مواجهة بعضنا البعض
الفصل 7.3 – مواجهة بعضنا البعض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمر وجه لي بالصدمة. لم تستطع إلا أن تصرخ ، “أنت … لديك سبعة مستويات من القوة على الأقل!”
بعد لحظة ، وجدت لي أخيرًا منطقة واسعة في الغابة ، ثم واجهت مادلين. تم عقدت ذراعيها أمامها ، ونظرت ببرود إلى مادلين. لم تخفي مادلين الابتسامة على وجهها ، حيث نظرت إلى لي هكذا تمامًا ، مما جعل لي تشعر بشعور غريب من الغضب. جاء غضب لي من عدم اهتمام مادلين لأنها كانت تهددها بشكل واضح ، وجعلها أكثر غضبًا من جمال مادلين ، وهو جمال جعلها تشعر باليأس.
“فقط مثل هذا يمكننا إجراء محادثة مناسبة.” أصبحت الابتسامة في زاوية شفتي مادلين أكثر إشراقًا.
“تكلمِ! ماذا يوجد بينك وبين سو؟ لا يسمح لك بإخفاء أي شيء! ” أخرجت لي هذه الكلمات من أسنانها المشدودة.
“هذه هي القوة الأصلية لجسدي.” قالت مادلين ، مؤكدة على الامر. ومع ذلك ، في أذني لي ، كانت كلماتها مثل الأمواج الهائجة!
“بالطبع لن أتحدث.” كان صوت مادلين خفيفًا للغاية ، وكذلك ناعمًا. ومع ذلك ، كان هناك القليل من الخشونة أيضًا.
كان على لي أن تعترف بأن صوتها كان فريدًا للغاية على الأقل ، وأن هذا الصوت كان يحبه الكثير من الرجال. ومع ذلك ، فإن لامبالاة مادلين وموقفها المسلي جعلها تفقد هدوئها.
كان على لي أن تعترف بأن صوتها كان فريدًا للغاية على الأقل ، وأن هذا الصوت كان يحبه الكثير من الرجال. ومع ذلك ، فإن لامبالاة مادلين وموقفها المسلي جعلها تفقد هدوئها.
“هذه هي القوة الأصلية لجسدي.” قالت مادلين ، مؤكدة على الامر. ومع ذلك ، في أذني لي ، كانت كلماتها مثل الأمواج الهائجة!
وقف شعر لي ذو الشعر الكستنائي فجأة على نهايته ، ثم سقطوا ببطء. اتخذت خطوة كبيرة ، حيث غطت عدة أمتار في لحظة وظهرت في الجناح الخلفي لمادلين. ثم مدت يدها باتجاه مؤخرة رقبتها. على الرغم من أنها كانت غاضبة للغاية لدرجة أنها شعرت أن هناك صخرة ضخمة تثقل كاهل صدرها ، إلا أن لي ما زالت تفعل ما وعدت به ، تحكمت في نفسها لكيلا تتخطى الحدود. فقط ، العنق الخلفي الذي أرادت رفعه كان يخص مادلين الذي كان بنفس ارتفاع سو ، لذلك لم يكن الأمر بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت لي فجأة في شيء ما. سرعان ما هدأت من حالة غضبها ثم قالت ، “بإخباري بهذا السر العظيم ، حان الوقت الآن لاتخاذ إجراء ، أليس كذلك؟”
عندما رأت أن يدها كانت على وشك الإمساك برقبة مادلين ، لكنها لم تظهر أي ردة فعل ، صُدمت لي قليلاً. لقد ضبطت جزءًا كبيرًا من قوتها خوفًا من إيذائها لأنها في النهاية ، لم تكن تعرف ما إذا كانت مادلين لديها أي قدرات دفاعية. إذا لم يكن لديها أي شيء على الإطلاق ، فعندئذ إذا كان فعلها بالإمساك عن رقبتها قويًا جدًا ، فقد يؤذيها أيضًا.
“فقط مثل هذا يمكننا إجراء محادثة مناسبة.” أصبحت الابتسامة في زاوية شفتي مادلين أكثر إشراقًا.
عندما شعرت لي أن أطراف أصابعها كانت تلامس بشرتها بالفعل ، شعرت فجأة بموجة من الألم من بطنها! حمل الألم أيضًا اهتزازًا قويًا ، مما أدى على الفور إلى تخدير جسدها بالكامل. بدأت كل عضلات ذراعيها وساقيها ترتعش! تجعد جسد لي فجأة مثل الجمبري ، لكنها لم تسقط على الأرض.
الترجمة: Hunter
علقت لي رأسها وتنفست بشدة ، لكن بطنها المرتعش جعلها غير قادرة على التنفس. عندما نظرت إلى أسفل ، عندها فقط رأت أن ما يدعم بطنها هو مقبض سيف مادلين الثقيل. في تلك اللحظة ، أدركت لي أن مادلين كانت غير مدركة عندما حركت سيفها الثقيل ، بالنسبة لكيفية تحريكها لمقبض السيف ، لم تكن لي على علم بذلك!
“بالطبع لن أتحدث.” كان صوت مادلين خفيفًا للغاية ، وكذلك ناعمًا. ومع ذلك ، كان هناك القليل من الخشونة أيضًا.
هذا النوع من سرعة ردة الفعل ، هذا النوع من التكتيكات القتالية ، هذا … هل كان هذا مستخدم قدرة من المستوى الثاني؟ تمامًا كما كانت لي لا تزال غارقة في الصدمة ، مدت مادلين يدها بالفعل نحو رقبة لي وأخذتها مثل قطة صغيرة.
“مستويان فقط من القوة.” ردت مادلين. ومع ذلك ، كيف يمكن أن تصدق لي كلماتها؟
جاء الألم الحاد بسرعة لكنه غادر بسرعة أيضًا. في غضون ثوانٍ قليلة ، اختفى بالفعل ألم الالتواء ، لكن يد مادلين التي أمسكت بمؤخرة رقبتها استمرت في الاهتزاز قليلاً. مرت الاهتزازات الغريبة عبر جسد لي بالكامل ، مما يجعل جسدها كله ضعيفًا وعاجزًا ، وأكثر طاعة حتى من قطة حقيقية.
علقت لي رأسها وتنفست بشدة ، لكن بطنها المرتعش جعلها غير قادرة على التنفس. عندما نظرت إلى أسفل ، عندها فقط رأت أن ما يدعم بطنها هو مقبض سيف مادلين الثقيل. في تلك اللحظة ، أدركت لي أن مادلين كانت غير مدركة عندما حركت سيفها الثقيل ، بالنسبة لكيفية تحريكها لمقبض السيف ، لم تكن لي على علم بذلك!
بعد ذلك ، تحت عيون لي المصدومة ، أنتجت مادلين بالفعل ضمادة عسكرية من جيبها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الألم الحاد بسرعة لكنه غادر بسرعة أيضًا. في غضون ثوانٍ قليلة ، اختفى بالفعل ألم الالتواء ، لكن يد مادلين التي أمسكت بمؤخرة رقبتها استمرت في الاهتزاز قليلاً. مرت الاهتزازات الغريبة عبر جسد لي بالكامل ، مما يجعل جسدها كله ضعيفًا وعاجزًا ، وأكثر طاعة حتى من قطة حقيقية.
بعد بضع دقائق ، تم تقييد لي بإحكام وعُلقت عند شجرة كبيرة.
عندما رأت أن يدها كانت على وشك الإمساك برقبة مادلين ، لكنها لم تظهر أي ردة فعل ، صُدمت لي قليلاً. لقد ضبطت جزءًا كبيرًا من قوتها خوفًا من إيذائها لأنها في النهاية ، لم تكن تعرف ما إذا كانت مادلين لديها أي قدرات دفاعية. إذا لم يكن لديها أي شيء على الإطلاق ، فعندئذ إذا كان فعلها بالإمساك عن رقبتها قويًا جدًا ، فقد يؤذيها أيضًا.
كلما اضطرت إلى اتخاذ قرار ، كانت لي شديدة الغضب تحاول دائمًا حل مشاكلها بالعنف. ومع ذلك ، ما لم تفهمه هو أن مادلين الهادئة للغاية كانت تستخدم دائمًا القوة التفجيرية لحل مشاكلها. فقط في الأمور المتعلقة بسو ستتصرف بشكل مختلف.
أعطت مادلين أعمالها الفنية نظرة ، وشعرت بالرضا الشديد. رفعت السيف الثقيل ، ووضعته تحت الشجرة ، ثم قالت بصوت غير متحمس ، “حسنًا ، يمكننا الآن إجراء محادثتنا”.
الآن فقط اختفى وجع جسد لي تدريجياً. ومع ذلك ، فقد فات الأوان الآن. حاولت أن تكافح عدة مرات ، لكنها اكتشفت على الفور أن مهارة مادلين كانت رائعة جدًا وأنها لا تستطيع أن تكافح بحرية على الإطلاق. تخلت لي عن معاناتها وصرخت بغضب ، “دردشة؟ ما هي الدردشة؟ كيف يمكننا الدردشة مثل هذا ؟! “
حدقت مادلين بصراحة وقالت ، “اقتلك؟ لماذا علي قتلك؟ أنت لم تنوي قتلي قط “.
“فقط مثل هذا يمكننا إجراء محادثة مناسبة.” أصبحت الابتسامة في زاوية شفتي مادلين أكثر إشراقًا.
نظرًا لأن لي لم تصدقها ، أوقفت مادلين ممارسة سيفها وضربت بشكل عرضي نحو شجرة على جانبها. تردد صوت القوة الساحقة. تلك الشجرة العظيمة التي يبلغ سمكها عدة عشرات من السنتيمترات قد كسرت بالفعل بقبضة واحدة! تكهنت لي أنه حتى لو هاجمت بكل قوتها ، فلن تتجاوز هذا النوع من النتائج. ومع ذلك ، كان هذا فقط خمسة مستويات من القوة. ما الذي كانت مادلين تحاول إخبارها؟
“هل لديك حقًا مستويان فقط من القدرة؟” سألت لي بضحكة ساخرة.
نظرًا لأن لي لم تصدقها ، أوقفت مادلين ممارسة سيفها وضربت بشكل عرضي نحو شجرة على جانبها. تردد صوت القوة الساحقة. تلك الشجرة العظيمة التي يبلغ سمكها عدة عشرات من السنتيمترات قد كسرت بالفعل بقبضة واحدة! تكهنت لي أنه حتى لو هاجمت بكل قوتها ، فلن تتجاوز هذا النوع من النتائج. ومع ذلك ، كان هذا فقط خمسة مستويات من القوة. ما الذي كانت مادلين تحاول إخبارها؟
“بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الألم الحاد بسرعة لكنه غادر بسرعة أيضًا. في غضون ثوانٍ قليلة ، اختفى بالفعل ألم الالتواء ، لكن يد مادلين التي أمسكت بمؤخرة رقبتها استمرت في الاهتزاز قليلاً. مرت الاهتزازات الغريبة عبر جسد لي بالكامل ، مما يجعل جسدها كله ضعيفًا وعاجزًا ، وأكثر طاعة حتى من قطة حقيقية.
في هذه اللحظة ، مدت يد مادلين اليمنى ممسكة بالسيف الثقيل. بدأ معصمها يرتجف قليلاً ، ونتيجة لذلك ، بدأ هذا السيف الثقيل بأكمله يهتز بتردد عالٍ. حتى أن حافة النصل بدأت في إصدار صوت طنين خفيف. إذا كان مجرد نصل طويل عادي أو سيف خارق ، فسيكون هذا هو أبسط أنواع التقنية. كان إلى الحد الذي يعتقد فيه الضباط أن مادلين كانت بطيئة بعض الشيء. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، ما بقي في يديها هو سيف ثقيل من السبائك المعدنية يزيد وزنه عن 150 كجم!
كان على لي أن تعترف بأن صوتها كان فريدًا للغاية على الأقل ، وأن هذا الصوت كان يحبه الكثير من الرجال. ومع ذلك ، فإن لامبالاة مادلين وموقفها المسلي جعلها تفقد هدوئها.
غمر وجه لي بالصدمة. لم تستطع إلا أن تصرخ ، “أنت … لديك سبعة مستويات من القوة على الأقل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مستويان فقط من القوة.” ردت مادلين. ومع ذلك ، كيف يمكن أن تصدق لي كلماتها؟
علقت لي رأسها وتنفست بشدة ، لكن بطنها المرتعش جعلها غير قادرة على التنفس. عندما نظرت إلى أسفل ، عندها فقط رأت أن ما يدعم بطنها هو مقبض سيف مادلين الثقيل. في تلك اللحظة ، أدركت لي أن مادلين كانت غير مدركة عندما حركت سيفها الثقيل ، بالنسبة لكيفية تحريكها لمقبض السيف ، لم تكن لي على علم بذلك!
نظرًا لأن لي لم تصدقها ، أوقفت مادلين ممارسة سيفها وضربت بشكل عرضي نحو شجرة على جانبها. تردد صوت القوة الساحقة. تلك الشجرة العظيمة التي يبلغ سمكها عدة عشرات من السنتيمترات قد كسرت بالفعل بقبضة واحدة! تكهنت لي أنه حتى لو هاجمت بكل قوتها ، فلن تتجاوز هذا النوع من النتائج. ومع ذلك ، كان هذا فقط خمسة مستويات من القوة. ما الذي كانت مادلين تحاول إخبارها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه هي القوة الأصلية لجسدي.” قالت مادلين ، مؤكدة على الامر. ومع ذلك ، في أذني لي ، كانت كلماتها مثل الأمواج الهائجة!
عندما شعرت لي أن أطراف أصابعها كانت تلامس بشرتها بالفعل ، شعرت فجأة بموجة من الألم من بطنها! حمل الألم أيضًا اهتزازًا قويًا ، مما أدى على الفور إلى تخدير جسدها بالكامل. بدأت كل عضلات ذراعيها وساقيها ترتعش! تجعد جسد لي فجأة مثل الجمبري ، لكنها لم تسقط على الأرض.
كانت قوة مادلين الأصلية معادلة بالفعل لما كانت تعادله المستويات الخمسة للآخرين؟ إذا طورت مادلين أيضًا خمسة مستويات من التقوية ، فما هو نوع المستوى الذي ستصل إليه؟
فكرت لي فجأة في شيء ما. سرعان ما هدأت من حالة غضبها ثم قالت ، “بإخباري بهذا السر العظيم ، حان الوقت الآن لاتخاذ إجراء ، أليس كذلك؟”
حدقت مادلين بصراحة وقالت ، “اقتلك؟ لماذا علي قتلك؟ أنت لم تنوي قتلي قط “.
أعطت مادلين لي نظرة. مر تموج عبر عيونها اللازوردية ، ثم أضافت ، “حتى لو أردت قتلي ، ما زلت لن أقتلك.”
“مستويان فقط من القوة.” ردت مادلين. ومع ذلك ، كيف يمكن أن تصدق لي كلماتها؟
“بالطبع.”
“بالطبع لن أتحدث.” كان صوت مادلين خفيفًا للغاية ، وكذلك ناعمًا. ومع ذلك ، كان هناك القليل من الخشونة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الألم الحاد بسرعة لكنه غادر بسرعة أيضًا. في غضون ثوانٍ قليلة ، اختفى بالفعل ألم الالتواء ، لكن يد مادلين التي أمسكت بمؤخرة رقبتها استمرت في الاهتزاز قليلاً. مرت الاهتزازات الغريبة عبر جسد لي بالكامل ، مما يجعل جسدها كله ضعيفًا وعاجزًا ، وأكثر طاعة حتى من قطة حقيقية.
بعد لحظة ، وجدت لي أخيرًا منطقة واسعة في الغابة ، ثم واجهت مادلين. تم عقدت ذراعيها أمامها ، ونظرت ببرود إلى مادلين. لم تخفي مادلين الابتسامة على وجهها ، حيث نظرت إلى لي هكذا تمامًا ، مما جعل لي تشعر بشعور غريب من الغضب. جاء غضب لي من عدم اهتمام مادلين لأنها كانت تهددها بشكل واضح ، وجعلها أكثر غضبًا من جمال مادلين ، وهو جمال جعلها تشعر باليأس.
بعد ذلك ، تحت عيون لي المصدومة ، أنتجت مادلين بالفعل ضمادة عسكرية من جيبها!
عندما شعرت لي أن أطراف أصابعها كانت تلامس بشرتها بالفعل ، شعرت فجأة بموجة من الألم من بطنها! حمل الألم أيضًا اهتزازًا قويًا ، مما أدى على الفور إلى تخدير جسدها بالكامل. بدأت كل عضلات ذراعيها وساقيها ترتعش! تجعد جسد لي فجأة مثل الجمبري ، لكنها لم تسقط على الأرض.
الترجمة: Hunter
أعطت مادلين أعمالها الفنية نظرة ، وشعرت بالرضا الشديد. رفعت السيف الثقيل ، ووضعته تحت الشجرة ، ثم قالت بصوت غير متحمس ، “حسنًا ، يمكننا الآن إجراء محادثتنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات