جرح (نهاية الكتاب الخامس)
الفصل 24.7 – جرح (نهاية الكتاب الخامس)
فجأة ضحك ريكاردو ضاحكًا ، ووضع ذراعه حول كتف هانلون ، حاملاً بندقية القنص الثقيلة الكبيرة والطويلة في يده الأخرى وهو يواجه غروب الشمس ، وبالتالي عاد إلى جيشه. امام غروب الشمس الملون بالدماء ، سار رجلان قويان ومغطان بالدخان كتفا بكتف نحو مستقبل مجهول. لقد نجحوا في اجتياز هذه المعركة ، ولكن كان هناك المزيد من الأعداء ينتظرونهم في المستقبل. بالإضافة إلى ذلك ، منذ اللحظة التي اتخذ فيها هذا الاختيار ، كان يعرف بالفعل ما كان ينتظره. ومع ذلك ، لم يعرف أحد سبب قيامه فجأة بالتخلي عن عائلته جانباً ، واختيار الوقوف إلى جانب امبراطورة العنكبوت ، ولم يفهم حتى هانلون ذلك.
فتح بيفولاس الغطاء ببطء بيده التي كانت مغطاة بالتجاعيد. على صفحة العنوان كانت كلمات لاناكسيس الفاصلة للنصيحة. إن خط يدها ، في ظل مظهره الأنيق والراقي ، أعطى قوة لا توصف.
حتى الآن ، الوحيدون الذين ما زالوا يعتقدون هذا هم أولئك الذين يقفون إلى جانب ريكاردو. تم القضاء على رجال التنين الخفي إلى حد كبير بواسطة السيدة الشابة قصيرة الشعر ، حتى شقيق ريكاردو الصغير ليس استثناء. لم يتمكن من المقاومة إلا لمدة نصف دقيقة تحت وابل من الهجمات السحرية قبل أن يتحول إلى شعلة.
أخيرًا ، في مكتبة جزيرة مانهاتن الخاصة الضخمة ، البعيدة ، والقاتمة ، نزل الرئيس بيفولاس من السلالم الخشبية ، ونظر إلى “دي ليجاليتي” بين يديه ، وهو كتاب يعطي إحساسًا قديمًا. كان هذا كتابًا ذا تاريخ عظيم ، احتفظ به لأكثر من ثلاثين عامًا. ومع ذلك ، فإن سبب تميزه ، هو أنه كان أول كتاب أهدته امبراطورة العنكبوت ، بالإضافة إلى الكتاب الوحيد.
وقف ريكاردو فجأة ، محطمًا الجدار أمامه ، وقفز مباشرة من الطابق الثالث واندفع نحو السيدة الشابة. صرخ بصوت عالٍ وهو يركض بأقصى سرعة ، “هاي! فتاة! لازلت تذكريني؟ تقابلنا من قبل! في ذلك الوقت ، حتى صفعتني وأنا أطير بسيفك الضخم ، أنت تتذكرين بالتأكيد! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الشابة ذات الشعر الرمادي الغامق هي مادلين على وجه التحديد. كان ظهورها وسيرفاناس هنا من قبيل الصدفة البحتة ، وسبب الهجوم فقط لأنهم اكتشفوا أن الجانب الذي كان يهاجم المدينة الصغيرة كان جزءًا من قوات الرئيس. أما بالنسبة لريكاردو ، فهي لم تهتم به في ذلك الوقت ، بينما اليوم ، استدارت فقط لإلقاء نظرة عليه ، لا شيء أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رآها تغادر تدريجياً مع سيرفاناس ، لم يستطع ريكاردو إلا التوقف عن خطواته ، وأصبح صوته أكثر هدوءًا ، “لدي بالفعل سبعة مستويات من القدرة ، وسيم بما يكفي الآن ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، ما زلت أكثر برودة قليلاً … “
هيلين التي كانت تقف أمام شاشتين خفيفتين كانت عابسة حاليًا ، وتفكر مليًا ، وكأن هناك قرارًا صعبًا يجب اتخاذه. رفعت رأسها فجأة ، وعيناها على ما يبدو تمر عبر طبقات المبنى فوقها ، وتحدق في السماء اللامتناهية. كشفت فجأة عن ضحكة باردة ، ثم مدت يدها للنقر على الشاشة المضيئة أمامها ، وبذلك اتخذت قرارًا. في غرفة الرماية تحت الأرض بالمستشفى الخاص ، كان لافيت يحمل مسدسًا يقصف الهدف على الجانب الآخر. أطلقت يده فجأة ، طلقة واحدة فقدت بصماتها بشكل غير متوقع! أصبح تعبيره شريرًا فجأة ، ثم بعد التفكير للحظة ، تضاءل الإشعاع الشبيه بالسيف تدريجيًا مرة أخرى. في هذه الأثناء ، في الجزء العلوي من المستشفى ، كان كورتيس يرفع حاليًا حاوية كحول ، ويسكب الكحول القوي في حلقه. توقفت الحاوية التي كانت تسكب الكحول فجأة ، وتجمدت في الهواء لما يقارب من ثانية ، قبل الاستمرار في النزول. لم يكن يبدو أن كورتيس قد شعر بأي شيء ، واستمر في الاستمتاع بنفسه ، فقط زوج من العيون الصغيرة والماكرة تغمض عينيها بقوة.
“صديقتك؟” عندما ظهر هانلون إلى جانب ريكاردو دون علمه ، ضاقت عينيه التي عانت من أشياء كثيرة ، ونظر إليها بتأمل.
“أنت لست خائفة من هايدن بعد الآن؟” أصيب أوبراين بالصدمة قليلاً.
“فتاتي! ليست سيئة ، أليس كذلك؟ ” استجمع ريكاردو نفسه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من كان يظن أن هانلون لن يعطيه أي وجه ، هز رأسه مباشرة وقال ، “لا اصدق ذلك!”
ألقى أوبراين نظرة عميقة على إيلين ، ثم قال ، “سأفعل”.
هيلين التي كانت تقف أمام شاشتين خفيفتين كانت عابسة حاليًا ، وتفكر مليًا ، وكأن هناك قرارًا صعبًا يجب اتخاذه. رفعت رأسها فجأة ، وعيناها على ما يبدو تمر عبر طبقات المبنى فوقها ، وتحدق في السماء اللامتناهية. كشفت فجأة عن ضحكة باردة ، ثم مدت يدها للنقر على الشاشة المضيئة أمامها ، وبذلك اتخذت قرارًا. في غرفة الرماية تحت الأرض بالمستشفى الخاص ، كان لافيت يحمل مسدسًا يقصف الهدف على الجانب الآخر. أطلقت يده فجأة ، طلقة واحدة فقدت بصماتها بشكل غير متوقع! أصبح تعبيره شريرًا فجأة ، ثم بعد التفكير للحظة ، تضاءل الإشعاع الشبيه بالسيف تدريجيًا مرة أخرى. في هذه الأثناء ، في الجزء العلوي من المستشفى ، كان كورتيس يرفع حاليًا حاوية كحول ، ويسكب الكحول القوي في حلقه. توقفت الحاوية التي كانت تسكب الكحول فجأة ، وتجمدت في الهواء لما يقارب من ثانية ، قبل الاستمرار في النزول. لم يكن يبدو أن كورتيس قد شعر بأي شيء ، واستمر في الاستمتاع بنفسه ، فقط زوج من العيون الصغيرة والماكرة تغمض عينيها بقوة.
هز ريكاردو رأسه قائلاً بشيء من الحرج ، “بالطبع ، ليس الآن. ومع ذلك ، سيستغرق الأمر بعض الوقت فقط. ما زلت أعمل بجد في ذلك “.
ألقى أوبراين نظرة عميقة على إيلين ، ثم قال ، “سأفعل”.
هز ريكاردو رأسه قائلاً بشيء من الحرج ، “بالطبع ، ليس الآن. ومع ذلك ، سيستغرق الأمر بعض الوقت فقط. ما زلت أعمل بجد في ذلك “.
أنتج هانلون سيجارة لم تسمح إلا بنفسين أخريين ، وأخذ نفسًا عميقًا ، ثم سلمه على الفور إلى ريكاردو. ومع ذلك ، لم ينسى أن يقول ، “هذا مستحيل!”
قام ريكاردو بتدخين السجارة حتى نهايتها ، ثم ضحك بطريقة هادئة إلى حد ما ، قائلاً ، “مجرد حلم جميل بالنسبة لي. أليس هناك مقولة شهيرة في العصر القديم؟ نحن مخلصون لأحلامنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق هانلون شخيرًا ، قائلاً: “لا يجب أن تنسى أن هناك نصفًا ثانيًا لهذا القول: دعونا نواجه الواقع!”
عندما اختفت الشابة وسيرفاناس في الأفق ، بدأ العالم كله ينبض بهدوء ، كما لو أن صفحة جديدة قد انقلبت.
فجأة ضحك ريكاردو ضاحكًا ، ووضع ذراعه حول كتف هانلون ، حاملاً بندقية القنص الثقيلة الكبيرة والطويلة في يده الأخرى وهو يواجه غروب الشمس ، وبالتالي عاد إلى جيشه. امام غروب الشمس الملون بالدماء ، سار رجلان قويان ومغطان بالدخان كتفا بكتف نحو مستقبل مجهول. لقد نجحوا في اجتياز هذه المعركة ، ولكن كان هناك المزيد من الأعداء ينتظرونهم في المستقبل. بالإضافة إلى ذلك ، منذ اللحظة التي اتخذ فيها هذا الاختيار ، كان يعرف بالفعل ما كان ينتظره. ومع ذلك ، لم يعرف أحد سبب قيامه فجأة بالتخلي عن عائلته جانباً ، واختيار الوقوف إلى جانب امبراطورة العنكبوت ، ولم يفهم حتى هانلون ذلك.
حتى الآن ، الوحيدون الذين ما زالوا يعتقدون هذا هم أولئك الذين يقفون إلى جانب ريكاردو. تم القضاء على رجال التنين الخفي إلى حد كبير بواسطة السيدة الشابة قصيرة الشعر ، حتى شقيق ريكاردو الصغير ليس استثناء. لم يتمكن من المقاومة إلا لمدة نصف دقيقة تحت وابل من الهجمات السحرية قبل أن يتحول إلى شعلة.
ومع ذلك ، في هذا الوقت ، كان لدى الرجلين نفس المشهد محفور في أذهانهما ، اللحظة الأخيرة عندما استدارت تلك الشابة ، وعيناها اللازوردية مثل البحر ، وجرح على خدها الذي كان لا يزال يقطر من الدم.
هيلين التي كانت تقف أمام شاشتين خفيفتين كانت عابسة حاليًا ، وتفكر مليًا ، وكأن هناك قرارًا صعبًا يجب اتخاذه. رفعت رأسها فجأة ، وعيناها على ما يبدو تمر عبر طبقات المبنى فوقها ، وتحدق في السماء اللامتناهية. كشفت فجأة عن ضحكة باردة ، ثم مدت يدها للنقر على الشاشة المضيئة أمامها ، وبذلك اتخذت قرارًا. في غرفة الرماية تحت الأرض بالمستشفى الخاص ، كان لافيت يحمل مسدسًا يقصف الهدف على الجانب الآخر. أطلقت يده فجأة ، طلقة واحدة فقدت بصماتها بشكل غير متوقع! أصبح تعبيره شريرًا فجأة ، ثم بعد التفكير للحظة ، تضاءل الإشعاع الشبيه بالسيف تدريجيًا مرة أخرى. في هذه الأثناء ، في الجزء العلوي من المستشفى ، كان كورتيس يرفع حاليًا حاوية كحول ، ويسكب الكحول القوي في حلقه. توقفت الحاوية التي كانت تسكب الكحول فجأة ، وتجمدت في الهواء لما يقارب من ثانية ، قبل الاستمرار في النزول. لم يكن يبدو أن كورتيس قد شعر بأي شيء ، واستمر في الاستمتاع بنفسه ، فقط زوج من العيون الصغيرة والماكرة تغمض عينيها بقوة.
كان لا ينسى.
حتى الآن ، الوحيدون الذين ما زالوا يعتقدون هذا هم أولئك الذين يقفون إلى جانب ريكاردو. تم القضاء على رجال التنين الخفي إلى حد كبير بواسطة السيدة الشابة قصيرة الشعر ، حتى شقيق ريكاردو الصغير ليس استثناء. لم يتمكن من المقاومة إلا لمدة نصف دقيقة تحت وابل من الهجمات السحرية قبل أن يتحول إلى شعلة.
كلمات الوداع لنصيحة مكتوبة:
عندما اختفت الشابة وسيرفاناس في الأفق ، بدأ العالم كله ينبض بهدوء ، كما لو أن صفحة جديدة قد انقلبت.
حتى الآن ، الوحيدون الذين ما زالوا يعتقدون هذا هم أولئك الذين يقفون إلى جانب ريكاردو. تم القضاء على رجال التنين الخفي إلى حد كبير بواسطة السيدة الشابة قصيرة الشعر ، حتى شقيق ريكاردو الصغير ليس استثناء. لم يتمكن من المقاومة إلا لمدة نصف دقيقة تحت وابل من الهجمات السحرية قبل أن يتحول إلى شعلة.
–
داخل منزل مهجور ، تم إصلاح غرفة النوم الرئيسية مرة أخرى والتي كانت نظيفة ودافئة وأنيقة. على السرير الفسيح ، كان أوبراين مستلقيًا حاليًا على ظهره ، وينظر بهدوء إلى إيلين المذهلة. كانت إيلين جالسة حاليًا على جسده ، وتحرك مؤخرتها بسرعة ، وتقوم بحركة بدائية قديمة. الغريب أن كلا تعبيريهما كانا هادئين للغاية ، كما لو كانا يقومان بعمل. ومع ذلك ، كانت هذه وظيفة. كانت الحركة على وشك الدخول في ذروتها ، لكن إيلين وأوبراين شعروا فجأة بشيء ما ، أوقفوا تحركاتهم في نفس الوقت. اختفى الشعور الغريب في لحظة. ظلت الغرفة صامتة للحظة ، ثم قالت إيلين فجأة ، “أعتقد …انه لا يزال يتعين علينا العودة والمشاركة في هذه الحرب! أعلم أنك كنت قلقًا طوال هذا الوقت. أعتقد أنه بعد انتهاء هذا الأمر ، يمكن أن تنمو علاقتنا قليلاً “.
هيلين التي كانت تقف أمام شاشتين خفيفتين كانت عابسة حاليًا ، وتفكر مليًا ، وكأن هناك قرارًا صعبًا يجب اتخاذه. رفعت رأسها فجأة ، وعيناها على ما يبدو تمر عبر طبقات المبنى فوقها ، وتحدق في السماء اللامتناهية. كشفت فجأة عن ضحكة باردة ، ثم مدت يدها للنقر على الشاشة المضيئة أمامها ، وبذلك اتخذت قرارًا. في غرفة الرماية تحت الأرض بالمستشفى الخاص ، كان لافيت يحمل مسدسًا يقصف الهدف على الجانب الآخر. أطلقت يده فجأة ، طلقة واحدة فقدت بصماتها بشكل غير متوقع! أصبح تعبيره شريرًا فجأة ، ثم بعد التفكير للحظة ، تضاءل الإشعاع الشبيه بالسيف تدريجيًا مرة أخرى. في هذه الأثناء ، في الجزء العلوي من المستشفى ، كان كورتيس يرفع حاليًا حاوية كحول ، ويسكب الكحول القوي في حلقه. توقفت الحاوية التي كانت تسكب الكحول فجأة ، وتجمدت في الهواء لما يقارب من ثانية ، قبل الاستمرار في النزول. لم يكن يبدو أن كورتيس قد شعر بأي شيء ، واستمر في الاستمتاع بنفسه ، فقط زوج من العيون الصغيرة والماكرة تغمض عينيها بقوة.
الفصل 24.7 – جرح (نهاية الكتاب الخامس)
من بعيد ، كانت لي تجري حاليًا بأقصى سرعة مثل النمر ، حيث كان طول النصل مترين يسحب الشرر على الأرض. زادت سرعتها فجأة ، متجاوزة الدبابة الخفيفة من عقارب الكارثة بأكبر خطورة ممكنة ، واختفى إشعاع النصل مع وميض. توقفت لي أخيرًا ، وخلفها ، انقسمت الدبابة بشكل قاطع إلى قسمين ، وانفجرت باستمرار بالضوء الناري. كانت على وشك البحث عن هدفها التالي ، لكن جسدها ارتجف فجأة ، ثم أمسكت بصدرها ، وشحب وجهها على الفور. ولم يستمر الشعور بالضيق إلا للحظة قصيرة ثم اختفى دون أن يترك أثرا. نظرت لي حولها في حيرة ، لكنها لم تجد أي مناطق مشبوهة.
داخل منزل مهجور ، تم إصلاح غرفة النوم الرئيسية مرة أخرى والتي كانت نظيفة ودافئة وأنيقة. على السرير الفسيح ، كان أوبراين مستلقيًا حاليًا على ظهره ، وينظر بهدوء إلى إيلين المذهلة. كانت إيلين جالسة حاليًا على جسده ، وتحرك مؤخرتها بسرعة ، وتقوم بحركة بدائية قديمة. الغريب أن كلا تعبيريهما كانا هادئين للغاية ، كما لو كانا يقومان بعمل. ومع ذلك ، كانت هذه وظيفة. كانت الحركة على وشك الدخول في ذروتها ، لكن إيلين وأوبراين شعروا فجأة بشيء ما ، أوقفوا تحركاتهم في نفس الوقت. اختفى الشعور الغريب في لحظة. ظلت الغرفة صامتة للحظة ، ثم قالت إيلين فجأة ، “أعتقد …انه لا يزال يتعين علينا العودة والمشاركة في هذه الحرب! أعلم أنك كنت قلقًا طوال هذا الوقت. أعتقد أنه بعد انتهاء هذا الأمر ، يمكن أن تنمو علاقتنا قليلاً “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجنوب ، كانت هناك منطقة مأهولة جديدة تتشكل حاليًا. في إحدى زوايا هذه الأرض المأهولة ، كان هناك كاهن يقف حاليًا أمام صورة الرسول التي تم تشييدها حديثًا ، مستعيرًا الجزء الأخير من ضوء السماء ليحفر وجهه بعناية. لسبب ما ، اهتزت يده فجأة ، وأصدر الإزميل صوتًا حادًا ، تاركًا وراءه ندبة رفيعة على وجه التمثال الذي كان قد انتهى لتوه من نحته يبدو وكأنه قطع. كان هذا النوع من الخطأ غير قابل للإصلاح تقريبًا ، ولكن بعد أن نظر إليه الكاهن لفترة طويلة ، ضحك فجأة ، وقرر ترك الندبة هناك ومواصلة نحت المناطق الأخرى.
“أنت لست خائفة من هايدن بعد الآن؟” أصيب أوبراين بالصدمة قليلاً.
فجأة ضحك ريكاردو ضاحكًا ، ووضع ذراعه حول كتف هانلون ، حاملاً بندقية القنص الثقيلة الكبيرة والطويلة في يده الأخرى وهو يواجه غروب الشمس ، وبالتالي عاد إلى جيشه. امام غروب الشمس الملون بالدماء ، سار رجلان قويان ومغطان بالدخان كتفا بكتف نحو مستقبل مجهول. لقد نجحوا في اجتياز هذه المعركة ، ولكن كان هناك المزيد من الأعداء ينتظرونهم في المستقبل. بالإضافة إلى ذلك ، منذ اللحظة التي اتخذ فيها هذا الاختيار ، كان يعرف بالفعل ما كان ينتظره. ومع ذلك ، لم يعرف أحد سبب قيامه فجأة بالتخلي عن عائلته جانباً ، واختيار الوقوف إلى جانب امبراطورة العنكبوت ، ولم يفهم حتى هانلون ذلك.
“بالطبع أنا كذلك! ومع ذلك ، أعتقد أنه عندما يحين الوقت ، ستقف أمامي “. قالت إيلين بهدوء.
داخل منزل مهجور ، تم إصلاح غرفة النوم الرئيسية مرة أخرى والتي كانت نظيفة ودافئة وأنيقة. على السرير الفسيح ، كان أوبراين مستلقيًا حاليًا على ظهره ، وينظر بهدوء إلى إيلين المذهلة. كانت إيلين جالسة حاليًا على جسده ، وتحرك مؤخرتها بسرعة ، وتقوم بحركة بدائية قديمة. الغريب أن كلا تعبيريهما كانا هادئين للغاية ، كما لو كانا يقومان بعمل. ومع ذلك ، كانت هذه وظيفة. كانت الحركة على وشك الدخول في ذروتها ، لكن إيلين وأوبراين شعروا فجأة بشيء ما ، أوقفوا تحركاتهم في نفس الوقت. اختفى الشعور الغريب في لحظة. ظلت الغرفة صامتة للحظة ، ثم قالت إيلين فجأة ، “أعتقد …انه لا يزال يتعين علينا العودة والمشاركة في هذه الحرب! أعلم أنك كنت قلقًا طوال هذا الوقت. أعتقد أنه بعد انتهاء هذا الأمر ، يمكن أن تنمو علاقتنا قليلاً “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى أوبراين نظرة عميقة على إيلين ، ثم قال ، “سأفعل”.
–
من كان يظن أن هانلون لن يعطيه أي وجه ، هز رأسه مباشرة وقال ، “لا اصدق ذلك!”
في الجنوب ، كانت هناك منطقة مأهولة جديدة تتشكل حاليًا. في إحدى زوايا هذه الأرض المأهولة ، كان هناك كاهن يقف حاليًا أمام صورة الرسول التي تم تشييدها حديثًا ، مستعيرًا الجزء الأخير من ضوء السماء ليحفر وجهه بعناية. لسبب ما ، اهتزت يده فجأة ، وأصدر الإزميل صوتًا حادًا ، تاركًا وراءه ندبة رفيعة على وجه التمثال الذي كان قد انتهى لتوه من نحته يبدو وكأنه قطع. كان هذا النوع من الخطأ غير قابل للإصلاح تقريبًا ، ولكن بعد أن نظر إليه الكاهن لفترة طويلة ، ضحك فجأة ، وقرر ترك الندبة هناك ومواصلة نحت المناطق الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا ، في مكتبة جزيرة مانهاتن الخاصة الضخمة ، البعيدة ، والقاتمة ، نزل الرئيس بيفولاس من السلالم الخشبية ، ونظر إلى “دي ليجاليتي” بين يديه ، وهو كتاب يعطي إحساسًا قديمًا. كان هذا كتابًا ذا تاريخ عظيم ، احتفظ به لأكثر من ثلاثين عامًا. ومع ذلك ، فإن سبب تميزه ، هو أنه كان أول كتاب أهدته امبراطورة العنكبوت ، بالإضافة إلى الكتاب الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بعيد ، كانت لي تجري حاليًا بأقصى سرعة مثل النمر ، حيث كان طول النصل مترين يسحب الشرر على الأرض. زادت سرعتها فجأة ، متجاوزة الدبابة الخفيفة من عقارب الكارثة بأكبر خطورة ممكنة ، واختفى إشعاع النصل مع وميض. توقفت لي أخيرًا ، وخلفها ، انقسمت الدبابة بشكل قاطع إلى قسمين ، وانفجرت باستمرار بالضوء الناري. كانت على وشك البحث عن هدفها التالي ، لكن جسدها ارتجف فجأة ، ثم أمسكت بصدرها ، وشحب وجهها على الفور. ولم يستمر الشعور بالضيق إلا للحظة قصيرة ثم اختفى دون أن يترك أثرا. نظرت لي حولها في حيرة ، لكنها لم تجد أي مناطق مشبوهة.
الترجمة: Hunter
فتح بيفولاس الغطاء ببطء بيده التي كانت مغطاة بالتجاعيد. على صفحة العنوان كانت كلمات لاناكسيس الفاصلة للنصيحة. إن خط يدها ، في ظل مظهره الأنيق والراقي ، أعطى قوة لا توصف.
كان لا ينسى.
كلمات الوداع لنصيحة مكتوبة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام ريكاردو بتدخين السجارة حتى نهايتها ، ثم ضحك بطريقة هادئة إلى حد ما ، قائلاً ، “مجرد حلم جميل بالنسبة لي. أليس هناك مقولة شهيرة في العصر القديم؟ نحن مخلصون لأحلامنا “.
وقف ريكاردو فجأة ، محطمًا الجدار أمامه ، وقفز مباشرة من الطابق الثالث واندفع نحو السيدة الشابة. صرخ بصوت عالٍ وهو يركض بأقصى سرعة ، “هاي! فتاة! لازلت تذكريني؟ تقابلنا من قبل! في ذلك الوقت ، حتى صفعتني وأنا أطير بسيفك الضخم ، أنت تتذكرين بالتأكيد! “
عندما يسقط القمر الساطع خلف سلسلة الجبال ، عندها فقط يمكن أن تتألق النجوم.
ومع ذلك ، في هذا الوقت ، كان لدى الرجلين نفس المشهد محفور في أذهانهما ، اللحظة الأخيرة عندما استدارت تلك الشابة ، وعيناها اللازوردية مثل البحر ، وجرح على خدها الذي كان لا يزال يقطر من الدم.
ومع ذلك ، في هذا الوقت ، كان لدى الرجلين نفس المشهد محفور في أذهانهما ، اللحظة الأخيرة عندما استدارت تلك الشابة ، وعيناها اللازوردية مثل البحر ، وجرح على خدها الذي كان لا يزال يقطر من الدم.
من كان يظن أن هانلون لن يعطيه أي وجه ، هز رأسه مباشرة وقال ، “لا اصدق ذلك!”
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، في هذا الوقت ، كان لدى الرجلين نفس المشهد محفور في أذهانهما ، اللحظة الأخيرة عندما استدارت تلك الشابة ، وعيناها اللازوردية مثل البحر ، وجرح على خدها الذي كان لا يزال يقطر من الدم.
من كان يظن أن هانلون لن يعطيه أي وجه ، هز رأسه مباشرة وقال ، “لا اصدق ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات