الحماية
الفصل 3.6 – الحماية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب هيلين كانت هناك قطعة لحم بقر كبيرة للغاية لا يقل وزنها عن عشرة كيلوجرامات. لا تزال هذه الكمية غير كافية لكي يأكل سنو الى حد الشبع، وإذا أكل بمفرده ، فإنه سينتهي من اللحم مع العظام في بضع دقائق. ومع ذلك ، قامت هيلين بتقطيع قطع اللحم بصبر ، ثم أطعمتها قطعة قطعة لسنو. بدا أن دماغها الذي برع في الحسابات قد نسي أن هذا كان مضيعة للوقت. في هذه الأثناء ، ومضت عشرات العيون المركبة من سنو ، وليس في عجلة من أمره لرمي نفسه على اللحم أيضًا ، بدلاً من تناول هذه القطع واحدة تلو الأخرى من كف هيلين ، من وقت لآخر يلعق يدها.
في الواقع ، لم تكن مدينة التنين الخاضعة لحراسة مشددة آمنة أيضًا. لم يغلق الجنرال مورغان مدينة التنين أبدًا ، طالما أنهم مواطنون شرعيون أو أعضاء في برلمان الدم ، يمكنهم الدخول والمغادرة كما يحلو لهم. على هذا النحو ، وتحت غطاء الليل ، ستظل المعارك تندلع من وقت لآخر في مدينة التنين. سيكون نطاق ومدى النزاعات مقيدًا إلى حد ما ، لكنه أصبح أكثر فأكثر خارج نطاق السيطرة.
“من الأفضل أن تقلق على نفسك أولاً!” تردد صوت الأنثى ببرود. بعد ذلك ، تعرض لينش لضربة قوية في مؤخرة رأسه ، وغطى الظلام كل شيء أمام عينيه.
تحت ستارة الليل ، اقترب شخصان ببطء من مستشفى بيرسيفوني الخاص. كانت خطواتهم خفيفة ورشيقة ، استعاروا ببراعة التضاريس المحيطة ، وكانت شخصياتهم ممتزجة بالكامل تقريبًا مع الظلام. يبدو أن هؤلاء كانوا خبراء في الإخفاء. ومع ذلك ، كان الجزء الخلفي من أحدهما لا يزال مستهدفًا من قبل مرمى البصر الأمامي.
ومع ذلك ، تجمدت ابتسامة لينش في لحظة. سكين عسكري لا يعكس أي ضوء تم ضغطه بالفعل على رقبته.
ظهرت ابتسامة صامتة على زوايا شفتي لينش. كان متخصصًا في الإخفاء ، بينما لا يمكن اعتبار هذين الشخصين إلا خبراء.
أصبح جسد لينش جامدًا ، ولم يجرؤ على إظهار أي حركات. في مرأى من الأمام ، دخل هذان الشخصان إلى مستشفى بيرسيفوني الخاص بسرعة لم تكن سريعة أو بطيئة. قبل الدخول ، استدار الشخص المتخلف عن الركب فجأة مبتسمًا باتجاه لينش. في وسط ذلك التقاطع، بدت أسنانه مشرقة بشكل استثنائي.
ومع ذلك ، تجمدت ابتسامة لينش في لحظة. سكين عسكري لا يعكس أي ضوء تم ضغطه بالفعل على رقبته.
الفصل 3.6 – الحماية
“لا تتحرك إلا إذا كنت تريد أن تموت.” تردد صوت أنثوي عميق وجذاب بجوار أذني لينش. قبل أن تتحدث ، لم يشعر لينش بأسلوبها على الإطلاق.
ومع ذلك ، تجمدت ابتسامة لينش في لحظة. سكين عسكري لا يعكس أي ضوء تم ضغطه بالفعل على رقبته.
أصبح جسد لينش جامدًا ، ولم يجرؤ على إظهار أي حركات. في مرأى من الأمام ، دخل هذان الشخصان إلى مستشفى بيرسيفوني الخاص بسرعة لم تكن سريعة أو بطيئة. قبل الدخول ، استدار الشخص المتخلف عن الركب فجأة مبتسمًا باتجاه لينش. في وسط ذلك التقاطع، بدت أسنانه مشرقة بشكل استثنائي.
بمجرد أن اكل سنو قطعة أخرى من اللحم من يدها ، ناح فجأة ، وارتجف جسده بشكل لا إرادي. من الواضح أنه كان خائفا ، لكنه قفز إلى الأمام ، واقفا أمام هيلين!
قال لينش لنفسه بهدوء: “ستكون الزعيمة على ما يرام …”.
“من الأفضل أن تقلق على نفسك أولاً!” تردد صوت الأنثى ببرود. بعد ذلك ، تعرض لينش لضربة قوية في مؤخرة رأسه ، وغطى الظلام كل شيء أمام عينيه.
في المستشفى الخاص تحت الأرض ، كانت هيلين تجلس القرفصاء على الأرض ، مستخدمة سكينًا لتقطيع قطعة كبيرة من اللحم البقري. عندما قطعت قطعة ، وضعتها في منتصف راحة يدها ومدت يدها إلى الأمام. ثم قام المخلوق الغريب المسمى سنو برمي نفسه للأمام ، مستخدمًا لسانه الرشيق لأخذ قطعة اللحم من راحة يدها ، وابتلاعها مباشرة. كان فمه الكبير بشكل غير متناسب مغطى بأسنان حادة ، لكن عملية التغذية لم تجلب ليد هيلين أدنى ضرر.
في المستشفى الخاص تحت الأرض ، كانت هيلين تجلس القرفصاء على الأرض ، مستخدمة سكينًا لتقطيع قطعة كبيرة من اللحم البقري. عندما قطعت قطعة ، وضعتها في منتصف راحة يدها ومدت يدها إلى الأمام. ثم قام المخلوق الغريب المسمى سنو برمي نفسه للأمام ، مستخدمًا لسانه الرشيق لأخذ قطعة اللحم من راحة يدها ، وابتلاعها مباشرة. كان فمه الكبير بشكل غير متناسب مغطى بأسنان حادة ، لكن عملية التغذية لم تجلب ليد هيلين أدنى ضرر.
بجانب هيلين كانت هناك قطعة لحم بقر كبيرة للغاية لا يقل وزنها عن عشرة كيلوجرامات. لا تزال هذه الكمية غير كافية لكي يأكل سنو الى حد الشبع، وإذا أكل بمفرده ، فإنه سينتهي من اللحم مع العظام في بضع دقائق. ومع ذلك ، قامت هيلين بتقطيع قطع اللحم بصبر ، ثم أطعمتها قطعة قطعة لسنو. بدا أن دماغها الذي برع في الحسابات قد نسي أن هذا كان مضيعة للوقت. في هذه الأثناء ، ومضت عشرات العيون المركبة من سنو ، وليس في عجلة من أمره لرمي نفسه على اللحم أيضًا ، بدلاً من تناول هذه القطع واحدة تلو الأخرى من كف هيلين ، من وقت لآخر يلعق يدها.
وقفت هيلين وسألت بهدوء ، “أنتم جميعًا تابعون لبيفولاس ، أليس كذلك؟ ربما لا يملك الدكتور كونور القدرة على التحكم فيكما “.
بمجرد أن اكل سنو قطعة أخرى من اللحم من يدها ، ناح فجأة ، وارتجف جسده بشكل لا إرادي. من الواضح أنه كان خائفا ، لكنه قفز إلى الأمام ، واقفا أمام هيلين!
تم فتح باب المختبر بالفعل. دخل رجلان بهدوء ، ونظروا إلى هيلين لأعلى ولأسفل. اجتاحت أعينهم فقط جسد سنو ، وتجاهلوها على الفور كوجود صغير يشبه قط المنزل. في العصر القديم ، قد يكون سنو قادرًا على تخويف الآخرين ، ولكن في العالم الحالي ، كان هناك أنواع كثيرة جدًا من الكائنات المتحولة ، لذلك كان سنو مجرد واحد منهم.
تم فتح باب المختبر بالفعل. دخل رجلان بهدوء ، ونظروا إلى هيلين لأعلى ولأسفل. اجتاحت أعينهم فقط جسد سنو ، وتجاهلوها على الفور كوجود صغير يشبه قط المنزل. في العصر القديم ، قد يكون سنو قادرًا على تخويف الآخرين ، ولكن في العالم الحالي ، كان هناك أنواع كثيرة جدًا من الكائنات المتحولة ، لذلك كان سنو مجرد واحد منهم.
وقفت هيلين وسألت بهدوء ، “أنتم جميعًا تابعون لبيفولاس ، أليس كذلك؟ ربما لا يملك الدكتور كونور القدرة على التحكم فيكما “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك رجل بطريقة متحفظة وقال” الدكتور كونور له مكانة عالية جدًا. إنه مهم أيضًا إلى حد ما ، وهو الآن أكثر أهمية. ومع ذلك ، حتى الآن ، ليس لديه السلطة ليأمرني. أنا أستمع فقط لأوامر اللورد بيفولاس. آنسة هيلين ، إن ذاتك الموقرة ذكية بشكل استثنائي ، وهي أيضًا جميلة بشكل لا يمكن تصوره. حيوانك الأليف في المنزل … أوه ، يجب أن أقول ، ذوقك للأشياء فريد للغاية … إنه أيضًا ذكي للغاية. على الرغم من أنني بذلت قصارى جهدي بالفعل للتراجع عن هالتي ، إلا أنه لا يزال يعرف الخوف من خبير المستوى السابع مثلي. هذا النوع من القدرة على الإدراك يجعل المرء يتنهد! آنسة هيلين ، اسمح لي أن أقدم نفسي أولاً ، أنا … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب هيلين كانت هناك قطعة لحم بقر كبيرة للغاية لا يقل وزنها عن عشرة كيلوجرامات. لا تزال هذه الكمية غير كافية لكي يأكل سنو الى حد الشبع، وإذا أكل بمفرده ، فإنه سينتهي من اللحم مع العظام في بضع دقائق. ومع ذلك ، قامت هيلين بتقطيع قطع اللحم بصبر ، ثم أطعمتها قطعة قطعة لسنو. بدا أن دماغها الذي برع في الحسابات قد نسي أن هذا كان مضيعة للوقت. في هذه الأثناء ، ومضت عشرات العيون المركبة من سنو ، وليس في عجلة من أمره لرمي نفسه على اللحم أيضًا ، بدلاً من تناول هذه القطع واحدة تلو الأخرى من كف هيلين ، من وقت لآخر يلعق يدها.
قبل أن تتاح الفرصة للذكر أن يقول اسمه ، أطلق فجأة تأوهًا مكتومًا ، وسقط بشكل ضعيف على الأرض ، وفقد وعيه بشكل غير متوقع! لم يكن رفيقه استثناءً ، فقد وعيه بالمثل.
ومع ذلك ، تجمدت ابتسامة لينش في لحظة. سكين عسكري لا يعكس أي ضوء تم ضغطه بالفعل على رقبته.
ظهرت شخصية طويلة من خلفهم ، ثم انطلقت ضحكة عالية وواضحة داخل المختبر. “ذلك الرفيق الصغير يخاف مني! اثنين من البلهاء! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحرك إلا إذا كنت تريد أن تموت.” تردد صوت أنثوي عميق وجذاب بجوار أذني لينش. قبل أن تتحدث ، لم يشعر لينش بأسلوبها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن اكل سنو قطعة أخرى من اللحم من يدها ، ناح فجأة ، وارتجف جسده بشكل لا إرادي. من الواضح أنه كان خائفا ، لكنه قفز إلى الأمام ، واقفا أمام هيلين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتاح الفرصة للذكر أن يقول اسمه ، أطلق فجأة تأوهًا مكتومًا ، وسقط بشكل ضعيف على الأرض ، وفقد وعيه بشكل غير متوقع! لم يكن رفيقه استثناءً ، فقد وعيه بالمثل.
ظهرت شخصية طويلة من خلفهم ، ثم انطلقت ضحكة عالية وواضحة داخل المختبر. “ذلك الرفيق الصغير يخاف مني! اثنين من البلهاء! “
في المستشفى الخاص تحت الأرض ، كانت هيلين تجلس القرفصاء على الأرض ، مستخدمة سكينًا لتقطيع قطعة كبيرة من اللحم البقري. عندما قطعت قطعة ، وضعتها في منتصف راحة يدها ومدت يدها إلى الأمام. ثم قام المخلوق الغريب المسمى سنو برمي نفسه للأمام ، مستخدمًا لسانه الرشيق لأخذ قطعة اللحم من راحة يدها ، وابتلاعها مباشرة. كان فمه الكبير بشكل غير متناسب مغطى بأسنان حادة ، لكن عملية التغذية لم تجلب ليد هيلين أدنى ضرر.
ظهرت شخصية طويلة من خلفهم ، ثم انطلقت ضحكة عالية وواضحة داخل المختبر. “ذلك الرفيق الصغير يخاف مني! اثنين من البلهاء! “
“من الأفضل أن تقلق على نفسك أولاً!” تردد صوت الأنثى ببرود. بعد ذلك ، تعرض لينش لضربة قوية في مؤخرة رأسه ، وغطى الظلام كل شيء أمام عينيه.
الترجمة: Hunter
تحت ستارة الليل ، اقترب شخصان ببطء من مستشفى بيرسيفوني الخاص. كانت خطواتهم خفيفة ورشيقة ، استعاروا ببراعة التضاريس المحيطة ، وكانت شخصياتهم ممتزجة بالكامل تقريبًا مع الظلام. يبدو أن هؤلاء كانوا خبراء في الإخفاء. ومع ذلك ، كان الجزء الخلفي من أحدهما لا يزال مستهدفًا من قبل مرمى البصر الأمامي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات