ليلة مظلمة
الفصل 2.6 – ليلة مظلمة
“أنت … أنت!” ترنح روي على قدميه ، والدم يتساقط بالفعل من زاوية شفتيه. كان جسده يرتجف وهو يشير إلى بيرسيفوني ، ثم بصوت هستيري هدر ، “أنت لم تعد جنرالًا بالفعل! لا توجد طريقة يمكنك من خلالها الحصول على أي دخل ، فما الذي ستستخدمينه لتعويضه لي؟ ماذا عن كرامتك ووعدك؟ هل أنت حتى أقل من مجرد كلب ؟! “
عندما كان الوقت متأخرًا جدًا من الليل ، اقتربت مركبة وحيدة من القاعدة الشمالية وتوقفت أمام أبواب مبنى صغير. كان هذا في الأصل مسكنًا يمكن للجنرال فقط استخدامه ، ولكن الآن ، لم يكن هناك حتى حارس واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن روي قد لاحظ أن الأمور آخذة في التحول نحو الأفضل. ألقى بنفسه على الفور ، ومثل الوحش البري ، صرخ قائلاً: “طالما سمحت لي أن ألعب معك لمدة ليلة ، فيمكن شطب خمسمائة ألف من الدين! ومع ذلك ، عليك تلبية جميع طلباتي! “
نزلت بيرسيفوني من المركبة. ألقت نظرة على الفيلا المظلمة والباردة ، وتنهدت إلى الداخل قبل أن تمشي نحو المدخل.
لم تقم بيرسيفوني بأي حركات ، لكن هذا الرجل نصف المخمور لا يزال يطير في الاتجاه المعاكس ، ويسقط بشدة على الأرض. أعطى روي نظرة باردة ، حتى أنها لم تشعر بأي رغبة في قول كلمة له.
فبدون رتبتها العسكرية ، من ناحية ، كان هذا يعني أنها فقدت سلطتها ودخلها ، ولكن من ناحية أخرى ، لم تعد العلاقة التي كانت تربطها مع التابعين تحت قيادتها مضمونة أيضًا. بعد إبلاغها بأنه سيتم تجريدها من رتبتها العسكرية ، أفرجت بيرسيفوني على الفور عن هذه المعلومات إلى تابعيها ، مما سمح لهم باختيار ما إذا كانوا يرغبون في البقاء أو المغادرة. مما لا يثير الدهشة ، أن معظم تابعيها تفرقوا على الفور ، ولم يرافقها سوى عدد قليل من التابعين من عائلتها لأنها لم تكن تختار البقاء في الخلف. رتبت لهم بيرسيفوني أن يبحثوا عن سو ثم يبقوا بجانبه. احتاج سو ومادلين إلى المساعدة. عندما يواجهوا بيفولاس ، ستكون قوتهم لا تزال ضعيفة للغاية.
بعد سماع صوت فرملة تصم الأذن ، قفز رجل طويل ونحيف من المركبة . كان يرتدي مجموعة من الملابس الغير رسمية التي تم تفصيلها يدويًا ، وتم تشذيب لحيته الكثيفة بطريقة مرتبة. تفوح من جسده كله رائحة كثيفة من الكحول ، ولفت نظرته العاطفية حول جسد بيرسيفوني. على الرغم من أنه نزل من المركبة ، إلا أنه لم يطفئ أضواء المركبة ولم يكن لديه نية لتغيير زاوية ضوء المركبة ، مما يسمح لشعاعي الضوء بالتألق بوقاحة للغاية على بيرسيفوني.
أدركت بيرسيفوني أنهم بحاجة إلى الوقت ، وأن الوقت سيبقى إلى الأبد في جانب سو ومادلين. هذا هو السبب في أنها قامت بحل تابعيها ولم تختار البحث عن سو ، وبدلاً من ذلك اختارت البقاء في الخلف ، والبقاء في الشمال التي كانت على دراية بها لتقييد قوات بيفولاس. لم يستطع بيفولاس فعل ما يرضيه داخل منطقة راكب التنين الاسود ، لكنه سيحاول بالتأكيد القيام ببعض الأشياء تحت الطاولة.
فبدون رتبتها العسكرية ، من ناحية ، كان هذا يعني أنها فقدت سلطتها ودخلها ، ولكن من ناحية أخرى ، لم تعد العلاقة التي كانت تربطها مع التابعين تحت قيادتها مضمونة أيضًا. بعد إبلاغها بأنه سيتم تجريدها من رتبتها العسكرية ، أفرجت بيرسيفوني على الفور عن هذه المعلومات إلى تابعيها ، مما سمح لهم باختيار ما إذا كانوا يرغبون في البقاء أو المغادرة. مما لا يثير الدهشة ، أن معظم تابعيها تفرقوا على الفور ، ولم يرافقها سوى عدد قليل من التابعين من عائلتها لأنها لم تكن تختار البقاء في الخلف. رتبت لهم بيرسيفوني أن يبحثوا عن سو ثم يبقوا بجانبه. احتاج سو ومادلين إلى المساعدة. عندما يواجهوا بيفولاس ، ستكون قوتهم لا تزال ضعيفة للغاية.
ما كان على بيرسيفوني فعله هو الانتظار ، وانتظار مجيء شعب بيفولاس ، ثم إبادة جناحيه شيئًا فشيئًا ، وإضعاف قوته ، حتى ينقلب تمامًا. عندما يأتي ذلك اليوم ، اعتقدت ان بيفولاس سيثير حنق جوش مورغان بالتأكيد ، ومن هناك سيتم تقييد المزيد من قوته ، وبالتالي تقليل عدد الأشخاص الذين يمكنهم مطاردة سو و مادلين بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن هذا الرجل فعل شيئًا لم يجرؤ حتى أولئك الجنود الشجعان وجنرالات الجبهة الشمالية على القيام به. ترنح نحو بيرسيفوني ووصلت يده نحو الداخل من تنورة بيرسيفوني القصيرة!
منذ أن تلقت رسالة سو ، فكرت بيرسيفوني في العديد من الأشياء. ومع ذلك ، فإن ما لم تفكر فيه قط هو ما تعنيه مواجهة غضب رئيس برلمان الدم وحده. كان هذا بالفعل هو نفسه إعلان الحرب مباشرة ضد بيفولاس ، وهو شيء لم يكن لدى امبراطورة العنكبوت العزم على القيام به. لم تفكر بيرسيفوني أبدًا في نفسها على أنها تتمتع بقوة مماثلة لتلك التي تتمتع بها امبراطورة العنكبوت ، لكنها اتخذت قرارًا حزينًا ودون علم حتى أن لاناكسيس ترددت في القيام به.
منذ أن تلقت رسالة سو ، فكرت بيرسيفوني في العديد من الأشياء. ومع ذلك ، فإن ما لم تفكر فيه قط هو ما تعنيه مواجهة غضب رئيس برلمان الدم وحده. كان هذا بالفعل هو نفسه إعلان الحرب مباشرة ضد بيفولاس ، وهو شيء لم يكن لدى امبراطورة العنكبوت العزم على القيام به. لم تفكر بيرسيفوني أبدًا في نفسها على أنها تتمتع بقوة مماثلة لتلك التي تتمتع بها امبراطورة العنكبوت ، لكنها اتخذت قرارًا حزينًا ودون علم حتى أن لاناكسيس ترددت في القيام به.
الشيء الوحيد الذي شعرت بالأسف منه إلى حد ما هو أنها إذا حصلت على هذه المعلومات في وقت سابق ، فلن تضيع هذا البحر الثمين من نقاط التطور في الحقول الغامضة وبدلاً من ذلك ستعزز إتقانها الهجومي والدفاعي الذي من الواضح أنه سيكون أكثر ملاءمة لها الوضع الراهن. على الرغم من أن القدرة التي قررت تشكيلها أخيرًا لم تكن المستوى التاسع العادي الذي عزز الحظ وبدلاً من ذلك القدرة النادرة الحظ الحقيقي ، بالنسبة لها التي تحتاج حاليًا إلى قدرات قتالية بشدة ، لم يساعدها ذلك كثيرًا. بغض النظر عن مدى صحة الحظ ، فقد كان لا يزال حظا. إذا أعطت أفضل النتائج في كل مرة ، فلن يطلق على ذلك حظا.
مسكت يدا روي بقوة تجاه صدر بيرسيفوني. كان بإمكانه تقريبًا أن يتخيل في عقله الشعور الذي يهز الروح عندما اتصل بها.
دخل المفتاح في ثقب المفتاح ، لكن لم تقم بيرسيفوني بتدويره. انجرفت أفكارها ، ومرت أفكار لا حصر لها عبر عقلها. في النهاية ، ضحكت ببساطة وفكرت بهدوء وبلا حول ولا قوة ، “تبين أنه عندما تأخذ شيئًا من شخص آخر ، لا يزال عليك إعادته في النهاية! * تنهد ، إذا سنحت لي الفرصة لفعل الأشياء أكثر … “
فبدون رتبتها العسكرية ، من ناحية ، كان هذا يعني أنها فقدت سلطتها ودخلها ، ولكن من ناحية أخرى ، لم تعد العلاقة التي كانت تربطها مع التابعين تحت قيادتها مضمونة أيضًا. بعد إبلاغها بأنه سيتم تجريدها من رتبتها العسكرية ، أفرجت بيرسيفوني على الفور عن هذه المعلومات إلى تابعيها ، مما سمح لهم باختيار ما إذا كانوا يرغبون في البقاء أو المغادرة. مما لا يثير الدهشة ، أن معظم تابعيها تفرقوا على الفور ، ولم يرافقها سوى عدد قليل من التابعين من عائلتها لأنها لم تكن تختار البقاء في الخلف. رتبت لهم بيرسيفوني أن يبحثوا عن سو ثم يبقوا بجانبه. احتاج سو ومادلين إلى المساعدة. عندما يواجهوا بيفولاس ، ستكون قوتهم لا تزال ضعيفة للغاية.
إذا تمكنت من إعادة الأشياء ، إذا تمكنت من العودة إلى تلك اللحظة عندما قابلت سو لأول مرة ، فإنها ، بيرسيفوني ، جنرال راكب التنين الاسود ، عبقرية الجيل الجديد من برلمان الدم ، ستظل تتخذ نفس الخيارات. على أقل تقدير ، لن تشعر بأي ندم أو شكاوى حول كل يوم وليلة مرت خلال العام الماضي.
هذا الرجل الجريء للغاية لم يكن لديه الكثير من القدرات. في هذه الجبهة الشمالية حيث ركضت النمور والذئاب في حالة من الفوضى ، جعل شخص مع مستويان أو ثلاثة مستويات من المجال القتالي لا يختلف كثيرًا عن الفرخ الذي فقس حديثًا.
في غضون ذلك ، كانت ستدفع ثمن العام الماضي بطريقتها الخاصة.
تردد صوت طقطقة. فتحت بيرسيفوني قفل الباب ودخلت الى المدخل الرئيسي للفيلا.
الشيء الوحيد الذي شعرت بالأسف منه إلى حد ما هو أنها إذا حصلت على هذه المعلومات في وقت سابق ، فلن تضيع هذا البحر الثمين من نقاط التطور في الحقول الغامضة وبدلاً من ذلك ستعزز إتقانها الهجومي والدفاعي الذي من الواضح أنه سيكون أكثر ملاءمة لها الوضع الراهن. على الرغم من أن القدرة التي قررت تشكيلها أخيرًا لم تكن المستوى التاسع العادي الذي عزز الحظ وبدلاً من ذلك القدرة النادرة الحظ الحقيقي ، بالنسبة لها التي تحتاج حاليًا إلى قدرات قتالية بشدة ، لم يساعدها ذلك كثيرًا. بغض النظر عن مدى صحة الحظ ، فقد كان لا يزال حظا. إذا أعطت أفضل النتائج في كل مرة ، فلن يطلق على ذلك حظا.
أضاء شعاعا من الضوء الأبيض ، وهبط على جسد بيرسيفوني. كان جسدها كله محاطًا بأشعة طويلة من الضوء. سارت مركبة حول ناصية الشارع باتجاه مدخل الفيلا. أيقظ هدير المحرك الجميع في هذه المساحة بأكملها ، واستمر هذان الشعاعان من الضوء في التصويب بغطرسة وعدم احترام على جسد بيرسيفوني.
“سأدافع عن كرامتي ، ولكن فقط من خلال طريقتي الخاصة!” قالت بيرسيفوني هذه الجملة ببرود ، ثم أغلقت بابها.
بعد سماع صوت فرملة تصم الأذن ، قفز رجل طويل ونحيف من المركبة . كان يرتدي مجموعة من الملابس الغير رسمية التي تم تفصيلها يدويًا ، وتم تشذيب لحيته الكثيفة بطريقة مرتبة. تفوح من جسده كله رائحة كثيفة من الكحول ، ولفت نظرته العاطفية حول جسد بيرسيفوني. على الرغم من أنه نزل من المركبة ، إلا أنه لم يطفئ أضواء المركبة ولم يكن لديه نية لتغيير زاوية ضوء المركبة ، مما يسمح لشعاعي الضوء بالتألق بوقاحة للغاية على بيرسيفوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الرجل الجريء للغاية لم يكن لديه الكثير من القدرات. في هذه الجبهة الشمالية حيث ركضت النمور والذئاب في حالة من الفوضى ، جعل شخص مع مستويان أو ثلاثة مستويات من المجال القتالي لا يختلف كثيرًا عن الفرخ الذي فقس حديثًا.
أصيبت بيرسيفوني بالذهول على الفور. أصبح وجهها قبيحًا ببطء.
ومع ذلك ، فإن هذا الرجل فعل شيئًا لم يجرؤ حتى أولئك الجنود الشجعان وجنرالات الجبهة الشمالية على القيام به. ترنح نحو بيرسيفوني ووصلت يده نحو الداخل من تنورة بيرسيفوني القصيرة!
منذ أن تلقت رسالة سو ، فكرت بيرسيفوني في العديد من الأشياء. ومع ذلك ، فإن ما لم تفكر فيه قط هو ما تعنيه مواجهة غضب رئيس برلمان الدم وحده. كان هذا بالفعل هو نفسه إعلان الحرب مباشرة ضد بيفولاس ، وهو شيء لم يكن لدى امبراطورة العنكبوت العزم على القيام به. لم تفكر بيرسيفوني أبدًا في نفسها على أنها تتمتع بقوة مماثلة لتلك التي تتمتع بها امبراطورة العنكبوت ، لكنها اتخذت قرارًا حزينًا ودون علم حتى أن لاناكسيس ترددت في القيام به.
في هذه القاعدة الشمالية بأكملها ، ربما كانت بيرسيفوني هي الشخص الوحيد الذي يعرف سبب تجرؤه على فعل شيء كهذا. كان ذلك بسبب تسميته روي ، وهو حاليًا أكبر دائن خاص لشركة بيرسيفوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن روي قد لاحظ أن الأمور آخذة في التحول نحو الأفضل. ألقى بنفسه على الفور ، ومثل الوحش البري ، صرخ قائلاً: “طالما سمحت لي أن ألعب معك لمدة ليلة ، فيمكن شطب خمسمائة ألف من الدين! ومع ذلك ، عليك تلبية جميع طلباتي! “
لم تقم بيرسيفوني بأي حركات ، لكن هذا الرجل نصف المخمور لا يزال يطير في الاتجاه المعاكس ، ويسقط بشدة على الأرض. أعطى روي نظرة باردة ، حتى أنها لم تشعر بأي رغبة في قول كلمة له.
لسوء الحظ ، ما أمسكه لم يكن الصدر الضخم والمرح ، ولكن بدلاً من ذلك أضواء المركبة الحارقة. ما كان يهتز لم يكن روحه بل عقله. نهض روي على قدميه مرة أخرى ، داعمًا نفسه بغطاء المحرك الذي أحدث انبعاجًا كبيرًا برأسه قبل أن ينظر نحو بيرسيفوني بصعوبة. كان لا يزال صافياً إلى حد ما. مزق رنين أذنيه ، وبصعوبة بالغة تمكن من تمييز وجه بيرسيفوني الهادئ إلى حد ما.
“أنت … أنت!” ترنح روي على قدميه ، والدم يتساقط بالفعل من زاوية شفتيه. كان جسده يرتجف وهو يشير إلى بيرسيفوني ، ثم بصوت هستيري هدر ، “أنت لم تعد جنرالًا بالفعل! لا توجد طريقة يمكنك من خلالها الحصول على أي دخل ، فما الذي ستستخدمينه لتعويضه لي؟ ماذا عن كرامتك ووعدك؟ هل أنت حتى أقل من مجرد كلب ؟! “
فبدون رتبتها العسكرية ، من ناحية ، كان هذا يعني أنها فقدت سلطتها ودخلها ، ولكن من ناحية أخرى ، لم تعد العلاقة التي كانت تربطها مع التابعين تحت قيادتها مضمونة أيضًا. بعد إبلاغها بأنه سيتم تجريدها من رتبتها العسكرية ، أفرجت بيرسيفوني على الفور عن هذه المعلومات إلى تابعيها ، مما سمح لهم باختيار ما إذا كانوا يرغبون في البقاء أو المغادرة. مما لا يثير الدهشة ، أن معظم تابعيها تفرقوا على الفور ، ولم يرافقها سوى عدد قليل من التابعين من عائلتها لأنها لم تكن تختار البقاء في الخلف. رتبت لهم بيرسيفوني أن يبحثوا عن سو ثم يبقوا بجانبه. احتاج سو ومادلين إلى المساعدة. عندما يواجهوا بيفولاس ، ستكون قوتهم لا تزال ضعيفة للغاية.
أصيبت بيرسيفوني بالذهول على الفور. أصبح وجهها قبيحًا ببطء.
فبدون رتبتها العسكرية ، من ناحية ، كان هذا يعني أنها فقدت سلطتها ودخلها ، ولكن من ناحية أخرى ، لم تعد العلاقة التي كانت تربطها مع التابعين تحت قيادتها مضمونة أيضًا. بعد إبلاغها بأنه سيتم تجريدها من رتبتها العسكرية ، أفرجت بيرسيفوني على الفور عن هذه المعلومات إلى تابعيها ، مما سمح لهم باختيار ما إذا كانوا يرغبون في البقاء أو المغادرة. مما لا يثير الدهشة ، أن معظم تابعيها تفرقوا على الفور ، ولم يرافقها سوى عدد قليل من التابعين من عائلتها لأنها لم تكن تختار البقاء في الخلف. رتبت لهم بيرسيفوني أن يبحثوا عن سو ثم يبقوا بجانبه. احتاج سو ومادلين إلى المساعدة. عندما يواجهوا بيفولاس ، ستكون قوتهم لا تزال ضعيفة للغاية.
بدا أن روي قد لاحظ أن الأمور آخذة في التحول نحو الأفضل. ألقى بنفسه على الفور ، ومثل الوحش البري ، صرخ قائلاً: “طالما سمحت لي أن ألعب معك لمدة ليلة ، فيمكن شطب خمسمائة ألف من الدين! ومع ذلك ، عليك تلبية جميع طلباتي! “
أضاء شعاعا من الضوء الأبيض ، وهبط على جسد بيرسيفوني. كان جسدها كله محاطًا بأشعة طويلة من الضوء. سارت مركبة حول ناصية الشارع باتجاه مدخل الفيلا. أيقظ هدير المحرك الجميع في هذه المساحة بأكملها ، واستمر هذان الشعاعان من الضوء في التصويب بغطرسة وعدم احترام على جسد بيرسيفوني.
مسكت يدا روي بقوة تجاه صدر بيرسيفوني. كان بإمكانه تقريبًا أن يتخيل في عقله الشعور الذي يهز الروح عندما اتصل بها.
الشيء الوحيد الذي شعرت بالأسف منه إلى حد ما هو أنها إذا حصلت على هذه المعلومات في وقت سابق ، فلن تضيع هذا البحر الثمين من نقاط التطور في الحقول الغامضة وبدلاً من ذلك ستعزز إتقانها الهجومي والدفاعي الذي من الواضح أنه سيكون أكثر ملاءمة لها الوضع الراهن. على الرغم من أن القدرة التي قررت تشكيلها أخيرًا لم تكن المستوى التاسع العادي الذي عزز الحظ وبدلاً من ذلك القدرة النادرة الحظ الحقيقي ، بالنسبة لها التي تحتاج حاليًا إلى قدرات قتالية بشدة ، لم يساعدها ذلك كثيرًا. بغض النظر عن مدى صحة الحظ ، فقد كان لا يزال حظا. إذا أعطت أفضل النتائج في كل مرة ، فلن يطلق على ذلك حظا.
لسوء الحظ ، ما أمسكه لم يكن الصدر الضخم والمرح ، ولكن بدلاً من ذلك أضواء المركبة الحارقة. ما كان يهتز لم يكن روحه بل عقله. نهض روي على قدميه مرة أخرى ، داعمًا نفسه بغطاء المحرك الذي أحدث انبعاجًا كبيرًا برأسه قبل أن ينظر نحو بيرسيفوني بصعوبة. كان لا يزال صافياً إلى حد ما. مزق رنين أذنيه ، وبصعوبة بالغة تمكن من تمييز وجه بيرسيفوني الهادئ إلى حد ما.
“سأدافع عن كرامتي ، ولكن فقط من خلال طريقتي الخاصة!” قالت بيرسيفوني هذه الجملة ببرود ، ثم أغلقت بابها.
أصيبت بيرسيفوني بالذهول على الفور. أصبح وجهها قبيحًا ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان على بيرسيفوني فعله هو الانتظار ، وانتظار مجيء شعب بيفولاس ، ثم إبادة جناحيه شيئًا فشيئًا ، وإضعاف قوته ، حتى ينقلب تمامًا. عندما يأتي ذلك اليوم ، اعتقدت ان بيفولاس سيثير حنق جوش مورغان بالتأكيد ، ومن هناك سيتم تقييد المزيد من قوته ، وبالتالي تقليل عدد الأشخاص الذين يمكنهم مطاردة سو و مادلين بشكل كبير.
هذا الرجل الجريء للغاية لم يكن لديه الكثير من القدرات. في هذه الجبهة الشمالية حيث ركضت النمور والذئاب في حالة من الفوضى ، جعل شخص مع مستويان أو ثلاثة مستويات من المجال القتالي لا يختلف كثيرًا عن الفرخ الذي فقس حديثًا.
تردد صوت طقطقة. فتحت بيرسيفوني قفل الباب ودخلت الى المدخل الرئيسي للفيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن هذا الرجل فعل شيئًا لم يجرؤ حتى أولئك الجنود الشجعان وجنرالات الجبهة الشمالية على القيام به. ترنح نحو بيرسيفوني ووصلت يده نحو الداخل من تنورة بيرسيفوني القصيرة!
أصيبت بيرسيفوني بالذهول على الفور. أصبح وجهها قبيحًا ببطء.
لسوء الحظ ، ما أمسكه لم يكن الصدر الضخم والمرح ، ولكن بدلاً من ذلك أضواء المركبة الحارقة. ما كان يهتز لم يكن روحه بل عقله. نهض روي على قدميه مرة أخرى ، داعمًا نفسه بغطاء المحرك الذي أحدث انبعاجًا كبيرًا برأسه قبل أن ينظر نحو بيرسيفوني بصعوبة. كان لا يزال صافياً إلى حد ما. مزق رنين أذنيه ، وبصعوبة بالغة تمكن من تمييز وجه بيرسيفوني الهادئ إلى حد ما.
الترجمة: Hunter
الفصل 2.6 – ليلة مظلمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان على بيرسيفوني فعله هو الانتظار ، وانتظار مجيء شعب بيفولاس ، ثم إبادة جناحيه شيئًا فشيئًا ، وإضعاف قوته ، حتى ينقلب تمامًا. عندما يأتي ذلك اليوم ، اعتقدت ان بيفولاس سيثير حنق جوش مورغان بالتأكيد ، ومن هناك سيتم تقييد المزيد من قوته ، وبالتالي تقليل عدد الأشخاص الذين يمكنهم مطاردة سو و مادلين بشكل كبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات