نهاية فوضوية
الفصل 30.1 – نهاية فوضوية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس كورتيس بمفرده في الصف الخلفي من المركبة. على الرغم من ذلك ، فإن المقعد الخلفي الفسيح في الأصل لم يتبقى منه مساحة كبيرة ، لدرجة أنه بدا مزدحمًا بعض الشيء. بعد هذه الفترة الزمنية ، بدا أن بنية القائد أصبحت أكبر من ذي قبل ، وأظهرت عضلاته خطوطًا أكثر حدة ، كما لو أن قطعة من الفولاذ الخام تم تشكيلها بأقسى الطرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان من الممكن اعتبار سنو السابق وحشًا شرسا، فإن سنو الحالي كان كابوسًا تمامًا ، كابوسًا تسبب في صداع لافيت. عندما تم تغطية جسم سنو بالكامل بسائل أكّال ، أصبح برميل بارود لا يمكن المساس به تمامًا ، وهو شيء لا يمكن التعامل معه إلا من خلال هجمات الطاقة أو طرق القذائف. في هذه الأثناء ، كانت سرعة سنو سريعة للغاية ، وكانت صلابة جسمه اقوى من صلابة الناس العاديين ، لذلك لا يمكن حتى للافيت أن يؤذيه بهجمات الطاقة الخاصة به ما لم يستخدم كل قوته. بعد العيش مع سنو طوال هذا الوقت ، يمكن القول إن لافيت رآه ينمو من مخلوق شاب غير عادي إلى شكله الحالي الذي يمكن اعتباره مرعبًا من أي جانب.
غالبًا ما تندلع الحرب بشكل غير متوقع ، وغالبًا ما تهدأ بشكل غير متوقع أيضًا.
كان سنو يتجول في حضن هيلين ، يحضن بقوة صدرها ، وجسده يطلق الحرارة باستمرار. جعل جسمه الدافئ هيلين تشعر بالدفء الشديد ، ونتيجة لذلك ، احتضنته عن غير قصد بينما كانت نائمة. لم يعد شكل سنو الحالي صغيراً بالفعل ، حتى لو لم يكن ذيله مدرجًا ، فإن جسمه لا يزال قريبًا من طول متر. كان فمه الطويل مغطى بأسنان حادة بدت مرعبة للغاية. في هذه الأثناء ، عرف كل من لافيت وكورتيس أن هذه الأسنان التي يزيد عددها عن مائة سن كانت في الواقع أكثر رعبا من مظهرها ، قضمة واحدة تكفي لتمزيق ألواح سبيكة بسمك خمسة سنتيمترات بسهولة. في الوقت الحالي ، كان فم سنو يتلوى باستمرار ويمضغ قطعة من اللوح المعدني. كانت خصائص هذا اللوح المعدني مميزة تمامًا ، حتى بعد مضغها بواسطة سنو لفترة طويلة ، فإنها لا تزال تغير شكلها فقط ، ولم تتمزق. كان على المرء أن يفهم أنه بعد كل هذا الوقت ، حتى لوحة الدروع المصنوعة من سبيكة معدنية عالية المستوى كان من الممكن أن يمضغها ويأكلها سنو منذ فترة طويلة. من حين لآخر ، ستظهر قطرة من اللعاب على شفتي سنو ، ولكن الجلد سيمتصها مرة أخرى قبل أن تسقط.
على بعد أكثر من مائتي كيلومتر من مدينة التنين ، كانت هناك مركبة تتقدم حاليًا بصعوبة كبيرة ، وتوضح عشرات الثقوب التي أحدثتها الرصاصات على المركبة مدى شدة المعركة التي مرت بها للتو. كان الطريق وعرًا وغير مستوي ، وكان محرك المركبة يطلق باستمرار أصوات هدير غير طبيعية أثناء سيرها ، وجر جسمها المدمر بسرعة سلحفاة تقل عن ثلاثين كيلومترًا في الساعة. بهذه السرعة ، ستظل ساعات قليلة أخرى قبل أن تصل إلى مدينة التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت كلماته بالفعل بعد فوات الأوان. كان سنو قد عض ، وعض نصفًا صغيرًا من الحشرة الميكانيكية ، وبدأ يمضغها بأصوات طقطقة. كانت أصوات طحن الأسنان الحادة على المعدن تقطع الأذن ، مما يجعل الأسنان تتألم من الاستماع إليها. علاوة على ذلك ، لمنع لافيت من إيقافه ، فقد اختبأ إلى الجانب الآخر من هيلين حتى إذا حاول لافيت فعل شيء ما ، فقد يوقظ هيلين بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن جسد الشاب الذي كان يقود المركبة كان محترقًا باللون الأسود ومغطى بجروح ، إلا أن شعره الفضي كان لا يزال يتلألأ مثل اللهب المشتعل. كان يقود المركبة وهو يتذمر ويشتم. بعد فترة ، لم يستطع أخيرًا التحمل أكثر من ذلك ، وصرخ دون أن يستدير ويقول ، “الحديد الاسود! يجب عليك فقط النزول ، وزنك وحده بالفعل ثلاثة أضعاف وزن الاثنين منا! إذا استمرينا على هذا المنوال ، فإن القليل من الوقود المتبقي لن يكون كافياً لإعادتنا إلى مدينة التنين! لن أقود بسرعة كبيرة ، يمكنك بالتأكيد مواكبة ذلك! “
حاول لافيت على الفور بذل قصارى جهده للتوقف عن التفكير في هذا الأمر ، لأن سنو كان طفل هيلين. بالطبع ، بالنسبة إلى سبب إنجاب هيلين لهذا الطفل الذي من الواضح أنه ليس بشريًا ، اختار لافيت بحكمة عدم متابعة هذا الأمر أكثر من ذلك ، خاصة بعد أن قلدت هيلين “الاستبصار” الذي سحقه تمامًا. علاوة على ذلك ، فهو بالتأكيد لم يكن على استعداد لربط سنو بهيلين الجميلة. في الواقع ، حتى لو لم يكن “طفل” هيلين ، كان سنو جميلا للغاية ، على الأقل من منظور بيولوجي. يمكن أن يتكيف تمامًا مع محيط هذا العالم ، كان قويا وذكيا وشرسا ويمتلك حكمة ، وليس به أي عيوب. ومع ذلك ، كان لا يزال “طفلًا” لهيلين ، لذلك كان لدى لافيت العديد من الأسباب التي تجعله يكرهه. كان بسبب كلمة “طفل” ، وبصرف النظر عن الأم ، فإنها تعني أيضًا الأب. من كان والد سنو؟
جلس كورتيس بمفرده في الصف الخلفي من المركبة. على الرغم من ذلك ، فإن المقعد الخلفي الفسيح في الأصل لم يتبقى منه مساحة كبيرة ، لدرجة أنه بدا مزدحمًا بعض الشيء. بعد هذه الفترة الزمنية ، بدا أن بنية القائد أصبحت أكبر من ذي قبل ، وأظهرت عضلاته خطوطًا أكثر حدة ، كما لو أن قطعة من الفولاذ الخام تم تشكيلها بأقسى الطرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمع تذمر لافيت ، ضحك القائد كورتيس فقط ، متظاهرًا بأنه لم يسمع أي شيء. جلست هيلين في مقعد الراكب ، وجهها شاحب ونائم بالفعل. بدت متعبة للغاية ، عابسة حتى وهي نائمة ، ولم تكن تعرف ما الذي كانت تفكر فيه. كانت ترتدي ملابس قتالية عادية ، وملابسها مصبوغة ببقع كبيرة من الدم. انطلاقا من الضرر الذي لحق بالبدلة القتالية ، يبدو أن الدم كان لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالمقارنة مع هيلين ، بغض النظر عما إذا كان لافيت أو كورتيس ، كانت إصاباتهم أكبر بعدة مرات. ومع ذلك ، لم يكن لدى هيلين أي قدرات ، ولم يكن لديها أي قوة دفاعية ، لذلك حتى موجات الصدمة في معركة لافيت وكورتيس كانت كافية لإنهاء حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذمر لافيت باستمرار ، لكنه كان حريصًا على التحكم في مستوى صوته لتجنب إيقاظ هيلين. تجمع صوته بشكل أكبر في تيار ، وتحرك حول طبقات العوائق قبل أن ينتقل مباشرة إلى آذان كورتيس. قرر كورتيس أنه قد يطوي أذنيه للأمام ، ويغطيهما بالكامل ، ويتصرف مثل الوغد. أرسل لافيت صوته ينفجر مباشرة في آذان كورتيس ، معتمداً على اهتزازات الأذنين والجمجمة لجعل الطرف الآخر يسمع كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن جسد الشاب الذي كان يقود المركبة كان محترقًا باللون الأسود ومغطى بجروح ، إلا أن شعره الفضي كان لا يزال يتلألأ مثل اللهب المشتعل. كان يقود المركبة وهو يتذمر ويشتم. بعد فترة ، لم يستطع أخيرًا التحمل أكثر من ذلك ، وصرخ دون أن يستدير ويقول ، “الحديد الاسود! يجب عليك فقط النزول ، وزنك وحده بالفعل ثلاثة أضعاف وزن الاثنين منا! إذا استمرينا على هذا المنوال ، فإن القليل من الوقود المتبقي لن يكون كافياً لإعادتنا إلى مدينة التنين! لن أقود بسرعة كبيرة ، يمكنك بالتأكيد مواكبة ذلك! “
كان سنو يتجول في حضن هيلين ، يحضن بقوة صدرها ، وجسده يطلق الحرارة باستمرار. جعل جسمه الدافئ هيلين تشعر بالدفء الشديد ، ونتيجة لذلك ، احتضنته عن غير قصد بينما كانت نائمة. لم يعد شكل سنو الحالي صغيراً بالفعل ، حتى لو لم يكن ذيله مدرجًا ، فإن جسمه لا يزال قريبًا من طول متر. كان فمه الطويل مغطى بأسنان حادة بدت مرعبة للغاية. في هذه الأثناء ، عرف كل من لافيت وكورتيس أن هذه الأسنان التي يزيد عددها عن مائة سن كانت في الواقع أكثر رعبا من مظهرها ، قضمة واحدة تكفي لتمزيق ألواح سبيكة بسمك خمسة سنتيمترات بسهولة. في الوقت الحالي ، كان فم سنو يتلوى باستمرار ويمضغ قطعة من اللوح المعدني. كانت خصائص هذا اللوح المعدني مميزة تمامًا ، حتى بعد مضغها بواسطة سنو لفترة طويلة ، فإنها لا تزال تغير شكلها فقط ، ولم تتمزق. كان على المرء أن يفهم أنه بعد كل هذا الوقت ، حتى لوحة الدروع المصنوعة من سبيكة معدنية عالية المستوى كان من الممكن أن يمضغها ويأكلها سنو منذ فترة طويلة. من حين لآخر ، ستظهر قطرة من اللعاب على شفتي سنو ، ولكن الجلد سيمتصها مرة أخرى قبل أن تسقط.
استمر لافيت في التذمر باستمرار ، لكن زوايا عينيه استحوذت على كل حركة قام بها سنو. عندما رأى أن قطرة من اللعاب تفرز ، لم تستطع عيناه إلا ان تنتفض. لقد فهم لافيت جيدًا مدى قوة التآكل لهذه القطرة من اللعاب ؛ إذا سقطت ، يمكن أن تأكل أرضية المركبة بسهولة ، أقوى بكثير من الأحماض المختلفة الموجودة. علاوة على ذلك ، كان تكوين لعاب سنو لا يزال يتغير باستمرار. أثناء مضغ السبيكة ، سيتم تحليل جميع أنواع المكونات ، ثم ينتج جسمه سائلًا يمكن أن يأكل من خلاله. عند الحاجة ، ليس فقط أسنانه ، فإن مخالبه تحمل بالمثل سائلًا أكّالًا ، إلى الحد الذي يمكن حتى من سطح جسمه أن يفرزه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن جسد الشاب الذي كان يقود المركبة كان محترقًا باللون الأسود ومغطى بجروح ، إلا أن شعره الفضي كان لا يزال يتلألأ مثل اللهب المشتعل. كان يقود المركبة وهو يتذمر ويشتم. بعد فترة ، لم يستطع أخيرًا التحمل أكثر من ذلك ، وصرخ دون أن يستدير ويقول ، “الحديد الاسود! يجب عليك فقط النزول ، وزنك وحده بالفعل ثلاثة أضعاف وزن الاثنين منا! إذا استمرينا على هذا المنوال ، فإن القليل من الوقود المتبقي لن يكون كافياً لإعادتنا إلى مدينة التنين! لن أقود بسرعة كبيرة ، يمكنك بالتأكيد مواكبة ذلك! “
إذا كان من الممكن اعتبار سنو السابق وحشًا شرسا، فإن سنو الحالي كان كابوسًا تمامًا ، كابوسًا تسبب في صداع لافيت. عندما تم تغطية جسم سنو بالكامل بسائل أكّال ، أصبح برميل بارود لا يمكن المساس به تمامًا ، وهو شيء لا يمكن التعامل معه إلا من خلال هجمات الطاقة أو طرق القذائف. في هذه الأثناء ، كانت سرعة سنو سريعة للغاية ، وكانت صلابة جسمه اقوى من صلابة الناس العاديين ، لذلك لا يمكن حتى للافيت أن يؤذيه بهجمات الطاقة الخاصة به ما لم يستخدم كل قوته. بعد العيش مع سنو طوال هذا الوقت ، يمكن القول إن لافيت رآه ينمو من مخلوق شاب غير عادي إلى شكله الحالي الذي يمكن اعتباره مرعبًا من أي جانب.
على الرغم من أن جسد الشاب الذي كان يقود المركبة كان محترقًا باللون الأسود ومغطى بجروح ، إلا أن شعره الفضي كان لا يزال يتلألأ مثل اللهب المشتعل. كان يقود المركبة وهو يتذمر ويشتم. بعد فترة ، لم يستطع أخيرًا التحمل أكثر من ذلك ، وصرخ دون أن يستدير ويقول ، “الحديد الاسود! يجب عليك فقط النزول ، وزنك وحده بالفعل ثلاثة أضعاف وزن الاثنين منا! إذا استمرينا على هذا المنوال ، فإن القليل من الوقود المتبقي لن يكون كافياً لإعادتنا إلى مدينة التنين! لن أقود بسرعة كبيرة ، يمكنك بالتأكيد مواكبة ذلك! “
هز لافيت رأسه بلا حول ولا قوة ، ثم واصل القيادة إلى الأمام. فقط ، قبل أن يتحركوا بهذا القدر ، ارتجف عقله فجأة ، وداس على المكابح على الفور! توقفت المركبة بشكل صرير ، وكانت العجلتان على وشك مغادرة الأرض ، لكنهما ما زالتا توقفتا في النهاية. تساقطت العشرات من الحزم عالية الطاقة مثل المطر من السماء ، مما يؤدي إلى حفر عميقة على الأرض واحدة تلو الأخرى.
حاول لافيت على الفور بذل قصارى جهده للتوقف عن التفكير في هذا الأمر ، لأن سنو كان طفل هيلين. بالطبع ، بالنسبة إلى سبب إنجاب هيلين لهذا الطفل الذي من الواضح أنه ليس بشريًا ، اختار لافيت بحكمة عدم متابعة هذا الأمر أكثر من ذلك ، خاصة بعد أن قلدت هيلين “الاستبصار” الذي سحقه تمامًا. علاوة على ذلك ، فهو بالتأكيد لم يكن على استعداد لربط سنو بهيلين الجميلة. في الواقع ، حتى لو لم يكن “طفل” هيلين ، كان سنو جميلا للغاية ، على الأقل من منظور بيولوجي. يمكن أن يتكيف تمامًا مع محيط هذا العالم ، كان قويا وذكيا وشرسا ويمتلك حكمة ، وليس به أي عيوب. ومع ذلك ، كان لا يزال “طفلًا” لهيلين ، لذلك كان لدى لافيت العديد من الأسباب التي تجعله يكرهه. كان بسبب كلمة “طفل” ، وبصرف النظر عن الأم ، فإنها تعني أيضًا الأب. من كان والد سنو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدون سبب ، فكر لافيت في سو مرة أخرى ، وكان يعلم أن سو هو والد سنو. على الرغم من أن هذه كانت تكهنات لا أساس لها تمامًا ، إلا أنه كان يعلم تمامًا أن هذا هو الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع تذمر لافيت ، ضحك القائد كورتيس فقط ، متظاهرًا بأنه لم يسمع أي شيء. جلست هيلين في مقعد الراكب ، وجهها شاحب ونائم بالفعل. بدت متعبة للغاية ، عابسة حتى وهي نائمة ، ولم تكن تعرف ما الذي كانت تفكر فيه. كانت ترتدي ملابس قتالية عادية ، وملابسها مصبوغة ببقع كبيرة من الدم. انطلاقا من الضرر الذي لحق بالبدلة القتالية ، يبدو أن الدم كان لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول لافيت على الفور بذل قصارى جهده للتوقف عن التفكير في هذا الأمر ، لأن سنو كان طفل هيلين. بالطبع ، بالنسبة إلى سبب إنجاب هيلين لهذا الطفل الذي من الواضح أنه ليس بشريًا ، اختار لافيت بحكمة عدم متابعة هذا الأمر أكثر من ذلك ، خاصة بعد أن قلدت هيلين “الاستبصار” الذي سحقه تمامًا. علاوة على ذلك ، فهو بالتأكيد لم يكن على استعداد لربط سنو بهيلين الجميلة. في الواقع ، حتى لو لم يكن “طفل” هيلين ، كان سنو جميلا للغاية ، على الأقل من منظور بيولوجي. يمكن أن يتكيف تمامًا مع محيط هذا العالم ، كان قويا وذكيا وشرسا ويمتلك حكمة ، وليس به أي عيوب. ومع ذلك ، كان لا يزال “طفلًا” لهيلين ، لذلك كان لدى لافيت العديد من الأسباب التي تجعله يكرهه. كان بسبب كلمة “طفل” ، وبصرف النظر عن الأم ، فإنها تعني أيضًا الأب. من كان والد سنو؟
أخيرًا ، قام سنو بمضغ اللوح المعدني ، والتهم جميع الجزيئات تمامًا ، ثم أطلق أنينًا راضيا. مدد جسده ، ثم نظر من كتف هيلين. أعطت عيونه المركبة نظرة لكورتيس الذي كان جالسًا في ظهره ، ثم أطلق صرخة خفيفة. انفتح فم كورتيس الكبير ، وهو يضحك بهدوء ، ثم مد يده نحو الحقيبة، وأزال حشرة ميكانيكية بحجم كلب الراعي الذي تضرر بشدة ، وسلمها إلى سنو. أطلق سنو هتافًا ، ثم تحركت شفراته مثل البرق ، واخترق الحشرة الميكانيكية وسحبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع تذمر لافيت ، ضحك القائد كورتيس فقط ، متظاهرًا بأنه لم يسمع أي شيء. جلست هيلين في مقعد الراكب ، وجهها شاحب ونائم بالفعل. بدت متعبة للغاية ، عابسة حتى وهي نائمة ، ولم تكن تعرف ما الذي كانت تفكر فيه. كانت ترتدي ملابس قتالية عادية ، وملابسها مصبوغة ببقع كبيرة من الدم. انطلاقا من الضرر الذي لحق بالبدلة القتالية ، يبدو أن الدم كان لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غالبًا ما تندلع الحرب بشكل غير متوقع ، وغالبًا ما تهدأ بشكل غير متوقع أيضًا.
عندما رأى لافيت هذا المشهد ، لم يستطع منعهم. “هذه عينة تجريبية أعدتها هيلين للفحص! لا يمكنك أكلها! “
تذمر لافيت باستمرار ، لكنه كان حريصًا على التحكم في مستوى صوته لتجنب إيقاظ هيلين. تجمع صوته بشكل أكبر في تيار ، وتحرك حول طبقات العوائق قبل أن ينتقل مباشرة إلى آذان كورتيس. قرر كورتيس أنه قد يطوي أذنيه للأمام ، ويغطيهما بالكامل ، ويتصرف مثل الوغد. أرسل لافيت صوته ينفجر مباشرة في آذان كورتيس ، معتمداً على اهتزازات الأذنين والجمجمة لجعل الطرف الآخر يسمع كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع تذمر لافيت ، ضحك القائد كورتيس فقط ، متظاهرًا بأنه لم يسمع أي شيء. جلست هيلين في مقعد الراكب ، وجهها شاحب ونائم بالفعل. بدت متعبة للغاية ، عابسة حتى وهي نائمة ، ولم تكن تعرف ما الذي كانت تفكر فيه. كانت ترتدي ملابس قتالية عادية ، وملابسها مصبوغة ببقع كبيرة من الدم. انطلاقا من الضرر الذي لحق بالبدلة القتالية ، يبدو أن الدم كان لها.
ومع ذلك ، كانت كلماته بالفعل بعد فوات الأوان. كان سنو قد عض ، وعض نصفًا صغيرًا من الحشرة الميكانيكية ، وبدأ يمضغها بأصوات طقطقة. كانت أصوات طحن الأسنان الحادة على المعدن تقطع الأذن ، مما يجعل الأسنان تتألم من الاستماع إليها. علاوة على ذلك ، لمنع لافيت من إيقافه ، فقد اختبأ إلى الجانب الآخر من هيلين حتى إذا حاول لافيت فعل شيء ما ، فقد يوقظ هيلين بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان من الممكن اعتبار سنو السابق وحشًا شرسا، فإن سنو الحالي كان كابوسًا تمامًا ، كابوسًا تسبب في صداع لافيت. عندما تم تغطية جسم سنو بالكامل بسائل أكّال ، أصبح برميل بارود لا يمكن المساس به تمامًا ، وهو شيء لا يمكن التعامل معه إلا من خلال هجمات الطاقة أو طرق القذائف. في هذه الأثناء ، كانت سرعة سنو سريعة للغاية ، وكانت صلابة جسمه اقوى من صلابة الناس العاديين ، لذلك لا يمكن حتى للافيت أن يؤذيه بهجمات الطاقة الخاصة به ما لم يستخدم كل قوته. بعد العيش مع سنو طوال هذا الوقت ، يمكن القول إن لافيت رآه ينمو من مخلوق شاب غير عادي إلى شكله الحالي الذي يمكن اعتباره مرعبًا من أي جانب.
هز لافيت رأسه بلا حول ولا قوة ، ثم واصل القيادة إلى الأمام. فقط ، قبل أن يتحركوا بهذا القدر ، ارتجف عقله فجأة ، وداس على المكابح على الفور! توقفت المركبة بشكل صرير ، وكانت العجلتان على وشك مغادرة الأرض ، لكنهما ما زالتا توقفتا في النهاية. تساقطت العشرات من الحزم عالية الطاقة مثل المطر من السماء ، مما يؤدي إلى حفر عميقة على الأرض واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غالبًا ما تندلع الحرب بشكل غير متوقع ، وغالبًا ما تهدأ بشكل غير متوقع أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان من الممكن اعتبار سنو السابق وحشًا شرسا، فإن سنو الحالي كان كابوسًا تمامًا ، كابوسًا تسبب في صداع لافيت. عندما تم تغطية جسم سنو بالكامل بسائل أكّال ، أصبح برميل بارود لا يمكن المساس به تمامًا ، وهو شيء لا يمكن التعامل معه إلا من خلال هجمات الطاقة أو طرق القذائف. في هذه الأثناء ، كانت سرعة سنو سريعة للغاية ، وكانت صلابة جسمه اقوى من صلابة الناس العاديين ، لذلك لا يمكن حتى للافيت أن يؤذيه بهجمات الطاقة الخاصة به ما لم يستخدم كل قوته. بعد العيش مع سنو طوال هذا الوقت ، يمكن القول إن لافيت رآه ينمو من مخلوق شاب غير عادي إلى شكله الحالي الذي يمكن اعتباره مرعبًا من أي جانب.
استمر لافيت في التذمر باستمرار ، لكن زوايا عينيه استحوذت على كل حركة قام بها سنو. عندما رأى أن قطرة من اللعاب تفرز ، لم تستطع عيناه إلا ان تنتفض. لقد فهم لافيت جيدًا مدى قوة التآكل لهذه القطرة من اللعاب ؛ إذا سقطت ، يمكن أن تأكل أرضية المركبة بسهولة ، أقوى بكثير من الأحماض المختلفة الموجودة. علاوة على ذلك ، كان تكوين لعاب سنو لا يزال يتغير باستمرار. أثناء مضغ السبيكة ، سيتم تحليل جميع أنواع المكونات ، ثم ينتج جسمه سائلًا يمكن أن يأكل من خلاله. عند الحاجة ، ليس فقط أسنانه ، فإن مخالبه تحمل بالمثل سائلًا أكّالًا ، إلى الحد الذي يمكن حتى من سطح جسمه أن يفرزه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول لافيت على الفور بذل قصارى جهده للتوقف عن التفكير في هذا الأمر ، لأن سنو كان طفل هيلين. بالطبع ، بالنسبة إلى سبب إنجاب هيلين لهذا الطفل الذي من الواضح أنه ليس بشريًا ، اختار لافيت بحكمة عدم متابعة هذا الأمر أكثر من ذلك ، خاصة بعد أن قلدت هيلين “الاستبصار” الذي سحقه تمامًا. علاوة على ذلك ، فهو بالتأكيد لم يكن على استعداد لربط سنو بهيلين الجميلة. في الواقع ، حتى لو لم يكن “طفل” هيلين ، كان سنو جميلا للغاية ، على الأقل من منظور بيولوجي. يمكن أن يتكيف تمامًا مع محيط هذا العالم ، كان قويا وذكيا وشرسا ويمتلك حكمة ، وليس به أي عيوب. ومع ذلك ، كان لا يزال “طفلًا” لهيلين ، لذلك كان لدى لافيت العديد من الأسباب التي تجعله يكرهه. كان بسبب كلمة “طفل” ، وبصرف النظر عن الأم ، فإنها تعني أيضًا الأب. من كان والد سنو؟
الترجمة: Hunter
بالمقارنة مع هيلين ، بغض النظر عما إذا كان لافيت أو كورتيس ، كانت إصاباتهم أكبر بعدة مرات. ومع ذلك ، لم يكن لدى هيلين أي قدرات ، ولم يكن لديها أي قوة دفاعية ، لذلك حتى موجات الصدمة في معركة لافيت وكورتيس كانت كافية لإنهاء حياتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات