صمت لا مفر منه
الفصل 22.1 – صمت لا مفر منه
راقب هايدن كل شيء بلامبالاة ، لكن عينيه كانتا تحملان تناقضًا واضحًا وصراعًا. بعد استبعاد جميع العناصر الأخرى ، في برلمان الدم ، كانت بيرسيفوني لا تزال شخصًا يشعر أنه يجب أن يعلق أهمية كبيرة عليه ، وكذلك أحد الأشخاص القلائل الذين أعجبهم. لهذا السبب فقط فهم هايدن مدى خطورتها ، علاوة على ذلك على استعداد للقبض عليها في أقرب وقت ممكن للقضاء على الخطر الكامن المحتمل. بالإضافة إلى ذلك ، كانت قيمة التقاط بيرسيفوني رائعة للغاية. ومع ذلك ، من الواضح أن لاغرفيلد لم يشعر بهذه الطريقة ، فقد بدا وكأنه يريد التخلي عن مثل هذه الفوائد الواضحة. ومع ذلك ، فإن جميع القرارات التي اتخذها العجوز كانت مدعومة بالعقل. ربما لم يعتقد الغرباء ذلك ، لكن في ذهن هايدن ، كان رائعًا لدرجة أنه يكاد يضاهي الرئيس.
كانت هذه قوة تدميرية حقيقية!
كانت الحانة قد أصبحت فارغة تمامًا عن غير قصد ، حتى أن العجوز الذي يقف خلف المنضدة يغادر. استمر الضوء والموسيقى ، لكن يبدو أنهما يقتربان أكثر فأكثر من بيرسيفوني. على المنضدة والكراسي أدناه ، كان هناك بالفعل سبع أو ثماني زجاجات كحول فارغة ، والواحدة التي تم إمساكها في يديها مع إفراغ نصفها أيضًا. ومع ذلك ، لا تزال تشعر كما لو أن جسدها أصبح أكثر برودة ، والكحول المحترق غير قادر على إحضار أي دفء لها أيضًا. تدلى رأسها إلى الأسفل ، وارتفع التعب والنعاس بشكل لا يمكن كبته. لقد أرادت حقًا أن تنام ، وأن تتوقف عن التفكير في كل تلك الأشياء المؤلمة. قبل النوم ، كانت بحاجة فقط إلى القيام بشيء واحد أخير ، وهو سحب الزناد ، والسماح للهب الناتج عن ماغنوم بإشعال الوقود ، وترك اللهب المشتعل يزين نهاية جميلة.
كانت حواجب هايدن متماسكة ، خطى خطوة للأمام وقال ببرود ، “ماذا تقصدين؟ هل تقولين أن المعلم سيقف إلى جانبك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هايدن ، “لا أشعر أن هناك حاجة ، لكن المعلم لاغرفيلد يعتقد أن العديد من الأشياء الغير متوقعة ستحدث خلال هذه المرحلة النهائية ، لذلك علينا أن نفعل كل ما في وسعنا للتأكد ، ولهذا السبب أتينا جميعًا ، علاوة على ذلك حتى جلب الكثير من الناس “.
بدأت الأرض ترتجف فجأة ، ثم سمع صوت خافت ، كما لو كان تسونامي يكتسح. وصل صوت هدير من بعيد ، ووصل إلى خارج الحانة في غمضة عين. رفعت بيرسيفوني رأسها بصعوبة ، والتعبير في عينيها فارغ قليلاً ، وما زال وعيها البطيء غير قادر على التمييز بين ما حدث بالضبط.
لاغرفيلد ذو الشعر الفضي الأبيض الثلجي ، بغض النظر عن الوقت الذي كان يبتسم فيه أو في تفكير عميق ، كانت كل حركة يقوم بها مليئة بالسحر. انحنى جسده إلى الأمام قليلاً ، مراقباً بيرسيفوني بعناية ، بينما كانت لا تزال على وجه بيرسيفوني ابتسامة غير مبالية.
انهار الجدار الخارجي فجأة بصمت ، وانهار السقف أيضًا إلى أنقاض بعد ذلك بوقت قصير ، علاوة على الضغط على الأرض من خلال مجال جاذبية غريب. تم تدمير الحانة بهدوء مثل هذا ، حتى جسد المرأة تحطم تحتها. كان الأمر كما لو أن مجالا غير مرئي من الدمار قد تم دفعه إلى الأمام ، مما أدى إلى القضاء على كل شيء في طريقه. استمر الحدود على طول الطريق حتى وصلت بيرسيفوني ، وعندها فقط توقفت. نتيجة لذلك ، عندما رفعت بيرسيفوني رأسها ، كان نظرها بالفعل واسعا بشكل لا يضاهى. ليس فقط الحانة، ولكن أيضًا نصف المنطقة المأهولة التي كانت أمامها تم تدميرها بالكامل!
انهار الجدار الخارجي فجأة بصمت ، وانهار السقف أيضًا إلى أنقاض بعد ذلك بوقت قصير ، علاوة على الضغط على الأرض من خلال مجال جاذبية غريب. تم تدمير الحانة بهدوء مثل هذا ، حتى جسد المرأة تحطم تحتها. كان الأمر كما لو أن مجالا غير مرئي من الدمار قد تم دفعه إلى الأمام ، مما أدى إلى القضاء على كل شيء في طريقه. استمر الحدود على طول الطريق حتى وصلت بيرسيفوني ، وعندها فقط توقفت. نتيجة لذلك ، عندما رفعت بيرسيفوني رأسها ، كان نظرها بالفعل واسعا بشكل لا يضاهى. ليس فقط الحانة، ولكن أيضًا نصف المنطقة المأهولة التي كانت أمامها تم تدميرها بالكامل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ، في الوقت الحالي ، لم تستطع حتى ردة فعلها الغريزية عند مواجهة الخطر أو أعداء أقوياء أن تتتجمع ، فقط وعيها يصبح أسرع قليلاً. من كان لديه هذا النوع من القوة؟ بحثت في ذكرياتها بصعوبة ، ثم ظهرت بعض الأسماء. بعد هذه الأسماء ، فكرت فجأة في شيء ما. “لن أسمح بهذا! حتى لو كان الموت ، فلا بد أنه موت جميل! “
كانت هذه قوة تدميرية حقيقية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
فقط ، في الوقت الحالي ، لم تستطع حتى ردة فعلها الغريزية عند مواجهة الخطر أو أعداء أقوياء أن تتتجمع ، فقط وعيها يصبح أسرع قليلاً. من كان لديه هذا النوع من القوة؟ بحثت في ذكرياتها بصعوبة ، ثم ظهرت بعض الأسماء. بعد هذه الأسماء ، فكرت فجأة في شيء ما. “لن أسمح بهذا! حتى لو كان الموت ، فلا بد أنه موت جميل! “
هذا الفكر جعلها على الفور في حالة معنوية عالية. قامت بتقويم خصرها ، وتعديل وضعيتها قليلاً ، وسحرها يشع على الفور من حولها. في الظلام البعيد ، سار شخصان. كان ذلك رجل عجوز وطفلًا ، مزيجًا غريبًا نوعًا ما ، لكن أولئك الذين كانوا على دراية بالمستويات الأعلى في برلمان الدم لن يجدوا ذلك مضحكا بالتأكيد. عندما سار لاغرفيلد و هايدن معًا ، لن يتمكن أي شخص يواجه هذا الثنائي الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، يمكن لبيرسيفوني.
كانت تأثيرات الدواء واضحة للغاية ، وسرعان ما تم تخفيف الإصابات في جسم بيرسيفوني. تحت تحفيز الدواء ، كانت هناك تيارات دافئة لا حصر لها تتدفق عبر جسدها. ما جعل بيرسيفوني تتفاجأ هو أن قوتها كانت في الواقع تزداد عن غير قصد ، وأن نقاط التطور التي جمعتها من المعارك الشديدة المستمرة وصلت بالفعل إلى نقطة حرجة ، وشكلت بشكل طبيعي قدرة جديدة. كان من الواضح أن الدواء الذي أعطاها إياه لاغرفيلد لم يكن بسيطًا مثل أدوية الإنقاذ العادية.
خلف لاغرفيلد وهايدن ، ظهرت شخصيات عديدة. من اللباس المنظم ونية القتل الباردة ، عرفت أن هذه كانت قوات النخبة الخاصة تحت قيادة الرئيس. فقط ، هل كان هذا ضروريًا حقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
الفصل 22.1 – صمت لا مفر منه
عندما رأت لاغرفيلد وهايدن ، سألت بيرسيفوني بابتسامة ، “شخصيتان عظيمتان ، أريد حقًا أن أسأل عما إذا كانت هناك حاجة لذلك! ومع ذلك ، منذ أن أتيتم جميعًا لتجلبوني، فأنا مندهشة تمامًا ، ولكني سعيدة أيضًا! “
الفصل 22.1 – صمت لا مفر منه
ومع ذلك ، تم وضع يد لاغرفيلد على كتف هايدن ، مما أوقف حركاته التالية. صُدم هايدن ، متسائلاً: “معلم ؟! إنها واحدة من أهم أعدائنا ، لذا فمن الأفضل أن نقبض عليها حية! “
قال هايدن ، “لا أشعر أن هناك حاجة ، لكن المعلم لاغرفيلد يعتقد أن العديد من الأشياء الغير متوقعة ستحدث خلال هذه المرحلة النهائية ، لذلك علينا أن نفعل كل ما في وسعنا للتأكد ، ولهذا السبب أتينا جميعًا ، علاوة على ذلك حتى جلب الكثير من الناس “.
الفصل 22.1 – صمت لا مفر منه
أثناء حديثه ، أعطى هايدن برميل النفط ، بيرسيفوني نظرة ، قائلاً بشراسة ، “هل تشعرين أن لديك فرصة لإشعال الوقود أمامنا؟ حتى لو كنت تستطيعين حقًا ، لا يزال بإمكاني إخماده على الفور “.
أطلقت بيرسيفوني تنهيدة خفيفة. “هذا هو السبب في أنك ما زلت طفلاً! إذا كنت الشخص الوحيد الذي جاء ، فمن الواضح أنني لا أستطيع إشعال الوقود ، ولكن منذ أن جاء المعلم لاغرفيلد أيضًا ، فلن أستطيع فقط إشعاله ، بل يمكن جعله يحترق أيضًا حتى نهايته “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت حواجب هايدن متماسكة ، خطى خطوة للأمام وقال ببرود ، “ماذا تقصدين؟ هل تقولين أن المعلم سيقف إلى جانبك؟ “
ومع ذلك ، يمكن لبيرسيفوني.
كانت تأثيرات الدواء واضحة للغاية ، وسرعان ما تم تخفيف الإصابات في جسم بيرسيفوني. تحت تحفيز الدواء ، كانت هناك تيارات دافئة لا حصر لها تتدفق عبر جسدها. ما جعل بيرسيفوني تتفاجأ هو أن قوتها كانت في الواقع تزداد عن غير قصد ، وأن نقاط التطور التي جمعتها من المعارك الشديدة المستمرة وصلت بالفعل إلى نقطة حرجة ، وشكلت بشكل طبيعي قدرة جديدة. كان من الواضح أن الدواء الذي أعطاها إياه لاغرفيلد لم يكن بسيطًا مثل أدوية الإنقاذ العادية.
ومع ذلك ، تم وضع يد لاغرفيلد على كتف هايدن ، مما أوقف حركاته التالية. صُدم هايدن ، متسائلاً: “معلم ؟! إنها واحدة من أهم أعدائنا ، لذا فمن الأفضل أن نقبض عليها حية! “
أطلقت بيرسيفوني تنهيدة خفيفة. “هذا هو السبب في أنك ما زلت طفلاً! إذا كنت الشخص الوحيد الذي جاء ، فمن الواضح أنني لا أستطيع إشعال الوقود ، ولكن منذ أن جاء المعلم لاغرفيلد أيضًا ، فلن أستطيع فقط إشعاله ، بل يمكن جعله يحترق أيضًا حتى نهايته “.
بدأت الأرض ترتجف فجأة ، ثم سمع صوت خافت ، كما لو كان تسونامي يكتسح. وصل صوت هدير من بعيد ، ووصل إلى خارج الحانة في غمضة عين. رفعت بيرسيفوني رأسها بصعوبة ، والتعبير في عينيها فارغ قليلاً ، وما زال وعيها البطيء غير قادر على التمييز بين ما حدث بالضبط.
ألقى العجوز نظرة على بيرسيفوني ، ثم قال بتنهيدة شديدة: “أنت حقًا شخص تركني في دهشة مرارًا وتكرارًا ، قادرة بالفعل على فهم هذه الأسباب. لا يزال هايدن شابًا ، وقد وصلت قدراته إلى عنق الزجاجة فقط ، لذلك لا يزال لا يفهم الاحترام. ومع ذلك ، ما زلت أرغب في الانتظار قليلاً ، حتى لا تتخذين قرارًا بتسرع ، إلى الحد الذي أنصحك فيه بقبول هديتي. هذا سيخفف مؤقتًا من إصاباتك ، ويمنع تفاقمها ، ولن تترك وراءك أي ندم بعد اليوم. لا تقلق ، فأنا لا أنوي إعادتك إلى الحياة ، بل إن من يرغب في مساعدتك سيصل قريبًا. على الرغم من أنني لا أعتقد أنهم يستطيعون إعادتك بنجاح ، طالما أنك على قيد الحياة ، فهناك أمل ، أليس كذلك؟ “
نظرت بيرسيفوني إلى شعر العجوز ناصع البياض وعيناه مليئة بالذكاء. ابتسمت ببطء إلى حد ما ، ووضعت ماغنوم الذي يتحكم في مصيرها على المنضدة ، ثم مدت يدها اليمنى نحو العجوز. مشى لاغرفيلد ، وأمسك بيد بيرسيفوني ، ثم أنتج حقنة ذهبية صغيرة ورائعة من حضنه ، وطعنها في ذراعها ، ثم أفرغ الدواء بداخلها ببطء. لا تحتوي المحقنة على دواء إنقاذ عادي ، بل تحتوي على سلعة معملية تمتلك عشرات المرات من تأثيرات الدواء وحتى أنها تحمل وظائف الإصلاح الجيني.
ومع ذلك ، يمكن لبيرسيفوني.
راقب هايدن كل شيء بلامبالاة ، لكن عينيه كانتا تحملان تناقضًا واضحًا وصراعًا. بعد استبعاد جميع العناصر الأخرى ، في برلمان الدم ، كانت بيرسيفوني لا تزال شخصًا يشعر أنه يجب أن يعلق أهمية كبيرة عليه ، وكذلك أحد الأشخاص القلائل الذين أعجبهم. لهذا السبب فقط فهم هايدن مدى خطورتها ، علاوة على ذلك على استعداد للقبض عليها في أقرب وقت ممكن للقضاء على الخطر الكامن المحتمل. بالإضافة إلى ذلك ، كانت قيمة التقاط بيرسيفوني رائعة للغاية. ومع ذلك ، من الواضح أن لاغرفيلد لم يشعر بهذه الطريقة ، فقد بدا وكأنه يريد التخلي عن مثل هذه الفوائد الواضحة. ومع ذلك ، فإن جميع القرارات التي اتخذها العجوز كانت مدعومة بالعقل. ربما لم يعتقد الغرباء ذلك ، لكن في ذهن هايدن ، كان رائعًا لدرجة أنه يكاد يضاهي الرئيس.
بدأت الأرض ترتجف فجأة ، ثم سمع صوت خافت ، كما لو كان تسونامي يكتسح. وصل صوت هدير من بعيد ، ووصل إلى خارج الحانة في غمضة عين. رفعت بيرسيفوني رأسها بصعوبة ، والتعبير في عينيها فارغ قليلاً ، وما زال وعيها البطيء غير قادر على التمييز بين ما حدث بالضبط.
كانت تأثيرات الدواء واضحة للغاية ، وسرعان ما تم تخفيف الإصابات في جسم بيرسيفوني. تحت تحفيز الدواء ، كانت هناك تيارات دافئة لا حصر لها تتدفق عبر جسدها. ما جعل بيرسيفوني تتفاجأ هو أن قوتها كانت في الواقع تزداد عن غير قصد ، وأن نقاط التطور التي جمعتها من المعارك الشديدة المستمرة وصلت بالفعل إلى نقطة حرجة ، وشكلت بشكل طبيعي قدرة جديدة. كان من الواضح أن الدواء الذي أعطاها إياه لاغرفيلد لم يكن بسيطًا مثل أدوية الإنقاذ العادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
لاغرفيلد ذو الشعر الفضي الأبيض الثلجي ، بغض النظر عن الوقت الذي كان يبتسم فيه أو في تفكير عميق ، كانت كل حركة يقوم بها مليئة بالسحر. انحنى جسده إلى الأمام قليلاً ، مراقباً بيرسيفوني بعناية ، بينما كانت لا تزال على وجه بيرسيفوني ابتسامة غير مبالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ، في الوقت الحالي ، لم تستطع حتى ردة فعلها الغريزية عند مواجهة الخطر أو أعداء أقوياء أن تتتجمع ، فقط وعيها يصبح أسرع قليلاً. من كان لديه هذا النوع من القوة؟ بحثت في ذكرياتها بصعوبة ، ثم ظهرت بعض الأسماء. بعد هذه الأسماء ، فكرت فجأة في شيء ما. “لن أسمح بهذا! حتى لو كان الموت ، فلا بد أنه موت جميل! “
“لم أتوقع حقًا أنه يمكنك زيادة المستويات في هذا الوقت ، علاوة على إنتاج قدرة جديدة. يبدو هذا التألق مألوفًا بعض الشيء ، لكنني ما زلت بعيدًا قليلاً ، غير قادر على فهمه. هل يمكن أن تخبريني ما هي قدرتك الجديدة؟ ” سأل لاغرفيلد.
كشفت بيرسيفوني عن ابتسامة باهتة ، ولم تخفي أي شيء كما قالت ، “عشرة مستويات من الحقول الغامضة ، الحظ المتفوق!”
أطلقت بيرسيفوني تنهيدة خفيفة. “هذا هو السبب في أنك ما زلت طفلاً! إذا كنت الشخص الوحيد الذي جاء ، فمن الواضح أنني لا أستطيع إشعال الوقود ، ولكن منذ أن جاء المعلم لاغرفيلد أيضًا ، فلن أستطيع فقط إشعاله ، بل يمكن جعله يحترق أيضًا حتى نهايته “.
نظرت بيرسيفوني إلى شعر العجوز ناصع البياض وعيناه مليئة بالذكاء. ابتسمت ببطء إلى حد ما ، ووضعت ماغنوم الذي يتحكم في مصيرها على المنضدة ، ثم مدت يدها اليمنى نحو العجوز. مشى لاغرفيلد ، وأمسك بيد بيرسيفوني ، ثم أنتج حقنة ذهبية صغيرة ورائعة من حضنه ، وطعنها في ذراعها ، ثم أفرغ الدواء بداخلها ببطء. لا تحتوي المحقنة على دواء إنقاذ عادي ، بل تحتوي على سلعة معملية تمتلك عشرات المرات من تأثيرات الدواء وحتى أنها تحمل وظائف الإصلاح الجيني.
“حقًا قدرة تستحق الإعجاب!” صفق لاغرفيلد بيديه ، يمكن للمرء أن يرى أنه يشعر بإخلاص وتقدير صادقين. “الحظ المتفوق… لم أتوقع أبدًا بان هذه القدرة ستظهر حقًا ، علاوة على ذلك أمام عيني. الآن ، وصل أصدقاؤك بالفعل “.
لاغرفيلد ذو الشعر الفضي الأبيض الثلجي ، بغض النظر عن الوقت الذي كان يبتسم فيه أو في تفكير عميق ، كانت كل حركة يقوم بها مليئة بالسحر. انحنى جسده إلى الأمام قليلاً ، مراقباً بيرسيفوني بعناية ، بينما كانت لا تزال على وجه بيرسيفوني ابتسامة غير مبالية.
أطلقت بيرسيفوني تنهيدة خفيفة. “هذا هو السبب في أنك ما زلت طفلاً! إذا كنت الشخص الوحيد الذي جاء ، فمن الواضح أنني لا أستطيع إشعال الوقود ، ولكن منذ أن جاء المعلم لاغرفيلد أيضًا ، فلن أستطيع فقط إشعاله ، بل يمكن جعله يحترق أيضًا حتى نهايته “.
خلف لاغرفيلد وهايدن ، ظهرت شخصيات عديدة. من اللباس المنظم ونية القتل الباردة ، عرفت أن هذه كانت قوات النخبة الخاصة تحت قيادة الرئيس. فقط ، هل كان هذا ضروريًا حقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأت لاغرفيلد وهايدن ، سألت بيرسيفوني بابتسامة ، “شخصيتان عظيمتان ، أريد حقًا أن أسأل عما إذا كانت هناك حاجة لذلك! ومع ذلك ، منذ أن أتيتم جميعًا لتجلبوني، فأنا مندهشة تمامًا ، ولكني سعيدة أيضًا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأت لاغرفيلد وهايدن ، سألت بيرسيفوني بابتسامة ، “شخصيتان عظيمتان ، أريد حقًا أن أسأل عما إذا كانت هناك حاجة لذلك! ومع ذلك ، منذ أن أتيتم جميعًا لتجلبوني، فأنا مندهشة تمامًا ، ولكني سعيدة أيضًا! “
الترجمة: Hunter
نظرت بيرسيفوني إلى شعر العجوز ناصع البياض وعيناه مليئة بالذكاء. ابتسمت ببطء إلى حد ما ، ووضعت ماغنوم الذي يتحكم في مصيرها على المنضدة ، ثم مدت يدها اليمنى نحو العجوز. مشى لاغرفيلد ، وأمسك بيد بيرسيفوني ، ثم أنتج حقنة ذهبية صغيرة ورائعة من حضنه ، وطعنها في ذراعها ، ثم أفرغ الدواء بداخلها ببطء. لا تحتوي المحقنة على دواء إنقاذ عادي ، بل تحتوي على سلعة معملية تمتلك عشرات المرات من تأثيرات الدواء وحتى أنها تحمل وظائف الإصلاح الجيني.
كانت حواجب هايدن متماسكة ، خطى خطوة للأمام وقال ببرود ، “ماذا تقصدين؟ هل تقولين أن المعلم سيقف إلى جانبك؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات