النمو
الفصل 2.7 – النمو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يوجد شيء؟ انسى أمر الناس ، فليس هناك حتى طائر في الأفق! ” رد مطلق النار بالشك.
ضرب تيجان السقف ، مما تسبب في إطلاق أصوات الانفجار. هدر بصوت عالٍ باتجاه السائق ، “أسرع! انطلق إلى الأمام بأسرع ما يمكن! “
“القائد! إذا فعلنا ذلك ، فلن يكون لدينا وقود كاف لرحلة العودة! ” أجاب السائق.
“القائد! إذا فعلنا ذلك ، فلن يكون لدينا وقود كاف لرحلة العودة! ” أجاب السائق.
”لا تتفوه بالهراء! إذا قلت لك أن تقود ، إذا فقط قم بالقيادة. اذهب بأسرع ما يمكن! إذا واصلت تحريك فمك ، فسوف يسمح لك هذا الرجل العجوز بالحصول عليه! ” هدر تيجان.
لم يجرؤ السائق على قول أي شيء آخر ، وخطى على دواسة البنزين على طول الطريق. هدرت المركبة فجأة ، وتحررت من الأسطول ، وقادت بجنون في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يظهر أحد. في الأرض الصاعدة ، كان الظل الرمادي الرقيق يقفز حاليًا بسرعة لا يمكن تصورها أثناء مطاردته لمركبة. كان سريعا للغاية ، وفي غضون دقائق قليلة ، تمكن بالفعل من اللحاق بالجزء الخلفي من المركبات. ثم ظهر ، بشكل غير متوقع ، مستخدما الصخور المكسرة التي طارت من خلف الإطارات كنقاط هبوط. مع عدد قليل من القفزات ، وصل على الفور إلى سقف المركبة!
استدار تيجان ببطء ، وألقى نظرة سريعة على المركبة المحترقة. أصبحت عيناه بالفعل بشكل غريب باللون الأخضر الداكن. عندما رأى أن الجنود الثلاثة الذين خرجوا قد ماتوا بالفعل ، عندها فقط أطلق ضحكة. ومع ذلك ، كانت ابتسامته غير طبيعية بعض الشيء ، وبدا اللحم على وجهه مفككًا تمامًا. بدأ وجه تيجان يتلوى فجأة ، وبدأ مظهره يتحول ببطء. بالإضافة إلى ذلك ، كانت الأصوات متفاوتة الحجم تنطلق من داخل جسده ، كما لو كان هناك ماء يغلي.
كان هذا مخلوق غريب. كانت هناك طبقة من الحراشف الدقيقة على ظهره ، السطح لامع ، يعكس لون البيئة المحيطة ، مما يجعل من الصعب رؤيته بوضوح. كان رأسه مدببًا قليلاً ، وبطنه وظهره أكبر قليلاً من بقية الجسم ، ومظهره يشبه اكل النمل. كان للمنطقة القريبة من ظهره طرفان قصيران وقويان ، وكان بالقرب من رأسه زوج من المخالب القصيرة. في كل مرة يقفز فيها ، يقوم دائمًا بلف جسده ، باستخدام الأرجل الخلفية الأربعة للاستيلاء على الأرض أو الصخور. ثم ينفجر جسده بقوة لا تصدق ، ويطلق مثل السهم نحو هدفه. كانت قدرته الحسابية صادمة ، وكانت نقطة هبوطه دقيقة للغاية في كل مرة. في هذه الأثناء ، أثناء تحركه في الهواء ، كانت أطرافه الستة النحيلة تضغط دائمًا بقوة على جسمه ، مما يجعله يبدو وكأنه رصاصة.
بجسمه الذي يبلغ طوله عشرة سنتيمترات فقط ، يمكن أن يلحق بشكل غير متوقع بمركبة سريعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلت المركبة بالفعل إلى أقصى سرعتها ، وكان جسم المركبة يهتز بشدة ، على وشك السقوط في أي وقت. اهتز السائق والجنود ومطلق النار جميعًا حتى أصبحت وجوههم بيضاء ، لكن تيجان كان لا يزال يطالب السائق بشكل محموم بالقيادة بشكل أسرع ، حتى أكثر من ذلك بقليل. لم يتمكن الجنود من رؤية العدو على الإطلاق ، ولا يعرفون من أين نشأ الخطر. في هذه المركبة التي كانت تشبه الحصان البري ، كل ما يمكنهم فعله هو الإمساك بها بإحكام ، وبذل قصارى جهدهم لمنع أنفسهم من الطيران. تحت هذا النوع من السرعة ، بمجرد رميهم ، كانت العظام المكسورة هي أفضل نتيجة.
أصبح تيجان مرعوبًا أكثر فأكثر ، والضغط الكبير جعله في حالة هستيرية بعض الشيء. تشوه وجهه الرقيق والجميل تمامًا. لقد شعر أن خطرًا هائلاً قد وصل بالفعل إلى جانبه ، وكان بالفعل متمسكًا به! كان هذا النوع من الحدس بمثابة تحذير غريزي من جسده ، يشبه إلى حد ما صرخة الضفدع عندما اقترب ثعبان سام. ومع ذلك ، لم يستطع تيجان رؤيته على الإطلاق ، ولم يشعر بمكان الخطر.
فجأة شعر بألم خفيف من مؤخرة رقبته!
لم يظهر أحد. في الأرض الصاعدة ، كان الظل الرمادي الرقيق يقفز حاليًا بسرعة لا يمكن تصورها أثناء مطاردته لمركبة. كان سريعا للغاية ، وفي غضون دقائق قليلة ، تمكن بالفعل من اللحاق بالجزء الخلفي من المركبات. ثم ظهر ، بشكل غير متوقع ، مستخدما الصخور المكسرة التي طارت من خلف الإطارات كنقاط هبوط. مع عدد قليل من القفزات ، وصل على الفور إلى سقف المركبة!
انطلقت المركبة فجأة ، وفقدت التوازن في الجو ، وانطلق الجنود والمطلق جميعًا إلى الخارج. بعد ذلك ، غرست المركبة نفسها في الأرض ، وهبطت عدة مرات قبل أن تتوقف. تدفق الدم باستمرار من مقصورة القيادة المشوهة بالكامل. ارتعش السائق عدة مرات ، ثم لم يعد يتحرك مرة أخرى.
تم قذف تيجان بالمثل. ارتد جسده على الأرض عدة مرات ، ولم يتوقف إلا بعد أن طار عدة عشرات من الأمتار. كان جسده المجهز بثلاثة مستويات من القدرة الدفاعية أقوى بشكل واضح من جسد الجنود العاديين ، لذلك لن يؤدي إلا إلى إصابات خطيرة على الأكثر. من المؤكد ، بعد بضع دقائق ، تحرك جسد تيجان أخيرًا ، ثم صعد ببطء ، وحرك جسده وأطرافه باستمرار. ومع ذلك ، بدت تحركاته جامدة وغريبة ، ليس مثل حركات الإنسان ولكن مثل الجثة الحية.
استدار تيجان ببطء ، وألقى نظرة سريعة على المركبة المحترقة. أصبحت عيناه بالفعل بشكل غريب باللون الأخضر الداكن. عندما رأى أن الجنود الثلاثة الذين خرجوا قد ماتوا بالفعل ، عندها فقط أطلق ضحكة. ومع ذلك ، كانت ابتسامته غير طبيعية بعض الشيء ، وبدا اللحم على وجهه مفككًا تمامًا. بدأ وجه تيجان يتلوى فجأة ، وبدأ مظهره يتحول ببطء. بالإضافة إلى ذلك ، كانت الأصوات متفاوتة الحجم تنطلق من داخل جسده ، كما لو كان هناك ماء يغلي.
فجأة شعر بألم خفيف من مؤخرة رقبته!
في غمضة عين ، أصبح وجه تيجان بالفعل وجه طفل غريب المظهر!
الفصل 2.7 – النمو
إذا نظر المرء إلى وجهه فقط ، فسيشعر أنه وجه جميل للغاية يحمل ابتسامة ساحرة.
كان هذا الوجه هو لوه.
كان هذا الوجه هو لوه.
“القائد! إذا فعلنا ذلك ، فلن يكون لدينا وقود كاف لرحلة العودة! ” أجاب السائق.
كان هذا مخلوق غريب. كانت هناك طبقة من الحراشف الدقيقة على ظهره ، السطح لامع ، يعكس لون البيئة المحيطة ، مما يجعل من الصعب رؤيته بوضوح. كان رأسه مدببًا قليلاً ، وبطنه وظهره أكبر قليلاً من بقية الجسم ، ومظهره يشبه اكل النمل. كان للمنطقة القريبة من ظهره طرفان قصيران وقويان ، وكان بالقرب من رأسه زوج من المخالب القصيرة. في كل مرة يقفز فيها ، يقوم دائمًا بلف جسده ، باستخدام الأرجل الخلفية الأربعة للاستيلاء على الأرض أو الصخور. ثم ينفجر جسده بقوة لا تصدق ، ويطلق مثل السهم نحو هدفه. كانت قدرته الحسابية صادمة ، وكانت نقطة هبوطه دقيقة للغاية في كل مرة. في هذه الأثناء ، أثناء تحركه في الهواء ، كانت أطرافه الستة النحيلة تضغط دائمًا بقوة على جسمه ، مما يجعله يبدو وكأنه رصاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم قذف تيجان بالمثل. ارتد جسده على الأرض عدة مرات ، ولم يتوقف إلا بعد أن طار عدة عشرات من الأمتار. كان جسده المجهز بثلاثة مستويات من القدرة الدفاعية أقوى بشكل واضح من جسد الجنود العاديين ، لذلك لن يؤدي إلا إلى إصابات خطيرة على الأكثر. من المؤكد ، بعد بضع دقائق ، تحرك جسد تيجان أخيرًا ، ثم صعد ببطء ، وحرك جسده وأطرافه باستمرار. ومع ذلك ، بدت تحركاته جامدة وغريبة ، ليس مثل حركات الإنسان ولكن مثل الجثة الحية.
ضرب تيجان السقف ، مما تسبب في إطلاق أصوات الانفجار. هدر بصوت عالٍ باتجاه السائق ، “أسرع! انطلق إلى الأمام بأسرع ما يمكن! “
فجأة شعر بألم خفيف من مؤخرة رقبته!
“لا يوجد شيء؟ انسى أمر الناس ، فليس هناك حتى طائر في الأفق! ” رد مطلق النار بالشك.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
“القائد! إذا فعلنا ذلك ، فلن يكون لدينا وقود كاف لرحلة العودة! ” أجاب السائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ السائق على قول أي شيء آخر ، وخطى على دواسة البنزين على طول الطريق. هدرت المركبة فجأة ، وتحررت من الأسطول ، وقادت بجنون في المسافة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات