الجاهل لا يشعر بالخوف
الفصل 22.7 – الجاهل لا يشعر بالخوف
“قلت ذلك منذ ساعة!” هدر هنري. ومع ذلك ، فإن جاست الذي كان جالسًا في مقعد الراكب كان بالفعل منغمسًا تمامًا في عالمه الخاص ، ويتمتم باستمرار لنفسه كما لو أنه لم يسمع ما قاله هنري على الإطلاق.
استدار لي جاولي على الفور وقام بإيماءة. نتيجة لذلك ، بدأ الجنود الذين كانوا في الأصل مهتمين يخفون أنفسهم بشكل أفضل الآن.
كان الشخص الموجود في مقعد الراكب الأمامي رجلاً نحيفًا ومنكمشًا. لم ينتج عن وجهه الأبيض الثلجي والشفاه الملونة الزاهية على جسده الذكوري الأقل من المتوسط أدنى قدر من الجاذبية الجنسية ، وبدلاً من ذلك فإنهما يعطيان فقط الغرابة. مد رقبته وأغلق عينيه بشدة. كما لو كان يتحدث أثناء نومه ، تمتم ، “تقريبًا! أنا على وشك العثور عليهم! استمر في المضي قدمًا! رائحته أصبحت مركزة أكثر فأكثر! “
أشرق ضوء ضعيف في الظلام البعيد ، وفي غمضة عين تحول إلى تنين متعرج من الضوء. وهناك مجموعة من المركبات تتخطى السرعة حاليا. فقط من الصوت والخطوط العريضة وحدها ، يمكن للمرء أن يقول أن هذا الأسطول يمتلك الفخامة والقوة. أوضحت سرعة 100 كيلومتر في الساعة التي قطعتها المركبات أن هذه كانت كلها مركبات عالية المستوى لعبور التضاريس ، مع سعر مركبة واحدة قادرة على شراء أسطول سو بالكامل!
“ليسوا على استعداد للتعاون؟” أصبح صوت هنري باردًا أكثر فأكثر. سخر وقال: “ثم سنفعل ذلك حتى لا يكون لديهم خيار سوى التعاون! سوزا ، هل العقيد صعب عليك التعامل معه؟ “
استرخى لي جاولي قليلاً. كان التنقل عبر منطقة راكب التنين المركزية يعني أن أسطول المركبات هذا يجب أن ينتمي إلى قوات برلمان الدم ، أو بعض الشخصيات المهمة للعائلة الكبيرة. أما بالنسبة لسبب تصرفهم بحذر شديد ، فهو لا يريد أن يكون له أي نوع من الاتصال مع هذا الأسطول أيضًا. وأمر الجنود بالاستمرار في الاختباء وانتظار مرور هذا الأسطول.
كان الشخص الموجود في مقعد الراكب الأمامي رجلاً نحيفًا ومنكمشًا. لم ينتج عن وجهه الأبيض الثلجي والشفاه الملونة الزاهية على جسده الذكوري الأقل من المتوسط أدنى قدر من الجاذبية الجنسية ، وبدلاً من ذلك فإنهما يعطيان فقط الغرابة. مد رقبته وأغلق عينيه بشدة. كما لو كان يتحدث أثناء نومه ، تمتم ، “تقريبًا! أنا على وشك العثور عليهم! استمر في المضي قدمًا! رائحته أصبحت مركزة أكثر فأكثر! “
كان المكان الذي اختاره لي جاولي ليختبئوا فيه مخفيًا بشكل جيد للغاية ، على مسافة قريبة من كيلومتر واحد من الطريق. لقد قاموا أيضًا بتنظيف المسارات بعناية على طول الطريق. إذا لم يأتوا من أجلهم تحديدًا ، فلا ينبغي الكشف عن مكان وجودهم. كانت ترتيبات لي جاولي عبارة عن تدابير لن يتخذها المرء إلا أثناء الحرب ، وبالحديث بشكل طبيعي ، في المنطقة المركزية ، لم تكن هناك حاجة لهذا النوع من الأشياء. ومع ذلك ، الليلة ، كان لدى لي جاولي دائمًا هذا الشعور بعدم الارتياح ، ولهذا السبب كان يفضل أن يكون أكثر حرصًا.
بناءً على الخطة الأصلية ، عرف هنري أن الوقت لم يحن بعد لبدء الصيد ، وأنه يجب أن تمر ساعة أو ساعتان على الأقل قبل أن يلحقوا بفريستهم. ومع ذلك ، لم يستطع الانتظار أكثر من ذلك بالفعل! داخل جيب قميصه هناك صورة كانت غارقة في العرق ، وكان عليها صورة ظلية لفتاة.
على الطريق ، سار الأسطول المكون من ثماني مركبات. حتى مع أنظمة امتصاص الصدمات ، في ظل هذا النوع من السرعات العالية ، ستظل هذه المركبات تقفز باستمرار في الهواء قبل أن تهبط مرة أخرى. حكت الإطارات الكبيرة بالأرض باستمرار لدرجة أن كميات كبيرة من الشرر تتطاير إلى الخارج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسرع أسطول المركبات متجاوزًا أسطول إخفاء سو في غمضة عين. لاحظ لي جاولي الذي كان مختبئًا في الظلام أن المركبة المركزية قد فتحت. في منتصف الجذع الخلفي وقف شاب طويل ونحيف ، كان يرتدي سترة سوداء وقميصًا أبيض ناعمًا ملتصقًا بجسده بينما كانت الرياح المجنونة تضرب جسده. كانت المركبة مثل حصان بري هارب ، لكنه وقف بثبات كما لو كان جسده مثبتا في المركبة . ومع ذلك ، من خلال وضعه الذي كان يميل قليلاً إلى الأمام ، يمكن للمرء أن يرى أنه كان قلقًا إلى حد ما في الوقت الحالي.
الترجمة: Hunter
كان هنري في الواقع يشعر بقلق شديد ، حيث كان يشعر كما لو كان هناك جحيم مستعر يحترق بداخله. اتسعت عيناه ، واجتاحت عينيه بحذر عبر الظلام المحيط. إذا استطاع ، سيتخلص على الفور من كل الظلام في طريقه! لسوء الحظ ، مع مستوياته الثلاثة الحالية من القدرة على الإدراك ، كانت هذه مهمة مستحيلة تمامًا. حتى لو وصلت قدراته الإدراكية إلى سبعة أو ثمانية مستويات ، فلن يكون ذلك ممكنًا.
صحيح ، لقد كانت مجرد صورة ظلية ، وكان معظم مظهرها مغطى بالحافة الواسعة للقبعة القتالية ، لكن هذا لم يقلل من تأثير جسدها المعروض على أقل تقدير!
بناءً على الخطة الأصلية ، عرف هنري أن الوقت لم يحن بعد لبدء الصيد ، وأنه يجب أن تمر ساعة أو ساعتان على الأقل قبل أن يلحقوا بفريستهم. ومع ذلك ، لم يستطع الانتظار أكثر من ذلك بالفعل! داخل جيب قميصه هناك صورة كانت غارقة في العرق ، وكان عليها صورة ظلية لفتاة.
وجه هنري الذي كان وسيمًا لدرجة أنه كان أنثويًا بعض الشيء ، بدأ يتشوه قليلاً بسبب قلقه. فجأة صرخ بصوت منخفض ، ” جاست ، ألم تجد آثارهم بعد؟”
صحيح ، لقد كانت مجرد صورة ظلية ، وكان معظم مظهرها مغطى بالحافة الواسعة للقبعة القتالية ، لكن هذا لم يقلل من تأثير جسدها المعروض على أقل تقدير!
شدد على عبارة “ثمانية مستويات” ، ونتيجة لذلك ، ضحك هنري عن علم.
بالإضافة إلى ذلك ، على عكس الأشخاص الآخرين ، كان هنري واضحا بشأن هويتها وقيمتها! إذا كان مظهرها يستحق 100 نقطة ، فإن هويتها ستضيف 500 نقطة أخرى ، وستضيف قيمتها 10000 أخرى أو أكثر! ومع ذلك ، في تصنيف هنري ، كانت هويتها أولاً ، والمظهر في المرتبة الثانية ، وقيمتها جاءت في المرتبة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحرك أسرع!” هدر هنري في وجه السائق. الرجل الذي كان يقود المركبة كان رجلاً قوي البنية ذو بشرة سوداء. الآن ، تساقطت حبات كبيرة من العرق باستمرار من جبهته. في ظل هذا النوع من السرعة ، كان يبذل قصارى جهده لمنع هذه المركبة من الانقلاب ، فكيف يمكنه قيادتها بشكل أسرع؟
وجه هنري الذي كان وسيمًا لدرجة أنه كان أنثويًا بعض الشيء ، بدأ يتشوه قليلاً بسبب قلقه. فجأة صرخ بصوت منخفض ، ” جاست ، ألم تجد آثارهم بعد؟”
“قلت ذلك منذ ساعة!” هدر هنري. ومع ذلك ، فإن جاست الذي كان جالسًا في مقعد الراكب كان بالفعل منغمسًا تمامًا في عالمه الخاص ، ويتمتم باستمرار لنفسه كما لو أنه لم يسمع ما قاله هنري على الإطلاق.
كان الشخص الموجود في مقعد الراكب الأمامي رجلاً نحيفًا ومنكمشًا. لم ينتج عن وجهه الأبيض الثلجي والشفاه الملونة الزاهية على جسده الذكوري الأقل من المتوسط أدنى قدر من الجاذبية الجنسية ، وبدلاً من ذلك فإنهما يعطيان فقط الغرابة. مد رقبته وأغلق عينيه بشدة. كما لو كان يتحدث أثناء نومه ، تمتم ، “تقريبًا! أنا على وشك العثور عليهم! استمر في المضي قدمًا! رائحته أصبحت مركزة أكثر فأكثر! “
بناءً على الخطة الأصلية ، عرف هنري أن الوقت لم يحن بعد لبدء الصيد ، وأنه يجب أن تمر ساعة أو ساعتان على الأقل قبل أن يلحقوا بفريستهم. ومع ذلك ، لم يستطع الانتظار أكثر من ذلك بالفعل! داخل جيب قميصه هناك صورة كانت غارقة في العرق ، وكان عليها صورة ظلية لفتاة.
“قلت ذلك منذ ساعة!” هدر هنري. ومع ذلك ، فإن جاست الذي كان جالسًا في مقعد الراكب كان بالفعل منغمسًا تمامًا في عالمه الخاص ، ويتمتم باستمرار لنفسه كما لو أنه لم يسمع ما قاله هنري على الإطلاق.
صحيح ، لقد كانت مجرد صورة ظلية ، وكان معظم مظهرها مغطى بالحافة الواسعة للقبعة القتالية ، لكن هذا لم يقلل من تأثير جسدها المعروض على أقل تقدير!
سقط وجه هنري على الفور. نظر إلى جاست بنظرة تأمل. إذا لم يكن الأمر كذلك لأنه كان لا يزال لديه القليل من الاستخدام ، فلن يمانع هنري في سحب عاموده الفقري ببطء من جسده.
“قلت ذلك منذ ساعة!” هدر هنري. ومع ذلك ، فإن جاست الذي كان جالسًا في مقعد الراكب كان بالفعل منغمسًا تمامًا في عالمه الخاص ، ويتمتم باستمرار لنفسه كما لو أنه لم يسمع ما قاله هنري على الإطلاق.
“تحرك أسرع!” هدر هنري في وجه السائق. الرجل الذي كان يقود المركبة كان رجلاً قوي البنية ذو بشرة سوداء. الآن ، تساقطت حبات كبيرة من العرق باستمرار من جبهته. في ظل هذا النوع من السرعة ، كان يبذل قصارى جهده لمنع هذه المركبة من الانقلاب ، فكيف يمكنه قيادتها بشكل أسرع؟
قال الرجل في منتصف العمر بصوت غير مستعجل: “أعتقد أن المعلومات التي قدمها لنا دقيقة بالتأكيد ، لأنه يفهم بوضوح عواقب خداعنا. ومع ذلك ، لا يمكننا أن نذهب أسرع الآن. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو لحقنا بهم ، لا أعتقد أنهم سيتعاونون معنا بطاعة “.
في هذه اللحظة ، تحدث الرجل في منتصف العمر الذي كان جالسًا في مؤخرة المركبة طوال الوقت. “أمرنا اللورد ويستوود بإبطاء سرعتنا والانتظار حتى يسرع حتى نتمكن من إعادة تجميع صفوفنا. لا أشعر أن هناك حاجة لزيادة سرعتنا “.
كان الشخص الموجود في مقعد الراكب الأمامي رجلاً نحيفًا ومنكمشًا. لم ينتج عن وجهه الأبيض الثلجي والشفاه الملونة الزاهية على جسده الذكوري الأقل من المتوسط أدنى قدر من الجاذبية الجنسية ، وبدلاً من ذلك فإنهما يعطيان فقط الغرابة. مد رقبته وأغلق عينيه بشدة. كما لو كان يتحدث أثناء نومه ، تمتم ، “تقريبًا! أنا على وشك العثور عليهم! استمر في المضي قدمًا! رائحته أصبحت مركزة أكثر فأكثر! “
“سيستغرق الأمر ساعتين قبل أن يصل إلى هنا! لن أنتظر كل هذا الوقت ، لا بد لي من اللحاق بهم قبل الفجر! همف ، إذا تجرأ هذا الرجل العجوز على إعطائي معلومات كاذبة ، أقسم أنني سأخرج جثث كل فرد من أسلافه من قبورهم! ” قال هنري ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحرك أسرع!” هدر هنري في وجه السائق. الرجل الذي كان يقود المركبة كان رجلاً قوي البنية ذو بشرة سوداء. الآن ، تساقطت حبات كبيرة من العرق باستمرار من جبهته. في ظل هذا النوع من السرعة ، كان يبذل قصارى جهده لمنع هذه المركبة من الانقلاب ، فكيف يمكنه قيادتها بشكل أسرع؟
قال الرجل في منتصف العمر بصوت غير مستعجل: “أعتقد أن المعلومات التي قدمها لنا دقيقة بالتأكيد ، لأنه يفهم بوضوح عواقب خداعنا. ومع ذلك ، لا يمكننا أن نذهب أسرع الآن. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو لحقنا بهم ، لا أعتقد أنهم سيتعاونون معنا بطاعة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحرك أسرع!” هدر هنري في وجه السائق. الرجل الذي كان يقود المركبة كان رجلاً قوي البنية ذو بشرة سوداء. الآن ، تساقطت حبات كبيرة من العرق باستمرار من جبهته. في ظل هذا النوع من السرعة ، كان يبذل قصارى جهده لمنع هذه المركبة من الانقلاب ، فكيف يمكنه قيادتها بشكل أسرع؟
“ليسوا على استعداد للتعاون؟” أصبح صوت هنري باردًا أكثر فأكثر. سخر وقال: “ثم سنفعل ذلك حتى لا يكون لديهم خيار سوى التعاون! سوزا ، هل العقيد صعب عليك التعامل معه؟ “
ضحك الرجل في منتصف العمر وقال بطريقة متحفظة ، “قد يكون عقيدًا آخر مزعجًا ، لكن العقيد الذي يمتلك ثمانية مستويات من القدرة لا يزال شخصًا يمكنني التعامل معه”.
كان الشخص الموجود في مقعد الراكب الأمامي رجلاً نحيفًا ومنكمشًا. لم ينتج عن وجهه الأبيض الثلجي والشفاه الملونة الزاهية على جسده الذكوري الأقل من المتوسط أدنى قدر من الجاذبية الجنسية ، وبدلاً من ذلك فإنهما يعطيان فقط الغرابة. مد رقبته وأغلق عينيه بشدة. كما لو كان يتحدث أثناء نومه ، تمتم ، “تقريبًا! أنا على وشك العثور عليهم! استمر في المضي قدمًا! رائحته أصبحت مركزة أكثر فأكثر! “
شدد على عبارة “ثمانية مستويات” ، ونتيجة لذلك ، ضحك هنري عن علم.
استدار لي جاولي على الفور وقام بإيماءة. نتيجة لذلك ، بدأ الجنود الذين كانوا في الأصل مهتمين يخفون أنفسهم بشكل أفضل الآن.
شدد على عبارة “ثمانية مستويات” ، ونتيجة لذلك ، ضحك هنري عن علم.
استدار لي جاولي على الفور وقام بإيماءة. نتيجة لذلك ، بدأ الجنود الذين كانوا في الأصل مهتمين يخفون أنفسهم بشكل أفضل الآن.
الترجمة: Hunter
“ليسوا على استعداد للتعاون؟” أصبح صوت هنري باردًا أكثر فأكثر. سخر وقال: “ثم سنفعل ذلك حتى لا يكون لديهم خيار سوى التعاون! سوزا ، هل العقيد صعب عليك التعامل معه؟ “
الترجمة: Hunter
“قلت ذلك منذ ساعة!” هدر هنري. ومع ذلك ، فإن جاست الذي كان جالسًا في مقعد الراكب كان بالفعل منغمسًا تمامًا في عالمه الخاص ، ويتمتم باستمرار لنفسه كما لو أنه لم يسمع ما قاله هنري على الإطلاق.
بناءً على الخطة الأصلية ، عرف هنري أن الوقت لم يحن بعد لبدء الصيد ، وأنه يجب أن تمر ساعة أو ساعتان على الأقل قبل أن يلحقوا بفريستهم. ومع ذلك ، لم يستطع الانتظار أكثر من ذلك بالفعل! داخل جيب قميصه هناك صورة كانت غارقة في العرق ، وكان عليها صورة ظلية لفتاة.
في هذه اللحظة ، تحدث الرجل في منتصف العمر الذي كان جالسًا في مؤخرة المركبة طوال الوقت. “أمرنا اللورد ويستوود بإبطاء سرعتنا والانتظار حتى يسرع حتى نتمكن من إعادة تجميع صفوفنا. لا أشعر أن هناك حاجة لزيادة سرعتنا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات