قلب الظلام
الفصل 22.1 – قلب الظلام
كما لو لم تتعلم من الفشلين السابقين ، ارتفع مجس ثالث من تحت أقدام سو ، والنتيجة هي نفسها بوضوح. من وقت تجمع دوامة الطاقة إلى ظهور المجس ، كان هناك تأخير لمدة ثانيتين على الأقل ، وهو وقت كافٍ لسو للانتقال من أحد طرفي هذه المساحة الشاسعة إلى الطرف الآخر. كان الأمر إلى الحد الذي كان فيه سو يتحرك بجوار المجسين الملوحين بينما كان يهرب.
بعد فقدان النواة ، فقدت الجنرال كل قوة الحركة والحياة. فقدت السيطرة على الطاقة المتبقية في جسدها ، وتقوم حاليًا بتغيير تكوين جسدها ببطء ، وتغيير كريستالاتها. كانت الجنرال لا تزال على قيد الحياة ، لكن جسدها المصنوع من الكريستالات لم يعد يستمع إلى أوامر ارادتها. على الرغم من كونها أمام كل وجوه هؤلاء البشر الغير طبيعين ، فإن أقصى ما يمكن أن تفعله هو النضال بلا حول ولا قوة عدة مرات.
لقد فهمت أشكال الحياة الغير طبيعية هذا الغضب ، ومن الواضح أنها تمتلك مشاعرها وفخرها. لقد فهم عقلهم الذي لم يكن أدنى من ذكاء البشر بشكل أكبر الإذلال الواضح والاستفزاز الذي كان سو يوجهه إليهم ، وهذا الغضب حتى جعل أفواه بعض هذه المخلوقات التي كانت تزمجر وتحمل أنيابها بشكل شرس بشكل استثنائي. ومع ذلك ، منذ البداية ، لم يجرؤ أي كائن غير طبيعي على القفز إلى أسفل. نضح سو بهالة لا توصف جعلت هؤلاء البشر يشعرون بالخوف الغريزي. طالما اقتربوا منه ، حتى أشجع بشري غير طبيعي سوف يتجمد من الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغمضت مادلين عينيها بالفعل ، مستلقية بلا حول ولا قوة في أحضان سو. بدت مسالمة للغاية ، لكن داخل جسدها ، بدأت عاصفة من الطاقة تتحرك منذ فترة طويلة. امتدت النواة بالفعل إلى أجزاء مختلفة من جسدها ، مما أدى إلى تعديلها بشكل شامل ، بالإضافة إلى استكمال أوجه القصور والتلف في جيناتها.
الترجمة: Hunter
لم يعرض سو أي حركات أخرى أيضًا ، حيث واجه الجميع مثل هذا في موقف مسدود. بمجرد أن تنتهي مادلين من الاندماج مع النواة واستعادة قدرتها على الحركة ، فإن ترك القاعدة تحت الأرض سيكون أسهل بكثير. بالطبع ، إذا تجرأ أي كائن على الاندفاع، لم يمانع سو في تحويلهم جميعًا إلى أرواح الموتى.
فجأة تحركت الرياح حول هذا المكان!
بدأ جسد اللحم بأكمله في التحرك ، وتضخم بشكل مستمر ، وبعد فترة وجيزة ، أنتج جبلًا من اللحم. وسرعان ما وصل ذروة هذا الجبل من خمسة إلى ستة أمتار ، ومع ذلك استمر في النمو. تحركت المجسات الثلاثة نحو جبل الجسد وهي تدور حول جوانبه. بعد ذلك ، انفصل الجزء السفلي من الجسد باستمرار ، واطلق عشرات أو نحو ذلك من المجسات الأخرى التي تحركت ، كما لو كانت في مسيرة. إلى جانب جسد اللحم المتموج ، تم إحضار جسد الجنرال إلى قمة هذا الجبل .
بدأت الكمية الهائلة من الطاقة المخزنة داخل طبقات اللحم السميكة التي تغطي أكثر من عشرة آلاف متر مربع من الفضاء في التحرك ، لتشكل دوامة هائلة من الطاقة في لحظة. في هذه الأثناء ، كان سو الذي كان يقف فوق طبقة من اللحم يشعر وكأنه يخطو على عاصفة طاقة هائلة!
تجاه هذا السؤال الذي لا معنى له ، لم يشعر سو بالحاجة إلى الرد ، وبدلاً من ذلك كان يحدق فقط في الحاكم. ومع ذلك ، هل عرف الحاكم كونير؟ هذا يعني أن الرجل العجوز لم يكن بسيطًا كما كان يبدو على السطح ، وأن التفاصيل الداخلية لما حدث في قاعدة البحث لم تكن بهذه البساطة التي وصفها كونير.
اصبحت حواجب سو مرفوعة قليلاً. لقد سحب ساقه اليمنى التي غرقت في الأرضية المغطاة باللحم ، وألقى بجسد الجنرال ، وبعد ذلك كما لو كان ينزلق على الجليد ، عاد على الفور لمسافة تزيد عن عشرة أمتار.
“كلاب كونير! الدخلاء! لماذا يجب أن تتطفلوا على منزلي! ” صاح بصوت حاد وغاضب ومدوي.
المكان الذي كان يقف عليه في الأصل انفتح فجأة ، ثم امتد مجس هائل! كان سمك المجس أكثر من متر وطوله سبعة إلى ثمانية أمتار. بعد التحرك عدة مرات في الهواء ، انقسمت الحافة فجأة لتكشف عن فم ضخم مغطى بأسنان حادة! إذا كان سو لا يزال واقفًا في مكانه الأصلي ، لكان فم المجس الهائل قد التهمه. ومع ذلك ، فإن مثل هذه التقلبات الواضحة في الطاقة كانت شيئًا كان من الممكن أن يكتشفه سو بسهولة حتى قبل الانضمام إلى راكب التنين الاسود، ناهيك عن سو الحالي بمنظره البانورامي. على هذا النحو ، فإن هذا المجس نزل قليلاً على الهواء.
دخلت الطاقة اللانهائية جسد الجنرال من خلال يدي الحاكم ، لكنها لم تكن قادرة على منع التبلور الذي غطى نصف جسدها بالفعل. كان تيار الطاقة لا يزال قادرًا على إثارة الجزء الأخير من الطاقة داخل الجنرال ، مما أعاد بعض اللمعان إلى عينيها البرتقالية.
ظهرت دوامة طاقة جديدة أسفل قدمي سو. هذه المرة ، عندما تشكلت الدوامة ، انزلق سو على الفور إلى الجانب ، وترك شعره الأشقر الفاتح المنجرف وراءه مساحة من التألق الذهبي.
ظهرت دوامة طاقة جديدة أسفل قدمي سو. هذه المرة ، عندما تشكلت الدوامة ، انزلق سو على الفور إلى الجانب ، وترك شعره الأشقر الفاتح المنجرف وراءه مساحة من التألق الذهبي.
اندفع مجس جديد من اللحم ، واندفع صعودًا بقوة لا مثيل لها. وبالمثل فتح فمًا هائلاً قبل أن يعض بشراسة. بالطبع عض على الهواء الفارغ أيضًا.
كما لو لم تتعلم من الفشلين السابقين ، ارتفع مجس ثالث من تحت أقدام سو ، والنتيجة هي نفسها بوضوح. من وقت تجمع دوامة الطاقة إلى ظهور المجس ، كان هناك تأخير لمدة ثانيتين على الأقل ، وهو وقت كافٍ لسو للانتقال من أحد طرفي هذه المساحة الشاسعة إلى الطرف الآخر. كان الأمر إلى الحد الذي كان فيه سو يتحرك بجوار المجسين الملوحين بينما كان يهرب.
دخلت الطاقة اللانهائية جسد الجنرال من خلال يدي الحاكم ، لكنها لم تكن قادرة على منع التبلور الذي غطى نصف جسدها بالفعل. كان تيار الطاقة لا يزال قادرًا على إثارة الجزء الأخير من الطاقة داخل الجنرال ، مما أعاد بعض اللمعان إلى عينيها البرتقالية.
لم يظهر المجس الرابع في النهاية ، وكانت المجسات الثلاثة تلوح بلا جدوى في الجو. عندما تحركوا ، كان من الممكن سماع أصوات رياح هادرة ، وتم إطلاق صيحات غير إنسانية من أفواههم ، لكنهم لم يحاولوا مهاجمة سو مرة أخرى. يبدو أنهم أدركوا بالفعل أن هجماتهم لن تنجح.
لقد فهمت أشكال الحياة الغير طبيعية هذا الغضب ، ومن الواضح أنها تمتلك مشاعرها وفخرها. لقد فهم عقلهم الذي لم يكن أدنى من ذكاء البشر بشكل أكبر الإذلال الواضح والاستفزاز الذي كان سو يوجهه إليهم ، وهذا الغضب حتى جعل أفواه بعض هذه المخلوقات التي كانت تزمجر وتحمل أنيابها بشكل شرس بشكل استثنائي. ومع ذلك ، منذ البداية ، لم يجرؤ أي كائن غير طبيعي على القفز إلى أسفل. نضح سو بهالة لا توصف جعلت هؤلاء البشر يشعرون بالخوف الغريزي. طالما اقتربوا منه ، حتى أشجع بشري غير طبيعي سوف يتجمد من الرعب.
بدأ جسد اللحم بأكمله في التحرك ، وتضخم بشكل مستمر ، وبعد فترة وجيزة ، أنتج جبلًا من اللحم. وسرعان ما وصل ذروة هذا الجبل من خمسة إلى ستة أمتار ، ومع ذلك استمر في النمو. تحركت المجسات الثلاثة نحو جبل الجسد وهي تدور حول جوانبه. بعد ذلك ، انفصل الجزء السفلي من الجسد باستمرار ، واطلق عشرات أو نحو ذلك من المجسات الأخرى التي تحركت ، كما لو كانت في مسيرة. إلى جانب جسد اللحم المتموج ، تم إحضار جسد الجنرال إلى قمة هذا الجبل .
بعد فقدان النواة ، فقدت الجنرال كل قوة الحركة والحياة. فقدت السيطرة على الطاقة المتبقية في جسدها ، وتقوم حاليًا بتغيير تكوين جسدها ببطء ، وتغيير كريستالاتها. كانت الجنرال لا تزال على قيد الحياة ، لكن جسدها المصنوع من الكريستالات لم يعد يستمع إلى أوامر ارادتها. على الرغم من كونها أمام كل وجوه هؤلاء البشر الغير طبيعين ، فإن أقصى ما يمكن أن تفعله هو النضال بلا حول ولا قوة عدة مرات.
“كلاب كونير! الدخلاء! لماذا يجب أن تتطفلوا على منزلي! ” صاح بصوت حاد وغاضب ومدوي.
“أنسونا! …” أراد الحاكم أن يمسك ذراعها الساقطة ، لكنه كان بطيئًا بعض الشيء. عندما نظر إلى ذراع الجنرال المكسور ، كانت يد الحاكم ترتجف أيضًا. لكنه لم يجرؤ على بذل أي قوة خوفًا من جعلها تتألم ، على الرغم من أنه كان يعلم أن جسد الجنرال المتبلور لا يشعر بأي ألم.
انقسم الجبل فجأة ، ثم وقف شاب عارٍ تمامًا. كان لديه شعر أشقر فاتح مشابه لشعر سو ، وجهه جميل لدرجة أنه كان أنثويًا للغاية. في هذه الأثناء ، كانت شفتيه القرمزية مثل الدم تعطي المرء إحساسًا غريبًا بالجاذبية الجنسية. تمامًا مثل سو ، كان لدى الشاب أيضًا جلد يتلألأ بإشراق ناعم ، كما لو كان إنسانًا منحوتًا من اليشم الناعم. بدا وكأنه يقف على جبل اللحم ، لكن قدميه كانت في الواقع واحدة مع جبل اللحم.
من قوته وتأثيره ، سيطرته على الجسد في كل مكان ، بالإضافة إلى ردود أفعال البشر الغير طبيعين المحيطين ، كان هذا الشاب الذي كان يستجوب سو بشدة هو الحاكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة تحركت الرياح حول هذا المكان!
تجاه هذا السؤال الذي لا معنى له ، لم يشعر سو بالحاجة إلى الرد ، وبدلاً من ذلك كان يحدق فقط في الحاكم. ومع ذلك ، هل عرف الحاكم كونير؟ هذا يعني أن الرجل العجوز لم يكن بسيطًا كما كان يبدو على السطح ، وأن التفاصيل الداخلية لما حدث في قاعدة البحث لم تكن بهذه البساطة التي وصفها كونير.
تحولت عيون الحاكم تدريجياً إلى حجر كريم. مد ذراعيه نحو الجنرال. رفع مجال طاقة لا شكل له جسدها ، مما أرسلها إلى أحضانه.
المكان الذي كان يقف عليه في الأصل انفتح فجأة ، ثم امتد مجس هائل! كان سمك المجس أكثر من متر وطوله سبعة إلى ثمانية أمتار. بعد التحرك عدة مرات في الهواء ، انقسمت الحافة فجأة لتكشف عن فم ضخم مغطى بأسنان حادة! إذا كان سو لا يزال واقفًا في مكانه الأصلي ، لكان فم المجس الهائل قد التهمه. ومع ذلك ، فإن مثل هذه التقلبات الواضحة في الطاقة كانت شيئًا كان من الممكن أن يكتشفه سو بسهولة حتى قبل الانضمام إلى راكب التنين الاسود، ناهيك عن سو الحالي بمنظره البانورامي. على هذا النحو ، فإن هذا المجس نزل قليلاً على الهواء.
“أنسونا …” صرخ الحاكم بصوت خافت ، وصوته المرتعش مليئا ببحر من المشاعر.
تبين أن اسم الجنرال كان أنسونا.
المكان الذي كان يقف عليه في الأصل انفتح فجأة ، ثم امتد مجس هائل! كان سمك المجس أكثر من متر وطوله سبعة إلى ثمانية أمتار. بعد التحرك عدة مرات في الهواء ، انقسمت الحافة فجأة لتكشف عن فم ضخم مغطى بأسنان حادة! إذا كان سو لا يزال واقفًا في مكانه الأصلي ، لكان فم المجس الهائل قد التهمه. ومع ذلك ، فإن مثل هذه التقلبات الواضحة في الطاقة كانت شيئًا كان من الممكن أن يكتشفه سو بسهولة حتى قبل الانضمام إلى راكب التنين الاسود، ناهيك عن سو الحالي بمنظره البانورامي. على هذا النحو ، فإن هذا المجس نزل قليلاً على الهواء.
دخلت الطاقة اللانهائية جسد الجنرال من خلال يدي الحاكم ، لكنها لم تكن قادرة على منع التبلور الذي غطى نصف جسدها بالفعل. كان تيار الطاقة لا يزال قادرًا على إثارة الجزء الأخير من الطاقة داخل الجنرال ، مما أعاد بعض اللمعان إلى عينيها البرتقالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت الجنرال رأسها لتنظر إلى وجه الحاكم الشاب الوسيم. رفعت يدها راغبة أن تلمس وجهه. ومع ذلك ، مع هذه الحركة ، أطلقت ذراعها صوت تكسر ، ساعدها الذي تبلور بالفعل بالكامل وكشف عن العديد من الشقوق. سقطت ذراعها اليسرى بالكامل على جبل اللحم ، ثم تدحرجت حتى سقطت أكثر من عشرة أمتار. كان إصبع متبلور طويل ونحيل قد انقطع بالفعل خلال هذه العملية.
الفصل 22.1 – قلب الظلام
“أنسونا! …” أراد الحاكم أن يمسك ذراعها الساقطة ، لكنه كان بطيئًا بعض الشيء. عندما نظر إلى ذراع الجنرال المكسور ، كانت يد الحاكم ترتجف أيضًا. لكنه لم يجرؤ على بذل أي قوة خوفًا من جعلها تتألم ، على الرغم من أنه كان يعلم أن جسد الجنرال المتبلور لا يشعر بأي ألم.
لقد فهمت أشكال الحياة الغير طبيعية هذا الغضب ، ومن الواضح أنها تمتلك مشاعرها وفخرها. لقد فهم عقلهم الذي لم يكن أدنى من ذكاء البشر بشكل أكبر الإذلال الواضح والاستفزاز الذي كان سو يوجهه إليهم ، وهذا الغضب حتى جعل أفواه بعض هذه المخلوقات التي كانت تزمجر وتحمل أنيابها بشكل شرس بشكل استثنائي. ومع ذلك ، منذ البداية ، لم يجرؤ أي كائن غير طبيعي على القفز إلى أسفل. نضح سو بهالة لا توصف جعلت هؤلاء البشر يشعرون بالخوف الغريزي. طالما اقتربوا منه ، حتى أشجع بشري غير طبيعي سوف يتجمد من الرعب.
“كلاب كونير! الدخلاء! لماذا يجب أن تتطفلوا على منزلي! ” صاح بصوت حاد وغاضب ومدوي.
رفعت الجنرال رأسها لتنظر إلى وجه الحاكم الشاب الوسيم. رفعت يدها راغبة أن تلمس وجهه. ومع ذلك ، مع هذه الحركة ، أطلقت ذراعها صوت تكسر ، ساعدها الذي تبلور بالفعل بالكامل وكشف عن العديد من الشقوق. سقطت ذراعها اليسرى بالكامل على جبل اللحم ، ثم تدحرجت حتى سقطت أكثر من عشرة أمتار. كان إصبع متبلور طويل ونحيل قد انقطع بالفعل خلال هذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت دوامة طاقة جديدة أسفل قدمي سو. هذه المرة ، عندما تشكلت الدوامة ، انزلق سو على الفور إلى الجانب ، وترك شعره الأشقر الفاتح المنجرف وراءه مساحة من التألق الذهبي.
الترجمة: Hunter
بدأت الكمية الهائلة من الطاقة المخزنة داخل طبقات اللحم السميكة التي تغطي أكثر من عشرة آلاف متر مربع من الفضاء في التحرك ، لتشكل دوامة هائلة من الطاقة في لحظة. في هذه الأثناء ، كان سو الذي كان يقف فوق طبقة من اللحم يشعر وكأنه يخطو على عاصفة طاقة هائلة!
أغمضت مادلين عينيها بالفعل ، مستلقية بلا حول ولا قوة في أحضان سو. بدت مسالمة للغاية ، لكن داخل جسدها ، بدأت عاصفة من الطاقة تتحرك منذ فترة طويلة. امتدت النواة بالفعل إلى أجزاء مختلفة من جسدها ، مما أدى إلى تعديلها بشكل شامل ، بالإضافة إلى استكمال أوجه القصور والتلف في جيناتها.
الترجمة: Hunter
تجاه هذا السؤال الذي لا معنى له ، لم يشعر سو بالحاجة إلى الرد ، وبدلاً من ذلك كان يحدق فقط في الحاكم. ومع ذلك ، هل عرف الحاكم كونير؟ هذا يعني أن الرجل العجوز لم يكن بسيطًا كما كان يبدو على السطح ، وأن التفاصيل الداخلية لما حدث في قاعدة البحث لم تكن بهذه البساطة التي وصفها كونير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات