التقييم
الفصل 29.5 – التقييم
ابتلع الكاهن الخبز الأسود ببطء ، وبعد ذلك ، بمساعدة العديد من الرجال الأقوياء ، نقل تمثال الرسول إلى المكان المحدد. أخرج الكاهن أداة جيدة قبل أن يواصل أعمال النقش. كانت كل حركة يقوم بها لطيفة للغاية ، وبعد مرور ساعة كاملة ، كان الكاهن لا يزال يعمل بنفس الإصبع. بالإضافة إلى ذلك ، لا يستطيع حتى الأشخاص ذوو البصر الجيد اكتشاف نوع التغييرات التي تم إجراؤها على التمثال.
هز الكاهن رأسه وقال: “النجاة سهلة للغاية ، لكن تغيير المصير بالتأكيد ليس بالأمر السهل. بدون حماية المستخدمين ذوي القدرات العالية ، حتى إذا قمت بإنشاء مدينة فاضلة ، فلا يزال من الممكن تدميرها بواسطة المستخدمين ذوي القدرات العالية في أي وقت “.
“أيها القائد ، كانت الفتاة الآن تنظر إليك طوال الوقت. هل يمكن أن يكون لديك فرصة؟ ” تظاهر الحارس في جانب تيجان بالغموض ، والحسد في عينيه لم يخف على الإطلاق.
“ربما! ومع ذلك ، لا يمكنني فعل أي شيء بسبب الخوف “. أخذت سالي نفسًا عميقًا ، وأخرجت صدرها ، ثم قالت ، “بغض النظر ، سأجد طريقة لإنشاء نظام لتنقية المياه.”
“ربما! ومع ذلك ، لا يمكنني فعل أي شيء بسبب الخوف “. أخذت سالي نفسًا عميقًا ، وأخرجت صدرها ، ثم قالت ، “بغض النظر ، سأجد طريقة لإنشاء نظام لتنقية المياه.”
عندما قالت هذا ، كان وجهها مليئًا بالإشراق.
نظر الكاهن إلى سالي وأعطاها بركاته بابتسامة. كان يعلم أنه في فترة قصيرة من الزمن ، تعلمت سالي كل التقنيات المتعلقة بأنظمة تنقية المياه ، وهو أمر لا يقل عن كونه معجزة. ومع ذلك ، فإن استيعاب التكنولوجيا لم يكن مماثلاً لنظام التنقية. كان من الصعب للغاية الحصول على الكميات الكبيرة من المواد النادرة والمكونات الدقيقة التي يحتاجها نظام تنقية المياه. على أقل تقدير ، مما يعرفه الكاهن ، باستثناء مدينة التنين ، لم تتمكن أي شركة من إنتاجها.
على الرغم من أن الحواف المنخفضة والواسعة لقبعتها حجبت معظم وجه مادلين ، إلا أن شكلها المتناسب جيدًا ، وأرجلها الطويلة والنحيلة ، الذي كان من المستحيل تقليدها ، لا يزال يظهر جمالًا يحرك القلب. ان تحديق مادلين في الواقع أعطى تيجان ضغطًا أكبر من ما أطلقه سو. على الرغم من عدم مرور الكثير من الوقت ، إلا أن العرق قد وصل بالفعل من خلال الملابس القتالية السميكة. فقط عندما أغلقت أبواب المركبة بصوت دوي ، انخفض الضغط الذي يتسرب إلى عظام تيجان بشكل كبير. أصبح وجهه الوسيم شاحبًا على الفور. ضغطت يديه على الأرض ، وعندها فقط تمكن من دعم جسده من الانهيار.
ومع ذلك ، كانت المعجزات تأتي دائمًا من أوقات انعدام الأمل.
ابتلع الكاهن الخبز الأسود ببطء ، وبعد ذلك ، بمساعدة العديد من الرجال الأقوياء ، نقل تمثال الرسول إلى المكان المحدد. أخرج الكاهن أداة جيدة قبل أن يواصل أعمال النقش. كانت كل حركة يقوم بها لطيفة للغاية ، وبعد مرور ساعة كاملة ، كان الكاهن لا يزال يعمل بنفس الإصبع. بالإضافة إلى ذلك ، لا يستطيع حتى الأشخاص ذوو البصر الجيد اكتشاف نوع التغييرات التي تم إجراؤها على التمثال.
ابتلع الكاهن الخبز الأسود ببطء ، وبعد ذلك ، بمساعدة العديد من الرجال الأقوياء ، نقل تمثال الرسول إلى المكان المحدد. أخرج الكاهن أداة جيدة قبل أن يواصل أعمال النقش. كانت كل حركة يقوم بها لطيفة للغاية ، وبعد مرور ساعة كاملة ، كان الكاهن لا يزال يعمل بنفس الإصبع. بالإضافة إلى ذلك ، لا يستطيع حتى الأشخاص ذوو البصر الجيد اكتشاف نوع التغييرات التي تم إجراؤها على التمثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت المعجزات تأتي دائمًا من أوقات انعدام الأمل.
داخل مدينة منتصف الليل ، عندما كان سو على وشك أن يفقد صبره ، وصلت القوات التي كانت قادمة للسيطرة على مدينة منتصف الليل أخيرًا. كانت هذه فرقة من أقل من مائة عضو ، وكان الزعيم بشكل غير متوقع تيجان ، الشاب الذي تجنب رصاصة سو بصدفة. قبل أن يغادر سو إلى العرش الجليدي ، كان يدافع عن قاعدة إن 69 طوال الوقت. كانت القاعدة محروسة بسهولة ويصعب مهاجمتها ، بينما لفت لي جاولي انتباه ليديسيما ، لذلك لم يواجه تيجان بشكل غير متوقع أي معارك كانت صعبة للغاية. بعد تلقي معلومات بخصوص عودة سو ، قاد القوات على الفور إلى بوابة الفولاذ، وبعد تلقي الأمر ، استدار فورًا للتوجه نحو مدينة منتصف الليل ، ووصل قبل نفاد صبر سو.
كان على المرء أن يعترف بأن حظ تيجان لم يكن سيئًا حقًا.
على الرغم من أن الحواف المنخفضة والواسعة لقبعتها حجبت معظم وجه مادلين ، إلا أن شكلها المتناسب جيدًا ، وأرجلها الطويلة والنحيلة ، الذي كان من المستحيل تقليدها ، لا يزال يظهر جمالًا يحرك القلب. ان تحديق مادلين في الواقع أعطى تيجان ضغطًا أكبر من ما أطلقه سو. على الرغم من عدم مرور الكثير من الوقت ، إلا أن العرق قد وصل بالفعل من خلال الملابس القتالية السميكة. فقط عندما أغلقت أبواب المركبة بصوت دوي ، انخفض الضغط الذي يتسرب إلى عظام تيجان بشكل كبير. أصبح وجهه الوسيم شاحبًا على الفور. ضغطت يديه على الأرض ، وعندها فقط تمكن من دعم جسده من الانهيار.
عندما رأى تيجان راكعا أمامه ، شعر سو فجأة بإحساس غريب. كان يشعر بحظ حقيقي من جسد هذا الشاب ، ومع ذلك ، فقد أعطى هذا الشاب الشعور كما لو أنه لا ينتمي إلى هذا العالم. في مجال رؤية سو ، كانت هناك ظلال فارغة خلف هذا الشاب. كان هذا النوع من المشاهد مشابهًا للعالم الوهمي بالأبيض والأسود الذي كان قد رآه في ذلك الوقت. ومع ذلك ، فإن الظلال الفارغة التي شعر بها من جسد تيجان كانت أقوى من جسده الحقيقي ، وليس مثل تلك العوالم الوهمية حيث كان مجرد صورة للعالم الحقيقي. بالإضافة إلى ذلك ، كان للظل الفارغ وتيجان علاقة قوية ، كما لو كان الظل الفارغ يؤثر على تصرفات وخيارات الجسم الأصلي.
داخل مدينة منتصف الليل ، عندما كان سو على وشك أن يفقد صبره ، وصلت القوات التي كانت قادمة للسيطرة على مدينة منتصف الليل أخيرًا. كانت هذه فرقة من أقل من مائة عضو ، وكان الزعيم بشكل غير متوقع تيجان ، الشاب الذي تجنب رصاصة سو بصدفة. قبل أن يغادر سو إلى العرش الجليدي ، كان يدافع عن قاعدة إن 69 طوال الوقت. كانت القاعدة محروسة بسهولة ويصعب مهاجمتها ، بينما لفت لي جاولي انتباه ليديسيما ، لذلك لم يواجه تيجان بشكل غير متوقع أي معارك كانت صعبة للغاية. بعد تلقي معلومات بخصوص عودة سو ، قاد القوات على الفور إلى بوابة الفولاذ، وبعد تلقي الأمر ، استدار فورًا للتوجه نحو مدينة منتصف الليل ، ووصل قبل نفاد صبر سو.
هل يمكن أن يكون هذا هو الحظ؟ أو ربما نوع من مظاهر الحظ؟ هذا ما كان يفكر فيه سو.
ومع ذلك ، ما هو الحظ حقا؟
داخل مدينة منتصف الليل ، عندما كان سو على وشك أن يفقد صبره ، وصلت القوات التي كانت قادمة للسيطرة على مدينة منتصف الليل أخيرًا. كانت هذه فرقة من أقل من مائة عضو ، وكان الزعيم بشكل غير متوقع تيجان ، الشاب الذي تجنب رصاصة سو بصدفة. قبل أن يغادر سو إلى العرش الجليدي ، كان يدافع عن قاعدة إن 69 طوال الوقت. كانت القاعدة محروسة بسهولة ويصعب مهاجمتها ، بينما لفت لي جاولي انتباه ليديسيما ، لذلك لم يواجه تيجان بشكل غير متوقع أي معارك كانت صعبة للغاية. بعد تلقي معلومات بخصوص عودة سو ، قاد القوات على الفور إلى بوابة الفولاذ، وبعد تلقي الأمر ، استدار فورًا للتوجه نحو مدينة منتصف الليل ، ووصل قبل نفاد صبر سو.
من خلال فهمه الضعيف للرياضيات ، عرف سو أنه في العصر القديم ، يمكن تلخيص الحظ في الاحتمالات. يمكن لمن يحالفهم الحظ أن ينجزوا أشياءً بمستويات منخفضة من الاحتمالية على التوالي ، ولكن مع مرور الوقت ، وتوسع العينات ، ستظهر القوانين العلمية للأعداد الكبيرة حتماً آثارها. ومع ذلك ، في العصر الجديد ، خضعت الجودة الجوهرية للحظ لتغيير. أصبح الحظ بالفعل نوعًا من القدرات ، ويبدو أن استخدام هذه القدرات يغير الاحتمالات بحد ذاتها.
نظر الكاهن إلى سالي وأعطاها بركاته بابتسامة. كان يعلم أنه في فترة قصيرة من الزمن ، تعلمت سالي كل التقنيات المتعلقة بأنظمة تنقية المياه ، وهو أمر لا يقل عن كونه معجزة. ومع ذلك ، فإن استيعاب التكنولوجيا لم يكن مماثلاً لنظام التنقية. كان من الصعب للغاية الحصول على الكميات الكبيرة من المواد النادرة والمكونات الدقيقة التي يحتاجها نظام تنقية المياه. على أقل تقدير ، مما يعرفه الكاهن ، باستثناء مدينة التنين ، لم تتمكن أي شركة من إنتاجها.
تراجع سو عن نظرته ، وربت على كتف تيجان ، وقال له “لقد أبليت بلاءً حسنًا للغاية” ، ثم مشى إلى المركبة التي تم تجهيزها بالفعل. في هذه الأثناء ، تمامًا مثل سو ، حدقت مادلين أيضًا بشكل مستمر في تيجان ، التفت فقط عندما ركب سو المركبة. ومع ذلك ، كانت لا تزال تستدير لتنظر إليه عدة مرات.
“أيها القائد ، كانت الفتاة الآن تنظر إليك طوال الوقت. هل يمكن أن يكون لديك فرصة؟ ” تظاهر الحارس في جانب تيجان بالغموض ، والحسد في عينيه لم يخف على الإطلاق.
على الرغم من أن الحواف المنخفضة والواسعة لقبعتها حجبت معظم وجه مادلين ، إلا أن شكلها المتناسب جيدًا ، وأرجلها الطويلة والنحيلة ، الذي كان من المستحيل تقليدها ، لا يزال يظهر جمالًا يحرك القلب. ان تحديق مادلين في الواقع أعطى تيجان ضغطًا أكبر من ما أطلقه سو. على الرغم من عدم مرور الكثير من الوقت ، إلا أن العرق قد وصل بالفعل من خلال الملابس القتالية السميكة. فقط عندما أغلقت أبواب المركبة بصوت دوي ، انخفض الضغط الذي يتسرب إلى عظام تيجان بشكل كبير. أصبح وجهه الوسيم شاحبًا على الفور. ضغطت يديه على الأرض ، وعندها فقط تمكن من دعم جسده من الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت المعجزات تأتي دائمًا من أوقات انعدام الأمل.
الغريب أنه باستثناء تيجان ، لم يشعر أي من الجنود الذين قادهم بأي شذوذ. كان هؤلاء الجنود جميعًا متعطشين للدماء بشكل طبيعي وأفراد قاسيين ، وتحول سيل لعابهم تجاه المرأتين بجانب سو إلى خوف لفترة طويلة. أما بالنسبة لـ سيرفاناس ، فبغض النظر عما إذا كان ذلك من شخصيته الصغيرة أو وجهه الجميل والرائع ، لم يتمكنوا من معرفة أنه ذكر. ومع ذلك ، كان العديد من الجنود تحت قيادة سو لاجئين مسلحين تم دمجهم لاحقًا في الجيش. لقد شهدوا شخصيًا مذبحة سو ، والخوف الذي عانوا منه محفور بعمق في عظامهم. طالما كان سو على قيد الحياة ، لم يجرؤوا على التفكير في عدم الولاء.
ومع ذلك ، ما هو الحظ حقا؟
“أيها القائد ، كانت الفتاة الآن تنظر إليك طوال الوقت. هل يمكن أن يكون لديك فرصة؟ ” تظاهر الحارس في جانب تيجان بالغموض ، والحسد في عينيه لم يخف على الإطلاق.
ومع ذلك ، ما هو الحظ حقا؟
ابتلع الكاهن الخبز الأسود ببطء ، وبعد ذلك ، بمساعدة العديد من الرجال الأقوياء ، نقل تمثال الرسول إلى المكان المحدد. أخرج الكاهن أداة جيدة قبل أن يواصل أعمال النقش. كانت كل حركة يقوم بها لطيفة للغاية ، وبعد مرور ساعة كاملة ، كان الكاهن لا يزال يعمل بنفس الإصبع. بالإضافة إلى ذلك ، لا يستطيع حتى الأشخاص ذوو البصر الجيد اكتشاف نوع التغييرات التي تم إجراؤها على التمثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
الفصل 29.5 – التقييم
نظر الكاهن إلى سالي وأعطاها بركاته بابتسامة. كان يعلم أنه في فترة قصيرة من الزمن ، تعلمت سالي كل التقنيات المتعلقة بأنظمة تنقية المياه ، وهو أمر لا يقل عن كونه معجزة. ومع ذلك ، فإن استيعاب التكنولوجيا لم يكن مماثلاً لنظام التنقية. كان من الصعب للغاية الحصول على الكميات الكبيرة من المواد النادرة والمكونات الدقيقة التي يحتاجها نظام تنقية المياه. على أقل تقدير ، مما يعرفه الكاهن ، باستثناء مدينة التنين ، لم تتمكن أي شركة من إنتاجها.
ومع ذلك ، ما هو الحظ حقا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات