العودة
الفصل 21.3 – العودة
توقفت المركبة ببطء. قفز سو من مقعد السائق. حمل البندقية الكهرومغناطيسية على جسده ، وقال بابتسامة: “يمكنك الخروج الآن. نحن في المنزل!”
بعد عدة ساعات ، مرت المركبة عبر محطة حراسة مدينة التنين. بعد نصف ساعة أخرى ، توقف أخيرًا أمام المبنى السكني الذي كان يعيش فيه.
وقفت مادلين في مكانها الأصلي لمدة دقيقة كاملة ، ويبدو أنها تكافح مع شيء بداخلها. في النهاية ، أومأت رأسها الذي كان يتدلى لأسفل طوال هذا الوقت بهدوء. ومع ذلك ، قبل الدخول من الأبواب ، جلبت فجأة قبعة تكتيكية من ملابس سو ووضعتها على رأسها. غطت القبعة المتدلية معظم وجهها.
كانت هذه المساحة هادئة ومعزولة وسلمية. صف من ثلاثة طوابق أو حتى أربعة طوابق تقع على جانبي الشارع. أطلقت أضواء الشوارع ذات الطراز القديم إشراقًا دافئًا ، مما ساهم في الشعور بالدفء. كان لكل منزل حديقته الخاصة ، وكانت الحدائق خضراء ومورقة بالزهور والأشجار من جميع الأنواع التي تم تقليمها وحمايتها بدقة. على الرغم من أنه كان ربيعًا بالفعل ، إلا أن درجة الحرارة في وقت متأخر من الليل كانت لا تزال أقل من 10 درجات تحت الصفر. معظم الزهور والأشجار القديمة لم تستطع البقاء على قيد الحياة في هذا النوع من البيئة. ما نما داخل هذه الحدائق كان في الغالب سلالات تمتلك مقاومة البرد والإشعاع.
تحرك جسد لي جاولي في الهواء وسقط في زاوية غرفة المعيشة. إلى اليسار كان هناك رف زهور ، وإلى يمينه كان هناك خزانة خمور ؛ لم يعد هناك مكان يراوغه الآن. استدار فجأة ، وعقد ذراعيه معًا لمنع هجوم لي ، وقرر أن ينافسها بقوة. على الرغم من أن هذا كان صراعًا مُقدرًا أن يؤدي إلى اليأس ، تمامًا مثل لي، لم يكن لدى لي جاولي عادة الاستسلام.
بمجرد أن يصبح البقاء على قيد الحياة امرا عاديا ، فإن جميع العائلات التي لديها بعض التأثير تقريبًا ستتبع أسلوب الحياة في العصر القديم كمعيار ، وكانت الحدائق بطبيعة الحال جزءًا لا غنى عنه. نتيجة لذلك ، كان هناك عدد غير قليل من شركات الكيمياء الحيوية والتكنولوجيا الحيوية حول ضواحي مدينة التنين. في هذه الأثناء ، من أجل منح راكبي التنين متطلبات عالية للغاية مع بيئة معيشية مثالية ، فإن المقر العام بطبيعة الحال لن يكون بخيلًا مع المساحات الخضراء.
وقفت مادلين في مكانها الأصلي لمدة دقيقة كاملة ، ويبدو أنها تكافح مع شيء بداخلها. في النهاية ، أومأت رأسها الذي كان يتدلى لأسفل طوال هذا الوقت بهدوء. ومع ذلك ، قبل الدخول من الأبواب ، جلبت فجأة قبعة تكتيكية من ملابس سو ووضعتها على رأسها. غطت القبعة المتدلية معظم وجهها.
توقفت المركبة ببطء. قفز سو من مقعد السائق. حمل البندقية الكهرومغناطيسية على جسده ، وقال بابتسامة: “يمكنك الخروج الآن. نحن في المنزل!”
تحرك جسد لي جاولي في الهواء وسقط في زاوية غرفة المعيشة. إلى اليسار كان هناك رف زهور ، وإلى يمينه كان هناك خزانة خمور ؛ لم يعد هناك مكان يراوغه الآن. استدار فجأة ، وعقد ذراعيه معًا لمنع هجوم لي ، وقرر أن ينافسها بقوة. على الرغم من أن هذا كان صراعًا مُقدرًا أن يؤدي إلى اليأس ، تمامًا مثل لي، لم يكن لدى لي جاولي عادة الاستسلام.
رفعت مادلين رأسها. نظرت نحو المبنى السكني حيث كان الإشراق الدافئ يتسرب من كل نافذة ، ثم أفلتت عيناها اللازورديتان قليلاً من الحيرة. ومع ذلك ، ما زالت تمد يدها ، وفتحت الباب وخرجت من المركبة. ثم نظرت نحو تلك النوافذ الدافئة.
بعد عدة ساعات ، مرت المركبة عبر محطة حراسة مدينة التنين. بعد نصف ساعة أخرى ، توقف أخيرًا أمام المبنى السكني الذي كان يعيش فيه.
“هذا هو المكان الذي سنعيش فيه في المستقبل. لنذهب الى الداخل.” حمل سو حقيبة البندقية الذهبية الضخمة. ألقت مادلين التي كانت تقف بجانب المركبة وتحدق في الشقة نظرة مذهلة ، ثم صرخت بابتسامة.
الفصل 21.3 – العودة
علقت مادلين رأسها. لفت يدها بإحكام حول ملابس المعركة التي كانت ملفوفة حول جسدها ، ثم تبعت سو باتجاه صعود الدرج المؤدي إلى مبنى الشقة. مدت يدها اليسرى بهدوء ، وأمسكت بزاوية ملابس سو. في الواقع ، كانت مادلين الآن عمليا بنفس ارتفاع سو ، ولكن في ذهن سو ، شعر كما لو أن الشخص الذي يتبعه لا يزال تلك الفتاة الصغيرة البالغة من العمر ثماني سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصلت إلى الدرج امام المبنى السكني ، ارتجف جسد مادلين فجأة ، ثم وقفت في مكانها. كانت يدها لا تزال مشدودة في زوايا ملابس سو ، مما جعله يتوقف أيضًا.
لسبب ما ، على الرغم من أنه كان من المفترض أن ينتظر هذان الشخصان عودة سو في الشقة بعد خروجهما ، لأن سو أخبرهم بالفعل عن يوم عودته ، شعرت لي فجأة بالضيق أكثر فأكثر ، لدرجة أنها بدأت في مناقشة النصف. ، نصفهم يهددون لي جاولي في ممارسة القتال الداخلي! في أقل من ثلاث دقائق ، طاردت لي لي جاولي حتى تعرض للضرب والإرهاق والركض في حالة من الفوضى.
في هذه اللحظة ، ومض شخصان بشكل غامض عبر ستائر نوافذ الطابق الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت مادلين رأسها. نظرت نحو المبنى السكني حيث كان الإشراق الدافئ يتسرب من كل نافذة ، ثم أفلتت عيناها اللازورديتان قليلاً من الحيرة. ومع ذلك ، ما زالت تمد يدها ، وفتحت الباب وخرجت من المركبة. ثم نظرت نحو تلك النوافذ الدافئة.
عرف سو ما كانت تفكر فيه مادلين ، ثم قال بابتسامة ، “يعيش اثنان من تابعيني داخل هذه الشقة. أحدهما يسمى لي جاولي والآخر هو لي. لقد تابعوني منذ ما يقرب من عام بالفعل ، ويمكن اعتبارهم إلى حد كبير أصدقاء مررت بهم في الحياة والموت. تعال ، لا تخافين. في المستقبل عندما أخرج للقتال ، قد أضطر حتى إلى أن أطلب منهم حمايتك! “
في هذه اللحظة ، ومض شخصان بشكل غامض عبر ستائر نوافذ الطابق الثاني.
وقفت مادلين في مكانها الأصلي لمدة دقيقة كاملة ، ويبدو أنها تكافح مع شيء بداخلها. في النهاية ، أومأت رأسها الذي كان يتدلى لأسفل طوال هذا الوقت بهدوء. ومع ذلك ، قبل الدخول من الأبواب ، جلبت فجأة قبعة تكتيكية من ملابس سو ووضعتها على رأسها. غطت القبعة المتدلية معظم وجهها.
“هذا هو المكان الذي سنعيش فيه في المستقبل. لنذهب الى الداخل.” حمل سو حقيبة البندقية الذهبية الضخمة. ألقت مادلين التي كانت تقف بجانب المركبة وتحدق في الشقة نظرة مذهلة ، ثم صرخت بابتسامة.
حتى الآن ، تم تحويل غرفة المعيشة في الطابق الثاني بالفعل إلى منطقة قتال. كانت لي و لي جاولي ينسجان داخل وخارج الطاولة والكراسي والأريكة وأكشاك الزهور بسرعة البرق ، ويمارسان تقنيات القتال في الأماكن المغلقة. لم يكن حجم المساحة الفارغة داخل غرفة المعيشة بهذا الحجم في الواقع ، وكانت طاولة القهوة تحتوي على عدد قليل من أكواب النبيذ وكومة من المجلات. تحرك الاثنان بشكل مستمر. فقط ، بغض النظر عما إذا كان لي جاولي الكبير والثقيل أو لي الشرسة والرشيقة ، حتى عندما هبطت أقدامهم ، لم يكسروا أكواب النبيذ أبدًا أو داسوا المجلات في حالة من الفوضى.
لم يكن الأمر صعبًا جدًا على لي ، مع كل هجوم سريع وعنيف مثل الرعد ، وكل حركة سريعة ورشيقة بشكل استثنائي. بعد كل شيء ، لم تكن مستوياتها الأربعة من البراعة والسرعة موجودة فقط لتبدو جميلة. ومع ذلك ، لم يكن لدى لي جاولي هذه المهارة. كلما قفز وهبط ، كانت هناك رياح عظيمة ، وكانت أفعاله تحمل قوة هائلة. الغريب أنه بغض النظر عن مكان هبوط قدميه ، فإن الأريكة ستصبح صلبة ، ولن تتحطم النظارات. يبدو أن المجلات تلتصق ببعضها البعض أيضًا. ومع ذلك ، فعند مروره ، سيعود كل شيء إلى طبيعته ، ويظهر تقريبًا أكثر هشاشة من ذي قبل.
كان من الواضح أن لي جاولي كان يستخدم بالفعل قدرته على السيطرة على المنطقة أثناء القتال ، ومن الواضح أن مدى سيطرته عليها كانت أكثر مهارة مما كان عليه في الماضي ، وقد وصلت بالفعل إلى المستوى الثاني من الخبرة. كان المستوى الثاني للتحكم في المنطقة معادلاً لقدرة المجال العقلي من المستوى الخامس.
“هذا هو المكان الذي سنعيش فيه في المستقبل. لنذهب الى الداخل.” حمل سو حقيبة البندقية الذهبية الضخمة. ألقت مادلين التي كانت تقف بجانب المركبة وتحدق في الشقة نظرة مذهلة ، ثم صرخت بابتسامة.
على الرغم من قدرة التحكم في المنطقة على جعل بيئة غرفة المعيشة غير مواتية لـ لي ، إلا أنها ما زالت تطارد لي جاولي الذي كان يتصبب عرقاً بغزارة. كان بإمكانه فقط المراوغة بصعوبة ، غير قادر تمامًا على الهجوم على الإطلاق.
ومع ذلك ، بمجرد أن رفع لي جاولي ذراعه ، توقفت قبضة لي بالفعل أمام قبضته. كادت القبضة قليلاً أن تلامس طرف أنف لي جاولي!
في مواجهة هجمات لي الشرسة ، لم يستطع لي جاولي إلا الضحك بمرارة من الداخل. الرد بالمثل؟ مع مستوياته الثلاثة الحالية من القوة ضد مستويات لي الخمسة من القوة ، قد تؤدي قبضة واحدة إلى دفعه خارج الغرفة. أين من المحتمل أن يحصل على فرصة للرد؟ كان لا بد من القول إن لي ، بمستوياتها الخمسة من القوة ، وأربعة مستويات للدفاع ، والسرعة ، والبراعة ، وقدرة تعزيز دفاع المنطقة الصغيرة ، كانت دبابة مصغرة تمامًا.
علقت مادلين رأسها. لفت يدها بإحكام حول ملابس المعركة التي كانت ملفوفة حول جسدها ، ثم تبعت سو باتجاه صعود الدرج المؤدي إلى مبنى الشقة. مدت يدها اليسرى بهدوء ، وأمسكت بزاوية ملابس سو. في الواقع ، كانت مادلين الآن عمليا بنفس ارتفاع سو ، ولكن في ذهن سو ، شعر كما لو أن الشخص الذي يتبعه لا يزال تلك الفتاة الصغيرة البالغة من العمر ثماني سنوات.
لسبب ما ، على الرغم من أنه كان من المفترض أن ينتظر هذان الشخصان عودة سو في الشقة بعد خروجهما ، لأن سو أخبرهم بالفعل عن يوم عودته ، شعرت لي فجأة بالضيق أكثر فأكثر ، لدرجة أنها بدأت في مناقشة النصف. ، نصفهم يهددون لي جاولي في ممارسة القتال الداخلي! في أقل من ثلاث دقائق ، طاردت لي لي جاولي حتى تعرض للضرب والإرهاق والركض في حالة من الفوضى.
تحرك جسد لي جاولي في الهواء وسقط في زاوية غرفة المعيشة. إلى اليسار كان هناك رف زهور ، وإلى يمينه كان هناك خزانة خمور ؛ لم يعد هناك مكان يراوغه الآن. استدار فجأة ، وعقد ذراعيه معًا لمنع هجوم لي ، وقرر أن ينافسها بقوة. على الرغم من أن هذا كان صراعًا مُقدرًا أن يؤدي إلى اليأس ، تمامًا مثل لي، لم يكن لدى لي جاولي عادة الاستسلام.
تحرك جسد لي جاولي في الهواء وسقط في زاوية غرفة المعيشة. إلى اليسار كان هناك رف زهور ، وإلى يمينه كان هناك خزانة خمور ؛ لم يعد هناك مكان يراوغه الآن. استدار فجأة ، وعقد ذراعيه معًا لمنع هجوم لي ، وقرر أن ينافسها بقوة. على الرغم من أن هذا كان صراعًا مُقدرًا أن يؤدي إلى اليأس ، تمامًا مثل لي، لم يكن لدى لي جاولي عادة الاستسلام.
بمجرد أن يصبح البقاء على قيد الحياة امرا عاديا ، فإن جميع العائلات التي لديها بعض التأثير تقريبًا ستتبع أسلوب الحياة في العصر القديم كمعيار ، وكانت الحدائق بطبيعة الحال جزءًا لا غنى عنه. نتيجة لذلك ، كان هناك عدد غير قليل من شركات الكيمياء الحيوية والتكنولوجيا الحيوية حول ضواحي مدينة التنين. في هذه الأثناء ، من أجل منح راكبي التنين متطلبات عالية للغاية مع بيئة معيشية مثالية ، فإن المقر العام بطبيعة الحال لن يكون بخيلًا مع المساحات الخضراء.
ومع ذلك ، بمجرد أن رفع لي جاولي ذراعه ، توقفت قبضة لي بالفعل أمام قبضته. كادت القبضة قليلاً أن تلامس طرف أنف لي جاولي!
في مواجهة هجمات لي الشرسة ، لم يستطع لي جاولي إلا الضحك بمرارة من الداخل. الرد بالمثل؟ مع مستوياته الثلاثة الحالية من القوة ضد مستويات لي الخمسة من القوة ، قد تؤدي قبضة واحدة إلى دفعه خارج الغرفة. أين من المحتمل أن يحصل على فرصة للرد؟ كان لا بد من القول إن لي ، بمستوياتها الخمسة من القوة ، وأربعة مستويات للدفاع ، والسرعة ، والبراعة ، وقدرة تعزيز دفاع المنطقة الصغيرة ، كانت دبابة مصغرة تمامًا.
أصبح جسد لي فجأة صلبًا مثل التمثال. وبصعوبة بالغة ، كان هناك صوت خشن من خلال أسنانها المشدودة. “يبدو أن القائد عاد.”
لم يتزحزح جسد لي جاولي بوصة واحدة. كانت قبضة لي قريبة جدًا من النقطة التي لم يستطع فيها حتى من تحريك رأسه. ثم قال بصوت خافت مماثل: “لقد عاد القائد”.
من غير المعروف نوع الاتفاق الضمني الذي توصلوا إليه ، لم يذكر أي منهما الفتاة التي تقف خلف سو.
عندما وصلت إلى الدرج امام المبنى السكني ، ارتجف جسد مادلين فجأة ، ثم وقفت في مكانها. كانت يدها لا تزال مشدودة في زوايا ملابس سو ، مما جعله يتوقف أيضًا.
لسبب ما ، على الرغم من أنه كان من المفترض أن ينتظر هذان الشخصان عودة سو في الشقة بعد خروجهما ، لأن سو أخبرهم بالفعل عن يوم عودته ، شعرت لي فجأة بالضيق أكثر فأكثر ، لدرجة أنها بدأت في مناقشة النصف. ، نصفهم يهددون لي جاولي في ممارسة القتال الداخلي! في أقل من ثلاث دقائق ، طاردت لي لي جاولي حتى تعرض للضرب والإرهاق والركض في حالة من الفوضى.
في هذه اللحظة ، ومض شخصان بشكل غامض عبر ستائر نوافذ الطابق الثاني.
كانت هذه المساحة هادئة ومعزولة وسلمية. صف من ثلاثة طوابق أو حتى أربعة طوابق تقع على جانبي الشارع. أطلقت أضواء الشوارع ذات الطراز القديم إشراقًا دافئًا ، مما ساهم في الشعور بالدفء. كان لكل منزل حديقته الخاصة ، وكانت الحدائق خضراء ومورقة بالزهور والأشجار من جميع الأنواع التي تم تقليمها وحمايتها بدقة. على الرغم من أنه كان ربيعًا بالفعل ، إلا أن درجة الحرارة في وقت متأخر من الليل كانت لا تزال أقل من 10 درجات تحت الصفر. معظم الزهور والأشجار القديمة لم تستطع البقاء على قيد الحياة في هذا النوع من البيئة. ما نما داخل هذه الحدائق كان في الغالب سلالات تمتلك مقاومة البرد والإشعاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح جسد لي فجأة صلبًا مثل التمثال. وبصعوبة بالغة ، كان هناك صوت خشن من خلال أسنانها المشدودة. “يبدو أن القائد عاد.”
الفصل 21.3 – العودة
كان من الواضح أن لي جاولي كان يستخدم بالفعل قدرته على السيطرة على المنطقة أثناء القتال ، ومن الواضح أن مدى سيطرته عليها كانت أكثر مهارة مما كان عليه في الماضي ، وقد وصلت بالفعل إلى المستوى الثاني من الخبرة. كان المستوى الثاني للتحكم في المنطقة معادلاً لقدرة المجال العقلي من المستوى الخامس.
الترجمة:Hunter
توقفت المركبة ببطء. قفز سو من مقعد السائق. حمل البندقية الكهرومغناطيسية على جسده ، وقال بابتسامة: “يمكنك الخروج الآن. نحن في المنزل!”
بمجرد أن يصبح البقاء على قيد الحياة امرا عاديا ، فإن جميع العائلات التي لديها بعض التأثير تقريبًا ستتبع أسلوب الحياة في العصر القديم كمعيار ، وكانت الحدائق بطبيعة الحال جزءًا لا غنى عنه. نتيجة لذلك ، كان هناك عدد غير قليل من شركات الكيمياء الحيوية والتكنولوجيا الحيوية حول ضواحي مدينة التنين. في هذه الأثناء ، من أجل منح راكبي التنين متطلبات عالية للغاية مع بيئة معيشية مثالية ، فإن المقر العام بطبيعة الحال لن يكون بخيلًا مع المساحات الخضراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من قدرة التحكم في المنطقة على جعل بيئة غرفة المعيشة غير مواتية لـ لي ، إلا أنها ما زالت تطارد لي جاولي الذي كان يتصبب عرقاً بغزارة. كان بإمكانه فقط المراوغة بصعوبة ، غير قادر تمامًا على الهجوم على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات