الليل
الفصل 7.4 – الليل
كان سيفان بيرغ ويليام ، سيد العائلة الحالي لعائلة ويليام ، شخصية من ذوات الدم الحديدي الذي يحافظ على كلمته طوال العشرين عامًا الماضية. بمهاراته وسيطرته على العائلة ، بالنسبة للعائلات الأخرى ، فإن شيئًا مثل تعيين شخص خارجي ليرث عائلة ويليام قد يبدو أمرًا شائنًا ، ولكن بالنسبة له ، قد يصبح ذلك حقيقة واقعة. تجاه هذا الاقتراح ، احتل المعارضون له الأغلبية بالتأكيد ، لكن لم يجرؤ أحد على طرحه. لن يكشفوا حتى عن أدنى قدر من الخلاف ، على الأقل ليس عندما لا يزال على قيد الحياة.
كانت هذه حفلة عيد ميلاد بيرسيفوني المسائية ، لذلك عرف الجميع تقريبًا عن علاقة سو وبيرسيفوني. ومع ذلك ، كانت السيدات الشابات هنا في الغالب أطفالًا لعائلات كبيرة. كانوا صغارًا ، لامعين ، وغير مقيدين ، ولم يعلقوا أهمية كبيرة على بيرسيفوني ، أو ربما على الأقل لم يخشوها. في رأيهم ، إذا تمكنوا من الاستيلاء على سو كوصي عليهم ، فسيكون ذلك هو الأفضل ، وستدعمهم عائلاتهم بالتأكيد أيضًا. حتى لو لم يتمكنوا من ذلك ، فإن تذوقه لم يكن سيئًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت بيرسيفوني ابتسامة باهتة تسربت إلى قلوب جميع الحاضرين. ألقت نظرة على رودولف الذي كان يقف على جانبه صامتًا تمامًا قبل أن يسأل ، “العم يرى الكثير في داخلي. ألا تخشى ذاتك الموقرة أن يعارض أفراد عائلة ويليام ذلك؟ “
بعد كل شيء ، كان هذا العصر مليئا بالرغبات.
كانت الكلمات التي تبادلتها بيرسيفوني والشيخ مذهلتين ، لكن كلاهما بدا بسيطًا وطبيعيًا أثناء حديثهما. تغيرت وجوه الضيوف في القاعة قليلاً. اختلفت أعمار هؤلاء الأفراد من الكبار إلى الشباب ، بما في ذلك الرجال والنساء ، لكن السمة التي يتشاركونها جميعًا كانت الهالة الخشنة والشجاعة التي تنضح من أجسادهم. كانوا جميعًا من راكبي التنين الذين أتوا من ساحة المعركة الشمالية ، لذلك كانوا مختلفين بشكل واضح عن راكبي التنين في مدينة التنين الذين أولوا اهتمامًا أكبر بالمظهر وآداب السلوك. كان هؤلاء جميعًا أفرادًا استحوذ عليهم سحر بيرسيفوني وإنجازاتها بعد معارك لا نهاية لها. بعد مقتل وإصابة فرسان عظيمين ، تكبد الصليبيون المقدسون خسائر فادحة وتراجعوا عن جبهاتهم ، التخلي عن العديد من المواقع الاستراتيجية وتحسين وضع جبهة القتال الشمالية بشكل كبير. وبسبب هذا فقط أتيحت لهم الفرصة لمتابعة بيرسيفوني للعودة إلى مدينة التنين والقيام ببعض مشاهدة المعالم السياحية.
تحرك سو خطوتين إلى الجانب ، لكنه وجد أن مقدار المساحة التي لديه أصبحت أقل فأقل. ما لم يستخدم قدراته في الابتعاد عن الطريق ، فسيتم سحقه بين هاتين الفتاتين. ومع ذلك ، في هذه المأدبة المسائية ، كان استخدام أي نوع من القدرات التي تتجاوز فئة البشر العاديين بمثابة عدم احترام واستفزاز كبير تجاه جميع الشخصيات الرئيسية هنا ؛ كان هذا شيئًا نصحته السيدة العجوز بجدية مرارًا وتكرارًا. إذا لم يكن هناك هذا النوع من القيود ، فإن قدرات الرؤية والتصوير الفائق مثل الإحساس بعيد المدى والمراقبة الشفافة لم تكن مقصورة على سو ، لذلك إذا استخدم شخص ما هذا النوع من القدرة على بيرسيفوني أو غيره من السيدات المحترمات ، فسيتم اتخاذ إجراء حتمي.
عندما كان سو على وشك الوقوع في وضع ميؤوس منه ، كان جسد الفتاة التي على اليسار على وشك الالتصاق به. كان جسدها حارًا بشكل لا يصدق ، ولم تكن تخفي حقيقة عدم وجود ملابس داخلية تحت الفستان الرقيق على الإطلاق. من الواضح أن سو يمكن أن يشعر بجسم دائري ومرن وناعم يحرك ذراعه اليسرى ذهابًا وإيابًا. كان النتوء عند الحافة قاسيًا بالفعل ، لذا كان يشعر به بوضوح على جلده.
كانت هذه حفلة عيد ميلاد بيرسيفوني المسائية ، لذلك عرف الجميع تقريبًا عن علاقة سو وبيرسيفوني. ومع ذلك ، كانت السيدات الشابات هنا في الغالب أطفالًا لعائلات كبيرة. كانوا صغارًا ، لامعين ، وغير مقيدين ، ولم يعلقوا أهمية كبيرة على بيرسيفوني ، أو ربما على الأقل لم يخشوها. في رأيهم ، إذا تمكنوا من الاستيلاء على سو كوصي عليهم ، فسيكون ذلك هو الأفضل ، وستدعمهم عائلاتهم بالتأكيد أيضًا. حتى لو لم يتمكنوا من ذلك ، فإن تذوقه لم يكن سيئًا أيضًا.
“أيتها السيدات الشابات ، هل تسمحوا لي بالمرور؟” سأل سو باحترام.
رجل كان هادئًا لدرجة أنه بدا بطيئًا بعض الشيء ، سار أمام بيرسيفوني. قال وهو يحني جسده قليلاً عند الخصر ، بصوت راقٍ ولطيف ، “لم أراك منذ وقت طويل ، الآنسة بيرسيفوني الجميلة. أتساءل عما إذا كنت قد نسيت أمري بالفعل “.
“الملازم الاول سو ، ألا تدعونا لتناول مشروب؟” الرد الذي تلقاه لم يكن هو الذي يريده.
كانت عيون بيرسيفوني تتألق بإشراق. قالت بابتسامة حلوة: “إذا ، هل نية ذاتك الموقرة أن أختار رودولف كوصي أو أن أختار شخصًا آخر من عائلة ويليام؟”
في هذه اللحظة ، شعر سو فجأة بوجود عينين على جسده. استدار في الوقت المناسب تمامًا ليرى بيرسيفوني التي كانت محاطة بمجموعة من الأشخاص ينظرون إليه. ومع ذلك ، لم تكن تبدو وكأنها ستساعد سو للخروج من ورطته على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك كانت تغمز عينيها بشكل غير قابل للاكتشاف قبل أن تستدير للترحيب بالشيخ الذي دخل للتو إلى هذه القاعة.
بعد كل شيء ، كان هذا العصر مليئا بالرغبات.
“العم العزيز ويليام ، جاءت ذاتك الموقرة أيضًا؟” ظهرت ابتسامة حقيقية على وجه بيرسيفوني وهي تعانق بلطف هذا الرجل العجوز الهادئ والعادي المظهر بطريقة ودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الشيخ بطريقة صريحة وغير مقيدة ، مما جعل الجو في هذه القاعة غريبًا بعض الشيء. انتقل جميع الضيوف إلى الجانب بمفردهم ، مما وفر مساحة صغيرة للشيخ وبيرسيفوني. كانت تعبيرات الجميع خطيرة للغاية ، ولم ينضم أحد إلى الضحك الحماسي لهذا الشيخ.
ضحك الشيخ ويليام وقال ، “فوني ، كيف لا يمكنك إخباري بمثل هذا الحدث المفعم بالحيوية؟ اضطررت إلى الاستعجال في فترة ما بعد الظهر ، لحسن الحظ ، لم أتأخر كثيرًا. لم أتمكن حتى من إعداد الملابس الرسمية المناسبة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت بيرسيفوني بموقف مثالي ، قائلة: “لم يمر عام منذ آخر لقاء لنا ، فكيف لي ان انسى الجنرال الشهير رودولف؟”
ضحك الشيخ بطريقة صريحة وغير مقيدة ، مما جعل الجو في هذه القاعة غريبًا بعض الشيء. انتقل جميع الضيوف إلى الجانب بمفردهم ، مما وفر مساحة صغيرة للشيخ وبيرسيفوني. كانت تعبيرات الجميع خطيرة للغاية ، ولم ينضم أحد إلى الضحك الحماسي لهذا الشيخ.
الفصل 7.4 – الليل
بعد الضحك بصوت عالٍ عدة مرات ، قال الشيخ: “هذه المرة ، لم أحضر لوحدي. جاء ابن أخي عديم الفائدة أيضًا ، قائلاً إنه لا يزال يريد رؤيتك. لقد أخبرته بالفعل منذ فترة طويلة أنه بغض النظر عن نوع الأساليب التي يستخدمها ، فإن أفضلها بالطبع هي الأساليب القوية ، التي تدفعك مباشرة إلى السرير ، ثم سأمنحه مؤهلات وريث المرتبة الأولى ، وأعطي المرتبة الثانية لك في نفس الوقت . أما بالنسبة لوالدك وهؤلاء الزملاء القدامى في عائلة آرثر ، فسأعتني بكل شيء. إذا كان الأمر يتعلق بذلك ، فسأخاطر بحياتي القديمة هذه على المحك “. لم يغمض عينيه حتى عندما نطق بكلمات “الأساليب القوية” ، ولم تتغير نبرته عند التحدث على الإطلاق.
عندما كان سو على وشك الوقوع في وضع ميؤوس منه ، كان جسد الفتاة التي على اليسار على وشك الالتصاق به. كان جسدها حارًا بشكل لا يصدق ، ولم تكن تخفي حقيقة عدم وجود ملابس داخلية تحت الفستان الرقيق على الإطلاق. من الواضح أن سو يمكن أن يشعر بجسم دائري ومرن وناعم يحرك ذراعه اليسرى ذهابًا وإيابًا. كان النتوء عند الحافة قاسيًا بالفعل ، لذا كان يشعر به بوضوح على جلده.
ابتسمت بيرسيفوني ببراعة شديدة ، كما لو أن كلماته لم تكن مناسبة على الإطلاق. كان الأمر كما لو أنها تعاملت مع كلمات الشيخ على أنها مجرد مدح. “عمي ويليام ، لقد كنت دائما أمنحه الفرص! إنه فقط في السنوات القليلة الماضية ، يبدو أن حظه كان سيئًا بعض الشيء “.
رجل كان هادئًا لدرجة أنه بدا بطيئًا بعض الشيء ، سار أمام بيرسيفوني. قال وهو يحني جسده قليلاً عند الخصر ، بصوت راقٍ ولطيف ، “لم أراك منذ وقت طويل ، الآنسة بيرسيفوني الجميلة. أتساءل عما إذا كنت قد نسيت أمري بالفعل “.
ضحك الشيخ. فجأة صرخ بصوت عالٍ: “نحن نتحدث عنك! لماذا مازلت واقفًا في الخارج؟ “
“الملازم الاول سو ، ألا تدعونا لتناول مشروب؟” الرد الذي تلقاه لم يكن هو الذي يريده.
رجل كان هادئًا لدرجة أنه بدا بطيئًا بعض الشيء ، سار أمام بيرسيفوني. قال وهو يحني جسده قليلاً عند الخصر ، بصوت راقٍ ولطيف ، “لم أراك منذ وقت طويل ، الآنسة بيرسيفوني الجميلة. أتساءل عما إذا كنت قد نسيت أمري بالفعل “.
رجل كان هادئًا لدرجة أنه بدا بطيئًا بعض الشيء ، سار أمام بيرسيفوني. قال وهو يحني جسده قليلاً عند الخصر ، بصوت راقٍ ولطيف ، “لم أراك منذ وقت طويل ، الآنسة بيرسيفوني الجميلة. أتساءل عما إذا كنت قد نسيت أمري بالفعل “.
ردت بيرسيفوني بموقف مثالي ، قائلة: “لم يمر عام منذ آخر لقاء لنا ، فكيف لي ان انسى الجنرال الشهير رودولف؟”
كانت هذه حفلة عيد ميلاد بيرسيفوني المسائية ، لذلك عرف الجميع تقريبًا عن علاقة سو وبيرسيفوني. ومع ذلك ، كانت السيدات الشابات هنا في الغالب أطفالًا لعائلات كبيرة. كانوا صغارًا ، لامعين ، وغير مقيدين ، ولم يعلقوا أهمية كبيرة على بيرسيفوني ، أو ربما على الأقل لم يخشوها. في رأيهم ، إذا تمكنوا من الاستيلاء على سو كوصي عليهم ، فسيكون ذلك هو الأفضل ، وستدعمهم عائلاتهم بالتأكيد أيضًا. حتى لو لم يتمكنوا من ذلك ، فإن تذوقه لم يكن سيئًا أيضًا.
كانت الكلمات التي تبادلتها بيرسيفوني والشيخ مذهلتين ، لكن كلاهما بدا بسيطًا وطبيعيًا أثناء حديثهما. تغيرت وجوه الضيوف في القاعة قليلاً. اختلفت أعمار هؤلاء الأفراد من الكبار إلى الشباب ، بما في ذلك الرجال والنساء ، لكن السمة التي يتشاركونها جميعًا كانت الهالة الخشنة والشجاعة التي تنضح من أجسادهم. كانوا جميعًا من راكبي التنين الذين أتوا من ساحة المعركة الشمالية ، لذلك كانوا مختلفين بشكل واضح عن راكبي التنين في مدينة التنين الذين أولوا اهتمامًا أكبر بالمظهر وآداب السلوك. كان هؤلاء جميعًا أفرادًا استحوذ عليهم سحر بيرسيفوني وإنجازاتها بعد معارك لا نهاية لها. بعد مقتل وإصابة فرسان عظيمين ، تكبد الصليبيون المقدسون خسائر فادحة وتراجعوا عن جبهاتهم ، التخلي عن العديد من المواقع الاستراتيجية وتحسين وضع جبهة القتال الشمالية بشكل كبير. وبسبب هذا فقط أتيحت لهم الفرصة لمتابعة بيرسيفوني للعودة إلى مدينة التنين والقيام ببعض مشاهدة المعالم السياحية.
مرت هذه الحلقة القصيرة بسرعة ، لكن هذا الحدث الذي لم يكن مختلفًا عن صاروخ تحت الماء جعل من الصعب على أذهان الأفراد المتميزين في مدينة التنين أن تهدأ. كان أوبراين يقف بجانب النافذة ، وهو يميل بلطف كأس النبيذ في يده بإيقاع ثابت. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين يتمتعون ببصر قوي سيكتشفون أن يد أوبراين كانت ترتجف قليلاً.
في هذه اللحظة ، كانت عينا الشيخ تحدقان في بيرسيفوني ، غير معروف ما إذا كانت نظرته العاطفية تحتوي على اللطف أو أي شيء آخر. لا يبدو أنه يهتم بما شعر به الآخرون هنا على الإطلاق وقال بشكل مباشر ، “الآن بعد أن وصلت بالفعل إلى الحضيض مع عائلة آرثر ، قد تصبحين أيضًا ابنتي بالتبني! سوف أقوم بتعيينك مباشرة في منصب الوريث من المرتبة الأولى ، لذلك عندما أموت ، ستكون العائلة لك. ومع ذلك ، هناك شرط واحد ، وهو أن العائلة الموروثة يجب أن تمتلك سلالة العائلة الأصلية “.
عندما كان سو على وشك الوقوع في وضع ميؤوس منه ، كان جسد الفتاة التي على اليسار على وشك الالتصاق به. كان جسدها حارًا بشكل لا يصدق ، ولم تكن تخفي حقيقة عدم وجود ملابس داخلية تحت الفستان الرقيق على الإطلاق. من الواضح أن سو يمكن أن يشعر بجسم دائري ومرن وناعم يحرك ذراعه اليسرى ذهابًا وإيابًا. كان النتوء عند الحافة قاسيًا بالفعل ، لذا كان يشعر به بوضوح على جلده.
عندما قال الشيخ هذه الجملة ، لم يستطع الضيوف الالتزام بالآداب على الإطلاق. اندلعوا على الفور مع المناقشة.
مرت هذه الحلقة القصيرة بسرعة ، لكن هذا الحدث الذي لم يكن مختلفًا عن صاروخ تحت الماء جعل من الصعب على أذهان الأفراد المتميزين في مدينة التنين أن تهدأ. كان أوبراين يقف بجانب النافذة ، وهو يميل بلطف كأس النبيذ في يده بإيقاع ثابت. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين يتمتعون ببصر قوي سيكتشفون أن يد أوبراين كانت ترتجف قليلاً.
كان سيفان بيرغ ويليام ، سيد العائلة الحالي لعائلة ويليام ، شخصية من ذوات الدم الحديدي الذي يحافظ على كلمته طوال العشرين عامًا الماضية. بمهاراته وسيطرته على العائلة ، بالنسبة للعائلات الأخرى ، فإن شيئًا مثل تعيين شخص خارجي ليرث عائلة ويليام قد يبدو أمرًا شائنًا ، ولكن بالنسبة له ، قد يصبح ذلك حقيقة واقعة. تجاه هذا الاقتراح ، احتل المعارضون له الأغلبية بالتأكيد ، لكن لم يجرؤ أحد على طرحه. لن يكشفوا حتى عن أدنى قدر من الخلاف ، على الأقل ليس عندما لا يزال على قيد الحياة.
كانت هذه حفلة عيد ميلاد بيرسيفوني المسائية ، لذلك عرف الجميع تقريبًا عن علاقة سو وبيرسيفوني. ومع ذلك ، كانت السيدات الشابات هنا في الغالب أطفالًا لعائلات كبيرة. كانوا صغارًا ، لامعين ، وغير مقيدين ، ولم يعلقوا أهمية كبيرة على بيرسيفوني ، أو ربما على الأقل لم يخشوها. في رأيهم ، إذا تمكنوا من الاستيلاء على سو كوصي عليهم ، فسيكون ذلك هو الأفضل ، وستدعمهم عائلاتهم بالتأكيد أيضًا. حتى لو لم يتمكنوا من ذلك ، فإن تذوقه لم يكن سيئًا أيضًا.
أطلقت بيرسيفوني ابتسامة باهتة تسربت إلى قلوب جميع الحاضرين. ألقت نظرة على رودولف الذي كان يقف على جانبه صامتًا تمامًا قبل أن يسأل ، “العم يرى الكثير في داخلي. ألا تخشى ذاتك الموقرة أن يعارض أفراد عائلة ويليام ذلك؟ “
“الملازم الاول سو ، ألا تدعونا لتناول مشروب؟” الرد الذي تلقاه لم يكن هو الذي يريده.
ضحك الشيخ بصوت عالٍ وقال: معارضتهم غير مجدية!
كانت هذه حفلة عيد ميلاد بيرسيفوني المسائية ، لذلك عرف الجميع تقريبًا عن علاقة سو وبيرسيفوني. ومع ذلك ، كانت السيدات الشابات هنا في الغالب أطفالًا لعائلات كبيرة. كانوا صغارًا ، لامعين ، وغير مقيدين ، ولم يعلقوا أهمية كبيرة على بيرسيفوني ، أو ربما على الأقل لم يخشوها. في رأيهم ، إذا تمكنوا من الاستيلاء على سو كوصي عليهم ، فسيكون ذلك هو الأفضل ، وستدعمهم عائلاتهم بالتأكيد أيضًا. حتى لو لم يتمكنوا من ذلك ، فإن تذوقه لم يكن سيئًا أيضًا.
كانت عيون بيرسيفوني تتألق بإشراق. قالت بابتسامة حلوة: “إذا ، هل نية ذاتك الموقرة أن أختار رودولف كوصي أو أن أختار شخصًا آخر من عائلة ويليام؟”
الفصل 7.4 – الليل
هز سيفان بيرغ رأسه وقال ، “هذه ليست ضرورة مطلقة. فيما يتعلق بموضوع الرجال ، لن أقيدك. يمكنك حتى إحضار سو. إذا كان على استعداد ، يمكنه أيضًا الانضمام إلى العائلة “.
مرت هذه الحلقة القصيرة بسرعة ، لكن هذا الحدث الذي لم يكن مختلفًا عن صاروخ تحت الماء جعل من الصعب على أذهان الأفراد المتميزين في مدينة التنين أن تهدأ. كان أوبراين يقف بجانب النافذة ، وهو يميل بلطف كأس النبيذ في يده بإيقاع ثابت. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين يتمتعون ببصر قوي سيكتشفون أن يد أوبراين كانت ترتجف قليلاً.
“هذه الظروف الجيدة؟” أضاءت عينا بيرسيفوني ، كما لو كانت قد بدأت بالفعل في الإغراء.
رجل كان هادئًا لدرجة أنه بدا بطيئًا بعض الشيء ، سار أمام بيرسيفوني. قال وهو يحني جسده قليلاً عند الخصر ، بصوت راقٍ ولطيف ، “لم أراك منذ وقت طويل ، الآنسة بيرسيفوني الجميلة. أتساءل عما إذا كنت قد نسيت أمري بالفعل “.
وبخ الشيخ بشكل هزلي ، “متى تراجعت عن كلامي؟ حسنًا ، أنتم أيها الشباب تتمتعون ببعض المرح. لقد أتيت أخيرًا إلى مدينة التنين ، لذلك سأجد بعض الرجال القدامى للدردشة معهم. رودولف ، عليك فقط البقاء هنا “.
بعد الضحك بصوت عالٍ عدة مرات ، قال الشيخ: “هذه المرة ، لم أحضر لوحدي. جاء ابن أخي عديم الفائدة أيضًا ، قائلاً إنه لا يزال يريد رؤيتك. لقد أخبرته بالفعل منذ فترة طويلة أنه بغض النظر عن نوع الأساليب التي يستخدمها ، فإن أفضلها بالطبع هي الأساليب القوية ، التي تدفعك مباشرة إلى السرير ، ثم سأمنحه مؤهلات وريث المرتبة الأولى ، وأعطي المرتبة الثانية لك في نفس الوقت . أما بالنسبة لوالدك وهؤلاء الزملاء القدامى في عائلة آرثر ، فسأعتني بكل شيء. إذا كان الأمر يتعلق بذلك ، فسأخاطر بحياتي القديمة هذه على المحك “. لم يغمض عينيه حتى عندما نطق بكلمات “الأساليب القوية” ، ولم تتغير نبرته عند التحدث على الإطلاق.
مرت هذه الحلقة القصيرة بسرعة ، لكن هذا الحدث الذي لم يكن مختلفًا عن صاروخ تحت الماء جعل من الصعب على أذهان الأفراد المتميزين في مدينة التنين أن تهدأ. كان أوبراين يقف بجانب النافذة ، وهو يميل بلطف كأس النبيذ في يده بإيقاع ثابت. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين يتمتعون ببصر قوي سيكتشفون أن يد أوبراين كانت ترتجف قليلاً.
الترجمة: Hunter
ما الذي كان سيفان بيرغ يحاول فعله بالضبط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الشيخ بطريقة صريحة وغير مقيدة ، مما جعل الجو في هذه القاعة غريبًا بعض الشيء. انتقل جميع الضيوف إلى الجانب بمفردهم ، مما وفر مساحة صغيرة للشيخ وبيرسيفوني. كانت تعبيرات الجميع خطيرة للغاية ، ولم ينضم أحد إلى الضحك الحماسي لهذا الشيخ.
“هذه الظروف الجيدة؟” أضاءت عينا بيرسيفوني ، كما لو كانت قد بدأت بالفعل في الإغراء.
رجل كان هادئًا لدرجة أنه بدا بطيئًا بعض الشيء ، سار أمام بيرسيفوني. قال وهو يحني جسده قليلاً عند الخصر ، بصوت راقٍ ولطيف ، “لم أراك منذ وقت طويل ، الآنسة بيرسيفوني الجميلة. أتساءل عما إذا كنت قد نسيت أمري بالفعل “.
مرت هذه الحلقة القصيرة بسرعة ، لكن هذا الحدث الذي لم يكن مختلفًا عن صاروخ تحت الماء جعل من الصعب على أذهان الأفراد المتميزين في مدينة التنين أن تهدأ. كان أوبراين يقف بجانب النافذة ، وهو يميل بلطف كأس النبيذ في يده بإيقاع ثابت. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين يتمتعون ببصر قوي سيكتشفون أن يد أوبراين كانت ترتجف قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها السيدات الشابات ، هل تسمحوا لي بالمرور؟” سأل سو باحترام.
هز سيفان بيرغ رأسه وقال ، “هذه ليست ضرورة مطلقة. فيما يتعلق بموضوع الرجال ، لن أقيدك. يمكنك حتى إحضار سو. إذا كان على استعداد ، يمكنه أيضًا الانضمام إلى العائلة “.
تحرك سو خطوتين إلى الجانب ، لكنه وجد أن مقدار المساحة التي لديه أصبحت أقل فأقل. ما لم يستخدم قدراته في الابتعاد عن الطريق ، فسيتم سحقه بين هاتين الفتاتين. ومع ذلك ، في هذه المأدبة المسائية ، كان استخدام أي نوع من القدرات التي تتجاوز فئة البشر العاديين بمثابة عدم احترام واستفزاز كبير تجاه جميع الشخصيات الرئيسية هنا ؛ كان هذا شيئًا نصحته السيدة العجوز بجدية مرارًا وتكرارًا. إذا لم يكن هناك هذا النوع من القيود ، فإن قدرات الرؤية والتصوير الفائق مثل الإحساس بعيد المدى والمراقبة الشفافة لم تكن مقصورة على سو ، لذلك إذا استخدم شخص ما هذا النوع من القدرة على بيرسيفوني أو غيره من السيدات المحترمات ، فسيتم اتخاذ إجراء حتمي.
الترجمة: Hunter
بعد الضحك بصوت عالٍ عدة مرات ، قال الشيخ: “هذه المرة ، لم أحضر لوحدي. جاء ابن أخي عديم الفائدة أيضًا ، قائلاً إنه لا يزال يريد رؤيتك. لقد أخبرته بالفعل منذ فترة طويلة أنه بغض النظر عن نوع الأساليب التي يستخدمها ، فإن أفضلها بالطبع هي الأساليب القوية ، التي تدفعك مباشرة إلى السرير ، ثم سأمنحه مؤهلات وريث المرتبة الأولى ، وأعطي المرتبة الثانية لك في نفس الوقت . أما بالنسبة لوالدك وهؤلاء الزملاء القدامى في عائلة آرثر ، فسأعتني بكل شيء. إذا كان الأمر يتعلق بذلك ، فسأخاطر بحياتي القديمة هذه على المحك “. لم يغمض عينيه حتى عندما نطق بكلمات “الأساليب القوية” ، ولم تتغير نبرته عند التحدث على الإطلاق.
“الملازم الاول سو ، ألا تدعونا لتناول مشروب؟” الرد الذي تلقاه لم يكن هو الذي يريده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات