بداية الجحيم
الفصل 23.5 – بداية الجحيم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بين لافيت وسنو علبة لحم ، النقطة المحورية في هذه المعركة. العلبة تحتوي بالفعل على طبقة مكشوفة ، لتكشف عن المحتويات السميكة والزيتية بداخلها. ومع ذلك ، بالنسبة للمستخدمين المتميزين و سنو ، لم يكن طعم الطعام ضروريًا ، فالشيء الرئيسي كان فقط إذا كان يحتوي على ما يكفي من العناصر الغذائية. كان للحوم بصمات قليلة ، وكانت هناك قطع صغيرة مقطوعة أيضًا ؛ كان من الواضح أن كلا الفريقين قد تصادما بالفعل عدة مرات ، بالإضافة إلى انتصارات وهزائم.
الآن ، ملأت الطاقة القاتلة غرفة الطعام. وقف لافيت وسنو في مواجهة ، وأصدرت أعينهما شرارات شديدة في الهواء. كانت ساحة المعركة عبارة عن طاولة طعام مربعة الشكل ، كان لافيت يتحرك باستمرار حول طاولة الطعام ، بينما انحنى سنو على الطاولة ، يتحرك ببطء ، ويواجه لافيت. على الرغم من أن الطاولة كانت مصنوعة من ألواح حديدية ، إلا أن الأطراف الستة كانت حادة بشكل لا يصدق ، مما تسبب بسهولة في إحداث ثقوب صغيرة على سطح الطاولة.
عندما سحب أفكاره من طبقات الذكريات ، ضيق سو عينيه ورفع يده اليمنى ووضعها أمام عينيه. بعد ليلة نوم جيدة ، تعافت يده اليمنى تمامًا. تحرك عقل سو قليلاً ، ثم ظهرت قطرة دم من طرف إصبعه ؛ تحت الإضاءة المباشرة لشعاع من ضوء الشمس ، بدت قطرة الدم هذه متلألئة وشفافة. اتسعت حدقة سو باستمرار وتقلصت ، في مجال نظره ، كانت قطرة الدم تتضخم إلى ما لا نهاية ، وتمر بسرعة عبر البنية الجينية المعقدة التي لا تضاهى ، لتكشف عن جزء من الشفرة الجينية التي تم إدخالها هناك.
داعب سو بلطف شعر بيرسيفوني الرمادي الطويل الناعم. ابتسم ، ثم أنزل رأسه ، وأعطى جبهتها قبلة خفيفة ، لكنه لم يوقظها.
نظر سو بهدوء إلى هذه القطعة من الشفرة الجينية ، كما لو أنه رأى مشاهد روتشستر الماضية مغمورة بتعصب في عمله: بعد أيام عديدة من الحسابات الفردية ، قام الدكتور أخيرًا بتثبيت الجزء الأخير من الشفرة، بالإضافة إلى حامل الفيروس الجيني الذي يمكنه مراجعة الجينات. عندما تم إدخال شفرة توصيل الدواء في الأجسام التجريبية الفائقة ، من المحتمل أن يكشف الدكتور عن ابتسامة مريحة.
نهض. تمتمت بيرسيفوني في انحناءة ذراعه بشيء ما بهدوء ، ثم اقتربت من حضن سو ، ثم واصلت النوم بهدوء. حتى أثناء النوم ، كانت ذراعيها لا تزالان ملفوفتين بإحكام حول جسد سو ، حتى ساقيها تلتف حوله ، كما لو كانت خائفة من اختفاء سو بمجرد استيقاظها.
في هذه الأثناء ، في معبد اله الشمس ، لم يكشف الدكتور روتشستر عن الوظيفة الثانية للشفرة ، التحكم. بعد إدخال هذه الشفرة، في اللحظة الحاسمة ، يجب أن يكون قادرًا على إجبار الجسم التجريبي الفائق على الانصياع لأوامر خالقه. علاوة على ذلك ، يجب أن يكون للشفرة وظيفة ثالثة ، وهي التدمير. يعتقد سو أنه إذا أظهر عداء نحو معبد اله الشمس، سيحاول الدكتور بالتأكيد تفعيل الوظيفتين الأخيرتين من الشفرة. كان من المنطقي للغاية تثبيت وظائف التحكم والتدمير ، لأنه بعد كل شيء ، إذا فقد الجسم التجريبي الفائق السيطرة ، فلن يكون الأمر مختلفًا كثيرًا عن فقدان السيطرة على “واحد”، وهي كارثة مطلقة للجنس البشري بأكمله.
نهض. تمتمت بيرسيفوني في انحناءة ذراعه بشيء ما بهدوء ، ثم اقتربت من حضن سو ، ثم واصلت النوم بهدوء. حتى أثناء النوم ، كانت ذراعيها لا تزالان ملفوفتين بإحكام حول جسد سو ، حتى ساقيها تلتف حوله ، كما لو كانت خائفة من اختفاء سو بمجرد استيقاظها.
فقط ، هل يمكن أن تكون الأمور بهذه البساطة؟ بعد كل شيء ، كان البشر قد بدأوا للتو في استكشاف ألغاز أشكال الحياة الفائقة.
نظر سو بهدوء إلى هذه القطعة من الشفرة الجينية ، كما لو أنه رأى مشاهد روتشستر الماضية مغمورة بتعصب في عمله: بعد أيام عديدة من الحسابات الفردية ، قام الدكتور أخيرًا بتثبيت الجزء الأخير من الشفرة، بالإضافة إلى حامل الفيروس الجيني الذي يمكنه مراجعة الجينات. عندما تم إدخال شفرة توصيل الدواء في الأجسام التجريبية الفائقة ، من المحتمل أن يكشف الدكتور عن ابتسامة مريحة.
مع تحرك عقل سو ، تغيرت الجينات الموجودة في قطرة الدم فجأة ، مما أدى في الواقع إلى قتل جزء الشفرة بشكل مباشر! بعد ذلك مباشرة ، واتباعًا لإرادة سو ، تمت إعادة إنتاج جزء مماثل من الشفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت بيرسيفوني عينيها فجأة ، وهي تكافح ، ولكن بعد ذلك مباشرة ، بدأ التعبير في عينيها بالتبدد ، وأصبح جسدها ضعيفًا. أعطاها سو قبلة أخرى ، وعندها فقط قام بتصويب جسده. ربت على خديها برفق ، ثم قال بهدوء ، “منذ أن عدت ، يمكنك أن ترتاح الآن. فقط اترك لي المعارك التالية “.
“حكمة الجنس البشري …” الشخص الذي شعر بالتأثر العميق لم يكن فقط غرائزه ، ولكن أيضًا سو نفسه.
ألبسها سو ، ثم حملها أفقياً ، تاركا المنزل الصغير. قبل أن يغادر ، استدار وألقى نظرة عليه ، ونقش هذا المكان الذي ترك له ذكرى جميلة في أعماق قلبه ، وعندها فقط سار نحو المسافة.
نهض. تمتمت بيرسيفوني في انحناءة ذراعه بشيء ما بهدوء ، ثم اقتربت من حضن سو ، ثم واصلت النوم بهدوء. حتى أثناء النوم ، كانت ذراعيها لا تزالان ملفوفتين بإحكام حول جسد سو ، حتى ساقيها تلتف حوله ، كما لو كانت خائفة من اختفاء سو بمجرد استيقاظها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جسدها جميلاً لدرجة لا تُضاهى ، وبشرتها ناعمة ومرنة للغاية ، وصدرها ممتلئ وأرجلها الطويلة التي يمكن أن تجعل قلبه ينبض ولا تترك مجالاً للنقد. على الرغم من أنها تتمتع بجسم ناضج وجميل ، إلا أنها لا تزال تنام كطفل ، وكان عليها أن تعانق بشدة شيئًا لتشعر بالراحة.
داعب سو بلطف شعر بيرسيفوني الرمادي الطويل الناعم. ابتسم ، ثم أنزل رأسه ، وأعطى جبهتها قبلة خفيفة ، لكنه لم يوقظها.
الآن ، ملأت الطاقة القاتلة غرفة الطعام. وقف لافيت وسنو في مواجهة ، وأصدرت أعينهما شرارات شديدة في الهواء. كانت ساحة المعركة عبارة عن طاولة طعام مربعة الشكل ، كان لافيت يتحرك باستمرار حول طاولة الطعام ، بينما انحنى سنو على الطاولة ، يتحرك ببطء ، ويواجه لافيت. على الرغم من أن الطاولة كانت مصنوعة من ألواح حديدية ، إلا أن الأطراف الستة كانت حادة بشكل لا يصدق ، مما تسبب بسهولة في إحداث ثقوب صغيرة على سطح الطاولة.
كان الاثنان موجودان حاليًا في الطابق الثاني من منزل صغير مهجور ، ولم تكن تغطية الأرض أكثر من مجرد بساط ممزق تم الحصول عليه من من يعرف أين. كانت النافذة محطمة منذ فترة طويلة ، كما انهار نصف صغير من السقف. ومع ذلك ، كان هذا المكان البسيط والخشن بالتحديد ، حيث جلس سو ، أصبح المكان بشكل غير متوقع جميلًا وهادئًا مثل حديقة غابة بعد الظهر في الصيف.
رفع سو رأس بيرسيفوني برفق ، ثم خفض رأسه مرة أخرى. عندما استيقظت من حلمها ، أطلقت بيرسيفوني تأوهًا خفيفًا غير سعيد إلى حد ما. عندما فتحت عينيها ، كانت تلك العيون الرمادية والخضراء ضبابية بعض الشيء ، وبعد رؤية وجه سو يقترب أكثر فأكثر ، قررت أنها قد تغلقهما وترفع رأسها. تلامست شفاههم بلطف ، ثم ضغط بإحكام.
”سنو! لا تذهب بعيدا ، أنا أتصرف بالفعل بتساهل للغاية! ” هدد لافيت.
فتحت بيرسيفوني عينيها فجأة ، وهي تكافح ، ولكن بعد ذلك مباشرة ، بدأ التعبير في عينيها بالتبدد ، وأصبح جسدها ضعيفًا. أعطاها سو قبلة أخرى ، وعندها فقط قام بتصويب جسده. ربت على خديها برفق ، ثم قال بهدوء ، “منذ أن عدت ، يمكنك أن ترتاح الآن. فقط اترك لي المعارك التالية “.
رفع سو رأس بيرسيفوني برفق ، ثم خفض رأسه مرة أخرى. عندما استيقظت من حلمها ، أطلقت بيرسيفوني تأوهًا خفيفًا غير سعيد إلى حد ما. عندما فتحت عينيها ، كانت تلك العيون الرمادية والخضراء ضبابية بعض الشيء ، وبعد رؤية وجه سو يقترب أكثر فأكثر ، قررت أنها قد تغلقهما وترفع رأسها. تلامست شفاههم بلطف ، ثم ضغط بإحكام.
نهض. تمتمت بيرسيفوني في انحناءة ذراعه بشيء ما بهدوء ، ثم اقتربت من حضن سو ، ثم واصلت النوم بهدوء. حتى أثناء النوم ، كانت ذراعيها لا تزالان ملفوفتين بإحكام حول جسد سو ، حتى ساقيها تلتف حوله ، كما لو كانت خائفة من اختفاء سو بمجرد استيقاظها.
ألبسها سو ، ثم حملها أفقياً ، تاركا المنزل الصغير. قبل أن يغادر ، استدار وألقى نظرة عليه ، ونقش هذا المكان الذي ترك له ذكرى جميلة في أعماق قلبه ، وعندها فقط سار نحو المسافة.
بما أنهم بدأوا بالفعل حربًا كاملة ضد جانب الرئيس ، فلا داعي لإظهار المزيد من الرحمة. لم يكن لافيت وكورتيس اللذان وُلدا أثناء غسق الدم شخصين رحيمين ولينين ، بينما كانت هيلين أكثر صرامة من كليهما مجتمعين. قام الثلاثة ، جنبًا إلى جنب مع سنو ، بقص جميع الصلاحيات التي واجهوها من جانب الرئيس ، واكتسحوا ساحة المعركة تمامًا على طول الطريق أيضًا. كان هناك عدد قليل من القوى الصغيرة على جانب الإمبراطورة الذين كانوا أيضًا قبيحين إلى حد ما ، ويرغبون في متابعتهم والاستفادة من قوتهم ، وكانت نهايتهم تعمل بشكل طبيعي كمصدر لإعادة إمداد هيلين. لهذا السبب عندما عادت إلى المستشفى الخاص ، لم يكن لديهم فقط أشياء يحرقونها ، وذخيرة ، وبضائع ، وطعام ، بل كان هناك أيضًا ثلاث شاحنات محملة.
الآن ، كانت السماء طويلة والسحب رقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت بيرسيفوني عينيها فجأة ، وهي تكافح ، ولكن بعد ذلك مباشرة ، بدأ التعبير في عينيها بالتبدد ، وأصبح جسدها ضعيفًا. أعطاها سو قبلة أخرى ، وعندها فقط قام بتصويب جسده. ربت على خديها برفق ، ثم قال بهدوء ، “منذ أن عدت ، يمكنك أن ترتاح الآن. فقط اترك لي المعارك التالية “.
في مدينة التنين ، داخل مستشفى بيرسيفوني الخاص ، تمت اضاءة أضواء الطوارئ الضعيفة مرة أخرى. عادت هيلين إلى هنا ، بينما تبعها لافيت وكورتيس أيضًا. كان على لافيت التمسك بهيلين ، حيث كان شعاره هو أنه حتى لو لم تكن هناك فرصة ، إذا تمسك بها ، على الأقل لديه فرصة لإلقاء نظرة عليها. حتى لو لم يتمكن من الحصول عليها ، كانت مشاهدتها لا يزال امر جيد ، لأن كل قطعة من الجلد رآها كانت ميزة. نظرًا لأنه كان يستفيد منها ، فمن الواضح أنه كلما كان ذلك أفضل ، كان عليه أن يأخذ كل ما يمكن أن يحصل عليه ، بدلاً من الفشل وعدم المحاولة. في كلتا الحالتين ، لم تكن هيلين ملكه ، فلماذا لا يستغل أي ميزة يمكنه الحصول عليها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الاثنان موجودان حاليًا في الطابق الثاني من منزل صغير مهجور ، ولم تكن تغطية الأرض أكثر من مجرد بساط ممزق تم الحصول عليه من من يعرف أين. كانت النافذة محطمة منذ فترة طويلة ، كما انهار نصف صغير من السقف. ومع ذلك ، كان هذا المكان البسيط والخشن بالتحديد ، حيث جلس سو ، أصبح المكان بشكل غير متوقع جميلًا وهادئًا مثل حديقة غابة بعد الظهر في الصيف.
في هذه الأثناء ، كان كورتيس هنا لمراقبة لافيت عن كثب. باستخدام كلماته ، كان قد قاتل مع لافيت على طول الطريق من الغسق الدموي حتى الآن ، لذلك لم يستطع مشاهدة لافيت يحفر قبره بنفسه. وإلا فمن سيضرب خلال العقود القليلة القادمة؟
كان جسدها جميلاً لدرجة لا تُضاهى ، وبشرتها ناعمة ومرنة للغاية ، وصدرها ممتلئ وأرجلها الطويلة التي يمكن أن تجعل قلبه ينبض ولا تترك مجالاً للنقد. على الرغم من أنها تتمتع بجسم ناضج وجميل ، إلا أنها لا تزال تنام كطفل ، وكان عليها أن تعانق بشدة شيئًا لتشعر بالراحة.
بما أنهم بدأوا بالفعل حربًا كاملة ضد جانب الرئيس ، فلا داعي لإظهار المزيد من الرحمة. لم يكن لافيت وكورتيس اللذان وُلدا أثناء غسق الدم شخصين رحيمين ولينين ، بينما كانت هيلين أكثر صرامة من كليهما مجتمعين. قام الثلاثة ، جنبًا إلى جنب مع سنو ، بقص جميع الصلاحيات التي واجهوها من جانب الرئيس ، واكتسحوا ساحة المعركة تمامًا على طول الطريق أيضًا. كان هناك عدد قليل من القوى الصغيرة على جانب الإمبراطورة الذين كانوا أيضًا قبيحين إلى حد ما ، ويرغبون في متابعتهم والاستفادة من قوتهم ، وكانت نهايتهم تعمل بشكل طبيعي كمصدر لإعادة إمداد هيلين. لهذا السبب عندما عادت إلى المستشفى الخاص ، لم يكن لديهم فقط أشياء يحرقونها ، وذخيرة ، وبضائع ، وطعام ، بل كان هناك أيضًا ثلاث شاحنات محملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مدينة التنين ، داخل مستشفى بيرسيفوني الخاص ، تمت اضاءة أضواء الطوارئ الضعيفة مرة أخرى. عادت هيلين إلى هنا ، بينما تبعها لافيت وكورتيس أيضًا. كان على لافيت التمسك بهيلين ، حيث كان شعاره هو أنه حتى لو لم تكن هناك فرصة ، إذا تمسك بها ، على الأقل لديه فرصة لإلقاء نظرة عليها. حتى لو لم يتمكن من الحصول عليها ، كانت مشاهدتها لا يزال امر جيد ، لأن كل قطعة من الجلد رآها كانت ميزة. نظرًا لأنه كان يستفيد منها ، فمن الواضح أنه كلما كان ذلك أفضل ، كان عليه أن يأخذ كل ما يمكن أن يحصل عليه ، بدلاً من الفشل وعدم المحاولة. في كلتا الحالتين ، لم تكن هيلين ملكه ، فلماذا لا يستغل أي ميزة يمكنه الحصول عليها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مدينة التنين ، داخل مستشفى بيرسيفوني الخاص ، تمت اضاءة أضواء الطوارئ الضعيفة مرة أخرى. عادت هيلين إلى هنا ، بينما تبعها لافيت وكورتيس أيضًا. كان على لافيت التمسك بهيلين ، حيث كان شعاره هو أنه حتى لو لم تكن هناك فرصة ، إذا تمسك بها ، على الأقل لديه فرصة لإلقاء نظرة عليها. حتى لو لم يتمكن من الحصول عليها ، كانت مشاهدتها لا يزال امر جيد ، لأن كل قطعة من الجلد رآها كانت ميزة. نظرًا لأنه كان يستفيد منها ، فمن الواضح أنه كلما كان ذلك أفضل ، كان عليه أن يأخذ كل ما يمكن أن يحصل عليه ، بدلاً من الفشل وعدم المحاولة. في كلتا الحالتين ، لم تكن هيلين ملكه ، فلماذا لا يستغل أي ميزة يمكنه الحصول عليها؟
عندما عادوا إلى المستشفى الخاص ، قامت هيلين على الفور بتنشيط نظام الذكاء، وبدأت بالعمل الذي لا ينتهي. أمضى كورتيس وقته بعيدًا ، بينما كان لدى لافيت طريقة جديدة لتمضية وقته.
عندما عادوا إلى المستشفى الخاص ، قامت هيلين على الفور بتنشيط نظام الذكاء، وبدأت بالعمل الذي لا ينتهي. أمضى كورتيس وقته بعيدًا ، بينما كان لدى لافيت طريقة جديدة لتمضية وقته.
الآن ، ملأت الطاقة القاتلة غرفة الطعام. وقف لافيت وسنو في مواجهة ، وأصدرت أعينهما شرارات شديدة في الهواء. كانت ساحة المعركة عبارة عن طاولة طعام مربعة الشكل ، كان لافيت يتحرك باستمرار حول طاولة الطعام ، بينما انحنى سنو على الطاولة ، يتحرك ببطء ، ويواجه لافيت. على الرغم من أن الطاولة كانت مصنوعة من ألواح حديدية ، إلا أن الأطراف الستة كانت حادة بشكل لا يصدق ، مما تسبب بسهولة في إحداث ثقوب صغيرة على سطح الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بين لافيت وسنو علبة لحم ، النقطة المحورية في هذه المعركة. العلبة تحتوي بالفعل على طبقة مكشوفة ، لتكشف عن المحتويات السميكة والزيتية بداخلها. ومع ذلك ، بالنسبة للمستخدمين المتميزين و سنو ، لم يكن طعم الطعام ضروريًا ، فالشيء الرئيسي كان فقط إذا كان يحتوي على ما يكفي من العناصر الغذائية. كان للحوم بصمات قليلة ، وكانت هناك قطع صغيرة مقطوعة أيضًا ؛ كان من الواضح أن كلا الفريقين قد تصادما بالفعل عدة مرات ، بالإضافة إلى انتصارات وهزائم.
كان بين لافيت وسنو علبة لحم ، النقطة المحورية في هذه المعركة. العلبة تحتوي بالفعل على طبقة مكشوفة ، لتكشف عن المحتويات السميكة والزيتية بداخلها. ومع ذلك ، بالنسبة للمستخدمين المتميزين و سنو ، لم يكن طعم الطعام ضروريًا ، فالشيء الرئيسي كان فقط إذا كان يحتوي على ما يكفي من العناصر الغذائية. كان للحوم بصمات قليلة ، وكانت هناك قطع صغيرة مقطوعة أيضًا ؛ كان من الواضح أن كلا الفريقين قد تصادما بالفعل عدة مرات ، بالإضافة إلى انتصارات وهزائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مدينة التنين ، داخل مستشفى بيرسيفوني الخاص ، تمت اضاءة أضواء الطوارئ الضعيفة مرة أخرى. عادت هيلين إلى هنا ، بينما تبعها لافيت وكورتيس أيضًا. كان على لافيت التمسك بهيلين ، حيث كان شعاره هو أنه حتى لو لم تكن هناك فرصة ، إذا تمسك بها ، على الأقل لديه فرصة لإلقاء نظرة عليها. حتى لو لم يتمكن من الحصول عليها ، كانت مشاهدتها لا يزال امر جيد ، لأن كل قطعة من الجلد رآها كانت ميزة. نظرًا لأنه كان يستفيد منها ، فمن الواضح أنه كلما كان ذلك أفضل ، كان عليه أن يأخذ كل ما يمكن أن يحصل عليه ، بدلاً من الفشل وعدم المحاولة. في كلتا الحالتين ، لم تكن هيلين ملكه ، فلماذا لا يستغل أي ميزة يمكنه الحصول عليها؟
”سنو! لا تذهب بعيدا ، أنا أتصرف بالفعل بتساهل للغاية! ” هدد لافيت.
كان سنو غير متأثر تمامًا ، مستخدمًا صوته الغير ناضج والعذب لرد ، “متساهل؟ انسى ذلك! هل تجرؤ على استخدام المزيد من القوة؟ إذا كسرت الطاولة ، فإنها لا تزال خسارتك! إذا كان عليك استخدام قوتك الكاملة حتى عندما تقاتلني ، فهل لديك أي وجه متبقي؟ ليس لديك هذا القدر من الشجاعة ، لكنك تريد ان تترابط مع والدتي؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حكمة الجنس البشري …” الشخص الذي شعر بالتأثر العميق لم يكن فقط غرائزه ، ولكن أيضًا سو نفسه.
الآن ، كانت السماء طويلة والسحب رقيقة.
الفصل 23.5 – بداية الجحيم
عندما سحب أفكاره من طبقات الذكريات ، ضيق سو عينيه ورفع يده اليمنى ووضعها أمام عينيه. بعد ليلة نوم جيدة ، تعافت يده اليمنى تمامًا. تحرك عقل سو قليلاً ، ثم ظهرت قطرة دم من طرف إصبعه ؛ تحت الإضاءة المباشرة لشعاع من ضوء الشمس ، بدت قطرة الدم هذه متلألئة وشفافة. اتسعت حدقة سو باستمرار وتقلصت ، في مجال نظره ، كانت قطرة الدم تتضخم إلى ما لا نهاية ، وتمر بسرعة عبر البنية الجينية المعقدة التي لا تضاهى ، لتكشف عن جزء من الشفرة الجينية التي تم إدخالها هناك.
بما أنهم بدأوا بالفعل حربًا كاملة ضد جانب الرئيس ، فلا داعي لإظهار المزيد من الرحمة. لم يكن لافيت وكورتيس اللذان وُلدا أثناء غسق الدم شخصين رحيمين ولينين ، بينما كانت هيلين أكثر صرامة من كليهما مجتمعين. قام الثلاثة ، جنبًا إلى جنب مع سنو ، بقص جميع الصلاحيات التي واجهوها من جانب الرئيس ، واكتسحوا ساحة المعركة تمامًا على طول الطريق أيضًا. كان هناك عدد قليل من القوى الصغيرة على جانب الإمبراطورة الذين كانوا أيضًا قبيحين إلى حد ما ، ويرغبون في متابعتهم والاستفادة من قوتهم ، وكانت نهايتهم تعمل بشكل طبيعي كمصدر لإعادة إمداد هيلين. لهذا السبب عندما عادت إلى المستشفى الخاص ، لم يكن لديهم فقط أشياء يحرقونها ، وذخيرة ، وبضائع ، وطعام ، بل كان هناك أيضًا ثلاث شاحنات محملة.
رفع سو رأس بيرسيفوني برفق ، ثم خفض رأسه مرة أخرى. عندما استيقظت من حلمها ، أطلقت بيرسيفوني تأوهًا خفيفًا غير سعيد إلى حد ما. عندما فتحت عينيها ، كانت تلك العيون الرمادية والخضراء ضبابية بعض الشيء ، وبعد رؤية وجه سو يقترب أكثر فأكثر ، قررت أنها قد تغلقهما وترفع رأسها. تلامست شفاههم بلطف ، ثم ضغط بإحكام.
رفع سو رأس بيرسيفوني برفق ، ثم خفض رأسه مرة أخرى. عندما استيقظت من حلمها ، أطلقت بيرسيفوني تأوهًا خفيفًا غير سعيد إلى حد ما. عندما فتحت عينيها ، كانت تلك العيون الرمادية والخضراء ضبابية بعض الشيء ، وبعد رؤية وجه سو يقترب أكثر فأكثر ، قررت أنها قد تغلقهما وترفع رأسها. تلامست شفاههم بلطف ، ثم ضغط بإحكام.
في هذه الأثناء ، كان كورتيس هنا لمراقبة لافيت عن كثب. باستخدام كلماته ، كان قد قاتل مع لافيت على طول الطريق من الغسق الدموي حتى الآن ، لذلك لم يستطع مشاهدة لافيت يحفر قبره بنفسه. وإلا فمن سيضرب خلال العقود القليلة القادمة؟
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تحرك عقل سو ، تغيرت الجينات الموجودة في قطرة الدم فجأة ، مما أدى في الواقع إلى قتل جزء الشفرة بشكل مباشر! بعد ذلك مباشرة ، واتباعًا لإرادة سو ، تمت إعادة إنتاج جزء مماثل من الشفرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات