صمت
الفصل 39.8 – صمت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غطس ستار في مياه البحيرة ، ووجد أكبر تجمع للبيض ، ثم شق طريقه عبر الغلاف الخارجي. ثم ارتفعت كميات كبيرة من الرغوة البيضاء. كانت هذه كتلة بيض لسلاح بيولوجي واسع النطاق ، لم يتم تشكيل الجنين بداخله بعد ، ومع ذلك فقد أصبح بالفعل العناصر الغذائية التي يحتاجها ستار لتحويل نفسه.
عندما نظر إلى هذين الرفيقين الصغار اللذين لا يزالان يحملان العداء لبعضهما البعض ، ضحك سو بلا حول ولا قوة ، وهو يلوح بيده للسماح لهما بالتحرك بحرية. اتخذ كل من الصغيرة لوه و ستار نفس الاختيار ، اندفع كلاهما إلى شاطئ البحيرة ، واختاروا مكانًا نظيفًا ودافئًا قبل الالتفاف والنوم. اكل كلاهما ما يكفي ، ما يحتاجانه الآن بشكل عاجل هو النوم والهضم.
في هذه الأثناء ، على الجانب الآخر ، مزقت الصغيرة لوه بهدوء مجموعة بيض جديدة ، وشقّت طريقها أيضًا. كانت تعلم أنها أكلت كثيرًا ، لكنها لم تستطع السيطرة على نفسها. منذ أن تركت جانب والدتها ، شعرت بتعطش غريب لطعام قوي ، فقط عندما تأكل حتى لا تستطيع الأكل بعد الآن ستشعر بشعور طفيف بالأمان. في هذا الكوكب ، كان هناك الكثير من الأشياء التي جعلتها تشعر بعدم الارتياح ، والهالات الخطرة التي كانت إما ظاهرة أو مخفية تحفزها باستمرار ، بينما نشأ الخوف الأكبر من الأب. حتى قبل ولادتها ، كانت تعلم أن استدعاء الأب لا يمكن مقاومته ، وكان يمثل نهايتها بشكل أساسي. كانت الفرصة الوحيدة هي إذا جمعت ما يكفي من القوة قبل أن يناديها الأب ، مما يسمح لها بالهروب من هذا الكوكب ، وترك نطاق الاستدعاء.
كان هذا سلامًا نادرًا ما يتم الحصول عليه. لقد شاهده سو فقط ، ولم يفكر في أن غرائزه ستزعجه أيضًا. في أعماق البحيرة تحت الأرض ، أكمل الدماغ الرئيسي تطوره بالفعل ، وهذا هو السبب في أنه كان كافياً طالما أنه سلم التحليل والحساب إلى الدماغ الرئيسي ، مما سمح لسو بإظهار كسل نادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ستار جميلا للغاية ، نوعًا محايدًا من الجمال دون أي انحراف عن الجنس ، يشبه إلى حد ما أسلوب سو ، ولكن أكثر من ذلك كان يتمتع بسحر بيرسيفوني. كان عاريا ، لا يمكن رؤية الجنس. لم يفكر ستار في مسألة الجنس أيضًا ، ما احتاجه هو فقط أن يصبح إنسانًا ، لأن هذا كان ما أرادته الام ، وكذلك الأب.
لقد ترك الوضع الحالي بالفعل الصغيرة لوه مندهشة ، ولم تتوقع أبدًا أن سو لم يلتهمها ويستوعبها فحسب ، بل سمح لها بدلاً من ذلك بامتصاص جيشه البيولوجي. كانت مجموعات البيض تلك أسلحة بيولوجية عالية المستوى نسبيًا ، حتى لو لم تتخذ شكلاً بعد ، فإنها لا تزال تشعرها بشعور غامض بالتهديد. في هذه الأثناء ، تمتلك الأجنة نصف المتكونة طاقة لذيذة لدرجة أنها تكاد لا تستطيع أن تميل إلى أي شيء آخر. لماذا تصرف الأب بهذا السخاء؟ كانت في حيرة من أمرها ، ثم توصلت إرادتها بشأن معرفة هذا العالم إلى نتيجة لم تكن رائعة على الإطلاق ؛ في التقاليد البشرية ، كان المحكوم عليهم بالإعدام يأكلون دائمًا حتى يشبعون قبل إعدامهم.
حدق سو في البحيرة ، وهو يراقب كل شيء بهدوء ، بما في ذلك تحول ستار و الصغيرة لوه التي تسرق الطعام. لقد كان هادئًا للغاية ، هادئًا حقًا ، ولم يفكر في أي شيء ، كان يشاهد بهدوء فقط ، يراقب كيف يتحرك الرفيقان الصغيران وفقًا لفهمهما لهذا العالم. كان لكلاهما غرائز قوية ، تأثرت بشدة بهذا العالم. علاوة على ذلك ، يمكن للمرء أن يرى أن مصدر تأثير هذين الرفيقين الصغار جاء من أمهاتهما ، مما تركوا بصمة قوية على أجسادهم. من الواضح أن الصغيرة لوه كانت أكثر تهورًا ، بينما كان ستار متحفظا بعض الشيء ، لكنه لم يكن يفتقر إلى الشجاعة الحقيقية.
جعل هذا الفكر دم الصغيرة لوه باردًا ، واستمرت في مواساة نفسها لأن الأب لم يكن بشريًا. ومع ذلك ، إذا لم يكن سو إنسانًا ، فهناك سبب إضافي يدفعه إلى التهامها. كان الجواب على هذه المشكلة وكأنه وجهان لعملة واحدة ، فقط ، لم يشعر أي من الطرفين بالبهجة.
ترددت الصغيرة لوه قليلاً ، ثم قررت عقلانيتها أن معدل نجاح تناول ذلك لم يتجاوز 10٪ ، لكن إغراء تجربة شيء ذي احتمالية أقل كان أكبر من الفرصة الظاهرة على السطح. كان هذا هو المكان الذي وضع فيه سحر القمار. ومع ذلك ، في النهاية ، اختارت أن تكون حذرة ، فبعد كل شيء ، رعت هذه البحيرة العملاقة العديد من الكائنات ، لذلك لم تكن هناك حاجة للمخاطرة.
بما أنها كانت ستموت على أي حال ، فسوف تأكل حتى شبعها! كان هذا ما اعتقدته الصغيرة لوه. عندما واجهت لحظاتها الأخيرة ، اكتشفت بشكل غريب أنها لا تشعر بالخوف الشديد ، وبدلاً من ذلك بدأت في التفكير. كل شيء رأته ، كل ما سمعته خلال حياتها القصيرة تم تذكره ، لكن ما بقي في صميم ذكرياتها هو والدتها التي كادت أن تموت تحت يديها. تم تنفيذ العديد من تصرفات والدتها دون فهم ما كانت تفعله ، ولكن الآن ، شعرت الصغيرة لوه بدلاً من ذلك أنها فهمتها قليلاً.
لم تكن كل مجموعات البيض راضية عن التهامها. منذ أن دخلت الصغيرة لوه و ستار إلى البحيرة ، من الواضح أن جميع الكائنات في مجموعات البيض سرعت من عملية الحضانة والنمو. علاوة على ذلك ، على حافة البحيرة ، كانت هناك بالفعل مجموعة من الأسلحة البيولوجية التي اندلعت بنجاح من شرانقها وظهرت. قفزوا على الفور إلى شاطئ البحيرة ، علاوة على ذلك بدأت قدراتهم على الطيران ، وتركوا الفضاء تحت الأرض في مجموعات ، وتجمعوا في مواقع محددة مسبقًا. بالنسبة إلى الصغيرة لوه ، كان هذا مجرد طعام متمرد ، وهو أمر لا يطاق تمامًا. قفزت من سطح البحيرة ، ثم نظرت إلى الأسلحة البيولوجية المنتجة حديثًا مثل النمر الذي يراقب فريسته ، لكنها كانت تواجه عدة عشرات من المخلوقات القوية ، ومن الواضح أنها تعمل في مجموعات. بمجرد أن تهاجم الصغيرة لوه ، ستعاني على الفور من انتقام مجنون. لن يتدخل سو في عملية الأكل ، لكن درجة تطور الصغيرة لوه كانت أعلى بشكل واضح من هذه الأسلحة البيولوجية ، لذلك إذا لم تستطع حتى أن تأكل هذا بنجاح ، وما زالت بحاجة إلى المساعدة ، فإن ما ستحصل عليه قد لا يكون أي مساعدة ، ولكن بدلاً من ذلك سيتم تناولها مباشرة من قبل الأب. كان هذا هو منطق أشكال الحياة الفائقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت الصغيرة لوه قليلاً ، ثم قررت عقلانيتها أن معدل نجاح تناول ذلك لم يتجاوز 10٪ ، لكن إغراء تجربة شيء ذي احتمالية أقل كان أكبر من الفرصة الظاهرة على السطح. كان هذا هو المكان الذي وضع فيه سحر القمار. ومع ذلك ، في النهاية ، اختارت أن تكون حذرة ، فبعد كل شيء ، رعت هذه البحيرة العملاقة العديد من الكائنات ، لذلك لم تكن هناك حاجة للمخاطرة.
كان هذا سلامًا نادرًا ما يتم الحصول عليه. لقد شاهده سو فقط ، ولم يفكر في أن غرائزه ستزعجه أيضًا. في أعماق البحيرة تحت الأرض ، أكمل الدماغ الرئيسي تطوره بالفعل ، وهذا هو السبب في أنه كان كافياً طالما أنه سلم التحليل والحساب إلى الدماغ الرئيسي ، مما سمح لسو بإظهار كسل نادر.
ترددت الصغيرة لوه قليلاً ، ثم قررت عقلانيتها أن معدل نجاح تناول ذلك لم يتجاوز 10٪ ، لكن إغراء تجربة شيء ذي احتمالية أقل كان أكبر من الفرصة الظاهرة على السطح. كان هذا هو المكان الذي وضع فيه سحر القمار. ومع ذلك ، في النهاية ، اختارت أن تكون حذرة ، فبعد كل شيء ، رعت هذه البحيرة العملاقة العديد من الكائنات ، لذلك لم تكن هناك حاجة للمخاطرة.
حدق سو في البحيرة ، وهو يراقب كل شيء بهدوء ، بما في ذلك تحول ستار و الصغيرة لوه التي تسرق الطعام. لقد كان هادئًا للغاية ، هادئًا حقًا ، ولم يفكر في أي شيء ، كان يشاهد بهدوء فقط ، يراقب كيف يتحرك الرفيقان الصغيران وفقًا لفهمهما لهذا العالم. كان لكلاهما غرائز قوية ، تأثرت بشدة بهذا العالم. علاوة على ذلك ، يمكن للمرء أن يرى أن مصدر تأثير هذين الرفيقين الصغار جاء من أمهاتهما ، مما تركوا بصمة قوية على أجسادهم. من الواضح أن الصغيرة لوه كانت أكثر تهورًا ، بينما كان ستار متحفظا بعض الشيء ، لكنه لم يكن يفتقر إلى الشجاعة الحقيقية.
الفصل 39.8 – صمت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا سلامًا نادرًا ما يتم الحصول عليه. لقد شاهده سو فقط ، ولم يفكر في أن غرائزه ستزعجه أيضًا. في أعماق البحيرة تحت الأرض ، أكمل الدماغ الرئيسي تطوره بالفعل ، وهذا هو السبب في أنه كان كافياً طالما أنه سلم التحليل والحساب إلى الدماغ الرئيسي ، مما سمح لسو بإظهار كسل نادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
ترددت الصغيرة لوه قليلاً ، ثم قررت عقلانيتها أن معدل نجاح تناول ذلك لم يتجاوز 10٪ ، لكن إغراء تجربة شيء ذي احتمالية أقل كان أكبر من الفرصة الظاهرة على السطح. كان هذا هو المكان الذي وضع فيه سحر القمار. ومع ذلك ، في النهاية ، اختارت أن تكون حذرة ، فبعد كل شيء ، رعت هذه البحيرة العملاقة العديد من الكائنات ، لذلك لم تكن هناك حاجة للمخاطرة.
في هذا الوقت ، تحول ستار أخيرًا تمامًا ، حيث مزقت الأيدي البيضاء الناعمة الصغيرة جدران البيض ، وشق طريقه للخروج من الداخل. ثم طاف على سطح البحيرة ووقف أمام سو. لم ترغب الصغيرة لوه في التفوق عليه ، وتخلت على الفور عن الأكل ، وظهرت أيضًا أمام سو ، فقط لأنها وقفت على الجانب الآخر. وقف الرفيقان الصغيران ضد بعضهما البعض مرة أخرى ، مع وجود سو في المنتصف ، مشكلين خطًا مستقيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غطس ستار في مياه البحيرة ، ووجد أكبر تجمع للبيض ، ثم شق طريقه عبر الغلاف الخارجي. ثم ارتفعت كميات كبيرة من الرغوة البيضاء. كانت هذه كتلة بيض لسلاح بيولوجي واسع النطاق ، لم يتم تشكيل الجنين بداخله بعد ، ومع ذلك فقد أصبح بالفعل العناصر الغذائية التي يحتاجها ستار لتحويل نفسه.
كان ستار جميلا للغاية ، نوعًا محايدًا من الجمال دون أي انحراف عن الجنس ، يشبه إلى حد ما أسلوب سو ، ولكن أكثر من ذلك كان يتمتع بسحر بيرسيفوني. كان عاريا ، لا يمكن رؤية الجنس. لم يفكر ستار في مسألة الجنس أيضًا ، ما احتاجه هو فقط أن يصبح إنسانًا ، لأن هذا كان ما أرادته الام ، وكذلك الأب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنها كانت ستموت على أي حال ، فسوف تأكل حتى شبعها! كان هذا ما اعتقدته الصغيرة لوه. عندما واجهت لحظاتها الأخيرة ، اكتشفت بشكل غريب أنها لا تشعر بالخوف الشديد ، وبدلاً من ذلك بدأت في التفكير. كل شيء رأته ، كل ما سمعته خلال حياتها القصيرة تم تذكره ، لكن ما بقي في صميم ذكرياتها هو والدتها التي كادت أن تموت تحت يديها. تم تنفيذ العديد من تصرفات والدتها دون فهم ما كانت تفعله ، ولكن الآن ، شعرت الصغيرة لوه بدلاً من ذلك أنها فهمتها قليلاً.
لطالما أراد ستار أن يتحول إلى شكل بشري ، لكن لم يكن لديه الشروط للقيام بذلك. في ذلك الوقت ، كان عليه الحفاظ على أكبر قوة قتالية للتعامل مع الأخطار التي قد تظهر في أي وقت. الآن فقط بعد أن تحول حقًا إلى شكل بشري ، اكتشف أن قوته القتالية كانت محدودة للغاية. على سبيل المثال ، السرعة التي ركضت بها ساقاه لا يمكن مقارنتها بأطرافه الستة ، والاستقرار ومقاومة الصدمات أكثر من ذلك حتى لم تكون في نفس المستوى. كان شكل قدميه غير ملائما ، مما جعله يفقد القدرة على السفر في جميع التضاريس. ومع ذلك ، لحسن الحظ ، فقد استوعب بالفعل قدرات الطيران المضادة للجاذبية ، لذلك لم يعد بحاجة إلى الحركة على جميع التضاريس في كثير من الأحيان. كان ستار يواسي نفسه بهذا الشكل ، لكن لم يكن لديه الكثير من الإقناع. كانت أكبر مشكلة في الطيران المضاد للجاذبية هي أنها تفتقر إلى القدرة على التوقف والانعطاف على الفور ، وقد تصادف أن هذه هي الخاصية الأكثر أهمية في القتال.
ستظل حركات ستار جامدة وغير طبيعية ، على سبيل المثال ، ستتحرك أطرافه الأربعة أحيانًا في اتجاهات مختلفة ، كما أن الرأس سيدور بشكل غير طبيعي. في هذه الأثناء ، لن ترتكب الصغيرة لوه بالفعل هذه الأنواع من الأخطاء ، لكن في المعركة ، بالتأكيد لن تشعر بأي شكوك. كان ذلك إلى الحد الذي تعلمت فيه بالفعل الاستفادة من أخطاء المعرفة العامة لأعدائها لتوجيه ضربة قاتلة. على سبيل المثال ، عندما تقفز من فوق ، كان الأعداء سيهاجمون ظهرها غالبًا ، ثم يكتشفون أن ظهرها أصبح امامها. لم يتحرك جسدها ، لقد تحرك رأسها فقط. في هذه الأثناء ، يمكن أن تتحرك الاطراف الأربعة للصغيرة لوه بحرية.
عندما نظر إلى هذين الرفيقين الصغار اللذين لا يزالان يحملان العداء لبعضهما البعض ، ضحك سو بلا حول ولا قوة ، وهو يلوح بيده للسماح لهما بالتحرك بحرية. اتخذ كل من الصغيرة لوه و ستار نفس الاختيار ، اندفع كلاهما إلى شاطئ البحيرة ، واختاروا مكانًا نظيفًا ودافئًا قبل الالتفاف والنوم. اكل كلاهما ما يكفي ، ما يحتاجانه الآن بشكل عاجل هو النوم والهضم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء ، على الجانب الآخر ، مزقت الصغيرة لوه بهدوء مجموعة بيض جديدة ، وشقّت طريقها أيضًا. كانت تعلم أنها أكلت كثيرًا ، لكنها لم تستطع السيطرة على نفسها. منذ أن تركت جانب والدتها ، شعرت بتعطش غريب لطعام قوي ، فقط عندما تأكل حتى لا تستطيع الأكل بعد الآن ستشعر بشعور طفيف بالأمان. في هذا الكوكب ، كان هناك الكثير من الأشياء التي جعلتها تشعر بعدم الارتياح ، والهالات الخطرة التي كانت إما ظاهرة أو مخفية تحفزها باستمرار ، بينما نشأ الخوف الأكبر من الأب. حتى قبل ولادتها ، كانت تعلم أن استدعاء الأب لا يمكن مقاومته ، وكان يمثل نهايتها بشكل أساسي. كانت الفرصة الوحيدة هي إذا جمعت ما يكفي من القوة قبل أن يناديها الأب ، مما يسمح لها بالهروب من هذا الكوكب ، وترك نطاق الاستدعاء.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات