حياة جديدة
الفصل 6.4 – حياة جديدة
ومع ذلك ، أطلقت العاصفة النارية فجأة ضوءًا أزرقًا باهرًا ، ثم انطلق شهاب أزرق متوهج من النيران ، ليغطي عدة مئات من الأمتار من مسافة في أقل من نصف ثانية. تقريبًا في اللحظة التي طارت فيها من العاصفة النارية ، وصلت بالفعل إلى جمجمة هذا الثور!
جرفت الحرارة الثلج من حولهم منذ فترة طويلة ، وكشفت عن بقع من الأرض المتجمدة واحدة تلو الأخرى. جميع أنواع المخلوقات الصغيرة التي كانت في سبات تحت الأرض المتجمدة انطلقت من الأرض ، وفي اللحظة التي غادرت فيها الأرض تقريبًا ، بدأت أجسامها تتوسع ، في غمضة عين تحولت إلى قنابل مليئة بالسائل الناري!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه قطعة من المعدن تم حرقها إلى أقصى الحدود. امام الطاقة الحركية الهائلة وألسنة اللهب التي تصل إلى عدة آلاف من الدرجات ، كان حتى الفولاذ سيصبح ناعمًا مثل التوفو. مرت الرصاصة الكهرومغناطيسية بسهولة عبر رأس الثور، ثم غادرت من خلال ذيله ، وحلقت على الفور بعيدة في المسافة.
انفجرت الكرات النارية باستمرار ، مما أدى إلى تيارات الحرارة المدمرة على الفور في المنطقة بأكملها. أطلق المحتوى المائي في التندرا بخارًا على الفور ، ثم تم تكسيره أيضًا بسبب ارتفاع درجة الحرارة ، مما أدى إلى خلق بيئة تسمح لهذه النيران بالازدهار بدرجة أكبر. تسببت موجات الانفجار في انقلاب قطعة تلو الأخرى من التندرا ، وستذيبها الحرارة ، وتحولها إلى حالات نصف صلبة مثل الصهارة.
بواسطة تيار الحرارة المتدفق في السماء ، من وقت لآخر ، ستكون هناك أشعة ضوئية تشبه أشعة الليزر عالية الطاقة ، هذه الحزم الضوئية عالية الطاقة التي تمتلك قوة مدمرة تفوق بكثير قوة الليزر التي تجتاح مترًا فوق سطح الأرض! إذا كان هناك أي شخص يركض داخل التيارات النارية ، فسيتم تقطيعه مباشرة إلى نصفين عند الخصر بواسطة أشعة الضوء هذه!
“بعض الشيء.” بعد التحدث ، امتص سو فجأة نفسًا باردًا من الهواء ، ووجهه الوسيم مشوه قليلاً من الألم.
كانوا مجرد مخلوقات صغيرة كانت في سبات تحت التندرا ، لكن القوة التدميرية التي أطلقوها بشكل غير متوقع تجاوزت قوة المدفع الثقيل!
أمسك سو مادلين وضغطها على الأرض من كتف إلى كتف مع سيرفاناس. ثم ألقى بنفسه وغطاهم من تحته. غطت تيارات الحرارة والرياح المجنونة الثلاثة على الفور ، استمرت سلسلات من الطاقة المميتة كادت أن تحطم ظهر سو أثناء مرورهم. سقطت ألسنة اللهب على جسد سو بعد تكتل مثل السائل ، مما أدى إلى حرقه حتى ظهرت أصوات زي زي ولا حتى هدير العاصفة النارية الهائج يمكن أن يقمعه.
عندما اقتحمت هذه المخلوقات الصغيرة الأرض ، حمل سو بالفعل سيرفاناس على بعد أكثر من عشرة أمتار ، تم تقطيع المخلوقين الصغيرين اللذين كانا في نطاق الانفجار إلى نصفين بواسطة شفرات العظام الممتدة من ذراعيه. استولت مادلين أيضًا على الفاصل الزمني القصير بين الهجمات للاندفاع إلى جانب سو. كانت طريقتها في التعامل مع هذه القنابل أكثر بساطة وفعالية ، حيث لوحت بالسيف الثقيل مباشرة لإرسال المخلوقات الصغيرة إلى مسافة بعيدة.
أمسك سو مادلين وضغطها على الأرض من كتف إلى كتف مع سيرفاناس. ثم ألقى بنفسه وغطاهم من تحته. غطت تيارات الحرارة والرياح المجنونة الثلاثة على الفور ، استمرت سلسلات من الطاقة المميتة كادت أن تحطم ظهر سو أثناء مرورهم. سقطت ألسنة اللهب على جسد سو بعد تكتل مثل السائل ، مما أدى إلى حرقه حتى ظهرت أصوات زي زي ولا حتى هدير العاصفة النارية الهائج يمكن أن يقمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انسحبت العاصفة النارية أخيرًا. نهض سو ببطء ، وأزال ملابسه القتالية الذائبة بالفعل. كان جسده العاري مغطى بحبيبات كريستالية دقيقة ، لكن الجلد المصنوع من هذه الحبيبات الكريستالية كان لا يزال متفحماً بشدة. كانت البندقية الكهرومغناطيسية لا تزال تطلق حرارة كبيرة. عندما انجرفت قطعة من ملابسه القتالية إلى أسفل وتمسكت بالبندقية ، ارتفعت على الفور خصلة من الدخان الصافي. حاول سو أن يمد جسده ، لكن الألم الناتج جعل حاجبيه متماسكين على الفور.
خارج منطقة العاصفة النارية ، اندفع ثور ثلجي متحول. خرج الهواء السميك من أنفه ، وبغض النظر عن عيونه المحتقنة بالدم ، فإنه لا يبدو مختلفًا عن الثور العادي. ومع ذلك ، كانت سرعة الاندفاع تقترب بالفعل من مائة وخمسين كيلومترًا ، وعندما هبطت حوافره الأربعة ، لم تتلامس أبدًا مع الأرض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيون الثور الهائلة تعكس بالفعل العاصفة النارية القادمة ، ونتيجة لذلك ، بدأت في الجري بمزيد من الشراسة. سيستغرق عدة مئات من الأمتار بضع ثوانٍ فقط.
ومع ذلك ، أطلقت العاصفة النارية فجأة ضوءًا أزرقًا باهرًا ، ثم انطلق شهاب أزرق متوهج من النيران ، ليغطي عدة مئات من الأمتار من مسافة في أقل من نصف ثانية. تقريبًا في اللحظة التي طارت فيها من العاصفة النارية ، وصلت بالفعل إلى جمجمة هذا الثور!
ومع ذلك ، أطلقت العاصفة النارية فجأة ضوءًا أزرقًا باهرًا ، ثم انطلق شهاب أزرق متوهج من النيران ، ليغطي عدة مئات من الأمتار من مسافة في أقل من نصف ثانية. تقريبًا في اللحظة التي طارت فيها من العاصفة النارية ، وصلت بالفعل إلى جمجمة هذا الثور!
كانت أفكار الشاب مشوشة بعض الشيء. لقد أراد حقًا أن يسأل “لماذا أنا” ، لكن حدسه أوقف هذا السؤال الغبي في زوايا شفتيه. قبل بصمت المرذاذ للجرح الخارجي ، ووضعه بشكل موحد على ظهر سو. كانت جميع الحبيبات الكريستالية قد انسحبت بالفعل من ظهر سو ، تاركة وراءها فقط مساحات كبيرة من الجلد المتشقق. تساقط الجلد المتفحم باستمرار ليحل محله أنسجة عضلية جديدة ذات لون فاتح. ترك مرذاذ الجرح الخارجي طبقة من الغطاء فوق الأنسجة الجديدة. مع سرعة تجديد سو ، سيتم إنتاج طبقة جديدة تمامًا من الجلد قريبًا.
كانت هذه قطعة من المعدن تم حرقها إلى أقصى الحدود. امام الطاقة الحركية الهائلة وألسنة اللهب التي تصل إلى عدة آلاف من الدرجات ، كان حتى الفولاذ سيصبح ناعمًا مثل التوفو. مرت الرصاصة الكهرومغناطيسية بسهولة عبر رأس الثور، ثم غادرت من خلال ذيله ، وحلقت على الفور بعيدة في المسافة.
كان هذا الثور هو القاتل الحقيقي داخل هذا الفخ بأكمله ، ولكن قبل أن يتمكن من عرض استخدامه ، أطلق عليه سو في وقت مبكر.
انهار جسد الثور بصمت. عندما تم فتح جلده ، لم يكن ما تم الكشف عنه هو اللحم والأعضاء الداخلية ، بل بالأحرى مساحة من الإشراق الأزرق المتلألئ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انسحبت العاصفة النارية أخيرًا. نهض سو ببطء ، وأزال ملابسه القتالية الذائبة بالفعل. كان جسده العاري مغطى بحبيبات كريستالية دقيقة ، لكن الجلد المصنوع من هذه الحبيبات الكريستالية كان لا يزال متفحماً بشدة. كانت البندقية الكهرومغناطيسية لا تزال تطلق حرارة كبيرة. عندما انجرفت قطعة من ملابسه القتالية إلى أسفل وتمسكت بالبندقية ، ارتفعت على الفور خصلة من الدخان الصافي. حاول سو أن يمد جسده ، لكن الألم الناتج جعل حاجبيه متماسكين على الفور.
كان هذا لون البلازما!
أمسك سو مادلين وضغطها على الأرض من كتف إلى كتف مع سيرفاناس. ثم ألقى بنفسه وغطاهم من تحته. غطت تيارات الحرارة والرياح المجنونة الثلاثة على الفور ، استمرت سلسلات من الطاقة المميتة كادت أن تحطم ظهر سو أثناء مرورهم. سقطت ألسنة اللهب على جسد سو بعد تكتل مثل السائل ، مما أدى إلى حرقه حتى ظهرت أصوات زي زي ولا حتى هدير العاصفة النارية الهائج يمكن أن يقمعه.
صبغ الإشعاع الأزرق اللون على الفور كل شيء في نطاق مائة متر ، تجول حوله عدة عشرات من مجالات الكهرباء بأحجام مختلفة. بدوا أنيقين ولطيفين ، لكن كل مجال من مجالات البرق يحتوي على طاقة مرعبة.
كانت عيون الثور الهائلة تعكس بالفعل العاصفة النارية القادمة ، ونتيجة لذلك ، بدأت في الجري بمزيد من الشراسة. سيستغرق عدة مئات من الأمتار بضع ثوانٍ فقط.
كان هذا الثور هو القاتل الحقيقي داخل هذا الفخ بأكمله ، ولكن قبل أن يتمكن من عرض استخدامه ، أطلق عليه سو في وقت مبكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه عملية مؤلمة للغاية.
انسحبت العاصفة النارية أخيرًا. نهض سو ببطء ، وأزال ملابسه القتالية الذائبة بالفعل. كان جسده العاري مغطى بحبيبات كريستالية دقيقة ، لكن الجلد المصنوع من هذه الحبيبات الكريستالية كان لا يزال متفحماً بشدة. كانت البندقية الكهرومغناطيسية لا تزال تطلق حرارة كبيرة. عندما انجرفت قطعة من ملابسه القتالية إلى أسفل وتمسكت بالبندقية ، ارتفعت على الفور خصلة من الدخان الصافي. حاول سو أن يمد جسده ، لكن الألم الناتج جعل حاجبيه متماسكين على الفور.
أمسك سو مادلين وضغطها على الأرض من كتف إلى كتف مع سيرفاناس. ثم ألقى بنفسه وغطاهم من تحته. غطت تيارات الحرارة والرياح المجنونة الثلاثة على الفور ، استمرت سلسلات من الطاقة المميتة كادت أن تحطم ظهر سو أثناء مرورهم. سقطت ألسنة اللهب على جسد سو بعد تكتل مثل السائل ، مما أدى إلى حرقه حتى ظهرت أصوات زي زي ولا حتى هدير العاصفة النارية الهائج يمكن أن يقمعه.
“هل يؤلم كثيرا؟” وقفت مادلين بجانب سو ، وعلقت رأسها قليلاً كما سألت. تم خفض رأس سيرفاناس تمامًا ولم يتكلم بكلمة واحدة.
“بعض الشيء.” بعد التحدث ، امتص سو فجأة نفسًا باردًا من الهواء ، ووجهه الوسيم مشوه قليلاً من الألم.
أنتجت مادلين رذاذًا خارجيًا للجروح من حقيبتها ، وأعطته لسيرفاناس ، ثم أمرت ، “اذهب ، ساعده في رشه!”
كانت أفكار الشاب مشوشة بعض الشيء. لقد أراد حقًا أن يسأل “لماذا أنا” ، لكن حدسه أوقف هذا السؤال الغبي في زوايا شفتيه. قبل بصمت المرذاذ للجرح الخارجي ، ووضعه بشكل موحد على ظهر سو. كانت جميع الحبيبات الكريستالية قد انسحبت بالفعل من ظهر سو ، تاركة وراءها فقط مساحات كبيرة من الجلد المتشقق. تساقط الجلد المتفحم باستمرار ليحل محله أنسجة عضلية جديدة ذات لون فاتح. ترك مرذاذ الجرح الخارجي طبقة من الغطاء فوق الأنسجة الجديدة. مع سرعة تجديد سو ، سيتم إنتاج طبقة جديدة تمامًا من الجلد قريبًا.
كانت هذه عملية مؤلمة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه عملية مؤلمة للغاية.
“لنذهب. هذه اللعبة لا يزال لديها وقت متبقي “. قال سو بطريقة ذات مغزى.
جرّت مادلين سيفها الثقيل ، واتبعته بهدوء شمالًا. أضاءت عينا سيرفاناس ، ورائهما بإحكام. نظرًا لأن اللعبة لم تنتهي بعد ، فهذا يعني أن لديه ما يكفي من الوقت ليصبح أكثر قوة وقوة بما يكفي ليكون قادرًا على المشاركة في هذا النوع من المعارك بدلاً من أن يكون عبئًا كما هو الحال الآن.
كان هذا الثور هو القاتل الحقيقي داخل هذا الفخ بأكمله ، ولكن قبل أن يتمكن من عرض استخدامه ، أطلق عليه سو في وقت مبكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه قطعة من المعدن تم حرقها إلى أقصى الحدود. امام الطاقة الحركية الهائلة وألسنة اللهب التي تصل إلى عدة آلاف من الدرجات ، كان حتى الفولاذ سيصبح ناعمًا مثل التوفو. مرت الرصاصة الكهرومغناطيسية بسهولة عبر رأس الثور، ثم غادرت من خلال ذيله ، وحلقت على الفور بعيدة في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقتحمت هذه المخلوقات الصغيرة الأرض ، حمل سو بالفعل سيرفاناس على بعد أكثر من عشرة أمتار ، تم تقطيع المخلوقين الصغيرين اللذين كانا في نطاق الانفجار إلى نصفين بواسطة شفرات العظام الممتدة من ذراعيه. استولت مادلين أيضًا على الفاصل الزمني القصير بين الهجمات للاندفاع إلى جانب سو. كانت طريقتها في التعامل مع هذه القنابل أكثر بساطة وفعالية ، حيث لوحت بالسيف الثقيل مباشرة لإرسال المخلوقات الصغيرة إلى مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يؤلم كثيرا؟” وقفت مادلين بجانب سو ، وعلقت رأسها قليلاً كما سألت. تم خفض رأس سيرفاناس تمامًا ولم يتكلم بكلمة واحدة.
أنتجت مادلين رذاذًا خارجيًا للجروح من حقيبتها ، وأعطته لسيرفاناس ، ثم أمرت ، “اذهب ، ساعده في رشه!”
صبغ الإشعاع الأزرق اللون على الفور كل شيء في نطاق مائة متر ، تجول حوله عدة عشرات من مجالات الكهرباء بأحجام مختلفة. بدوا أنيقين ولطيفين ، لكن كل مجال من مجالات البرق يحتوي على طاقة مرعبة.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، أطلقت العاصفة النارية فجأة ضوءًا أزرقًا باهرًا ، ثم انطلق شهاب أزرق متوهج من النيران ، ليغطي عدة مئات من الأمتار من مسافة في أقل من نصف ثانية. تقريبًا في اللحظة التي طارت فيها من العاصفة النارية ، وصلت بالفعل إلى جمجمة هذا الثور!
ومع ذلك ، أطلقت العاصفة النارية فجأة ضوءًا أزرقًا باهرًا ، ثم انطلق شهاب أزرق متوهج من النيران ، ليغطي عدة مئات من الأمتار من مسافة في أقل من نصف ثانية. تقريبًا في اللحظة التي طارت فيها من العاصفة النارية ، وصلت بالفعل إلى جمجمة هذا الثور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 6.4 – حياة جديدة
ومع ذلك ، أطلقت العاصفة النارية فجأة ضوءًا أزرقًا باهرًا ، ثم انطلق شهاب أزرق متوهج من النيران ، ليغطي عدة مئات من الأمتار من مسافة في أقل من نصف ثانية. تقريبًا في اللحظة التي طارت فيها من العاصفة النارية ، وصلت بالفعل إلى جمجمة هذا الثور!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات