الإحياء
الفصل 3.3 – الإحياء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا علينا ان نفعل؟” سأل سيرفاناس بصوت منخفض. بعد التجارب الأخيرة ، سرعان ما جمع نية القتل.
ومع ذلك ، عندما فكرت في ذلك الطفل الذي لم يكن لديها حتى وقت لتسميته ، قبلت بيرسيفوني هذا الاستنتاج بهدوء. لن تشعر بالندم.
كانت بيرسيفوني شخصًا تشبث بالحياة ، لكنها بالمثل لم تخشى الموت. حتى هي نفسها لم تكن تدرك نوع التأثير الذي أحدثته كلمات سو في ذلك الوقت على سلسلة القرارات التي اتخذتها لاحقًا. من تلك اللحظة فصاعدًا ، منذ أن أعادت سو إلى راكب التنين ، إلى عندما كانت مدينة بدين كبير لإنقاذه ، ثم إلى حين استولى البرلمان على رتبتها العسكرية ، وهي تحمل طفله وتهرب بحياتها وهي تركض لألف ميل. ، كل أنواع الأشياء التي حدثت أثناء هروبها من المطاردة. كل هذا يتدفق في عقلها مثل الماء في هذه اللحظة.
ومع ذلك ، عندما فكرت في ذلك الطفل الذي لم يكن لديها حتى وقت لتسميته ، قبلت بيرسيفوني هذا الاستنتاج بهدوء. لن تشعر بالندم.
أطلقت تنهيدة خفيفة في أعماقها ، وفكرت فقط ، “يبدو أنني لم أستغل الفرصة على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك أعاني من خسارة كبيرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت بيرسيفوني بتقويم جسدها. فقط هذا التغيير في الموقف وحده أظهر بالفعل فخرها وجمالها الذي لا هوادة فيه. علاوة على ذلك ، فإن صدرها الذي من شأنه أن يجعل الرجال بالفعل يشعرون بالاختناق قد تضخم مرة أخرى ، مما يجعل سترتها القصيرة الفضفاضة تبدو وكأنها ستمزق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت بيرسيفوني بتقويم جسدها. فقط هذا التغيير في الموقف وحده أظهر بالفعل فخرها وجمالها الذي لا هوادة فيه. علاوة على ذلك ، فإن صدرها الذي من شأنه أن يجعل الرجال بالفعل يشعرون بالاختناق قد تضخم مرة أخرى ، مما يجعل سترتها القصيرة الفضفاضة تبدو وكأنها ستمزق!
كانت قدرة الحرق بالفعل على وشك التنشيط ، لكن لم يتم تنشيطها بعد. كان الاتجاه الذي هربت منه بيرسيفوني غريزيًا نحو الفخ الذي وضعته باندورا. بعد اصطدام تلك الصخور في الهواء ، قاموا بتغيير مسارهم ، وانطلقوا حيث تحركت بيرسيفوني. ومع ذلك ، عندما اصطدمت الصخور المكسرة ببعضها البعض ، لم يستطع أحدهم تحمل الطاقة الهائلة ، وانفجروا إلى مسحوق مع صوت الانفجار! ونتيجة لذلك ، غيرت الصخور المكسرة الأخرى اتجاهاتها أيضًا ، متجاوزة جسد بيرسيفوني ، تاركة وراءها بعض الخدوش فقط. على الرغم من تدفق الدم ، كانت هذه مجرد جروح من اللحم ، ولم تؤثر على قوتها القتالية.
الفصل 3.3 – الإحياء
كان هذا الاستنتاج خارج نطاق توقعات باندورا. في الواقع ، في هذه المعركة القصيرة والشرسة ، حدثت بالفعل أكثر من مرة الأحداث التي كان من المفترض أن يكون احتمال حدوثها ضئيلًا. كشفت عيون السيدة الشابة ذات الشعر الأسود المرتبكة عن ضوء قوي لأول مرة ، قائلة ، “لقد عززت الحظ بالفعل … لا ، لا يمكن للحظ المعزز القيام بذلك ، قدرتك هي الحظ الحقيقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت بيرسيفوني فجأة بطريقة متعالية إلى حد ما ، قائلة ، “انظر ، اتضح أن حظي كان أفضل من حظك!”
كان كل شخص لديه الحظ الحقيقي محبوبين في هذا العالم.
نهضت بيرسيفوني مرة أخرى ، في مواجهة باندورا بفخر ، لم تتنازل عن شبر واحد. يمكن أن يغير الحظ الحقيقي مصير المرء ، لكنه لا يستطيع أن يقرر كل شيء. على سبيل المثال ، لم يكن التفاوت الكبير في القوة بينها وبين باندورا بالتأكيد شيئًا يمكن أن يعوضه الحظ وحده. إذا كان ذلك قبل أن تنجب طفل سو ، فلن تشعر بيرسيفوني بمثل هذا اليأس. قبل لقاء سو ، في ساحات القتال التي لا نهاية لها ، لم يكن معروفًا عدد الخبراء الذين سقطوا امام بيرسيفوني. على الرغم من أن قوة بيرسيفوني في ذلك الوقت لم تكن قابلة للمقارنة مع باندورا ، إلا أنها كانت معروفة بمكرها ، وقادرة على نصب عدد لا يحصى من الفخاخ لهذه الفتاة الساذجة إلى حد ما ذات الشعر الأسود للقفز إليها.
ومع ذلك ، عندما فكرت في ذلك الطفل الذي لم يكن لديها حتى وقت لتسميته ، قبلت بيرسيفوني هذا الاستنتاج بهدوء. لن تشعر بالندم.
كانت قدرة الحرق لا تزال تختمر ، استعدت بيرسيفوني للقيام باحتضان كريم للموت. قبل أن تموت ستفعل كل ما في وسعها لإصابة العدو.
كانت باندورا بلا شك جميلة للغاية ، وكانت بيرسيفوني التي عانت بالمثل من دخان الحرب ولهبها أكثر سحراً من ذي قبل. عندما اصطدمت امرأتان جميلتان مثل هاتين ، كان الجميع سيقارنونهم قليلاً في الداخل. في هذه الأثناء ، في هذا الجانب ، كان لدى بيرسيفوني ثقة ساحقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبست باندورا. انحنت قليلاً إلى الأسفل ، مستخدمة يدها اليسرى لصد ضربة العصا الثقيلة.
قامت بيرسيفوني بتقويم جسدها. فقط هذا التغيير في الموقف وحده أظهر بالفعل فخرها وجمالها الذي لا هوادة فيه. علاوة على ذلك ، فإن صدرها الذي من شأنه أن يجعل الرجال بالفعل يشعرون بالاختناق قد تضخم مرة أخرى ، مما يجعل سترتها القصيرة الفضفاضة تبدو وكأنها ستمزق!
أصبح تعبير باندورا خطيرًا. أدارت رأسها ببطء ، محدقة في الشخصيتين اللتين خرجتا من الظلام. كان هؤلاء المنافسون القدامى ، مادلين وسيرفاناس. ما جرته مادلين لم يكن سيفًا ثقيلًا ، بل شعاعًا فولاذيًا. كان أحد طرفيه ملتويًا حتى أصبح رقيقًا ، ويستخدم كقبضة ، بينما كان الطرف الآخر عبارة عن ثلاث عواميد فولاذية ملتوية بالقوة معًا في عصا ثقيلة للغاية. مقارنة بالسيف الثقيل ، كان هذا السلاح أكثر فظاظة وبربرية ومليئا بالعنف. عندما رأت السلاح في يد مادلين ، أصبحت باندورا أكثر خطورة. أخيرًا ، سقطت عيناها على الندبة التي تجذب العين على وجه مادلين.
أصبح وجه باندورا شاحبًا أكثر فأكثر ، فجأة صارخت ببرود “سأقتلك!” قبل أن تمد يدها للإمساك برقبة بيرسيفوني!
كانت باندورا بلا شك جميلة للغاية ، وكانت بيرسيفوني التي عانت بالمثل من دخان الحرب ولهبها أكثر سحراً من ذي قبل. عندما اصطدمت امرأتان جميلتان مثل هاتين ، كان الجميع سيقارنونهم قليلاً في الداخل. في هذه الأثناء ، في هذا الجانب ، كان لدى بيرسيفوني ثقة ساحقة.
ومع ذلك ، بمجرد رفع يدها ، تجمدت في الهواء. كانت نية القتل التي شعرت بها وراءها مثل مكواة ملتهبة ساخنة بجوار جلدها. لم تجرؤ على القيام بأي حركة.
الفصل 3.3 – الإحياء
ضحكت بيرسيفوني فجأة بطريقة متعالية إلى حد ما ، قائلة ، “انظر ، اتضح أن حظي كان أفضل من حظك!”
ومع ذلك ، بمجرد رفع يدها ، تجمدت في الهواء. كانت نية القتل التي شعرت بها وراءها مثل مكواة ملتهبة ساخنة بجوار جلدها. لم تجرؤ على القيام بأي حركة.
أصبح تعبير باندورا خطيرًا. أدارت رأسها ببطء ، محدقة في الشخصيتين اللتين خرجتا من الظلام. كان هؤلاء المنافسون القدامى ، مادلين وسيرفاناس. ما جرته مادلين لم يكن سيفًا ثقيلًا ، بل شعاعًا فولاذيًا. كان أحد طرفيه ملتويًا حتى أصبح رقيقًا ، ويستخدم كقبضة ، بينما كان الطرف الآخر عبارة عن ثلاث عواميد فولاذية ملتوية بالقوة معًا في عصا ثقيلة للغاية. مقارنة بالسيف الثقيل ، كان هذا السلاح أكثر فظاظة وبربرية ومليئا بالعنف. عندما رأت السلاح في يد مادلين ، أصبحت باندورا أكثر خطورة. أخيرًا ، سقطت عيناها على الندبة التي تجذب العين على وجه مادلين.
ضحكت بيرسيفوني فجأة بطريقة متعالية إلى حد ما ، قائلة ، “انظر ، اتضح أن حظي كان أفضل من حظك!”
“ماذا علينا ان نفعل؟” سأل سيرفاناس بصوت منخفض. بعد التجارب الأخيرة ، سرعان ما جمع نية القتل.
كانت بيرسيفوني شخصًا تشبث بالحياة ، لكنها بالمثل لم تخشى الموت. حتى هي نفسها لم تكن تدرك نوع التأثير الذي أحدثته كلمات سو في ذلك الوقت على سلسلة القرارات التي اتخذتها لاحقًا. من تلك اللحظة فصاعدًا ، منذ أن أعادت سو إلى راكب التنين ، إلى عندما كانت مدينة بدين كبير لإنقاذه ، ثم إلى حين استولى البرلمان على رتبتها العسكرية ، وهي تحمل طفله وتهرب بحياتها وهي تركض لألف ميل. ، كل أنواع الأشياء التي حدثت أثناء هروبها من المطاردة. كل هذا يتدفق في عقلها مثل الماء في هذه اللحظة.
“قتلها.”
بعد أن قالت مادلين ببرود ، غادرت العصا المرعبة الذي يبلغ طولها ثلاثة أمتار الأرض ، وهي تصفر في الهواء وتهاجم باتجاه خصر باندورا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبست باندورا. انحنت قليلاً إلى الأسفل ، مستخدمة يدها اليسرى لصد ضربة العصا الثقيلة.
عبست باندورا. انحنت قليلاً إلى الأسفل ، مستخدمة يدها اليسرى لصد ضربة العصا الثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت باندورا على الفور بالخطر ، فالفرق في مستوى واحد من القوة لا يكفي لتعويض الفجوة الهائلة في الفن القتالي بين مادلين وبينها. كانت قوة مادلين قوية بالفعل لدرجة أنها يمكن أن تؤذيها. هذا يعني أن باندورا لا يمكنها الاعتماد على القوة الغاشمة المتهورة للقتال ، ناهيك عن حقيقة أن سيرفاناس وبيرسيفوني كانا هنا أيضًا. بيرسيفوني ، على وجه الخصوص ، لن تكون فقط شخصية جانبية.
بانغ! ضجيج مكتوم كان ثقيلًا لدرجة أنه يمكن أن يجعل القلوب تتراعد في المسافة. كانت العصا الثقيلة المصنوعة من عواميد فولاذية عالية القوة متشابكة ، أصبح قطر أكثر من نصف متر مثنيًا بالفعل ، بينما دفعت باندورا مترًا إلى الجانب بواسطة القوة الهائلة ، وسحبت قدميها حفرات عميقة. مع هذا التبادل ، اكتشفت باندورا بصدمة أن قوة مادلين لم تكن بالفعل أقل بكثير من قوتها ، والتي يمكن مقارنتها بالفعل بتسعة مستويات!
الترجمة: Hunter
كان هذا الاستنتاج خارج نطاق توقعات باندورا. في الواقع ، في هذه المعركة القصيرة والشرسة ، حدثت بالفعل أكثر من مرة الأحداث التي كان من المفترض أن يكون احتمال حدوثها ضئيلًا. كشفت عيون السيدة الشابة ذات الشعر الأسود المرتبكة عن ضوء قوي لأول مرة ، قائلة ، “لقد عززت الحظ بالفعل … لا ، لا يمكن للحظ المعزز القيام بذلك ، قدرتك هي الحظ الحقيقي!”
شعرت باندورا على الفور بالخطر ، فالفرق في مستوى واحد من القوة لا يكفي لتعويض الفجوة الهائلة في الفن القتالي بين مادلين وبينها. كانت قوة مادلين قوية بالفعل لدرجة أنها يمكن أن تؤذيها. هذا يعني أن باندورا لا يمكنها الاعتماد على القوة الغاشمة المتهورة للقتال ، ناهيك عن حقيقة أن سيرفاناس وبيرسيفوني كانا هنا أيضًا. بيرسيفوني ، على وجه الخصوص ، لن تكون فقط شخصية جانبية.
أصبح تعبير باندورا خطيرًا. أدارت رأسها ببطء ، محدقة في الشخصيتين اللتين خرجتا من الظلام. كان هؤلاء المنافسون القدامى ، مادلين وسيرفاناس. ما جرته مادلين لم يكن سيفًا ثقيلًا ، بل شعاعًا فولاذيًا. كان أحد طرفيه ملتويًا حتى أصبح رقيقًا ، ويستخدم كقبضة ، بينما كان الطرف الآخر عبارة عن ثلاث عواميد فولاذية ملتوية بالقوة معًا في عصا ثقيلة للغاية. مقارنة بالسيف الثقيل ، كان هذا السلاح أكثر فظاظة وبربرية ومليئا بالعنف. عندما رأت السلاح في يد مادلين ، أصبحت باندورا أكثر خطورة. أخيرًا ، سقطت عيناها على الندبة التي تجذب العين على وجه مادلين.
أطلقت تنهيدة خفيفة في أعماقها ، وفكرت فقط ، “يبدو أنني لم أستغل الفرصة على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك أعاني من خسارة كبيرة!”
كانت قدرة الحرق بالفعل على وشك التنشيط ، لكن لم يتم تنشيطها بعد. كان الاتجاه الذي هربت منه بيرسيفوني غريزيًا نحو الفخ الذي وضعته باندورا. بعد اصطدام تلك الصخور في الهواء ، قاموا بتغيير مسارهم ، وانطلقوا حيث تحركت بيرسيفوني. ومع ذلك ، عندما اصطدمت الصخور المكسرة ببعضها البعض ، لم يستطع أحدهم تحمل الطاقة الهائلة ، وانفجروا إلى مسحوق مع صوت الانفجار! ونتيجة لذلك ، غيرت الصخور المكسرة الأخرى اتجاهاتها أيضًا ، متجاوزة جسد بيرسيفوني ، تاركة وراءها بعض الخدوش فقط. على الرغم من تدفق الدم ، كانت هذه مجرد جروح من اللحم ، ولم تؤثر على قوتها القتالية.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
