الإحياء
الفصل 3.4 – الإحياء
عندما طارت الشابة ذات الشعر الأسود من الحفرة ، ظهرت بيرسيفوني فجأة خلف ظهرها ، مستخدمة مرفقيها للضغط على ظهرها ، وتوقف على الفور زخمها في الهواء ، ثم تهربت أفقيًا على الفور.
فجأة ، ظهر مجال القوة المضادة للجاذبية المتغير باستمرار في محيط باندورا مرة أخرى ، خفيفًا وثقيلًا فجأة ، متداخلاً في تحركاتها. ما جعلها غاضبة هو أن دعم سيرفاناس أصبح أقوى بشكل واضح ، والآن لا يزعج هجومها ودفاعها فحسب ، بل إنه قادر أيضًا ، من وقت لآخر ، على تضخيم قوة مادلين الهجومية. بدأت هذه الحشرة الصغيرة التي كان من الممكن في الأصل التغاضي عنها تمامًا في إظهار فائدتها.
التحقت بالحصار دون تردد. في البداية ، صُدمت أيضًا بالتغيرات في مجال القوة المضادة للجاذبية ، علاوة على تلقي التداخل بالمثل. ومع ذلك ، بعد فترة وجيزة ، تكيفت مع إيقاع سيرفاناس ، لدرجة أنها بدأت حتى في الحصول على الدعم من مجال الجاذبية لتقوية نفسها. منذ ذلك الحين ، كان الشخص الوحيد الذي تأثر سلبًا هو باندورا وحدها. في هذه الأثناء ، كان الأمر الأصعب على باندورا قبوله هو أنه يبدو أن هذا يثبت أن موهبة بيرسيفوني القتالية كانت أيضًا أعلى من موهبتها.
ومع ذلك ، لا يمكن لأحد أن يتجاهل حقيقة أنه لا تزال هناك بيرسيفوني!
أصبح وجه مادلين شاحبًا بعض الشيء ، وبدأ طرف أنفها في إفراز حبيبات من العرق. في هذه الأثناء ، ظهرت قطرة دم جديدة على تلك الندبة على وجهها. لقد استنفدت القبضة التي أطلقتها للتو ما يقارب من ربع قدرتها على التحمل ، لكنها لم تحقق نتيجة المعركة التي توقعتها. ضغطت على أسنانها ، وبعد ذلك بضربة من ذراعها ، ألقت فجأة باندورا.
التحقت بالحصار دون تردد. في البداية ، صُدمت أيضًا بالتغيرات في مجال القوة المضادة للجاذبية ، علاوة على تلقي التداخل بالمثل. ومع ذلك ، بعد فترة وجيزة ، تكيفت مع إيقاع سيرفاناس ، لدرجة أنها بدأت حتى في الحصول على الدعم من مجال الجاذبية لتقوية نفسها. منذ ذلك الحين ، كان الشخص الوحيد الذي تأثر سلبًا هو باندورا وحدها. في هذه الأثناء ، كان الأمر الأصعب على باندورا قبوله هو أنه يبدو أن هذا يثبت أن موهبة بيرسيفوني القتالية كانت أيضًا أعلى من موهبتها.
ومع ذلك ، لا يمكن لأحد أن يتجاهل حقيقة أنه لا تزال هناك بيرسيفوني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلعت ضوضاء مدوية مكتومة مرة أخرى تحت ستار الليل ، وأرسلت موجة انفجار الطاقة المرعبة بيرسيفوني للخارج. إلى الحد الذي تأثر فيه حتى سيرفاناس الذي كان على بعد عشرين متراً ، انفجر مجال قوته الدفاعية فجأة. احمر وجه الشاب على الفور ، وظهرت أجزاء من الدم أيضًا في زوايا فمه. امام هجوم مادلين الشرس الذي لا يضاهى ، لم تطير باندورا بأعجوبة ، وبدلاً من ذلك استقرت بجانب جسد مادلين. كان عرض مادلين للقوة شرسًا وقصيرًا ، مما أجبر الشابة ذات الشعر الأسود على تحمل الهجوم بأكمله.
بانغ بانغ بانغ! دارت ضربات مكتومة باستمرار عبر الجبال ، وسطح الأرض المصنوع من الصخور الصلبة يتشقق باستمرار ، ويتحطم ، ثم يطير إلى السماء بفعل عاصفة الطاقة المدمرة. انتشرت تموجات الطاقة المدمرة في جميع الاتجاهات. امام هذه الطاقة الهائجة ، كان الصخر طري مثل الجبن. امتدت الشقوق بسرعة إلى المسافة الواحدة تلو الأخرى.
أصبح وجه مادلين شاحبًا بعض الشيء ، وبدأ طرف أنفها في إفراز حبيبات من العرق. في هذه الأثناء ، ظهرت قطرة دم جديدة على تلك الندبة على وجهها. لقد استنفدت القبضة التي أطلقتها للتو ما يقارب من ربع قدرتها على التحمل ، لكنها لم تحقق نتيجة المعركة التي توقعتها. ضغطت على أسنانها ، وبعد ذلك بضربة من ذراعها ، ألقت فجأة باندورا.
تشابكت مادلين وباندورا وبيرسيفوني معًا ، مما جعل من المستحيل تقريبًا التمييز بينهم. كل ضربة مكتومة تمثل انفجارًا كبيرًا للطاقة ، كل شيء على بعد أكثر من عشرة أمتار حول الثلاثة منهم أصبح منطقة موت. حتى سيرفاناس الذي كان لديه المستوى الخامس من القوة الدفاعية لم يكن لديه خيار سوى الانسحاب إلى مسافة 20 مترًا. إذا اقترب أكثر ، فقد تدمر تيارات الطاقة الفوضوية المتطايرة في كل مكان درع قوته الدفاعية وتمزق جسده الضعيف. فهم سيرفاناس دوره جيدًا ، وعلى هذا النحو ، لم يكن جشعًا لتحقيق الإنجازات ، بل تراجع تدريجياً. ومع ذلك ، فإن التغييرات الغير متوقعة في مجال الجاذبية لم تتوقف أبدًا. في هذا النوع من القتال المتشابك ، كان استخدام مجال الجاذبية محدودًا للغاية ، لكن مادلين وبيرسيفوني كانت لهما الميزة بالتأكيد. حتى أصغر ميزة قد تعرض تأثيرات حاسمة بشكل جيد.
بمجرد أن بدأ الصراع القتالي ، شعرت باندورا أن الوضع لم يكن جيدًا بالنسبة لها. غيرت مادلين أسلوبها في القتال ، حيث كانت تصطدم باستمرار بالقوة مع باندورا. على الرغم من احتلال باندورا لليد العليا ، إلا أنها كانت لا تزال متأثرة حتى كانت تتأرجح بشكل غير مستقر. إذا كان هذا هو كل شيء ، فلا يزال لدى باندورا ثقة في انتزاع النصر من حرب الاستنزاف ، ولكن لا يزال هناك بيرسيفوني للتعامل معها!
بصرف النظر عن كونها أقل شأناً من مادلين ، فإن مهارة بيرسيفوني في القتال القريب لم تكن بشكل غير متوقع أدنى من مادلين ، على الأقل في عيون باندورا التي تمتلك ميزة ساحقة. لم تحاول بيرسيفوني محاربة باندورا وجهاً لوجه على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك هاجمت باستمرار في مركز ثقلها. في كل مرة كان مركز ثقل باندورا مضطربًا ، كان من المحتم أن تتبع ضربة مادلين الثقيلة! لم يكن التنسيق بين بيرسيفوني ومادلين منسقًا جيدًا فحسب ، بل كان ببساطة مثل وجهان من كوكبة الجوزاء! من وقت لآخر ، سيبدو هجوم بيرسيفوني وكأنه لا يظهر فائدة كبيرة ، لكنه في الواقع مهد الطريق لهجوم متتابع ، وغالبًا ما تجعل الضربات القليلة التالية من الصعب على باندورا التحكم في جسدها. على الرغم من أن قوة بيرسيفوني كانت أدنى بكثير من قوة مادلين ، إلا أنها جعلت باندورا تشعر بسوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصرف النظر عن كونها أقل شأناً من مادلين ، فإن مهارة بيرسيفوني في القتال القريب لم تكن بشكل غير متوقع أدنى من مادلين ، على الأقل في عيون باندورا التي تمتلك ميزة ساحقة. لم تحاول بيرسيفوني محاربة باندورا وجهاً لوجه على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك هاجمت باستمرار في مركز ثقلها. في كل مرة كان مركز ثقل باندورا مضطربًا ، كان من المحتم أن تتبع ضربة مادلين الثقيلة! لم يكن التنسيق بين بيرسيفوني ومادلين منسقًا جيدًا فحسب ، بل كان ببساطة مثل وجهان من كوكبة الجوزاء! من وقت لآخر ، سيبدو هجوم بيرسيفوني وكأنه لا يظهر فائدة كبيرة ، لكنه في الواقع مهد الطريق لهجوم متتابع ، وغالبًا ما تجعل الضربات القليلة التالية من الصعب على باندورا التحكم في جسدها. على الرغم من أن قوة بيرسيفوني كانت أدنى بكثير من قوة مادلين ، إلا أنها جعلت باندورا تشعر بسوء.
بعد بضع ثوانٍ فقط ، انتهزت بيرسيفوني الفرصة لرفع باندورا ، ثم صدمتها بشدة في الأرض!
بانغ بانغ بانغ! دارت ضربات مكتومة باستمرار عبر الجبال ، وسطح الأرض المصنوع من الصخور الصلبة يتشقق باستمرار ، ويتحطم ، ثم يطير إلى السماء بفعل عاصفة الطاقة المدمرة. انتشرت تموجات الطاقة المدمرة في جميع الاتجاهات. امام هذه الطاقة الهائجة ، كان الصخر طري مثل الجبن. امتدت الشقوق بسرعة إلى المسافة الواحدة تلو الأخرى.
كان هذا بمثابة ضربة قاضية. يبدو أن مادلين قد توقعت هذا الهجوم منذ فترة طويلة ، والعصا الثقيلة تهدر. بمجرد أن سحبت بيرسيفوني يديها ، تحطمت العواميد الفولاذية المتشابكة بالفعل على أرجل باندورا! حطمت القوة الهائلة فوهة بركان طولها عدة أمتار في قمة الجبل ، بينما دفنت باندورا بعمق تحتها!
فجأة ، ظهر مجال القوة المضادة للجاذبية المتغير باستمرار في محيط باندورا مرة أخرى ، خفيفًا وثقيلًا فجأة ، متداخلاً في تحركاتها. ما جعلها غاضبة هو أن دعم سيرفاناس أصبح أقوى بشكل واضح ، والآن لا يزعج هجومها ودفاعها فحسب ، بل إنه قادر أيضًا ، من وقت لآخر ، على تضخيم قوة مادلين الهجومية. بدأت هذه الحشرة الصغيرة التي كان من الممكن في الأصل التغاضي عنها تمامًا في إظهار فائدتها.
قفزت مادلين إلى قاع الحفرة ، ورفعت باندورا بذراع واحدة ، ثم ضربت بقبضة على ظهرها. حملت هذه القبضة اهتزازها المعتاد عالي التردد ، مما يجعل عظام جسم باندورا بالكامل تهتز فورًا في الرنين. ومع ذلك ، فاقت قوة جسدها الدفاعية التوقعات مرة أخرى. اعتقدت مادلين في الأصل أن قبضتها يمكن أن تحطم نصف هيكلها العظمي ، ومع ذلك فقد تحملت مثل هذا ، مع عدم كسر عظم واحد! كان ذلك إلى الحد الذي لم تتفاقم فيه حتى إصابة عظم الساق المفتوحة.
هبطت هذه الضربة على نقطة ضعفها ، وحدث أيضًا عندما انخفضت القوة الدفاعية للجسم كله للسيدة الشابة ذات الشعر الأسود إلى أدنى نقطة لها. سمعت مادلين أخيرًا الصوت الخفيف لتكسر العظام. فقط ، عندما تشققت عظام ساق باندورا ، كان ما تم إنتاجه هو صوت تمزق المعدن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفزت مادلين إلى قاع الحفرة ، ورفعت باندورا بذراع واحدة ، ثم ضربت بقبضة على ظهرها. حملت هذه القبضة اهتزازها المعتاد عالي التردد ، مما يجعل عظام جسم باندورا بالكامل تهتز فورًا في الرنين. ومع ذلك ، فاقت قوة جسدها الدفاعية التوقعات مرة أخرى. اعتقدت مادلين في الأصل أن قبضتها يمكن أن تحطم نصف هيكلها العظمي ، ومع ذلك فقد تحملت مثل هذا ، مع عدم كسر عظم واحد! كان ذلك إلى الحد الذي لم تتفاقم فيه حتى إصابة عظم الساق المفتوحة.
أصبح وجه مادلين شاحبًا بعض الشيء ، وبدأ طرف أنفها في إفراز حبيبات من العرق. في هذه الأثناء ، ظهرت قطرة دم جديدة على تلك الندبة على وجهها. لقد استنفدت القبضة التي أطلقتها للتو ما يقارب من ربع قدرتها على التحمل ، لكنها لم تحقق نتيجة المعركة التي توقعتها. ضغطت على أسنانها ، وبعد ذلك بضربة من ذراعها ، ألقت فجأة باندورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما طارت الشابة ذات الشعر الأسود من الحفرة ، ظهرت بيرسيفوني فجأة خلف ظهرها ، مستخدمة مرفقيها للضغط على ظهرها ، وتوقف على الفور زخمها في الهواء ، ثم تهربت أفقيًا على الفور.
سُمع هدير غريب و ملبد بالسحب تحت سماء الليل. صعدت مادلين بالفعل من الحفرة مثل إله شيطاني ، في ومضة اندفعت بالفعل نحو صدر باندورا ، وضربتها بشدة! في هذه الأثناء كادت أطراف شعرها الطويلة تمشط بيرسيفوني التي كانت تهرب بأقصى سرعة!
بصرف النظر عن كونها أقل شأناً من مادلين ، فإن مهارة بيرسيفوني في القتال القريب لم تكن بشكل غير متوقع أدنى من مادلين ، على الأقل في عيون باندورا التي تمتلك ميزة ساحقة. لم تحاول بيرسيفوني محاربة باندورا وجهاً لوجه على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك هاجمت باستمرار في مركز ثقلها. في كل مرة كان مركز ثقل باندورا مضطربًا ، كان من المحتم أن تتبع ضربة مادلين الثقيلة! لم يكن التنسيق بين بيرسيفوني ومادلين منسقًا جيدًا فحسب ، بل كان ببساطة مثل وجهان من كوكبة الجوزاء! من وقت لآخر ، سيبدو هجوم بيرسيفوني وكأنه لا يظهر فائدة كبيرة ، لكنه في الواقع مهد الطريق لهجوم متتابع ، وغالبًا ما تجعل الضربات القليلة التالية من الصعب على باندورا التحكم في جسدها. على الرغم من أن قوة بيرسيفوني كانت أدنى بكثير من قوة مادلين ، إلا أنها جعلت باندورا تشعر بسوء.
اندلعت ضوضاء مدوية مكتومة مرة أخرى تحت ستار الليل ، وأرسلت موجة انفجار الطاقة المرعبة بيرسيفوني للخارج. إلى الحد الذي تأثر فيه حتى سيرفاناس الذي كان على بعد عشرين متراً ، انفجر مجال قوته الدفاعية فجأة. احمر وجه الشاب على الفور ، وظهرت أجزاء من الدم أيضًا في زوايا فمه. امام هجوم مادلين الشرس الذي لا يضاهى ، لم تطير باندورا بأعجوبة ، وبدلاً من ذلك استقرت بجانب جسد مادلين. كان عرض مادلين للقوة شرسًا وقصيرًا ، مما أجبر الشابة ذات الشعر الأسود على تحمل الهجوم بأكمله.
أصبح وجه مادلين شاحبًا بعض الشيء ، وبدأ طرف أنفها في إفراز حبيبات من العرق. في هذه الأثناء ، ظهرت قطرة دم جديدة على تلك الندبة على وجهها. لقد استنفدت القبضة التي أطلقتها للتو ما يقارب من ربع قدرتها على التحمل ، لكنها لم تحقق نتيجة المعركة التي توقعتها. ضغطت على أسنانها ، وبعد ذلك بضربة من ذراعها ، ألقت فجأة باندورا.
أصبح وجه مادلين شاحبًا بعض الشيء ، وبدأ طرف أنفها في إفراز حبيبات من العرق. في هذه الأثناء ، ظهرت قطرة دم جديدة على تلك الندبة على وجهها. لقد استنفدت القبضة التي أطلقتها للتو ما يقارب من ربع قدرتها على التحمل ، لكنها لم تحقق نتيجة المعركة التي توقعتها. ضغطت على أسنانها ، وبعد ذلك بضربة من ذراعها ، ألقت فجأة باندورا.
عندما انتشرت موجة صدمة الطاقة المرعبة ، هدأت ساحة المعركة فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشابكت مادلين وباندورا وبيرسيفوني معًا ، مما جعل من المستحيل تقريبًا التمييز بينهم. كل ضربة مكتومة تمثل انفجارًا كبيرًا للطاقة ، كل شيء على بعد أكثر من عشرة أمتار حول الثلاثة منهم أصبح منطقة موت. حتى سيرفاناس الذي كان لديه المستوى الخامس من القوة الدفاعية لم يكن لديه خيار سوى الانسحاب إلى مسافة 20 مترًا. إذا اقترب أكثر ، فقد تدمر تيارات الطاقة الفوضوية المتطايرة في كل مكان درع قوته الدفاعية وتمزق جسده الضعيف. فهم سيرفاناس دوره جيدًا ، وعلى هذا النحو ، لم يكن جشعًا لتحقيق الإنجازات ، بل تراجع تدريجياً. ومع ذلك ، فإن التغييرات الغير متوقعة في مجال الجاذبية لم تتوقف أبدًا. في هذا النوع من القتال المتشابك ، كان استخدام مجال الجاذبية محدودًا للغاية ، لكن مادلين وبيرسيفوني كانت لهما الميزة بالتأكيد. حتى أصغر ميزة قد تعرض تأثيرات حاسمة بشكل جيد.
الترجمة: Hunter
سُمع هدير غريب و ملبد بالسحب تحت سماء الليل. صعدت مادلين بالفعل من الحفرة مثل إله شيطاني ، في ومضة اندفعت بالفعل نحو صدر باندورا ، وضربتها بشدة! في هذه الأثناء كادت أطراف شعرها الطويلة تمشط بيرسيفوني التي كانت تهرب بأقصى سرعة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات