مركز العواطف
الفصل 27.13 – مركز العواطف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفعت الانفجارات القوية نصف القلعة الواجهة البحرية إلى السماء ، وارتفعت ألسنة اللهب المتصاعدة مباشرة مائة متر ، وعمود اللهب المذهل هذا مرئي بوضوح حتى من عدة عشرات من الكيلومترات! يمكن لأولئك الذين يتمتعون برؤية أفضل قليلاً أن يروا السقف يتدحرج في أعلى عمود اللهب.
في وسط عمود اللهب ، وقف سو هناك ، ورفع يديه في الهواء ، كما لو كان يعانق السماء بأكملها ، وطاقة لا نهاية لها تتصاعد باستمرار من جسده ، وحث عمود اللهب على الارتفاع بسرعة. يمكن أن يشعر سو بكل خيط من الطاقة انسكب وانفجر. أطلق الطاقة في جسده بحرية ، ودفع عمود اللهب باستمرار إلى أعلى ، وأصبح كل جزء من اللهب جزءًا منه ، في تلك اللحظة ، بدا أن سو قد أصبح عملاقًا وصل إلى السماء بينما كان شاهقًا على الأرض ، كل جزء هدير قادر على هز العالم. هذا النوع من الحرية ، هذا النوع من الشعور الغير مقيد ، كان شيئًا لم يشعر به سو من قبل في العقود القليلة القصيرة من حياته.
رفع سو رأسه فجأة. أحاط ظل عملاق بجسده لم يكن بهذا الحجم.
كانت هذه هي المرة الأولى ، وربما الأخيرة أيضًا.
ما أصاب ويستوود حقًا ، كان الفضاء نفسه.
رفع سو رأسه فجأة. أحاط ظل عملاق بجسده لم يكن بهذا الحجم.
استنفد هذا الجزء الأخير من قوة ويستوود. سقط على الأرض متهالكًا ، غير قادر على الوقوف مرة أخرى. سار سو بصمت ، ووضع يده على مؤخرة رقبته ، وبقليل من القوة ، دخلت أطراف أصابعه بالفعل عنقه ، وحفر قطعة من الفقرة ، وامتصاصها في جسده. وهكذا ، سرعان ما استوعب جينات ويستوود وأسرار تسلل الفراغ. إن جينات الفرد القوي على نفس المستوى ستجلب أيضًا كميات كبيرة من نقاط التطور لسو.
كشفت النيران المستعرة فجأة عن عدة نقاط من الإشعاع الكهربائي المبهر ، لدرجة أنها لم تستطع حتى منع الضوء الناري الساطع. ارتبط الضوء الكهربائي باستمرار في خطوط ، ثم ارتجف المركز فجأة ، كاشفا عن مساحة من الظلام. كلما لامست النيران هذا الامتداد المظلم ، كانت ستلتهم ، كما لو كانت تُمتص إلى قطعة من فضاء مختلف.
سُمع صوت أنين منخفض من داخل النيران المستعرة ، وبعد ذلك سقط ويستوود من الظلام. كان في حالة يرثى لها للغاية ، فالملابس الموجودة على جسده اختفت تمامًا بالفعل ، بينما كان جلده مشوهًا بشدة ، ومليئًا بقطع بأحجام مختلفة ، وكثير منها عميق لدرجة أنه يمكن رؤية العظام. سرعان ما اختفى الظلام ، واشتعلت النيران مرة أخرى لملء كل الفضاء. فقط ، كلما اقتربوا من ويستوود ، ستلتوي ألسنة اللهب كما لو كان هناك نوع من مجال القوة الخالي من الشكل حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يعني تسلل الفراغ أنه يمكنه حقًا الانفصال عن هذا الفضاء ، بل كان عليه الاحتفاظ ببعض الصلة مع هذا العالم ، وإلا فسيكون محبوسًا حقًا في مساحة أخرى. هذا يعني أن ويستوود احتفظ بالتأكيد بجزء من جسده في هذا العالم من خلال طريقة معينة ، فقط لأنه أخفى ذلك جيدًا. بعد التعلم من التجربة الأخيرة ، لم يتمكن حتى سو من اكتشاف موقعه بدقة. ومع ذلك ، فإن عدم قدرته على الاحتفاظ بموقفه لا يعني أنه لا توجد طريقة للتعامل مع هذه القدرة. أطلق سو الطاقة مباشرة ، مرسلاً نصف القلعة الواجهة البحرية إلى السماء ، وسحق مجال القلعة في خطوة واحدة. هز تدفق الطاقة المجنون تكوين الفضاء ، وأدنى عدم استقرار ، بالنسبة إلى ويستوود الذي كان مختبئًا في الفضاء ، من شأنه أن يتسبب في أضرار جسيمة. تمامًا مثل هذا ، تم تفجيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما أصاب ويستوود حقًا ، كان الفضاء نفسه.
كانت ابتسامة سو ساحرة إلى الأبد. “على الرغم من أن قوتي أدنى من قوتك ، طالما علمت بضعف تسلل الفراغ، فإن هزيمتك ليست بهذه الصعوبة.”
ما أصاب ويستوود حقًا ، كان الفضاء نفسه.
توقف سو عن إطلاقه للطاقة. التهم اللهب القلعة الواجهة البحرية مثل شلال ، وانهار ببطء. في هذه الأثناء ، وقف سو على الأنقاض الحارقة ، وهو يحدق بهدوء في ويستوود الذي كان لا يزال يطفو في الجو. كان تعبير ويستوود لا يزال محترمًا ؛ على الرغم من أنه كان في حالة يرثى لها ، إلا أنه بذل جهودًا كبيرة للحفاظ على كرامته النهائية. كان جسده يترنح ، وربما يسقط على الأرض في أي لحظة ، لكنه لا يزال يستنفد قوته الصغيرة. إن القيام بهذا النوع من الأشياء التي لا معنى لها في هذا الوقت يعني أنه من الواضح أنه لم يتبقى له سوى القليل من القوة.
“أنت … كيف فعلت هذا؟” كان ويستوود يلهث لالتقاط أنفاسه ، وكانت كلماته مفككة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ابتسامة سو ساحرة إلى الأبد. “على الرغم من أن قوتي أدنى من قوتك ، طالما علمت بضعف تسلل الفراغ، فإن هزيمتك ليست بهذه الصعوبة.”
كانت هذه هي المرة الأولى ، وربما الأخيرة أيضًا.
“كيف يمكن أن تعرف عن ضعف تسلل الفراغ؟ …” عندما قال ويستوود هذا ، فكر فجأة في شيء ما. تغيرت تعابيره ، ثم تمتم ، “كلي العلم والقدرة! كما هو متوقع ، ما قاله الرئيس لم يكن خطأ … “
استنفد هذا الجزء الأخير من قوة ويستوود. سقط على الأرض متهالكًا ، غير قادر على الوقوف مرة أخرى. سار سو بصمت ، ووضع يده على مؤخرة رقبته ، وبقليل من القوة ، دخلت أطراف أصابعه بالفعل عنقه ، وحفر قطعة من الفقرة ، وامتصاصها في جسده. وهكذا ، سرعان ما استوعب جينات ويستوود وأسرار تسلل الفراغ. إن جينات الفرد القوي على نفس المستوى ستجلب أيضًا كميات كبيرة من نقاط التطور لسو.
الفصل 27.13 – مركز العواطف
في هذا الوقت ، تم إطلاق عدد لا يحصى من الأصوات الجميلة من كل ركن من أركان جسد سو ، علاوة على ذلك ستتجمع في تيار قوي نحو وعيه. كانت هذه الأصوات تذكر سو باستمرار بأنه يجب عليه مغادرة هذا المكان على الفور. كان هذا هو صوت غرائزه ، لقد شعرت بخطر شديد وهي تذكر سو حاليًا. علاوة على ذلك ، كانت حالة سو سيئة بالفعل إلى أقصى الحدود ، حيث تم إنفاق كل احتياطياته من الطاقة. قد تؤدي الضربة التي يكون وزنها أكبر قليلاً إلى جعل جسم سو ينهار تمامًا.
توقف سو عن إطلاقه للطاقة. التهم اللهب القلعة الواجهة البحرية مثل شلال ، وانهار ببطء. في هذه الأثناء ، وقف سو على الأنقاض الحارقة ، وهو يحدق بهدوء في ويستوود الذي كان لا يزال يطفو في الجو. كان تعبير ويستوود لا يزال محترمًا ؛ على الرغم من أنه كان في حالة يرثى لها ، إلا أنه بذل جهودًا كبيرة للحفاظ على كرامته النهائية. كان جسده يترنح ، وربما يسقط على الأرض في أي لحظة ، لكنه لا يزال يستنفد قوته الصغيرة. إن القيام بهذا النوع من الأشياء التي لا معنى لها في هذا الوقت يعني أنه من الواضح أنه لم يتبقى له سوى القليل من القوة.
بالنسبة إلى سو الحالي ، لم يعد تكوين الجسم مهمًا بالفعل ، والمهم هو الطاقة ، وكذلك القدرة على نقل الطاقة وامتصاصها وتخزينها. أصبح سو ، الذي فقد كل طاقته ، نمرًا بلا مخالب ، بينما لم يكن مضطرًا إلى إيلاء الكثير من الاهتمام لجروح اللحم.
هل كان هذا حيث سيأخذه طريق التطور؟ هل لم يعد الجسد المادي مهمًا؟ ظل هذان السؤالان قائمين بالفعل في أعماق جسد سو لفترة طويلة ، ومع ذلك لم يكن لديه إجابات. أو ربما يمكن القول إن سو لم يكن مستعدا لمواجهة تلك الإجابات.
هل كان هذا حيث سيأخذه طريق التطور؟ هل لم يعد الجسد المادي مهمًا؟ ظل هذان السؤالان قائمين بالفعل في أعماق جسد سو لفترة طويلة ، ومع ذلك لم يكن لديه إجابات. أو ربما يمكن القول إن سو لم يكن مستعدا لمواجهة تلك الإجابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشفت النيران المستعرة فجأة عن عدة نقاط من الإشعاع الكهربائي المبهر ، لدرجة أنها لم تستطع حتى منع الضوء الناري الساطع. ارتبط الضوء الكهربائي باستمرار في خطوط ، ثم ارتجف المركز فجأة ، كاشفا عن مساحة من الظلام. كلما لامست النيران هذا الامتداد المظلم ، كانت ستلتهم ، كما لو كانت تُمتص إلى قطعة من فضاء مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى سو الحالي ، لم يعد تكوين الجسم مهمًا بالفعل ، والمهم هو الطاقة ، وكذلك القدرة على نقل الطاقة وامتصاصها وتخزينها. أصبح سو ، الذي فقد كل طاقته ، نمرًا بلا مخالب ، بينما لم يكن مضطرًا إلى إيلاء الكثير من الاهتمام لجروح اللحم.
لا يعني تسلل الفراغ أنه يمكنه حقًا الانفصال عن هذا الفضاء ، بل كان عليه الاحتفاظ ببعض الصلة مع هذا العالم ، وإلا فسيكون محبوسًا حقًا في مساحة أخرى. هذا يعني أن ويستوود احتفظ بالتأكيد بجزء من جسده في هذا العالم من خلال طريقة معينة ، فقط لأنه أخفى ذلك جيدًا. بعد التعلم من التجربة الأخيرة ، لم يتمكن حتى سو من اكتشاف موقعه بدقة. ومع ذلك ، فإن عدم قدرته على الاحتفاظ بموقفه لا يعني أنه لا توجد طريقة للتعامل مع هذه القدرة. أطلق سو الطاقة مباشرة ، مرسلاً نصف القلعة الواجهة البحرية إلى السماء ، وسحق مجال القلعة في خطوة واحدة. هز تدفق الطاقة المجنون تكوين الفضاء ، وأدنى عدم استقرار ، بالنسبة إلى ويستوود الذي كان مختبئًا في الفضاء ، من شأنه أن يتسبب في أضرار جسيمة. تمامًا مثل هذا ، تم تفجيره.
كانت ابتسامة سو ساحرة إلى الأبد. “على الرغم من أن قوتي أدنى من قوتك ، طالما علمت بضعف تسلل الفراغ، فإن هزيمتك ليست بهذه الصعوبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى سو الحالي ، لم يعد تكوين الجسم مهمًا بالفعل ، والمهم هو الطاقة ، وكذلك القدرة على نقل الطاقة وامتصاصها وتخزينها. أصبح سو ، الذي فقد كل طاقته ، نمرًا بلا مخالب ، بينما لم يكن مضطرًا إلى إيلاء الكثير من الاهتمام لجروح اللحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 27.13 – مركز العواطف
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت … كيف فعلت هذا؟” كان ويستوود يلهث لالتقاط أنفاسه ، وكانت كلماته مفككة.
ما أصاب ويستوود حقًا ، كان الفضاء نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات