عدو الحياة
الفصل 16.4 – عدو الحياة
بعد دقيقتين ، لم يبقى فوق المستنقع مخلوق غير عادي واحد قادر على القتال. استمر الغليان في المستنقع اللزج. وقف سو بهدوء داخل المستنقع ، ورفع رأسه قليلاً لينظر إلى السماء القاتمة ، بعمق في التفكير. في محيطه كانت ترتاح حلقة من المخلوقات الغريبة والغير عادية، معظم هذه الجثث مقطوعة.
لقد انتهى إنتاج نوى الذكاء السبعين الجديدة بالفعل ، وبدأوا الآن في العمل. لقد تولوا كل أعمال التحليل الجيني ، مما سمح لغرائز سو بالتركيز على المعركة المقبلة. يمكن لأي شخص أن يقول أن هذا المستنقع من الوحوش البيوكيميائية كان مجرد مقدمة ، المعركة الحقيقية لم تأتي بعد.
كما قضت الشابة على جميع خصومها. داست على جثة ذئب متحول يشبه فرس النبي ، مستخدمة فروها الأنظف نسبيًا لمسح الشحوم التي تغطي حذائها. حدقت عيناها اللازورديتان نحو سو ، لكنها لم تظهر أي نية لإزعاجه.
كان لدى سو شعور غامض بأن هذا لم يكن بسبب نقص مهارة الطرف الآخر في تصنيع الأسلحة البيولوجية ، ولكن العكس تمامًا.
بعد الوقوف لعدة دقائق ، توقف سو عن تفكيره ، ثم بدأت عيناه في المسح فوق المستنقع اللزج الذي بدأ يبرد ويتجمد. شعرت مادلين وسيرفاناس في نفس الوقت بإحساس طفيف بالخفقان ، وبالتالي فهموا أن سو بدأ المسح النشط للمنظر البانورامي مرة أخرى.
“اذا تعال وجربني ، لافوليان!” هدأ صوت الأنثى ثم تكلمت بهذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أفكار سو في كل مكان.
كان المصعد الرئيسي وثلاث مصاعد لنقل البضائع يتطلبون قدرًا كبيرًا من الطاقة الكهربائية للعمل. في المناطق التي كانت مرئية ، تآكل الضغط الهيدروليكي للآلة لفترة طويلة إلى درجة رهيبة. كانت غرفة التخزين بأكملها حالكة السواد ، ولم يظهر حتى ضوء الطوارئ في الأفق ، مما يثبت أن النظام الكهربائي للقاعدة مشلول تمامًا بالفعل.
تم بالفعل الانتهاء من نصف صغير من عملية التحليل الجيني. أنهت ستة أنواع من جينات المخلوقات الغير عادية عملية تفككها ، بينما أكمل اثنان وعشرون جينًا فحصه الأولي ، منتظرا حاليًا تحليلهم بالكامل. أثناء وجوده في حالة قتالية ، لم يكن بإمكان سو سوى تخصيص كمية صغيرة من الطاقة لتحليل الجينات ، كان على عملية التفكيك الحقيقية الانتظار حتى انتهاء المعركة. تذكر سو بوضوح أنه قتل أربعة من كائنات الدبابير بمفرده ، ولكن إذا نظر المرء إليها من وجهة نظر وراثية ، فإن هذه الدبابير الأربعة كانت أربعة كائنات مختلفة تمامًا ، على الرغم من أن مظهرهم الخارجي ووظائفهم كانت متطابقة تقريبًا.
علاوة على ذلك ، فإن جميع الجينات كانت مكسورة ، ومن المستحيل استخدامها مباشرة.
كما قضت الشابة على جميع خصومها. داست على جثة ذئب متحول يشبه فرس النبي ، مستخدمة فروها الأنظف نسبيًا لمسح الشحوم التي تغطي حذائها. حدقت عيناها اللازورديتان نحو سو ، لكنها لم تظهر أي نية لإزعاجه.
توسعت الرؤية البانورامية تدريجياً ، وقوة اختراق قوية حطمت تدريجياً الدفاعات الروحية الغير مرئية المختبئة تحت الأرض ، وأرسلت تدريجياً الشكل الأصلي للعالم تحت الأرض إلى دماغ سو. في هذا الوقت تمامًا ، تسرب شعور عميق بالجليد فجأة من أعماق الأرض. تردد صوت أنثوي يصم الآذان وغاضبًا عبر آذان فريقهم المكون من ثلاثة أفراد.
كان لدى سو شعور غامض بأن هذا لم يكن بسبب نقص مهارة الطرف الآخر في تصنيع الأسلحة البيولوجية ، ولكن العكس تمامًا.
ما يقارب من خمسين مترا من المدخل كان ممر طوارئ لا يعتمد على الطاقة الكهربائية. كان أكبر ممر للطوارئ عريضًا بما يكفي لدخول وخروج شاحنة إمداد ثقيلة ، بينما كانت الممرات الثلاثة المتبقية ممرات عادية يستخدمها الموظفون. وكان أكبر ممر للطوارئ قد انهار بالفعل ودفن بالكامل تحت الطين والحجر. ومع ذلك ، فإن مداخل ومخارج ممرات الطوارئ كانت بها علامات واضحة على حدوث نسف ، وتدل الآثار على حقيقة أن هذا حدث قبل بضع سنوات فقط. يبدو أن شخصًا ما قد جاء إلى هنا بالفعل منذ بضع سنوات ، وقاموا أيضًا بفتح مدخل القاعدة ، والتحقيق في الداخل.
توسعت الرؤية البانورامية تدريجياً ، وقوة اختراق قوية حطمت تدريجياً الدفاعات الروحية الغير مرئية المختبئة تحت الأرض ، وأرسلت تدريجياً الشكل الأصلي للعالم تحت الأرض إلى دماغ سو. في هذا الوقت تمامًا ، تسرب شعور عميق بالجليد فجأة من أعماق الأرض. تردد صوت أنثوي يصم الآذان وغاضبًا عبر آذان فريقهم المكون من ثلاثة أفراد.
لقد انتهى إنتاج نوى الذكاء السبعين الجديدة بالفعل ، وبدأوا الآن في العمل. لقد تولوا كل أعمال التحليل الجيني ، مما سمح لغرائز سو بالتركيز على المعركة المقبلة. يمكن لأي شخص أن يقول أن هذا المستنقع من الوحوش البيوكيميائية كان مجرد مقدمة ، المعركة الحقيقية لم تأتي بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد اخترق المنظر البانورامي الشامل بالفعل الشاشة الواقية للعالم تحت الأرض ، متسربًا ما يقارب من خمسمائة متر تحت الأرض. ظهر نصف ممر متعرج مهجور في نطاق اكتشافه. كان الممر بطول مترين أو نحو ذلك ، وبداخله كميات كبيرة من المواد العضوية ، بالإضافة إلى دزينة أو نحو ذلك من الأنابيب الصدئة والتالفة. كان هذا في الأصل نوعًا من قنوات الأنابيب المخصصة ، لكنه أصبح الآن عشًا ضخمًا للجسم الأم. كان ممر خط الأنابيب لهذا النطاق مرتبطًا بالتأكيد بقاعدة واسعة النطاق. من عمق هذا الممر ، يجب أن تكون هناك قاعدة سرية للغاية مدفونة في أعماق الأرض.
توسعت الرؤية البانورامية تدريجياً ، وقوة اختراق قوية حطمت تدريجياً الدفاعات الروحية الغير مرئية المختبئة تحت الأرض ، وأرسلت تدريجياً الشكل الأصلي للعالم تحت الأرض إلى دماغ سو. في هذا الوقت تمامًا ، تسرب شعور عميق بالجليد فجأة من أعماق الأرض. تردد صوت أنثوي يصم الآذان وغاضبًا عبر آذان فريقهم المكون من ثلاثة أفراد.
الفصل 16.4 – عدو الحياة
لقد اخترق المنظر البانورامي الشامل بالفعل الشاشة الواقية للعالم تحت الأرض ، متسربًا ما يقارب من خمسمائة متر تحت الأرض. ظهر نصف ممر متعرج مهجور في نطاق اكتشافه. كان الممر بطول مترين أو نحو ذلك ، وبداخله كميات كبيرة من المواد العضوية ، بالإضافة إلى دزينة أو نحو ذلك من الأنابيب الصدئة والتالفة. كان هذا في الأصل نوعًا من قنوات الأنابيب المخصصة ، لكنه أصبح الآن عشًا ضخمًا للجسم الأم. كان ممر خط الأنابيب لهذا النطاق مرتبطًا بالتأكيد بقاعدة واسعة النطاق. من عمق هذا الممر ، يجب أن تكون هناك قاعدة سرية للغاية مدفونة في أعماق الأرض.
“اغربوا عن وجهي! عودوا! وإلا فاستعدوا لمواجهة الدمار! “
“أنت خائف؟” قال سو ببرود.
“اذا تعال وجربني ، لافوليان!” هدأ صوت الأنثى ثم تكلمت بهذه الكلمات.
كما قضت الشابة على جميع خصومها. داست على جثة ذئب متحول يشبه فرس النبي ، مستخدمة فروها الأنظف نسبيًا لمسح الشحوم التي تغطي حذائها. حدقت عيناها اللازورديتان نحو سو ، لكنها لم تظهر أي نية لإزعاجه.
“اذا تعال وجربني ، لافوليان!” هدأ صوت الأنثى ثم تكلمت بهذه الكلمات.
“لافوليان؟” لفظ سو هذه الكلمة داخليًا. بشكل غير متوقع ، لم يشعر أن هذه كانت كلمة جديدة ، ولكن بدلاً من ذلك كان اسم له تاريخ طويل. نشأت هذه الكلمة من نوع من اللغة الغامضة ، لكنها بالتأكيد لم تكن لغة ظهرت في تاريخ هذا الجرم السماوي. ومع ذلك ، فهم سو فجأة معنى هذه الكلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توسعت الرؤية البانورامية تدريجياً ، وقوة اختراق قوية حطمت تدريجياً الدفاعات الروحية الغير مرئية المختبئة تحت الأرض ، وأرسلت تدريجياً الشكل الأصلي للعالم تحت الأرض إلى دماغ سو. في هذا الوقت تمامًا ، تسرب شعور عميق بالجليد فجأة من أعماق الأرض. تردد صوت أنثوي يصم الآذان وغاضبًا عبر آذان فريقهم المكون من ثلاثة أفراد.
لغة لافوليان ، بلغة غامضة وقديمة معينة ، كانت تعني المفترس للحياة ، والمعروف أيضًا باسم عدو الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سو متضاربًا بعض الشيء ، ولم يكن يعرف سبب فهمه لهذا النوع من اللغة. ومع ذلك ، هذا لم يجعله ، الذي دخل بالفعل في حالة قتالية يتراجع.
لغة لافوليان ، بلغة غامضة وقديمة معينة ، كانت تعني المفترس للحياة ، والمعروف أيضًا باسم عدو الحياة.
لقد اخترق المنظر البانورامي الشامل بالفعل الشاشة الواقية للعالم تحت الأرض ، متسربًا ما يقارب من خمسمائة متر تحت الأرض. ظهر نصف ممر متعرج مهجور في نطاق اكتشافه. كان الممر بطول مترين أو نحو ذلك ، وبداخله كميات كبيرة من المواد العضوية ، بالإضافة إلى دزينة أو نحو ذلك من الأنابيب الصدئة والتالفة. كان هذا في الأصل نوعًا من قنوات الأنابيب المخصصة ، لكنه أصبح الآن عشًا ضخمًا للجسم الأم. كان ممر خط الأنابيب لهذا النطاق مرتبطًا بالتأكيد بقاعدة واسعة النطاق. من عمق هذا الممر ، يجب أن تكون هناك قاعدة سرية للغاية مدفونة في أعماق الأرض.
أثناء وقوفه أمام مدخل ممر الطوارئ الذي لا يزال يحمل آثار تفجير ، حدق سو في الممر الذي لا نهاية له.
سار سو بخطى ثابتة ، تاركًا نطاق المستنقع تدريجيًا. تقدم على طول خط الأنابيب تحت الأرض ، ولم يعير نطاق المستنقع أي اهتمام. تم استخدام موقع المستنقع للتخلص من الآخرين ، وكان يستخدم لإبعاد الأعداء عن الموقع الحقيقي. ومع ذلك ، فإن المنظر البانورامي لسو قد اخترق بالفعل مئات الأمتار تحت الأرض ، ومع وجود ممر خط الأنابيب لتوجيهه ، فإنه بطبيعة الحال لن يضل طريقه.
لقد اخترق المنظر البانورامي الشامل بالفعل الشاشة الواقية للعالم تحت الأرض ، متسربًا ما يقارب من خمسمائة متر تحت الأرض. ظهر نصف ممر متعرج مهجور في نطاق اكتشافه. كان الممر بطول مترين أو نحو ذلك ، وبداخله كميات كبيرة من المواد العضوية ، بالإضافة إلى دزينة أو نحو ذلك من الأنابيب الصدئة والتالفة. كان هذا في الأصل نوعًا من قنوات الأنابيب المخصصة ، لكنه أصبح الآن عشًا ضخمًا للجسم الأم. كان ممر خط الأنابيب لهذا النطاق مرتبطًا بالتأكيد بقاعدة واسعة النطاق. من عمق هذا الممر ، يجب أن تكون هناك قاعدة سرية للغاية مدفونة في أعماق الأرض.
على بعد عدة كيلومترات ، بدأ سو في رؤية علامات على السطح: سكة حديد مهجورة ، وبقايا طريقين رفيعي المستوى ، بالإضافة إلى العديد من المباني التي كانت قصيرة ولكنها كانت تشغل مساحة كبيرة من الأرض. غطت طبقة سميكة من الثلج كل شيء ، لكن امام المنظر البانورامي ، لم يكن الثلج عائقاً. رأى “سو” مستودعًا ضخمًا في الأنقاض ، وفي وسطه كان مدخل قاعدة ضخمة تحت الأرض. احتل المستودع أكثر من عشرة آلاف متر مربع. تقاربت السكك الحديدية والطرق هنا ، حيث تمكنت المصاعد الثلاثة الكبيرة من إرسال حاويات مع شاحنات التحميل الثقيلة على بعد خمسين متراً تحت الأرض إلى القاعدة الهائلة. كانت مساحة التخزين في المستودع لا تزال مكدسة بما يقارب من مائة حاوية كبيرة ، فقط في ظل تآكل الوقت ، تعرضت معظم الحاويات بالفعل لأضرار بالغة ، وفقدت البضائع المخزنة داخلها بالتأكيد كل قيمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المصعد الرئيسي وثلاث مصاعد لنقل البضائع يتطلبون قدرًا كبيرًا من الطاقة الكهربائية للعمل. في المناطق التي كانت مرئية ، تآكل الضغط الهيدروليكي للآلة لفترة طويلة إلى درجة رهيبة. كانت غرفة التخزين بأكملها حالكة السواد ، ولم يظهر حتى ضوء الطوارئ في الأفق ، مما يثبت أن النظام الكهربائي للقاعدة مشلول تمامًا بالفعل.
“يبدو أن هؤلاء من الصليبيين المقدسين دخلوا القاعدة تحت الأرض على وجه التحديد من هذا الموقع.”
كان سو متضاربًا بعض الشيء ، ولم يكن يعرف سبب فهمه لهذا النوع من اللغة. ومع ذلك ، هذا لم يجعله ، الذي دخل بالفعل في حالة قتالية يتراجع.
ما يقارب من خمسين مترا من المدخل كان ممر طوارئ لا يعتمد على الطاقة الكهربائية. كان أكبر ممر للطوارئ عريضًا بما يكفي لدخول وخروج شاحنة إمداد ثقيلة ، بينما كانت الممرات الثلاثة المتبقية ممرات عادية يستخدمها الموظفون. وكان أكبر ممر للطوارئ قد انهار بالفعل ودفن بالكامل تحت الطين والحجر. ومع ذلك ، فإن مداخل ومخارج ممرات الطوارئ كانت بها علامات واضحة على حدوث نسف ، وتدل الآثار على حقيقة أن هذا حدث قبل بضع سنوات فقط. يبدو أن شخصًا ما قد جاء إلى هنا بالفعل منذ بضع سنوات ، وقاموا أيضًا بفتح مدخل القاعدة ، والتحقيق في الداخل.
لغة لافوليان ، بلغة غامضة وقديمة معينة ، كانت تعني المفترس للحياة ، والمعروف أيضًا باسم عدو الحياة.
أثناء وقوفه أمام مدخل ممر الطوارئ الذي لا يزال يحمل آثار تفجير ، حدق سو في الممر الذي لا نهاية له.
“يبدو أن هؤلاء من الصليبيين المقدسين دخلوا القاعدة تحت الأرض على وجه التحديد من هذا الموقع.”
لقد اخترق المنظر البانورامي الشامل بالفعل الشاشة الواقية للعالم تحت الأرض ، متسربًا ما يقارب من خمسمائة متر تحت الأرض. ظهر نصف ممر متعرج مهجور في نطاق اكتشافه. كان الممر بطول مترين أو نحو ذلك ، وبداخله كميات كبيرة من المواد العضوية ، بالإضافة إلى دزينة أو نحو ذلك من الأنابيب الصدئة والتالفة. كان هذا في الأصل نوعًا من قنوات الأنابيب المخصصة ، لكنه أصبح الآن عشًا ضخمًا للجسم الأم. كان ممر خط الأنابيب لهذا النطاق مرتبطًا بالتأكيد بقاعدة واسعة النطاق. من عمق هذا الممر ، يجب أن تكون هناك قاعدة سرية للغاية مدفونة في أعماق الأرض.
لغة لافوليان ، بلغة غامضة وقديمة معينة ، كانت تعني المفترس للحياة ، والمعروف أيضًا باسم عدو الحياة.
كما قضت الشابة على جميع خصومها. داست على جثة ذئب متحول يشبه فرس النبي ، مستخدمة فروها الأنظف نسبيًا لمسح الشحوم التي تغطي حذائها. حدقت عيناها اللازورديتان نحو سو ، لكنها لم تظهر أي نية لإزعاجه.
علاوة على ذلك ، فإن جميع الجينات كانت مكسورة ، ومن المستحيل استخدامها مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغربوا عن وجهي! عودوا! وإلا فاستعدوا لمواجهة الدمار! “
لقد انتهى إنتاج نوى الذكاء السبعين الجديدة بالفعل ، وبدأوا الآن في العمل. لقد تولوا كل أعمال التحليل الجيني ، مما سمح لغرائز سو بالتركيز على المعركة المقبلة. يمكن لأي شخص أن يقول أن هذا المستنقع من الوحوش البيوكيميائية كان مجرد مقدمة ، المعركة الحقيقية لم تأتي بعد.
الترجمة: Hunter
“اذا تعال وجربني ، لافوليان!” هدأ صوت الأنثى ثم تكلمت بهذه الكلمات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات