افتراس
الفصل 21.2 – افتراس
في زاوية من الطابق الثالث تحت الأرض ، أُنزلت جثة مادلين. قام بفتح الإصابة على معصمه الأيمن مرة أخرى ، والدم يتدفق مثل زنبرك إلى إصابة مادلين المتقلصة بالفعل ، ويملأها في لحظة.
ضحك سو ببرود. “هذا هو عالم البشر ، إنه لا ينتمي إلى أنواع أشكال الحياة الغريبة الخاصة بك. فلتنادي الحاكم ، وإلا سأقتلك الآن! “
بدت السيدة الشابة النحيفة ليست بعيدة جدًا. حيث كان يجب أن يكون ثدييها ، كان هناك عضوان بيضاويان من الكريستال. بالإضافة إلى ذلك ، جمعت هذه الأعضاء الكريستالية بالفعل كميات هائلة من الطاقة ، حيث تألق المركز تدريجياً بإشعاع حارق. بعد ذلك مباشرة ، انطلق شعاعان من إشعاع الطاقة بالفعل للخارج بقوة مماثلة لأشعة الليزر عالية الطاقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلق الشعاعان من الضوء بشكل قطري للأعلى ، وقاموا بالتذويب على الفور من خلال عدة طبقات من السبائك القوية ، لتصل إلى الطابق الأول ، ثم تتوقف فقط بعد حفر شقين عميقين في السقف قبل استنفاد كل طاقتهم.
ظهر سو وراء هذه الشابة الغريبة. كانت ركبته مواجهة لخصرها ، وذراعه اليسرى ملفوفة حول رقبتها ، ومثل ذلك تمامًا ، تم دفع الجزء العلوي من جسدها للخلف ، وعلى هذا النحو ، انطلق شعاعي طاقة بشكل طبيعي لأعلى. مثل الجنرال ، كانت منطقة عنق هذه السيدة الشابة الغريبة مغطاة بالفعل بدروع مرنة سميكة للغاية ، لكن جسدها كان أقل قوة بكثير من جسد الجنرال. بعد ضربة من ركبته في أسفل ظهرها ، بدا أن نصف بنية عظام جسدها مكسورا تمامًا. جعل الألم الشديد عينيها البرتقالية تفقد بريقها للحظات ، وتناثرت خطوط من الدم الأزرق من جانبي رقبتها.
قفزت زوايا عيون سو قليلاً. قال بصوت ناعم ، “أعلم أنكم جميعًا عبارة عن تجمعات من الكائنات الحية الدقيقة. طالما بقي جزء صغير ، يمكن إعادة نموكم جميعًا. ومع ذلك ، إذا كنت تأملين ألا يكون لدي أي طريقة لتدمير طفيلياتك البشرية تمامًا ، فسوف تشعرين بخيبة أمل شديدة! “
“فلتنادي حاكمك ، واطلب منه أن يأتي وينقذك!” قال سو بآذان هذه السيدة الشابة بصوت منخفض.
قفزت زوايا عيون سو قليلاً. قال بصوت ناعم ، “أعلم أنكم جميعًا عبارة عن تجمعات من الكائنات الحية الدقيقة. طالما بقي جزء صغير ، يمكن إعادة نموكم جميعًا. ومع ذلك ، إذا كنت تأملين ألا يكون لدي أي طريقة لتدمير طفيلياتك البشرية تمامًا ، فسوف تشعرين بخيبة أمل شديدة! “
كان صوت الشابة متقطعًا ، لكنه احتوى على كراهية واضحة وقرار لا يرقى إليه الشك. “غزوت بيتنا وقتلت رفقائنا ، الحاكم … سيدمرك!”
الفصل 21.2 – افتراس
ضحك سو ببرود. “هذا هو عالم البشر ، إنه لا ينتمي إلى أنواع أشكال الحياة الغريبة الخاصة بك. فلتنادي الحاكم ، وإلا سأقتلك الآن! “
ارتجف جسد الجنرال وهي تغضب. “أنت … قاتل! أيضًا ، أنت … لست بشريًا أيضًا! “
“نحن لن نستسلم.” بدأت عيون الشابة باليأس.
قفزت زوايا عيون سو قليلاً. قال بصوت ناعم ، “أعلم أنكم جميعًا عبارة عن تجمعات من الكائنات الحية الدقيقة. طالما بقي جزء صغير ، يمكن إعادة نموكم جميعًا. ومع ذلك ، إذا كنت تأملين ألا يكون لدي أي طريقة لتدمير طفيلياتك البشرية تمامًا ، فسوف تشعرين بخيبة أمل شديدة! “
الفصل 21.2 – افتراس
مارست اليد اليمنى لـ سو بقوة شرسة ، حيث دخلت تمامًا في منتصف ظهر هذه السيدة الشابة! أطلقت يده على الفور عددًا لا يحصى من الأشواك الدقيقة. فُتحت الثقوب عند أطرافهم، وامتصت سوائل جسدها بينما تطلق الخلايا الدخيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتعش جسد السيدة الشابة ، والتنفس بعنف ، وعيناها الفارغتان تدريجياً تنظران بلا حول ولا قوة إلى الأعلى ، وعيونها البرتقاليتين تعكسان أضواء الطوارئ التي كانت حمراء داكنة مثل الدم.
بدت السيدة الشابة النحيفة ليست بعيدة جدًا. حيث كان يجب أن يكون ثدييها ، كان هناك عضوان بيضاويان من الكريستال. بالإضافة إلى ذلك ، جمعت هذه الأعضاء الكريستالية بالفعل كميات هائلة من الطاقة ، حيث تألق المركز تدريجياً بإشعاع حارق. بعد ذلك مباشرة ، انطلق شعاعان من إشعاع الطاقة بالفعل للخارج بقوة مماثلة لأشعة الليزر عالية الطاقة!
“… دعها تذهب …” تردد صوت غليظ. كانت الجنرال.
حدق سو في المسافة بين حواجب الجنرال. كانت هناك ندبة مدهشة للغاية ، من الواضح أنها لم تتعافى تمامًا بعد. على الرغم من أن أشكال الحياة الغريبة هذه التي كانت مصنوعة من الكائنات الحية الدقيقة تمتلك قوة تعافي أكبر بكثير من المخلوق العادي ، حتى بين أشكال الحياة الغريبة هذه ، يمكن القول أن قوة التعافي للجنرال عظيمة للغاية.
“الجنرال …” أضاءت عينا الشابة التي كانت تتدفق حيويتها بسرعة ، وهي تصرخ بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية مظهر الجنرال ، ابتسم سو مرة أخرى. عندما ابتسم ، كانت زوايا شفتيه متجهة إلى أسفل ، مما أدى إلى تحطيم كل التصورات الجمالية. رقص شعره الأشقر الفاتح ببطء ، وظهرت شبكة من الكريستال بوضوح داخل بؤبؤ عينه الأيسر الأخضر. ثم قال ، كلمة واحدة في كل مرة ، جملة واحدة في كل مرة ، “في الواقع ، أنتم جميعًا مجرد أجزاء صغيرة من جسد الحاكم تم فصلها ، فلماذا هناك حاجة لنسخ البشر والتمييز بين أنفسكم؟”
في زاوية من الطابق الثالث تحت الأرض ، أُنزلت جثة مادلين. قام بفتح الإصابة على معصمه الأيمن مرة أخرى ، والدم يتدفق مثل زنبرك إلى إصابة مادلين المتقلصة بالفعل ، ويملأها في لحظة.
أظهر وجه الجنرال الرقيق والجميل غضبًا واضحًا. كانت المجسات خلفها ملوّحة بشكل مكثف. ومع ذلك ، ربما بسبب السيدة الشابة التي كانت في يدي سو ، قامت بقمع غضبها بقوة ، ولم تتسرع وتحدثت بدلاً من ذلك بصوت غريب ، “ما زلنا بشر! … تغيرت أجسادنا ، ولكن لا يزال لدينا … أرواح بشرية. لقد عشنا بسلام هنا … ولا نزعج العالم الخارجي. لماذا … عليك أن تغزو … منزلنا؟ “
“بشر؟ حتى الأشياء التي تم تجميعها من السم تجرؤ على تسمية نفسها بالبشر؟ لقد سرقتم جميعًا ذكريات الجسد الأصلي ، لكنكم جميعًا تسمون هذه بالأرواح؟ ” سخر سو ، وأزال يده اليمنى.
امتص معظم دم الفتاة. لقد فقدت بالفعل قوة حياتها تمامًا ، وسقطت ببطء على الأرض.
ضحك سو ببرود. “هذا هو عالم البشر ، إنه لا ينتمي إلى أنواع أشكال الحياة الغريبة الخاصة بك. فلتنادي الحاكم ، وإلا سأقتلك الآن! “
ارتجف جسد الجنرال وهي تغضب. “أنت … قاتل! أيضًا ، أنت … لست بشريًا أيضًا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق سو في المسافة بين حواجب الجنرال. كانت هناك ندبة مدهشة للغاية ، من الواضح أنها لم تتعافى تمامًا بعد. على الرغم من أن أشكال الحياة الغريبة هذه التي كانت مصنوعة من الكائنات الحية الدقيقة تمتلك قوة تعافي أكبر بكثير من المخلوق العادي ، حتى بين أشكال الحياة الغريبة هذه ، يمكن القول أن قوة التعافي للجنرال عظيمة للغاية.
عندما سمع كلمات الجنرال الحاقدة ، ضحك سو ، وبصوت منخفض ، قال ، “أنت تُدعين بالجنرال؟ لا يهم ، بغض النظر عما أنت عليه ، وبغض النظر عما تقوليه ، فسوف ينتهي بك الأمر كطعام “.
حدق سو في المسافة بين حواجب الجنرال. كانت هناك ندبة مدهشة للغاية ، من الواضح أنها لم تتعافى تمامًا بعد. على الرغم من أن أشكال الحياة الغريبة هذه التي كانت مصنوعة من الكائنات الحية الدقيقة تمتلك قوة تعافي أكبر بكثير من المخلوق العادي ، حتى بين أشكال الحياة الغريبة هذه ، يمكن القول أن قوة التعافي للجنرال عظيمة للغاية.
كان صوت الشابة متقطعًا ، لكنه احتوى على كراهية واضحة وقرار لا يرقى إليه الشك. “غزوت بيتنا وقتلت رفقائنا ، الحاكم … سيدمرك!”
قفزت زوايا عيون سو قليلاً. قال بصوت ناعم ، “أعلم أنكم جميعًا عبارة عن تجمعات من الكائنات الحية الدقيقة. طالما بقي جزء صغير ، يمكن إعادة نموكم جميعًا. ومع ذلك ، إذا كنت تأملين ألا يكون لدي أي طريقة لتدمير طفيلياتك البشرية تمامًا ، فسوف تشعرين بخيبة أمل شديدة! “
في زاوية من الطابق الثالث تحت الأرض ، أُنزلت جثة مادلين. قام بفتح الإصابة على معصمه الأيمن مرة أخرى ، والدم يتدفق مثل زنبرك إلى إصابة مادلين المتقلصة بالفعل ، ويملأها في لحظة.
حدق سو في المسافة بين حواجب الجنرال. كانت هناك ندبة مدهشة للغاية ، من الواضح أنها لم تتعافى تمامًا بعد. على الرغم من أن أشكال الحياة الغريبة هذه التي كانت مصنوعة من الكائنات الحية الدقيقة تمتلك قوة تعافي أكبر بكثير من المخلوق العادي ، حتى بين أشكال الحياة الغريبة هذه ، يمكن القول أن قوة التعافي للجنرال عظيمة للغاية.
الفصل 21.2 – افتراس
امتص معظم دم الفتاة. لقد فقدت بالفعل قوة حياتها تمامًا ، وسقطت ببطء على الأرض.
قفزت زوايا عيون سو قليلاً. قال بصوت ناعم ، “أعلم أنكم جميعًا عبارة عن تجمعات من الكائنات الحية الدقيقة. طالما بقي جزء صغير ، يمكن إعادة نموكم جميعًا. ومع ذلك ، إذا كنت تأملين ألا يكون لدي أي طريقة لتدمير طفيلياتك البشرية تمامًا ، فسوف تشعرين بخيبة أمل شديدة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مارست اليد اليمنى لـ سو بقوة شرسة ، حيث دخلت تمامًا في منتصف ظهر هذه السيدة الشابة! أطلقت يده على الفور عددًا لا يحصى من الأشواك الدقيقة. فُتحت الثقوب عند أطرافهم، وامتصت سوائل جسدها بينما تطلق الخلايا الدخيلة.
كان صوت الشابة متقطعًا ، لكنه احتوى على كراهية واضحة وقرار لا يرقى إليه الشك. “غزوت بيتنا وقتلت رفقائنا ، الحاكم … سيدمرك!”
الترجمة: Hunter
كان صوت الشابة متقطعًا ، لكنه احتوى على كراهية واضحة وقرار لا يرقى إليه الشك. “غزوت بيتنا وقتلت رفقائنا ، الحاكم … سيدمرك!”
ارتعش جسد السيدة الشابة ، والتنفس بعنف ، وعيناها الفارغتان تدريجياً تنظران بلا حول ولا قوة إلى الأعلى ، وعيونها البرتقاليتين تعكسان أضواء الطوارئ التي كانت حمراء داكنة مثل الدم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات