عدو الحياة
الفصل 16.3 – عدو الحياة
الشخص الذي تولى القيادة كان فرس النبي الذئب. من وجهة نظرها ، فإن مظهر سو لا علاقة له بالجمال ، بل يحمل الرعب فقط. يبدو أنه حصل على بعض الأوامر الغامضة ، مما يجعل عدة عشرات من الغدد في جسمه تفرز هرمونات في وقت واحد ، وهذه الهرمونات تصل إلى الجسم بأكمله من خلال مجرى الدم المتصاعد. لقد طغى وعيه القاسي والوحشي على خوفه الفطري على الفور ، مما جعله يطلق هديرًا هائجًا ، وهو نصل يخترق بشدة نحو سو!
نسبيًا ، يبدو أن عرض سيرفاناس للقوة يتجاوز بكثير عرض سو و مادلين. دعم الشاب لنفسه مجالًا للقوة المضادة للجاذبية ، وبهذه الطريقة ، يمكنه التحرك حتى في المستنقع. كانت شفتاه الأحمر اللامعتان ساطعتان لدرجة أنهما يبدوان وكأنهما يتساقطان من الدم ، كما أن شعره القصير يتحول إلى اللون الفضي بالكامل. تدفقت الطاقة حول جسد الشاب ، وانطلقت القدرات السحرية واحدة تلو الأخرى مثل المطر على أعدائه ، وقصف هذه المخلوقات غير النظامية واحدة تلو الأخرى في إيقاع ثابت من الجليد والجليد واللهب ثم هجوم الطاقة.
رفع سو ذراعه اليمنى ، ثم استخدم ذراعه مباشرة لمنع هذا النصل الثقيل! اخترقت حافة سن المنشار للشفرة قشور عظام سو ، لكنها توقفت دون أي تشويق. انقلبت يد سو اليمنى ، وشدّت بالفعل حافة النصل ، وبصوت ka الخفيف ، تمزق الطرف الأمامي بالكامل لسرعوف الذئب. من إصابات الجزء العلوي من جسم الحشرة ، ما خرج منها لم يكن دمًا ، بل كان مخاطًا أصفر داكنًا كريه الرائحة.
بعد دقيقة واحدة من بدء المعركة ، كان جسد سو قد اشتعل بالفعل ، ودخلت جميع نوى الحوسبة في عملية عالية السرعة. لقد تجاوزت درجة تحليل السائل الجسدي لأول فرس النبي 80٪ ، في حين أن الجسيمات الجينية للمخلوق الثاني كانت موجودة بالفعل ، وهي جاهزة للفحص بمجرد انتهاء جينات فرس النبي الذئب من تحليلها. كانت جينات الزنبور الثالث قد انتهت للتو من تحللها ، وتنتظر حاليًا تسليمها إلى الموقع التحليلي المخصص لها.
حتى لو تم التعامل معه تمامًا كسلاح بيولوجي ، فإن حياة السرعوف الذئب لا تزال قصيرة جدًا. كان العمر الافتراضي القصير يعني انخفاض نسبة الجودة إلى السعر ، والتكاليف تفوق بكثير النتائج.
عبس سو. قام أولاً بتحريك يده اليمنى باستخدام شفرة فرس النبي الذئب لإزالة رأسه ، ثم قام برمي النصل للخارج. صافرت حافة القطع في الهواء ، مخترقة جذع مخلوق يشبه العنكبوت ، ثم خرجت من الطرف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، أمسكت مادلين بشفرة فرس النبي الذئب ، ثم بلف معصمها ، تمت إزالة الشفرات بالفعل من مقدمةها. ثم ، مثل الشفرات المزدوجة ، بالضغط والسحب ، تم بالفعل فتح إصابات خطيرة. لا يبدو أن الحمأة المتصاعدة تتباطأ على الإطلاق. كانت حركات الشابة سريعة ورشيقة. بعد التغيير من أسلوبها المعتاد في الهجوم الثقيل والقوي ، كانت قوتها المدمرة بنفس القدر ، إن لم تكن أكثر قوة. تحولت شفرات السرعوف الذئب ، في يديها ، إلى كتلتين من الضوء الداكن ، تومض داخل وخارج الأنظار. عندما تظهر الشفرات مرة أخرى ، فإنها ستظل دائمًا ملتصقة بالمنطقة الحيوية لبعض الوحش الغريب ، وبعد ذلك بسحب خفيف ، سيظهر قطع مميت تحت كل شفرة.
كانت يد سو اليمنى مصبوغة بمخاط أصفر. على الرغم من الرائحة النفاذة ، وضع قطرة على لسانه. مرت هذه القطرة من السائل اللزج بسرعة عبر الغشاء المخاطي ، مقسمة إلى عدة مئات من الأجزاء الصغيرة ، ثم تم نقلها إلى مناطق مختلفة ، لبدء التحليل الجيني. اكتملت عملية تحليل الجينات بسرعة كبيرة ، اكتملت العملية برمتها في غضون خمس دقائق ، وتجاوزت السرعة حتى أحدث المعامل البيولوجية.
لا يزال السرعوف الذئب المصاب بجروح خطيرة يريد مواصلة القتال ، ولكن بعد أن فقد رأسه ، لم يتمكن من العثور على هدف. ضرب النصل المتبقي بلا هدف رفيقًا له ، ثم قام على الفور بإمساك هذا الهدف بمخالبه الأربعة ، وفي نفس الوقت استخدم نصله بشكل محموم لاختراق داخل جسم الخصم. كان المخلوق الذي تشابك فيه الذئب حوله مغطى بالكامل تحت قشرة خارجية. بعد مهاجمته فجأة ، دخلت أربعة مخالب هائلة في جسد فرس النبي الذئب عند الجملة. باستخدام البراندي ، قام المخلوق المقصف على الفور بتمزيق جسم السرعوف الذئب التالف إلى أربعة أجزاء! بمجرد أن تحرر نفسه من تشابك فرس النبي الذئب ، احتل كف سو مجال رؤيته بالكامل!
الفصل 16.3 – عدو الحياة
تحطمت أصابع سو الخمس الطويلة والنحيلة مثل مشبك فولاذي ، مما أدى إلى تحطيم هيكل رأس المخلوق المدرع. مادة دماغية بيضاء مثل العجينة تتدفق باستمرار ، والرائحة مثلها مثل الحقيرة. ومع ذلك ، لا يبدو أن سو يمانع ذلك على الإطلاق ، ولا يزال يضع قطرة في فمه. بعبوس ، نظر بعد ذلك نحو وحش غريب يشبه الحشرات يتحرك في الجو. عندما هبطت عيناه على هدفه ، اخترقت يد سو بالفعل جسد الحشرة. تمامًا مثل المرتين الأولين ، تذوق سو المخاط الخارج من جسم الحشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، أمسكت مادلين بشفرة فرس النبي الذئب ، ثم بلف معصمها ، تمت إزالة الشفرات بالفعل من مقدمةها. ثم ، مثل الشفرات المزدوجة ، بالضغط والسحب ، تم بالفعل فتح إصابات خطيرة. لا يبدو أن الحمأة المتصاعدة تتباطأ على الإطلاق. كانت حركات الشابة سريعة ورشيقة. بعد التغيير من أسلوبها المعتاد في الهجوم الثقيل والقوي ، كانت قوتها المدمرة بنفس القدر ، إن لم تكن أكثر قوة. تحولت شفرات السرعوف الذئب ، في يديها ، إلى كتلتين من الضوء الداكن ، تومض داخل وخارج الأنظار. عندما تظهر الشفرات مرة أخرى ، فإنها ستظل دائمًا ملتصقة بالمنطقة الحيوية لبعض الوحش الغريب ، وبعد ذلك بسحب خفيف ، سيظهر قطع مميت تحت كل شفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نسبيًا ، يبدو أن عرض سيرفاناس للقوة يتجاوز بكثير عرض سو و مادلين. دعم الشاب لنفسه مجالًا للقوة المضادة للجاذبية ، وبهذه الطريقة ، يمكنه التحرك حتى في المستنقع. كانت شفتاه الأحمر اللامعتان ساطعتان لدرجة أنهما يبدوان وكأنهما يتساقطان من الدم ، كما أن شعره القصير يتحول إلى اللون الفضي بالكامل. تدفقت الطاقة حول جسد الشاب ، وانطلقت القدرات السحرية واحدة تلو الأخرى مثل المطر على أعدائه ، وقصف هذه المخلوقات غير النظامية واحدة تلو الأخرى في إيقاع ثابت من الجليد والجليد واللهب ثم هجوم الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال السرعوف الذئب المصاب بجروح خطيرة يريد مواصلة القتال ، ولكن بعد أن فقد رأسه ، لم يتمكن من العثور على هدف. ضرب النصل المتبقي بلا هدف رفيقًا له ، ثم قام على الفور بإمساك هذا الهدف بمخالبه الأربعة ، وفي نفس الوقت استخدم نصله بشكل محموم لاختراق داخل جسم الخصم. كان المخلوق الذي تشابك فيه الذئب حوله مغطى بالكامل تحت قشرة خارجية. بعد مهاجمته فجأة ، دخلت أربعة مخالب هائلة في جسد فرس النبي الذئب عند الجملة. باستخدام البراندي ، قام المخلوق المقصف على الفور بتمزيق جسم السرعوف الذئب التالف إلى أربعة أجزاء! بمجرد أن تحرر نفسه من تشابك فرس النبي الذئب ، احتل كف سو مجال رؤيته بالكامل!
حتى لو تم التعامل معه تمامًا كسلاح بيولوجي ، فإن حياة السرعوف الذئب لا تزال قصيرة جدًا. كان العمر الافتراضي القصير يعني انخفاض نسبة الجودة إلى السعر ، والتكاليف تفوق بكثير النتائج.
في ظل بيئة مواتية ، تم تعزيز قدرة الشاب على الجليد إلى حد كبير. يمكن أن يؤدي الهجومان الجليديان إلى تجميد أي مخلوق غير منتظم ، ومن ثم فإن القدرة على إطلاق النار التي تغيرت من البرودة الشديدة إلى الحرارة الشديدة ستجعل حتى أقوى القذائف تصبح ضعيفة. وفي الوقت نفسه ، فإن تلك المخلوقات غير المنتظمة التي لا تحتوي على أصداف خارجية تحميها ستتلقى ضررًا أقل نسبيًا ، لكن أنسجة أجسامها ستظل تعاني من أضرار جسيمة. أخيرًا ، قد يؤدي هجوم الطاقة الشرس إلى إرسال هذه المخلوقات التي عانت من هجمات الجليد واللهب ، مما يؤدي إلى تفاقم الإصابات التي تلقتها عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اقترب تحليل جين السرعوف الذئب من نهايته ، تقاربت حواجب سو من بعضها البعض. من التحليل الأولي ، احتوت جينات السرعوف الذئب على العديد من الأجزاء الجينية الجديدة ، لدرجة أن التركيب الجيني كان أيضًا مختلفًا تمامًا. كانت هذه بالتأكيد “ثروة” كبيرة لسو ، لكن المشكلة تكمن في أن هذه الثروة كانت متضررة بشدة وغير مكتملة. كانت جميع الشظايا الجينية مكسورة ، وعلى الرغم من أنها يمكن أن توفر بعض الاستخدام ، إلا أنها جميعًا كانت بها عيوب قاتلة ، وكانت أيضًا غير مستقرة للغاية. أظهرت نتائج التحليل أن فرس النبي كان مخلوقًا له عمر قصير للغاية ، لا يتجاوز عشرة أيام. بعد عشرة أيام ، سيخضعون لشيء مشابه للانهيار الجيني ، وبالتالي يموتون بسرعة.
أصبح معدل إطلاق القدرة السحرية لـ سيرفاناس سريعًا للغاية ، حيث كان قادرًا على إنتاج هجومين سحريين كل ثانية. ورافقه كميات كبيرة من الطاقة الباردة وارتفع البخار من حوله مصحوبا بأصوات صفير حاد لهجمات طاقة ؛ لقد كان مجرد حصن على شكل إنسان!
ومع ذلك ، فإن نتائج هذا الأسلوب الضخم المهيب للهجوم كانت أدنى بكثير من نتائج سو و مادلين. بدت الشابة وكأنها تمارس رقصة الموت ، بينما كانت سو آلة ذبح مرعبة ومثلجة. كانت حركاته رتيبة وميكانيكية ، حيث كان يقوم باستمرار بعملية قفل الهدف ، وميض قريب ، واتخاذ إجراء ، ثم المغادرة. بغض النظر عن نوع المخلوق الذي واجهه أو المنطقة التي ضربها ، بعد أن ألقى سو إضربته ، لم تظهر أي علامات للحياة منهم مرة أخرى.
نسبيًا ، يبدو أن عرض سيرفاناس للقوة يتجاوز بكثير عرض سو و مادلين. دعم الشاب لنفسه مجالًا للقوة المضادة للجاذبية ، وبهذه الطريقة ، يمكنه التحرك حتى في المستنقع. كانت شفتاه الأحمر اللامعتان ساطعتان لدرجة أنهما يبدوان وكأنهما يتساقطان من الدم ، كما أن شعره القصير يتحول إلى اللون الفضي بالكامل. تدفقت الطاقة حول جسد الشاب ، وانطلقت القدرات السحرية واحدة تلو الأخرى مثل المطر على أعدائه ، وقصف هذه المخلوقات غير النظامية واحدة تلو الأخرى في إيقاع ثابت من الجليد والجليد واللهب ثم هجوم الطاقة.
بعد دقيقة واحدة من بدء المعركة ، كان جسد سو قد اشتعل بالفعل ، ودخلت جميع نوى الحوسبة في عملية عالية السرعة. لقد تجاوزت درجة تحليل السائل الجسدي لأول فرس النبي 80٪ ، في حين أن الجسيمات الجينية للمخلوق الثاني كانت موجودة بالفعل ، وهي جاهزة للفحص بمجرد انتهاء جينات فرس النبي الذئب من تحليلها. كانت جينات الزنبور الثالث قد انتهت للتو من تحللها ، وتنتظر حاليًا تسليمها إلى الموقع التحليلي المخصص لها.
حتى لو تم التعامل معه تمامًا كسلاح بيولوجي ، فإن حياة السرعوف الذئب لا تزال قصيرة جدًا. كان العمر الافتراضي القصير يعني انخفاض نسبة الجودة إلى السعر ، والتكاليف تفوق بكثير النتائج.
عندما اقترب تحليل جين السرعوف الذئب من نهايته ، تقاربت حواجب سو من بعضها البعض. من التحليل الأولي ، احتوت جينات السرعوف الذئب على العديد من الأجزاء الجينية الجديدة ، لدرجة أن التركيب الجيني كان أيضًا مختلفًا تمامًا. كانت هذه بالتأكيد “ثروة” كبيرة لسو ، لكن المشكلة تكمن في أن هذه الثروة كانت متضررة بشدة وغير مكتملة. كانت جميع الشظايا الجينية مكسورة ، وعلى الرغم من أنها يمكن أن توفر بعض الاستخدام ، إلا أنها جميعًا كانت بها عيوب قاتلة ، وكانت أيضًا غير مستقرة للغاية. أظهرت نتائج التحليل أن فرس النبي كان مخلوقًا له عمر قصير للغاية ، لا يتجاوز عشرة أيام. بعد عشرة أيام ، سيخضعون لشيء مشابه للانهيار الجيني ، وبالتالي يموتون بسرعة.
ومع ذلك ، فإن نتائج هذا الأسلوب الضخم المهيب للهجوم كانت أدنى بكثير من نتائج سو و مادلين. بدت الشابة وكأنها تمارس رقصة الموت ، بينما كانت سو آلة ذبح مرعبة ومثلجة. كانت حركاته رتيبة وميكانيكية ، حيث كان يقوم باستمرار بعملية قفل الهدف ، وميض قريب ، واتخاذ إجراء ، ثم المغادرة. بغض النظر عن نوع المخلوق الذي واجهه أو المنطقة التي ضربها ، بعد أن ألقى سو إضربته ، لم تظهر أي علامات للحياة منهم مرة أخرى.
حتى لو تم التعامل معه تمامًا كسلاح بيولوجي ، فإن حياة السرعوف الذئب لا تزال قصيرة جدًا. كان العمر الافتراضي القصير يعني انخفاض نسبة الجودة إلى السعر ، والتكاليف تفوق بكثير النتائج.
عندما اقترب تحليل جين السرعوف الذئب من نهايته ، تقاربت حواجب سو من بعضها البعض. من التحليل الأولي ، احتوت جينات السرعوف الذئب على العديد من الأجزاء الجينية الجديدة ، لدرجة أن التركيب الجيني كان أيضًا مختلفًا تمامًا. كانت هذه بالتأكيد “ثروة” كبيرة لسو ، لكن المشكلة تكمن في أن هذه الثروة كانت متضررة بشدة وغير مكتملة. كانت جميع الشظايا الجينية مكسورة ، وعلى الرغم من أنها يمكن أن توفر بعض الاستخدام ، إلا أنها جميعًا كانت بها عيوب قاتلة ، وكانت أيضًا غير مستقرة للغاية. أظهرت نتائج التحليل أن فرس النبي كان مخلوقًا له عمر قصير للغاية ، لا يتجاوز عشرة أيام. بعد عشرة أيام ، سيخضعون لشيء مشابه للانهيار الجيني ، وبالتالي يموتون بسرعة.
الشيء المهم هو أنه عندما حاول دمج شظايا جين فرس النبي في جينومه الخاص ، محاولًا تحسينها ، اكتشف العديد من الشذوذ والأخطاء. بالإضافة إلى ذلك ، بعد هذه التنقيحات ، لم يكن بإمكان سو استخدام سوى عدد قليل من الأجزاء الجينية ، وهي نتائج جميع أخطاء الأجزاء الأخرى. هذه الجينات التي يمكن أن يستخدمها سو لم تساعد سو على الإطلاق ، بعد كل شيء ، من الأداء القتالي وحده ، يمكن للمرء أن يرى أن فرس النبي الذئب لم يكن مخلوقًا ذكيًا للغاية. تم استخدام جيناتها بشكل أكبر لملء بنك الجينات الخاص بـ سو ، مما زود سو ببعض المراجع الإضافية لتطوره المستقبلي. ومع ذلك ، كسلاح بيولوجي سليم ومجهز بقدرات قتالية كبيرة ، كيف يمكن أن يتكون جسمه فقط من جينات متصدعة ومتضررة؟
بعد دقيقة واحدة من بدء المعركة ، كان جسد سو قد اشتعل بالفعل ، ودخلت جميع نوى الحوسبة في عملية عالية السرعة. لقد تجاوزت درجة تحليل السائل الجسدي لأول فرس النبي 80٪ ، في حين أن الجسيمات الجينية للمخلوق الثاني كانت موجودة بالفعل ، وهي جاهزة للفحص بمجرد انتهاء جينات فرس النبي الذئب من تحليلها. كانت جينات الزنبور الثالث قد انتهت للتو من تحللها ، وتنتظر حاليًا تسليمها إلى الموقع التحليلي المخصص لها.
ومع ذلك ، فإن نتائج هذا الأسلوب الضخم المهيب للهجوم كانت أدنى بكثير من نتائج سو و مادلين. بدت الشابة وكأنها تمارس رقصة الموت ، بينما كانت سو آلة ذبح مرعبة ومثلجة. كانت حركاته رتيبة وميكانيكية ، حيث كان يقوم باستمرار بعملية قفل الهدف ، وميض قريب ، واتخاذ إجراء ، ثم المغادرة. بغض النظر عن نوع المخلوق الذي واجهه أو المنطقة التي ضربها ، بعد أن ألقى سو إضربته ، لم تظهر أي علامات للحياة منهم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
الفصل 16.3 – عدو الحياة
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات