الجاهل لا يشعر بالخوف
الفصل 22.2 – الجاهل لا يشعر بالخوف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن تشرق السماء ، غادر سو بالفعل المبنى السكني. أراد إكمال مسائل ترقية الرتبة في أسرع وقت ممكن. في غضون ذلك ، وصلت البضائع التي وعد بها الجنرال مورغان أيضًا ، إجمالي شاحنتين من الوقود العادي وشاحنة واحدة من الوقود النووي. كان الوقود الذي تم تحميله على الشاحنات الثلاث كافياً لتشغيل القاعدة إن 958 لمدة ثلاث سنوات. من أجل إنشاء هذه القاعدة ، بقي كين بالفعل لفترة طويلة في الداخل ، لإصلاح كل ما يمكنه إصلاحه. قبل الخروج للقتال ، كان سو بحاجة إلى توصيل هذه الشاحنات من الوقود إلى القاعدة.
داخل غرفة نوم الطابق الثالث ، جلست مادلين بالفعل ، وهي تنظر بهدوء إلى النصف الآخر من السرير الكبير. رائحة سو لا تزال على هذا الجانب.
قبل أن يغادر من خلال الأبواب ، رأى سو بشكل غير متوقع لي تدخل الشقة. أعطت سو التحية المعتادة لها قبل الذهاب لتغيير ملابسها. بصرف النظر عن كونها غارقة تمامًا ووجهها شاحب بعض الشيء ، لم تبدو لي مختلفة عن المعتاد. لم يفكر سو كثيرًا ، حيث طلب من لي أن تأكل بعض الأشياء بسرعة وأن تنام قليلاً. ثم غادر الشقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طلبت هذا السيف. انا ذاهبة معك.” كانت مادلين قد ظهرت دون أن يدري عند مدخل الشقة.
داخل غرفة نوم الطابق الثالث ، جلست مادلين بالفعل ، وهي تنظر بهدوء إلى النصف الآخر من السرير الكبير. رائحة سو لا تزال على هذا الجانب.
“بالفعل.” لم يعرف سو لماذا كانوا يبحثون عنه.
سارت إلى جهاز المخابرات في زاوية الغرفة وبدأت في تشغيله. بدأت في البحث عبر شبكة راكب التنين الاسود.
عندها فقط استرخى سو قليلاً.
سُمع صوت فتح الباب مرة أخرى. عاد لي جاولي أيضًا. جلست مادلين بهدوء أمام جهاز المخابرات. يمكن سماع الأصوات في الطابق السفلي من وقت لآخر ، مع تبادل لي ولي جاولي بضع كلمات من حين لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن كلا الجانبين لديهم بعض التفاهم الضمني لا شكل له. لم تخطط مادلين لمغادرة غرفة نوم سو على الإطلاق ، بينما لم يخطو لي ولي جاولي خطوة واحدة إلى الطابق الثالث أيضًا.
كانت ترقية الرتبة العسكرية ، والحصول على الموارد ، والاستعداد للمعركة ، والعمليات المختلفة أكثر تعقيدًا بكثير مما توقعه سو. استهلكت العملية بأكملها ، جنبًا إلى جنب مع فحص البضائع ، يومين كاملين من الوقت. في غمضة عين ، حان الوقت لأجل الخروج للمعركة ، وكذلك تسليم الوقود إلى القاعدة. لم يكن لديه حتى فرصة لإجراء فحص لجسد مادلين. لم تكن مشكلة كبيرة أن هذا لم يتم ، لأنه لم يكن قد فات الأوان لإجراء ذلك عندما يعود من هذه المعركة. لم يكن لدى سو أي نية لجعلها تقوم باختبار القوة بنفسها. مع وضعها الحالي ، كان من الأفضل أن تبقى في الغرفة دون مغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في وقت مبكر من صباح اليوم الثالث ، كانت مركبة سو متوقفة بالفعل أمام البوابة. وصل أسطول المركبات لتوصيل الوقود والجنود الذين يعملون كحراس أيضًا إلى منطقة حراسة مدينة التنين ، في انتظار التجمع مع سو.
حمل سو ، الذي كان يرتدي زيه القتالي بالكامل ، حقيبة البندقية المصنوعة من سبائك الألمنيوم معه خارج الشقة. ألقى علبة البندقية في الصندوق الخلفي. عندما كان على وشك القفز إلى مقعد السائق ، انطلق صوت محرك فجأة في نهاية الشارع. تحولت شاحنة تحميل خفيفة إلى هذه الزاوية واتجهت في اتجاه سو.
من الذي أمر بالضبط بهذا السيف الثقيل الغريب؟
ضاقت عيون سو فجأة. لم يكن هناك سوى عدد قليل من راكبي التنين يقيمون في المنطقة التي كان يعيش فيها ، وكان هذا الشارع يخصه فقط. كيف يمكن أن يكون هناك فجأة شاحنة تحميل؟
الترجمة: Hunter
في غمضة عين ، ظهر المنظر البانورامي في وعي سو. يتمتع سائقو شاحنة التحميل بمستوى واحد فقط من القوة دون أي قدرات أخرى. يبدو أنهم ينتمون إلى موظفين ذوي مستوى منخفض ، ولم يكن للشاحنة نفسها أي ميزات خاصة أيضًا. بصرف النظر عن حجرة الوقود الخاصة بها ، لم يكن هناك أي مواد خطرة أخرى.
سارت إلى جهاز المخابرات في زاوية الغرفة وبدأت في تشغيله. بدأت في البحث عبر شبكة راكب التنين الاسود.
عندها فقط استرخى سو قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سائق الشاحنة بتسليم البضائع وقال: “لقد وصلت البضائع التي طلبتها ذاتك الموقرة. لقد جئنا إلى هنا لتسليمهم. ومع ذلك ، نحن بحاجة إلى ذاتك الموقرة للتحقق من كل شيء “.
توقفت شاحنة التحميل أمام مدخل الشقة. أوقف السائق القوي الذي يبلغ ارتفاعه مترين الشاحنة. ألقى نظرة على سو الذي كان يقف بجانب الشاحنة ، ثم سأل باحترام ، “يجب أن تكون ذاتك الموقرة العقيد سو؟”
قبل أن يغادر من خلال الأبواب ، رأى سو بشكل غير متوقع لي تدخل الشقة. أعطت سو التحية المعتادة لها قبل الذهاب لتغيير ملابسها. بصرف النظر عن كونها غارقة تمامًا ووجهها شاحب بعض الشيء ، لم تبدو لي مختلفة عن المعتاد. لم يفكر سو كثيرًا ، حيث طلب من لي أن تأكل بعض الأشياء بسرعة وأن تنام قليلاً. ثم غادر الشقة.
“بالفعل.” لم يعرف سو لماذا كانوا يبحثون عنه.
قام سائق الشاحنة بتسليم البضائع وقال: “لقد وصلت البضائع التي طلبتها ذاتك الموقرة. لقد جئنا إلى هنا لتسليمهم. ومع ذلك ، نحن بحاجة إلى ذاتك الموقرة للتحقق من كل شيء “.
عندها فقط استرخى سو قليلاً.
“بضائع؟” أصبح سو أكثر حيرة. لم يتذكر أنه طلب أي نوع من البضائع بنفسه. ومع ذلك ، فقد أظهر في أمر الشراء أنه طلب البضائع ، بالإضافة إلى أمر تم إجراؤه مباشرة من حسابه الشخصي.
حمل سو ، الذي كان يرتدي زيه القتالي بالكامل ، حقيبة البندقية المصنوعة من سبائك الألمنيوم معه خارج الشقة. ألقى علبة البندقية في الصندوق الخلفي. عندما كان على وشك القفز إلى مقعد السائق ، انطلق صوت محرك فجأة في نهاية الشارع. تحولت شاحنة تحميل خفيفة إلى هذه الزاوية واتجهت في اتجاه سو.
في هذا الوقت ، هرع سائق الشاحنة إلى مؤخرة الشاحنة وساعد رفيقه في حمل صندوق كبير بطول مترين من الشاحنة امام سو. يمكن للمرء أن يقول فقط من لمحة على عضلات هذين الشخصين المنتفخة أن هذا الصندوق لم يكن خفيفًا بالتأكيد.
قبل أن تشرق السماء ، غادر سو بالفعل المبنى السكني. أراد إكمال مسائل ترقية الرتبة في أسرع وقت ممكن. في غضون ذلك ، وصلت البضائع التي وعد بها الجنرال مورغان أيضًا ، إجمالي شاحنتين من الوقود العادي وشاحنة واحدة من الوقود النووي. كان الوقود الذي تم تحميله على الشاحنات الثلاث كافياً لتشغيل القاعدة إن 958 لمدة ثلاث سنوات. من أجل إنشاء هذه القاعدة ، بقي كين بالفعل لفترة طويلة في الداخل ، لإصلاح كل ما يمكنه إصلاحه. قبل الخروج للقتال ، كان سو بحاجة إلى توصيل هذه الشاحنات من الوقود إلى القاعدة.
عبس سو. فتح صندوق البضائع. كان للصندوق سيف كبير مصنوع من المعدن. كان السيف بطول متر وعرض 40 سم ، وكان أسمك جزء 10 سم. كان السيف مربع الرأس ، كما لو كان سيفًا أكبر مقطوعًا من المنتصف. بنظرة واحدة فقط ، قدر سو أن هذا السيف المعدني الثقيل الغريب يزن 100 كيلوجرام أو أكثر. هذا النوع من الوزن ، حتى لو كان سو ، يمكنه استخدامه فقط إذا استخدم كل قوته.
من الذي أمر بالضبط بهذا السيف الثقيل الغريب؟
توقفت شاحنة التحميل أمام مدخل الشقة. أوقف السائق القوي الذي يبلغ ارتفاعه مترين الشاحنة. ألقى نظرة على سو الذي كان يقف بجانب الشاحنة ، ثم سأل باحترام ، “يجب أن تكون ذاتك الموقرة العقيد سو؟”
“طلبت هذا السيف. انا ذاهبة معك.” كانت مادلين قد ظهرت دون أن يدري عند مدخل الشقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طلبت هذا السيف. انا ذاهبة معك.” كانت مادلين قد ظهرت دون أن يدري عند مدخل الشقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سُمع صوت فتح الباب مرة أخرى. عاد لي جاولي أيضًا. جلست مادلين بهدوء أمام جهاز المخابرات. يمكن سماع الأصوات في الطابق السفلي من وقت لآخر ، مع تبادل لي ولي جاولي بضع كلمات من حين لآخر.
قبل أن يغادر من خلال الأبواب ، رأى سو بشكل غير متوقع لي تدخل الشقة. أعطت سو التحية المعتادة لها قبل الذهاب لتغيير ملابسها. بصرف النظر عن كونها غارقة تمامًا ووجهها شاحب بعض الشيء ، لم تبدو لي مختلفة عن المعتاد. لم يفكر سو كثيرًا ، حيث طلب من لي أن تأكل بعض الأشياء بسرعة وأن تنام قليلاً. ثم غادر الشقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سُمع صوت فتح الباب مرة أخرى. عاد لي جاولي أيضًا. جلست مادلين بهدوء أمام جهاز المخابرات. يمكن سماع الأصوات في الطابق السفلي من وقت لآخر ، مع تبادل لي ولي جاولي بضع كلمات من حين لآخر.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سُمع صوت فتح الباب مرة أخرى. عاد لي جاولي أيضًا. جلست مادلين بهدوء أمام جهاز المخابرات. يمكن سماع الأصوات في الطابق السفلي من وقت لآخر ، مع تبادل لي ولي جاولي بضع كلمات من حين لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سائق الشاحنة بتسليم البضائع وقال: “لقد وصلت البضائع التي طلبتها ذاتك الموقرة. لقد جئنا إلى هنا لتسليمهم. ومع ذلك ، نحن بحاجة إلى ذاتك الموقرة للتحقق من كل شيء “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات