الحظ
الفصل 4.3 – الحظ
في كل برلمان الدم ، كان اسم ييفوكا مشهورًا للغاية. لم يكن لافيت يعرف هذا ، ولكن حتى لو كان يعرف ذلك ، فلن ينتبه له كثيرًا. بالنسبة للجثة ، أصبحت كل السمعة بلا معنى.
اختبأت في الظلام. فجأة ، تغلبت عليها حرارة جافة لا توصف ، كما لو كانت هناك ألسنة نيران من حولها. كانت تعلم أن درجة حرارتها ترتفع ، لكن هذا كان لا يمكن تصوره على الإطلاق! بصفتها قاتلة مخضرمة ، منذ أن كانت في العاشرة من عمرها فقط ، تمكنت من جعل درجة حرارة جسدها مماثلة لما يحيط بها طوال الليل. في العصر الجديد حيث يمكن العثور على خبراء يتمتعون برؤية معززة في كل مكان ، فإن عدم جعل درجة حرارة جسم المرء مماثلة لما يحيط به هو نفس المصباح في الظلام ، كما يمكن أن يكون ملفتًا للنظر. في الوقت الحالي ، لم يكن الأمر يتعلق بعدم قدرتها على التحكم في جسدها ، بل إنها لا تستطيع التحكم في حالتها العقلية.
كانت متوترة بشكل لا يوصف.
على هذا النحو ، فهمت خاتمة رفاقها ، وأخيراً غمر الخوف الإغراء والفضول.
في الظلام ، يمكن أن تحمل حقيبتي القمامة اللتان كانتا في القمامة نوعًا من القوة السحرية التي كانت تناديها حاليًا. تصبب العرق باستمرار ، ونقع قناع الوجه الأسود الذي يغطي وجهها. كان ظهرها يرتفع صعودا وهبوطا بسرعة وبقليل ؛ كان من الواضح أنها لا تستطيع التحكم في إيقاع تنفسها.
“متى تحرك؟” كانت هذه هي الفكرة الأولى التي ظهرت في رأسها بعد السقوط.
أخيرًا ، ما زالت غير قادرة على مقاومة هذا النداء الذي كان مثل إغراء الشيطان. مثل شبح ، قفزت ، وتجاوزت الظلام المركز ، ألقت بنفسها في مستشفى بيرسيفوني الخاص.
أصبح هذا المكان بالفعل عش الشيطان.
تم قطع عدة مئات من الأمتار في لحظة. كانت مثل قطة ذات ظهر مقوس ، تقترب بصمت من سلة القمامة هذه. بعد ذلك ، وبمسحة من يدها اليمنى ، ظهرت عدة جروح طويلة على أكياس القمامة الكبيرة ، ثم سقط ما تحمله هذه الأكياس بصوت هالا. هذه المرة ، رأت أخيرًا ما كان بداخل أكياس القمامة: أجزاء من جسم الإنسان! أجزاء الجسم التي تم تقطيعها بشكل عشوائي!
تحت أصوات صرير الكرسي الفولاذي ، أضاءت الشاشة أخيرًا عن غير قصد. أول شيء قفز ، هو الشيء الذي لم يرغب القائد في رؤيته أكثر من غيره.
رأت على أحد الذراعين وشمًا مألوفًا يشير إلى أن هذا كان أحد رفاقها. في هذه الأثناء ، كان من بين أجزاء الجسم الأخرى رأسًا محفوظًا تمامًا ، والوجه كان ينظر إليها للتو. كان هذا رفيقها الآخر.
على هذا النحو ، فهمت خاتمة رفاقها ، وأخيراً غمر الخوف الإغراء والفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدارت فجأة ، وبينما كان جسدها يتحرك ، تم ضغطه بالفعل إلى أقصى حد ، مما سمح لها بالانفجار على الفور بسرعة غير مسبوقة في الهروب!
رأت على أحد الذراعين وشمًا مألوفًا يشير إلى أن هذا كان أحد رفاقها. في هذه الأثناء ، كان من بين أجزاء الجسم الأخرى رأسًا محفوظًا تمامًا ، والوجه كان ينظر إليها للتو. كان هذا رفيقها الآخر.
انطلقت القوة من جسدها ، لكنها لم تترك الأرض. من مؤخرة رقبتها حتى عظم الذنب ، خرج ما مجموعه ستة شرائط من الدم من ظهرها ، حمل الدم أجزاءً من فقرتها وأنسجتها وعضلاتها. كان جسدها يتأرجح ذهابًا وإيابًا ، ويكافح من أجل الوقوف دون حراك ، ومع ذلك ، في النهاية ، لم يعد بإمكانها التحكم في جسدها ، وسقطت أخيرًا بشدة على الأرض. عندما لامس وجهها الأرض ، لم يكن ما شعرت به هو الحديد الخشن ، بل البلاستيك الأملس.
رأت على أحد الذراعين وشمًا مألوفًا يشير إلى أن هذا كان أحد رفاقها. في هذه الأثناء ، كان من بين أجزاء الجسم الأخرى رأسًا محفوظًا تمامًا ، والوجه كان ينظر إليها للتو. كان هذا رفيقها الآخر.
كان ذلك هو كيس القمامة الذي رمى به الرجل للتو.
“متى تحرك؟” كانت هذه هي الفكرة الأولى التي ظهرت في رأسها بعد السقوط.
“تبين أن كيس القمامة هذا قد تم إعداده لي …” كانت هذه هي فكرتها الثانية بعد سقوطها ، بالإضافة إلى فكرتها الأخيرة.
تم فتح البوابة المعدنية مرة أخرى بعد وقوع حادث. غادر لافيت ، وبركلة عرضية ، غُطي جسد القاتلة بكيس القمامة. قام لافيت بربط الكيس ، ثم قام بإلقاء الكيس عرضًا على جانب سلة القمامة قبل المغادرة. في هذه اللحظة ، لفتت انتباهه قطعة معدنية وامضة فجأة. انحنى لافيت ، وألقى نظرة ، ثم قال في نفسه ، “ييفوكا؟ يا له من اسم غريب. هل هي معروفة؟ “
اختبأت في الظلام. فجأة ، تغلبت عليها حرارة جافة لا توصف ، كما لو كانت هناك ألسنة نيران من حولها. كانت تعلم أن درجة حرارتها ترتفع ، لكن هذا كان لا يمكن تصوره على الإطلاق! بصفتها قاتلة مخضرمة ، منذ أن كانت في العاشرة من عمرها فقط ، تمكنت من جعل درجة حرارة جسدها مماثلة لما يحيط بها طوال الليل. في العصر الجديد حيث يمكن العثور على خبراء يتمتعون برؤية معززة في كل مكان ، فإن عدم جعل درجة حرارة جسم المرء مماثلة لما يحيط به هو نفس المصباح في الظلام ، كما يمكن أن يكون ملفتًا للنظر. في الوقت الحالي ، لم يكن الأمر يتعلق بعدم قدرتها على التحكم في جسدها ، بل إنها لا تستطيع التحكم في حالتها العقلية.
بإلقاء غير رسمي ، رسم النقش المعدني قوسًا رشيقًا في الهواء قبل أن يهبط في سلة القمامة.
في الظلام ، يمكن أن تحمل حقيبتي القمامة اللتان كانتا في القمامة نوعًا من القوة السحرية التي كانت تناديها حاليًا. تصبب العرق باستمرار ، ونقع قناع الوجه الأسود الذي يغطي وجهها. كان ظهرها يرتفع صعودا وهبوطا بسرعة وبقليل ؛ كان من الواضح أنها لا تستطيع التحكم في إيقاع تنفسها.
في كل برلمان الدم ، كان اسم ييفوكا مشهورًا للغاية. لم يكن لافيت يعرف هذا ، ولكن حتى لو كان يعرف ذلك ، فلن ينتبه له كثيرًا. بالنسبة للجثة ، أصبحت كل السمعة بلا معنى.
خارج سوق مدينة التنين ، كانت سيارة جيب رثة المظهر تطلق دخانًا أسود كثيفًا ، وهي تسير بصعوبة. لقد كانت تاريخية تمامًا ، السيارة التي كان من المفترض أن يتم التخلص منها لفترة طويلة. حملت الجيب علامتين تجاريتين للاتحاد: كانت السيارة كبيرة وقوة الحصان كبيرة. ومع ذلك ، على الرغم من وجود شخص واحد فقط داخل السيارة ، إلا أنها كانت ضيقة للغاية بحيث كان من الصعب بعض الشيء التنفس.
بعد لحظة وجيزة من الضوضاء ، عاد الليل إلى الهدوء.
كان ذلك هو كيس القمامة الذي رمى به الرجل للتو.
خارج سوق مدينة التنين ، كانت سيارة جيب رثة المظهر تطلق دخانًا أسود كثيفًا ، وهي تسير بصعوبة. لقد كانت تاريخية تمامًا ، السيارة التي كان من المفترض أن يتم التخلص منها لفترة طويلة. حملت الجيب علامتين تجاريتين للاتحاد: كانت السيارة كبيرة وقوة الحصان كبيرة. ومع ذلك ، على الرغم من وجود شخص واحد فقط داخل السيارة ، إلا أنها كانت ضيقة للغاية بحيث كان من الصعب بعض الشيء التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجزء العلوي من جسد القائد كورتيس عارياً وهو يسير بخطوات كبيرة نحو المسكن البسيط والخشن. ومضت بشرته ذات اللون الأسود بإشراق خافت ، ظهرت خطوط عضلاته بشكل مثالي ، وجسمه المربع الشكل يشبه سبيكة فولاذية سوداء. عندما عاد إلى غرفته ، فتح الصندوق الثلجي القديم بشكل لا يصدق ، واخذ علبة من البيرة وصب محتوياته في فمه بشدة. فقط عندما تم إفراغ العلبة بأكملها ، ابتلعها بصوت عالٍ. كان هناك عدد قليل من علب البيرة في الصندوق الثلجي ، لكن القائد أعطاهم فقط بضع نظرات من الرغبة قبل أن يضغط على أسنانه ويغلق الصندوق الثلجي.
وانطلق الجيب أخيرًا في منطقة المستودعات القديمة قبل أن تتوقف. قام السائق بتحريك جسده العريض والمربع ، وهو يخرج من السيارة بصعوبة ويقفز للخارج. عندما هبطت قدميه على الأرض ، اهتز السطح بأكمله.
كانت متوترة بشكل لا يوصف.
كان الجزء العلوي من جسد القائد كورتيس عارياً وهو يسير بخطوات كبيرة نحو المسكن البسيط والخشن. ومضت بشرته ذات اللون الأسود بإشراق خافت ، ظهرت خطوط عضلاته بشكل مثالي ، وجسمه المربع الشكل يشبه سبيكة فولاذية سوداء. عندما عاد إلى غرفته ، فتح الصندوق الثلجي القديم بشكل لا يصدق ، واخذ علبة من البيرة وصب محتوياته في فمه بشدة. فقط عندما تم إفراغ العلبة بأكملها ، ابتلعها بصوت عالٍ. كان هناك عدد قليل من علب البيرة في الصندوق الثلجي ، لكن القائد أعطاهم فقط بضع نظرات من الرغبة قبل أن يضغط على أسنانه ويغلق الصندوق الثلجي.
على هذا النحو ، فهمت خاتمة رفاقها ، وأخيراً غمر الخوف الإغراء والفضول.
بعد فترة وجيزة ، توجه القائد إلى المكتب ، جالسًا على الكرسي الملحوم بالفولاذ. انحنى للخلف ، وفقط عندما وصل إلى وضع مريح ، ضغط على زر الطاقة في النظام الذكي القديم. كان لنظام استخبارات القائد بالفعل عشرين عامًا من التاريخ. حتى يكون قابلا للاستخدام في الوقت الحالي كان حقًا معجزة.
تحت أصوات صرير الكرسي الفولاذي ، أضاءت الشاشة أخيرًا عن غير قصد. أول شيء قفز ، هو الشيء الذي لم يرغب القائد في رؤيته أكثر من غيره.
عندما رأى وجه هيلين الخالي من التعابير ، دفن القائد وجهه في يديه بصوت با.
“تبين أن كيس القمامة هذا قد تم إعداده لي …” كانت هذه هي فكرتها الثانية بعد سقوطها ، بالإضافة إلى فكرتها الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإلقاء غير رسمي ، رسم النقش المعدني قوسًا رشيقًا في الهواء قبل أن يهبط في سلة القمامة.
في الظلام ، يمكن أن تحمل حقيبتي القمامة اللتان كانتا في القمامة نوعًا من القوة السحرية التي كانت تناديها حاليًا. تصبب العرق باستمرار ، ونقع قناع الوجه الأسود الذي يغطي وجهها. كان ظهرها يرتفع صعودا وهبوطا بسرعة وبقليل ؛ كان من الواضح أنها لا تستطيع التحكم في إيقاع تنفسها.
على هذا النحو ، فهمت خاتمة رفاقها ، وأخيراً غمر الخوف الإغراء والفضول.
عندما رأى وجه هيلين الخالي من التعابير ، دفن القائد وجهه في يديه بصوت با.
تم فتح البوابة المعدنية مرة أخرى بعد وقوع حادث. غادر لافيت ، وبركلة عرضية ، غُطي جسد القاتلة بكيس القمامة. قام لافيت بربط الكيس ، ثم قام بإلقاء الكيس عرضًا على جانب سلة القمامة قبل المغادرة. في هذه اللحظة ، لفتت انتباهه قطعة معدنية وامضة فجأة. انحنى لافيت ، وألقى نظرة ، ثم قال في نفسه ، “ييفوكا؟ يا له من اسم غريب. هل هي معروفة؟ “
رأت على أحد الذراعين وشمًا مألوفًا يشير إلى أن هذا كان أحد رفاقها. في هذه الأثناء ، كان من بين أجزاء الجسم الأخرى رأسًا محفوظًا تمامًا ، والوجه كان ينظر إليها للتو. كان هذا رفيقها الآخر.
تحت أصوات صرير الكرسي الفولاذي ، أضاءت الشاشة أخيرًا عن غير قصد. أول شيء قفز ، هو الشيء الذي لم يرغب القائد في رؤيته أكثر من غيره.
الترجمة: Hunter
تحت أصوات صرير الكرسي الفولاذي ، أضاءت الشاشة أخيرًا عن غير قصد. أول شيء قفز ، هو الشيء الذي لم يرغب القائد في رؤيته أكثر من غيره.
خارج سوق مدينة التنين ، كانت سيارة جيب رثة المظهر تطلق دخانًا أسود كثيفًا ، وهي تسير بصعوبة. لقد كانت تاريخية تمامًا ، السيارة التي كان من المفترض أن يتم التخلص منها لفترة طويلة. حملت الجيب علامتين تجاريتين للاتحاد: كانت السيارة كبيرة وقوة الحصان كبيرة. ومع ذلك ، على الرغم من وجود شخص واحد فقط داخل السيارة ، إلا أنها كانت ضيقة للغاية بحيث كان من الصعب بعض الشيء التنفس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات