البلد
الفصل 17.2 – البلد
“قوته تشبه الأسد.” سحبت مادلين يدها بلا مبالاة. بصرف النظر عن كونها ملوثة بقليل من اللعاب ، يبدو أن يدها لا تعاني من أي إصابات. ومع ذلك ، سقط نصف صغير من أسنان ذلك الوحش الشرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصفتها السيد السابق لمدينة المحاكمات ، لم تكن مادلين بالتأكيد شخصًا يشعر بالخوف بسهولة. الشيء الوحيد الذي جعلها تشعر بالخوف هو المجهول ، المجهول الذي كانت تعلم بوجوده ، ومع ذلك لم تستطع تفسيره!
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربت سو على رأسها برفق بدافع العادة ، وبتنهد ، نظر إلى سماء الليل التي بدت قريبة المنال. “في الواقع ، أتذكر أيضًا رؤية السماء المرصعة بالنجوم من قبل.”
فجأة ، ظهرت هالة قوية للغاية من الحياة على بعد عدة مئات من الأمتار ، وظهر لون أحمر قوي ونابض في المنظر البانورامي لسو. كانت هذه علامة على أن هذا الشكل من الحياة يمتلك قدرات هجومية قوية ، وهي وظيفة جديدة ظهرت في المنظر البانورامي بعد أن طور سو الهجوم الشديد. كلما كان المخلوق بدائيًا وبسيطًا ، كانت آثاره أكثر وضوحًا. بالنسبة للكائنات المعقدة مثل البشر ، لم تكن هناك طريقة للتمييز بوضوح.
“آه؟ متى؟” سألت مادلين على الفور بصدمة.
أطلق سو ضحكة قسرية. تمامًا مثل مادلين ، كان هذا شيئًا لا يمكنه الإجابة عليه. كان المشهد الذي تذكره سو عبارة عن بحر من النجوم امتد إلى ما لا نهاية في كل اتجاه ، بينما كان هو نفسه مجرد بقعة صغيرة داخل الكون. لم يكن معروفًا من أين نشأت هذه الذاكرة القصيرة. لم يكن حلما ، ولم يكن وهمًا ، بل كان شيئًا شهده حقًا من قبل. كانت هذه الذاكرة موجودة بالفعل في دماغه حتى قبل أن يتمكن سو من تخزين الذكريات الكاملة.
“يجب أن تكون هناك أيضًا قاعدة للتغذية ، واحدة ليست بعيدة جدًا عن هذا المكان.” قالت مادلين. كقديس مظلم ، كانت خبرتها القتالية في الواقع أكثر ثراءً من خبرة سو.
“قوته تشبه الأسد.” سحبت مادلين يدها بلا مبالاة. بصرف النظر عن كونها ملوثة بقليل من اللعاب ، يبدو أن يدها لا تعاني من أي إصابات. ومع ذلك ، سقط نصف صغير من أسنان ذلك الوحش الشرير.
الآن لم يكن الوقت المناسب لينغمس في مشهد مذهل. بعد فترة ، دخل سو و مادلين مرة أخرى في بحر السحب، وعادوا إلى عالم من الواقع.
عندما سطعت السماء مرة أخرى ، خرج سو و مادلين من الطرف الآخر للسحب المليئة بالإشعاع. كانت التضاريس الجبلية الغربية أكثر هدوءًا قليلاً ، ودرجة الحرارة أعلى قليلاً من الجزء الشرقي من سلسلة الجبال ، ويمكن رؤية الأسطح الصخرية بارزة من طبقات الجليد من وقت لآخر. عند الفحص الدقيق ، اكتشف سو أيضًا أنه في هذه المنطقة الثلجية ، كان هناك قدر كبير من الحياة. على الرغم من أن هذه الأرواح كانت ضعيفة للغاية ، إلا أنها كانت أيضًا عنيدة للغاية.
“يجب أن تكون هناك أيضًا قاعدة للتغذية ، واحدة ليست بعيدة جدًا عن هذا المكان.” قالت مادلين. كقديس مظلم ، كانت خبرتها القتالية في الواقع أكثر ثراءً من خبرة سو.
تم الإمساك بعظام كتفه ورقبته بقوة في يد سو ، ويبدو أن أصابعه الخمسة قد غرقت في عظامه مما حد من قدرته على المقاومة. ومع ذلك ، لا يزال يهدر ، مستخدما مخالبه وأسنانه لمهاجمة سو دون جدوى. ومع ذلك ، عندما شدد سو أصابعه ، بدأ هيكله العظمي في إطلاق أصوات الكسر. بدا أن الألم الشديد جعله يغضب ، وأنيابه ومخالبه تقضمه وتمزقه بطريقة أكثر شراسة. من الفجوات بين تلك الأسنان الفوضوية ، تدفق اللعاب الرمادي الداكن باستمرار إلى الخارج ، علاوة على إطلاق رائحة حمضية سميكة.
فجأة ، ظهرت هالة قوية للغاية من الحياة على بعد عدة مئات من الأمتار ، وظهر لون أحمر قوي ونابض في المنظر البانورامي لسو. كانت هذه علامة على أن هذا الشكل من الحياة يمتلك قدرات هجومية قوية ، وهي وظيفة جديدة ظهرت في المنظر البانورامي بعد أن طور سو الهجوم الشديد. كلما كان المخلوق بدائيًا وبسيطًا ، كانت آثاره أكثر وضوحًا. بالنسبة للكائنات المعقدة مثل البشر ، لم تكن هناك طريقة للتمييز بوضوح.
الترجمة: Hunter
سلسلة الجبال فوق الثلج ، بسبب نقص الغذاء وقربها من سحب الإشعاع ، لا ينبغي أن تحتوي على أي مخلوقات شريرة. تصرف سو كما لو أنه لم يكتشف وجوده ، واستمر في طريقه المقصود ، واقترب تدريجيًا من هذا المخلوق المجهول. في هذه الأثناء ، عندما كانا على بعد مائة متر ، تحركت حواجب مادلين فجأة وأعطت سو نظرة. كما اكتشفت ذلك الشيء الصغير.
سار الاثنان عبر الأرض المغطاة بالثلوج ، أحدهما في الأمام والآخر في الخلف. اندلع السطح الثلجي فجأة ، واندفع شخص يمكن تمييزه بشكل ضعيف من الداخل ، منطلقا الى سو مثل قذيفة مدفع!
انحنى سو إلى الجانب ، وتجنب بسهولة هجوم هذا المخلوق المجهول. ثم أمسكت يده اليسرى مؤخرة رقبته ورفعه.
ربت سو على رأسها برفق بدافع العادة ، وبتنهد ، نظر إلى سماء الليل التي بدت قريبة المنال. “في الواقع ، أتذكر أيضًا رؤية السماء المرصعة بالنجوم من قبل.”
كان هذا مخلوقًا غريبًا يشبه الذئب ، لكن حجمه كان ثلث حجمه فقط. كان رأسه كبيرًا بشكل غير عادي ، ولم يكن فمه طويلًا ، ولكنه صلب للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن يفتح فمه بشكل لا يصدق إلى حد كبير ، تمامًا مثل بعض أنواع الثعابين. كان النصف الأمامي من جسمه قويًا للغاية تحت عضلات الفراء الكثيفة المتلوية. كانت رجليه الخلفيتين سميكتين وقويتين بشكل يبعث على السخرية ، مثل أرجل الديناصورات القديمة. كانت الأسنان الحادة في فمه طويلة وفوضوية ، وليست منظمة مثل الذئاب الأخرى ، كما كانت مخالبه كبيرة وسميكة بشكل يبعث على السخرية. باختصار ، كان آلة ذبح صغيرة الحجم. على الرغم من أنه كان أصغر من الذئب ، إلا أن براعته القتالية كانت أكبر بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم الإمساك بعظام كتفه ورقبته بقوة في يد سو ، ويبدو أن أصابعه الخمسة قد غرقت في عظامه مما حد من قدرته على المقاومة. ومع ذلك ، لا يزال يهدر ، مستخدما مخالبه وأسنانه لمهاجمة سو دون جدوى. ومع ذلك ، عندما شدد سو أصابعه ، بدأ هيكله العظمي في إطلاق أصوات الكسر. بدا أن الألم الشديد جعله يغضب ، وأنيابه ومخالبه تقضمه وتمزقه بطريقة أكثر شراسة. من الفجوات بين تلك الأسنان الفوضوية ، تدفق اللعاب الرمادي الداكن باستمرار إلى الخارج ، علاوة على إطلاق رائحة حمضية سميكة.
إذا كان ذئبًا عاديًا أو وحشًا شريرًا آخر ، فإن الضغط الخافت الذي ينضحه سو عن قصد قد يدفعه بعيدًا. ومع ذلك ، كان هذا الشيء الصغير استثنائي ، وأصبح أكثر جنونًا كلما زادت إصاباته. عبس سو قليلا. كان صراعه شرسًا بشكل غير متوقع ، واندلعت القوة الصادمة لجسده الصغير مما جعله يشعر وكأنه لا يستطيع السيطرة عليه. إذا كافح هذا الشيء الصغير ، فلن يهرب بالتأكيد ، ولكنه بدلاً من ذلك سينفذ هجوما شرسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سار الاثنان عبر الأرض المغطاة بالثلوج ، أحدهما في الأمام والآخر في الخلف. اندلع السطح الثلجي فجأة ، واندفع شخص يمكن تمييزه بشكل ضعيف من الداخل ، منطلقا الى سو مثل قذيفة مدفع!
أصبحت الأصابع الخمسة الخارجة من القفاز التكتيكي فجأة أطول قليلاً ، ثم تضاعفت القوة التي تمارسها يده بشكل مباشر. مع صوت تصدع ، تم تحطيم مفاصل الكتف والرقبة لهذا الوحش الشرير المجهول. خفف سو يده ، وترك جسده يسقط بشكل ضعيف على الأرض المغطاة بالثلوج.
سار الاثنان عبر الأرض المغطاة بالثلوج ، أحدهما في الأمام والآخر في الخلف. اندلع السطح الثلجي فجأة ، واندفع شخص يمكن تمييزه بشكل ضعيف من الداخل ، منطلقا الى سو مثل قذيفة مدفع!
جلست مادلين في القرفصاء لتفحص جسد هذا الوحش الشرير بعناية. “هناك غدد سامة في فمه … نوع تآكل سم حمضي. قوته أكبر من كلب الحراسة ، السرعة … تشبه سرعة الفهد. إن حجم المخالب ضعف حجم ما هو طبيعي وسام أيضًا. قوة العض … “
“قوته تشبه الأسد.” سحبت مادلين يدها بلا مبالاة. بصرف النظر عن كونها ملوثة بقليل من اللعاب ، يبدو أن يدها لا تعاني من أي إصابات. ومع ذلك ، سقط نصف صغير من أسنان ذلك الوحش الشرير.
أدخلت مادلين يدها في فمه بشكل غير متوقع. لم يؤثر سحق فقرتها على حركات منطقة رأسها ، لذلك قضمت على الفور على يد مادلين. لسوء الحظ ، لم تسر الأمور بالطريقة التي تمناها. كانت تلك اليد البيضاء الناعمة مثل بعض السبائك الفائقة ؛ بغض النظر عن كيفية بذله للقوة ، فإنه لا يستطيع أن يقضمها على الإطلاق ، بل على العكس تكسرت العديد من أسنانه.
“قوته تشبه الأسد.” سحبت مادلين يدها بلا مبالاة. بصرف النظر عن كونها ملوثة بقليل من اللعاب ، يبدو أن يدها لا تعاني من أي إصابات. ومع ذلك ، سقط نصف صغير من أسنان ذلك الوحش الشرير.
أطلق سو ضحكة قسرية. تمامًا مثل مادلين ، كان هذا شيئًا لا يمكنه الإجابة عليه. كان المشهد الذي تذكره سو عبارة عن بحر من النجوم امتد إلى ما لا نهاية في كل اتجاه ، بينما كان هو نفسه مجرد بقعة صغيرة داخل الكون. لم يكن معروفًا من أين نشأت هذه الذاكرة القصيرة. لم يكن حلما ، ولم يكن وهمًا ، بل كان شيئًا شهده حقًا من قبل. كانت هذه الذاكرة موجودة بالفعل في دماغه حتى قبل أن يتمكن سو من تخزين الذكريات الكاملة.
أومأ سو وقال: “قوته وجسمه قويان جدًا ، لذا يجب أن يكون استنفاد قدرته على التحمل كبيرًا للغاية ، كما أن استهلاكه الغذائي هائل أيضًا ، وربما يأكل أكثر من الأسد. لا يوجد طعام كاف ليأكل في هذه المنطقة ، ومع معدل استنفاد قدرته على التحمل ، لا توجد طريقة يمكنه من خلالها دعم نفسه حتى يصل إلى سفح الجبل حيث يكون الطعام أكثر وفرة. ولهذا السبب يجب أن يكون شيئًا تمت تربيته بشكل اصطناعي ، فلن يكون للعالم الطبيعي شيء غير متوازن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن تكون هناك أيضًا قاعدة للتغذية ، واحدة ليست بعيدة جدًا عن هذا المكان.” قالت مادلين. كقديس مظلم ، كانت خبرتها القتالية في الواقع أكثر ثراءً من خبرة سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سلسلة الجبال فوق الثلج ، بسبب نقص الغذاء وقربها من سحب الإشعاع ، لا ينبغي أن تحتوي على أي مخلوقات شريرة. تصرف سو كما لو أنه لم يكتشف وجوده ، واستمر في طريقه المقصود ، واقترب تدريجيًا من هذا المخلوق المجهول. في هذه الأثناء ، عندما كانا على بعد مائة متر ، تحركت حواجب مادلين فجأة وأعطت سو نظرة. كما اكتشفت ذلك الشيء الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى سو إلى الجانب ، وتجنب بسهولة هجوم هذا المخلوق المجهول. ثم أمسكت يده اليسرى مؤخرة رقبته ورفعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن لم يكن الوقت المناسب لينغمس في مشهد مذهل. بعد فترة ، دخل سو و مادلين مرة أخرى في بحر السحب، وعادوا إلى عالم من الواقع.
أطلق سو ضحكة قسرية. تمامًا مثل مادلين ، كان هذا شيئًا لا يمكنه الإجابة عليه. كان المشهد الذي تذكره سو عبارة عن بحر من النجوم امتد إلى ما لا نهاية في كل اتجاه ، بينما كان هو نفسه مجرد بقعة صغيرة داخل الكون. لم يكن معروفًا من أين نشأت هذه الذاكرة القصيرة. لم يكن حلما ، ولم يكن وهمًا ، بل كان شيئًا شهده حقًا من قبل. كانت هذه الذاكرة موجودة بالفعل في دماغه حتى قبل أن يتمكن سو من تخزين الذكريات الكاملة.
الفصل 17.2 – البلد
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست مادلين في القرفصاء لتفحص جسد هذا الوحش الشرير بعناية. “هناك غدد سامة في فمه … نوع تآكل سم حمضي. قوته أكبر من كلب الحراسة ، السرعة … تشبه سرعة الفهد. إن حجم المخالب ضعف حجم ما هو طبيعي وسام أيضًا. قوة العض … “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات