حلم التغيير
الفصل 5.1 – حلم التغيير
بعد القضاء على العقرب الأخير ، وقف سو على سطح المبنى. أغمض عينيه على المناطق المحيطة ، ونظراته الخضراء الباهتة تتوهج مثل بصيص من الإشراق. كان جسد سو أيضًا واضحًا بشكل ضعيف ، مما جعله يبدو وكأنه شبح.
في طريق عودتهم ، شعر بالنداء الصامت بقوة أكبر. كانت تلك قوة يبدو أنها تجذب كل خلية في جسده. ومع ذلك ، فإن هذا جعل قرار سو بالعودة أكثر حزماً. كانت إرادته حازمة بشكل لا يصدق ، قمع بالقوة كل صرخات جسده وهو يسير نحو القاعدة خطوة تلو الأخرى.
صمت مارثام. فقط عندما اختفت صورة باندورا ، جمع ذراعه وأعاد ربطها بجسده. بدأت أجزاء لحمه التي انفصلت تمامًا بالفعل تتلوى ، وبعد بضع دقائق ، اندمجت معًا تمامًا. حتى الجلد نما على كلا الجزأين مرة أخرى ، كما لو أن ذراعه لم تنفصل من قبل.
لم يرغب سو في تحمل مخاطر لا معنى لها. كان يعلم أن وجوده مهم للغاية لكثير من الناس في الوقت الحالي ، وربما يصبح مهمًا للغاية في المستقبل.
عرف سو أن باندورا تريده ، وكان يتوق أيضًا لباندورا. ومع ذلك ، أخبره كل تفكيره أن قوة باندورا الحقيقية كانت أعلى بكثير من قوته الحالية. كانت نتيجة معركة بينهما بديهية. لهذا السبب قرر سو تجنب باندورا وترك جنرالات راكبي التنين يتعاملون مع هذه الفتاة الغامضة والمرعبة. لم يكن هذا بالتأكيد ما تمنته باندورا ، والأشياء التي لا يحبها العدو كانت عادة أشياء جيدة.
عرف سو أن باندورا تريده ، وكان يتوق أيضًا لباندورا. ومع ذلك ، أخبره كل تفكيره أن قوة باندورا الحقيقية كانت أعلى بكثير من قوته الحالية. كانت نتيجة معركة بينهما بديهية. لهذا السبب قرر سو تجنب باندورا وترك جنرالات راكبي التنين يتعاملون مع هذه الفتاة الغامضة والمرعبة. لم يكن هذا بالتأكيد ما تمنته باندورا ، والأشياء التي لا يحبها العدو كانت عادة أشياء جيدة.
“أيها القائد ، هل أنت جيد؟” نظر لي جاولي إلى سو بشيء من القلق. منذ أن بدأوا المعركة ، لم يرى قط خطوات سو شاقة وصعبة. من الواضح أنها كانت أرضية مستوية ، ومع ذلك كان الأمر كما لو أن سو كان يمشي في مستنقع. ومع ذلك ، الشيء الغريب هو أن سو كان لديه ابتسامة مشعة على وجهه ، وهذه الابتسامة الساحرة جعلت وجهه يضيء قليلاً.
عرف سو أن باندورا تريده ، وكان يتوق أيضًا لباندورا. ومع ذلك ، أخبره كل تفكيره أن قوة باندورا الحقيقية كانت أعلى بكثير من قوته الحالية. كانت نتيجة معركة بينهما بديهية. لهذا السبب قرر سو تجنب باندورا وترك جنرالات راكبي التنين يتعاملون مع هذه الفتاة الغامضة والمرعبة. لم يكن هذا بالتأكيد ما تمنته باندورا ، والأشياء التي لا يحبها العدو كانت عادة أشياء جيدة.
“أنا بخير ، لقد تعبت قليلاً من المشي. ومع ذلك ، فإن هذا الإرهاق يجعلني سعيدا جدا “. ابتسم سو كما أجاب.
لم يرغب سو في تحمل مخاطر لا معنى لها. كان يعلم أن وجوده مهم للغاية لكثير من الناس في الوقت الحالي ، وربما يصبح مهمًا للغاية في المستقبل.
كان رد سو غريبًا تمامًا مثل ابتسامته ، لكن لي جاولي هز كتفيه ببساطة ، ولم يعد يستجوبه أكثر ، وبدلاً من ذلك يراقب بيقظة محيطه استعدادًا لمعركة محتملة.
سرعان ما تدفقت المعلومات المتعلقة بنماذج راكبي التنين القريبة فوق رأس سو. على الرغم من وجود ضباط من رتبة أدنى وأعلى ، بغض النظر عن الضباط الذي كانوا يقاتلون ، كان سو واثقًا في تدميرهم تمامًا في ساحة المعركة. هذا هو السبب في أن سو قرر الاستمرار في التوجه مباشرة إلى القاعدة.
داخل منطقة مأهولة معينة ، كان العملاق مارثام الذي واجهه سو سابقًا جالسًا حاليًا في غرفة تركت وراءها لفترة طويلة. نظر في جميع أنحاء النافذة الممزقة نحو العالم المظلم تدريجياً. تلك العيون المشوشة والمختلفة إلى حد ما احتوت على مشاعر عابسة وعميقة لا يبدو أنها تتناسب مع جسده الهائل.
في طريق عودتهم ، شعر بالنداء الصامت بقوة أكبر. كانت تلك قوة يبدو أنها تجذب كل خلية في جسده. ومع ذلك ، فإن هذا جعل قرار سو بالعودة أكثر حزماً. كانت إرادته حازمة بشكل لا يصدق ، قمع بالقوة كل صرخات جسده وهو يسير نحو القاعدة خطوة تلو الأخرى.
تم فصل ذراع مارثام اليسرى حاليًا من الكوع إلى أسفل. تم وضع النصف الأمامي من ذراعه في وسط الغرفة. تم تقسيم الكف ، ليكشف عن بلورة بيضاوية الشكل متلألئة وشفافة أصدرت إشراقًا خافتًا. كانت هذه البلورة تعرض صورة باندورا حاليًا. بدت باندورا وكأنها نائمة تحت الماء ، وجسدها يطفو لأعلى ولأسفل وشعرها يتناثر في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيناها مغلقتين وكأنها نائمة بسرعة. ومع ذلك ، تردد صوت دقيق وآلي في الهواء. “غادر سو حاليا. لقد رفض استدعائي “.
“سأذهب وأقطعه. هل تريدينه حيا أم ميتا؟ ” سأل مارثام وهو واقف. ومع ذلك ، في هذه الغرفة الأصغر قليلاً ، يمكن لجسده الضخم أن يجلس نصف قرفصاء على الأرض.
كانت الحيوية المفعمة بشكل استثنائي شيئًا يشترك فيه جميع أفراد هذه المجموعة من الجنود ، واليوم فقط ، عندما اعتمد تمامًا على القتال القريب للقضاء على خصمه ، شعر سو بهذه النقطة بشكل غامض. في المعارك الماضية ، كان سو يعتمد دائمًا على الشنق الهادئ والدقيق للقضاء على خصومه. على الرغم من أنه لم تعد لديه بندقية قنص مصنوعة خصيصًا إلى جانبه ، إلا أن بندقية عادية من العصر الجديد ، في يد سو ، لا يزال بإمكانها عرض معظم التأثيرات التي يمكن لبندقية قنصها.
كان صوت باندورا لطيفًا عند الاستماع إليه كما كان من قبل. ” يجب أن يتم القبض على سو حيا. يمكنك تنفيذ جميع الإجراءات التي تراها ضرورية ، بما في ذلك موتك للتأكد من بقاء سو على قيد الحياة “.
“أيها القائد ، هل أنت جيد؟” نظر لي جاولي إلى سو بشيء من القلق. منذ أن بدأوا المعركة ، لم يرى قط خطوات سو شاقة وصعبة. من الواضح أنها كانت أرضية مستوية ، ومع ذلك كان الأمر كما لو أن سو كان يمشي في مستنقع. ومع ذلك ، الشيء الغريب هو أن سو كان لديه ابتسامة مشعة على وجهه ، وهذه الابتسامة الساحرة جعلت وجهه يضيء قليلاً.
اهتز جسد مارثام عدة مرات. ركع أمام عرض باندورا وسأل ، “لماذا يجب عليك القبض على سو؟”
كانت عيناها مغلقتين وكأنها نائمة بسرعة. ومع ذلك ، تردد صوت دقيق وآلي في الهواء. “غادر سو حاليا. لقد رفض استدعائي “.
“هذا ليس شيئًا تحتاج إلى معرفته.”
صمت مارثام. فقط عندما اختفت صورة باندورا ، جمع ذراعه وأعاد ربطها بجسده. بدأت أجزاء لحمه التي انفصلت تمامًا بالفعل تتلوى ، وبعد بضع دقائق ، اندمجت معًا تمامًا. حتى الجلد نما على كلا الجزأين مرة أخرى ، كما لو أن ذراعه لم تنفصل من قبل.
لم يرغب سو في تحمل مخاطر لا معنى لها. كان يعلم أن وجوده مهم للغاية لكثير من الناس في الوقت الحالي ، وربما يصبح مهمًا للغاية في المستقبل.
وقف مارثام فجأة. حطم رأسه القاسي بشكل لا يصدق السقف مع ضوضاء عالية ، ثم تقدم بخطوات كبيرة. بدا المنزل المصنوع من الأسمنت والطوب المجوف والخشب وكأنه معجون من الورق حيث انهار تحت حركات مارثام.
عندما أشار سكين سو العسكري للتو في اتجاه القاعدة ، غطى جسده شعور غير مريح للغاية. كان هذا النوع من الشعور صلبًا وثقيلًا ، كما لو أن جبلًا من الأوساخ كان يضغط بشدة على جسد سو ، مما يجعل من الصعب عليه حتى التنفس. في اللحظة التي تلقى فيها هذا الشعور ، ظهر العملاق مارثام على الفور في وعي سو.
عندما كان الليل على وشك النزول ، كان سو يختبئ في ظلال الأنقاض. كانت يده اليسرى ملفوفة بإحكام حول حلق جندي من عقارب الكارثة ، بينما تم إدخال النصل القصير في يده اليمنى بين الفجوة بين ضلوعه ، واخترق قلبه بدقة. من خلال نصل السكين ، يمكن أن يشعر سو بضربات قلبه القوية. كان النبض قويًا وكان إيقاعًا واضحًا ، ولكن داخل هذه القوة القوية كانت هناك حيوية مزدهرة بشكل استثنائي. كان هذا النوع من قوة الحياة غزيرًا للغاية ، لدرجة أن سو شعر أنها كانت غريبة بعض الشيء.
كانت عيناها مغلقتين وكأنها نائمة بسرعة. ومع ذلك ، تردد صوت دقيق وآلي في الهواء. “غادر سو حاليا. لقد رفض استدعائي “.
أنزل سو الجسد الذي كان لا يزال دافئًا. عندما خلع خوذة الجندي رأى وجه شاب. كان مظهره نظيفًا إلى حد ما ، بوجه يمكن اعتباره وسيمًا ، فقط خلال اللحظة التي سبقت وفاته ، أصبحت تعابير وجهه مشوهة إلى حد ما. يجب أن يكون عمر هذا الشاب حوالي ستة عشر أو سبعة عشر عامًا من هيكل عظمته. في البرية ، كان هذا العمر يُعتبر بالفعل ناضجًا ، وكان الجسم قد تطور بالفعل ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك مثل هذه الحيوية الوفيرة. كان هذا المستوى من الحيوية مثل مستوى الرضيع الذي لم يتم فطامه بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف مارثام فجأة. حطم رأسه القاسي بشكل لا يصدق السقف مع ضوضاء عالية ، ثم تقدم بخطوات كبيرة. بدا المنزل المصنوع من الأسمنت والطوب المجوف والخشب وكأنه معجون من الورق حيث انهار تحت حركات مارثام.
كان هناك 11 جندي في المجموع في فرقة عقارب الكارثة. كان هذا هو السادس الذي مات على يد سو ، وكذلك الأخير. كان هناك رجال ونساء مشمولون في هؤلاء الجنود الستة ، وكانوا جميعًا يبدون شبابًا نظيفين إلى حد ما. كانت حركاتهم ذكية ، ولم تكن قوتهم الجسدية سيئة. كانت أسلحتهم ومعداتهم بسيطة وفعالة ، مع قوة نيران لم تكن أضعف من تلك الخاصة بمعظم جنود راكب التنين الاسود العاديين. ومع ذلك ، تمامًا مثل الجنود الآخرين الذين تم التحكم بهم ، كانت سرعة ردة فعل هؤلاء الجنود أكثر بساطة وبطءًا. بالطبع ، كان هذا فقط عند مقارنتهم بما كانوا قادرين عليه إذا كانوا يتمتعون بالحرية الكاملة ، لذا فإن سرعات ردة فعلهم لم تكن أقل بكثير من سرعة ردة فعل الجنود العاديين.
ترددت الأصوات الغامضة لطلقات نارية من بعيد. لم يكن معروفًا أي راكب تنين كان متورطًا حاليًا مع عقارب الكارثة في القتال. لم يكن لدى سو أي نية في المساعدة ، لأن راكبي التنين كانوا جميعًا معتادين على القتال بمفردهم بدلاً من التنسيق مع بعضهم البعض. إذا لم يقل لراكب تنين الآخر قبل الانضمام إلى القتال ، فمن المحتمل جدًا أنه قد يواجه هجمات من كل من عقارب الكارثة ، وكذلك راكب التنين والتابعين. ومع ذلك ، كانت هذه المعركة تجرى بين سو والقاعدة ، لذلك إذا أراد تجنب هذه المعركة ، فلم يضطر فقط إلى الالتفاف تمامًا ، بل قد ينتهي به الأمر في مواجهة معارك غير ضرورية.
كانت الحيوية المفعمة بشكل استثنائي شيئًا يشترك فيه جميع أفراد هذه المجموعة من الجنود ، واليوم فقط ، عندما اعتمد تمامًا على القتال القريب للقضاء على خصمه ، شعر سو بهذه النقطة بشكل غامض. في المعارك الماضية ، كان سو يعتمد دائمًا على الشنق الهادئ والدقيق للقضاء على خصومه. على الرغم من أنه لم تعد لديه بندقية قنص مصنوعة خصيصًا إلى جانبه ، إلا أن بندقية عادية من العصر الجديد ، في يد سو ، لا يزال بإمكانها عرض معظم التأثيرات التي يمكن لبندقية قنصها.
“أيها القائد ، هل أنت جيد؟” نظر لي جاولي إلى سو بشيء من القلق. منذ أن بدأوا المعركة ، لم يرى قط خطوات سو شاقة وصعبة. من الواضح أنها كانت أرضية مستوية ، ومع ذلك كان الأمر كما لو أن سو كان يمشي في مستنقع. ومع ذلك ، الشيء الغريب هو أن سو كان لديه ابتسامة مشعة على وجهه ، وهذه الابتسامة الساحرة جعلت وجهه يضيء قليلاً.
من غير المعروف ما إذا كان ذلك نتيجة لتلك الدعوة الصامتة ، أصبحت غرائز سو شرسة بشكل استثنائي. عندما واجه فرقة عقارب الكارثة هذه ، ألقى على الفور البندقية جانبًا وسحب سكينه العسكرية قبل أن ينزلق في ظلال الأنقاض. عندما ألقى بنفسه على أول جندي من جنود عقارب الكارثة ، لم يفهم سو سبب شعوره فجأة برغبة قوية للقتال في قتال متلاحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من غير المعروف ما إذا كان ذلك نتيجة لتلك الدعوة الصامتة ، أصبحت غرائز سو شرسة بشكل استثنائي. عندما واجه فرقة عقارب الكارثة هذه ، ألقى على الفور البندقية جانبًا وسحب سكينه العسكرية قبل أن ينزلق في ظلال الأنقاض. عندما ألقى بنفسه على أول جندي من جنود عقارب الكارثة ، لم يفهم سو سبب شعوره فجأة برغبة قوية للقتال في قتال متلاحم.
بعد القضاء على العقرب الأخير ، وقف سو على سطح المبنى. أغمض عينيه على المناطق المحيطة ، ونظراته الخضراء الباهتة تتوهج مثل بصيص من الإشراق. كان جسد سو أيضًا واضحًا بشكل ضعيف ، مما جعله يبدو وكأنه شبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من غير المعروف ما إذا كان ذلك نتيجة لتلك الدعوة الصامتة ، أصبحت غرائز سو شرسة بشكل استثنائي. عندما واجه فرقة عقارب الكارثة هذه ، ألقى على الفور البندقية جانبًا وسحب سكينه العسكرية قبل أن ينزلق في ظلال الأنقاض. عندما ألقى بنفسه على أول جندي من جنود عقارب الكارثة ، لم يفهم سو سبب شعوره فجأة برغبة قوية للقتال في قتال متلاحم.
ترددت الأصوات الغامضة لطلقات نارية من بعيد. لم يكن معروفًا أي راكب تنين كان متورطًا حاليًا مع عقارب الكارثة في القتال. لم يكن لدى سو أي نية في المساعدة ، لأن راكبي التنين كانوا جميعًا معتادين على القتال بمفردهم بدلاً من التنسيق مع بعضهم البعض. إذا لم يقل لراكب تنين الآخر قبل الانضمام إلى القتال ، فمن المحتمل جدًا أنه قد يواجه هجمات من كل من عقارب الكارثة ، وكذلك راكب التنين والتابعين. ومع ذلك ، كانت هذه المعركة تجرى بين سو والقاعدة ، لذلك إذا أراد تجنب هذه المعركة ، فلم يضطر فقط إلى الالتفاف تمامًا ، بل قد ينتهي به الأمر في مواجهة معارك غير ضرورية.
بعد القضاء على العقرب الأخير ، وقف سو على سطح المبنى. أغمض عينيه على المناطق المحيطة ، ونظراته الخضراء الباهتة تتوهج مثل بصيص من الإشراق. كان جسد سو أيضًا واضحًا بشكل ضعيف ، مما جعله يبدو وكأنه شبح.
سرعان ما تدفقت المعلومات المتعلقة بنماذج راكبي التنين القريبة فوق رأس سو. على الرغم من وجود ضباط من رتبة أدنى وأعلى ، بغض النظر عن الضباط الذي كانوا يقاتلون ، كان سو واثقًا في تدميرهم تمامًا في ساحة المعركة. هذا هو السبب في أن سو قرر الاستمرار في التوجه مباشرة إلى القاعدة.
عندما أشار سكين سو العسكري للتو في اتجاه القاعدة ، غطى جسده شعور غير مريح للغاية. كان هذا النوع من الشعور صلبًا وثقيلًا ، كما لو أن جبلًا من الأوساخ كان يضغط بشدة على جسد سو ، مما يجعل من الصعب عليه حتى التنفس. في اللحظة التي تلقى فيها هذا الشعور ، ظهر العملاق مارثام على الفور في وعي سو.
عندما أشار سكين سو العسكري للتو في اتجاه القاعدة ، غطى جسده شعور غير مريح للغاية. كان هذا النوع من الشعور صلبًا وثقيلًا ، كما لو أن جبلًا من الأوساخ كان يضغط بشدة على جسد سو ، مما يجعل من الصعب عليه حتى التنفس. في اللحظة التي تلقى فيها هذا الشعور ، ظهر العملاق مارثام على الفور في وعي سو.
عندما كان الليل على وشك النزول ، كان سو يختبئ في ظلال الأنقاض. كانت يده اليسرى ملفوفة بإحكام حول حلق جندي من عقارب الكارثة ، بينما تم إدخال النصل القصير في يده اليمنى بين الفجوة بين ضلوعه ، واخترق قلبه بدقة. من خلال نصل السكين ، يمكن أن يشعر سو بضربات قلبه القوية. كان النبض قويًا وكان إيقاعًا واضحًا ، ولكن داخل هذه القوة القوية كانت هناك حيوية مزدهرة بشكل استثنائي. كان هذا النوع من قوة الحياة غزيرًا للغاية ، لدرجة أن سو شعر أنها كانت غريبة بعض الشيء.
عندما أشار سكين سو العسكري للتو في اتجاه القاعدة ، غطى جسده شعور غير مريح للغاية. كان هذا النوع من الشعور صلبًا وثقيلًا ، كما لو أن جبلًا من الأوساخ كان يضغط بشدة على جسد سو ، مما يجعل من الصعب عليه حتى التنفس. في اللحظة التي تلقى فيها هذا الشعور ، ظهر العملاق مارثام على الفور في وعي سو.
كانت عيناها مغلقتين وكأنها نائمة بسرعة. ومع ذلك ، تردد صوت دقيق وآلي في الهواء. “غادر سو حاليا. لقد رفض استدعائي “.
عندما كان الليل على وشك النزول ، كان سو يختبئ في ظلال الأنقاض. كانت يده اليسرى ملفوفة بإحكام حول حلق جندي من عقارب الكارثة ، بينما تم إدخال النصل القصير في يده اليمنى بين الفجوة بين ضلوعه ، واخترق قلبه بدقة. من خلال نصل السكين ، يمكن أن يشعر سو بضربات قلبه القوية. كان النبض قويًا وكان إيقاعًا واضحًا ، ولكن داخل هذه القوة القوية كانت هناك حيوية مزدهرة بشكل استثنائي. كان هذا النوع من قوة الحياة غزيرًا للغاية ، لدرجة أن سو شعر أنها كانت غريبة بعض الشيء.
سرعان ما تدفقت المعلومات المتعلقة بنماذج راكبي التنين القريبة فوق رأس سو. على الرغم من وجود ضباط من رتبة أدنى وأعلى ، بغض النظر عن الضباط الذي كانوا يقاتلون ، كان سو واثقًا في تدميرهم تمامًا في ساحة المعركة. هذا هو السبب في أن سو قرر الاستمرار في التوجه مباشرة إلى القاعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير ، لقد تعبت قليلاً من المشي. ومع ذلك ، فإن هذا الإرهاق يجعلني سعيدا جدا “. ابتسم سو كما أجاب.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف مارثام فجأة. حطم رأسه القاسي بشكل لا يصدق السقف مع ضوضاء عالية ، ثم تقدم بخطوات كبيرة. بدا المنزل المصنوع من الأسمنت والطوب المجوف والخشب وكأنه معجون من الورق حيث انهار تحت حركات مارثام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات