من البحر
الفصل 6.1 – من البحر
ومع ذلك ، تم قطع هذه المجموعة الكاملة من العملية الكاملة والناضجة بالقوة بواسطة سو. استعاد حالته الإنسانية. على الرغم من أن جسده كان لا يزال غير مكتمل ، إلا أنه على الأقل استعاد ذكرياته الكاملة. كانت التغييرات المستمرة التي حدثت سابقًا داخل هذا المجال الجسدي هي في الواقع أشد المعارك بين نوعين من الحالات التطورية ، صراع حياة أو موت داخل كل خلية تطورية.
لم يكن حتى جسم الإنسان الكامل مناسبًا للنشاط طويل الأمد في الماء ، ناهيك عن سو الذي لم يكن لديه حاليًا سوى يد يمنى سليمة. هذا هو السبب في أنه انجرف على طول البحر ، مما سمح لأمواج المحيط بدفعه ذهابًا وإيابًا ، دون إهدار الطاقة الثمينة لمحاولة التحكم في الاتجاه. بعد كل شيء ، بصرف النظر عن الماء ، كانت السماء رمادية كثيفة بدون أي نجوم مرئية ، وغير قادر على التأكد من موقعه الحالي على الإطلاق. طالما كان لديه المزيد من الطعام ، يمكن لسو إصلاح جسده أكثر. ومع ذلك ، في الأيام القليلة الماضية ، انسى أمر أسماك الحوت التي ظهرت غالبًا على سطح المحيط ، لم يشعر سو حتى بوجود سمكة واحدة أو جمبري ضمن نطاق إدراكه. حتى لو أطلق تقلبًا للإغراء ، فإنه لم يحصل على أدنى ردة فعل. يبدو أنه لم يكن هناك كائن محيطي واحد في نطاق عشرة كيلومترات في منطقة المحيط هذه. خلاف ذلك ، لم يكن هناك أي طريقة لمقاومة التقلبات المغرية.
تفاجأ سو قليلاً ، حيث حافظ على التشغيل الكامل لنجوم الموت التي صمدت أمام تصادم التيارات النجمية طوال الوقت. في هذه الأثناء ، عندما تعافى ماتشارد من حالة شرود الذهن ، رأى سو على الفور! حدّق بهدوء ، وشحب وجهه على الفور ، وأطلق صرخة فجأة!
كان الأمر كما لو كانت هناك يد كبيرة غير مرئية تتحكم في كل شيء من وراء الكواليس.
ومع ذلك ، ما الذي يمكن أن يحققه هذا؟ اعتقد سو ببرود أنه لن يغير أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد هدير سيرينديلا الغاضب من داخل العالم الروحي ، ولكن بغض النظر عن مدى غضبها ، لم تستطع منع ماتشارد من الركض. الخوف الذي شعر به الشاب تجاه سو كان محفورًا في جيناته ، متجاوزًا كل شيء بالفعل!
إذا كان قد اتبع مسار التطور الأصلي لعينه اليمنى ، فلن يظهر سو على الإطلاق. يجب أن يكون في حالة مزدوجة من البحر والسماء ، كان طول الجسم ثلاثة أمتار ، والجسم بأكمله مبسط ، يرش الماء ويحرك ذيله كطريقتين أساسيتين للحركة ، وقادرا أيضًا على الطيران لفترة قصيرة في الهواء. سوف تتجاوز سرعته تحت الماء مائة كيلومتر في الساعة ، وسرعة الانزلاق في الهواء تصل إلى 180 كيلومترًا في الساعة. بعد تناول الطعام مرة واحدة ، يمكن أن يسافر لأكثر من 500 كيلومتر. جنبًا إلى جنب مع ستة أذرع عظمية كبيرة النطاق يبلغ مدى إطلاقها 50 مترًا ، كان بالفعل ملك العالم تحت الماء بنسبة مائة بالمائة. على رأس هذا الأساس ، سيبحث عن قارة بناءً على ذكرياته والمجال المغناطيسي للجرم السماوي ، من خضوعه لثلاث مراحل تحول. في ذلك الوقت فقط أنتج حوالي عشرين مركزًا فكريًا. بناءً على حكمها ، كان هذا المستوى من الذكاء كافياً بالفعل لقمع ذكاء هذا الجرم السماوي ، الجنس البشري. أما بالنسبة لمستخدمي القدرات القوية للجنس البشري ، فهؤلاء كانوا أهدافًا لن يتعامل معهم إلا بعد الخضوع لمزيد من التطور.
الفصل 6.1 – من البحر
عند الحصول على ما يكفي من الغذاء ، سيبدأ البحث في جميع أنواع الأنماط المجتمعية والمعرفة العامة الأخرى المتعلقة بالجنس البشري ، والبحث عن أفضل نقطة دخول.
الشخص الذي فاز في النهاية كان لا يزال سو. منذ أن أيقظ غرائزه ، أسفرت كل معركة مهمة عن انتصار سو.
أثناء الانجراف على طول المحيط ، أعيدت المعركة السابقة مع سيرينديلا مرة أخرى في ذكريات سو.
ومع ذلك ، تم قطع هذه المجموعة الكاملة من العملية الكاملة والناضجة بالقوة بواسطة سو. استعاد حالته الإنسانية. على الرغم من أن جسده كان لا يزال غير مكتمل ، إلا أنه على الأقل استعاد ذكرياته الكاملة. كانت التغييرات المستمرة التي حدثت سابقًا داخل هذا المجال الجسدي هي في الواقع أشد المعارك بين نوعين من الحالات التطورية ، صراع حياة أو موت داخل كل خلية تطورية.
لم يكن ينبغي في الأصل أن تكون صرخة الشاب الحادة بهذا القدر ، ولكن عندما تردد صراخه ، ترددت في العالمين الروحيين ، وامتدت نحو أقصى زاوية من التيار النجمي! إلى الحد الذي تفككت فيها عدد لا يحصى من الأجرام السماوية ، وتدمرها! بعد إطلاق صرخة مع كل ما لديه ، استدار ماتشارد للركض ، وقد استحوذ عليه الخوف بالفعل ، ولم يجرؤ على مواجهة سو على الإطلاق ، حتى لو كان ذلك لثانية واحدة فقط. بعد هروب ماتشارد المفاجئ ، خضع العالمان المتشابكان معًا لتغيير مفاجئ. مزقت تيارات النجوم التي تنتمي إلى سيرينديلا فجأة حفرة ، وكلما ركض ماتشارد ، كانت الفتحة أكبر. في هذه الأثناء ، كانت نجوم الموت تتجه بشكل محموم نحو هذا الجزء التالف من التيار النجمي!
الشخص الذي فاز في النهاية كان لا يزال سو. منذ أن أيقظ غرائزه ، أسفرت كل معركة مهمة عن انتصار سو.
لم يكن ينبغي في الأصل أن تكون صرخة الشاب الحادة بهذا القدر ، ولكن عندما تردد صراخه ، ترددت في العالمين الروحيين ، وامتدت نحو أقصى زاوية من التيار النجمي! إلى الحد الذي تفككت فيها عدد لا يحصى من الأجرام السماوية ، وتدمرها! بعد إطلاق صرخة مع كل ما لديه ، استدار ماتشارد للركض ، وقد استحوذ عليه الخوف بالفعل ، ولم يجرؤ على مواجهة سو على الإطلاق ، حتى لو كان ذلك لثانية واحدة فقط. بعد هروب ماتشارد المفاجئ ، خضع العالمان المتشابكان معًا لتغيير مفاجئ. مزقت تيارات النجوم التي تنتمي إلى سيرينديلا فجأة حفرة ، وكلما ركض ماتشارد ، كانت الفتحة أكبر. في هذه الأثناء ، كانت نجوم الموت تتجه بشكل محموم نحو هذا الجزء التالف من التيار النجمي!
إذا هُزم سو ، حتى لو استعاد مظهره البشري في المستقبل ، لم يكن سو يعرف مقدار وعيه وذكرياته التي ستبقى. علاوة على ذلك ، كان يعلم أنه في ظل الظروف الحالية ، حتى في القارة ، لم يكن الجنس البشري هو الحالة المثلى للبقاء ، مما يعني أنه إذا سمح للعين اليمنى باتخاذ القرارات بمفردها ، فمن المؤكد أنه لن يعرض شكل بشري ، على الأكثر فقط شيء مشابه. والسبب الآخر هو أنه في رأي هذه العين اليمنى ، فإن الجنس البشري لم يشكل تهديدًا على الإطلاق ، لذلك سيتخلى بشكل مباشر عن مرحلة الاندماج مع المجتمع البشري بشكل بشري.
أثناء الانجراف على طول المحيط ، أعيدت المعركة السابقة مع سيرينديلا مرة أخرى في ذكريات سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك الوقت ، وصلت معركة العالم الروحي إلى نهايتها. كان هناك أقل من ألف نجم موت في عالم موت سو ، لكن عالمه كان مثل لوحة قماشية ، تتكشف باستمرار ، في كل مرة توسع فيها لتخرج قطعة جديدة من الفضاء الكوني. في هذه الأثناء ، عندما تجعدت اللوحة القماشية ، سيصبح الفضاء المنتج حديثًا صامتًا تمامًا ، وستظهر مئات من نجوم الموت الجديدة. ومع ذلك ، بغض النظر عن كيفية معاناته ، كان كل هذا مجرد جهد أخير قبل باب الموت.
إذا هُزم سو ، حتى لو استعاد مظهره البشري في المستقبل ، لم يكن سو يعرف مقدار وعيه وذكرياته التي ستبقى. علاوة على ذلك ، كان يعلم أنه في ظل الظروف الحالية ، حتى في القارة ، لم يكن الجنس البشري هو الحالة المثلى للبقاء ، مما يعني أنه إذا سمح للعين اليمنى باتخاذ القرارات بمفردها ، فمن المؤكد أنه لن يعرض شكل بشري ، على الأكثر فقط شيء مشابه. والسبب الآخر هو أنه في رأي هذه العين اليمنى ، فإن الجنس البشري لم يشكل تهديدًا على الإطلاق ، لذلك سيتخلى بشكل مباشر عن مرحلة الاندماج مع المجتمع البشري بشكل بشري.
إذا كان قد اتبع مسار التطور الأصلي لعينه اليمنى ، فلن يظهر سو على الإطلاق. يجب أن يكون في حالة مزدوجة من البحر والسماء ، كان طول الجسم ثلاثة أمتار ، والجسم بأكمله مبسط ، يرش الماء ويحرك ذيله كطريقتين أساسيتين للحركة ، وقادرا أيضًا على الطيران لفترة قصيرة في الهواء. سوف تتجاوز سرعته تحت الماء مائة كيلومتر في الساعة ، وسرعة الانزلاق في الهواء تصل إلى 180 كيلومترًا في الساعة. بعد تناول الطعام مرة واحدة ، يمكن أن يسافر لأكثر من 500 كيلومتر. جنبًا إلى جنب مع ستة أذرع عظمية كبيرة النطاق يبلغ مدى إطلاقها 50 مترًا ، كان بالفعل ملك العالم تحت الماء بنسبة مائة بالمائة. على رأس هذا الأساس ، سيبحث عن قارة بناءً على ذكرياته والمجال المغناطيسي للجرم السماوي ، من خضوعه لثلاث مراحل تحول. في ذلك الوقت فقط أنتج حوالي عشرين مركزًا فكريًا. بناءً على حكمها ، كان هذا المستوى من الذكاء كافياً بالفعل لقمع ذكاء هذا الجرم السماوي ، الجنس البشري. أما بالنسبة لمستخدمي القدرات القوية للجنس البشري ، فهؤلاء كانوا أهدافًا لن يتعامل معهم إلا بعد الخضوع لمزيد من التطور.
ومع ذلك ، بينما كان العالم الروحي لسو يقترب من الانهيار ، اقتحم جسد روحي آخر فجأة ساحة المعركة! عندما نظر سو إلى الأسفل ، أصيب بالذهول على الفور ، مندهشًا من التيارات النجمية الجميلة بشكل استثنائي التي تنتج باستمرار مشاهد الدمار. كان ذلك الفارس الشاب البريء بشكل غير متوقع ، ماتشارد!
أثناء الانجراف على طول المحيط ، أعيدت المعركة السابقة مع سيرينديلا مرة أخرى في ذكريات سو.
تفاجأ سو قليلاً ، حيث حافظ على التشغيل الكامل لنجوم الموت التي صمدت أمام تصادم التيارات النجمية طوال الوقت. في هذه الأثناء ، عندما تعافى ماتشارد من حالة شرود الذهن ، رأى سو على الفور! حدّق بهدوء ، وشحب وجهه على الفور ، وأطلق صرخة فجأة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، وصلت معركة العالم الروحي إلى نهايتها. كان هناك أقل من ألف نجم موت في عالم موت سو ، لكن عالمه كان مثل لوحة قماشية ، تتكشف باستمرار ، في كل مرة توسع فيها لتخرج قطعة جديدة من الفضاء الكوني. في هذه الأثناء ، عندما تجعدت اللوحة القماشية ، سيصبح الفضاء المنتج حديثًا صامتًا تمامًا ، وستظهر مئات من نجوم الموت الجديدة. ومع ذلك ، بغض النظر عن كيفية معاناته ، كان كل هذا مجرد جهد أخير قبل باب الموت.
لم يكن ينبغي في الأصل أن تكون صرخة الشاب الحادة بهذا القدر ، ولكن عندما تردد صراخه ، ترددت في العالمين الروحيين ، وامتدت نحو أقصى زاوية من التيار النجمي! إلى الحد الذي تفككت فيها عدد لا يحصى من الأجرام السماوية ، وتدمرها! بعد إطلاق صرخة مع كل ما لديه ، استدار ماتشارد للركض ، وقد استحوذ عليه الخوف بالفعل ، ولم يجرؤ على مواجهة سو على الإطلاق ، حتى لو كان ذلك لثانية واحدة فقط. بعد هروب ماتشارد المفاجئ ، خضع العالمان المتشابكان معًا لتغيير مفاجئ. مزقت تيارات النجوم التي تنتمي إلى سيرينديلا فجأة حفرة ، وكلما ركض ماتشارد ، كانت الفتحة أكبر. في هذه الأثناء ، كانت نجوم الموت تتجه بشكل محموم نحو هذا الجزء التالف من التيار النجمي!
الشخص الذي فاز في النهاية كان لا يزال سو. منذ أن أيقظ غرائزه ، أسفرت كل معركة مهمة عن انتصار سو.
تردد هدير سيرينديلا الغاضب من داخل العالم الروحي ، ولكن بغض النظر عن مدى غضبها ، لم تستطع منع ماتشارد من الركض. الخوف الذي شعر به الشاب تجاه سو كان محفورًا في جيناته ، متجاوزًا كل شيء بالفعل!
ومع ذلك ، ما الذي يمكن أن يحققه هذا؟ اعتقد سو ببرود أنه لن يغير أي شيء.
لم يكن ينبغي في الأصل أن تكون صرخة الشاب الحادة بهذا القدر ، ولكن عندما تردد صراخه ، ترددت في العالمين الروحيين ، وامتدت نحو أقصى زاوية من التيار النجمي! إلى الحد الذي تفككت فيها عدد لا يحصى من الأجرام السماوية ، وتدمرها! بعد إطلاق صرخة مع كل ما لديه ، استدار ماتشارد للركض ، وقد استحوذ عليه الخوف بالفعل ، ولم يجرؤ على مواجهة سو على الإطلاق ، حتى لو كان ذلك لثانية واحدة فقط. بعد هروب ماتشارد المفاجئ ، خضع العالمان المتشابكان معًا لتغيير مفاجئ. مزقت تيارات النجوم التي تنتمي إلى سيرينديلا فجأة حفرة ، وكلما ركض ماتشارد ، كانت الفتحة أكبر. في هذه الأثناء ، كانت نجوم الموت تتجه بشكل محموم نحو هذا الجزء التالف من التيار النجمي!
ومع ذلك ، ما الذي يمكن أن يحققه هذا؟ اعتقد سو ببرود أنه لن يغير أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
الشخص الذي فاز في النهاية كان لا يزال سو. منذ أن أيقظ غرائزه ، أسفرت كل معركة مهمة عن انتصار سو.
تفاجأ سو قليلاً ، حيث حافظ على التشغيل الكامل لنجوم الموت التي صمدت أمام تصادم التيارات النجمية طوال الوقت. في هذه الأثناء ، عندما تعافى ماتشارد من حالة شرود الذهن ، رأى سو على الفور! حدّق بهدوء ، وشحب وجهه على الفور ، وأطلق صرخة فجأة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات