بداية الجحيم
الفصل 23.2 – بداية الجحيم
كانت صورة المرأة مجرد أداة لنقل البيانات ، ولكن كان لديها أيضًا تعبيرات خاصة بها ، كما لو أنها لم تكن بسيطة مثل مجرد صورة.
عندما اقترب تجميع المكونات من نهايته ، تكوّن تدريجياً وحش ميكانيكي عملاق. انغمست العيون في القاعة تدريجيًا ، بينما فتحت عيون الرسول.
في الشمال ، أصبح عش العقرب بالفعل مصنعًا عملاقًا ، واستمرت أصوات هدير الآلات طوال الليل. أرسلت شاحنات التحميل أطنانًا من المواد الخام إلى المصنع ، ومع ذلك لم يتم بصق أي نفايات. في الركن الشمالي من المدينة ، أطلق صف من ستة مداخن عملاقة بخارًا أبيضًا باستمرار ، وانتجت الجزيرة النووية أدناه كميات هائلة من الكهرباء باستمرار ، علاوة على نقلها إلى قاعدة أعماق عش العقرب تحت الأرض. كان ذلك المكان مثل ثقب أسود التهم كل شيء. بغض النظر عن مقدار الطاقة أو المواد الخام التي تم ضخها ، فإنها لم تعد أبدًا. على الرغم من أن عش العقرب التهم بحرًا من الطاقة والمواد الخام ، إلا أنه لم يستمر في إنتاج جنود بشريين مختلقين. في هذه الأثناء ، بجانب الجزر النووية الست الأصلية ، يجري حاليًا تشييد ثلاث محطات جديدة للطاقة النووية ، ويعمل آلاف الجنود المختلقين على أكثر من مائة آلة هندسية كبيرة الحجم ، وهم منشغلون حاليًا بقلق. من موقع البناء الذي تم الكشف عنه ، يمكن للمرء أن يرى أن جميع محطات الطاقة النووية هذه كانت تفتقد إلى الحماية الأساسية متعددة الطبقات ، ولديها فقط حاجز بسيط للغاية وعزل الإشعاع الخام ، لذلك تسربت كميات كبيرة من الإشعاع إلى الخارج. ومع ذلك ، فإن الحماية الأساسية للعصر القديم لم تكن ضرورية بالفعل في العصر الجديد. بعد منعها قليلاً ، كان الإشعاع المتسرب إلى الخارج مساوٍ لمقدار الإشعاع الموجود في البرية.
في وسط القاعدة تحت الأرض ، كان هناك مشهد جميل وغريب إلى حد ما يلعب حاليًا. في هذا الارتفاع الهائل الذي يبلغ عدة عشرات من الأمتار ، وعدة آلاف من الأمتار المربعة من مساحة السطح ، فقدت الجاذبية تأثيرها تمامًا. طار عدد لا يحصى من الأجزاء ، بعضها يزن عدة أطنان ، والأجزاء الأصغر كانت عبارة عن تروس صغيرة بحجم مليمتر مكعب فقط. تتقاطع العديد من خطوط الجذب ، وتوجه جميع الأجزاء إلى الاتجاه المحدد مسبقًا ثم تثبيتها في مواضعها المقابلة. تم تحويل الأجزاء إلى مكونات معقدة بشكل لا يصدق ، تم تجميع هذه المكونات في جزء من جسم أكبر. على جدارين للقاعة كان هناك أكثر من مائة منصة ممتدة ، كل منصة على حدة كانت ترتب أدوات آلية مختلفة. تتم حاليًا معالجة الأجزاء ، وبعد الانتهاء منها ، سيتم رميها في الهواء ، وبعد ذلك سيظهر خط الجاذبية على الفور ، ويوجه هذا الجزء إلى موقعه المحدد.
فوق القاعة ، كانت عينان من الجليد البارد تطلان حاليًا على كل شيء في القاعة. كانا زوجان من العيون مصنوعان فقط من الطاقة. يمكن للمرء أن يرى شبكة لا نهاية لها تشبه قرص العسل ، داخل كل جزء. علاوة على ذلك ، لم تكن هذه الشبكة مجرد طبقة واحدة ، ولكن بدلاً من ذلك كانت طبقات واحدة تلو الاخرى، من المستحيل حسابها تمامًا.
فوق القاعة ، كانت عينان من الجليد البارد تطلان حاليًا على كل شيء في القاعة. كانا زوجان من العيون مصنوعان فقط من الطاقة. يمكن للمرء أن يرى شبكة لا نهاية لها تشبه قرص العسل ، داخل كل جزء. علاوة على ذلك ، لم تكن هذه الشبكة مجرد طبقة واحدة ، ولكن بدلاً من ذلك كانت طبقات واحدة تلو الاخرى، من المستحيل حسابها تمامًا.
إذا لم ينظر المرء إلى تركيبته الغير انسانية ، فقط منه ككل ، فإن هذا الزوج من العيون أطلق أيضًا برودة جليدية لا توصف. لم يكن ذلك غير إنساني فحسب ، بل انفصل تمامًا عن النظام البيولوجي. بناءً على المنطق الطبيعي ، لا ينبغي أن تحمل العيون المتكونة من الطاقة بحتة أي مشاعر ، لكنها تركت للآخرين انطباعًا واضحًا وقويًا. حتى لو كانت شكلاً من أشكال الحياة ، فلا يزال من غير المعروف ما هي حياة النظام التي كانت عليها. ربما كان نوعًا من أنواع الطاقة في الحياة ، أو ربما جسمًا بيولوجيًا أعلى مستوى.
كان هذا جزءًا من الجسم الرئيسي لـ رسول البرق، المركبة الفضائية فالهالا.
في وسط هاتين العينين طاف جسد الرسول. كان جسده مكشوفًا ، وشكله مثالي للغاية ، لكن مناطق اللون الأزرق الغامق التي ظهرت على لحمه أعطت إحساسًا غير إنساني. كانت عيناه مغلقتين ، وبدأت تطفو ببطء في الهواء. امتدت عدة مجالات ضوئية رائعة من جسده ، متصلة بمنافذ نظام الذكاء، ثم تم نقل بحر من البيانات عبر طريقة تجاوزت تمامًا علوم وتكنولوجيا العالم الحالي. كانت جميع أجزاء المكونات وتجميعها ، حتى كل حركات عش العقرب ، تحت سيطرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الجدار الجانبي للقاعة ، كان هناك رف بارز ، عدة عشرات من أشعة الليزر تنتج صورة ثلاثية الأبعاد. كانت جميلة للغاية ، لكن تعبيرها كان باردًا مثل الجليد. من وقت لآخر ، كانت تفتح فمها ، وتنفخ الشرائط التي تصل إلى المنفذ الطرفي للبيانات ، ثم تشغل مئات المعدات. من وقت لآخر ، ستطلق عينيها الضوء بشكل منفصل ، مشعًا بشكل مباشر على منافذ معينة ، وبهذه الطريقة سترفع كفاءة النقل عدة أضعاف.
كانت صورة المرأة مجرد أداة لنقل البيانات ، ولكن كان لديها أيضًا تعبيرات خاصة بها ، كما لو أنها لم تكن بسيطة مثل مجرد صورة.
في وسط القاعة تم تضمين حوض زجاجي عملاق قطره عشرة أمتار ، الدماغ العملاق يطفو في سائل المغذيات داخل نظام الاستخبارات المركزي لـ عقارب الكارثة، ناكسو. عندما كان الرسول نائمًا ، كانت مسؤولة عمليًا عن جميع إدارة وأبحاث إدارة عقارب الكارثة. الآن ، عندما كان الرسول يُكمل شكله ، كانت مساعدتها حاسمة للغاية.
فوق القاعة ، كانت عينان من الجليد البارد تطلان حاليًا على كل شيء في القاعة. كانا زوجان من العيون مصنوعان فقط من الطاقة. يمكن للمرء أن يرى شبكة لا نهاية لها تشبه قرص العسل ، داخل كل جزء. علاوة على ذلك ، لم تكن هذه الشبكة مجرد طبقة واحدة ، ولكن بدلاً من ذلك كانت طبقات واحدة تلو الاخرى، من المستحيل حسابها تمامًا.
في الشمال ، أصبح عش العقرب بالفعل مصنعًا عملاقًا ، واستمرت أصوات هدير الآلات طوال الليل. أرسلت شاحنات التحميل أطنانًا من المواد الخام إلى المصنع ، ومع ذلك لم يتم بصق أي نفايات. في الركن الشمالي من المدينة ، أطلق صف من ستة مداخن عملاقة بخارًا أبيضًا باستمرار ، وانتجت الجزيرة النووية أدناه كميات هائلة من الكهرباء باستمرار ، علاوة على نقلها إلى قاعدة أعماق عش العقرب تحت الأرض. كان ذلك المكان مثل ثقب أسود التهم كل شيء. بغض النظر عن مقدار الطاقة أو المواد الخام التي تم ضخها ، فإنها لم تعد أبدًا. على الرغم من أن عش العقرب التهم بحرًا من الطاقة والمواد الخام ، إلا أنه لم يستمر في إنتاج جنود بشريين مختلقين. في هذه الأثناء ، بجانب الجزر النووية الست الأصلية ، يجري حاليًا تشييد ثلاث محطات جديدة للطاقة النووية ، ويعمل آلاف الجنود المختلقين على أكثر من مائة آلة هندسية كبيرة الحجم ، وهم منشغلون حاليًا بقلق. من موقع البناء الذي تم الكشف عنه ، يمكن للمرء أن يرى أن جميع محطات الطاقة النووية هذه كانت تفتقد إلى الحماية الأساسية متعددة الطبقات ، ولديها فقط حاجز بسيط للغاية وعزل الإشعاع الخام ، لذلك تسربت كميات كبيرة من الإشعاع إلى الخارج. ومع ذلك ، فإن الحماية الأساسية للعصر القديم لم تكن ضرورية بالفعل في العصر الجديد. بعد منعها قليلاً ، كان الإشعاع المتسرب إلى الخارج مساوٍ لمقدار الإشعاع الموجود في البرية.
عندما اقترب تجميع المكونات من نهايته ، تكوّن تدريجياً وحش ميكانيكي عملاق. انغمست العيون في القاعة تدريجيًا ، بينما فتحت عيون الرسول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلاءم عدد لا يحصى من التروس معًا على الفور ، وتم وضع آليات محرك بحجم البطاريات فقط في المواضع المحددة. كانت آليات الدفع هذه صغيرة الحجم للغاية ، لكنها كانت تمتلك قوة محركات الديزل ذات الدبابات القوية القديمة ، علاوة على ذلك ، كانت القوة لا نهاية لها تقريبًا. بطاريات الاندماج النووي التي كانت بحجم زر فقط تم إنتاجها بكميات كبيرة بالفعل في عش العقرب، كانت هذه بالفعل تقنية تجاوزت العصر الحالي ، وبعد ذلك تم اتخاذ خطوة إلى الأمام ، تم شحن المحرك الأساسي والسلاح الرئيسي من خلال التركيبات التي تستمد الطاقة مباشرة من الفضاء ، وهو مصدر لا نهاية له تمامًا. فقط ، كان فرن الفضاء كبيرًا جدًا ، وهذا هو السبب في أن الماكينة بأكملها أصبحت أكبر أيضًا. ومع ذلك ، فإن المحرك المضاد للجاذبية أظهر تأثيراته ، مما يجعل الانتظار الهائل لهذه الآلة ليس مشكلة ، لذلك من الناحية النظرية ، يمكن أن تكون كبيرة بالقدر الذي تريده. كانت العوامل المقيدة هي الطاقة والمواد الخام فقط ، ولكن مع فرن الفضاء ، لم تكن الطاقة شرطًا مقيدًا أيضًا.
في وسط القاعة تم تضمين حوض زجاجي عملاق قطره عشرة أمتار ، الدماغ العملاق يطفو في سائل المغذيات داخل نظام الاستخبارات المركزي لـ عقارب الكارثة، ناكسو. عندما كان الرسول نائمًا ، كانت مسؤولة عمليًا عن جميع إدارة وأبحاث إدارة عقارب الكارثة. الآن ، عندما كان الرسول يُكمل شكله ، كانت مساعدتها حاسمة للغاية.
جاءت جميع مخططات العصر من الرسول المستيقظ. بعد أن أعاد بناء الجسم ، قام على الفور بمراجعة نظام الإنتاج بالكامل في عش العقرب ، حيث أنشأ أولاً سلسلة من آلات العمل ، ثم ما تلاه كان كميات كبيرة من منشآت استخراج المواد وتكريرها ، وأخيرًا مرافق المعالجة ، وقام في نفس الوقت بتنظيف قاعدة تحت الأرض ، تنتج مساحة إنتاج هائلة. كلما احتل دياستر منطقة ، كان يعيد كل ما يمكن أن يجده إلى عش العقرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط هاتين العينين طاف جسد الرسول. كان جسده مكشوفًا ، وشكله مثالي للغاية ، لكن مناطق اللون الأزرق الغامق التي ظهرت على لحمه أعطت إحساسًا غير إنساني. كانت عيناه مغلقتين ، وبدأت تطفو ببطء في الهواء. امتدت عدة مجالات ضوئية رائعة من جسده ، متصلة بمنافذ نظام الذكاء، ثم تم نقل بحر من البيانات عبر طريقة تجاوزت تمامًا علوم وتكنولوجيا العالم الحالي. كانت جميع أجزاء المكونات وتجميعها ، حتى كل حركات عش العقرب ، تحت سيطرته.
عندما اقترب تجميع المكونات من نهايته ، تكوّن تدريجياً وحش ميكانيكي عملاق. انغمست العيون في القاعة تدريجيًا ، بينما فتحت عيون الرسول.
تعلقت قطعة بعد قطعة من الدروع المصقولة بدقة في الجسم المعدني. أطلقت نهايات خطوط الجاذبية أشعة ضوئية متوهجة ، وخلطت عليها صفائح الدروع ، لتغطي الهيكل الداخلي الدقيق. جسم معدني عملاق غير مسبوق أخذ يتشكل حاليا.
كان هذا جزءًا من الجسم الرئيسي لـ رسول البرق، المركبة الفضائية فالهالا.
إذا لم ينظر المرء إلى تركيبته الغير انسانية ، فقط منه ككل ، فإن هذا الزوج من العيون أطلق أيضًا برودة جليدية لا توصف. لم يكن ذلك غير إنساني فحسب ، بل انفصل تمامًا عن النظام البيولوجي. بناءً على المنطق الطبيعي ، لا ينبغي أن تحمل العيون المتكونة من الطاقة بحتة أي مشاعر ، لكنها تركت للآخرين انطباعًا واضحًا وقويًا. حتى لو كانت شكلاً من أشكال الحياة ، فلا يزال من غير المعروف ما هي حياة النظام التي كانت عليها. ربما كان نوعًا من أنواع الطاقة في الحياة ، أو ربما جسمًا بيولوجيًا أعلى مستوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اقترب تجميع المكونات من نهايته ، تكوّن تدريجياً وحش ميكانيكي عملاق. انغمست العيون في القاعة تدريجيًا ، بينما فتحت عيون الرسول.
في وسط القاعة تم تضمين حوض زجاجي عملاق قطره عشرة أمتار ، الدماغ العملاق يطفو في سائل المغذيات داخل نظام الاستخبارات المركزي لـ عقارب الكارثة، ناكسو. عندما كان الرسول نائمًا ، كانت مسؤولة عمليًا عن جميع إدارة وأبحاث إدارة عقارب الكارثة. الآن ، عندما كان الرسول يُكمل شكله ، كانت مساعدتها حاسمة للغاية.
على الجدار الجانبي للقاعة ، كان هناك رف بارز ، عدة عشرات من أشعة الليزر تنتج صورة ثلاثية الأبعاد. كانت جميلة للغاية ، لكن تعبيرها كان باردًا مثل الجليد. من وقت لآخر ، كانت تفتح فمها ، وتنفخ الشرائط التي تصل إلى المنفذ الطرفي للبيانات ، ثم تشغل مئات المعدات. من وقت لآخر ، ستطلق عينيها الضوء بشكل منفصل ، مشعًا بشكل مباشر على منافذ معينة ، وبهذه الطريقة سترفع كفاءة النقل عدة أضعاف.
كانت صورة المرأة مجرد أداة لنقل البيانات ، ولكن كان لديها أيضًا تعبيرات خاصة بها ، كما لو أنها لم تكن بسيطة مثل مجرد صورة.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعلقت قطعة بعد قطعة من الدروع المصقولة بدقة في الجسم المعدني. أطلقت نهايات خطوط الجاذبية أشعة ضوئية متوهجة ، وخلطت عليها صفائح الدروع ، لتغطي الهيكل الداخلي الدقيق. جسم معدني عملاق غير مسبوق أخذ يتشكل حاليا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات