عدو الحياة
الفصل 16.1 – عدو الحياة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من رغبته في الوصول إلى مكان الحدث على الفور ، إلا أن سو لم يزيد من سرعته ، بل تباطأ قليلاً. بهذه الطريقة ، عندما يصل إلى وجهته ، كان سو لا يزال مليئًا بالقدرة على التحمل ، مما يسمح له بخوض معركة طويلة الأمد بقوته المثالية.
عند الركض بأقصى سرعة ، يمكن لسو أن يحافظ بثبات على سرعة ثلاثمائة كيلومتر في الساعة. تجاوزت هذه السرعة بالفعل المركبة الخارقة للعصر القديم. ومع ذلك ، كان العصر الجديد هو عصر انخفاض السرعة ، لأنه لم تعد هناك طرق سريعة واسعة وسلسة ، وكانت مدارج المطارات مليئة بالأعشاب المفترسة.
في بيئة الأراضي الجليدية ، يمكن أن يصل سو أيضًا إلى سرعة قريبة من 200 كيلومتر ، أو بمعنى أدق ، لم يكن يركض ، بل كان ينزلق بالقرب من سطح الثلج. باستخدام القدرات السحرية لتطبيق مجال قوة دفاعية رقيق حوله ، لن يتغلب فقط على الاحتكاك الجوي ، بل سيحافظ أيضًا على فجوة بين جسمه وسطح الثلج. في ظل هذا النوع من الحالات ، أصبح الهواء أفضل مادة للانزلاق. كانت وضعية سو غريبة للغاية. أثناء الطيران فوق سطح الثلج ، تم إمساك يديه بشكل مستقيم تمامًا أمامه ، في حين أن ساقيه تحدت تمامًا البنية التشريحية للإنسان ، وانقلبت المفاصل وهو ينزل بقوة على الأرض العظيمة ، كل ختم كافٍ ليحرك الآخر. أربعين إلى خمسين مترا.
هذا هو السبب في أن سو يمكن اعتباره بالفعل شكلاً من أشكال الحياة عالية السرعة.
خلفه على بعد عشرة كيلومترات أو نحو ذلك ، كانت مادلين تتحرك بسرعة أيضًا.
كان هذا هو الجزء الأكثر رعبا من سو.
في بيئة الأراضي الجليدية ، يمكن أن يصل سو أيضًا إلى سرعة قريبة من 200 كيلومتر ، أو بمعنى أدق ، لم يكن يركض ، بل كان ينزلق بالقرب من سطح الثلج. باستخدام القدرات السحرية لتطبيق مجال قوة دفاعية رقيق حوله ، لن يتغلب فقط على الاحتكاك الجوي ، بل سيحافظ أيضًا على فجوة بين جسمه وسطح الثلج. في ظل هذا النوع من الحالات ، أصبح الهواء أفضل مادة للانزلاق. كانت وضعية سو غريبة للغاية. أثناء الطيران فوق سطح الثلج ، تم إمساك يديه بشكل مستقيم تمامًا أمامه ، في حين أن ساقيه تحدت تمامًا البنية التشريحية للإنسان ، وانقلبت المفاصل وهو ينزل بقوة على الأرض العظيمة ، كل ختم كافٍ ليحرك الآخر. أربعين إلى خمسين مترا.
عند الركض بأقصى سرعة ، يمكن لسو أن يحافظ بثبات على سرعة ثلاثمائة كيلومتر في الساعة. تجاوزت هذه السرعة بالفعل المركبة الخارقة للعصر القديم. ومع ذلك ، كان العصر الجديد هو عصر انخفاض السرعة ، لأنه لم تعد هناك طرق سريعة واسعة وسلسة ، وكانت مدارج المطارات مليئة بالأعشاب المفترسة.
خلفه على بعد عشرة كيلومترات أو نحو ذلك ، كانت مادلين تتحرك بسرعة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حركات الجري للسيدة الشابة رشيقة وفعالة للغاية ، وكانت كل حركة مثالية ، مما رفع كفاءة استخدام الطاقة إلى أقصى حدودها. لم يتمكن أي متخصصين في الحركة من تحديد أدنى عيب في وضعية الجري ، حيث اظهرت إمكانات جسم الإنسان إلى أقصى حد. ومع ذلك ، لم يكن الجري عموديًا أنسب طريقة للحركة. بغض النظر عما إذا كانت السرعة أو القدرة على التحمل ، كانت أدنى بكثير من الحيوانات التي كانت تجري على أربعة أطراف. لم يكن السبب الذي جعل البشر يحكمون الكوكب من خلال قوتهم القتالية الفردية في البداية.
كانت حركات الجري للسيدة الشابة رشيقة وفعالة للغاية ، وكانت كل حركة مثالية ، مما رفع كفاءة استخدام الطاقة إلى أقصى حدودها. لم يتمكن أي متخصصين في الحركة من تحديد أدنى عيب في وضعية الجري ، حيث اظهرت إمكانات جسم الإنسان إلى أقصى حد. ومع ذلك ، لم يكن الجري عموديًا أنسب طريقة للحركة. بغض النظر عما إذا كانت السرعة أو القدرة على التحمل ، كانت أدنى بكثير من الحيوانات التي كانت تجري على أربعة أطراف. لم يكن السبب الذي جعل البشر يحكمون الكوكب من خلال قوتهم القتالية الفردية في البداية.
قرر الاختلاف في طرق الجري التباين في السرعة بين السيدة الشابة وسو. في بيئة السهول الثلجية هذه ، كان لا يزال يتعين عليها حمل سيرفاناس ، مما قلل من سرعتها إلى ما يزيد قليلاً عن مائة كيلومتر في الساعة. على هذا النحو ، اتسع الاختلاف بينهما أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حركات الجري للسيدة الشابة رشيقة وفعالة للغاية ، وكانت كل حركة مثالية ، مما رفع كفاءة استخدام الطاقة إلى أقصى حدودها. لم يتمكن أي متخصصين في الحركة من تحديد أدنى عيب في وضعية الجري ، حيث اظهرت إمكانات جسم الإنسان إلى أقصى حد. ومع ذلك ، لم يكن الجري عموديًا أنسب طريقة للحركة. بغض النظر عما إذا كانت السرعة أو القدرة على التحمل ، كانت أدنى بكثير من الحيوانات التي كانت تجري على أربعة أطراف. لم يكن السبب الذي جعل البشر يحكمون الكوكب من خلال قوتهم القتالية الفردية في البداية.
في هذا الوقت ، أصبحت حواس سو أكثر وضوحًا. كان يعلم جيدًا أن هناك نوعين من الوجود كان عليه أن ينتبه جيدًا لمائة كيلومتر أو نحو ذلك أمامه. لم يستطع أن يقول على وجه اليقين ما هي هذه الأشياء ، لكن ردة الفعل هذه جعلت غرائزه تتصاعد! يكاد لا يستطيع قمع جسده ، ويرغب في استخدام الهجوم الشديد باستمرار للحاق بالركب بسرعة. فقط ، إذا فعل ذلك ، ستزداد سرعته بشكل حاد إلى ما يزيد عن خمسمائة كيلومتر في الساعة ، ولكن عندما يصل إلى هدفه ، ستُستنفد معظم قدرته على التحمل ، وبالتالي ستؤثر بشدة على قوته القتالية.
في بيئة الأراضي الجليدية ، يمكن أن يصل سو أيضًا إلى سرعة قريبة من 200 كيلومتر ، أو بمعنى أدق ، لم يكن يركض ، بل كان ينزلق بالقرب من سطح الثلج. باستخدام القدرات السحرية لتطبيق مجال قوة دفاعية رقيق حوله ، لن يتغلب فقط على الاحتكاك الجوي ، بل سيحافظ أيضًا على فجوة بين جسمه وسطح الثلج. في ظل هذا النوع من الحالات ، أصبح الهواء أفضل مادة للانزلاق. كانت وضعية سو غريبة للغاية. أثناء الطيران فوق سطح الثلج ، تم إمساك يديه بشكل مستقيم تمامًا أمامه ، في حين أن ساقيه تحدت تمامًا البنية التشريحية للإنسان ، وانقلبت المفاصل وهو ينزل بقوة على الأرض العظيمة ، كل ختم كافٍ ليحرك الآخر. أربعين إلى خمسين مترا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت درجة حرارة جسم سو في الارتفاع ، حتى أن عينه اليسرى الخضراء أطلقت شعاعًا من الضوء يزيد طوله عن عشرة سنتيمترات. بدأت مراكز المعالجة البالغ عددها ألف وثلاثين نواة بالكامل ، ثم بدأت نقاط التطور المتبقية في جسده والتي يبلغ عددها 500 في الانحدار بسرعة ، مما أدى إلى بناء 70 نواة ذكاء جديدة على حساب نقطتين تطور لكل منهما. كانت نوى الذكاء الجديدة مختلفة عن تلك الموجودة لديه بالفعل. لقد كانت أكبر وأكثر فاعلية ، فاعلية كل فرد تعادل خمسة أضعاف فعالية الأقدم ، لكن كمية نقاط التطور التي استهلكوها كانت ثمانية أضعاف تلك الموجودة في الأصل. يمكن اعتبارها بمثابة نوى ذكاء من الجيل الثاني ، حيث تم جمع عشرة منها معًا بما يعادل ذكاء الشخص العادي. والأهم من ذلك أنهم كانوا مجهزين بذكاء أولي ، وقادرون على تنفيذ قرارات بسيطة بشكل مستقل بدلاً من مجرد قبول الأوامر وتحقيق نتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت القدرة على إنتاج نوى الذكاء من الجيل الثاني هو النجاح الرئيسي الذي حصل عليه سو من نهب شظية إرادة برايدكلا. ستستغرق النوى الجديدة ساعة حتى تكتمل تمامًا ، ولن تؤثر على المعركة المقبلة كثيرًا ، لكن غرائز سو وحدسه شعرت أن المعركة التي كانت على وشك البدء لن تنتهي في فترة زمنية قصيرة. كما حث الشعور الهائل بالخطر سو على تحديد القرار في إنتاج كميات كبيرة من نوى الذكاء من الجيل الثاني. قد تكون نوى الحوسبة القديمة غير كافية للتعامل مع التحدي الوشيك. 70 نواة ذكاء من الجيل الثاني تعني 140 نقطة تطور ، وكان لابد من استخدام عشر نقاط تطور أخرى لدمجها في كيان كامل ، بالإضافة إلى دمجها في الشبكة الحالية بالفعل من النوى الحاسوبية. لم يكن إنتاج نسيج عصبي بسيط وشبكة عصبية كافيًا ؛ كان على المرء إجراء تغيير على المستوى الجيني ، وعندها فقط يصبح حقًا جزءًا من الجسم البيولوجي. إذا لم يتم ذلك ، فستكون مشابهة للخلايا السرطانية التي تضر أكثر مما تنفع. كلما ارتفع مستوى التطور ، زادت التغييرات المطلوبة على المستوى الجيني ، مما يعني الاستهلاك المقابل لنقاط التطور.
على الرغم من رغبته في الوصول إلى مكان الحدث على الفور ، إلا أن سو لم يزيد من سرعته ، بل تباطأ قليلاً. بهذه الطريقة ، عندما يصل إلى وجهته ، كان سو لا يزال مليئًا بالقدرة على التحمل ، مما يسمح له بخوض معركة طويلة الأمد بقوته المثالية.
أثناء القتال ضد لورد البحر المتجمد ، نهب سو كميات كبيرة من الجينات الجديدة من رجال الأسماك الجدد والقرش ، علاوة على تحويلها إلى نقاط تطور. كان تردد سو الأصلي حول ما إذا كان سيتم استخدام نقاط التطور هذه على مستوى جديد من مجال الإدراك من المستوى العاشر أو تطوير مجالين قتاليين كاملين من المستوى التاسع أو قدرات المجال السحري. بعد كل شيء ، سيكون لهذا الأخير تأثير مباشر أكثر على قوته القتالية. ومع ذلك ، فإن بناء نوى الذكاء الجديدة قضى على هذه الأفكار. إذا أراد الحصول على قدر كبير من نقاط التطور ، فعليه أن يجد المزيد من الكائنات المتحولة الجديدة تمامًا. لم يكن هذا بالتأكيد مسألة بسيطة. في طفرة المخلوقات ، أدى معظمها إلى الفشل أو لم يكن لديها القدرة على النمو أكثر ، مما يجعلها عديمة الفائدة في مساعدة سو. كان هذا اختصارًا ، حيث كان الحصول على نقاط التطور من خلال المعركة أبطأ بكثير.
عند الركض بأقصى سرعة ، يمكن لسو أن يحافظ بثبات على سرعة ثلاثمائة كيلومتر في الساعة. تجاوزت هذه السرعة بالفعل المركبة الخارقة للعصر القديم. ومع ذلك ، كان العصر الجديد هو عصر انخفاض السرعة ، لأنه لم تعد هناك طرق سريعة واسعة وسلسة ، وكانت مدارج المطارات مليئة بالأعشاب المفترسة.
مع انخفاض المسافة بين مصدري القلق و سو تدريجيًا ، دخل سو أيضًا في موقف المعركة بسرعة. تم إغلاق جميع المشاعر التي من شأنها أن تؤثر على حكمه ، وتحول تمامًا إلى سلاح بارد وفعال للغاية ولا يرحم. لم يقتصر الأمر على غرائزه فحسب ، بل دخل وعي سو أيضًا في هذا النوع من الحالات.
في بيئة الأراضي الجليدية ، يمكن أن يصل سو أيضًا إلى سرعة قريبة من 200 كيلومتر ، أو بمعنى أدق ، لم يكن يركض ، بل كان ينزلق بالقرب من سطح الثلج. باستخدام القدرات السحرية لتطبيق مجال قوة دفاعية رقيق حوله ، لن يتغلب فقط على الاحتكاك الجوي ، بل سيحافظ أيضًا على فجوة بين جسمه وسطح الثلج. في ظل هذا النوع من الحالات ، أصبح الهواء أفضل مادة للانزلاق. كانت وضعية سو غريبة للغاية. أثناء الطيران فوق سطح الثلج ، تم إمساك يديه بشكل مستقيم تمامًا أمامه ، في حين أن ساقيه تحدت تمامًا البنية التشريحية للإنسان ، وانقلبت المفاصل وهو ينزل بقوة على الأرض العظيمة ، كل ختم كافٍ ليحرك الآخر. أربعين إلى خمسين مترا.
خارج نوى ذكائه الأصلية ، بدأ إنتاج 30 نواة ذكاء جديدة أخرى. كانت قدرة المستوى العاشر متغيرًا غير معروف ، ولم تكن بالضرورة قادرة على تحقيق أي ترقية مباشرة لقوته القتالية. أولى سو أهمية أكبر لاحتياجاته الحالية. مع تقصير المسافة ، أصبح إدراكه أكثر وضوحًا ، اكتشف سو بالفعل أن أحد الأجسام البيولوجية قد يكون كبيرًا للغاية ، المنطقة بالنسبة لإدراكه ليست سوى جزء صغير من جسده الأصلي. في عالم ادراك سو ، تحت شعلة الحياة التي كانت مشتعلة بشكل ساطع كان هناك ظل واسع. على هذا النحو ، كانت النوى الذكاء الثلاثين التي تم إنتاجها حديثًا هي خطة سو للتعامل مع ما هو غير متوقع.
على الرغم من رغبته في الوصول إلى مكان الحدث على الفور ، إلا أن سو لم يزيد من سرعته ، بل تباطأ قليلاً. بهذه الطريقة ، عندما يصل إلى وجهته ، كان سو لا يزال مليئًا بالقدرة على التحمل ، مما يسمح له بخوض معركة طويلة الأمد بقوته المثالية.
على الرغم من رغبته في الوصول إلى مكان الحدث على الفور ، إلا أن سو لم يزيد من سرعته ، بل تباطأ قليلاً. بهذه الطريقة ، عندما يصل إلى وجهته ، كان سو لا يزال مليئًا بالقدرة على التحمل ، مما يسمح له بخوض معركة طويلة الأمد بقوته المثالية.
مع انخفاض المسافة بين مصدري القلق و سو تدريجيًا ، دخل سو أيضًا في موقف المعركة بسرعة. تم إغلاق جميع المشاعر التي من شأنها أن تؤثر على حكمه ، وتحول تمامًا إلى سلاح بارد وفعال للغاية ولا يرحم. لم يقتصر الأمر على غرائزه فحسب ، بل دخل وعي سو أيضًا في هذا النوع من الحالات.
الفصل 16.1 – عدو الحياة
كان هذا هو الجزء الأكثر رعبا من سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قرر الاختلاف في طرق الجري التباين في السرعة بين السيدة الشابة وسو. في بيئة السهول الثلجية هذه ، كان لا يزال يتعين عليها حمل سيرفاناس ، مما قلل من سرعتها إلى ما يزيد قليلاً عن مائة كيلومتر في الساعة. على هذا النحو ، اتسع الاختلاف بينهما أكثر فأكثر.
خارج نوى ذكائه الأصلية ، بدأ إنتاج 30 نواة ذكاء جديدة أخرى. كانت قدرة المستوى العاشر متغيرًا غير معروف ، ولم تكن بالضرورة قادرة على تحقيق أي ترقية مباشرة لقوته القتالية. أولى سو أهمية أكبر لاحتياجاته الحالية. مع تقصير المسافة ، أصبح إدراكه أكثر وضوحًا ، اكتشف سو بالفعل أن أحد الأجسام البيولوجية قد يكون كبيرًا للغاية ، المنطقة بالنسبة لإدراكه ليست سوى جزء صغير من جسده الأصلي. في عالم ادراك سو ، تحت شعلة الحياة التي كانت مشتعلة بشكل ساطع كان هناك ظل واسع. على هذا النحو ، كانت النوى الذكاء الثلاثين التي تم إنتاجها حديثًا هي خطة سو للتعامل مع ما هو غير متوقع.
هذا هو السبب في أن سو يمكن اعتباره بالفعل شكلاً من أشكال الحياة عالية السرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة:Hunter
عند الركض بأقصى سرعة ، يمكن لسو أن يحافظ بثبات على سرعة ثلاثمائة كيلومتر في الساعة. تجاوزت هذه السرعة بالفعل المركبة الخارقة للعصر القديم. ومع ذلك ، كان العصر الجديد هو عصر انخفاض السرعة ، لأنه لم تعد هناك طرق سريعة واسعة وسلسة ، وكانت مدارج المطارات مليئة بالأعشاب المفترسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات