العدل في الانتقام
الفصل 3.1 – العدل في الانتقام
هؤلاء الشخصيات العظيمة حقًا ، على سبيل المثال ، مورغان ورودولف ، سيقيمون في أراضي عائلتهم خارج مدينة التنين. بالنسبة إلى بيرسيفوني ، الآن بعد أن انفصلت عن عائلة آرثر ، كان مقدار الوقت الذي أمضته في مدينة التنين محدودًا للغاية. كان لديها العديد من الممتلكات الخاصة في مدينة التنين ، وعندما تعود إلى مدينة التنين ، كانت تقيم في كثير من الأحيان داخل المستشفى الخاص.
عندما ظهر ضوء خافت في السماء مرة أخرى ، بدأت مدينة التنين في إصدار الضجيج مرة أخرى.
كانت مدينة التنين كبيرة للغاية. هذه المدينة الكبيرة التي كانت تستوعب أكثر من مليون شخص الآن أقل من مائة ألف. كانت معظم أراضي مدينة التنين لا تزال في حالة مهجورة. تم تطوير مساحة صغيرة فقط من الأرض مع إمدادات المياه والطاقة ، لتكون بمثابة مكان إقامة لسكانها. إذا رغب المرء في ذلك ، يمكن لسكان مدينة التنين أن يختاروا فتح أماكن سكنهم الخاصة ، وستكون فوائد ذلك أنها كانت خاصة وأكثر هدوءًا ، ولكنها كانت معرضة لخطر أن تكون أقل أمانًا. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأنه كان بعيدًا عن شبكة التحكم ، فإن سعر الموارد سيصبح باهظًا للغاية.
تم نقل الطهاة والخادمات والعاملين إلى مجموعة مختلفة ، وكانت المجموعة الأخيرة التي أصبحت المجموعة المحورية لاهتمام الجميع هي نساء كافين. كان الأطفال عالقين في الحائط ووقفوا إلى جانب النساء.
اختار العديد من الأشخاص من مدينة التنين بناء مساكنهم الخاصة. طالما كانت هناك موارد كافية ، يمكنهم حتى إعادة بناء مساحة كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مدينة التنين آمنة للغاية. سيتم تنظيف ممر المترو الواسع والمعقد مرة واحدة كل عام ، وتم وضع تدابير مراقبة ودفاع صارم. إذا قرر العدو الغزو عبر ممر تحت الأرض ، فسيجدون أنهم دخلوا بدلاً من ذلك في مأزق لا نهاية له من الموت.
هؤلاء الشخصيات العظيمة حقًا ، على سبيل المثال ، مورغان ورودولف ، سيقيمون في أراضي عائلتهم خارج مدينة التنين. بالنسبة إلى بيرسيفوني ، الآن بعد أن انفصلت عن عائلة آرثر ، كان مقدار الوقت الذي أمضته في مدينة التنين محدودًا للغاية. كان لديها العديد من الممتلكات الخاصة في مدينة التنين ، وعندما تعود إلى مدينة التنين ، كانت تقيم في كثير من الأحيان داخل المستشفى الخاص.
كانت مدينة التنين كبيرة للغاية. هذه المدينة الكبيرة التي كانت تستوعب أكثر من مليون شخص الآن أقل من مائة ألف. كانت معظم أراضي مدينة التنين لا تزال في حالة مهجورة. تم تطوير مساحة صغيرة فقط من الأرض مع إمدادات المياه والطاقة ، لتكون بمثابة مكان إقامة لسكانها. إذا رغب المرء في ذلك ، يمكن لسكان مدينة التنين أن يختاروا فتح أماكن سكنهم الخاصة ، وستكون فوائد ذلك أنها كانت خاصة وأكثر هدوءًا ، ولكنها كانت معرضة لخطر أن تكون أقل أمانًا. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأنه كان بعيدًا عن شبكة التحكم ، فإن سعر الموارد سيصبح باهظًا للغاية.
كانت مدينة التنين آمنة للغاية. سيتم تنظيف ممر المترو الواسع والمعقد مرة واحدة كل عام ، وتم وضع تدابير مراقبة ودفاع صارم. إذا قرر العدو الغزو عبر ممر تحت الأرض ، فسيجدون أنهم دخلوا بدلاً من ذلك في مأزق لا نهاية له من الموت.
في حوالي الساعة العاشرة صباحًا ، تلقى سو رسالة في مقر إقامته من ريكاردو بخصوص المكان. بناءً على طلب المعلومات المقدمة ، لم يرتدي سو زي راكب التنين وأحضر فقط أسلحة بسيطة. اختار سو سكينين قصيرين ولم يحضر أي أسلحة نارية. بعد كل شيء ، داخل تضاريس المدينة المعقدة ، لم يحدث فرق كبير سواء كان لديه سلاح أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اليوم شديد البرودة. عندما أُجبرت النساء والأطفال على الخروج ، لم يكن لديهم حتى الوقت لارتداء ملابس إضافية ، لذلك كانوا جميعًا يرتجفون تحت الرياح الباردة.
وصل سو أمام فيلا واسعة ومريحة على الفور في الحادية عشرة كما تم الترتيب مسبقًا. كان هناك رماة في نقاط عالية في جميع أنحاء الفيلا ، وكان سبعة أو ثمانية جنود مسلحين بالكامل يقفون أمام الفيلا لمراقبة أولئك الذين خرجوا من الفيلا. كانت هناك آثار دماء ملفتة للنظر حول المدخل والجدار ، وتحت بقع الدم كانت هناك عدة جثث. بناءً على ملابسهم ، يجب أن يكونوا حراس الفيلا. لا يبدو أن هؤلاء الحراس أصيبوا بأي إصابات ، لكن رؤوسهم اختفت تمامًا تقريبًا ، على ما يبدو انفجرت بشكل مباشر بسبب بعض الرصاص عالي القوة.
ألقى سو نظرة على الرجل المسمى تيدان. كان طول تيدان حوالي 190 سم. كان يرتدي سترة رياح قديمة نوعًا ما ، وكان في يده اليمنى سوطًا قصيرًا طوله نصف متر فقط مصنوع من الأسلاك الجلدية والمعدنية. لا يبدو أنه يحتوي على الكثير من القوة ، ومع ذلك يمكن أن يشعر سو بهالة دموية كثيفة من السوط.
أثناء وقوفه داخل المركبات ، رأى سو ريكاردو ، بالإضافة إلى مدفع رشاش سريع النيران في يده. كانت نهاية المدفع لا تزال دافئة ؛ يبدو أن مجموعة الجثث كانت من صنع هذا السلاح.
تم إجبار كل من داخل الفيلا على الخروج وتقسيمهم إلى مجموعات مختلفة تحت تهديد السلاح. تم نقل الحراس الذين نزعوا أسلحتهم عنهم إلى الجانب وجلسوا في وضع القرفصاء بجوار زاوية الجدران.
اصطف الناس داخل الفيلا تحت تهديد السلاح. تم تقسيم الفيلا التي تزيد مساحتها عن 2000 متر مربع إلى ثلاثة مبانٍ. كان يعيش في الداخل ثلاثون شخصًا أو نحو ذلك ، وكان جزء صغير منهم من الأفراد المسلحين الذين يحرسون المبنى والسائقون والطهاة والخدم. يجب أن يكون السكان الحقيقيون لهذه المباني هم خمس نساء وأحد عشر طفلاً من مختلف الأعمار. كان هناك أطفال ذكور وإناث ، أكبرهم كانت تبلغ من العمر 11 عامًا وأصغرهم ما زالت ترضع.
ضحك ريكاردو عندما رأى سو يمشي. قال بصوت منخفض ، “يكفي أن تشاهد فقط من الجانب. لم يتبقى لنا شيء للتعامل معه بالفعل “.
اكتسح سو بعينيه الحاضرين ولاحظ أنه لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين أرسلهم ريكاردو. بصرف النظر عن بعض الأفراد الذين كانوا هنا بوضوح للانضمام إلى الإثارة ، كان هناك القليل ممن يبدو أنهم ينتمون إلى عدة فصائل مختلفة ، وبعضهم يحمل قدرًا كبيرًا من نية القتل. كان هناك حتى بعض الذين قاموا بمسح عيونهم بشكل انتقائي على أجساد النساء والأطفال ، كما لو كانوا ينتقون الحيوانات التي كانت تستخدم في العمل.
رفعت المرأة أمام تيدان رأسها على الفور. نظرت بغطرسة إلى تيدان قبل أن تقول ببرود: “أنا كذلك! إذا كان زوجي هنا ، فهو بالتأكيد لن يسمح لك بالتحدث معي هكذا … “
علم سو من المواد التي تم توفيرها له أن هذه هي فيلا المقدم كافين ، وأن عائلته الرئيسية وأطفاله يجب أن يكونوا جميعًا هنا. ومع ذلك ، لم يسمع أبدًا أن كافين يمتلك ممتلكات في مدينة التنين ، لذلك من المحتمل أن أصوله الرئيسية كانت مخبأة في مكان آخر. يجب أن يكون كل هؤلاء النساء والأطفال من عائلة كافين. بصفته مقدمًا في راكب التنين الاسود ، كان كافين حقًا شخصية رائعة ، وكان على المرء أن يعترف بأن جودة نسائه كانت عالية جدًا.
نظر سو حوله مرة أخرى ، هذه المرة في الناس المنتشرين في الجوار. تغير تعبيره قليلا. في البداية ، نظرًا لوجود العديد من الأشخاص الذين لم يكشفوا عن أي قدرات ، انتهى الأمر لسو بالتغاضي عنهم. ومع ذلك ، في المرة الثانية التي قام فيها بمسح هذه المنطقة ، لاحظ أن هناك عددًا قليلاً من الأفراد ذوي الهالات الفريدة ، وكان هناك حتى البعض ممن جعلوا سو يمر بمشاعر غريبة. جلب بعضهم له إحساسًا بالظلام والرطوبة ، وألمًا حادًا آخر ، وكان هناك شعور أشبه بشعور الحشرات.
تم نقل الطهاة والخادمات والعاملين إلى مجموعة مختلفة ، وكانت المجموعة الأخيرة التي أصبحت المجموعة المحورية لاهتمام الجميع هي نساء كافين. كان الأطفال عالقين في الحائط ووقفوا إلى جانب النساء.
على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص يبدون وكأنهم لا يمتلكون أي قدرات ، إلا أن هوياتهم وخلفياتهم لم تكن بالتأكيد بسيطة ؛ كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه سو. من هذه المسافة ، حتى إحساس سو بعيد المدى تجاوز نطاقه الفعال. على هذا النحو ، كان الشعور الذي شعر به من خلال مشاهدة هؤلاء الأفراد غامضًا ، ويميل أكثر إلى الحدس ونوع من الشعور الغريزي. ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يعتمد على الحظ ، بل كان بدلاً من ذلك قدرة جديدة تشكلت من مجال الإدراك ، ردة الفعل الروحية. لم تكن هذه قدرة مصاغة من المستوى السابع ، ولم تكن مدرجة في قائمة القدرات النادرة. جاء سو ببساطة باسم هذه القدرة بناءً على حكمه الخاص.
أشار ريكاردو إلى رجل في منتصف العمر كان يتجول أمام مدخل الفيلا بنظرة حزينة. يدعى تيدان ، أحد أشهر رجال الأعمال المتهورين في ضواحي مدينة التنين. بعت كل حقوق أصول كافين وماريا له. بالطبع ، كان هناك خصم ، ونحن مسؤولون عن ضمان سلامة عملية الاسترداد ، والتأكد من عدم تدخل المقر العام لـ راكب التنين والعائلات الأخرى. السعر الذي تم بيع كل شيء به لم يكن كافيًا لتعويض خسائرنا ، لكنه أفضل من لا شيء. بالإضافة إلى ذلك ، مع وجوده هنا ، يجب أن يكون احتمال عثوره على أصول كافين المخفية أعلى مما لو جربنا بأنفسنا. الناس أمثالنا جيدون فقط للقتال. بالنسبة للسياسة واستخراج آخر قطرة من الغنائم ، فمن الأفضل تسليمها إلى متخصص.
شاهد ريكاردو سو يراقب الناس المحيطين. ومض تلميح من الصدمة في عينيه ، ومال جسده نحو سو قبل أن يقول بصوت منخفض ، “أولئك الموجودون في الخارج هم عملاء من قوى مختلفة في مدينة التنين الذين جاءوا لمراقبة أفعالنا ، وكذلك لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم الحصول على بعض الأرباح من هذا المكان. بالنسبة لذلك الزميل … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ريكاردو عندما رأى سو يمشي. قال بصوت منخفض ، “يكفي أن تشاهد فقط من الجانب. لم يتبقى لنا شيء للتعامل معه بالفعل “.
أشار ريكاردو إلى رجل في منتصف العمر كان يتجول أمام مدخل الفيلا بنظرة حزينة. يدعى تيدان ، أحد أشهر رجال الأعمال المتهورين في ضواحي مدينة التنين. بعت كل حقوق أصول كافين وماريا له. بالطبع ، كان هناك خصم ، ونحن مسؤولون عن ضمان سلامة عملية الاسترداد ، والتأكد من عدم تدخل المقر العام لـ راكب التنين والعائلات الأخرى. السعر الذي تم بيع كل شيء به لم يكن كافيًا لتعويض خسائرنا ، لكنه أفضل من لا شيء. بالإضافة إلى ذلك ، مع وجوده هنا ، يجب أن يكون احتمال عثوره على أصول كافين المخفية أعلى مما لو جربنا بأنفسنا. الناس أمثالنا جيدون فقط للقتال. بالنسبة للسياسة واستخراج آخر قطرة من الغنائم ، فمن الأفضل تسليمها إلى متخصص.
الفصل 3.1 – العدل في الانتقام
ألقى سو نظرة على الرجل المسمى تيدان. كان طول تيدان حوالي 190 سم. كان يرتدي سترة رياح قديمة نوعًا ما ، وكان في يده اليمنى سوطًا قصيرًا طوله نصف متر فقط مصنوع من الأسلاك الجلدية والمعدنية. لا يبدو أنه يحتوي على الكثير من القوة ، ومع ذلك يمكن أن يشعر سو بهالة دموية كثيفة من السوط.
اصطف الناس داخل الفيلا تحت تهديد السلاح. تم تقسيم الفيلا التي تزيد مساحتها عن 2000 متر مربع إلى ثلاثة مبانٍ. كان يعيش في الداخل ثلاثون شخصًا أو نحو ذلك ، وكان جزء صغير منهم من الأفراد المسلحين الذين يحرسون المبنى والسائقون والطهاة والخدم. يجب أن يكون السكان الحقيقيون لهذه المباني هم خمس نساء وأحد عشر طفلاً من مختلف الأعمار. كان هناك أطفال ذكور وإناث ، أكبرهم كانت تبلغ من العمر 11 عامًا وأصغرهم ما زالت ترضع.
تم إجبار كل من داخل الفيلا على الخروج وتقسيمهم إلى مجموعات مختلفة تحت تهديد السلاح. تم نقل الحراس الذين نزعوا أسلحتهم عنهم إلى الجانب وجلسوا في وضع القرفصاء بجوار زاوية الجدران.
تم نقل الطهاة والخادمات والعاملين إلى مجموعة مختلفة ، وكانت المجموعة الأخيرة التي أصبحت المجموعة المحورية لاهتمام الجميع هي نساء كافين. كان الأطفال عالقين في الحائط ووقفوا إلى جانب النساء.
تم إجبار كل من داخل الفيلا على الخروج وتقسيمهم إلى مجموعات مختلفة تحت تهديد السلاح. تم نقل الحراس الذين نزعوا أسلحتهم عنهم إلى الجانب وجلسوا في وضع القرفصاء بجوار زاوية الجدران.
كان اليوم شديد البرودة. عندما أُجبرت النساء والأطفال على الخروج ، لم يكن لديهم حتى الوقت لارتداء ملابس إضافية ، لذلك كانوا جميعًا يرتجفون تحت الرياح الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد ريكاردو سو يراقب الناس المحيطين. ومض تلميح من الصدمة في عينيه ، ومال جسده نحو سو قبل أن يقول بصوت منخفض ، “أولئك الموجودون في الخارج هم عملاء من قوى مختلفة في مدينة التنين الذين جاءوا لمراقبة أفعالنا ، وكذلك لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم الحصول على بعض الأرباح من هذا المكان. بالنسبة لذلك الزميل … “
سار تيدان ببطء متجاوزًا هؤلاء النساء الخمس ، فحص ثعبانه الذي كان مثل عينيه بعناية كل التفاصيل في أجساد هؤلاء النساء. مشى ذهابًا وإيابًا عدة مرات قبل أن يقف أمام أكبر امرأة. ظهرت ابتسامة كريهة للغاية على وجهه وهو يسأل: “أنت زوجة كافين؟”
تغيرت وجوه الإناث الأربع الأخريات على الفور. بدوا وكأنهم يريدون الجدال حول شيء ما ، لكن فوهات البندقية المحيطة بهم جعلتهم على الفور يفهمون أن الصمت هو الخيار الأذكى.
تغيرت وجوه الإناث الأربع الأخريات على الفور. بدوا وكأنهم يريدون الجدال حول شيء ما ، لكن فوهات البندقية المحيطة بهم جعلتهم على الفور يفهمون أن الصمت هو الخيار الأذكى.
ألقى سو نظرة على الرجل المسمى تيدان. كان طول تيدان حوالي 190 سم. كان يرتدي سترة رياح قديمة نوعًا ما ، وكان في يده اليمنى سوطًا قصيرًا طوله نصف متر فقط مصنوع من الأسلاك الجلدية والمعدنية. لا يبدو أنه يحتوي على الكثير من القوة ، ومع ذلك يمكن أن يشعر سو بهالة دموية كثيفة من السوط.
رفعت المرأة أمام تيدان رأسها على الفور. نظرت بغطرسة إلى تيدان قبل أن تقول ببرود: “أنا كذلك! إذا كان زوجي هنا ، فهو بالتأكيد لن يسمح لك بالتحدث معي هكذا … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مدينة التنين آمنة للغاية. سيتم تنظيف ممر المترو الواسع والمعقد مرة واحدة كل عام ، وتم وضع تدابير مراقبة ودفاع صارم. إذا قرر العدو الغزو عبر ممر تحت الأرض ، فسيجدون أنهم دخلوا بدلاً من ذلك في مأزق لا نهاية له من الموت.
أصبحت ابتسامة تيدان أكبر. ومع ذلك ، عندما ظهر هذا النوع من الابتسامة على وجهه الذي يحمل ملامح حادة . ضحك مثل البومة وقال: “إذا كان كافين لا يزال على قيد الحياة ، فربما أكون خائفًا. ومع ذلك ، هل تعرفين كيف مات كافين؟ ربما يمكنني مساعدتك في تكوين انطباع أعمق … “
علم سو من المواد التي تم توفيرها له أن هذه هي فيلا المقدم كافين ، وأن عائلته الرئيسية وأطفاله يجب أن يكونوا جميعًا هنا. ومع ذلك ، لم يسمع أبدًا أن كافين يمتلك ممتلكات في مدينة التنين ، لذلك من المحتمل أن أصوله الرئيسية كانت مخبأة في مكان آخر. يجب أن يكون كل هؤلاء النساء والأطفال من عائلة كافين. بصفته مقدمًا في راكب التنين الاسود ، كان كافين حقًا شخصية رائعة ، وكان على المرء أن يعترف بأن جودة نسائه كانت عالية جدًا.
قلب تيدان المرأة. بعد ذلك ، ضرب السوط في يده اليمنى بسرعة بعنف وقسوة على أردافها ، مما تسبب في الكثير من الألم لدرجة أنه أغمي عليها على الفور قبل أن تتاح لها فرصة أن تلهث. ثم تحركت يد تيدان اليمنى ، وأيقظت تلك المرأة على الفور.
وصل سو أمام فيلا واسعة ومريحة على الفور في الحادية عشرة كما تم الترتيب مسبقًا. كان هناك رماة في نقاط عالية في جميع أنحاء الفيلا ، وكان سبعة أو ثمانية جنود مسلحين بالكامل يقفون أمام الفيلا لمراقبة أولئك الذين خرجوا من الفيلا. كانت هناك آثار دماء ملفتة للنظر حول المدخل والجدار ، وتحت بقع الدم كانت هناك عدة جثث. بناءً على ملابسهم ، يجب أن يكونوا حراس الفيلا. لا يبدو أن هؤلاء الحراس أصيبوا بأي إصابات ، لكن رؤوسهم اختفت تمامًا تقريبًا ، على ما يبدو انفجرت بشكل مباشر بسبب بعض الرصاص عالي القوة.
“سمح المقدم كافين لشخص ما بإدخال قضيب هنا ، والبقاء منتصباً في التندرا كتمثال …” كان صوت تيدان عميقًا ومنخفضًا لدرجة أنه يشبه صوت الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلب تيدان المرأة. بعد ذلك ، ضرب السوط في يده اليمنى بسرعة بعنف وقسوة على أردافها ، مما تسبب في الكثير من الألم لدرجة أنه أغمي عليها على الفور قبل أن تتاح لها فرصة أن تلهث. ثم تحركت يد تيدان اليمنى ، وأيقظت تلك المرأة على الفور.
اصطف الناس داخل الفيلا تحت تهديد السلاح. تم تقسيم الفيلا التي تزيد مساحتها عن 2000 متر مربع إلى ثلاثة مبانٍ. كان يعيش في الداخل ثلاثون شخصًا أو نحو ذلك ، وكان جزء صغير منهم من الأفراد المسلحين الذين يحرسون المبنى والسائقون والطهاة والخدم. يجب أن يكون السكان الحقيقيون لهذه المباني هم خمس نساء وأحد عشر طفلاً من مختلف الأعمار. كان هناك أطفال ذكور وإناث ، أكبرهم كانت تبلغ من العمر 11 عامًا وأصغرهم ما زالت ترضع.
أصبحت ابتسامة تيدان أكبر. ومع ذلك ، عندما ظهر هذا النوع من الابتسامة على وجهه الذي يحمل ملامح حادة . ضحك مثل البومة وقال: “إذا كان كافين لا يزال على قيد الحياة ، فربما أكون خائفًا. ومع ذلك ، هل تعرفين كيف مات كافين؟ ربما يمكنني مساعدتك في تكوين انطباع أعمق … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص يبدون وكأنهم لا يمتلكون أي قدرات ، إلا أن هوياتهم وخلفياتهم لم تكن بالتأكيد بسيطة ؛ كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه سو. من هذه المسافة ، حتى إحساس سو بعيد المدى تجاوز نطاقه الفعال. على هذا النحو ، كان الشعور الذي شعر به من خلال مشاهدة هؤلاء الأفراد غامضًا ، ويميل أكثر إلى الحدس ونوع من الشعور الغريزي. ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يعتمد على الحظ ، بل كان بدلاً من ذلك قدرة جديدة تشكلت من مجال الإدراك ، ردة الفعل الروحية. لم تكن هذه قدرة مصاغة من المستوى السابع ، ولم تكن مدرجة في قائمة القدرات النادرة. جاء سو ببساطة باسم هذه القدرة بناءً على حكمه الخاص.
الترجمة: Hunter
اختار العديد من الأشخاص من مدينة التنين بناء مساكنهم الخاصة. طالما كانت هناك موارد كافية ، يمكنهم حتى إعادة بناء مساحة كاملة.
على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص يبدون وكأنهم لا يمتلكون أي قدرات ، إلا أن هوياتهم وخلفياتهم لم تكن بالتأكيد بسيطة ؛ كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه سو. من هذه المسافة ، حتى إحساس سو بعيد المدى تجاوز نطاقه الفعال. على هذا النحو ، كان الشعور الذي شعر به من خلال مشاهدة هؤلاء الأفراد غامضًا ، ويميل أكثر إلى الحدس ونوع من الشعور الغريزي. ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يعتمد على الحظ ، بل كان بدلاً من ذلك قدرة جديدة تشكلت من مجال الإدراك ، ردة الفعل الروحية. لم تكن هذه قدرة مصاغة من المستوى السابع ، ولم تكن مدرجة في قائمة القدرات النادرة. جاء سو ببساطة باسم هذه القدرة بناءً على حكمه الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اليوم شديد البرودة. عندما أُجبرت النساء والأطفال على الخروج ، لم يكن لديهم حتى الوقت لارتداء ملابس إضافية ، لذلك كانوا جميعًا يرتجفون تحت الرياح الباردة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات