رقصة اثنين
الفصل 16.5 – رقصة اثنين
شعر سو بأن ساقيه أصبحت فجأة أثقل قليلاً. إذا كان أي شخص آخر ، فمن المؤكد أنهم لن يهتموا بهذا التغيير الطفيف ، لكن كان لديه سيطرة دقيقة للغاية على كل جزء من جسده ، لذلك عرف على الفور أن هذا مرتبط بـ باندورا. قام على الفور بتعديل قدرته على ردة الفعل الروحية ، مستخدمًا بحر الطاقة العقلية لإزالة نفسه من استهداف باندورا.
عندما رأى الرجل القوي الذي وقف فجأة من بعيد ، هدأ سو أكثر من ذلك بكثير. كان هؤلاء هم الحراس المتجولون حول مركز التحكم الأساسي لـ راكب التنين الاسود الذين يتمتعون بجسم قوي وحيوية عنيدة. هؤلاء الأفراد صنعوا أسلحة خاصة أيضًا. كانت الأسلحة الرئيسية التي استخدموها هي بنادق من عيار 20 ملم. في الواقع ، لا يمكن اعتبار هذه كبنادق بعد الآن ، لأنها تتمتع بقوة المدافع الآلية. كانت قوتهم أعلى من قوة المدافع الآلية العادية. هؤلاء الأفراد الذين عززوا الإدراك والسيطرة على الأسلحة بشكل خاص جعلوا قوتهم قابلة للمقارنة مع المسؤولين العسكريين الأقل مرتبة. يكمن الاختلاف بينهما في حقيقة أنهم كانوا جنودًا تمت رعايتهم بشكل خاص دون القدرة على التحسين. كان هؤلاء الجنود يقظين للغاية ، وشكلوا خط الدفاع الأول لمدينة التنين. انسى حقيقة أن الأفراد على الأرض لم يتمكنوا من الهروب من اكتشافهم ، حتى لو كان صاروخًا موجهًا من عصر قديم كان يطلق على المدينة ، حتى يتم إسقاطهم عند دخولهم مجال إطلاق النار. إذا كان سلاح تكتيكي قديم مثل صاروخ كروز قد نجح بطريقة ما في اجتياز خط الدفاع الأول ، فسيظل يتم اكتشافه بواسطة نظام التنبيه الخاص بـ مدينة التنين على بعد مائة كيلومتر ، وفي ذلك الوقت ، كان هناك ما يكفي من راكبي التنين على بعد ألف متر الذين يستطيعون إسقاطهم بسهولة.
أما بالنسبة لهجوم باندورا المضاد ، فكل ما فعلته هو إلقاء نظرة على الحارس الذي كان على بعد كيلومتر واحد.
لم يسأل هذا الحارس من كان هذان الشخصان اللذان دُهسا على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك استهدف باندورا التي كانت في الخلف ، ثم أطلق النار مباشرة! كان هذا لأن اندفاع باندورا كان شرسا وقويا للغاية ، حيث كانت تسحب شعلة زرقاء امتدت عدة مئات من الأمتار خلفها. في هذا الظلام ، كانت ساطعة بقدر ما يمكن أن تكون ، ومرئية حتى على بعد أكثر من عشرة كيلومترات. في هذه الأثناء ، كان سو شخصية غير واضحة.
الفصل 16.5 – رقصة اثنين
بغض النظر عن نوع الخلفية التي يمتلكها سو و باندورا ، فإن الركض نحو مدينة التنين بهذا النوع من السرعة جعله قادرًا على إطلاق النار مباشرة بالفعل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رماية دقيقة وقاتلة تمامًا من الدرجة الأولى. ومع ذلك ، فإن هذه الرصاصة لن تصيب باندورا أبدًا.
كان صوت الرصاص مرتفعًا بشكل خاص في هذه الليلة المظلمة ، ولم تتمكن حتى الرياح التي أثارتها باندورا من كبت هذا الصوت. في هذه الأثناء ، عندما انطلقت الرصاصة ، اخترقت الرصاصة القوية بدقة صدر باندورا!
أما بالنسبة لهجوم باندورا المضاد ، فكل ما فعلته هو إلقاء نظرة على الحارس الذي كان على بعد كيلومتر واحد.
رماية دقيقة وقاتلة تمامًا من الدرجة الأولى. ومع ذلك ، فإن هذه الرصاصة لن تصيب باندورا أبدًا.
أصبح سو متحمسًا داخليًا. زادت سرعته فجأة قليلاً حيث أسرع نحو مدينة التنين. في هذه الأثناء ، أصيبت باندورا بالصدمة ، حيث بدأت بسرعة في حساب نتيجة اتخاذ خطوة ضد هؤلاء الأفراد. كانت عملية الحساب معقدة وطويلة بشكل واضح ، ونتيجة لذلك ، تم إيقافها بمجرد أن بدأت. حدقت عيناها السوداوان في ساقي سو ، ثم داخل أعماق بؤبؤ العين ، اشتعل فجأة ضباب مثل اللهب الأسود! في هذه اللحظة ، قررت باندورا أخيرًا أن تشعل النار في سو تمامًا مثل ذلك الحارس من الآن ، فقط ، كان هدفها الرئيسي هو ساقي سو. من خلال سيطرتها على اللهب الأسود ، ستتمكن من إطفاء اللهب الأسود تمامًا قبل حرق جسد سو تمامًا. فقط ، مثل هذا ، من المحتمل ألا يتم انقاذ ساقي سو.
لم تقم باندورا حتى باختراق الرصاصة بنصل الضوء. بدلاً من ذلك ، زادت من وتيرتها قليلاً ، ثم صفرت الرصاصة فوق جسدها ، بالكاد مرت على بعض شعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة لهجوم باندورا المضاد ، فكل ما فعلته هو إلقاء نظرة على الحارس الذي كان على بعد كيلومتر واحد.
عندما أخطأ الطلقة الأولى ، تمتم الحارس ببعض الشتائم. ثم أصدر أعلى مستوى من إشارة التحذير قبل أن يستهدف باندورا لإطلاق الطلقة الثانية ، على الرغم من أنه يعرف بالفعل في أعماق نفسه ما ستكون النتيجة.
في اللحظة التي كان يضغط فيها على الزناد حتى النهاية ، شعرت عيون الحارس على الفور بموجة حادة من الألم. ثم سرعان ما أظلم عالمه كله. في غمضة عين أصيب الحارس على الفور بالصدمة ولم يسعه إلا أن يصرخ منزعجًا. لكن لما فتح فمه لم يكن ما خرج صرخة صدمة بل لهب أسود!
أصبحت سرعة باندورا فجأة أبطأ قليلاً. في نفس الوقت تقريبًا ، شعرت هي وسو بالعديد من الهالات القوية بشكل لا يصدق من الخطوط العريضة الغامضة لمدينة التنين المهيبة في نهاية الأفق! في تلك اللحظة ، حتى السحب المليئة بالإشعاع بدت وكأنها تقترب وتبدأ في الدوران ببطء!
اهتز عقل سو. استعار التأخير الذي اشتراه الحارس ، وقام بتعديل اتجاهه مرة أخرى واندفع عبر الجدران الخارجية لمدينة التنين. إذا كان حظه جيدًا بما فيه الكفاية ، فربما لن يتم تجاوزه بحلول الوقت الذي يدخل فيه من مدخل المدينة.
في اللحظة التي كان يضغط فيها على الزناد حتى النهاية ، شعرت عيون الحارس على الفور بموجة حادة من الألم. ثم سرعان ما أظلم عالمه كله. في غمضة عين أصيب الحارس على الفور بالصدمة ولم يسعه إلا أن يصرخ منزعجًا. لكن لما فتح فمه لم يكن ما خرج صرخة صدمة بل لهب أسود!
أصبحت سرعة باندورا فجأة أبطأ قليلاً. في نفس الوقت تقريبًا ، شعرت هي وسو بالعديد من الهالات القوية بشكل لا يصدق من الخطوط العريضة الغامضة لمدينة التنين المهيبة في نهاية الأفق! في تلك اللحظة ، حتى السحب المليئة بالإشعاع بدت وكأنها تقترب وتبدأ في الدوران ببطء!
شعر سو بأن ساقيه أصبحت فجأة أثقل قليلاً. إذا كان أي شخص آخر ، فمن المؤكد أنهم لن يهتموا بهذا التغيير الطفيف ، لكن كان لديه سيطرة دقيقة للغاية على كل جزء من جسده ، لذلك عرف على الفور أن هذا مرتبط بـ باندورا. قام على الفور بتعديل قدرته على ردة الفعل الروحية ، مستخدمًا بحر الطاقة العقلية لإزالة نفسه من استهداف باندورا.
إذا كانت السماء بأكملها تدور حولها ، يمكن للمرء أن يتخيل مدى روعة هذه الهالة المهيبة!
كشف وجه باندورا الصغير عن دهشة ساذجة للغاية. رفعت يدها اليمنى ، ثم بدأ نصل الضوء المزدوج يدور في أصابعها مرة أخرى. تحول نصل الطاقة على الفور إلى عجلة هائلة من الضوء! وصلت يدها اليمنى فجأة إلى الخارج ، ثم تركت عجلة الضوء يديها ، وحلقت نحو سو بسرعة لا تصدق!
أصبح سو متحمسًا داخليًا. زادت سرعته فجأة قليلاً حيث أسرع نحو مدينة التنين. في هذه الأثناء ، أصيبت باندورا بالصدمة ، حيث بدأت بسرعة في حساب نتيجة اتخاذ خطوة ضد هؤلاء الأفراد. كانت عملية الحساب معقدة وطويلة بشكل واضح ، ونتيجة لذلك ، تم إيقافها بمجرد أن بدأت. حدقت عيناها السوداوان في ساقي سو ، ثم داخل أعماق بؤبؤ العين ، اشتعل فجأة ضباب مثل اللهب الأسود! في هذه اللحظة ، قررت باندورا أخيرًا أن تشعل النار في سو تمامًا مثل ذلك الحارس من الآن ، فقط ، كان هدفها الرئيسي هو ساقي سو. من خلال سيطرتها على اللهب الأسود ، ستتمكن من إطفاء اللهب الأسود تمامًا قبل حرق جسد سو تمامًا. فقط ، مثل هذا ، من المحتمل ألا يتم انقاذ ساقي سو.
لم يسأل هذا الحارس من كان هذان الشخصان اللذان دُهسا على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك استهدف باندورا التي كانت في الخلف ، ثم أطلق النار مباشرة! كان هذا لأن اندفاع باندورا كان شرسا وقويا للغاية ، حيث كانت تسحب شعلة زرقاء امتدت عدة مئات من الأمتار خلفها. في هذا الظلام ، كانت ساطعة بقدر ما يمكن أن تكون ، ومرئية حتى على بعد أكثر من عشرة كيلومترات. في هذه الأثناء ، كان سو شخصية غير واضحة.
شعر سو بأن ساقيه أصبحت فجأة أثقل قليلاً. إذا كان أي شخص آخر ، فمن المؤكد أنهم لن يهتموا بهذا التغيير الطفيف ، لكن كان لديه سيطرة دقيقة للغاية على كل جزء من جسده ، لذلك عرف على الفور أن هذا مرتبط بـ باندورا. قام على الفور بتعديل قدرته على ردة الفعل الروحية ، مستخدمًا بحر الطاقة العقلية لإزالة نفسه من استهداف باندورا.
أطلقت باندورا شريطين من اللهب الأسود الناعم من عينيها. ظهر القليل من الظلام على وجهها على الفور ، ولكن بعد فترة وجيزة ، عاد إلى طبيعته مرة أخرى. فشل هذا اللهب بشكل غير متوقع ، مما جعلها تعاني من ردة فعل عنيفة من اللهب الأسود وتركها مصابة بجروح طفيفة.
شعر سو بأن ساقيه أصبحت فجأة أثقل قليلاً. إذا كان أي شخص آخر ، فمن المؤكد أنهم لن يهتموا بهذا التغيير الطفيف ، لكن كان لديه سيطرة دقيقة للغاية على كل جزء من جسده ، لذلك عرف على الفور أن هذا مرتبط بـ باندورا. قام على الفور بتعديل قدرته على ردة الفعل الروحية ، مستخدمًا بحر الطاقة العقلية لإزالة نفسه من استهداف باندورا.
كشف وجه باندورا الصغير عن دهشة ساذجة للغاية. رفعت يدها اليمنى ، ثم بدأ نصل الضوء المزدوج يدور في أصابعها مرة أخرى. تحول نصل الطاقة على الفور إلى عجلة هائلة من الضوء! وصلت يدها اليمنى فجأة إلى الخارج ، ثم تركت عجلة الضوء يديها ، وحلقت نحو سو بسرعة لا تصدق!
عندما رأى الرجل القوي الذي وقف فجأة من بعيد ، هدأ سو أكثر من ذلك بكثير. كان هؤلاء هم الحراس المتجولون حول مركز التحكم الأساسي لـ راكب التنين الاسود الذين يتمتعون بجسم قوي وحيوية عنيدة. هؤلاء الأفراد صنعوا أسلحة خاصة أيضًا. كانت الأسلحة الرئيسية التي استخدموها هي بنادق من عيار 20 ملم. في الواقع ، لا يمكن اعتبار هذه كبنادق بعد الآن ، لأنها تتمتع بقوة المدافع الآلية. كانت قوتهم أعلى من قوة المدافع الآلية العادية. هؤلاء الأفراد الذين عززوا الإدراك والسيطرة على الأسلحة بشكل خاص جعلوا قوتهم قابلة للمقارنة مع المسؤولين العسكريين الأقل مرتبة. يكمن الاختلاف بينهما في حقيقة أنهم كانوا جنودًا تمت رعايتهم بشكل خاص دون القدرة على التحسين. كان هؤلاء الجنود يقظين للغاية ، وشكلوا خط الدفاع الأول لمدينة التنين. انسى حقيقة أن الأفراد على الأرض لم يتمكنوا من الهروب من اكتشافهم ، حتى لو كان صاروخًا موجهًا من عصر قديم كان يطلق على المدينة ، حتى يتم إسقاطهم عند دخولهم مجال إطلاق النار. إذا كان سلاح تكتيكي قديم مثل صاروخ كروز قد نجح بطريقة ما في اجتياز خط الدفاع الأول ، فسيظل يتم اكتشافه بواسطة نظام التنبيه الخاص بـ مدينة التنين على بعد مائة كيلومتر ، وفي ذلك الوقت ، كان هناك ما يكفي من راكبي التنين على بعد ألف متر الذين يستطيعون إسقاطهم بسهولة.
شعر سو الذي كان يركز حاليًا بشكل كامل على الركض نحو مدينة التنين فجأة بموجة من البرودة. قام على الفور بتنشيط المنظر البانورامي مقدمًا ، ونتيجة لذلك ، رأى أن عجلة الضوء الزرقاء تحلق عليه حاليًا بسرعة كبيرة! بغض النظر عن السرعة التي كانت لديه ، فإنه ما زال لن يتفوق على عجلة الضوء هذه. في تلك اللحظة ، أكمل دماغ سو على الفور عملية حسابية معقدة للغاية. لقد توصل إلى استنتاجين.
عندما أخطأ الطلقة الأولى ، تمتم الحارس ببعض الشتائم. ثم أصدر أعلى مستوى من إشارة التحذير قبل أن يستهدف باندورا لإطلاق الطلقة الثانية ، على الرغم من أنه يعرف بالفعل في أعماق نفسه ما ستكون النتيجة.
إذا لم يغير مسار تقدمه واستمر في الركض نحو مدينة التنين ، فسيتم اختراقه مباشرة بواسطة عجلة الضوء. إذا تحرك وتجنب عجلة الضوء هذا ثم ركض نحو مدينة التنين ، فسيتعين عليه مواجهة عجلة الضوء العائدة ، وسيظل يتم اختراقه بشكل مباشر. فقط من خلال التحرك عكس عجلة الضوء يمكن أن يحرر نفسه من هذا السلاح المرعب الذي لم يستطع لمسه على الإطلاق.
أدرك سو على الفور أن نية باندورا كانت وضعه في موقف لا يملك فيه خيارًا سوى الالتفاف ، مما يمنعه من الاقتراب من مدينة التنين. بمجرد أن ينحرف سو عن مدينة التنين ، سيستأنف الاثنان مطاردتهم مرة أخرى. لم يكن لدى سو فرصة لتغيير الاتجاهات. لم يستطع استخدام سرعة حركته القصوى إلا للتنافس مع باندورا في مسابقة القدرة على التحمل. إذا كانوا يتنافسون في القدرة على التحمل ، فإن الشخص الذي سيخسر هو بالتأكيد سو.
شعر سو بأن ساقيه أصبحت فجأة أثقل قليلاً. إذا كان أي شخص آخر ، فمن المؤكد أنهم لن يهتموا بهذا التغيير الطفيف ، لكن كان لديه سيطرة دقيقة للغاية على كل جزء من جسده ، لذلك عرف على الفور أن هذا مرتبط بـ باندورا. قام على الفور بتعديل قدرته على ردة الفعل الروحية ، مستخدمًا بحر الطاقة العقلية لإزالة نفسه من استهداف باندورا.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يفقد فيها سو الثقة في نفسه خلال معركة حياة أو موت. يبدو أن جسد باندورا يحتوي على كميات لا حصر لها من الطاقة ، لدرجة أنها يمكن أن تبددها بشكل تعسفي. ومع ذلك ، خلال هذه المطاردة المتكافئة تقريبًا ، إذا أرادت قطع الطريق على سو ، فلا يزال يتعين على باندورا دفع نوع من الثمن.
بناءً على توقعاتها ، سيعود سو للخلف ويقوم بدائرة كاملة ، ثم يختار اتجاهًا آخر بعيدًا عن مدينة التنين للهروب إليه. في هذه الأثناء ، من أجل استعادة السيف ذو النصل المزدوج ، لم يكن لديها خيار سوى تحمل التأخير الطفيف ، مما يسمح للمسافة بين الاثنين بالازدياد لمسافة كيلومتر آخر أو نحو ذلك. كانت هذه مسافة مغرية للغاية ، حيث كان لدى سو فرصة صغيرة للهروب من مطاردتها والاختباء. ومع ذلك ، عرفت باندورا أن هذه لم تكن فرصة لـ سو على الإطلاق! كانت سيطرتها على اللهب الأسود تتحسن حاليًا ، بينما كانت طاقة سو تُستنفد بالكامل. في المطاردة التالية ، سيكتشف سو أن المسافة بينه وبين باندورا ستتقلص باستمرار.
بناءً على توقعاتها ، سيعود سو للخلف ويقوم بدائرة كاملة ، ثم يختار اتجاهًا آخر بعيدًا عن مدينة التنين للهروب إليه. في هذه الأثناء ، من أجل استعادة السيف ذو النصل المزدوج ، لم يكن لديها خيار سوى تحمل التأخير الطفيف ، مما يسمح للمسافة بين الاثنين بالازدياد لمسافة كيلومتر آخر أو نحو ذلك. كانت هذه مسافة مغرية للغاية ، حيث كان لدى سو فرصة صغيرة للهروب من مطاردتها والاختباء. ومع ذلك ، عرفت باندورا أن هذه لم تكن فرصة لـ سو على الإطلاق! كانت سيطرتها على اللهب الأسود تتحسن حاليًا ، بينما كانت طاقة سو تُستنفد بالكامل. في المطاردة التالية ، سيكتشف سو أن المسافة بينه وبين باندورا ستتقلص باستمرار.
من المؤكد أن سو سيغيّر الاتجاهات ، متجنبا النصل المزدوج من اختراقه. ومع ذلك ، ما ترك باندورا مندهشة هو أن سو لم يختر تجنبها ، بل سرعان ما ألقى بنفسه تجاهها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أخطأ الطلقة الأولى ، تمتم الحارس ببعض الشتائم. ثم أصدر أعلى مستوى من إشارة التحذير قبل أن يستهدف باندورا لإطلاق الطلقة الثانية ، على الرغم من أنه يعرف بالفعل في أعماق نفسه ما ستكون النتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رماية دقيقة وقاتلة تمامًا من الدرجة الأولى. ومع ذلك ، فإن هذه الرصاصة لن تصيب باندورا أبدًا.
أما بالنسبة لهجوم باندورا المضاد ، فكل ما فعلته هو إلقاء نظرة على الحارس الذي كان على بعد كيلومتر واحد.
كان صوت الرصاص مرتفعًا بشكل خاص في هذه الليلة المظلمة ، ولم تتمكن حتى الرياح التي أثارتها باندورا من كبت هذا الصوت. في هذه الأثناء ، عندما انطلقت الرصاصة ، اخترقت الرصاصة القوية بدقة صدر باندورا!
بغض النظر عن نوع الخلفية التي يمتلكها سو و باندورا ، فإن الركض نحو مدينة التنين بهذا النوع من السرعة جعله قادرًا على إطلاق النار مباشرة بالفعل!
كشف وجه باندورا الصغير عن دهشة ساذجة للغاية. رفعت يدها اليمنى ، ثم بدأ نصل الضوء المزدوج يدور في أصابعها مرة أخرى. تحول نصل الطاقة على الفور إلى عجلة هائلة من الضوء! وصلت يدها اليمنى فجأة إلى الخارج ، ثم تركت عجلة الضوء يديها ، وحلقت نحو سو بسرعة لا تصدق!
الترجمة: Hunter
أدرك سو على الفور أن نية باندورا كانت وضعه في موقف لا يملك فيه خيارًا سوى الالتفاف ، مما يمنعه من الاقتراب من مدينة التنين. بمجرد أن ينحرف سو عن مدينة التنين ، سيستأنف الاثنان مطاردتهم مرة أخرى. لم يكن لدى سو فرصة لتغيير الاتجاهات. لم يستطع استخدام سرعة حركته القصوى إلا للتنافس مع باندورا في مسابقة القدرة على التحمل. إذا كانوا يتنافسون في القدرة على التحمل ، فإن الشخص الذي سيخسر هو بالتأكيد سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رماية دقيقة وقاتلة تمامًا من الدرجة الأولى. ومع ذلك ، فإن هذه الرصاصة لن تصيب باندورا أبدًا.
أما بالنسبة لهجوم باندورا المضاد ، فكل ما فعلته هو إلقاء نظرة على الحارس الذي كان على بعد كيلومتر واحد.
أصبح سو متحمسًا داخليًا. زادت سرعته فجأة قليلاً حيث أسرع نحو مدينة التنين. في هذه الأثناء ، أصيبت باندورا بالصدمة ، حيث بدأت بسرعة في حساب نتيجة اتخاذ خطوة ضد هؤلاء الأفراد. كانت عملية الحساب معقدة وطويلة بشكل واضح ، ونتيجة لذلك ، تم إيقافها بمجرد أن بدأت. حدقت عيناها السوداوان في ساقي سو ، ثم داخل أعماق بؤبؤ العين ، اشتعل فجأة ضباب مثل اللهب الأسود! في هذه اللحظة ، قررت باندورا أخيرًا أن تشعل النار في سو تمامًا مثل ذلك الحارس من الآن ، فقط ، كان هدفها الرئيسي هو ساقي سو. من خلال سيطرتها على اللهب الأسود ، ستتمكن من إطفاء اللهب الأسود تمامًا قبل حرق جسد سو تمامًا. فقط ، مثل هذا ، من المحتمل ألا يتم انقاذ ساقي سو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات