الذبح في حالة سكر
الفصل 8.4 – الذبح في حالة سكر
حتى قبل أن تتاح له الفرصة لطرح أي أسئلة عليها ، صرخت بيرسيفوني على الفور ، “كلام فارغ!”
حرك سو ذراعه اليمنى ببطء ، ثم قام بإخراج تيار أبيض من الهواء من فمه. كانت ذراعه اليمنى بأكملها تعاني من ألم حاد. كان عدد لا يحصى من ألياف العضلات تظهر عليها علامات تمزق ، وكانت العظام في الجانب الأيمن بأكمله من جسده تتألم من الارتداد. في تلك اللحظة ، شعر سو ، الذي استنفد لتوه الجزء الأخير من قدرته على التحمل ، بالحاجة إلى الجلوس على الأرض. امتد جسده ببطء. ثم ارتدى ملابسه ، وترك منطقة التدريب القتالية فارغة تمامًا.
أثناء عودته إلى المنزل ، استمر صراخ بيبروس في تكرار نفسه في قاع قلب سو. شعر كما لو أن هناك صخرة كبيرة تثقل كاهل صدره. لحسن الحظ ، كان قد مر لتوه بتدريب قوة مرهقة ، مما خفف قليلاً من الضغط الذي كان يشعر به سو.
أثناء عودته إلى المنزل ، استمر صراخ بيبروس في تكرار نفسه في قاع قلب سو. شعر كما لو أن هناك صخرة كبيرة تثقل كاهل صدره. لحسن الحظ ، كان قد مر لتوه بتدريب قوة مرهقة ، مما خفف قليلاً من الضغط الذي كان يشعر به سو.
أطلقت ساقها اليمنى فجأة ركلة عالية ، كما لو أنها لا تهتم بإظهار كل شيء لسو على الإطلاق. ثم ، سقطت ساقاها التي تركت عددًا لا يحصى من الرجال يسيل لعابهم بشكل كبير! مزق كعبها الطويل والنحيف الهواء ، وأطلق صوت صفير خارق للأذن.
عندما وصل إلى مدخل مبنى شقته ، توقف سو فجأة عن الحركة. فجأة بدأت عينه اليسرى تحترق بلهب أخضر عميق ، وأصبح تعبيره أكثر برودة. يمكن أن يشعر ببرودة شديدة ونية قتل شديدة داخل مسكنه ، والتي تدفقت عليه بطريقة غير مقنعة تمامًا.
ثم نزلت. فجأة أصبح جسد بيرسيفوني جامدًا! ثم أخذت نفسا عميقا ، وعندها فقط أطلقت الصرخة التي كانت مكبوتة في أعماق حلقها!
قفزت حواجب سو . أخرج سكينه العسكرية ببطء قبل أن يتجه نحو مسكنه.
“فوني؟” صرخ سو مرة أخرى.
لم يكن باب مسكنه مقفلًا. على جانب الباب كانت غرفة المعيشة ، وكان أمامها مدخل قصير. بالقرب من الزاوية كان هناك درج يؤدي إلى الطابق العلوي. تم إضاءة مصباح مكتبي صغير فقط في غرفة المعيشة ، لذا كان كل شيء داخل الغرفة معتمًا نوعًا ما. يبدو الآن هذا المسكن الآمن والدافئ والهادئ وكأنه عرين وحش شرير ، مليء بكرامة لا تُفسد. مجرد الوقوف بداخله جعل سو يشعر كما لو كان مختنقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن باب مسكنه مقفلًا. على جانب الباب كانت غرفة المعيشة ، وكان أمامها مدخل قصير. بالقرب من الزاوية كان هناك درج يؤدي إلى الطابق العلوي. تم إضاءة مصباح مكتبي صغير فقط في غرفة المعيشة ، لذا كان كل شيء داخل الغرفة معتمًا نوعًا ما. يبدو الآن هذا المسكن الآمن والدافئ والهادئ وكأنه عرين وحش شرير ، مليء بكرامة لا تُفسد. مجرد الوقوف بداخله جعل سو يشعر كما لو كان مختنقًا.
بدأت عيون سو في الانقباض فجأة. انحنى جسده قليلاً ، متخذاً موقفاً يسمح له بالاندفاع بقوة في أي لحظة. كان يحدق أمامه بشكل قاتل وهو يسير في الممر.
تحطم! انهار السرير الكبير والصلب تمامًا. تحطمت الأضواء في الشقة الواحدة تلو الأخرى. كان الأثاث كله يهتز ، ومن وقت لآخر ، كانت المسامير تتساقط ، وتثبت نفسها بقوة في الجدران.
لم يكن الممر بهذا الاتساع. امتد زوج من الأرجل الطويلة والنحيلة من الزاوية ، والجوارب الداكنة ، بينما صعدت الأحذية الحادة والطويلة ذات الكعب العالي مباشرة على الجانب الآخر من الجدار. في هذه الأثناء ، كان صاحب تلك الأرجل الطويلة مختبئًا خلف الجانب الآخر من الجدار!
كان الطريق أمامه مسدودا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت ابحث عنك!” كانت درجة حرارة جسم بيرسيفوني مرتفعة للغاية لدرجة أنها بدأت في الاحتراق. حدقت في سو كما لو كانت تتحدث إلى ثعبان أليف. كان الأمر إلى الحد الذي لم تتحرك فيه ، لكن سو تم دفعه بالفعل نصف متر بسبب موجات الضغط التي كانت تنضح!
أدرك سو على الفور ما يعنيه هذا العرض الاستبدادي.
تحطم! انهار السرير الكبير والصلب تمامًا. تحطمت الأضواء في الشقة الواحدة تلو الأخرى. كان الأثاث كله يهتز ، ومن وقت لآخر ، كانت المسامير تتساقط ، وتثبت نفسها بقوة في الجدران.
استمر جسد سو في الحفاظ على موقف يمكن أن ينفجر بقوة في أي لحظة. مشى نحو تلك الأرجل الطويلة التي كانت تمتلك في الأصل بخبرة لا مثيل لها ، لكنها الآن مليئة بالاستبداد. ما لم يفهمه هو سبب امتلاك هذه الأرجل المثالية نية القتل العميقة. أخبرته ذاكرة سو الدقيقة التي يمكن مقارنتها بأنظمة المخابرات من هو صاحب هذه الأرجل.
أثناء عودته إلى المنزل ، استمر صراخ بيبروس في تكرار نفسه في قاع قلب سو. شعر كما لو أن هناك صخرة كبيرة تثقل كاهل صدره. لحسن الحظ ، كان قد مر لتوه بتدريب قوة مرهقة ، مما خفف قليلاً من الضغط الذي كان يشعر به سو.
سار على طول الطريق حتى يتمكن من لمس تلك الأرجل الطويلة بمجرد مد يديه ، ثم استدار سو لينظر حول زاوية الجدار. من المؤكد أن ما رآه كان وجه بيرسيفوني التي لم يكن لها ابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوني”. قال سو بهدوء.
بدت عيناها وكأن الدموع تتدفق. كانت تقضم خصلة من شعرها الرمادي المتدلي ، وتفركها بين فجوات أسنانها البيضاء الثلجية. كان جلدها الناعم الذي يشبه البورسلين مصبوغًا باحمرار شديد. ومع ذلك ، حتى جمالها القاتل لم يكن كافيًا لإخماد نية القتل الغير مقنعة التي تنضح من طرف حواجبها!
بعد ذلك ، شعر سو بأنه قد تم التهامه بالكامل من خلال ألسنة اللهب المشتعلة ، مما أدى إلى اشتعال النيران فيه!
عندما رأى بيرسيفوني ، لم يعد سو ، الذي كان في طريقه للاسترخاء في الأصل ، يشعر بهذه الطريقة. نية القتل الثقيلة التي بدت وكأنها ستتحول إلى سائل وضعت كل خلية في جسد سو في أكثر حالاتها توتراً.
بدأ ظهر سو ينحني أكثر ، وبدلاً من ذلك خفف اليد اليمنى التي كانت تمسك بالسكين. كان هذا هو الموقف الذي جعله يتمتع بأكبر قدر من المرونة في التعامل مع المواقف المختلفة ، وهو الموقف الذي يمكن أن يوجه ضربة قاتلة في أي وقت للعدو. كان العرق يتدفق باستمرار من جبينه. شعر سو بضغط أقل بكثير حتى عندما واجه مارثام أو باندورا!
لم يكن الممر بهذا الاتساع. امتد زوج من الأرجل الطويلة والنحيلة من الزاوية ، والجوارب الداكنة ، بينما صعدت الأحذية الحادة والطويلة ذات الكعب العالي مباشرة على الجانب الآخر من الجدار. في هذه الأثناء ، كان صاحب تلك الأرجل الطويلة مختبئًا خلف الجانب الآخر من الجدار!
“فوني”. قال سو بهدوء.
بعد ذلك ، شعر سو بأنه قد تم التهامه بالكامل من خلال ألسنة اللهب المشتعلة ، مما أدى إلى اشتعال النيران فيه!
جلست بيرسيفوني على كرسي بطريقة ملتوية ، ولا تزال ساقاها المتقاطعتان تدوسان على الحائط المقابل ، مما يقطع مسار سو تمامًا. كان ينبعث من جسدها رائحة الكحول القوية، وكانت يدها اليمنى تلعب بزجاجة كحول صغيرة ورائعة. كان لا يزال هناك القليل من الكحول في الداخل ، وهو ما يكفي لجرعة أخيرة.
أمسكت بيرسيفوني الهواء ، وأوقفت على الفور سو الذي كان يطير للخلف. ثم ، كما لو تم جره بحبل لا شكل له ، بدأ يطير نحو بيرسيفوني! فجأة بدأ اللهب الأخضر يحترق في عين سو. اخترقت سكينته القصيرة مثل البرق ، حيث اخترق مجال القوة المحيط ببيرسيفوني واخترق ضلوعها! ومع ذلك ، عندما كانت السكينة على بعد عدة سنتيمترات من الوصول إلى بيرسيفوني ، أطلق سو فجأة همهمة وأوقف الهجوم المضاد الغريزي لجسمه. اهتزت يده اليمنى ، وقذف ذلك السكين القصير إلى الخارج!
“فوني؟” صرخ سو مرة أخرى.
رفعت بيرسيفوني رأسها وجففت الكحول المتبقي في جرعة واحدة. ثم رمت زجاجة الكحول على الأرض ، مما تسببت في تحطمها قبل أن تقف فجأة! في اللحظة التي وقفت فيها ، أدى الضغط الناجم عن الحركة المفاجئة إلى إثارة هبوب رياح كبيرة داخل القاعة الرئيسية.
لم يكن الممر بهذا الاتساع. امتد زوج من الأرجل الطويلة والنحيلة من الزاوية ، والجوارب الداكنة ، بينما صعدت الأحذية الحادة والطويلة ذات الكعب العالي مباشرة على الجانب الآخر من الجدار. في هذه الأثناء ، كان صاحب تلك الأرجل الطويلة مختبئًا خلف الجانب الآخر من الجدار!
“أنت …” كان سو مذهولا بعض الشيء. دخل جسده بالفعل في موقع معركة شاملة.
لم يكن الممر بهذا الاتساع. امتد زوج من الأرجل الطويلة والنحيلة من الزاوية ، والجوارب الداكنة ، بينما صعدت الأحذية الحادة والطويلة ذات الكعب العالي مباشرة على الجانب الآخر من الجدار. في هذه الأثناء ، كان صاحب تلك الأرجل الطويلة مختبئًا خلف الجانب الآخر من الجدار!
“كنت ابحث عنك!” كانت درجة حرارة جسم بيرسيفوني مرتفعة للغاية لدرجة أنها بدأت في الاحتراق. حدقت في سو كما لو كانت تتحدث إلى ثعبان أليف. كان الأمر إلى الحد الذي لم تتحرك فيه ، لكن سو تم دفعه بالفعل نصف متر بسبب موجات الضغط التي كانت تنضح!
“عن ماذا تتحدث؟ لا أفهم على الإطلاق … “طاف الذعر على الفور عبر وجه بيرسيفوني ، ثم ضغطت على أسنانها. خففت كتفيها ، ثم ألقت الحذر في اتجاه الرياح ، قائلة بشراسة ، “حسنًا ، لقد انتهى الأمر بالفعل! ماذا تحاول ان تقول؟ بغض النظر عما تعتقده ، سأخبرك أن موضوع اليوم ليس له علاقة بتأثيرات الدواء! “
هل هذه هي القوة الحقيقية للجنرال ؟!
هل هذه هي القوة الحقيقية للجنرال ؟!
عندما نظر إلى بيرسيفوني التي كان شعرها الرمادي يتطاير ، لم يكن لدى سو الطاقة المتبقية لتحريكها بعمق. كان بالكاد قادرًا على مقاومة هذه القوة التي كانت تمارسها!
لم يكن لدى سو أي نية في المراوغة أو مقاومة هذه الركلة العالية. عندما بدأت ساق بيرسيفوني بالهبوط ، عندما كان لا يزال هناك بعض المسافة قبل أن تصل إليه ، شعر سو بالفعل كما لو أن دبابة مصفحة قد اصطدمت به. جسده لا يسعه إلا أن يطير في الاتجاه المعاكس!
حتى قبل أن تتاح له الفرصة لطرح أي أسئلة عليها ، صرخت بيرسيفوني على الفور ، “كلام فارغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجزء العلوي من جسم بيرسيفوني قريبًا للغاية بالفعل مع شرائط من الملابس المدمرة متناثرة حوله. المشهد المعروض أمام وجه سو كان أشبه بمدفع طاقة قوي ، وهو مشهد محى تمامًا منطق ووعي سو!
أطلقت ساقها اليمنى فجأة ركلة عالية ، كما لو أنها لا تهتم بإظهار كل شيء لسو على الإطلاق. ثم ، سقطت ساقاها التي تركت عددًا لا يحصى من الرجال يسيل لعابهم بشكل كبير! مزق كعبها الطويل والنحيف الهواء ، وأطلق صوت صفير خارق للأذن.
حتى قبل أن تتاح له الفرصة لطرح أي أسئلة عليها ، صرخت بيرسيفوني على الفور ، “كلام فارغ!”
بانغ!
رفع سو جسده للتو عندما ضغط جسد بيرسيفوني عليه بشدة. حتى انه قد تم ختم فمه. هذا العطر الرقيق الذي كان لطيفًا في الأصل كان ملوثًا الآن بهالة هائجة ، تتدفق مباشرة في فم سو.
لم يكن لدى سو أي نية في المراوغة أو مقاومة هذه الركلة العالية. عندما بدأت ساق بيرسيفوني بالهبوط ، عندما كان لا يزال هناك بعض المسافة قبل أن تصل إليه ، شعر سو بالفعل كما لو أن دبابة مصفحة قد اصطدمت به. جسده لا يسعه إلا أن يطير في الاتجاه المعاكس!
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
أمسكت بيرسيفوني الهواء ، وأوقفت على الفور سو الذي كان يطير للخلف. ثم ، كما لو تم جره بحبل لا شكل له ، بدأ يطير نحو بيرسيفوني! فجأة بدأ اللهب الأخضر يحترق في عين سو. اخترقت سكينته القصيرة مثل البرق ، حيث اخترق مجال القوة المحيط ببيرسيفوني واخترق ضلوعها! ومع ذلك ، عندما كانت السكينة على بعد عدة سنتيمترات من الوصول إلى بيرسيفوني ، أطلق سو فجأة همهمة وأوقف الهجوم المضاد الغريزي لجسمه. اهتزت يده اليمنى ، وقذف ذلك السكين القصير إلى الخارج!
“فوني؟” صرخ سو مرة أخرى.
كان القيام بشيء كهذا أمام بيرسيفوني هو نفسه الانتحار. تم انتزاع صدر سو فجأة ، ثم اختفت كل قوة جسده فجأة. خرجت بيرسيفوني بخطوات كبيرة. كانت تقف بالفعل في غرفة نوم سو. بإشارة من يدها ، ألقت سو على السرير ، ثم ألقت بنفسها!
ربما بسبب القلق أو لأنها لم تكن بارعة في ذلك ، لم يتم إعادة توجيه الدخان إلى الخارج ، مما جعلها تسعل بشدة عدة مرات. المظهر البارد الذي كانت تتحمله بصعوبة تحطم بهذا الشكل.
رفع سو جسده للتو عندما ضغط جسد بيرسيفوني عليه بشدة. حتى انه قد تم ختم فمه. هذا العطر الرقيق الذي كان لطيفًا في الأصل كان ملوثًا الآن بهالة هائجة ، تتدفق مباشرة في فم سو.
بانغ. شعر سو كما لو أن جسده قد اشتعلت فيه النيران. في هذه اللحظة كان الأمر كما لو أن لهبًا عظيمًا يقمعه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس سو ، وبابتسامة منهكة إلى حد ما ، قال بلطف ، “فوني ، هل انتهت الآثار؟ لا بأس ، لن تكونين متوترة جدا في المرة القادمة “.
عندما كان كلا الشخصين على وشك الاختناق ، جلست بيرسيفوني فجأة. شكل شعرها الرمادي مساحة رائعة لا تضاهى من الإشراق في الهواء. كانت جميع ملابس سو ضعيفة للغاية في ظل قوتها العامة المجنونة ، سيتفجر بأدنى لمسة.
أدرك سو على الفور ما يعنيه هذا العرض الاستبدادي.
ثم نزلت. فجأة أصبح جسد بيرسيفوني جامدًا! ثم أخذت نفسا عميقا ، وعندها فقط أطلقت الصرخة التي كانت مكبوتة في أعماق حلقها!
عندما نظر إلى بيرسيفوني التي كان شعرها الرمادي يتطاير ، لم يكن لدى سو الطاقة المتبقية لتحريكها بعمق. كان بالكاد قادرًا على مقاومة هذه القوة التي كانت تمارسها!
استغل سو لحظة تردد بيرسيفوني ، أمسك بالملابس أمام صدرها بسرعة البرق ، واندلع على الفور بقوة وصلت بالفعل إلى المستوى الخامس. مزق زي بيرسيفوني على الفور مثل الورق.
بعد النظر إلى ضوء الصباح الذي كان ينير السماء تدريجيًا ، غادرت بيرسيفوني ، التي كانت لا تزال تحمل بعض الشراسة، تركت سو ببعض الكلمات التي تركته ممزقًا بين الضحك والدموع. “من اليوم فصاعدًا ، طالما يمكنك هزيمتي ، سأدعك تكون في القمة!”
من الواضح أن هذا الهجوم المضاد أغضب بيرسيفوني. وجهها الذي يمكن أن يسقط البلدان على الفور أصبح باردًا جليديًا ، ثم أصبح جسدها كله فجأة مشدودًا! كجنرال لراكب التنين ، قد لا تكون سيطرة بيرسيفوني على جسدها أدنى من سيطرة سو. كان هذا النوع من قوة اللاوعي قويًا للغاية ، أُرسل سو على الفور الذي كان على صلة وثيقة بها بالفعل إلى الجحيم ، ثم رفعته مرة أخرى إلى السماء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واخيرا………………
كان الجزء العلوي من جسم بيرسيفوني قريبًا للغاية بالفعل مع شرائط من الملابس المدمرة متناثرة حوله. المشهد المعروض أمام وجه سو كان أشبه بمدفع طاقة قوي ، وهو مشهد محى تمامًا منطق ووعي سو!
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
بعد ذلك ، شعر سو بأنه قد تم التهامه بالكامل من خلال ألسنة اللهب المشتعلة ، مما أدى إلى اشتعال النيران فيه!
رفع سو جسده للتو عندما ضغط جسد بيرسيفوني عليه بشدة. حتى انه قد تم ختم فمه. هذا العطر الرقيق الذي كان لطيفًا في الأصل كان ملوثًا الآن بهالة هائجة ، تتدفق مباشرة في فم سو.
تحطم! انهار السرير الكبير والصلب تمامًا. تحطمت الأضواء في الشقة الواحدة تلو الأخرى. كان الأثاث كله يهتز ، ومن وقت لآخر ، كانت المسامير تتساقط ، وتثبت نفسها بقوة في الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ. شعر سو كما لو أن جسده قد اشتعلت فيه النيران. في هذه اللحظة كان الأمر كما لو أن لهبًا عظيمًا يقمعه!
–
بدت عيناها وكأن الدموع تتدفق. كانت تقضم خصلة من شعرها الرمادي المتدلي ، وتفركها بين فجوات أسنانها البيضاء الثلجية. كان جلدها الناعم الذي يشبه البورسلين مصبوغًا باحمرار شديد. ومع ذلك ، حتى جمالها القاتل لم يكن كافيًا لإخماد نية القتل الغير مقنعة التي تنضح من طرف حواجبها!
بزغ الفجر تقريبا.
وقفت بيرسيفوني ، وهي تمد جسدها الذي يمتلك منحنيات لا تصدق على السرير والتي لم تستطع دعمها بالفعل. ثم جلست على السرير. سقط شعرها الرمادي بشكل عرضي ، وسقطت بعض الخيوط على وجهها. بدت وكأنها شخص قد نجا للتو من كارثة كبيرة. هذا النوع من المظهر يمكن بسهولة أن يجعل أي إنسان يصبح وحشًا بريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حصلت بيرسيفوني على علبة سجائر من الذي يعرف أين. مدت ساقيها واتخذت وضعية أكثر راحة. لم يكن لديها نية في ارتداء أي ملابس ، ثم أخذت نفسا عميقا. بعد ذلك فقط ، نظرت إلى سو الذي كان مستلقيًا على ظهره وهو يحدق في السقف بتعبير غاضب.
عندما نظر إلى بيرسيفوني التي كان شعرها الرمادي يتطاير ، لم يكن لدى سو الطاقة المتبقية لتحريكها بعمق. كان بالكاد قادرًا على مقاومة هذه القوة التي كانت تمارسها!
“سو ، ذلك … أم …” كان وجه بيرسيفوني لا يزال يرتجف باللون الاحمر. لا أحد يعرف ما كانت تحاول قوله أيضًا. بدأت تتلعثم بشكل غير متوقع.
قفزت حواجب سو . أخرج سكينه العسكرية ببطء قبل أن يتجه نحو مسكنه.
ربما بسبب القلق أو لأنها لم تكن بارعة في ذلك ، لم يتم إعادة توجيه الدخان إلى الخارج ، مما جعلها تسعل بشدة عدة مرات. المظهر البارد الذي كانت تتحمله بصعوبة تحطم بهذا الشكل.
الفصل 8.4 – الذبح في حالة سكر
“تلك هيلين اللعينة ، يا لها من خطة فاسدة!” لعنت بيرسيفوني بشدة من الداخل. في الوقت نفسه ، ألقت باللوم على حماقتها. من الواضح أنها قررت بالفعل عدم الاستماع إلى نصيحة هيلين بعد الآن ، لذا بعد الانتهاء من كل شيء ، لماذا قررت فجأة أن تدخن سيجارة؟ كانت دائما تكره السجائر! علاوة على ذلك ، أكثر ما كرهته هو أنها قررت بالفعل الاستماع إلى نصيحة هيلين بشأن هذا النوع من الأشياء! كان الأمر أشبه بالاستماع إلى شخص لم يسبق له أن رأى البحر يصف شكل موجة المحيط والزاوية التي يمكن الاستمتاع بها من خلالها! حتى أنها صدقت شخصًا كهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس سو ، وبابتسامة منهكة إلى حد ما ، قال بلطف ، “فوني ، هل انتهت الآثار؟ لا بأس ، لن تكونين متوترة جدا في المرة القادمة “.
جلس سو ، وبابتسامة منهكة إلى حد ما ، قال بلطف ، “فوني ، هل انتهت الآثار؟ لا بأس ، لن تكونين متوترة جدا في المرة القادمة “.
“عن ماذا تتحدث؟ لا أفهم على الإطلاق … “طاف الذعر على الفور عبر وجه بيرسيفوني ، ثم ضغطت على أسنانها. خففت كتفيها ، ثم ألقت الحذر في اتجاه الرياح ، قائلة بشراسة ، “حسنًا ، لقد انتهى الأمر بالفعل! ماذا تحاول ان تقول؟ بغض النظر عما تعتقده ، سأخبرك أن موضوع اليوم ليس له علاقة بتأثيرات الدواء! “
الترجمة: Hunter
فقط ، عندما خففت كتفيها ، جعلت سلسلة ردود الفعل على الفور عيون سو حادة مثل الشفرة. تم تحريك جسده الذي كان منهكًا إلى أقصى حد ، كأنه لم يكن متعبًا على الإطلاق.
“فوني؟” صرخ سو مرة أخرى.
عندما رأت سو يمشي بنوايا خبيثة على ما يبدو ، بدأت بيرسيفوني تمضغ شعرها الرمادي مرة أخرى. أطلقت فجأة هديرًا من خلال أسنانها المشدودة ، وبقفزة ، ضغطت مرة أخرى على سو على السرير!
كانت المعركة بين الجنرال والملازم دون أي اثارة. إن التفاوت القوي في القوة جعل الجانب الأضعف يفقد كل سلطته ويتعرض للدهس تمامًا. في غضون ذلك ، استخدم هذا الجنرال الذي كان لديه بالفعل جولة خبرة عشر دقائق فقط لإنهاء هذه المعركة.
كانت المعركة بين الجنرال والملازم دون أي اثارة. إن التفاوت القوي في القوة جعل الجانب الأضعف يفقد كل سلطته ويتعرض للدهس تمامًا. في غضون ذلك ، استخدم هذا الجنرال الذي كان لديه بالفعل جولة خبرة عشر دقائق فقط لإنهاء هذه المعركة.
تمزقت جميع ملابس بيرسيفوني ، الداخلية منها والخارجية ، في شرائط من القماش. بالطبع ، لم يكن سو استثناءً من هذا أيضًا. جلبت الزي الاحتياطي لسو دون أي تردد ووضعته ، متجاهلة تمامًا حقيقة أن هذا هو الزي الاحتياطي الوحيد لسو. في كلتا الحالتين ، كانت بنفس ارتفاع سو ، وبصرف النظر عن أن الملابس العلوية الضيقة بعض الشيء ، لم تكن هناك أي أجزاء أخرى لا تناسبها.
رفع سو جسده للتو عندما ضغط جسد بيرسيفوني عليه بشدة. حتى انه قد تم ختم فمه. هذا العطر الرقيق الذي كان لطيفًا في الأصل كان ملوثًا الآن بهالة هائجة ، تتدفق مباشرة في فم سو.
بعد النظر إلى ضوء الصباح الذي كان ينير السماء تدريجيًا ، غادرت بيرسيفوني ، التي كانت لا تزال تحمل بعض الشراسة، تركت سو ببعض الكلمات التي تركته ممزقًا بين الضحك والدموع. “من اليوم فصاعدًا ، طالما يمكنك هزيمتي ، سأدعك تكون في القمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت بيرسيفوني ، وهي تمد جسدها الذي يمتلك منحنيات لا تصدق على السرير والتي لم تستطع دعمها بالفعل. ثم جلست على السرير. سقط شعرها الرمادي بشكل عرضي ، وسقطت بعض الخيوط على وجهها. بدت وكأنها شخص قد نجا للتو من كارثة كبيرة. هذا النوع من المظهر يمكن بسهولة أن يجعل أي إنسان يصبح وحشًا بريًا.
أدرك سو على الفور ما يعنيه هذا العرض الاستبدادي.
لم يكن لدى سو أي نية في المراوغة أو مقاومة هذه الركلة العالية. عندما بدأت ساق بيرسيفوني بالهبوط ، عندما كان لا يزال هناك بعض المسافة قبل أن تصل إليه ، شعر سو بالفعل كما لو أن دبابة مصفحة قد اصطدمت به. جسده لا يسعه إلا أن يطير في الاتجاه المعاكس!
بدت عيناها وكأن الدموع تتدفق. كانت تقضم خصلة من شعرها الرمادي المتدلي ، وتفركها بين فجوات أسنانها البيضاء الثلجية. كان جلدها الناعم الذي يشبه البورسلين مصبوغًا باحمرار شديد. ومع ذلك ، حتى جمالها القاتل لم يكن كافيًا لإخماد نية القتل الغير مقنعة التي تنضح من طرف حواجبها!
“عن ماذا تتحدث؟ لا أفهم على الإطلاق … “طاف الذعر على الفور عبر وجه بيرسيفوني ، ثم ضغطت على أسنانها. خففت كتفيها ، ثم ألقت الحذر في اتجاه الرياح ، قائلة بشراسة ، “حسنًا ، لقد انتهى الأمر بالفعل! ماذا تحاول ان تقول؟ بغض النظر عما تعتقده ، سأخبرك أن موضوع اليوم ليس له علاقة بتأثيرات الدواء! “
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
“سو ، ذلك … أم …” كان وجه بيرسيفوني لا يزال يرتجف باللون الاحمر. لا أحد يعرف ما كانت تحاول قوله أيضًا. بدأت تتلعثم بشكل غير متوقع.
واخيرا………………
تحطم! انهار السرير الكبير والصلب تمامًا. تحطمت الأضواء في الشقة الواحدة تلو الأخرى. كان الأثاث كله يهتز ، ومن وقت لآخر ، كانت المسامير تتساقط ، وتثبت نفسها بقوة في الجدران.
رفعت بيرسيفوني رأسها وجففت الكحول المتبقي في جرعة واحدة. ثم رمت زجاجة الكحول على الأرض ، مما تسببت في تحطمها قبل أن تقف فجأة! في اللحظة التي وقفت فيها ، أدى الضغط الناجم عن الحركة المفاجئة إلى إثارة هبوب رياح كبيرة داخل القاعة الرئيسية.
الترجمة: Hunter
فقط ، عندما خففت كتفيها ، جعلت سلسلة ردود الفعل على الفور عيون سو حادة مثل الشفرة. تم تحريك جسده الذي كان منهكًا إلى أقصى حد ، كأنه لم يكن متعبًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر جسد سو في الحفاظ على موقف يمكن أن ينفجر بقوة في أي لحظة. مشى نحو تلك الأرجل الطويلة التي كانت تمتلك في الأصل بخبرة لا مثيل لها ، لكنها الآن مليئة بالاستبداد. ما لم يفهمه هو سبب امتلاك هذه الأرجل المثالية نية القتل العميقة. أخبرته ذاكرة سو الدقيقة التي يمكن مقارنتها بأنظمة المخابرات من هو صاحب هذه الأرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمزقت جميع ملابس بيرسيفوني ، الداخلية منها والخارجية ، في شرائط من القماش. بالطبع ، لم يكن سو استثناءً من هذا أيضًا. جلبت الزي الاحتياطي لسو دون أي تردد ووضعته ، متجاهلة تمامًا حقيقة أن هذا هو الزي الاحتياطي الوحيد لسو. في كلتا الحالتين ، كانت بنفس ارتفاع سو ، وبصرف النظر عن أن الملابس العلوية الضيقة بعض الشيء ، لم تكن هناك أي أجزاء أخرى لا تناسبها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات