دعوة المعركة
الفصل 16.2 – دعوة المعركة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مشى سو نحو المحاربين الثلاثة الباقين بالرداء الأحمر. هذه المرة ، لم يغير أسلوبه ، ولم يشن هجومًا يكسر حاجز الصوت على الفور ، وبدلاً من ذلك ، كان ذاهبا الى محارب ذو رداء احمر وقام بأرجحة الفأس. لم تتم إضافة أي خصائص أخرى لهذا الهجوم ، فقط كان سريعًا بما يكفي وثقيلًا بدرجة كافية.
امام هذا النوع من الهجوم ، فقدت جميع التقنيات فعاليتها تمامًا. كانت عيون المحارب ذو الرداء الأحمر مليئة بالغضب ، وكل عضلات جسده مشدودة بينما كان يمسك الرمح القصير أمامه لإيقاف الفأس. ومع ذلك ، في عيون سو الخضراء ، توقف الفأس لفترة وجيزة فقط ، ثم استمر في النزول.
انسحب الحراس الأربعة الباقون بصمت إلى كلا الجانبين ، وخرجوا من المسار المؤدي إلى الهرم. كان هذا نوعًا من الاعتراف تجاه القوي ، والاعتراف بأنهم لم يكونوا مناسبين له.
امام هذا النوع من الهجوم ، فقدت جميع التقنيات فعاليتها تمامًا. كانت عيون المحارب ذو الرداء الأحمر مليئة بالغضب ، وكل عضلات جسده مشدودة بينما كان يمسك الرمح القصير أمامه لإيقاف الفأس. ومع ذلك ، في عيون سو الخضراء ، توقف الفأس لفترة وجيزة فقط ، ثم استمر في النزول.
في أعماق الغابة المطيرة ، ستسمع أصواتًا غريبة من حين لآخر. لقد شعر كل مستخدموا قدرة مجال الإدراك بشيء ما ، ولكن لم يجرؤ أي شخص على الخروج للنظر حوله. سمع كيبيل أيضًا بعض الأصوات ، فهذه الأصوات تشبه أصوات الأغصان والأوراق المتكسرة ، كما لو كانت بعض الوحوش البرية تقاتل ، ولكن عادةً ما تتم تسوية عملية البحث عن الطعام في غضون خمسة عشر دقيقة على الأكثر ، ونادرًا ما تحملها الحيوانات المفترسة بقوة كبيرة لخوض معركة واسعة النطاق دون أي إشارات مسبقة. ومع ذلك ، بعد أن فكر مليًا في الأمور ، عزز قوة حراس المخيم فقط ، ولم يسمح لأي شخص بالخروج والتحقيق.
لم يضيع سو أي وقت ، حيث اتخذ خطوة أخرى ، متحركًا نحو المحاربين الآخرين بالرداء الأحمر. قطع الفأس أفقيا و رأسيا ، وبذلك اختتمت هذه المعركة. امام السرعة الهائلة والقوة ، لم يتمكن المحاربون ذوو الرداء الأحمر من المقاومة على الإطلاق.
أطل كانوس على سو من أعلى الهرم ، ثم سأله ببطء ، “ما رأيك؟”
انسحب الحراس الأربعة الباقون بصمت إلى كلا الجانبين ، وخرجوا من المسار المؤدي إلى الهرم. كان هذا نوعًا من الاعتراف تجاه القوي ، والاعتراف بأنهم لم يكونوا مناسبين له.
ضحك سو ، ثم بينما كان يحمل الفأس ، سار نحو الهرم بطريقة مستقيمة وجريئة ، ولم يعير أي اهتمام للحراس الشخصيين الأربعة. بالنسبة له ، كانت مجرد أربع نقاط تطور ، يمكن الاستغناء عنها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوت الدوق الأحمر محبطًا وعميقًا ، ولم يكن الصوت مدويًا ، لكنه تركز في موجة صوتية مرئية ، ارسلت مباشرة ألف متر للخارج ، وتشتت فقط عندما وصلت إلى جانب سو. استنادًا إلى النتائج تمامًا ، كانت كلمات الدوق هي نفسها ، ولكن من الواضح أنه كان هناك الكثير من الآثار التي تركت وراءها ، ليس مثل صوت سو الذي كان بدون أي آثار تمامًا ، وغير معروف تمامًا ما الذي أدى إلى رفع الصوت على الإطلاق. إذا كانت أعينهم مغمضة ، فلن يعرف الدوق الأحمر والقائد المحارب ذو الرداء الأحمر أن سو كان على بعد أكثر من ألف متر.
أطل كانوس على سو من أعلى الهرم ، ثم سأله ببطء ، “ما رأيك؟”
“لا ينبغي ان كذلك”. توصل القائد المحارب ذو الرداء الأحمر إلى هذا الاستنتاج بعد أن تمتم لنفسه قليلاً. “إذا كان حقًا هو جالب الدمار كما تنبأت النبوءة ، فلن يكون لديه هذا القدر من القوة بالتأكيد. على الأقل ، سيكون في مستوى ملك الشمس “.
إلى جانب كانوس وقف القائد المحارب ذو الرداء الأحمر. على عكس الدوق الذي بدا هادئًا ، كانت عيناه التي نظرت إلى سو مليئة بالغضب والكراهية. كان هناك تسعة محاربين ذو رداء احمر انطلقوا معه ، ولكن الآن ، لم يتبقى سوى شخص واحد مصاب بجروح بالغة. بعد المعاناة من خسارة هذه الكارثة ، حتى لو قضوا على جميع المتمردين ، فلا يزال يتعين عليهم مواجهة عقاب المعبد عند عودتهم.
أعاد القائد المحارب ذو الرداء الأحمر المعركة التي حدثت للتو في ذهنه ، ثم قال ، “السرعة المتفجرة المرعبة ، والقوة الاستثنائية ، والتقنية رائعة أيضًا. على الرغم من أنني لا أعرف مدى قوته الدفاعية ، إلا أنه لا يزال خصمًا مرعبًا. لا عجب أن موراي وقع تحت يديه. لكن أمام ذاتك الموقرة ، فإن فرصه في الفوز أقل من ثلاثين في المائة “.
في أعماق الغابة المطيرة ، ستسمع أصواتًا غريبة من حين لآخر. لقد شعر كل مستخدموا قدرة مجال الإدراك بشيء ما ، ولكن لم يجرؤ أي شخص على الخروج للنظر حوله. سمع كيبيل أيضًا بعض الأصوات ، فهذه الأصوات تشبه أصوات الأغصان والأوراق المتكسرة ، كما لو كانت بعض الوحوش البرية تقاتل ، ولكن عادةً ما تتم تسوية عملية البحث عن الطعام في غضون خمسة عشر دقيقة على الأكثر ، ونادرًا ما تحملها الحيوانات المفترسة بقوة كبيرة لخوض معركة واسعة النطاق دون أي إشارات مسبقة. ومع ذلك ، بعد أن فكر مليًا في الأمور ، عزز قوة حراس المخيم فقط ، ولم يسمح لأي شخص بالخروج والتحقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أزعج أرواح ذاتك الموقرة .” كان إخضاع الخصوم الأقوياء في معركة شديدة هو ما أولاه المحاربون رفيعوا المستوى في الإمبراطورية. منذ أن تم تحريك نية كانوس القتالية بالفعل ، من الواضح أن القائد المحارب ذو الرداء الأحمر لن يفسد مزاجه.
ضحك كانوس ، ثم قال: “إذا قمنا بتضمينك ، فلن تكون حتى فرصة بنسبة 10 بالمائة”.
في أعماق الغابة المطيرة ، أقامت قوات سو بالفعل معسكرًا ، وبدأت في الراحة. قام الحكام والمساعدون بدوريات منفصلة في المناطق المحيطة ، لدرجة أنهم قاموا حتى بترتيب نقاط مراقبة محددة لضمان سلامة المخيم. في الواقع ، بالنسبة لهم ، كانت هذه الغابة الاستوائية المطيرة البدائية المليئة بالضباب بسيطة مثل ورقة بيضاء ، ولا حاجة إلى هذا النوع من اليقظة على الإطلاق. لقد نشأوا في هذه المنطقة ، لذلك لم يكن لدى الغابات المطيرة أي أسرار عنهم. ومع ذلك ، لسبب ما ، لا يمكن لجميع المستخدمين ذوي القدرات القوية إلا أن يشعروا بالتوتر ، وكلهم على أهبة الاستعداد.
“لن أزعج أرواح ذاتك الموقرة .” كان إخضاع الخصوم الأقوياء في معركة شديدة هو ما أولاه المحاربون رفيعوا المستوى في الإمبراطورية. منذ أن تم تحريك نية كانوس القتالية بالفعل ، من الواضح أن القائد المحارب ذو الرداء الأحمر لن يفسد مزاجه.
مشى سو نحو المحاربين الثلاثة الباقين بالرداء الأحمر. هذه المرة ، لم يغير أسلوبه ، ولم يشن هجومًا يكسر حاجز الصوت على الفور ، وبدلاً من ذلك ، كان ذاهبا الى محارب ذو رداء احمر وقام بأرجحة الفأس. لم تتم إضافة أي خصائص أخرى لهذا الهجوم ، فقط كان سريعًا بما يكفي وثقيلًا بدرجة كافية.
ضيق كانوس عينيه ، ونظر إلى سو بنظرة مليئة بالاهتمام ، ثم سأل ، “ما رأيك؟ هل هو مثل هذا الرجل المذكور في النبوءة؟ “
“لا ينبغي ان كذلك”. توصل القائد المحارب ذو الرداء الأحمر إلى هذا الاستنتاج بعد أن تمتم لنفسه قليلاً. “إذا كان حقًا هو جالب الدمار كما تنبأت النبوءة ، فلن يكون لديه هذا القدر من القوة بالتأكيد. على الأقل ، سيكون في مستوى ملك الشمس “.
بعد تلقي وعد كانوس ، لم يتردد سو ، بل استدار بالفعل وخرج من المدينة. وصلت سرعته في الجري بسرعة إلى ما يقارب من مائة كيلومتر في الساعة ، مبتعدًا في المسافة.
أومأ كانوس معربا عن موافقته.
في هذه اللحظة ، شعر سو فجأة بشيء ما. أدار رأسه لينظر خلفه ، ثم عندما استدار ، كان وجهه مليئًا بنية القتل الباردة. انطلق باتجاه سطح الهرم ، “لدي بعض الأمور التي يجب أن أعتني بها الآن وسأعود في غضون خمس ساعات. سنخوض معركة حياة أو موت حاسمة بعد ذلك “.
امام هذا النوع من الهجوم ، فقدت جميع التقنيات فعاليتها تمامًا. كانت عيون المحارب ذو الرداء الأحمر مليئة بالغضب ، وكل عضلات جسده مشدودة بينما كان يمسك الرمح القصير أمامه لإيقاف الفأس. ومع ذلك ، في عيون سو الخضراء ، توقف الفأس لفترة وجيزة فقط ، ثم استمر في النزول.
لم يكن صوت سو مدويًا بشكل خاص ، ومع ذلك فمن الواضح أنه وصل إلى كانوس وآذان القائد المحارب ذو الرداء الأحمر ، كما لو كان يتحدث من بجانبهم تمامًا. تغير تعبير كانوس بشكل كبير وأصبح أكثر جدية. أومأ برأسه ، ثم قال لسو ، “حسنًا ، سأنتظر خمس ساعات من أجلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوت الدوق الأحمر محبطًا وعميقًا ، ولم يكن الصوت مدويًا ، لكنه تركز في موجة صوتية مرئية ، ارسلت مباشرة ألف متر للخارج ، وتشتت فقط عندما وصلت إلى جانب سو. استنادًا إلى النتائج تمامًا ، كانت كلمات الدوق هي نفسها ، ولكن من الواضح أنه كان هناك الكثير من الآثار التي تركت وراءها ، ليس مثل صوت سو الذي كان بدون أي آثار تمامًا ، وغير معروف تمامًا ما الذي أدى إلى رفع الصوت على الإطلاق. إذا كانت أعينهم مغمضة ، فلن يعرف الدوق الأحمر والقائد المحارب ذو الرداء الأحمر أن سو كان على بعد أكثر من ألف متر.
أطل كانوس على سو من أعلى الهرم ، ثم سأله ببطء ، “ما رأيك؟”
بعد تلقي وعد كانوس ، لم يتردد سو ، بل استدار بالفعل وخرج من المدينة. وصلت سرعته في الجري بسرعة إلى ما يقارب من مائة كيلومتر في الساعة ، مبتعدًا في المسافة.
أومأ كانوس معربا عن موافقته.
في أعماق الغابة المطيرة ، أقامت قوات سو بالفعل معسكرًا ، وبدأت في الراحة. قام الحكام والمساعدون بدوريات منفصلة في المناطق المحيطة ، لدرجة أنهم قاموا حتى بترتيب نقاط مراقبة محددة لضمان سلامة المخيم. في الواقع ، بالنسبة لهم ، كانت هذه الغابة الاستوائية المطيرة البدائية المليئة بالضباب بسيطة مثل ورقة بيضاء ، ولا حاجة إلى هذا النوع من اليقظة على الإطلاق. لقد نشأوا في هذه المنطقة ، لذلك لم يكن لدى الغابات المطيرة أي أسرار عنهم. ومع ذلك ، لسبب ما ، لا يمكن لجميع المستخدمين ذوي القدرات القوية إلا أن يشعروا بالتوتر ، وكلهم على أهبة الاستعداد.
في أعماق الغابة المطيرة ، ستسمع أصواتًا غريبة من حين لآخر. لقد شعر كل مستخدموا قدرة مجال الإدراك بشيء ما ، ولكن لم يجرؤ أي شخص على الخروج للنظر حوله. سمع كيبيل أيضًا بعض الأصوات ، فهذه الأصوات تشبه أصوات الأغصان والأوراق المتكسرة ، كما لو كانت بعض الوحوش البرية تقاتل ، ولكن عادةً ما تتم تسوية عملية البحث عن الطعام في غضون خمسة عشر دقيقة على الأكثر ، ونادرًا ما تحملها الحيوانات المفترسة بقوة كبيرة لخوض معركة واسعة النطاق دون أي إشارات مسبقة. ومع ذلك ، بعد أن فكر مليًا في الأمور ، عزز قوة حراس المخيم فقط ، ولم يسمح لأي شخص بالخروج والتحقيق.
في أعماق الغابة المطيرة ، أقامت قوات سو بالفعل معسكرًا ، وبدأت في الراحة. قام الحكام والمساعدون بدوريات منفصلة في المناطق المحيطة ، لدرجة أنهم قاموا حتى بترتيب نقاط مراقبة محددة لضمان سلامة المخيم. في الواقع ، بالنسبة لهم ، كانت هذه الغابة الاستوائية المطيرة البدائية المليئة بالضباب بسيطة مثل ورقة بيضاء ، ولا حاجة إلى هذا النوع من اليقظة على الإطلاق. لقد نشأوا في هذه المنطقة ، لذلك لم يكن لدى الغابات المطيرة أي أسرار عنهم. ومع ذلك ، لسبب ما ، لا يمكن لجميع المستخدمين ذوي القدرات القوية إلا أن يشعروا بالتوتر ، وكلهم على أهبة الاستعداد.
في أعماق الغابة المطيرة ، كان الشاب ذو الرداء الاسود يحمل ابتسامة مجنونة إلى حد ما ، مذهلًا وهو يمشي ، كما لو كان مخمورًا. كانت سرعته متقلبة ، وأحيانًا سريعة ، وأحيانًا بطيئة ، وفي كثير من الأحيان باستخدام خطوات سريعة صغيرة للانتقال بسرعة إلى الجانب. كانت هناك شفرة مقوسة في كل يد ، والشفرات تتدلى من جانب جسده ، ولا يزال الدم يتساقط باستمرار من سطحهما ، ودمه أزرق اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن صوت سو مدويًا بشكل خاص ، ومع ذلك فمن الواضح أنه وصل إلى كانوس وآذان القائد المحارب ذو الرداء الأحمر ، كما لو كان يتحدث من بجانبهم تمامًا. تغير تعبير كانوس بشكل كبير وأصبح أكثر جدية. أومأ برأسه ، ثم قال لسو ، “حسنًا ، سأنتظر خمس ساعات من أجلك.”
أومأ كانوس معربا عن موافقته.
مشى سو نحو المحاربين الثلاثة الباقين بالرداء الأحمر. هذه المرة ، لم يغير أسلوبه ، ولم يشن هجومًا يكسر حاجز الصوت على الفور ، وبدلاً من ذلك ، كان ذاهبا الى محارب ذو رداء احمر وقام بأرجحة الفأس. لم تتم إضافة أي خصائص أخرى لهذا الهجوم ، فقط كان سريعًا بما يكفي وثقيلًا بدرجة كافية.
انسحب الحراس الأربعة الباقون بصمت إلى كلا الجانبين ، وخرجوا من المسار المؤدي إلى الهرم. كان هذا نوعًا من الاعتراف تجاه القوي ، والاعتراف بأنهم لم يكونوا مناسبين له.
الترجمة: Hunter
امام هذا النوع من الهجوم ، فقدت جميع التقنيات فعاليتها تمامًا. كانت عيون المحارب ذو الرداء الأحمر مليئة بالغضب ، وكل عضلات جسده مشدودة بينما كان يمسك الرمح القصير أمامه لإيقاف الفأس. ومع ذلك ، في عيون سو الخضراء ، توقف الفأس لفترة وجيزة فقط ، ثم استمر في النزول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات