الحب والغفران
الفصل 19.2 – الحب والغفران
عندما يتذكر المرء كيف اندلعت الحرب في نفس اليوم ، سيشعرون أن هذه قد لا تكون مؤامرة ، بل بالأحرى أن أبواب المصاعد المؤدية إلى السطح قد تعرضت للانفجار بشدة بسبب انفجار نووي. ومع ذلك ، بعد رؤية ملاحظات تشينولا ، اعتقد سو حدوث سيناريو مختلف.
نهض سو ، وأعاد الكرسي بعناية إلى وضعه الأصلي ، وأعاد المكتب إلى حالته الأصلية. ربما في غضون سنوات قليلة ، سيكون لهذا المكتب ، حيث بدا أن الوقت قد تجمد قبل الحرب ، قيمة تاريخية لا يمكن تعويضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس سو. كان هذا النوع من الأبواب السميكة هو الذي من شأنه أن يستنفد جزءًا كبيرًا من قدرته على التحمل مرة أخرى! ومع ذلك ، بعد أن تردد قليلاً ، قرر فتحه ليرى ما الذي خلفه بالضبط. لم يستطع الضباب الأسود أن يتحرك عبر الأبواب الهائلة ، وقوة إدراكه لا يمكن أن تنتقل بعيدًا. كان لدى سو شعور بأن دفع هذا السعر يستحق ذلك.
عندما كان يستعد للمغادرة ، رأى سو فجأة خريطة لجميع ممرات الهروب للطوارئ في القاعدة تحت الأرض ملتصقة بالجانب الداخلي للباب الأوتوماتيكي. نتيجة لذلك ، تحرك عقله ، وحدد موقع الممر 54 بسرعة. وعندما تذكر محتويات رسالة تشينولا ، شعر سو فجأة بالحاجة إلى إلقاء نظرة على الممر 54.
تم رش الحمض على معدات الضغط الهيدروليكي مرارًا وتكرارًا ، مما أدى إلى التخلص من القفل بسرعة. أزال سو الغبار والخردة من مسار الأبواب الأوتوماتيكية ، ثم بذل كل قوته ، دافعًا بشراسة! تردد صوت صرير يصم الأذن ، وانزلق الباب الثقيل الكبير ببطء على طول المسار المقصود. انفتح صدع فقط ، ومع ذلك انطلقت أصوات هوالا، وسقطت كومة من الهياكل العظمية الجافة من هذه الفجوة! كانت هذه كلها رفات بشرية!
تحمل سو الصدمة التي شعر بها في الداخل ، واستمر في الضغط على الباب الثقيل طوال الطريق حتى كان الصدع كافياً لشخص واحد للتحرك من خلاله. خلف الباب كان هناك هواء عكر للغاية ، ولم يتبقى منه سوى رائحة كريهة ، فقط رائحة متراكمة بمرور الوقت. كل الناس هنا أصبحوا بالفعل هياكل عظمية ، وما زالت ملابسهم تُترك وراءهم ، لكن لمسة واحدة ستجعلهم ينهارون. النصف الآخر من الأبواب الأوتوماتيكية التي لم يتم تحريكها بعد كانت مكدسة عالياً بهياكل عظمية ، على ارتفاع عدة أمتار. أظهرت العلامات الموجودة في الأسفل علامات الكسر ، لكن أولئك الموجودين في الجزء العلوي ما زالوا يحتفظون بوضعية الدفع بقوة ضد الباب!
كان الممر 54 خارج منطقة سلطة المستوى 7 ، الممر متصل بقاعة ملجأ مستقلة واسعة النطاق مع مصعدين يؤديان مباشرة إلى السطح. في الوقت الحالي ، كانت القاعدة تحت الأرض لا تزال مميتة ، وتمكن سو من العثور بسلاسة على الممر 54 دون أي عوائق. عندما يرتفع الضباب الأسود ، فإنه سيلحق الضرر بجميع الكائنات التي كان على اتصال بها ، وستعاني الكائنات التي اعتمدت في الأصل على الضباب الأسود من أجل البقاء على قيد الحياة أكثر من ذلك. كان عدد وأنواع الوحوش البيولوجية في القاعدة صغيرًا للغاية ، وكان التنين بالفعل أقوى الجنود. بمجرد سيطرة سو على الضباب الأسود ، لم تتمكن الوحوش البيولوجية التي كانت أضعف من التنين من تحمل هذا الضباب الأسود المتصاعد ، وتم القضاء عليها تمامًا تقريبًا.
ومع ذلك ، عندما رأى الوضع في الممر والقاعة الرئيسية ، لم يستطع عقل سو إلا أن يشكل مشهدًا معينًا. دخل عدة آلاف من أعضاء البحث قاعة الملجأ ، ثم أغلقت الأبواب الآلية خلفهم ببطء ، وأغلقت الممر 54 بالكامل ، لكن الأبواب المغلقة المؤدية إلى المصاعد لم تفتح على الإطلاق …
كانت أبواب أوتوماتيكية بسمك نصف متر مغلقة حاليًا ، تغلق بإحكام الممر 54. بناءً على تصميم الأبواب الأوتوماتيكية ، لم تغلق الممر فحسب ، بل كان لها أيضًا تأثيرات إحكام شاملة ضد الأسلحة البيولوجية. تم بالفعل إغلاق البابين الهائلين معًا بإحكام. بدون تركيبات الضغط الهيدروليكي التي تعمل بالطاقة الكهربائية ، لم يكن هناك طريقة لفتح هذه الأبواب الضخمة.
عبس سو. كان هذا النوع من الأبواب السميكة هو الذي من شأنه أن يستنفد جزءًا كبيرًا من قدرته على التحمل مرة أخرى! ومع ذلك ، بعد أن تردد قليلاً ، قرر فتحه ليرى ما الذي خلفه بالضبط. لم يستطع الضباب الأسود أن يتحرك عبر الأبواب الهائلة ، وقوة إدراكه لا يمكن أن تنتقل بعيدًا. كان لدى سو شعور بأن دفع هذا السعر يستحق ذلك.
تحمل سو الصدمة التي شعر بها في الداخل ، واستمر في الضغط على الباب الثقيل طوال الطريق حتى كان الصدع كافياً لشخص واحد للتحرك من خلاله. خلف الباب كان هناك هواء عكر للغاية ، ولم يتبقى منه سوى رائحة كريهة ، فقط رائحة متراكمة بمرور الوقت. كل الناس هنا أصبحوا بالفعل هياكل عظمية ، وما زالت ملابسهم تُترك وراءهم ، لكن لمسة واحدة ستجعلهم ينهارون. النصف الآخر من الأبواب الأوتوماتيكية التي لم يتم تحريكها بعد كانت مكدسة عالياً بهياكل عظمية ، على ارتفاع عدة أمتار. أظهرت العلامات الموجودة في الأسفل علامات الكسر ، لكن أولئك الموجودين في الجزء العلوي ما زالوا يحتفظون بوضعية الدفع بقوة ضد الباب!
تم رش الحمض على معدات الضغط الهيدروليكي مرارًا وتكرارًا ، مما أدى إلى التخلص من القفل بسرعة. أزال سو الغبار والخردة من مسار الأبواب الأوتوماتيكية ، ثم بذل كل قوته ، دافعًا بشراسة! تردد صوت صرير يصم الأذن ، وانزلق الباب الثقيل الكبير ببطء على طول المسار المقصود. انفتح صدع فقط ، ومع ذلك انطلقت أصوات هوالا، وسقطت كومة من الهياكل العظمية الجافة من هذه الفجوة! كانت هذه كلها رفات بشرية!
على الجانب الآخر من الممر كانت قاعة الملجأ. الآن ، أصبحت قاعة الملجأ بالفعل بحرًا من الهياكل العظمية! في أقصى مكان تأخذه عينيه ، كان يرى بابين كبيرين مغلقين ، والأبواب مليئة بالمثل بهياكل عظمية مثل جبل صغير. خلف هذين البابين كانت المصاعد المؤدية إلى السطح.
تحمل سو الصدمة التي شعر بها في الداخل ، واستمر في الضغط على الباب الثقيل طوال الطريق حتى كان الصدع كافياً لشخص واحد للتحرك من خلاله. خلف الباب كان هناك هواء عكر للغاية ، ولم يتبقى منه سوى رائحة كريهة ، فقط رائحة متراكمة بمرور الوقت. كل الناس هنا أصبحوا بالفعل هياكل عظمية ، وما زالت ملابسهم تُترك وراءهم ، لكن لمسة واحدة ستجعلهم ينهارون. النصف الآخر من الأبواب الأوتوماتيكية التي لم يتم تحريكها بعد كانت مكدسة عالياً بهياكل عظمية ، على ارتفاع عدة أمتار. أظهرت العلامات الموجودة في الأسفل علامات الكسر ، لكن أولئك الموجودين في الجزء العلوي ما زالوا يحتفظون بوضعية الدفع بقوة ضد الباب!
نهض سو ، وأعاد الكرسي بعناية إلى وضعه الأصلي ، وأعاد المكتب إلى حالته الأصلية. ربما في غضون سنوات قليلة ، سيكون لهذا المكتب ، حيث بدا أن الوقت قد تجمد قبل الحرب ، قيمة تاريخية لا يمكن تعويضها.
تبع سو ببطء الممر إلى أعماقه. كان للممر هياكل عظمية في كل مكان ، وأوضاعهم مختلفة ، وبعضهم جالس في حالة من الاكتئاب ، وبعضهم يموت بينما يعانق بعضهم البعض ، والبعض الآخر يصلون. لكن صلواتهم لم تستجب حتى بوفاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الجانب الآخر من الممر كانت قاعة الملجأ. الآن ، أصبحت قاعة الملجأ بالفعل بحرًا من الهياكل العظمية! في أقصى مكان تأخذه عينيه ، كان يرى بابين كبيرين مغلقين ، والأبواب مليئة بالمثل بهياكل عظمية مثل جبل صغير. خلف هذين البابين كانت المصاعد المؤدية إلى السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فهم سو الممارسة الشائعة لقاعات اللجوء بشكل واضح. بسبب اللوائح ، فقط بعد دخول جميع الموظفين الذين يلتمسون اللجوء إلى قاعة الملجأ ، عندما يكون ممر المدخل مغلقًا تمامًا ، ستفتح الأبواب المؤدية إلى المصاعد على الجانب الآخر ، وبالتالي تعمل المصاعد. في قاعدة الكيمياء الحيوية حيث كان البحث عن الكائنات الغير طبيعية هو مهمتها الرئيسية ، كانت هذه التدابير مهمة للغاية ، والسبب الرئيسي لمنع السموم المحتملة أو الكائنات الغير عاديو من الوصول إلى مجموعة البشر التي تراجعت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحمل سو الصدمة التي شعر بها في الداخل ، واستمر في الضغط على الباب الثقيل طوال الطريق حتى كان الصدع كافياً لشخص واحد للتحرك من خلاله. خلف الباب كان هناك هواء عكر للغاية ، ولم يتبقى منه سوى رائحة كريهة ، فقط رائحة متراكمة بمرور الوقت. كل الناس هنا أصبحوا بالفعل هياكل عظمية ، وما زالت ملابسهم تُترك وراءهم ، لكن لمسة واحدة ستجعلهم ينهارون. النصف الآخر من الأبواب الأوتوماتيكية التي لم يتم تحريكها بعد كانت مكدسة عالياً بهياكل عظمية ، على ارتفاع عدة أمتار. أظهرت العلامات الموجودة في الأسفل علامات الكسر ، لكن أولئك الموجودين في الجزء العلوي ما زالوا يحتفظون بوضعية الدفع بقوة ضد الباب!
ومع ذلك ، عندما رأى الوضع في الممر والقاعة الرئيسية ، لم يستطع عقل سو إلا أن يشكل مشهدًا معينًا. دخل عدة آلاف من أعضاء البحث قاعة الملجأ ، ثم أغلقت الأبواب الآلية خلفهم ببطء ، وأغلقت الممر 54 بالكامل ، لكن الأبواب المغلقة المؤدية إلى المصاعد لم تفتح على الإطلاق …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم سو الممارسة الشائعة لقاعات اللجوء بشكل واضح. بسبب اللوائح ، فقط بعد دخول جميع الموظفين الذين يلتمسون اللجوء إلى قاعة الملجأ ، عندما يكون ممر المدخل مغلقًا تمامًا ، ستفتح الأبواب المؤدية إلى المصاعد على الجانب الآخر ، وبالتالي تعمل المصاعد. في قاعدة الكيمياء الحيوية حيث كان البحث عن الكائنات الغير طبيعية هو مهمتها الرئيسية ، كانت هذه التدابير مهمة للغاية ، والسبب الرئيسي لمنع السموم المحتملة أو الكائنات الغير عاديو من الوصول إلى مجموعة البشر التي تراجعت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما يتذكر المرء كيف اندلعت الحرب في نفس اليوم ، سيشعرون أن هذه قد لا تكون مؤامرة ، بل بالأحرى أن أبواب المصاعد المؤدية إلى السطح قد تعرضت للانفجار بشدة بسبب انفجار نووي. ومع ذلك ، بعد رؤية ملاحظات تشينولا ، اعتقد سو حدوث سيناريو مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المحتمل جدًا أن يكون تشينولا على صواب ، فقد فهم بالتأكيد روتشستر. في هذه الأثناء ، في الملاحظات التي تركها روتشستر ، ما رآه سو كان عبقريًا حقيقيًا كانت أفكاره مشوشة بعض الشيء. ربما لم يكن روتشستر هو من وضع المخطط بالضرورة ، ولكن إذا أراد أن يخطط لشيء ما ، فلن يكون ذلك صعبًا على الإطلاق. بصرف النظر عن هذا ، كان الأمر كما قال تشينولا: امام عبقري حقيقي مثل روتشستر ، أصبح جميع الباحثين في القاعدة أفرادًا يمكن الاستغناء عنهم. العبقري الذي يمكنه فهم خمسة أبعاد للغة ويقترب من السادس كان شخصًا أراد حتى أن يتفحص دماغه.
كانت اللغة التي كانت يتحدث عنها روتشستر هي بالتأكيد لغة بيسيندل. لقد فهم سو هذه اللغة بشكل طبيعي ، لكنه لم يفهم المبادئ والنظرية الكامنة وراءها. كان هذا مثل شخص شبه متعلم ، بالكاد قادر على القراءة ، لكنه لا يفهم القواعد على الإطلاق.
في نظر عبقري مثل روتشستر ، لم تكن الحياة كلها أكثر من بضعة رموز ، لا تستحق الشفقة على الإطلاق ، ولم يفهم أبدًا ما هي الشفقة. عندما يقف المرء عالياً ، ما رأوه بعيدًا جدًا وواسعًا جدًا ، فإن الآخرين مثله سيصبحون مثل النمل تحت أقدامهم. إذا تم دهسهم حتى الموت ، فهذا هو الحال. حتى لو لاحظوا أنهم داسوا عليهم ، فإنهم ما زالوا لا يشعرون بأن الأمر يستحق تحريك قدمهم.
ربما كانت مؤامرة حقاً ، مؤامرة أودت بحياة عدة آلاف ، واندلاع الحرب في هذا الوقت كان مجرد صدفة.
عندما كان يستعد للمغادرة ، رأى سو فجأة خريطة لجميع ممرات الهروب للطوارئ في القاعدة تحت الأرض ملتصقة بالجانب الداخلي للباب الأوتوماتيكي. نتيجة لذلك ، تحرك عقله ، وحدد موقع الممر 54 بسرعة. وعندما تذكر محتويات رسالة تشينولا ، شعر سو فجأة بالحاجة إلى إلقاء نظرة على الممر 54.
كانت الحرب التي استمرت ساعة والتي غيرت العالم بأسره أكبر مؤامرة غير مفهومة. حتى الآن ، لا أحد يعرف سبب حدوث ذلك.
ومع ذلك ، عندما رأى الوضع في الممر والقاعة الرئيسية ، لم يستطع عقل سو إلا أن يشكل مشهدًا معينًا. دخل عدة آلاف من أعضاء البحث قاعة الملجأ ، ثم أغلقت الأبواب الآلية خلفهم ببطء ، وأغلقت الممر 54 بالكامل ، لكن الأبواب المغلقة المؤدية إلى المصاعد لم تفتح على الإطلاق …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كان يستعد للمغادرة ، رأى سو فجأة خريطة لجميع ممرات الهروب للطوارئ في القاعدة تحت الأرض ملتصقة بالجانب الداخلي للباب الأوتوماتيكي. نتيجة لذلك ، تحرك عقله ، وحدد موقع الممر 54 بسرعة. وعندما تذكر محتويات رسالة تشينولا ، شعر سو فجأة بالحاجة إلى إلقاء نظرة على الممر 54.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 19.2 – الحب والغفران
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهض سو ، وأعاد الكرسي بعناية إلى وضعه الأصلي ، وأعاد المكتب إلى حالته الأصلية. ربما في غضون سنوات قليلة ، سيكون لهذا المكتب ، حيث بدا أن الوقت قد تجمد قبل الحرب ، قيمة تاريخية لا يمكن تعويضها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات