الإحياء
الفصل 3.7 – الإحياء
تابعت مادلين ، “داخل القلعة الحمراء الداكنة ، باستثناء دايك أفيدار ، لم أستطع مقابلة أي شخص آخر ، وعدد المرات التي رأيت فيها الإمبراطورة كان أيضًا قليلًا للغاية. في ذلك الوقت ، كنت دائمًا خائفة ، ولم أكن أعرف ما الذي كنت خائفة منه ، ولهذا السبب قمت بتدريب كل شيء علمتني إياه الإمبراطورة بشكل محموم. خلال تلك السنة بأكملها ، فقط عندما امتدحتني شعرت ببعض الأمان. بالإضافة إلى ذلك ، كانت القلعة شديدة البرودة ويدي باردة إلى الأبد. استمر هذا حتى أتيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما عبر عمود ضوء الطاقة السماء ، علمت مادلين أنها خدعت. كانت القوة الحقيقية لعمود الطاقة أقل من مائة من القوة التي شعرت بها من تجمع الطاقة. كانت هذه حيلة باندورا الأخيرة لخداع العدو ، وهجومها المضاد المحتضر وطريقة الهرب. ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا هو الحال ، إذا ضرب شعاع ضوء الطاقة رأسها ، فستصاب مادلين بجروح بالغة حتى لو لم تموت ، المناطق التي تعرضت للضرب ستتبخر أكثر تحت درجة الحرارة المرتفعة بشكل يبعث على السخرية. لم تكن تعرف حتى ما إذا كانت الأجزاء المهمة التي فقدت بسبب هذا ، على سبيل المثال ، ذراعيها أو ساقيها ، لديها فرصة للتجدد. في هذه الأثناء ، كانت باندورا بالفعل في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت بيرسيفوني ، ثم قالت ، “لأنني رأيت صورتك ، تعرفت على سو فور رؤيته.”
أصبح صوت السيدة الشابة هادئًا وناعمًا ، لكن المحتويات جعلت جسد بيرسيفوني بأكمله يرتجف!
من المؤكد أن مادلين لم تصدق أنها لم تكن تتمتع بهذا القدر من الدقة.
تحدثت مادلين بهدوء “سيرفاناس …” ، مما جعله يقفز على الفور من الأرض ، ويقف بشكل مستقيم تمامًا. ومع ذلك ، لم يجرؤ على مقابلة نظرة السيدة الشابة.
أطلقت بيرسيفوني تأوهًا ، وهي تكافح الى قدميها. تركت مادلين وراءها ضربة خفية عند قذفها، معتبرة أنها ستقفز للخارج ، ولم تترك لها سوى القوة الكافية للقفز إلى مادلين ، لكنها غير قادرة على لمسها ، وهو الوضع الذي يوفر أكبر مساحة من الحماية.
وقفت مادلين هناك بهدوء ، وشعرها الرمادي الطويل يرقص في رياح الليل ، وتطايرت أجزاء من الإشعاع النجمي من شعرها ، متلألئة في الهواء ، وتختفي تدريجياً فقط بعد أن رفرفت لفترة طويلة. أصبحت قمة الجبل التي شهدت للتو معركة كبيرة أكثر قساوة ، كما أن العصا الثقيلة المشوهة تبدو أيضًا شرسة بشكل خاص. في هذه الأثناء ، في ظل هذا النوع من البيئة ، امام اختلاف الليل ، عرضت الصورة الظلية لمادلين مظهرها الخارجي الشجاع والشرس ، كاشفة عن جانبها الناعم.
شعرت بيرسيفوني بإحساس خفيف بالخدر من جميع عظامها ، وإحساس كبير بالعرج والعجز المؤلم. كانت كل عضلاتها ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، مما جعل من الصعب عليها حتى رفع يدها. لا يسع لبيرسيفوني إلا أن تشعر بالصدمة ؛ لقد فهمت قوة مادلين القتالية جيدًا ، لكنها لم تتوقع أبدًا أنها وصلت بالفعل إلى هذه الدرجة. في ذلك الوقت ، كانت مادلين تنقر برفق على جسدها ، لكنها كانت كافية بالفعل لجعل كل عظامها تهتز ، مما أدى على الفور إلى كسر قدرتها على الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غادرت باندورا بالفعل. كان سيرفاناس لا يزال مستلقيًا على الأرض ، لا يتحرك على الإطلاق ، وكأنه غير معروف ما إذا كان لا يزال حياً أم ميتاً. ومع ذلك ، فإن ظهره الذي كان يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه باعه بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم! بعد صوت مكتوم ، دفعت مادلين التي كانت واقفة على قمة الجبل بالعصا الثقيل الذي تم تشويهه بالكامل بالفعل في سطح الأرض. امام قوتها المرعبة ، بدت الصخرة القوية هشة بشكل لا يصدق.
تحدثت مادلين بهدوء “سيرفاناس …” ، مما جعله يقفز على الفور من الأرض ، ويقف بشكل مستقيم تمامًا. ومع ذلك ، لم يجرؤ على مقابلة نظرة السيدة الشابة.
الفصل 3.7 – الإحياء
لم تُظهر مادلين أي غضب أو أي مشاعر أخرى ، بل كانت تقول فقط بلا مبالاة ، “في ذلك الوقت ، وعدت بمتابعتي حتى تتخلى عن حياتك. بما أنك كنت على استعداد للتخلي عن حياتك ، فكيف لا تجرؤ حتى على القيام بهذا الشيء الصغير؟ “
مشت بيرسيفوني ، واقفة بجانب مادلين. من الخلف ، بدوا كزوج من الأشقاء ، فقط ، كان مزاجهم مختلفا تمامًا.
“الأخت الكبرى ، أنا …” لم يكن سيرفاناس يعرف ما هو الصواب لقوله.
الترجمة: Hunter
لم تُظهر مادلين أي غضب أو أي مشاعر أخرى ، بل كانت تقول فقط بلا مبالاة ، “في ذلك الوقت ، وعدت بمتابعتي حتى تتخلى عن حياتك. بما أنك كنت على استعداد للتخلي عن حياتك ، فكيف لا تجرؤ حتى على القيام بهذا الشيء الصغير؟ “
“لا تتصل بي بالأخت الكبرى بعد الآن.” قاطعت مادلين سيرفاناس ببرود ، ثم نظرت إلى بيرسيفوني قائلة ، “لنذهب إلى هناك.”
الفصل 3.7 – الإحياء
بووم! بعد صوت مكتوم ، دفعت مادلين التي كانت واقفة على قمة الجبل بالعصا الثقيل الذي تم تشويهه بالكامل بالفعل في سطح الأرض. امام قوتها المرعبة ، بدت الصخرة القوية هشة بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت باندورا بالفعل. كان سيرفاناس لا يزال مستلقيًا على الأرض ، لا يتحرك على الإطلاق ، وكأنه غير معروف ما إذا كان لا يزال حياً أم ميتاً. ومع ذلك ، فإن ظهره الذي كان يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه باعه بالكامل.
وقفت مادلين هناك بهدوء ، وشعرها الرمادي الطويل يرقص في رياح الليل ، وتطايرت أجزاء من الإشعاع النجمي من شعرها ، متلألئة في الهواء ، وتختفي تدريجياً فقط بعد أن رفرفت لفترة طويلة. أصبحت قمة الجبل التي شهدت للتو معركة كبيرة أكثر قساوة ، كما أن العصا الثقيلة المشوهة تبدو أيضًا شرسة بشكل خاص. في هذه الأثناء ، في ظل هذا النوع من البيئة ، امام اختلاف الليل ، عرضت الصورة الظلية لمادلين مظهرها الخارجي الشجاع والشرس ، كاشفة عن جانبها الناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت باندورا بالفعل. كان سيرفاناس لا يزال مستلقيًا على الأرض ، لا يتحرك على الإطلاق ، وكأنه غير معروف ما إذا كان لا يزال حياً أم ميتاً. ومع ذلك ، فإن ظهره الذي كان يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه باعه بالكامل.
مشت بيرسيفوني ، واقفة بجانب مادلين. من الخلف ، بدوا كزوج من الأشقاء ، فقط ، كان مزاجهم مختلفا تمامًا.
فقط بعد لحظة من الصمت قالت مادلين ، “هل تتذكرين؟ في العام الثاني بعد وصولي إلى القلعة الحمراء الداكنة ، قمت بزيارة القلعة الحمراء الداكنة. كان ذلك عندما التقينا لأول مرة “.
“في ذلك الوقت ، كنت لا تزالين فتاة صغيرة لطيفة للغاية! لم أتوقع أبدًا أنه في غضون سنوات قليلة فقط ، كنت ستصبح قديسة الظلام في قسم المحاكمات. أنت العبقرية الحقيقية الوحيدة من بين كل شخص قابلته “. قالت بيرسيفوني.
شعرت بيرسيفوني بإحساس خفيف بالخدر من جميع عظامها ، وإحساس كبير بالعرج والعجز المؤلم. كانت كل عضلاتها ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، مما جعل من الصعب عليها حتى رفع يدها. لا يسع لبيرسيفوني إلا أن تشعر بالصدمة ؛ لقد فهمت قوة مادلين القتالية جيدًا ، لكنها لم تتوقع أبدًا أنها وصلت بالفعل إلى هذه الدرجة. في ذلك الوقت ، كانت مادلين تنقر برفق على جسدها ، لكنها كانت كافية بالفعل لجعل كل عظامها تهتز ، مما أدى على الفور إلى كسر قدرتها على الحركة.
من المؤكد أن مادلين لم تصدق أنها لم تكن تتمتع بهذا القدر من الدقة.
أطلقت مادلين تنهيدة خفيفة قائلة ، “أنت على حق … في ذلك الوقت ، كنت مجرد فتاة صغيرة. ومع ذلك ، بما في ذلك الإمبراطورة ، لا أحد يعلم أنه منذ لحظة الولادة ، كل ما مررت به ، كل شخص قابلته ، أتذكرها كلها “.
“الأخت الكبرى ، أنا …” لم يكن سيرفاناس يعرف ما هو الصواب لقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح صوت السيدة الشابة هادئًا وناعمًا ، لكن المحتويات جعلت جسد بيرسيفوني بأكمله يرتجف!
تابعت مادلين ، “داخل القلعة الحمراء الداكنة ، باستثناء دايك أفيدار ، لم أستطع مقابلة أي شخص آخر ، وعدد المرات التي رأيت فيها الإمبراطورة كان أيضًا قليلًا للغاية. في ذلك الوقت ، كنت دائمًا خائفة ، ولم أكن أعرف ما الذي كنت خائفة منه ، ولهذا السبب قمت بتدريب كل شيء علمتني إياه الإمبراطورة بشكل محموم. خلال تلك السنة بأكملها ، فقط عندما امتدحتني شعرت ببعض الأمان. بالإضافة إلى ذلك ، كانت القلعة شديدة البرودة ويدي باردة إلى الأبد. استمر هذا حتى أتيتي.
تابعت مادلين ، “داخل القلعة الحمراء الداكنة ، باستثناء دايك أفيدار ، لم أستطع مقابلة أي شخص آخر ، وعدد المرات التي رأيت فيها الإمبراطورة كان أيضًا قليلًا للغاية. في ذلك الوقت ، كنت دائمًا خائفة ، ولم أكن أعرف ما الذي كنت خائفة منه ، ولهذا السبب قمت بتدريب كل شيء علمتني إياه الإمبراطورة بشكل محموم. خلال تلك السنة بأكملها ، فقط عندما امتدحتني شعرت ببعض الأمان. بالإضافة إلى ذلك ، كانت القلعة شديدة البرودة ويدي باردة إلى الأبد. استمر هذا حتى أتيتي.
وقفت مادلين هناك بهدوء ، وشعرها الرمادي الطويل يرقص في رياح الليل ، وتطايرت أجزاء من الإشعاع النجمي من شعرها ، متلألئة في الهواء ، وتختفي تدريجياً فقط بعد أن رفرفت لفترة طويلة. أصبحت قمة الجبل التي شهدت للتو معركة كبيرة أكثر قساوة ، كما أن العصا الثقيلة المشوهة تبدو أيضًا شرسة بشكل خاص. في هذه الأثناء ، في ظل هذا النوع من البيئة ، امام اختلاف الليل ، عرضت الصورة الظلية لمادلين مظهرها الخارجي الشجاع والشرس ، كاشفة عن جانبها الناعم.
لقد عاملتيني بشكل جيد للغاية ، وغالبًا ما تخبريني بأشياء عن العالم الخارجي ، وتتحدثين عن الأشياء التي مررت بها. في غضون ذلك ، أخبرتك بكل شيء أيضًا. في الواقع ، تجارب فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات بسيطة للغاية ، وكانت كل ذكرياتي مرتبطة به. لقد تحدثت عن الكثير والكثير من الأشياء المتعلقة به ، حتى أنني قمت برسم صور لك ، في داخلها ما كنت أتخيله سيبدو عليه الآن. في ذلك الوقت ، قلت إنه إذا شاهد أوبراين ، الذي كان يركز على الفنون ، هذه الصور ، فسيشعر بالتأكيد بالخجل “.
عندما تحدثت إلى هنا ، ضحكت مادلين ساخرة إلى حد ما من نفسها.
تنهدت بيرسيفوني ، ثم قالت ، “لأنني رأيت صورتك ، تعرفت على سو فور رؤيته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط بعد لحظة من الصمت قالت مادلين ، “هل تتذكرين؟ في العام الثاني بعد وصولي إلى القلعة الحمراء الداكنة ، قمت بزيارة القلعة الحمراء الداكنة. كان ذلك عندما التقينا لأول مرة “.
شعرت بيرسيفوني بإحساس خفيف بالخدر من جميع عظامها ، وإحساس كبير بالعرج والعجز المؤلم. كانت كل عضلاتها ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، مما جعل من الصعب عليها حتى رفع يدها. لا يسع لبيرسيفوني إلا أن تشعر بالصدمة ؛ لقد فهمت قوة مادلين القتالية جيدًا ، لكنها لم تتوقع أبدًا أنها وصلت بالفعل إلى هذه الدرجة. في ذلك الوقت ، كانت مادلين تنقر برفق على جسدها ، لكنها كانت كافية بالفعل لجعل كل عظامها تهتز ، مما أدى على الفور إلى كسر قدرتها على الحركة.
أصبح صوت السيدة الشابة هادئًا وناعمًا ، لكن المحتويات جعلت جسد بيرسيفوني بأكمله يرتجف!
الترجمة: Hunter
“الأخت الكبرى ، أنا …” لم يكن سيرفاناس يعرف ما هو الصواب لقوله.
عندما عبر عمود ضوء الطاقة السماء ، علمت مادلين أنها خدعت. كانت القوة الحقيقية لعمود الطاقة أقل من مائة من القوة التي شعرت بها من تجمع الطاقة. كانت هذه حيلة باندورا الأخيرة لخداع العدو ، وهجومها المضاد المحتضر وطريقة الهرب. ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا هو الحال ، إذا ضرب شعاع ضوء الطاقة رأسها ، فستصاب مادلين بجروح بالغة حتى لو لم تموت ، المناطق التي تعرضت للضرب ستتبخر أكثر تحت درجة الحرارة المرتفعة بشكل يبعث على السخرية. لم تكن تعرف حتى ما إذا كانت الأجزاء المهمة التي فقدت بسبب هذا ، على سبيل المثال ، ذراعيها أو ساقيها ، لديها فرصة للتجدد. في هذه الأثناء ، كانت باندورا بالفعل في الهواء.
“في ذلك الوقت ، كنت لا تزالين فتاة صغيرة لطيفة للغاية! لم أتوقع أبدًا أنه في غضون سنوات قليلة فقط ، كنت ستصبح قديسة الظلام في قسم المحاكمات. أنت العبقرية الحقيقية الوحيدة من بين كل شخص قابلته “. قالت بيرسيفوني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات