البصيرة
الفصل 20.12 – البصيرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعل الحادث هذه المرة روتشستر يدرك مدى خطورة “واحد” ، ونتيجة لذلك ، تم تعزيز جميع التدابير الأمنية للقاعدة بشكل شامل. ومع ذلك ، عندما دخلت عملية إعادة التصميم مراحلها النهائية ، وقع حدث غير متوقع. خضع جزء معين من المذيب البيولوجي لتغيير غريب ، مما أدى إلى إنتاج “واحد” جديد في الداخل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبرت المشاهد ببطء. هذه المرة ، تم تكبيرها إلى مركز الدوامة ، ولم تتوقف إلا عند وصولها إلى الطبقة الخلوية. أصبح سائل التدريب بالفعل موجات عملاقة ، تملأ العالم بأسره تقريبًا. في وسط الدوامة ، طاف جسم غير كبير ، مبني من عدة أجسام هيكلية طويلة ، تلك الأجسام المستطيلة هي بالضبط الخلايا التي يتكون منها هذا الجوهر، كان لدى كل خلية مجموعة مقعرة ومحدبة مما تسمح بالاتصال ببعضها البعض . في الوقت الحالي ، شكلت جميع الخلايا جسمًا من ستة عشر جانبًا ، شكلت تلك الخلايا حواف الجسم المستطيل. طاف ظلام خالي من الشكل في وسط الجسم ذي الستة عشر وجهًا ، وبمجرد أن تلامس سائل التدريب مع حافة الظلام ، اختفى تمامًا. بدا أن الظلام كان بوابة إلى فضاء آخر.
يمتلك “واحد” الجديد خصائص هجومية قوية مماثلة ، ولكن هذه المرة ، قام الدكتور بعمل استعدادات كافية ، مما حد من تغذية واحد وإمدادات الطاقة ، بالإضافة إلى إغلاق معظم نشاطه عن طريق إبقائه في درجة حرارة قريبة من الصفر المطلق. ومع ذلك ، بدأت جميع المذيبات البيولوجية للقاعدة في التنشيط واحدًا تلو الآخر ، مما ينتج عنه باستمرار جميع أنواع الكائنات الحية القوية. نمت هذه المخلوقات بسرعة كبيرة ، كما أن قدرتها الهجومية كبيرة للغاية. إذا لم يكن الدكتور قد قام بالتحضيرات لفترة طويلة ، بدأ المنشآت الدفاعية بمجرد اكتمال نموها ، فربما انتهى الأمر بالقاعدة بأكملها في كارثة. ومع ذلك ، كانت هذه حرب استنزاف لا تنتهي أبدًا. وطالما وُجد “واحد ” ، فإن الكائنات الهجومية الجديدة سيتم إنتاجها في تيار لا ينتهي ، إلى الحد الذي يتم فيه حتى بعد استهلاك المذيب البيولوجي ، إنتاج هذه الكائنات الهجومية حتى من سائل التدريب العادي! إذا لم يكن هناك خيار آخر ، سيدمر روتشستر “واحد” مرة أخرى ، ثم يتوقف كل المذيب البيولوجي على الفور عن تنشيطه.
بعد عدة سنوات ، ظهرت كلمة “واحد” للمرة الثالثة. ما رحب به كان وعاءًا تم إعداده منذ فترة طويلة ، وقريبًا من درجة حرارة الصفر المطلق. في نفس العام ، حقق مشروع الدكتور”جنة عدن” نجاحًا غير مسبوق. بدأت الأجسام التجريبية الثلاثة في إنتاج إمكانات تطور لا نهاية لها ، تمتلك بالفعل الشكل الأولي للإنسان المثالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمتلك “واحد” الجديد خصائص هجومية قوية مماثلة ، ولكن هذه المرة ، قام الدكتور بعمل استعدادات كافية ، مما حد من تغذية واحد وإمدادات الطاقة ، بالإضافة إلى إغلاق معظم نشاطه عن طريق إبقائه في درجة حرارة قريبة من الصفر المطلق. ومع ذلك ، بدأت جميع المذيبات البيولوجية للقاعدة في التنشيط واحدًا تلو الآخر ، مما ينتج عنه باستمرار جميع أنواع الكائنات الحية القوية. نمت هذه المخلوقات بسرعة كبيرة ، كما أن قدرتها الهجومية كبيرة للغاية. إذا لم يكن الدكتور قد قام بالتحضيرات لفترة طويلة ، بدأ المنشآت الدفاعية بمجرد اكتمال نموها ، فربما انتهى الأمر بالقاعدة بأكملها في كارثة. ومع ذلك ، كانت هذه حرب استنزاف لا تنتهي أبدًا. وطالما وُجد “واحد ” ، فإن الكائنات الهجومية الجديدة سيتم إنتاجها في تيار لا ينتهي ، إلى الحد الذي يتم فيه حتى بعد استهلاك المذيب البيولوجي ، إنتاج هذه الكائنات الهجومية حتى من سائل التدريب العادي! إذا لم يكن هناك خيار آخر ، سيدمر روتشستر “واحد” مرة أخرى ، ثم يتوقف كل المذيب البيولوجي على الفور عن تنشيطه.
من الوقت الذي حصل فيه الدكتور على الدفعة الثانية من أموال بدء التشغيل إلى وقت إنشاء الهيئات التجريبية الثلاث ، مرت عشر سنوات كاملة بالفعل. خلال هذه السنوات العشر ، كان الدكتور الذي كان على اتصال بجميع أنواع الحياة الفائقة يشبه الطفل الذي كان يتعامل مع عدد لا يحصى من الوحوش الشرسة ، ودرجة الخطر أكبر بكثير من اللعب بالنار أو الرقص على جرف. ومع ذلك ، تم اجتياز الاخطار الواحدة تلو الأخرى ، والمخاطر مرت بأمان مرة بعد مرة ، وهي معجزة تمامًا.
يبدو أن “واحد” في المشهد قد شعر أن شخصًا ما كان ينظر إليه ، وسرعان ما قام بتسريع السرعة التي التهم بها سائل التدريب، وموجات الهالة الباردة المدمرة التي تمر بالفعل عبر طبقات من الصور ، وتلقي نفسها مباشرة على جسد سو! اشتعلت ألسنة اللهب الخضراء فجأة في عيني سو ، وأطلقت بشكل غير متوقع شعاعين خافتين من الإشعاع. ارتفع شعره الأشقر الفاتح أيضًا على الرغم من عدم وجود رياح هنا ، وبدأ جسده في التكيف والاهتزاز ، حتى تأثر الهواء المحيط به ، وأطلق أصوات تكسير بي بي با با. في تلك اللحظة ، دخل سو بالفعل أعلى مستوى قبل المعركة! لم يستطع السيطرة على نفسه تقريبًا ، وقام تقريبًا بتنشيط الهجوم الشديد ، ثم الانتقال إلى ” واحد” ، ثم تدميره بأكثر الطرق شراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبرت المشاهد ببطء. هذه المرة ، تم تكبيرها إلى مركز الدوامة ، ولم تتوقف إلا عند وصولها إلى الطبقة الخلوية. أصبح سائل التدريب بالفعل موجات عملاقة ، تملأ العالم بأسره تقريبًا. في وسط الدوامة ، طاف جسم غير كبير ، مبني من عدة أجسام هيكلية طويلة ، تلك الأجسام المستطيلة هي بالضبط الخلايا التي يتكون منها هذا الجوهر، كان لدى كل خلية مجموعة مقعرة ومحدبة مما تسمح بالاتصال ببعضها البعض . في الوقت الحالي ، شكلت جميع الخلايا جسمًا من ستة عشر جانبًا ، شكلت تلك الخلايا حواف الجسم المستطيل. طاف ظلام خالي من الشكل في وسط الجسم ذي الستة عشر وجهًا ، وبمجرد أن تلامس سائل التدريب مع حافة الظلام ، اختفى تمامًا. بدا أن الظلام كان بوابة إلى فضاء آخر.
في هذه القاعة ، تم عرض تجارب الدكتور خلال هذه السنوات العشر بشكل كامل بطريقة مكثفة ، ودرجة الخطر كافية لإيقاف تنفس المرء. لكن كيف يمكن أن تستمر المعجزة عشر سنوات؟
أثناء النظر في نظرة استجواب سو ، تنهد روتشستر وقال ، “في الواقع ، قبل الحصول على الدفعة الثانية من أموال بدء التشغيل ، أيقظت بالفعل قدرة الاستبصار الغير مكتملة. في تلك السنوات العشر ، كلما كان حدث كبير على وشك الحدوث ، سيكون لدي دائمًا هاجس غامض مسبقًا ، مما يسمح لي باتخاذ القرار الصحيح. في المراحل اللاحقة ، عندما تطورت قدرتي في الحقول الغامضة أكثر ، أصبحت البصيرة أكثر دقة ، تمامًا كما لو كان … كما لو كان هناك صوت ، صوت غامض ويوجهني بلا هوادة. فقط عندما وصلت قدرتي في الحقول الغامضة إلى أحد عشر مستوى ، وامتلكت البصيرة ، أدركت أن الصوت الذي كنت أسمعه كان في الواقع إرادة هذا العالم. خلال تلك السنوات العشر ، كان هناك شيئان فقط لم أتوقعهما ، اندلاع الحرب وهروب الجسم التجريبي “.
ومع ذلك ، ذكّرته عقلانيته بأن ما رآه كان مجرد إسقاط. لم يكن جسد واحد في هذه القاعة ، وإلا فلن يتمكن من اكتشافه. ومع ذلك ، فإن ما كان ينظر إليه سو لم يكن مجرد إسقاط ، كان يعلم بالفعل أن المشاهد لم تكن مجرد معلومات مسجلة ، وجزء منها أعيد إنشاؤها من خلال روتشستر من الحقول الغامضة. على سبيل المثال ، كانت هناك بعض القدرات التي يمكنها إعادة إنتاج المشاهد التي مرت بالفعل خلال إطار زمني معين. في ذلك الوقت ، عندما توفي ابن الرئيس تحت يد سو ، كان ينبغي على بيفولاس استخدام هذه القدرة لإدراك الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه القاعة ، تم عرض تجارب الدكتور خلال هذه السنوات العشر بشكل كامل بطريقة مكثفة ، ودرجة الخطر كافية لإيقاف تنفس المرء. لكن كيف يمكن أن تستمر المعجزة عشر سنوات؟
تغيرت المشاهد. ظهر حوض تدريب كبير بشكل لا يضاهى أمام عيون سو ، بداخله يستريح طبق مغلق تمامًا بحجم متر مربع. ظهرت في وسط الطبق دوامة صغيرة ، تحرك سائل التدريب حاليًا إلى أسفل بسرعة مرئية. على شاشة العرض بالخارج ، ظلت الأرقام التي تمثل الاستهلاك الكهربائي مرتفعة طوال الوقت ، والطاقة الكهربائية المستهلكة في وسط الطبق تعادل بشكل غير متوقع موقد كهربائي صغير الحجم لصناعة الفولاذ.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تدمير “واحد” بسرعة بعد ولادته الثانية ، وهذه المرة ، قام الدكتور الذي قام بالتحضيرات لفترة طويلة بتنشيط تسلسل التدمير بمجرد محاولته الخروج من فخه. بعد ذلك بوقت قصير ، ولد من جديد. كانت الأشكال المجهرية لـ “واحد” مختلفة تمامًا ، إلى الحد الذي سيخضع فيه هيكله لتغييرات جوهرية حتى خلال نفس دورة إعادة الولادة. عندما رأى حتى هذه النقطة ، فهم سو أخيرًا المعنى الكامن وراء قول روتشستر إنه لا يفهم شكل واحد الحقيقي على الإطلاق.
تم تكبير المشهد ، واستهدفت النقطة المحورية مركز الطبق. الآن ، يمكن للمرء أن يرى بوضوح سائل التدريب يندفع باستمرار نحو مركز الدوامة ، ثم يختفي بشكل غريب دون أن يترك أثراً ، ولا فكرة عن المكان الذي سيذهب إليه.
بعد عدة سنوات ، ظهرت كلمة “واحد” للمرة الثالثة. ما رحب به كان وعاءًا تم إعداده منذ فترة طويلة ، وقريبًا من درجة حرارة الصفر المطلق. في نفس العام ، حقق مشروع الدكتور”جنة عدن” نجاحًا غير مسبوق. بدأت الأجسام التجريبية الثلاثة في إنتاج إمكانات تطور لا نهاية لها ، تمتلك بالفعل الشكل الأولي للإنسان المثالي.
اغلقت حواجب سو الجميلة ببطء معًا. على الرغم من أنه لم يرى سوى عدد قليل من المشاهد ، إلا أنه كان يعلم أن هذه هي الحقيقة. علاوة على ذلك ، منذ اللحظة التي رأى فيها الطبق ، شعر بالفعل بعدم الارتياح الشديد ، مستشعرًا خوفًا غامضًا ، فضلاً عن عداء لا يُقهر جعله يرغب في الانطلاق على الفور. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن ينتج عنها الإسقاط هذا النوع من ردود الفعل القوية ، وكان هناك قدر أقل من ذلك يحدث من صورة مزيفة.
كبرت المشاهد ببطء. هذه المرة ، تم تكبيرها إلى مركز الدوامة ، ولم تتوقف إلا عند وصولها إلى الطبقة الخلوية. أصبح سائل التدريب بالفعل موجات عملاقة ، تملأ العالم بأسره تقريبًا. في وسط الدوامة ، طاف جسم غير كبير ، مبني من عدة أجسام هيكلية طويلة ، تلك الأجسام المستطيلة هي بالضبط الخلايا التي يتكون منها هذا الجوهر، كان لدى كل خلية مجموعة مقعرة ومحدبة مما تسمح بالاتصال ببعضها البعض . في الوقت الحالي ، شكلت جميع الخلايا جسمًا من ستة عشر جانبًا ، شكلت تلك الخلايا حواف الجسم المستطيل. طاف ظلام خالي من الشكل في وسط الجسم ذي الستة عشر وجهًا ، وبمجرد أن تلامس سائل التدريب مع حافة الظلام ، اختفى تمامًا. بدا أن الظلام كان بوابة إلى فضاء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء النظر في نظرة استجواب سو ، تنهد روتشستر وقال ، “في الواقع ، قبل الحصول على الدفعة الثانية من أموال بدء التشغيل ، أيقظت بالفعل قدرة الاستبصار الغير مكتملة. في تلك السنوات العشر ، كلما كان حدث كبير على وشك الحدوث ، سيكون لدي دائمًا هاجس غامض مسبقًا ، مما يسمح لي باتخاذ القرار الصحيح. في المراحل اللاحقة ، عندما تطورت قدرتي في الحقول الغامضة أكثر ، أصبحت البصيرة أكثر دقة ، تمامًا كما لو كان … كما لو كان هناك صوت ، صوت غامض ويوجهني بلا هوادة. فقط عندما وصلت قدرتي في الحقول الغامضة إلى أحد عشر مستوى ، وامتلكت البصيرة ، أدركت أن الصوت الذي كنت أسمعه كان في الواقع إرادة هذا العالم. خلال تلك السنوات العشر ، كان هناك شيئان فقط لم أتوقعهما ، اندلاع الحرب وهروب الجسم التجريبي “.
يبدو أن “واحد” في المشهد قد شعر أن شخصًا ما كان ينظر إليه ، وسرعان ما قام بتسريع السرعة التي التهم بها سائل التدريب، وموجات الهالة الباردة المدمرة التي تمر بالفعل عبر طبقات من الصور ، وتلقي نفسها مباشرة على جسد سو! اشتعلت ألسنة اللهب الخضراء فجأة في عيني سو ، وأطلقت بشكل غير متوقع شعاعين خافتين من الإشعاع. ارتفع شعره الأشقر الفاتح أيضًا على الرغم من عدم وجود رياح هنا ، وبدأ جسده في التكيف والاهتزاز ، حتى تأثر الهواء المحيط به ، وأطلق أصوات تكسير بي بي با با. في تلك اللحظة ، دخل سو بالفعل أعلى مستوى قبل المعركة! لم يستطع السيطرة على نفسه تقريبًا ، وقام تقريبًا بتنشيط الهجوم الشديد ، ثم الانتقال إلى ” واحد” ، ثم تدميره بأكثر الطرق شراسة.
يبدو أن “واحد” في المشهد قد شعر أن شخصًا ما كان ينظر إليه ، وسرعان ما قام بتسريع السرعة التي التهم بها سائل التدريب، وموجات الهالة الباردة المدمرة التي تمر بالفعل عبر طبقات من الصور ، وتلقي نفسها مباشرة على جسد سو! اشتعلت ألسنة اللهب الخضراء فجأة في عيني سو ، وأطلقت بشكل غير متوقع شعاعين خافتين من الإشعاع. ارتفع شعره الأشقر الفاتح أيضًا على الرغم من عدم وجود رياح هنا ، وبدأ جسده في التكيف والاهتزاز ، حتى تأثر الهواء المحيط به ، وأطلق أصوات تكسير بي بي با با. في تلك اللحظة ، دخل سو بالفعل أعلى مستوى قبل المعركة! لم يستطع السيطرة على نفسه تقريبًا ، وقام تقريبًا بتنشيط الهجوم الشديد ، ثم الانتقال إلى ” واحد” ، ثم تدميره بأكثر الطرق شراسة.
ومع ذلك ، ذكّرته عقلانيته بأن ما رآه كان مجرد إسقاط. لم يكن جسد واحد في هذه القاعة ، وإلا فلن يتمكن من اكتشافه. ومع ذلك ، فإن ما كان ينظر إليه سو لم يكن مجرد إسقاط ، كان يعلم بالفعل أن المشاهد لم تكن مجرد معلومات مسجلة ، وجزء منها أعيد إنشاؤها من خلال روتشستر من الحقول الغامضة. على سبيل المثال ، كانت هناك بعض القدرات التي يمكنها إعادة إنتاج المشاهد التي مرت بالفعل خلال إطار زمني معين. في ذلك الوقت ، عندما توفي ابن الرئيس تحت يد سو ، كان ينبغي على بيفولاس استخدام هذه القدرة لإدراك الحقيقة.
تم تكبير المشهد ، واستهدفت النقطة المحورية مركز الطبق. الآن ، يمكن للمرء أن يرى بوضوح سائل التدريب يندفع باستمرار نحو مركز الدوامة ، ثم يختفي بشكل غريب دون أن يترك أثراً ، ولا فكرة عن المكان الذي سيذهب إليه.
كانت إنجازات روتشستر في الحقول الغامضة عالية للغاية ، وهي أعظم ما رآه سو على الإطلاق. لم يقم فقط باستعادة مشاهد الماضي ، بل إنه كسر قيودًا معينة من الزمان والمكان في تسجيل المشاهد ، وربط “واحد” و سو إلى حد ما. كان هذا هو السبب الذي جعل سو يشعر بهالة الدمار من صورة واحد.
جعل الحادث هذه المرة روتشستر يدرك مدى خطورة “واحد” ، ونتيجة لذلك ، تم تعزيز جميع التدابير الأمنية للقاعدة بشكل شامل. ومع ذلك ، عندما دخلت عملية إعادة التصميم مراحلها النهائية ، وقع حدث غير متوقع. خضع جزء معين من المذيب البيولوجي لتغيير غريب ، مما أدى إلى إنتاج “واحد” جديد في الداخل!
من الصورة المكبرة ، لا يبدو “واحد” كجسم بيولوجي على الإطلاق ، ولكنه أشبه ببنية مبنية بشكل مثالي. كل خلية لها حواف وزوايا ، ونعومة مظهرها الخارجي تبدو وكأنها مصقولة بدقة ، وكانت المناطق التي تتصل فيها الخلايا ضيقة كما لو لم يكن هناك فرق بسيط. كان على المرء أن يفهم أن هذا لم يكن مبنى طويلاً ، بل صورة مجهرية على المستوى الخلوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تدمير “واحد” بسرعة بعد ولادته الثانية ، وهذه المرة ، قام الدكتور الذي قام بالتحضيرات لفترة طويلة بتنشيط تسلسل التدمير بمجرد محاولته الخروج من فخه. بعد ذلك بوقت قصير ، ولد من جديد. كانت الأشكال المجهرية لـ “واحد” مختلفة تمامًا ، إلى الحد الذي سيخضع فيه هيكله لتغييرات جوهرية حتى خلال نفس دورة إعادة الولادة. عندما رأى حتى هذه النقطة ، فهم سو أخيرًا المعنى الكامن وراء قول روتشستر إنه لا يفهم شكل واحد الحقيقي على الإطلاق.
بعد عدة سنوات ، ظهرت كلمة “واحد” للمرة الثالثة. ما رحب به كان وعاءًا تم إعداده منذ فترة طويلة ، وقريبًا من درجة حرارة الصفر المطلق. في نفس العام ، حقق مشروع الدكتور”جنة عدن” نجاحًا غير مسبوق. بدأت الأجسام التجريبية الثلاثة في إنتاج إمكانات تطور لا نهاية لها ، تمتلك بالفعل الشكل الأولي للإنسان المثالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ولد “واحد” من جديد ، انتهى الدكتور بالفعل من جميع الاستعدادات. ومع ذلك ، ما لم يتوقعه هو أنه عندما ظهر مرة أخرى ، لم يحدث الشذوذ في جسد واحد ، بل هرب الجسم التجريبي الفائق! في ذلك الوقت ، كان الرقم واحد واثنين مجرد خلايا مبعثرة تسبح في سائل تدريبي ، والرقم ثلاثة فقط له جسم بحجم جرو. عندما انفجرت أحواض التدريب للرقم واحد واثنين ، علم الدكتور أن الأسوأ قد حدث. حمل الجسم التجريبي الفائق إلى حد ما بعض خصائص واحد ، بحيث يصبح جسمًا مثاليًا من أي خلية مفردة. وفي الوقت نفسه ، في المرحلة الخلوية ، حصلوا على عدد قليل من خصائص البكتيريا الفائقة: مناعة ضد الأدوية ، وقدرة مذهلة على البقاء ، وسرعة تكاثر ، والقدرة على الانتشار من خلال العديد من الوسائل المختلفة. في الليلة التي تسرب فيها الجسم التجريبي الفائق ، اتخذ الدكتور روتشستر قرارًا بالتضحية بالباحثين في منطقة التجربة ، وإغلاق منطقة التجربة ، ثم إحضار “واحد” معه من هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه القاعة ، تم عرض تجارب الدكتور خلال هذه السنوات العشر بشكل كامل بطريقة مكثفة ، ودرجة الخطر كافية لإيقاف تنفس المرء. لكن كيف يمكن أن تستمر المعجزة عشر سنوات؟
من الصورة المكبرة ، لا يبدو “واحد” كجسم بيولوجي على الإطلاق ، ولكنه أشبه ببنية مبنية بشكل مثالي. كل خلية لها حواف وزوايا ، ونعومة مظهرها الخارجي تبدو وكأنها مصقولة بدقة ، وكانت المناطق التي تتصل فيها الخلايا ضيقة كما لو لم يكن هناك فرق بسيط. كان على المرء أن يفهم أن هذا لم يكن مبنى طويلاً ، بل صورة مجهرية على المستوى الخلوي.
في هذا الوقت ، أضاءت القاعة مرة أخرى ، وانتهت مشاهد التاريخ المضغوطة.
من الصورة المكبرة ، لا يبدو “واحد” كجسم بيولوجي على الإطلاق ، ولكنه أشبه ببنية مبنية بشكل مثالي. كل خلية لها حواف وزوايا ، ونعومة مظهرها الخارجي تبدو وكأنها مصقولة بدقة ، وكانت المناطق التي تتصل فيها الخلايا ضيقة كما لو لم يكن هناك فرق بسيط. كان على المرء أن يفهم أن هذا لم يكن مبنى طويلاً ، بل صورة مجهرية على المستوى الخلوي.
“الآن ، ما أعتقد أنه يجب عليك فهمه هو أن” واحد “هو عدونا المشترك. بعد أن حصل على نجاح مبدئي من الجسم التجريبي ، اكتشفت أن هناك عداءً طبيعيًا بينهما ، وكأنهما زوجان من الحيوانات المفترسة. في كل موقف ، سوف يستغلون كل فرصة للقتال ، وهذا شيء لم يتغير أبدًا. لهذا السبب بينك وبين “واحد” ، سينجو جانب واحد فقط في النهاية “. قال الدكتور روتشستر بهدوء.
“الآن ، ما أعتقد أنه يجب عليك فهمه هو أن” واحد “هو عدونا المشترك. بعد أن حصل على نجاح مبدئي من الجسم التجريبي ، اكتشفت أن هناك عداءً طبيعيًا بينهما ، وكأنهما زوجان من الحيوانات المفترسة. في كل موقف ، سوف يستغلون كل فرصة للقتال ، وهذا شيء لم يتغير أبدًا. لهذا السبب بينك وبين “واحد” ، سينجو جانب واحد فقط في النهاية “. قال الدكتور روتشستر بهدوء.
كانت إنجازات روتشستر في الحقول الغامضة عالية للغاية ، وهي أعظم ما رآه سو على الإطلاق. لم يقم فقط باستعادة مشاهد الماضي ، بل إنه كسر قيودًا معينة من الزمان والمكان في تسجيل المشاهد ، وربط “واحد” و سو إلى حد ما. كان هذا هو السبب الذي جعل سو يشعر بهالة الدمار من صورة واحد.
بعد عدة سنوات ، ظهرت كلمة “واحد” للمرة الثالثة. ما رحب به كان وعاءًا تم إعداده منذ فترة طويلة ، وقريبًا من درجة حرارة الصفر المطلق. في نفس العام ، حقق مشروع الدكتور”جنة عدن” نجاحًا غير مسبوق. بدأت الأجسام التجريبية الثلاثة في إنتاج إمكانات تطور لا نهاية لها ، تمتلك بالفعل الشكل الأولي للإنسان المثالي.
اغلقت حواجب سو الجميلة ببطء معًا. على الرغم من أنه لم يرى سوى عدد قليل من المشاهد ، إلا أنه كان يعلم أن هذه هي الحقيقة. علاوة على ذلك ، منذ اللحظة التي رأى فيها الطبق ، شعر بالفعل بعدم الارتياح الشديد ، مستشعرًا خوفًا غامضًا ، فضلاً عن عداء لا يُقهر جعله يرغب في الانطلاق على الفور. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن ينتج عنها الإسقاط هذا النوع من ردود الفعل القوية ، وكان هناك قدر أقل من ذلك يحدث من صورة مزيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغيرت المشاهد. ظهر حوض تدريب كبير بشكل لا يضاهى أمام عيون سو ، بداخله يستريح طبق مغلق تمامًا بحجم متر مربع. ظهرت في وسط الطبق دوامة صغيرة ، تحرك سائل التدريب حاليًا إلى أسفل بسرعة مرئية. على شاشة العرض بالخارج ، ظلت الأرقام التي تمثل الاستهلاك الكهربائي مرتفعة طوال الوقت ، والطاقة الكهربائية المستهلكة في وسط الطبق تعادل بشكل غير متوقع موقد كهربائي صغير الحجم لصناعة الفولاذ.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبرت المشاهد ببطء. هذه المرة ، تم تكبيرها إلى مركز الدوامة ، ولم تتوقف إلا عند وصولها إلى الطبقة الخلوية. أصبح سائل التدريب بالفعل موجات عملاقة ، تملأ العالم بأسره تقريبًا. في وسط الدوامة ، طاف جسم غير كبير ، مبني من عدة أجسام هيكلية طويلة ، تلك الأجسام المستطيلة هي بالضبط الخلايا التي يتكون منها هذا الجوهر، كان لدى كل خلية مجموعة مقعرة ومحدبة مما تسمح بالاتصال ببعضها البعض . في الوقت الحالي ، شكلت جميع الخلايا جسمًا من ستة عشر جانبًا ، شكلت تلك الخلايا حواف الجسم المستطيل. طاف ظلام خالي من الشكل في وسط الجسم ذي الستة عشر وجهًا ، وبمجرد أن تلامس سائل التدريب مع حافة الظلام ، اختفى تمامًا. بدا أن الظلام كان بوابة إلى فضاء آخر.
أثناء النظر في نظرة استجواب سو ، تنهد روتشستر وقال ، “في الواقع ، قبل الحصول على الدفعة الثانية من أموال بدء التشغيل ، أيقظت بالفعل قدرة الاستبصار الغير مكتملة. في تلك السنوات العشر ، كلما كان حدث كبير على وشك الحدوث ، سيكون لدي دائمًا هاجس غامض مسبقًا ، مما يسمح لي باتخاذ القرار الصحيح. في المراحل اللاحقة ، عندما تطورت قدرتي في الحقول الغامضة أكثر ، أصبحت البصيرة أكثر دقة ، تمامًا كما لو كان … كما لو كان هناك صوت ، صوت غامض ويوجهني بلا هوادة. فقط عندما وصلت قدرتي في الحقول الغامضة إلى أحد عشر مستوى ، وامتلكت البصيرة ، أدركت أن الصوت الذي كنت أسمعه كان في الواقع إرادة هذا العالم. خلال تلك السنوات العشر ، كان هناك شيئان فقط لم أتوقعهما ، اندلاع الحرب وهروب الجسم التجريبي “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات