من هو البطل ؟
الفصل 9.1 – من هو البطل ؟
كان الوقت قد حل بالفعل في الصباح ، لكن السماء التي بدأت في الإشراق لن تشرق أبدًا في مختبر هيلين تحت الأرض. فتحت عينيها ، واستيقظت من غفوتها لمدة عشر دقائق. لا تزال رائحة الكحول القوية باقية حول طرف أنفها.
كان الوقت قد حل بالفعل في الصباح ، لكن السماء التي بدأت في الإشراق لن تشرق أبدًا في مختبر هيلين تحت الأرض. فتحت عينيها ، واستيقظت من غفوتها لمدة عشر دقائق. لا تزال رائحة الكحول القوية باقية حول طرف أنفها.
أصبح المختبر الذي كان نظيفًا في الأصل في حالة من الفوضى. تم رمي زجاجات الكحول الفارغة في كل مكان ، وكانت العربات التي كانت مليئة بالأطباق تحتوي على نصف صندوق من الكحول القوي الذي لم يُمس بعد.
أصبح المختبر الذي كان نظيفًا في الأصل في حالة من الفوضى. تم رمي زجاجات الكحول الفارغة في كل مكان ، وكانت العربات التي كانت مليئة بالأطباق تحتوي على نصف صندوق من الكحول القوي الذي لم يُمس بعد.
سرعان ما تدفق الدواء عبر مجرى دمها ، مما أدى إلى تهدئة معدة هيلين التي كانت تتقلب وتحول نفسها من الداخل إلى الخارج. بعد شرب كوب من الماء ، شعرت بتحسن قليل.
جلست بيرسيفوني في وسط هذه الكومة من الزجاجات الفارغة ، وفي يدها اليسرى زجاجة نصف منتهية من الكحول. تم تعليق رأسها ، وشدّت يدها اليمنى بقوة على شعرها الرمادي الناعم. كانت ذراعيها ملفوفة حول ركبتيها. على جسدها كان لا يزال زي راكب التنين الذي لا يبدو أنه يتناسب مع جسدها. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن للمرء أن يرى من شارة الملازم الاول أن هذا لم يكن زيها على الإطلاق. كانت ثيابها العلوية مزودة بزرين مثبتين فقط ، وخلفهما كان جلدًا ناعمًا وابيضا. يبدو أن بيرسيفوني لم تكن ترتدي أي شيء تحت الزي الرسمي.
استيقظت هيلين من موجة شديدة الألم. عبست ، فركت رأسها الذي كان يُشعرها بالتمزق قبل أن تقف بصعوبة. ومع ذلك ، عندما وقفت بشكل مستقيم ، انقلبت معدتها مرارًا وتكرارًا ، وكادت ساقيها الضعيفة لا تدعمان جسدها. أصبح وجه هيلين شاحبًا على الفور عندما أمسكت بطاولة المختبر بجانبها لدعم نفسها. استغرقت دقيقة لتستقر وانتظرت حتى استقرت أجزاء جسدها التي كانت على ما يرام قليلاً قبل أن تأخذ حقنة وتحقنها في فخذها. بعد دقيقتين فقط ، عاد بعض الألوان إلى وجهها الذي كان شاحبًا مثل الورق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطت هيلين نفسها حقنة أخرى مليئة بالمغذيات. أثناء حقن نفسها ، قالت ، “أنت مختلفة.”
لقد مرت بالفعل عدة سنوات منذ أن كانت في حالة سكر هكذا. كرهت هيلين الشعور بفقدان السيطرة ، وبالتالي كرهت الكحول. كان بإمكانها حساب عدد المرات التي سُكرت فيها على أصابعها ، وكانوا دائمًا مرتبطين بـ بيرسيفوني المقلقة. بصفتها جنرالًا في راكب التنين، سمح لها دستور بيرسيفوني القوي بشرب عدة علب من المشروبات الكحولية القوية قبل أن تشعر بضجيج طفيف ، بينما لم تتمكن هيلين من شرب سوى كيلوغرام واحد قبل أن تفقد وعيها.
“عزيزتي ، مالذي فعلته انا؟” سألت بيرسيفوني بشكل غامض إلى حد ما.
سرعان ما تدفق الدواء عبر مجرى دمها ، مما أدى إلى تهدئة معدة هيلين التي كانت تتقلب وتحول نفسها من الداخل إلى الخارج. بعد شرب كوب من الماء ، شعرت بتحسن قليل.
“عزيزتي ، مالذي فعلته انا؟” سألت بيرسيفوني بشكل غامض إلى حد ما.
كان الوقت قد حل بالفعل في الصباح ، لكن السماء التي بدأت في الإشراق لن تشرق أبدًا في مختبر هيلين تحت الأرض. فتحت عينيها ، واستيقظت من غفوتها لمدة عشر دقائق. لا تزال رائحة الكحول القوية باقية حول طرف أنفها.
عندما سمعت هذا السؤال الذي طُرح سبع أو ثماني مرات على الأقل ، عاد الصداع الشديد إلى رأس هيلين. قمعت بقوة مزاجها المضطرب وكررت إجابتها الثابتة ، “لقد فعلت ما كان عليك القيام به ، لقد امسكت بسو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سو؟” رفعت بيرسيفوني رأسها فجأة ، وشعرها الرمادي يرسم قوسًا جميلًا في الهواء. أنهت ما تبقى في الزجاجة في يديها قبل أن تضحك ساخرة. “الذهاب إلى الفراش معه مرة يعني أنني أمسكت به؟ تعرف السماوات عدد النساء اللواتي ذهبن إلى الفراش معه! “
عندما سمعت هذا السؤال الذي طُرح سبع أو ثماني مرات على الأقل ، عاد الصداع الشديد إلى رأس هيلين. قمعت بقوة مزاجها المضطرب وكررت إجابتها الثابتة ، “لقد فعلت ما كان عليك القيام به ، لقد امسكت بسو.”
أعطت هيلين نفسها حقنة أخرى مليئة بالمغذيات. أثناء حقن نفسها ، قالت ، “أنت مختلفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت بالفعل عدة سنوات منذ أن كانت في حالة سكر هكذا. كرهت هيلين الشعور بفقدان السيطرة ، وبالتالي كرهت الكحول. كان بإمكانها حساب عدد المرات التي سُكرت فيها على أصابعها ، وكانوا دائمًا مرتبطين بـ بيرسيفوني المقلقة. بصفتها جنرالًا في راكب التنين، سمح لها دستور بيرسيفوني القوي بشرب عدة علب من المشروبات الكحولية القوية قبل أن تشعر بضجيج طفيف ، بينما لم تتمكن هيلين من شرب سوى كيلوغرام واحد قبل أن تفقد وعيها.
“هاها! نحن جميعًا نساء ، فكيف أختلف أنا؟ ” بدت ضحكة بيرسيفوني متوترة بعض الشيء.
تنهدت بيرسيفوني وقالت: “أنقذته؟ ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي ، لما دخل حتى راكب التنين الأسود. أيضًا ، مازلت تقولين اذهبِ إلى الفراش معه ، لكنني حتى أفسدت الأمر “.
“بالطبع أنت مختلفة! كم دفعت لسو؟ علاوة على ذلك ، ليس من غير المعقول أن تقول إنك أنقذت حياته. على الرغم من أن سو لم يذكر هذه الأشياء أبدًا ، أعتقد أنه يتذكرها جميعًا في قلبه. في غضون ذلك ، ستعود جميع استثماراتك عدة مرات في المستقبل! من الواضح أن هذه الاستثمارات تشمل الذهاب إلى الفراش معه! ” حقنت هيلين جميع محتويات المحقنة ثم ألقتها في صندوق القمامة. عاد القليل من اللون إلى وجهها.
تنهدت بيرسيفوني وقالت: “أنقذته؟ ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي ، لما دخل حتى راكب التنين الأسود. أيضًا ، مازلت تقولين اذهبِ إلى الفراش معه ، لكنني حتى أفسدت الأمر “.
قالت هيلين بطريقة حازمة ، “لا تقلق ، مع رتبتك كجنرال ، لا توجد طريقة لتفسدِ الأمر!”
“هاها! نحن جميعًا نساء ، فكيف أختلف أنا؟ ” بدت ضحكة بيرسيفوني متوترة بعض الشيء.
“لكن … أشعر دائمًا كما لو أنني سرقته من شخص آخر!” تحول صوت بيرسيفوني إلى أنين ، كما لو كانت تبكي قليلاً.
“هاها! نحن جميعًا نساء ، فكيف أختلف أنا؟ ” بدت ضحكة بيرسيفوني متوترة بعض الشيء.
“قبل الحصول عليه ، سيكون مسروقا ، ولكن بمجرد أن يصبح في يديك ، فهو لك.” توسعت هيلين في منطق السرقة بطريقة عادلة إلى حد ما. في هذا العصر ، كانت السرقة هي السلوك البشري الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكت بيرسيفوني بزجاجة أخرى ، ومع لمسة خفيفة ، قامت بلف الفلين مع عنق الزجاجة. سُكب الكحول في فمها مثل مجرى مائي ، وأفرغت على الفور نصف الزجاجة في معدتها. كانت هيلين لا تزال غير قادرة على تهدئتها وبدلاً من ذلك غالبًا ما كان له آثار عكسية.
بدأت هيلين تشغيل الماسح الضوئي الكامل. سحبت ببطء منصة تنحني من الجهاز شبه الأسطواني وقالت تجاه بيرسيفوني ، “توقفي عن الشرب. تعالي واستلقي. سأفحص جسدك “.
قالت هيلين بطريقة حازمة ، “لا تقلق ، مع رتبتك كجنرال ، لا توجد طريقة لتفسدِ الأمر!”
مشت بيرسيفوني ، وبعد أن ترددت قليلاً ، خلعت الزي الرسمي ومرت على المنصة التي مر بها سو بالفعل مرات عديدة. عندما تمت إزالة زي راكب التنين الاسود ، يمكن للمرء أن يرى العديد من آثار تلك المعركة الشديدة التي خاضتها ضد سو ببشرتها المتلألئة والثلجية البيضاء. عندما رأت هذا ، اهتزت زوايا عيون هيلين بشكل طفيف.
بدأت هيلين تشغيل الماسح الضوئي الكامل. سحبت ببطء منصة تنحني من الجهاز شبه الأسطواني وقالت تجاه بيرسيفوني ، “توقفي عن الشرب. تعالي واستلقي. سأفحص جسدك “.
اقترب الماسح ببطء ، ثم أطلق صوت هدير خفيف. وقفت شاشة ضخمة عموديا على جانب الجهاز. مع تقدم الفحص ، ومضت الشاشة باستمرار بالبيانات ، كما أنها شكلت صورة ثلاثية الأبعاد لبيرسيفوني. جمعت هيلين بيانات بيرسيفوني السابقة ، وأثناء مقارنتها بالبيانات الحالية ، قالت ، “يبدو أن مكاسبك من الجبهة الشمالية لم تكن صغيرة.”
“196 نقطة تطور. كانت خسائر الصليبيين المقدسين فادحة حقًا. ماذا تنوين القيام به الآن؟ تطوير قدرة المستوى الثامن الجديدة أو توفير المزيد من نقاط التطور لإنتاج قدرة الدرجة المقدسة من المستوى التاسع؟ ” سألت هيلين.
عرضت شاشة صغيرة بيرسيفوني العارية التي كانت مستلقية على الماسح الضوئي. حولت نظرتها إلى الكاميرا الجانبية وسألت ، “كم عدد نقاط التطور؟”
تنهدت بيرسيفوني وقالت: “أنقذته؟ ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي ، لما دخل حتى راكب التنين الأسود. أيضًا ، مازلت تقولين اذهبِ إلى الفراش معه ، لكنني حتى أفسدت الأمر “.
“196 نقطة تطور. كانت خسائر الصليبيين المقدسين فادحة حقًا. ماذا تنوين القيام به الآن؟ تطوير قدرة المستوى الثامن الجديدة أو توفير المزيد من نقاط التطور لإنتاج قدرة الدرجة المقدسة من المستوى التاسع؟ ” سألت هيلين.
جلست بيرسيفوني في وسط هذه الكومة من الزجاجات الفارغة ، وفي يدها اليسرى زجاجة نصف منتهية من الكحول. تم تعليق رأسها ، وشدّت يدها اليمنى بقوة على شعرها الرمادي الناعم. كانت ذراعيها ملفوفة حول ركبتيها. على جسدها كان لا يزال زي راكب التنين الذي لا يبدو أنه يتناسب مع جسدها. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن للمرء أن يرى من شارة الملازم الاول أن هذا لم يكن زيها على الإطلاق. كانت ثيابها العلوية مزودة بزرين مثبتين فقط ، وخلفهما كان جلدًا ناعمًا وابيضا. يبدو أن بيرسيفوني لم تكن ترتدي أي شيء تحت الزي الرسمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطت هيلين نفسها حقنة أخرى مليئة بالمغذيات. أثناء حقن نفسها ، قالت ، “أنت مختلفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب الماسح ببطء ، ثم أطلق صوت هدير خفيف. وقفت شاشة ضخمة عموديا على جانب الجهاز. مع تقدم الفحص ، ومضت الشاشة باستمرار بالبيانات ، كما أنها شكلت صورة ثلاثية الأبعاد لبيرسيفوني. جمعت هيلين بيانات بيرسيفوني السابقة ، وأثناء مقارنتها بالبيانات الحالية ، قالت ، “يبدو أن مكاسبك من الجبهة الشمالية لم تكن صغيرة.”
كان الوقت قد حل بالفعل في الصباح ، لكن السماء التي بدأت في الإشراق لن تشرق أبدًا في مختبر هيلين تحت الأرض. فتحت عينيها ، واستيقظت من غفوتها لمدة عشر دقائق. لا تزال رائحة الكحول القوية باقية حول طرف أنفها.
عرضت شاشة صغيرة بيرسيفوني العارية التي كانت مستلقية على الماسح الضوئي. حولت نظرتها إلى الكاميرا الجانبية وسألت ، “كم عدد نقاط التطور؟”
“قبل الحصول عليه ، سيكون مسروقا ، ولكن بمجرد أن يصبح في يديك ، فهو لك.” توسعت هيلين في منطق السرقة بطريقة عادلة إلى حد ما. في هذا العصر ، كانت السرقة هي السلوك البشري الطبيعي.
“بالطبع أنت مختلفة! كم دفعت لسو؟ علاوة على ذلك ، ليس من غير المعقول أن تقول إنك أنقذت حياته. على الرغم من أن سو لم يذكر هذه الأشياء أبدًا ، أعتقد أنه يتذكرها جميعًا في قلبه. في غضون ذلك ، ستعود جميع استثماراتك عدة مرات في المستقبل! من الواضح أن هذه الاستثمارات تشمل الذهاب إلى الفراش معه! ” حقنت هيلين جميع محتويات المحقنة ثم ألقتها في صندوق القمامة. عاد القليل من اللون إلى وجهها.
عندما سمعت هذا السؤال الذي طُرح سبع أو ثماني مرات على الأقل ، عاد الصداع الشديد إلى رأس هيلين. قمعت بقوة مزاجها المضطرب وكررت إجابتها الثابتة ، “لقد فعلت ما كان عليك القيام به ، لقد امسكت بسو.”
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب الماسح ببطء ، ثم أطلق صوت هدير خفيف. وقفت شاشة ضخمة عموديا على جانب الجهاز. مع تقدم الفحص ، ومضت الشاشة باستمرار بالبيانات ، كما أنها شكلت صورة ثلاثية الأبعاد لبيرسيفوني. جمعت هيلين بيانات بيرسيفوني السابقة ، وأثناء مقارنتها بالبيانات الحالية ، قالت ، “يبدو أن مكاسبك من الجبهة الشمالية لم تكن صغيرة.”
بدأت هيلين تشغيل الماسح الضوئي الكامل. سحبت ببطء منصة تنحني من الجهاز شبه الأسطواني وقالت تجاه بيرسيفوني ، “توقفي عن الشرب. تعالي واستلقي. سأفحص جسدك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلست بيرسيفوني في وسط هذه الكومة من الزجاجات الفارغة ، وفي يدها اليسرى زجاجة نصف منتهية من الكحول. تم تعليق رأسها ، وشدّت يدها اليمنى بقوة على شعرها الرمادي الناعم. كانت ذراعيها ملفوفة حول ركبتيها. على جسدها كان لا يزال زي راكب التنين الذي لا يبدو أنه يتناسب مع جسدها. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن للمرء أن يرى من شارة الملازم الاول أن هذا لم يكن زيها على الإطلاق. كانت ثيابها العلوية مزودة بزرين مثبتين فقط ، وخلفهما كان جلدًا ناعمًا وابيضا. يبدو أن بيرسيفوني لم تكن ترتدي أي شيء تحت الزي الرسمي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات