التضحية
الفصل 12.3 – التضحية
رداً على استدعاء رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر ، تردد صوت عميق ومدوي في الظلام اللامتناهي. “لقد جئت لتزعج سلامنا مرة أخرى. على الرغم من أن اللمعان والدم لديه الإغراء تمامًا ، إلا أنه لا يكفي للتعويض عن كرامتنا ، فقط سقوط الحياة المعروفة. الآن ، أين هو دم سلالة عشيرة الملك المزعوم؟ “
رداً على استدعاء رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر ، تردد صوت عميق ومدوي في الظلام اللامتناهي. “لقد جئت لتزعج سلامنا مرة أخرى. على الرغم من أن اللمعان والدم لديه الإغراء تمامًا ، إلا أنه لا يكفي للتعويض عن كرامتنا ، فقط سقوط الحياة المعروفة. الآن ، أين هو دم سلالة عشيرة الملك المزعوم؟ “
كان ضابط الحامية يعرف بالفعل أنه مقدر له أن يصبح موضوعًا للعرض ، مما يجعله يشعر بالخوف واليأس أكثر من الموت الخالص. كافح بشكل محموم ، وفعل كل ما في وسعه للصراخ. وزاد التهديد بالموت من قوته بشكل كبير ، فجاهد بشكل غير متوقع متحررا من قبضة الجلادين!
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، فإن لحظة الحرية القصيرة لم تستطع تغيير مصيره. تحت إشارات رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر ، اتخذ الجلاد إجراءً مفاجئًا ، حيث اصطدمت قبضته بشدة في بطن ضابط الحامية ، مما جعله يتلوى مثل الجمبري المطبوخ. قام الجلاد الآخر بضرب ظهره ، وكادت القوة الجبارة أن تغير أوضاع جميع أعضائه الداخلية! بعد ذلك ، أمسك الجلادان بضابط الحامية الذي فقد القدرة مؤقتًا على الحركة ، مما دفعه إلى الظلام الهائل خلف الباب المعدني.
انهار الجلادان ، وحاصر الظلان اللذان كانا خافتَيْن لدرجة تكاد كونهم غير مرئيين أمام رئيس الأساقفة. بدا رئيس الأساقفة كما لو أنه لم يكن على علم بما حدث خلفه على الإطلاق. تم خفض رأسه ، وصعد الدرج بلا حياة ، ورأسه معلقًا وهو يخطو خطوة تلو الأخرى.
عندما طار من خلال الباب المعدني ، كان جسده يتعارض مع فيزياء الحركة ، منتقلًا من القوس إلى التحرك أفقيًا بشكل مباشر ، كما لو أن شخصًا غير مرئي قد أمسك به ، وسحبه إلى أعماق الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الظلام للحظات ، ثم قال ، “ثلاثة ، يمكنك إخراج ثلاثة ، بما في ذلك واحد من الرتبة العالية .”
في هذه الأثناء ، وقف رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر بهدوء ، وكانت الشعلة في يديه تتأرجح.
كان الظلام مثل سائل لزج يلتهمه شيئا فشيئا. فقط صرخات تخثر الدم يمكن سماعها باستمرار من الذي يعرف إلى أي مدى بعيد. بعد ذلك ، ترددت أصوات الطحن التي جعلت فروة الرأس مخدرة مرارًا وتكرارًا ، كما لو كانت أشياء صغيرة لا حصر لها تستخدم أجزاء فم حادة بشكل لا يصدق لالتهام الطعام. في هذه الأثناء ، أصبحت صرخات ضابط الحامية فجأة شديدة الصوت ومدوية ، واستمرت لمدة عشر دقائق كاملة قبل أن تتوقف تدريجيًا في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال هذه العملية برمتها ، حتى تعبيرات الجلادين اللذين شهدا عددًا لا يحصى من المشاهد القاسية تغيرت قليلاً. يمكنهم تخيل العذاب الذي تعرض له ضابط الحامية خلال تلك الدقائق العشر. عادة ، بضع ثوانٍ فقط من هذه الدرجة من المعاناة من شأنها أن تحطم عقل المرء. لم يتمكنوا حتى من تخيل ما حدث في الظلام لجعل المرء يعاني من ألم شديد لفترة طويلة!
“إذا ، كم يمكنني أن أخرج هذه المرة؟” سأل رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر.
في هذه الأثناء ، وقف رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر بهدوء ، وكانت الشعلة في يديه تتأرجح.
انهار الجلادان ، وحاصر الظلان اللذان كانا خافتَيْن لدرجة تكاد كونهم غير مرئيين أمام رئيس الأساقفة. بدا رئيس الأساقفة كما لو أنه لم يكن على علم بما حدث خلفه على الإطلاق. تم خفض رأسه ، وصعد الدرج بلا حياة ، ورأسه معلقًا وهو يخطو خطوة تلو الأخرى.
تردد الصوت في الظلام مرة أخرى. ”الطعم ليس سيئًا! على الرغم من أن الأوعية الدموية رقيقة جدًا ، إلا أنها دم عشيرة الملك. هذا النوع من الذوق يجعل المرء يتذكر حقًا. جيد ، لقد أثبت هذا النوع من العروض صدقك “.
“أنا ممتن للغاية لكرم ذاتك الموقرة.” انحنى رئيس الأساقفة بالرداء الأحمر نحو الظلام اللامتناهي ، ثم انسحب من الباب المعدني. عندما خرج ، غمر كل شيء بداخل الباب في الظلام مرة أخرى ، بما في ذلك التوابيت الثلاثة.
تفرق الظلام كالماء ، ثم ظهرت ثلاثة توابيت في العدم. اثنان منهم كانا توابيت خشبية سوداء طويلة بدون الكثير من الزخارف. ومع ذلك ، كانت تلك الموجودة في المنتصف أكبر ، وهي عبارة عن تابوت مصبوب من النحاس ، على سطح التابوت وردة معقدة ثلاثية الأبعاد مصنوعة من معادن غير معروفة باللونين الأسود والأحمر ، مليئة بالشعور الفني الداكن والمنحط.
“إذا ، كم يمكنني أن أخرج هذه المرة؟” سأل رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر.
تردد الصوت في الظلام مرة أخرى. ”الطعم ليس سيئًا! على الرغم من أن الأوعية الدموية رقيقة جدًا ، إلا أنها دم عشيرة الملك. هذا النوع من الذوق يجعل المرء يتذكر حقًا. جيد ، لقد أثبت هذا النوع من العروض صدقك “.
ساد الظلام للحظات ، ثم قال ، “ثلاثة ، يمكنك إخراج ثلاثة ، بما في ذلك واحد من الرتبة العالية .”
كان ضابط الحامية يعرف بالفعل أنه مقدر له أن يصبح موضوعًا للعرض ، مما يجعله يشعر بالخوف واليأس أكثر من الموت الخالص. كافح بشكل محموم ، وفعل كل ما في وسعه للصراخ. وزاد التهديد بالموت من قوته بشكل كبير ، فجاهد بشكل غير متوقع متحررا من قبضة الجلادين!
تفرق الظلام كالماء ، ثم ظهرت ثلاثة توابيت في العدم. اثنان منهم كانا توابيت خشبية سوداء طويلة بدون الكثير من الزخارف. ومع ذلك ، كانت تلك الموجودة في المنتصف أكبر ، وهي عبارة عن تابوت مصبوب من النحاس ، على سطح التابوت وردة معقدة ثلاثية الأبعاد مصنوعة من معادن غير معروفة باللونين الأسود والأحمر ، مليئة بالشعور الفني الداكن والمنحط.
”رتبة عالية؟ هدية غير متوقعة حقًا “. انفتح فم رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر ، وهو يقرع مثل الغراب ، ليكشف عن عدد قليل من الأسنان السوداء التي تعرضت لأضرار بالغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الظلام مثل سائل لزج يلتهمه شيئا فشيئا. فقط صرخات تخثر الدم يمكن سماعها باستمرار من الذي يعرف إلى أي مدى بعيد. بعد ذلك ، ترددت أصوات الطحن التي جعلت فروة الرأس مخدرة مرارًا وتكرارًا ، كما لو كانت أشياء صغيرة لا حصر لها تستخدم أجزاء فم حادة بشكل لا يصدق لالتهام الطعام. في هذه الأثناء ، أصبحت صرخات ضابط الحامية فجأة شديدة الصوت ومدوية ، واستمرت لمدة عشر دقائق كاملة قبل أن تتوقف تدريجيًا في النهاية.
“يمكنك المغادرة ، أيها الإنسان الجشع.” خفت الصوت في أعماق الظلام تدريجيًا ، وأصبح كامدًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الظلام للحظات ، ثم قال ، “ثلاثة ، يمكنك إخراج ثلاثة ، بما في ذلك واحد من الرتبة العالية .”
الفصل 12.3 – التضحية
“أنا ممتن للغاية لكرم ذاتك الموقرة.” انحنى رئيس الأساقفة بالرداء الأحمر نحو الظلام اللامتناهي ، ثم انسحب من الباب المعدني. عندما خرج ، غمر كل شيء بداخل الباب في الظلام مرة أخرى ، بما في ذلك التوابيت الثلاثة.
أغلق رئيس الأساقفة الباب المعدني مجددًا بجهد كبير. استدار المفتاح عدة مرات ، وأغلق الباب مرة أخرى. عندها فقط رفع الشعلة وعاد إلى السطح عبر الممر. أحس الجلادان بشعور غريب طفيف ، لأن رئيس الأساقفة لم يخرج أي شيء من وراء ذلك الباب. ومع ذلك ، فقد علموا أن هذا بالتأكيد ليس سؤالًا يجب أن يطرحوه ، وعلى هذا النحو ، فقد التقوا على الفور برئيس الأساقفة بحركات ذكية.
صعد ثلاثة أفراد ، واحد في المقدمة ، واثنان من الخلف ، بصمت. كان الممر هادئًا للغاية ، ولم يكن هناك صوت سوى تنفس رئيس الأساقفة الثقيل بين جدران الممر. قبل أن يسافروا إلى هذا الحد ، كان المشهد خلف الجلادين مشوهًا قليلاً ، وظهر ظلان داكنان. كشفت وجوههم على الفور رعبًا وألمًا مطلقًا ، واتسعت أفواههم لتصرخ بجنون ، لكنهم لم يتمكنوا من إطلاق أي صوت! تم تغطية بياض عيني الجلادين بسرعة بخيوط دموية ، وامتدت الأوعية الدموية على الفور إلى أقصى حد. لم يكن هناك سائل يتناثر ، فقط لون أسود مرعب ينتشر في عيونهم المتسعة. غطت بؤبؤ العين ، وفي النهاية أصبحت مقل عيونهم سوداء تمامًا!
“يمكنك المغادرة ، أيها الإنسان الجشع.” خفت الصوت في أعماق الظلام تدريجيًا ، وأصبح كامدًا مرة أخرى.
صعد ثلاثة أفراد ، واحد في المقدمة ، واثنان من الخلف ، بصمت. كان الممر هادئًا للغاية ، ولم يكن هناك صوت سوى تنفس رئيس الأساقفة الثقيل بين جدران الممر. قبل أن يسافروا إلى هذا الحد ، كان المشهد خلف الجلادين مشوهًا قليلاً ، وظهر ظلان داكنان. كشفت وجوههم على الفور رعبًا وألمًا مطلقًا ، واتسعت أفواههم لتصرخ بجنون ، لكنهم لم يتمكنوا من إطلاق أي صوت! تم تغطية بياض عيني الجلادين بسرعة بخيوط دموية ، وامتدت الأوعية الدموية على الفور إلى أقصى حد. لم يكن هناك سائل يتناثر ، فقط لون أسود مرعب ينتشر في عيونهم المتسعة. غطت بؤبؤ العين ، وفي النهاية أصبحت مقل عيونهم سوداء تمامًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ضابط الحامية يعرف بالفعل أنه مقدر له أن يصبح موضوعًا للعرض ، مما يجعله يشعر بالخوف واليأس أكثر من الموت الخالص. كافح بشكل محموم ، وفعل كل ما في وسعه للصراخ. وزاد التهديد بالموت من قوته بشكل كبير ، فجاهد بشكل غير متوقع متحررا من قبضة الجلادين!
انهار الجلادان ، وحاصر الظلان اللذان كانا خافتَيْن لدرجة تكاد كونهم غير مرئيين أمام رئيس الأساقفة. بدا رئيس الأساقفة كما لو أنه لم يكن على علم بما حدث خلفه على الإطلاق. تم خفض رأسه ، وصعد الدرج بلا حياة ، ورأسه معلقًا وهو يخطو خطوة تلو الأخرى.
“أنا ممتن للغاية لكرم ذاتك الموقرة.” انحنى رئيس الأساقفة بالرداء الأحمر نحو الظلام اللامتناهي ، ثم انسحب من الباب المعدني. عندما خرج ، غمر كل شيء بداخل الباب في الظلام مرة أخرى ، بما في ذلك التوابيت الثلاثة.
وخلفهم ، عاد الممر الواسع الفارغ والرطب إلى الهدوء مرة أخرى ، ونسي الباب المعدني أيضًا في الظلام.
“أنا ممتن للغاية لكرم ذاتك الموقرة.” انحنى رئيس الأساقفة بالرداء الأحمر نحو الظلام اللامتناهي ، ثم انسحب من الباب المعدني. عندما خرج ، غمر كل شيء بداخل الباب في الظلام مرة أخرى ، بما في ذلك التوابيت الثلاثة.
”رتبة عالية؟ هدية غير متوقعة حقًا “. انفتح فم رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر ، وهو يقرع مثل الغراب ، ليكشف عن عدد قليل من الأسنان السوداء التي تعرضت لأضرار بالغة.
“أنا ممتن للغاية لكرم ذاتك الموقرة.” انحنى رئيس الأساقفة بالرداء الأحمر نحو الظلام اللامتناهي ، ثم انسحب من الباب المعدني. عندما خرج ، غمر كل شيء بداخل الباب في الظلام مرة أخرى ، بما في ذلك التوابيت الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء ، وقف رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر بهدوء ، وكانت الشعلة في يديه تتأرجح.
الترجمة: Hunter
عندما طار من خلال الباب المعدني ، كان جسده يتعارض مع فيزياء الحركة ، منتقلًا من القوس إلى التحرك أفقيًا بشكل مباشر ، كما لو أن شخصًا غير مرئي قد أمسك به ، وسحبه إلى أعماق الظلام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات