السير على طريق العودة
الفصل 23.1 – السير على طريق العودة
انهار الشيخ مهزوما وخائب الامل. بدأ الدرع على جسده في التشوه ، وكل قطعة تشوهت تحت أصوات الأنين. الآن فقط اندلعت الطاقة المتراكمة من المعركة الشرسة تمامًا ، ولم يكن حتى الدرع الثقيل المصنوع من السبائك الفائقة قادرا على الصمود. رش الدم من شقوق الدرع مثل النافورة ، لكنه تبخر بعد فترة وجيزة من الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المناطق المحيطة مظلمة وباردة ، فقط الضوء الضعيف من المخرج البعيد أعلاه ينيرها. اتجه سلم الجليد البارد باستمرار إلى الأسفل ، ليس له نهاية في الأفق على الإطلاق. بدا الأمر كما لو أنه بعد فقدان الوعي ، هبط جسد سو قليلاً على الدرج الحلزوني قبل أن يتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التحول الثالث لم يقضي تمامًا على الخطر المخفي داخل جسد مادلين. في معركة قلعة الغروب ، استخدمت السيدة الشابة قوتها لذبح كل أعدائها ، وكان الثمن هو الإنهاك الكامل لقوة حياتها. فقط من خلال استعارة نوع من القوة الخارجية الهائلة كانت قادرة على إكمال التحول الثالث ، واستعادة الوعي. ومع ذلك ، مع ازدياد قدراتها يومًا بعد يوم ، فإن الضرر الخفي الذي خلفه سيظهر تدريجيًا ، علاوة على ذلك يومًا ما سيؤدي مرة أخرى إلى انهيار وراثي كامل. ستصبح السيدة الشابة كما كانت من قبل ، مرة أخرى ستغرق في الدم ، وتذوب تمامًا حتى الموت. كان الاختلاف هو أن الدم الذي سيغمرها هذه المرة سيكون دمها.
تبع سو الدرج لأسفل ، ولم يلامس الصورة المقدسة أعلى مذبح حجرة الوعظ. كان هذا كنزًا لا يقدر بثمن ، لكن الطاقة اللامتناهية التي أطلقتها ستتردد صداها دائمًا مع سو. كانت الصورة المقدسة مثل بركان خامد. كان سو قلقًا من أنه إذا اتصل بها ، فسوف يحترق على الفور ويتحول إلى رماد بسبب الطاقة المتصاعدة. إذا كان هذا قبل أن يشعل سو نفسه تمامًا ، فلا يزال لديه بعض الثقة. ومع ذلك ، فقد أصبح الآن محترقًا بالفعل ، فأين لا يزال لديه أي أفكار عن الجشع؟
في ظل الصمت الشديد ، تردد صوت تمزق الحرير فجأة ، ويبدو أن الحرير الأحمر المتمايل قد تمزق إلى جزأين بيد غير مرئية. ومع ذلك ، عند الفحص الدقيق ، كانت لا تزال قطعة كاملة تدعم الشابة في الهواء.
كان جسد سو يحترق حاليًا ، وكان الألم الحاد يطعن دماغه باستمرار ، مما جعله يكاد لا يستطيع التفكير بعمق على الإطلاق. كان كل شيء أمام عينيه يتأرجح بين الساطع والظلام ، كما أن المنظر البانورامي متقطع. فجأة ، تردد الرعد في ذهن سو. ارتجف جسده كله ، وبعد ذلك دخل العالم من حوله على الفور الى الظلام.
مكان اسود وهادئ.
مرت ثانية واحدة من الوقت ، دقيقة واحدة في كل مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد من يعرف مقدار الوقت الذي مر ، ظهرت نقطة حمراء صغيرة بهدوء في وسط وعي سو. في الظلام الذي لا نهاية له ، كانت مذهلة بشكل لا يصدق. تم توسيعها تدريجياً ، ويمكنه بشكل غامض أن يوضح أن هذا يبدو أنه حرير أحمر ، يدور مع نموه وتوسعه. في الظلام اللامحدود ، لف هذا الضوء القليل انتباه سو بالكامل. نما هذا اللون الأحمر بشكل أكبر ، وأدرك سو في النهاية أن الرياح تهب على هذا الحرير الأحمر. في هذه الأثناء ، في وسط الحرير الأحمر ، أصبحت صورة ظلية لسيدة شابة واضحة تدريجياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المناطق المحيطة مظلمة وباردة ، فقط الضوء الضعيف من المخرج البعيد أعلاه ينيرها. اتجه سلم الجليد البارد باستمرار إلى الأسفل ، ليس له نهاية في الأفق على الإطلاق. بدا الأمر كما لو أنه بعد فقدان الوعي ، هبط جسد سو قليلاً على الدرج الحلزوني قبل أن يتوقف.
كانت نائمة ، وشعرها الطويل مبعثر حول جسدها ، وأجزاء من الإشراق يومض حول سطحها.
“مادلين!” فتح سو عينيه مرة أخرى!
في ظل الصمت الشديد ، تردد صوت تمزق الحرير فجأة ، ويبدو أن الحرير الأحمر المتمايل قد تمزق إلى جزأين بيد غير مرئية. ومع ذلك ، عند الفحص الدقيق ، كانت لا تزال قطعة كاملة تدعم الشابة في الهواء.
يمكن للنواة أن تؤجل هذه العملية ، لكنها لا تستطيع إيقافها تمامًا ، إلى الحد الذي قد يجعل هذا الانهيار الجيني أمرًا لا مفر منه. عندما اتصل بنواة الجنرال ، شعر سو بالفعل أن الوظيفة الأعمق للنواة ستؤدي إلى الانهيار الجيني لمضيفها. في هذه الأثناء ، سيأتي امر تشغيل هذه الوظيفة من الخارج ، بمعنى آخر ، يمكن للمخلوق ذي المستوى الأعلى الذي يتحكم في النواة أن يجعل الجنرال الذي كان وجوده يعتمد كليًا على النواة ان ينفصل على الفور. بعد ذلك ، عندما فحص سو النواة في جسد سيرفاناس ، اكتشف أن لها وظيفة مماثلة.
ومع ذلك ، حدثت التغييرات في لحظة. أصبح لزجًا وسميكًا ولم يعد يرفرف برشاقة ، ورائحة دموية قوية ملأت على الفور هذا المكان بأكمله. أصبح اللون الأحمر كله دمًا على الفور. تدفق الدم ، ورفع شعر السيدة الشابة الطويل ، وغمر جسدها ، وفي النهاية غمر وجهها النائم. غرقت في البحر الملون بالدم ، طافية في بحر الدم الذي لا قاع له.
لم يكن هذا هاجسًا ، بل جاء من الاصل. ظهر هذا المشهد في اللحظة الذي قاتل فيها الجنرال ، ثم ظهر مرة أخرى عندما ذكرت مادلين أرض الراحة. أخيرًا ، في معركة المعبد المقدس ، في ظل تلك الحالة الشديدة، تم استنتاجها بالكامل.
مكان اسود وهادئ.
“مادلين!” فتح سو عينيه مرة أخرى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك الدرج ، ودعم جسده بقوة إلى وضع الوقوف ، ثم كان يمشي إلى أسفل خطوة بخطوة بحركات صلبة. قبل أن يفقد وعيه ، كان جسده بأكمله يعاني من ألم حارق ، أما الآن فقد تم استبداله بمناطق كبيرة من الخدر ، كل هذه المناطق التي ماتت فيها أنسجة جسده تمامًا بعد أن اشتعلت. توقف اشتعال جسده بالفعل ، لكن سو كان لا يزال متمسكًا بالحياة. إذا تم إعطاؤه الوقت والعناصر الغذائية الكافية ، فلا يزال أمامه فرصة للتعافي. ما كان مزعجًا بعض الشيء هو أن نصفًا صغيرًا من أنسجة دماغه قد احترقت. على الرغم من أن نوى الذكاء المتبقية لا تزال تسمح بالتفكير ، إلا أن سرعة التفكير لم تكن حتى جزء من مائة.
فقط بعد بذل القليل من الجهد ، حدد وضعه الحالي. كان نصف منهارًا على الأرض ، وكان رأسه مدعومًا عند منعطف الدرج ، وفقد معظم جسده بالفعل حواسه. تجمعت مجموعة كبيرة من الدم تحته ، وهذا الدم يتدفق حاليًا بلا هدف ، من وقت لآخر يطلق بعض خيوط الدم لاستكشاف البيئة المحيطة. ومع ذلك ، بدون إرادة سو ، لم تكن الخلايا الدخيلة تعرف ما كان من المفترض أن تفعله على الإطلاق ، بل كانت تتجول بشكل أعمى على أساس الغرائز بطريقة فوضوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حرك سو جسده بقوة قليلاً. لحسن الحظ ، لا يزال من الممكن تحريك يديه وقدميه ، على الرغم من أنه لم يكن لديهم الكثير من القوة. جعله فقدان الدم يشعر بموجات من الضعف ، وكل طاقة الخلايا الدخيلة في الدم تحته منهكة ، وغير مجدية حتى لو أعيدت.
فقط بعد بذل القليل من الجهد ، حدد وضعه الحالي. كان نصف منهارًا على الأرض ، وكان رأسه مدعومًا عند منعطف الدرج ، وفقد معظم جسده بالفعل حواسه. تجمعت مجموعة كبيرة من الدم تحته ، وهذا الدم يتدفق حاليًا بلا هدف ، من وقت لآخر يطلق بعض خيوط الدم لاستكشاف البيئة المحيطة. ومع ذلك ، بدون إرادة سو ، لم تكن الخلايا الدخيلة تعرف ما كان من المفترض أن تفعله على الإطلاق ، بل كانت تتجول بشكل أعمى على أساس الغرائز بطريقة فوضوية.
كانت المناطق المحيطة مظلمة وباردة ، فقط الضوء الضعيف من المخرج البعيد أعلاه ينيرها. اتجه سلم الجليد البارد باستمرار إلى الأسفل ، ليس له نهاية في الأفق على الإطلاق. بدا الأمر كما لو أنه بعد فقدان الوعي ، هبط جسد سو قليلاً على الدرج الحلزوني قبل أن يتوقف.
بعد من يعرف مقدار الوقت الذي مر ، ظهرت نقطة حمراء صغيرة بهدوء في وسط وعي سو. في الظلام الذي لا نهاية له ، كانت مذهلة بشكل لا يصدق. تم توسيعها تدريجياً ، ويمكنه بشكل غامض أن يوضح أن هذا يبدو أنه حرير أحمر ، يدور مع نموه وتوسعه. في الظلام اللامحدود ، لف هذا الضوء القليل انتباه سو بالكامل. نما هذا اللون الأحمر بشكل أكبر ، وأدرك سو في النهاية أن الرياح تهب على هذا الحرير الأحمر. في هذه الأثناء ، في وسط الحرير الأحمر ، أصبحت صورة ظلية لسيدة شابة واضحة تدريجياً.
أمسك الدرج ، ودعم جسده بقوة إلى وضع الوقوف ، ثم كان يمشي إلى أسفل خطوة بخطوة بحركات صلبة. قبل أن يفقد وعيه ، كان جسده بأكمله يعاني من ألم حارق ، أما الآن فقد تم استبداله بمناطق كبيرة من الخدر ، كل هذه المناطق التي ماتت فيها أنسجة جسده تمامًا بعد أن اشتعلت. توقف اشتعال جسده بالفعل ، لكن سو كان لا يزال متمسكًا بالحياة. إذا تم إعطاؤه الوقت والعناصر الغذائية الكافية ، فلا يزال أمامه فرصة للتعافي. ما كان مزعجًا بعض الشيء هو أن نصفًا صغيرًا من أنسجة دماغه قد احترقت. على الرغم من أن نوى الذكاء المتبقية لا تزال تسمح بالتفكير ، إلا أن سرعة التفكير لم تكن حتى جزء من مائة.
أمسك الدرج ، ودعم جسده بقوة إلى وضع الوقوف ، ثم كان يمشي إلى أسفل خطوة بخطوة بحركات صلبة. قبل أن يفقد وعيه ، كان جسده بأكمله يعاني من ألم حارق ، أما الآن فقد تم استبداله بمناطق كبيرة من الخدر ، كل هذه المناطق التي ماتت فيها أنسجة جسده تمامًا بعد أن اشتعلت. توقف اشتعال جسده بالفعل ، لكن سو كان لا يزال متمسكًا بالحياة. إذا تم إعطاؤه الوقت والعناصر الغذائية الكافية ، فلا يزال أمامه فرصة للتعافي. ما كان مزعجًا بعض الشيء هو أن نصفًا صغيرًا من أنسجة دماغه قد احترقت. على الرغم من أن نوى الذكاء المتبقية لا تزال تسمح بالتفكير ، إلا أن سرعة التفكير لم تكن حتى جزء من مائة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يزال من الممكن تشغيل المنظر البانورامي ، لكن لا يمكن أن يصل إلا إلى عشرة أمتار أو نحو ذلك ، علاوة على الإضاءة الضعيفة للغاية ، والادراك الضبابي. في نطاق استكشاف المنظر البانورامي ، لم يكن هناك سوى ممر يمتد باستمرار إلى أسفل ، ولا يمكن رؤية نهاية له على الإطلاق. خلف جدران الممرات الأربعة ، من خلال الطبقة الفولاذية والهياكل الحاملة ، كانت هناك صخور سميكة. كان الطريق الوحيد هو الاستمرار في النزول ، وما احتاج سو للحصول عليه كان في الاسفل أيضًا.
مكان اسود وهادئ.
“مادلين …” قرأ سو هذا الاسم بصمت ، ويبدو أن اللون الأحمر الباهت يعاود الظهور أمام عينيه.
انهار الشيخ مهزوما وخائب الامل. بدأ الدرع على جسده في التشوه ، وكل قطعة تشوهت تحت أصوات الأنين. الآن فقط اندلعت الطاقة المتراكمة من المعركة الشرسة تمامًا ، ولم يكن حتى الدرع الثقيل المصنوع من السبائك الفائقة قادرا على الصمود. رش الدم من شقوق الدرع مثل النافورة ، لكنه تبخر بعد فترة وجيزة من الطاقة.
الترجمة: Hunter
لم يكن هذا هاجسًا ، بل جاء من الاصل. ظهر هذا المشهد في اللحظة الذي قاتل فيها الجنرال ، ثم ظهر مرة أخرى عندما ذكرت مادلين أرض الراحة. أخيرًا ، في معركة المعبد المقدس ، في ظل تلك الحالة الشديدة، تم استنتاجها بالكامل.
بعد من يعرف مقدار الوقت الذي مر ، ظهرت نقطة حمراء صغيرة بهدوء في وسط وعي سو. في الظلام الذي لا نهاية له ، كانت مذهلة بشكل لا يصدق. تم توسيعها تدريجياً ، ويمكنه بشكل غامض أن يوضح أن هذا يبدو أنه حرير أحمر ، يدور مع نموه وتوسعه. في الظلام اللامحدود ، لف هذا الضوء القليل انتباه سو بالكامل. نما هذا اللون الأحمر بشكل أكبر ، وأدرك سو في النهاية أن الرياح تهب على هذا الحرير الأحمر. في هذه الأثناء ، في وسط الحرير الأحمر ، أصبحت صورة ظلية لسيدة شابة واضحة تدريجياً.
التحول الثالث لم يقضي تمامًا على الخطر المخفي داخل جسد مادلين. في معركة قلعة الغروب ، استخدمت السيدة الشابة قوتها لذبح كل أعدائها ، وكان الثمن هو الإنهاك الكامل لقوة حياتها. فقط من خلال استعارة نوع من القوة الخارجية الهائلة كانت قادرة على إكمال التحول الثالث ، واستعادة الوعي. ومع ذلك ، مع ازدياد قدراتها يومًا بعد يوم ، فإن الضرر الخفي الذي خلفه سيظهر تدريجيًا ، علاوة على ذلك يومًا ما سيؤدي مرة أخرى إلى انهيار وراثي كامل. ستصبح السيدة الشابة كما كانت من قبل ، مرة أخرى ستغرق في الدم ، وتذوب تمامًا حتى الموت. كان الاختلاف هو أن الدم الذي سيغمرها هذه المرة سيكون دمها.
كانت نائمة ، وشعرها الطويل مبعثر حول جسدها ، وأجزاء من الإشراق يومض حول سطحها.
يمكن للنواة أن تؤجل هذه العملية ، لكنها لا تستطيع إيقافها تمامًا ، إلى الحد الذي قد يجعل هذا الانهيار الجيني أمرًا لا مفر منه. عندما اتصل بنواة الجنرال ، شعر سو بالفعل أن الوظيفة الأعمق للنواة ستؤدي إلى الانهيار الجيني لمضيفها. في هذه الأثناء ، سيأتي امر تشغيل هذه الوظيفة من الخارج ، بمعنى آخر ، يمكن للمخلوق ذي المستوى الأعلى الذي يتحكم في النواة أن يجعل الجنرال الذي كان وجوده يعتمد كليًا على النواة ان ينفصل على الفور. بعد ذلك ، عندما فحص سو النواة في جسد سيرفاناس ، اكتشف أن لها وظيفة مماثلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعل هذا الاكتشاف سو عاجزًا تمامًا عن النوم.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
“مادلين!” فتح سو عينيه مرة أخرى!
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، حدثت التغييرات في لحظة. أصبح لزجًا وسميكًا ولم يعد يرفرف برشاقة ، ورائحة دموية قوية ملأت على الفور هذا المكان بأكمله. أصبح اللون الأحمر كله دمًا على الفور. تدفق الدم ، ورفع شعر السيدة الشابة الطويل ، وغمر جسدها ، وفي النهاية غمر وجهها النائم. غرقت في البحر الملون بالدم ، طافية في بحر الدم الذي لا قاع له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات