You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 17.5

البلد

البلد

الفصل 17.5 – البلد

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كان كل من سو و مادلين من الأفراد الأذكياء للغاية ، ومن الواضح أن كونير لم يكن أحمق. عندما يكون الأشخاص الأذكياء معًا ، يمكن أن تصبح المحادثات شاقة للغاية ، أو يمكن أن تصبح بسيطة للغاية. كان من الواضح أن الوضع بين الثلاثة هو الأخير. بعد فترة قصيرة من الزمن ، انتهى الطرفان بالفعل من التبادل الأولي للظروف.

قمع سو الموقف تمامًا ، وأمسك المسدس بسهولة. ثم قام بتقسيمه إلى مكونات قبل رميه على الأرض. كانت هذه العملية برمتها نظيفة وسلسة وطبيعية ، لكن الشاب لم يظهر أي ردة فعل. في الواقع ، لم يكن الأمر يتعلق بعدم رغبته في الرد ، بل بالأحرى أن حركات سو كانت سريعة جدًا. شعر فقط بحركة ضبابية أمام عينيه ، ثم تحول المسدس في يديه بشكل غامض إلى مكونات.

 

 

 

حتى تحت الإضاءة الساطعة للممر ، لا يزال الشاب يشعر بأن عين سو الخضراء اليسرى كانت شديدة العمى. كان هذا النوع من الإشراق باردًا ومليئًا بقوة الاختراق ، مما جعله يعتقد أنه لا يستطيع إخفاء أي شيء امام تلك العين. في الواقع ، بنظرة واحدة فقط ، فهم سو بالفعل بوضوح قدرات هذا الشاب ، إلى الحد الذي كان يعرف فيه تقريبًا إمكاناته الأساسية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

نظر سو إلى يد الرجل العجوز ، ومد يده ، ثم قام بتشبيكها.

لقد كان شابًا ممتازًا جدًا ، وكذلك كان مساعدًا هنا. كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه سو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عبست حواجب سو قليلاً. عندما فكر في الوحوش الشريرة التي تبعث أجسادها بالكامل شعورًا غير طبيعي ، شعر بعدم الارتياح الشديد تجاه مصطلح “الأطفال”. ومع ذلك ، كان سو الآن يتمتع بخبرة ودراية إلى حد ما ، مدركًا أن الباحثين الذين وقفوا في ذروة هذا العالم كانوا مزيجًا من “العبقري” و “المجنون”. لتوضيح الأمر بشكل أكثر بساطة ، عادة ما كان لدى العلماء الرائعين ميول غريبة الأطوار. في هذا الصدد ، حصل سو بالفعل على أدلة وفيرة من هيلين. لم يكن هذا الرجل العجوز عبقريًا مثل هيلين ، وكانت درجة غرابته أخف أيضًا.

 

 

يجب أن يكون المدير الحقيقي لهذا المختبر هو الرجل العجوز المنشغل بالعمل في المختبر على الطرف الآخر من الممر. فقط تحت هذا النوع من المسافة يمكن أن يشعر سو بهالة من القوة من جسد الرجل العجوز. لم تكن حيوية الرجل العجوز بهذه القوة ، لكن جسده خزن قوة هائلة. كان هذا قريبًا من ثمانية مستويات من القوة ، لكن من المدهش أن سو لم يتمكن من التمييز بين سمة القوة. كانت مشوشة وغير نقية ، وكأنها نتاج أكثر من عشر قوى مختلفة مختلطة معًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذا هذا يعني أنكم جئتم حقًا من أجل مشروع العرش الجليدي. كونكم قادرين على السفر عبر الجبال الثلجية وأنتم محاطين بالسحب المليئة بالإشعاع ، فإن قوتكم تكفي حقًا لـ اتنهد بالاعجاب! ” صرخ كونير بإعجاب وهو يقذف بسكويت في فمه. بعد مضغ البسكويت بقوة ، طرح سؤالًا لم يستطع سو و مادلين الرد عليه. “اذا من خلال القدوم إلى هذا الجزء المعزول من العالم ، ما الذي ترغبون في الحصول عليه بالضبط؟”

 

يجب أن يكون المدير الحقيقي لهذا المختبر هو الرجل العجوز المنشغل بالعمل في المختبر على الطرف الآخر من الممر. فقط تحت هذا النوع من المسافة يمكن أن يشعر سو بهالة من القوة من جسد الرجل العجوز. لم تكن حيوية الرجل العجوز بهذه القوة ، لكن جسده خزن قوة هائلة. كان هذا قريبًا من ثمانية مستويات من القوة ، لكن من المدهش أن سو لم يتمكن من التمييز بين سمة القوة. كانت مشوشة وغير نقية ، وكأنها نتاج أكثر من عشر قوى مختلفة مختلطة معًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مشى سو إلى مدخل المختبر ، وفتح الباب بشكل مفتوح. لم تكن القوة العظيمة تعادل القوة القتالية العظيمة. الرجل العجوز الذي غمر نفسه في المختبر طوال اليوم ، حتى لو كان لديه تسعة مستويات من القدرة ، لن يعطي سو أدنى أثر للخوف. بالطبع ، حتى لو أخذنا خطوة إلى الوراء وقلنا أن هناك مخضرمًا متمرسًا في المستوى الثامن ، فلن يشعر سو بأي خوف.

“سو.”

 

 

تم فتح مدخل المختبر ، وكشف عن مكان العمل الواسع بالداخل ، وكذلك الرجل العجوز المنغمس في عمله. كان طويلًا ونحيفًا ، وكان ما تبقى من شعره ممشطًا بطريقة نظيفة ومرتبة ، ورأسه الأصلع يعكس أضواء السقف ، متلألئًا ببراعة.

بعد عدة دقائق ، كان سو و مادلين يجلسان جنبًا إلى جنب على أريكة طويلة مريحة يشاهدان كونير على الجانب الآخر. كان هذا مكانًا خاصًا للراحة يستخدمه كونير عندما لم يكن يجري بحثًا. على الرغم من أنه لم يكن كبيرًا ، فقد تم ترتيبه بطريقة أنيقة ومريحة ، وكان هناك أيضًا نبيذ أحمر وبسكويت كريمي بجودة جيدة. في هذا العصر ، يمكن اعتبارهم بالفعل رفاهية ومتعة. في هذه الأثناء ، الشاب الذي كان مسدسه مفككًا تمامًا ، روبي ، تولى مؤقتًا دور المضيف ، حيث أحضر الشاي الأسود الذي كان يحتوي على الحليب والسكر قبل أن يتراجع ، وأغلق الباب بعناية.

 

 

“أهلا بك أيها الغريب من بعيد! كان وصولك أبكر مما كنت أتوقعه “. قال الرجل العجوز دون أن يرفع رأسه ، كان صوته الجاف والخشن يرن في المختبر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يبدو أن سو مصدومًا من كلام الرجل العجوز ، وهو يراقب العروض المختلفة للمختبر بينما يقول شاردًا ، “إذا لم تكن شكوكي خاطئة ، فمن خلال ذلك الذئب … اكتشفتنا ، أليس كذلك؟”

لم يبدو أن سو مصدومًا من كلام الرجل العجوز ، وهو يراقب العروض المختلفة للمختبر بينما يقول شاردًا ، “إذا لم تكن شكوكي خاطئة ، فمن خلال ذلك الذئب … اكتشفتنا ، أليس كذلك؟”

 

أصبحت الابتسامة على وجه كونير جامدة على الفور ، ولكن بعد فترة وجيزة ، عادت إلى طبيعتها. سار إلى جانب المختبر ، وضغط باستمرار على بضعة أزرار ، ثم أضاء الجدار على الفور ، وتحول إلى شاشة عرض مقسمة إلى أكثر من عشر مناطق ، كل منها تعرض بدقة الزوايا المختلفة لهذه القاعدة العسكرية القديمة. ومع ذلك ، لم يجد كونير ما كان يبحث عنه ، وهز كتفيه ، قال بلا حول ولا قوة إلى حد ما ، “سو ، يبدو أن رفيقتك هي أيضًا سيد الإخفاء. هل يمكنك أن تطلب منها المجيء إلى هنا للدردشة معنا؟ “

قام الرجل العجوز بتقويم جسده واستدار لينظر إلى سو ، وكشف وجهه عن الصدمة كما قال ، “غريب ، يبدو أنك أكثر حدة مما كنت أتخيله ، ولديك فهم عميق لتكنولوجيا الكيمياء الحيوية. صحيح ، لقد علمت بوصولك من خلال التواصل مع هؤلاء الأطفال. أعلم أن جعل هؤلاء الأطفال على هذا النحو غير فعال تمامًا ، لكن ليس لدي خيار آخر. بعد كل شيء ، لقد رأيت بنفسك أن الموارد هنا محدودة حقًا ، لذلك يمكنني فقط إنتاج هؤلاء الأطفال من أدنى الصفوف “.

قام الرجل العجوز بتقويم جسده واستدار لينظر إلى سو ، وكشف وجهه عن الصدمة كما قال ، “غريب ، يبدو أنك أكثر حدة مما كنت أتخيله ، ولديك فهم عميق لتكنولوجيا الكيمياء الحيوية. صحيح ، لقد علمت بوصولك من خلال التواصل مع هؤلاء الأطفال. أعلم أن جعل هؤلاء الأطفال على هذا النحو غير فعال تمامًا ، لكن ليس لدي خيار آخر. بعد كل شيء ، لقد رأيت بنفسك أن الموارد هنا محدودة حقًا ، لذلك يمكنني فقط إنتاج هؤلاء الأطفال من أدنى الصفوف “.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم عبست حواجب سو قليلاً. عندما فكر في الوحوش الشريرة التي تبعث أجسادها بالكامل شعورًا غير طبيعي ، شعر بعدم الارتياح الشديد تجاه مصطلح “الأطفال”. ومع ذلك ، كان سو الآن يتمتع بخبرة ودراية إلى حد ما ، مدركًا أن الباحثين الذين وقفوا في ذروة هذا العالم كانوا مزيجًا من “العبقري” و “المجنون”. لتوضيح الأمر بشكل أكثر بساطة ، عادة ما كان لدى العلماء الرائعين ميول غريبة الأطوار. في هذا الصدد ، حصل سو بالفعل على أدلة وفيرة من هيلين. لم يكن هذا الرجل العجوز عبقريًا مثل هيلين ، وكانت درجة غرابته أخف أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

مد يده إلى سو وقال ، “أنا راند كونير ، وكما ترى ، رئيس هذه القرية ، وكذلك مرتكز هذا المختبر. مرحبًا بك في العرش الجليدي! “

حتى تحت الإضاءة الساطعة للممر ، لا يزال الشاب يشعر بأن عين سو الخضراء اليسرى كانت شديدة العمى. كان هذا النوع من الإشراق باردًا ومليئًا بقوة الاختراق ، مما جعله يعتقد أنه لا يستطيع إخفاء أي شيء امام تلك العين. في الواقع ، بنظرة واحدة فقط ، فهم سو بالفعل بوضوح قدرات هذا الشاب ، إلى الحد الذي كان يعرف فيه تقريبًا إمكاناته الأساسية.

 

 

نظر سو إلى يد الرجل العجوز ، ومد يده ، ثم قام بتشبيكها.

مد يده إلى سو وقال ، “أنا راند كونير ، وكما ترى ، رئيس هذه القرية ، وكذلك مرتكز هذا المختبر. مرحبًا بك في العرش الجليدي! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“سو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“في الواقع ، تعني الحماية الذاتية.” ابتسم سو بالموافقة ، ثم تابع ، “حقيقة أن ذاتك الموقرة لا يستخدمها إلا من أجل حماية نفسك ، كان خيارًا محظوظا وحكيمًا للغاية .”

“سو؟ يا له من اسم غريب. ومع ذلك ، بغض النظر ، لا يزال يتعين علي أن أشكرك لمنح هذا الرجل العجوز ثقتك “. رفع كونير يده اليمنى ، ثم أمام وجه سو ، انتفخت تلك اليد اليمنى النحيلة ، المجعدة ، الصفراء التي كانت مغطاة ببقع مسنة. ظهرت الممصات في نهاية كل من أصابعه الخمسة ، وداخل هؤلاء الممصات كانت أفواه دموية مليئة بالأسنان الحادة! كان للأسنان الحادة العديدة رؤوس ذات لون بني غامق ، ومن الواضح أنها تحتوي على سم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرد شيء يستخدمه رجل عجوز لحماية نفسه.” عادت يد كونير اليمنى المرعبة تدريجياً إلى وضعها الطبيعي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى سو إلى مدخل المختبر ، وفتح الباب بشكل مفتوح. لم تكن القوة العظيمة تعادل القوة القتالية العظيمة. الرجل العجوز الذي غمر نفسه في المختبر طوال اليوم ، حتى لو كان لديه تسعة مستويات من القدرة ، لن يعطي سو أدنى أثر للخوف. بالطبع ، حتى لو أخذنا خطوة إلى الوراء وقلنا أن هناك مخضرمًا متمرسًا في المستوى الثامن ، فلن يشعر سو بأي خوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مجرد شيء يستخدمه رجل عجوز لحماية نفسه.” عادت يد كونير اليمنى المرعبة تدريجياً إلى وضعها الطبيعي.

تم فتح مدخل المختبر ، وكشف عن مكان العمل الواسع بالداخل ، وكذلك الرجل العجوز المنغمس في عمله. كان طويلًا ونحيفًا ، وكان ما تبقى من شعره ممشطًا بطريقة نظيفة ومرتبة ، ورأسه الأصلع يعكس أضواء السقف ، متلألئًا ببراعة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“في الواقع ، تعني الحماية الذاتية.” ابتسم سو بالموافقة ، ثم تابع ، “حقيقة أن ذاتك الموقرة لا يستخدمها إلا من أجل حماية نفسك ، كان خيارًا محظوظا وحكيمًا للغاية .”

 

قمع سو الموقف تمامًا ، وأمسك المسدس بسهولة. ثم قام بتقسيمه إلى مكونات قبل رميه على الأرض. كانت هذه العملية برمتها نظيفة وسلسة وطبيعية ، لكن الشاب لم يظهر أي ردة فعل. في الواقع ، لم يكن الأمر يتعلق بعدم رغبته في الرد ، بل بالأحرى أن حركات سو كانت سريعة جدًا. شعر فقط بحركة ضبابية أمام عينيه ، ثم تحول المسدس في يديه بشكل غامض إلى مكونات.

أصبحت الابتسامة على وجه كونير جامدة على الفور ، ولكن بعد فترة وجيزة ، عادت إلى طبيعتها. سار إلى جانب المختبر ، وضغط باستمرار على بضعة أزرار ، ثم أضاء الجدار على الفور ، وتحول إلى شاشة عرض مقسمة إلى أكثر من عشر مناطق ، كل منها تعرض بدقة الزوايا المختلفة لهذه القاعدة العسكرية القديمة. ومع ذلك ، لم يجد كونير ما كان يبحث عنه ، وهز كتفيه ، قال بلا حول ولا قوة إلى حد ما ، “سو ، يبدو أن رفيقتك هي أيضًا سيد الإخفاء. هل يمكنك أن تطلب منها المجيء إلى هنا للدردشة معنا؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بعد عدة دقائق ، كان سو و مادلين يجلسان جنبًا إلى جنب على أريكة طويلة مريحة يشاهدان كونير على الجانب الآخر. كان هذا مكانًا خاصًا للراحة يستخدمه كونير عندما لم يكن يجري بحثًا. على الرغم من أنه لم يكن كبيرًا ، فقد تم ترتيبه بطريقة أنيقة ومريحة ، وكان هناك أيضًا نبيذ أحمر وبسكويت كريمي بجودة جيدة. في هذا العصر ، يمكن اعتبارهم بالفعل رفاهية ومتعة. في هذه الأثناء ، الشاب الذي كان مسدسه مفككًا تمامًا ، روبي ، تولى مؤقتًا دور المضيف ، حيث أحضر الشاي الأسود الذي كان يحتوي على الحليب والسكر قبل أن يتراجع ، وأغلق الباب بعناية.

 

 

الفصل 17.5 – البلد

كان كل من سو و مادلين من الأفراد الأذكياء للغاية ، ومن الواضح أن كونير لم يكن أحمق. عندما يكون الأشخاص الأذكياء معًا ، يمكن أن تصبح المحادثات شاقة للغاية ، أو يمكن أن تصبح بسيطة للغاية. كان من الواضح أن الوضع بين الثلاثة هو الأخير. بعد فترة قصيرة من الزمن ، انتهى الطرفان بالفعل من التبادل الأولي للظروف.

“سو؟ يا له من اسم غريب. ومع ذلك ، بغض النظر ، لا يزال يتعين علي أن أشكرك لمنح هذا الرجل العجوز ثقتك “. رفع كونير يده اليمنى ، ثم أمام وجه سو ، انتفخت تلك اليد اليمنى النحيلة ، المجعدة ، الصفراء التي كانت مغطاة ببقع مسنة. ظهرت الممصات في نهاية كل من أصابعه الخمسة ، وداخل هؤلاء الممصات كانت أفواه دموية مليئة بالأسنان الحادة! كان للأسنان الحادة العديدة رؤوس ذات لون بني غامق ، ومن الواضح أنها تحتوي على سم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اذا هذا يعني أنكم جئتم حقًا من أجل مشروع العرش الجليدي. كونكم قادرين على السفر عبر الجبال الثلجية وأنتم محاطين بالسحب المليئة بالإشعاع ، فإن قوتكم تكفي حقًا لـ اتنهد بالاعجاب! ” صرخ كونير بإعجاب وهو يقذف بسكويت في فمه. بعد مضغ البسكويت بقوة ، طرح سؤالًا لم يستطع سو و مادلين الرد عليه. “اذا من خلال القدوم إلى هذا الجزء المعزول من العالم ، ما الذي ترغبون في الحصول عليه بالضبط؟”

 

 

بعد عدة دقائق ، كان سو و مادلين يجلسان جنبًا إلى جنب على أريكة طويلة مريحة يشاهدان كونير على الجانب الآخر. كان هذا مكانًا خاصًا للراحة يستخدمه كونير عندما لم يكن يجري بحثًا. على الرغم من أنه لم يكن كبيرًا ، فقد تم ترتيبه بطريقة أنيقة ومريحة ، وكان هناك أيضًا نبيذ أحمر وبسكويت كريمي بجودة جيدة. في هذا العصر ، يمكن اعتبارهم بالفعل رفاهية ومتعة. في هذه الأثناء ، الشاب الذي كان مسدسه مفككًا تمامًا ، روبي ، تولى مؤقتًا دور المضيف ، حيث أحضر الشاي الأسود الذي كان يحتوي على الحليب والسكر قبل أن يتراجع ، وأغلق الباب بعناية.

صحيح ، ما الذي كانوا يحاولون الحصول عليه بالضبط؟

 

 

أصبحت الابتسامة على وجه كونير جامدة على الفور ، ولكن بعد فترة وجيزة ، عادت إلى طبيعتها. سار إلى جانب المختبر ، وضغط باستمرار على بضعة أزرار ، ثم أضاء الجدار على الفور ، وتحول إلى شاشة عرض مقسمة إلى أكثر من عشر مناطق ، كل منها تعرض بدقة الزوايا المختلفة لهذه القاعدة العسكرية القديمة. ومع ذلك ، لم يجد كونير ما كان يبحث عنه ، وهز كتفيه ، قال بلا حول ولا قوة إلى حد ما ، “سو ، يبدو أن رفيقتك هي أيضًا سيد الإخفاء. هل يمكنك أن تطلب منها المجيء إلى هنا للدردشة معنا؟ “

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرد شيء يستخدمه رجل عجوز لحماية نفسه.” عادت يد كونير اليمنى المرعبة تدريجياً إلى وضعها الطبيعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

يجب أن يكون المدير الحقيقي لهذا المختبر هو الرجل العجوز المنشغل بالعمل في المختبر على الطرف الآخر من الممر. فقط تحت هذا النوع من المسافة يمكن أن يشعر سو بهالة من القوة من جسد الرجل العجوز. لم تكن حيوية الرجل العجوز بهذه القوة ، لكن جسده خزن قوة هائلة. كان هذا قريبًا من ثمانية مستويات من القوة ، لكن من المدهش أن سو لم يتمكن من التمييز بين سمة القوة. كانت مشوشة وغير نقية ، وكأنها نتاج أكثر من عشر قوى مختلفة مختلطة معًا.

 

الفصل 17.5 – البلد

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

مد يده إلى سو وقال ، “أنا راند كونير ، وكما ترى ، رئيس هذه القرية ، وكذلك مرتكز هذا المختبر. مرحبًا بك في العرش الجليدي! “

 

يجب أن يكون المدير الحقيقي لهذا المختبر هو الرجل العجوز المنشغل بالعمل في المختبر على الطرف الآخر من الممر. فقط تحت هذا النوع من المسافة يمكن أن يشعر سو بهالة من القوة من جسد الرجل العجوز. لم تكن حيوية الرجل العجوز بهذه القوة ، لكن جسده خزن قوة هائلة. كان هذا قريبًا من ثمانية مستويات من القوة ، لكن من المدهش أن سو لم يتمكن من التمييز بين سمة القوة. كانت مشوشة وغير نقية ، وكأنها نتاج أكثر من عشر قوى مختلفة مختلطة معًا.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

أصبحت الابتسامة على وجه كونير جامدة على الفور ، ولكن بعد فترة وجيزة ، عادت إلى طبيعتها. سار إلى جانب المختبر ، وضغط باستمرار على بضعة أزرار ، ثم أضاء الجدار على الفور ، وتحول إلى شاشة عرض مقسمة إلى أكثر من عشر مناطق ، كل منها تعرض بدقة الزوايا المختلفة لهذه القاعدة العسكرية القديمة. ومع ذلك ، لم يجد كونير ما كان يبحث عنه ، وهز كتفيه ، قال بلا حول ولا قوة إلى حد ما ، “سو ، يبدو أن رفيقتك هي أيضًا سيد الإخفاء. هل يمكنك أن تطلب منها المجيء إلى هنا للدردشة معنا؟ “

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط