الإحياء
الفصل 3.6 – الإحياء
ترددت مادلين لثانية كاملة ، ثم تخلت في النهاية عن المطاردة.
صُدمت بيرسيفوني. جلست ، فجأة قفزت عن الأرض ، وألقت بنفسها نحو مادلين ، راغبة في جرها إلى الأرض. ومع ذلك ، في اللحظة التي مارست فيها القوة ، تراجعت ساقا بيرسيفوني فجأة ، واختفت معظم قوة جسدها دون أن يترك أثرا. لقد قفزت فقط مترين قبل أن تسقط ، ولا تزال تنتهي خلف مادلين. لا تزال بيرسيفوني تمد يدها بكل شيء ، على الرغم من أن هذا على الأرجح كان عديم الفائدة. ومع ذلك ، عندما وصلت ذراع بيرسيفوني إلى أقصى حدودها ، بالكاد تواصلت مع ساق مادلين.
هدأت قمة الجبل فجأة.
كان رأس سيرفاناس منخفضًا جدًا لدرجة أنه كان يلمس الأرض تقريبًا ، بينما كانت بيرسيفوني منغمسة تمامًا مع هذا الشاب الذي كان شكله الخارجي عبارة عن فتاة صغيرة مذهلة. كان من الواضح أنها تستطيع أن تقول أن سيرفاناس كان ذكرًا ، فقط ، لم يكن واضحًا جدًا من الخارج. في هذه الأثناء ، ما ترك بيرسيفوني في حيرة من أمره هو حقيقة أنها شعرت بهالة سو من مادلين وجسد هذا الشاب ، وخاصة مادلين.
ظهرت ابتسامة واضحة على وجه باندورا. بدأت تضحك ، وتبدو الآن بلا شك جميلة للغاية. فقط ، بدت هذه الابتسامة قاسية ومسببة للعمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيرفاناس”. لم تستدير مادلين حتى ، فقط تنادي مرة أخرى بلا مبالاة. هذا الصوت الذي كان هادئًا مثل الماء أدى على الفور إلى اشتداد ارتعاش الشاب ، لكن مهما حدث ، لم يستطع اتخاذ الخطوة الأخيرة.
ومع ذلك ، لم يكن هناك من طريقة يمكن أن تمنحها باندورا هذه الثواني الثلاث الثمينة!
لقد تجاوزت قوة هذه الضربة بالفعل ما يمكن أن تفسره أنظمة القدرة العادية. مر عمود الضوء عدة أمتار فوق رأس مادلين ، لم يجعل المجال المغناطيسي الاستثنائي شعرها الرمادي يرفرف حولها فحسب ، بل إنه يجعل الصخور المسحوقة والرمال تتطاير في الهواء ، والحرارة الشديدة تحرق شعرها ، مما يجعلها تتجعد.
ضحكت باندورا فجأة ، وأعطت مادلين نظرة عميقة ، ويبدو أن عينيها قادرة على اختراق أعماق هؤلاء العيون اللازورديين. لسبب ما ، كانت مادلين خائفة بشكل غير متوقع قليلاً من نظرة السيدة الشابة ذات الشعر الأسود التي تبدو شاملة ، وتتجنبها دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بما أن سو ليس هنا ، سأرحل.” تحدثت باندورا بهذه الجملة من شفتيها المستديرة والناعمة.
استدارت مادلين في مواجهة باندورا. وقفت مستقيمة تمامًا ، ثم فتحت ذراعيها. عند مواجهة قلب الانفجار ، لم يكن هذا النوع من العمل مختلفًا بلا شك عن الانتحار. كان القليل من الإشراق البعيد مبهرًا بشكل لا يصدق ، لدرجة أنه أضاء هذه المنطقة الجبلية بأكملها! في هذه الأثناء ، غطى الظل المفقود خلف مادلين بيرسيفوني وسيرفاناس بشكل مثالي.
“لا!!”
تريدين المغادرة؟ بمجرد أن أرادت مادلين السخرية منها ، تغير تعبيرها فجأة.
اندلعت الحرارة فجأة من نقطة معينة في أعماق جسد باندورا ، وظهرت الطاقة الهائلة من لا شيء تقريبًا. في أقل من ثانية من الزمن ، ارتفع ذلك الجزء من الدفء إلى عدة آلاف من الدرجات ، وكان لا يزال يرتفع إلى أعلى! في ادراك مادلين وبيرسيفوني ، كان الأمر كما لو أن الشمس كانت تشرق تدريجياً داخل جسد باندورا! لقد أطلقوا عليها اسم شمس ، لكن هذا لم يكن مبالغا حقًا ، لأن نقطة الحرارة تلك كانت بالفعل قريبة من درجة حرارة سطح الشمس!
أطلق شعاع الضوء عالي الطاقة بشكل قطري في السماء ، حتى أن الطرف الآخر اخترق السحب الكثيفة من الإشعاع ، غير معروف إلى أي مدى وصل!
في تلك اللحظة ، قررت مادلين بالفعل أنه لا توجد طريقة لوقف هذه العملية. إذا هاجمت بقوة ، فسيتم إطلاق انفجار قوي على الفور ، وستكون القوة التفجيرية مماثلة لسلاح نووي صغير الحجم. حتى لو كان لدى مادلين فرصة للنجاة من هذا النوع من الانفجار ، فإن بيرسيفوني وسيرفاناس سيموتان بلا شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت باندورا فجأة ، وأعطت مادلين نظرة عميقة ، ويبدو أن عينيها قادرة على اختراق أعماق هؤلاء العيون اللازورديين. لسبب ما ، كانت مادلين خائفة بشكل غير متوقع قليلاً من نظرة السيدة الشابة ذات الشعر الأسود التي تبدو شاملة ، وتتجنبها دون وعي.
قامت مادلين بشد أسنانها ، والكمية الكبيرة من نقاط التطور التي جمعتها تتدفق مثل الرمال المتحركة ، وملء الوظائف الشاغرة التي تم إعدادها منذ فترة طويلة ، مما أدى على الفور إلى إنتاج سبعة مستويات من السرعة. انطلقت مثل قذيفة مدفعية ، وأمسكت سيرفاناس بذراع واحدة ثم حملت بيرسيفوني من خصرها قبل تقليد قدرة سو للهجوم الشديد، وسرعتها اقتربت على الفور من سرعة الصوت وهي تقترب من مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجه مادلين أكثر برودة. توقفت فجأة في عجلة من أمرها ، ودفعت بيرسيفوني وسيرفاناس إلى الخارج. عندما دفعتهم للخارج ، من الواضح أنها توقفت للحظة ، كما لو أنها شعرت ببعض التردد ، لكنها دفعتهم في النهاية . كان بيرسيفوني وسيرفاناس يقذفان عدة أمتار فقط ، وهو الموقع الذي هبطوا فيه لرسم خط مثالي بين النقاط الثلاث. في الطرف الآخر من هذا الخط ، كانت باندورا.
خلفها ، ارتفع جسد باندورا ببطء في السماء. في وسط صدرها كانت هناك بقعة ضوء متوهجة ، كان الإشراق يكاد يخترق جسدها ، ويبدو أنه يعمي الاعين بشكل لا يضاهى. كانت كمية هائلة من الطاقة تتجمع ، علاوة على ذلك أصبحت أكثر فأكثر غير مستقرة ، ومستعدة لإطلاق انفجار كبير يضاهي انفجار قنبلة نووية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفجير الذات ، هل كانت هذه خدعة باندورا الأخيرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت سرعة مادلين أسرع وأسرع ، وفي الوقت نفسه تم حساب قوة باندورا في التدمير الذاتي. لقد احتاجت فقط إلى 3 ثوانٍ ، كانت 3 ثوانٍ كافية! بعد ثلاث ثوان ، حتى بيرسيفوني ستكون قادرة على تحمل قوة الانفجار. كان دستور سيرفاناس خاصًا ، وكان لديه جزء من خصائص سو؛ طالما تم الحفاظ على دماغه ونواته ، يمكنه تجديد نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يكن هناك من طريقة يمكن أن تمنحها باندورا هذه الثواني الثلاث الثمينة!
صُدمت بيرسيفوني. جلست ، فجأة قفزت عن الأرض ، وألقت بنفسها نحو مادلين ، راغبة في جرها إلى الأرض. ومع ذلك ، في اللحظة التي مارست فيها القوة ، تراجعت ساقا بيرسيفوني فجأة ، واختفت معظم قوة جسدها دون أن يترك أثرا. لقد قفزت فقط مترين قبل أن تسقط ، ولا تزال تنتهي خلف مادلين. لا تزال بيرسيفوني تمد يدها بكل شيء ، على الرغم من أن هذا على الأرجح كان عديم الفائدة. ومع ذلك ، عندما وصلت ذراع بيرسيفوني إلى أقصى حدودها ، بالكاد تواصلت مع ساق مادلين.
أصبح وجه مادلين أكثر برودة. توقفت فجأة في عجلة من أمرها ، ودفعت بيرسيفوني وسيرفاناس إلى الخارج. عندما دفعتهم للخارج ، من الواضح أنها توقفت للحظة ، كما لو أنها شعرت ببعض التردد ، لكنها دفعتهم في النهاية . كان بيرسيفوني وسيرفاناس يقذفان عدة أمتار فقط ، وهو الموقع الذي هبطوا فيه لرسم خط مثالي بين النقاط الثلاث. في الطرف الآخر من هذا الخط ، كانت باندورا.
ومع ذلك ، لم يكن هناك من طريقة يمكن أن تمنحها باندورا هذه الثواني الثلاث الثمينة!
استدارت مادلين في مواجهة باندورا. وقفت مستقيمة تمامًا ، ثم فتحت ذراعيها. عند مواجهة قلب الانفجار ، لم يكن هذا النوع من العمل مختلفًا بلا شك عن الانتحار. كان القليل من الإشراق البعيد مبهرًا بشكل لا يصدق ، لدرجة أنه أضاء هذه المنطقة الجبلية بأكملها! في هذه الأثناء ، غطى الظل المفقود خلف مادلين بيرسيفوني وسيرفاناس بشكل مثالي.
الفصل 3.6 – الإحياء
“لا!!”
في تلك اللحظة ، قررت مادلين بالفعل أنه لا توجد طريقة لوقف هذه العملية. إذا هاجمت بقوة ، فسيتم إطلاق انفجار قوي على الفور ، وستكون القوة التفجيرية مماثلة لسلاح نووي صغير الحجم. حتى لو كان لدى مادلين فرصة للنجاة من هذا النوع من الانفجار ، فإن بيرسيفوني وسيرفاناس سيموتان بلا شك.
صُدمت بيرسيفوني. جلست ، فجأة قفزت عن الأرض ، وألقت بنفسها نحو مادلين ، راغبة في جرها إلى الأرض. ومع ذلك ، في اللحظة التي مارست فيها القوة ، تراجعت ساقا بيرسيفوني فجأة ، واختفت معظم قوة جسدها دون أن يترك أثرا. لقد قفزت فقط مترين قبل أن تسقط ، ولا تزال تنتهي خلف مادلين. لا تزال بيرسيفوني تمد يدها بكل شيء ، على الرغم من أن هذا على الأرجح كان عديم الفائدة. ومع ذلك ، عندما وصلت ذراع بيرسيفوني إلى أقصى حدودها ، بالكاد تواصلت مع ساق مادلين.
الترجمة: Hunter
اندلعت الطاقة أخيرًا!
الفصل 3.6 – الإحياء
أصبحت سرعة مادلين أسرع وأسرع ، وفي الوقت نفسه تم حساب قوة باندورا في التدمير الذاتي. لقد احتاجت فقط إلى 3 ثوانٍ ، كانت 3 ثوانٍ كافية! بعد ثلاث ثوان ، حتى بيرسيفوني ستكون قادرة على تحمل قوة الانفجار. كان دستور سيرفاناس خاصًا ، وكان لديه جزء من خصائص سو؛ طالما تم الحفاظ على دماغه ونواته ، يمكنه تجديد نفسه.
لم يكن المشهد الأخير هو الانفجار الذي توقعته مادلين ، ولكن بالأحرى أن صدر باندورا انفتح فجأة ، وانطلق تيار الطاقة المشتعل من معدتها. ومع ذلك ، في اللحظة التي غادرت فيها الطاقة الجسم ، خضع شكل الطاقة لتغييرًا مفاجئًا ، حيث انتقل شعاع ضوئي قوي لا نهاية له عالي الطاقة على الفور إلى خارج عشرات الآلاف من الأمتار ، ويشكل عمودًا هائلاً من الضوء الذي ربط بين السماء والأرض. تم تقييد الطاقة التي كانت قريبة من انفجار نووي في عمود عالي الطاقة من الضوء ، كما انخفضت الطاقة الإجمالية التي اندلعت بشكل كبير. ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا هو الحال ، فإن قوة هذا العمود الضوئي عالي الطاقة لا يزال يتعذر إيقافه! كانت هذه قوة هائلة يمكن أن تنفجر بسهولة عبر حاملة الطائرات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق شعاع الضوء عالي الطاقة بشكل قطري في السماء ، حتى أن الطرف الآخر اخترق السحب الكثيفة من الإشعاع ، غير معروف إلى أي مدى وصل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر تجويف هائل في بطن باندورا ، فقط العمود الفقري الذي يربط الجزء السفلي من جسدها ، وتحول الجزء الخارجي من جسدها إلى بلورات بسبب ارتفاع درجة الحرارة. ومع ذلك ، من خلال استعارة ارتداد انفجار الطاقة هذا ، طارت إلى الوراء ، وسافرت على الفور عدة كيلومترات. عندما هبطت باندورا ، اختفت بسرعة في ظلام الليل. كانت سرعة رحيلها بشكل غير متوقع عند تسعة مستويات.
لقد تجاوزت قوة هذه الضربة بالفعل ما يمكن أن تفسره أنظمة القدرة العادية. مر عمود الضوء عدة أمتار فوق رأس مادلين ، لم يجعل المجال المغناطيسي الاستثنائي شعرها الرمادي يرفرف حولها فحسب ، بل إنه يجعل الصخور المسحوقة والرمال تتطاير في الهواء ، والحرارة الشديدة تحرق شعرها ، مما يجعلها تتجعد.
“بما أن سو ليس هنا ، سأرحل.” تحدثت باندورا بهذه الجملة من شفتيها المستديرة والناعمة.
ظهر تجويف هائل في بطن باندورا ، فقط العمود الفقري الذي يربط الجزء السفلي من جسدها ، وتحول الجزء الخارجي من جسدها إلى بلورات بسبب ارتفاع درجة الحرارة. ومع ذلك ، من خلال استعارة ارتداد انفجار الطاقة هذا ، طارت إلى الوراء ، وسافرت على الفور عدة كيلومترات. عندما هبطت باندورا ، اختفت بسرعة في ظلام الليل. كانت سرعة رحيلها بشكل غير متوقع عند تسعة مستويات.
في هذه الأثناء ، في اللحظة التي سبقت مغادرتها ، ابتسمت باندورا تجاه مادلين ، تحمل معنى غامضًا. ثم ، تلك الشفتان الصغيرتان قد التفوا ببعضهما البعض ، مرسلة قبلة بشكل غير متوقع.
مع مستويات مادلين السبعة للسرعة ، وصلت بالفعل إلى مستوى تسعة مستويات لمستخدم القدرة العادي. بعد عدة مئات من الكيلومترات المطاردة ، كانت لديها ثقة تامة في اللحاق بباندورا. ومع ذلك ، منذ ظهور باندورا في مكان قريب ، فمن المحتمل جدًا أن الرسول لم يكن بعيدًا. في هذه الأثناء ، كانت باندورا قد أطلقت على بيرسيفوني سابقاً الخروف السابع ، ومن الواضح أنها هدف الرسول ، فهل يمكنها تركها هنا؟
“بما أن سو ليس هنا ، سأرحل.” تحدثت باندورا بهذه الجملة من شفتيها المستديرة والناعمة.
ترددت مادلين لثانية كاملة ، ثم تخلت في النهاية عن المطاردة.
لقد تجاوزت قوة هذه الضربة بالفعل ما يمكن أن تفسره أنظمة القدرة العادية. مر عمود الضوء عدة أمتار فوق رأس مادلين ، لم يجعل المجال المغناطيسي الاستثنائي شعرها الرمادي يرفرف حولها فحسب ، بل إنه يجعل الصخور المسحوقة والرمال تتطاير في الهواء ، والحرارة الشديدة تحرق شعرها ، مما يجعلها تتجعد.
استدارت مادلين في مواجهة باندورا. وقفت مستقيمة تمامًا ، ثم فتحت ذراعيها. عند مواجهة قلب الانفجار ، لم يكن هذا النوع من العمل مختلفًا بلا شك عن الانتحار. كان القليل من الإشراق البعيد مبهرًا بشكل لا يصدق ، لدرجة أنه أضاء هذه المنطقة الجبلية بأكملها! في هذه الأثناء ، غطى الظل المفقود خلف مادلين بيرسيفوني وسيرفاناس بشكل مثالي.
تريدين المغادرة؟ بمجرد أن أرادت مادلين السخرية منها ، تغير تعبيرها فجأة.
هدأت قمة الجبل فجأة.
الترجمة: Hunter
ظهرت ابتسامة واضحة على وجه باندورا. بدأت تضحك ، وتبدو الآن بلا شك جميلة للغاية. فقط ، بدت هذه الابتسامة قاسية ومسببة للعمى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات