الأمومة
الفصل 27.2 – الأمومة
“أيها القائد ، أنا بالفعل شخص عشت أكثر من أربعين عامًا! أقل من عامين أو عامين ليس مهمًا. يجب أن تلقي نظرة على لي أولاً ، وضعها ليس بهذه الروعة “.
سرعان ما أجرى سو بعض عمليات محاكاة المعركة في ذهنه ، لكن النتائج التي توصل إليها لا يبدو أنها تتطابق مع الواقع. كانت البراعة القتالية لـ لي جاولي و لي أكبر بكثير من مستخدمي قدرة المستوى الخامس العاديين ، وكانت لي خبيرة في التكتيكات. مع القوة القتالية لجيش المتمردين ، لا ينبغي هزيمة لي جاولي و لي.
“أيها القائد ، أنا بالفعل شخص عشت أكثر من أربعين عامًا! أقل من عامين أو عامين ليس مهمًا. يجب أن تلقي نظرة على لي أولاً ، وضعها ليس بهذه الروعة “.
عبس سو. أثناء التفكير العميق ، دخلت المركبة بالفعل منطقة مصنع الفولاذ. تحدث البرج الكروي الذي يبلغ ارتفاعه عدة عشرات من الأمتار ، ومبنى المصنع ، وكذلك أنابيب نقل الغاز والأكسجين هنا بهدوء عن مجد العصر الصناعي العظيم. فقط ، من الأشجار ذات المظاهر الغريبة في كل مكان ، يمكن للمرء أن يرى التأثير الحالي للإشعاع.
ظهرت فجأة شخصية كبيرة وطويلة من خلف برج مرتفع وركضت بسرعة نحو سو ، ولم تتوقف إلا عندما وصلت امامه. ثم انفتح فمها الكبير وهي تضحك عدة مرات قبل أن تصرخ بصوت عالٍ: “أيها القائد! لقد عدت أخيرًا! “
توقفت المركبة بمجرد دخولها منطقة المصنع. مما قاله الضابط ، إذا اقتربوا أكثر ، فسوف يدخلون نطاق نيران الطرف الآخر. إذا أُطلقت أي نيران صديقة ، فسيكون ذلك سيئًا.
دون الالتفات إلى الضابط المخيف بشكل واضح ، قفز سو من المركبة. فتح رؤيته البانورامية ، وقام على الفور بتوسيعها إلى أكبر نطاق لها. لا يمكن إخفاء عشرات من نقاط إطلاق النار من المنظر البانورامي.
دون الالتفات إلى الضابط المخيف بشكل واضح ، قفز سو من المركبة. فتح رؤيته البانورامية ، وقام على الفور بتوسيعها إلى أكبر نطاق لها. لا يمكن إخفاء عشرات من نقاط إطلاق النار من المنظر البانورامي.
نزع سو غطاء رأسه ، وكشف عن شعره الأشقر المميز ، بالإضافة إلى بقعة العين التي تغطي عينه اليمنى ، ثم دخل في أعماق مصنع الفولاذ.
ألقى سو نظرة على مصنع الفولاذ الضخم والمهيب ، ثم قال بلا مبالاة ، “لي جاولي ، لقد عدت.”
الترجمة: Hunter
لم يكن صوت سو مرتفعًا إلى هذا الحد ، وشعر الضابط على الجانب كما لو كان يتحدث بشكل عرضي. ومع ذلك ، ما لم يعرفوه هو أنه بغض النظر عن النقطة التي كانت ضمن المنظر البانورامي ، يمكنهم أيضًا سماع صوت سو. مع تحسن القدرة يومًا بعد يوم ، لم يكن المنظر البانورامي الآن مجرد طريقة استكشافية ، بل أصبح أيضًا شيئًا قادرًا على عرض كميات محدودة من الطاقة.
ظهرت فجأة شخصية كبيرة وطويلة من خلف برج مرتفع وركضت بسرعة نحو سو ، ولم تتوقف إلا عندما وصلت امامه. ثم انفتح فمها الكبير وهي تضحك عدة مرات قبل أن تصرخ بصوت عالٍ: “أيها القائد! لقد عدت أخيرًا! “
نزع سو غطاء رأسه ، وكشف عن شعره الأشقر المميز ، بالإضافة إلى بقعة العين التي تغطي عينه اليمنى ، ثم دخل في أعماق مصنع الفولاذ.
عبس سو. أثناء التفكير العميق ، دخلت المركبة بالفعل منطقة مصنع الفولاذ. تحدث البرج الكروي الذي يبلغ ارتفاعه عدة عشرات من الأمتار ، ومبنى المصنع ، وكذلك أنابيب نقل الغاز والأكسجين هنا بهدوء عن مجد العصر الصناعي العظيم. فقط ، من الأشجار ذات المظاهر الغريبة في كل مكان ، يمكن للمرء أن يرى التأثير الحالي للإشعاع.
في تلك اللحظة ، شعر سو بأن ما لا يقل عن سبعة أو ثمانية أزواج من العيون تهبط في نفس الوقت على جسده . عندما استشعر مواقع نقاط إطلاق النار ، شعر سو بشكل غير متوقع بقليل من الإعجاب والفخر. تم إعداد نقاط إطلاق النار المؤقتة بطريقة بارعة ، مع عدم وجود نقاط عمياء تقريبًا ، مما يدل على مستوى عالٍ للغاية من المهارة التكتيكية. لا عجب أن سبايك تكبد خسائر فادحة مرارًا وتكرارًا.
“أيها القائد ، أنا بالفعل شخص عشت أكثر من أربعين عامًا! أقل من عامين أو عامين ليس مهمًا. يجب أن تلقي نظرة على لي أولاً ، وضعها ليس بهذه الروعة “.
ظهرت فجأة شخصية كبيرة وطويلة من خلف برج مرتفع وركضت بسرعة نحو سو ، ولم تتوقف إلا عندما وصلت امامه. ثم انفتح فمها الكبير وهي تضحك عدة مرات قبل أن تصرخ بصوت عالٍ: “أيها القائد! لقد عدت أخيرًا! “
أصبحت ابتسامة لي جاولي مريرة بعض الشيء. “في الآونة الأخيرة ، لم يكن جسد كين على ما يرام ، لذلك نادرا ما شارك في القتال في الخطوط الأمامية. بالنسبة إلى لي ، ماذا يجب أن أقول ، وضعها … ليس رائعًا أيضًا. ستعرف بمجرد رؤيتها “.
لقد تغير لي جاولي الذي كان يقف أمام سو قليلاً بالفعل. كان نحيفًا بشكل ملحوظ ، لكن جسده الضخم ما زال يجعله يبدو وكأنه أسد كبير. كانت اللحية التي تشبه الإبرة على وجهه خشنة وغير متساوية ، نتيجة لعدم قصها بشفرة حلاقة ولكن بسكينة عسكرية. كان وجهه الأسمر وشعره القصير ولحيته لا يزالان من نفس النمط. كان من الممكن رؤية التعب الشديد من خلال تجويف عينيه الغائرتين ، لكنهما لا يزالان يظهران حيوية قوية. لقد دافعوا بالفعل عن منطقة مصنع الفولاذ لما يقارب من عشرة أيام ، وهذه المعركة الصعبة والشديدة تلطخ هذا الرجل البري مرة أخرى.
أعطى لي جاولي الضباط المرتعدين نظرة ، ثم سأل ، “هل يمكن أن يكون ، سبايك …”
أعطى لي جاولي الضباط المرتعدين نظرة ، ثم سأل ، “هل يمكن أن يكون ، سبايك …”
“لقد مات بالفعل.” قال سو. “ماذا عن لي و كين؟ لماذا هم ليسوا معك؟ “
أصبحت ابتسامة لي جاولي مريرة بعض الشيء. “في الآونة الأخيرة ، لم يكن جسد كين على ما يرام ، لذلك نادرا ما شارك في القتال في الخطوط الأمامية. بالنسبة إلى لي ، ماذا يجب أن أقول ، وضعها … ليس رائعًا أيضًا. ستعرف بمجرد رؤيتها “.
أصبحت ابتسامة لي جاولي مريرة بعض الشيء. “في الآونة الأخيرة ، لم يكن جسد كين على ما يرام ، لذلك نادرا ما شارك في القتال في الخطوط الأمامية. بالنسبة إلى لي ، ماذا يجب أن أقول ، وضعها … ليس رائعًا أيضًا. ستعرف بمجرد رؤيتها “.
بتوجيه من لي جاولي ، توجه سو إلى أعماق متاهة مصنع الفولاذ مثل مبنى المصنع. خلفه كان سيرفاناس ، بينما بقيت مادلين في الخلف لمراقبة الضباط والجنود الذين استسلموا. ألقى لي جاولي نظرة على الشاب ، وعلى الرغم من أنه كان مهتمًا جدًا بأصوله ، كان من الواضح أنه في الوقت الحالي ، كانت لي و كين أكثر أهمية.
لم يكن صوت سو مرتفعًا إلى هذا الحد ، وشعر الضابط على الجانب كما لو كان يتحدث بشكل عرضي. ومع ذلك ، ما لم يعرفوه هو أنه بغض النظر عن النقطة التي كانت ضمن المنظر البانورامي ، يمكنهم أيضًا سماع صوت سو. مع تحسن القدرة يومًا بعد يوم ، لم يكن المنظر البانورامي الآن مجرد طريقة استكشافية ، بل أصبح أيضًا شيئًا قادرًا على عرض كميات محدودة من الطاقة.
في أعماق المخزن ، تم نقل البضائع إلى الجانب ، وتم إنشاء معسكر مخفي. كان أكثر من عشرة جنود يجلسون حاليًا حول عدد قليل من الخيام ، يقومون بصيانة أسلحتهم ، ويفحصون الذخيرة ، ويتحدثون أحيانًا بأصوات منخفضة. تم تضمين كين بينهم أيضًا ، وهو جالس حاليًا على كومة من أجزاء المدفع المفككة ، باستخدام أدوات بسيطة وبدائية للعمل يدويًا على بعض المكونات. لم يبدو كين مختلفًا تمامًا عن الخارج ، لكن سو كان يشعر بضعف واضح في جسده.
نزع سو غطاء رأسه ، وكشف عن شعره الأشقر المميز ، بالإضافة إلى بقعة العين التي تغطي عينه اليمنى ، ثم دخل في أعماق مصنع الفولاذ.
“قائد!” عندما رأى سو يظهر فجأة ، أصيب كين بصدمة وسعادة غامرة. ألقى على الفور العنصر نصف المعالج في يديه للترحيب به.
الترجمة: Hunter
ألقى سو نظرة فاحصة على كين ، مستخدمًا المراقبة الشفافة لتفقد حالة جسده. بعد فترة ، أطلق نفسًا من الهواء وقال: “لا يزال الأمر على ما يرام ، وسرعة الانهيار الجيني ليست سريعة جدًا ولا يزال من الممكن التحكم فيها. لقد أحضرت القليل من سائل الإصلاح الجيني ، لذلك على الأقل يمكن أن يجلب بعض الراحة “.
الفصل 27.2 – الأمومة
“أيها القائد ، أنا بالفعل شخص عشت أكثر من أربعين عامًا! أقل من عامين أو عامين ليس مهمًا. يجب أن تلقي نظرة على لي أولاً ، وضعها ليس بهذه الروعة “.
الفصل 27.2 – الأمومة
في تلك اللحظة ، شعر سو بأن ما لا يقل عن سبعة أو ثمانية أزواج من العيون تهبط في نفس الوقت على جسده . عندما استشعر مواقع نقاط إطلاق النار ، شعر سو بشكل غير متوقع بقليل من الإعجاب والفخر. تم إعداد نقاط إطلاق النار المؤقتة بطريقة بارعة ، مع عدم وجود نقاط عمياء تقريبًا ، مما يدل على مستوى عالٍ للغاية من المهارة التكتيكية. لا عجب أن سبايك تكبد خسائر فادحة مرارًا وتكرارًا.
عبس سو. أثناء التفكير العميق ، دخلت المركبة بالفعل منطقة مصنع الفولاذ. تحدث البرج الكروي الذي يبلغ ارتفاعه عدة عشرات من الأمتار ، ومبنى المصنع ، وكذلك أنابيب نقل الغاز والأكسجين هنا بهدوء عن مجد العصر الصناعي العظيم. فقط ، من الأشجار ذات المظاهر الغريبة في كل مكان ، يمكن للمرء أن يرى التأثير الحالي للإشعاع.
ألقى سو نظرة فاحصة على كين ، مستخدمًا المراقبة الشفافة لتفقد حالة جسده. بعد فترة ، أطلق نفسًا من الهواء وقال: “لا يزال الأمر على ما يرام ، وسرعة الانهيار الجيني ليست سريعة جدًا ولا يزال من الممكن التحكم فيها. لقد أحضرت القليل من سائل الإصلاح الجيني ، لذلك على الأقل يمكن أن يجلب بعض الراحة “.
ظهرت فجأة شخصية كبيرة وطويلة من خلف برج مرتفع وركضت بسرعة نحو سو ، ولم تتوقف إلا عندما وصلت امامه. ثم انفتح فمها الكبير وهي تضحك عدة مرات قبل أن تصرخ بصوت عالٍ: “أيها القائد! لقد عدت أخيرًا! “
بتوجيه من لي جاولي ، توجه سو إلى أعماق متاهة مصنع الفولاذ مثل مبنى المصنع. خلفه كان سيرفاناس ، بينما بقيت مادلين في الخلف لمراقبة الضباط والجنود الذين استسلموا. ألقى لي جاولي نظرة على الشاب ، وعلى الرغم من أنه كان مهتمًا جدًا بأصوله ، كان من الواضح أنه في الوقت الحالي ، كانت لي و كين أكثر أهمية.
عبس سو. أثناء التفكير العميق ، دخلت المركبة بالفعل منطقة مصنع الفولاذ. تحدث البرج الكروي الذي يبلغ ارتفاعه عدة عشرات من الأمتار ، ومبنى المصنع ، وكذلك أنابيب نقل الغاز والأكسجين هنا بهدوء عن مجد العصر الصناعي العظيم. فقط ، من الأشجار ذات المظاهر الغريبة في كل مكان ، يمكن للمرء أن يرى التأثير الحالي للإشعاع.
ألقى سو نظرة فاحصة على كين ، مستخدمًا المراقبة الشفافة لتفقد حالة جسده. بعد فترة ، أطلق نفسًا من الهواء وقال: “لا يزال الأمر على ما يرام ، وسرعة الانهيار الجيني ليست سريعة جدًا ولا يزال من الممكن التحكم فيها. لقد أحضرت القليل من سائل الإصلاح الجيني ، لذلك على الأقل يمكن أن يجلب بعض الراحة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى سو نظرة على مصنع الفولاذ الضخم والمهيب ، ثم قال بلا مبالاة ، “لي جاولي ، لقد عدت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت ابتسامة لي جاولي مريرة بعض الشيء. “في الآونة الأخيرة ، لم يكن جسد كين على ما يرام ، لذلك نادرا ما شارك في القتال في الخطوط الأمامية. بالنسبة إلى لي ، ماذا يجب أن أقول ، وضعها … ليس رائعًا أيضًا. ستعرف بمجرد رؤيتها “.
بتوجيه من لي جاولي ، توجه سو إلى أعماق متاهة مصنع الفولاذ مثل مبنى المصنع. خلفه كان سيرفاناس ، بينما بقيت مادلين في الخلف لمراقبة الضباط والجنود الذين استسلموا. ألقى لي جاولي نظرة على الشاب ، وعلى الرغم من أنه كان مهتمًا جدًا بأصوله ، كان من الواضح أنه في الوقت الحالي ، كانت لي و كين أكثر أهمية.
الترجمة: Hunter
ألقى سو نظرة فاحصة على كين ، مستخدمًا المراقبة الشفافة لتفقد حالة جسده. بعد فترة ، أطلق نفسًا من الهواء وقال: “لا يزال الأمر على ما يرام ، وسرعة الانهيار الجيني ليست سريعة جدًا ولا يزال من الممكن التحكم فيها. لقد أحضرت القليل من سائل الإصلاح الجيني ، لذلك على الأقل يمكن أن يجلب بعض الراحة “.
دون الالتفات إلى الضابط المخيف بشكل واضح ، قفز سو من المركبة. فتح رؤيته البانورامية ، وقام على الفور بتوسيعها إلى أكبر نطاق لها. لا يمكن إخفاء عشرات من نقاط إطلاق النار من المنظر البانورامي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات