الفصل3: الجزء1
الفصل3: الجزء1 -هل يمكنني تجربة ذلك؟ هل أنتِ طفل أو ما شابه؟-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفظلي ، جربي كل ما تريدينه.”
“هناك مهرجان في القرية المجاورة!”
“واو…”
“ماذا؟”
بمجرد أن قال الملك الشيطان هذا ، أشارت يوريا نحو كشك و صاحت،
سأل الملك الشيطان ، متثائبا بسبب التأثير اللاحق لغفوة مريحة للغاية.
الفصل3: الجزء1 -هل يمكنني تجربة ذلك؟ هل أنتِ طفل أو ما شابه؟-
بعيون كبيرة و مشرقة ، صاحت يوريا ،
“كغه!” (تأثير إختناق/غريب)
“مهرجان! أنا أخبركَ أنه هناك مهرجان! ذهبتُ للتسوق مبكرا ، و على ما يبدو ، هناك مهرجان يحدث الليلة في تلك البلدة! ”
“لقد شاركنا في زراعة الأرز أيضا!”
“آه ، يبدو أن زراعة الأرز قد إنتهت إذن.”
صاحت يوريا ، إحمر وجهها مجددا.
كان لهذه القارة ثلاثة مهرجانات رئيسية في السنة.
لم تكن تريد الطهو في سياق كونها زوجة حديثة العهد ، لكن حقيقة أنها كانت تستخدم طبخها لتهديد اللورد الشيطان قد أحرجتها قليلا.
الأول كان في الربيع.
“القصر لا يهتم بالفعل بالمهرجانات ما لم يكن شيئا كبيرا حقًا. بالإضافة إلى ذلك ، كلما كان هناك أحدها ، أكون دائما في واجب الحراسة على أي حال ، لذلك لم يكن لدي أبدا وقت للنظر بالأرجاء.”
كان للإحتفال بمرور الشتاء و الترحيب بالعام الجديد ، و هو مهرجان كبير لحد ما.
“كغه!” (تأثير إختناق/غريب)
و الثاني هو هذا الحالي في فصل الصيف ، للإحتفال بنهاية زراعة الأرز ، بمعنى الإحتفال بالصعوبة الأخيرة قبل بدء العمل الحقيقي.
“هناك مهرجان في القرية المجاورة!”
كان آخرها في الخريف ، يوافق إنتهاء موسم الحصاد ، و هو أعظم المهرجانات الثلاثة من حيث المقياس و الحجم الخالص ، إلى حد أن النبلاء رفيعي المستوى أو حتى الملوك كانوا يرعون المهرجان أحيانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهرجان! أنا أخبركَ أنه هناك مهرجان! ذهبتُ للتسوق مبكرا ، و على ما يبدو ، هناك مهرجان يحدث الليلة في تلك البلدة! ”
كان الشتاء هو الوقت الذي يتم فيه إصلاح العتاد و صيانته. الأدوات و غيرها من الضروريات اليومية يتم صناعتها في راحة المنزل ، و بالتالي ، لم يكن هناك مهرجان شتوي.
“في هذه الحالة…”
عندما شرح الملك الشيطان هذا ليوريا ،بعيون أكثر إشراقا حتى من السابق ، قالت يوريا ،
“أرغ … كرجل ، لماذا أنت بهذه التافهة!”
“لقد شاركنا في زراعة الأرز أيضا!”
كان الشتاء هو الوقت الذي يتم فيه إصلاح العتاد و صيانته. الأدوات و غيرها من الضروريات اليومية يتم صناعتها في راحة المنزل ، و بالتالي ، لم يكن هناك مهرجان شتوي.
“و بالتالي؟”
“ماذا تقصد بذلك!”
“دعنا نذهب إلى المهرجان أيضا!”
“في هذه الحالة…”
“هل أنتِ الشخص الذي قام بالزراعة؟ ذلك أشبهُ بالتدمير.”
متجاهلةً إياه ، كانت يوريا قد أخدت بالفعل مقعدا و بدأت اللعب.
“أرغ … كرجل ، لماذا أنت بهذه التافهة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت يوريا قنبلة صغيرة مفاجئة في الجدال.
“هل أدركتِ ذلك للتو؟ أتفه شيطان في عالم الشياطين هو أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و الثاني هو هذا الحالي في فصل الصيف ، للإحتفال بنهاية زراعة الأرز ، بمعنى الإحتفال بالصعوبة الأخيرة قبل بدء العمل الحقيقي.
“أووووو…”
“هــا ، لقد فهمت. لا حاجة للمخاطرة بحياتي من أجل عدم الذهاب إلى مهرجان واحد.”
مع شفتها مجعدة لأعلى ، إسترقت يوريا بضع لمحات على الملك الشيطان.
كان الشتاء هو الوقت الذي يتم فيه إصلاح العتاد و صيانته. الأدوات و غيرها من الضروريات اليومية يتم صناعتها في راحة المنزل ، و بالتالي ، لم يكن هناك مهرجان شتوي.
كانت هذه واحدة من أنماطها النموذجية عندما تستاء ، الملك الشيطان كان قد رأى هذا عدة مرات.
صاحت يوريا ، إحمر وجهها مجددا.
“في هذه الحالة…”
“هل أنتِ طفل؟”
“هم؟”
“القصر لا يهتم بالفعل بالمهرجانات ما لم يكن شيئا كبيرا حقًا. بالإضافة إلى ذلك ، كلما كان هناك أحدها ، أكون دائما في واجب الحراسة على أي حال ، لذلك لم يكن لدي أبدا وقت للنظر بالأرجاء.”
ألقت يوريا قنبلة صغيرة مفاجئة في الجدال.
لم تكن تريد الطهو في سياق كونها زوجة حديثة العهد ، لكن حقيقة أنها كانت تستخدم طبخها لتهديد اللورد الشيطان قد أحرجتها قليلا.
“أنا سأطبخ العشاء الليلة؟”
“إ، إنه ليس بهذا السوء!”
“كغه!” (تأثير إختناق/غريب)
***
إحمر وجه يوريا ، و الشخص المعنية كانت تدرك تمام الإدراك ماذا كانت تفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الكشك أحد الأكشاك التي تعرض إمساك الأسماك الذهبية ، في المقام الأول للأطفال.
لم تكن تريد الطهو في سياق كونها زوجة حديثة العهد ، لكن حقيقة أنها كانت تستخدم طبخها لتهديد اللورد الشيطان قد أحرجتها قليلا.
أدار الملك الشيطان رأسه إلى حيث كانت تشير.
و لهذا ، لم يكن لدى الملك الشيطان أي خيار ليفكر به.
‘بغض النظر عن مدى سوء طبخي ، فإن حياتك … نوعا ما …’
“هــا ، لقد فهمت. لا حاجة للمخاطرة بحياتي من أجل عدم الذهاب إلى مهرجان واحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و بالتالي؟”
“ماذا تقصد بذلك!”
“ماذا تكونين ، أحمق ريفي؟ لقد عشتِ في القصر قبل هذا ، هل هذه هي أول مرة لكِ في مهرجان؟”
صاحت يوريا ، إحمر وجهها مجددا.
“أرغ … كرجل ، لماذا أنت بهذه التافهة!”
‘بغض النظر عن مدى سوء طبخي ، فإن حياتك … نوعا ما …’
“أنا سأطبخ العشاء الليلة؟”
في النهاية ، كان الشخص الذي إنطوى أولا هي يوريا. حتى هي كانت تعرف جيدا حدود مهاراتها في الطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، كان الشخص الذي إنطوى أولا هي يوريا. حتى هي كانت تعرف جيدا حدود مهاراتها في الطبخ.
“إ، إنه ليس بهذا السوء!”
كانت هذه واحدة من أنماطها النموذجية عندما تستاء ، الملك الشيطان كان قد رأى هذا عدة مرات.
فقط أن الشخص المعني بذلك رفض الإعتراف به.
“إ، إنه ليس بهذا السوء!”
***
***
“واو…”
***
بعيون متلألئة ، حدقت يوريا في المناطق المحيطة بها.
لم تكن تريد الطهو في سياق كونها زوجة حديثة العهد ، لكن حقيقة أنها كانت تستخدم طبخها لتهديد اللورد الشيطان قد أحرجتها قليلا.
“ماذا تكونين ، أحمق ريفي؟ لقد عشتِ في القصر قبل هذا ، هل هذه هي أول مرة لكِ في مهرجان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهرجان! أنا أخبركَ أنه هناك مهرجان! ذهبتُ للتسوق مبكرا ، و على ما يبدو ، هناك مهرجان يحدث الليلة في تلك البلدة! ”
حتى أنها لم تلاحظ نظرت الشفقة على وجه الملك الشيطان ، أومأت يوريا رأسها بلهفة و قالت:
“ماذا تكونين ، أحمق ريفي؟ لقد عشتِ في القصر قبل هذا ، هل هذه هي أول مرة لكِ في مهرجان؟”
“القصر لا يهتم بالفعل بالمهرجانات ما لم يكن شيئا كبيرا حقًا. بالإضافة إلى ذلك ، كلما كان هناك أحدها ، أكون دائما في واجب الحراسة على أي حال ، لذلك لم يكن لدي أبدا وقت للنظر بالأرجاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيون متلألئة ، حدقت يوريا في المناطق المحيطة بها.
حتى عندما كانت تذهب للتجول ، كانت دائما تتذمر. خصوصا ، من الشباب النبلاء الذين ظلوا يلتصقون بها بإستمرار و يختبرون أعصابها و صبرها إلى أقصى حدودها.
“أرغ … كرجل ، لماذا أنت بهذه التافهة!”
“تفظلي ، جربي كل ما تريدينه.”
“أرغ … كرجل ، لماذا أنت بهذه التافهة!”
بمجرد أن قال الملك الشيطان هذا ، أشارت يوريا نحو كشك و صاحت،
“ماذا تكونين ، أحمق ريفي؟ لقد عشتِ في القصر قبل هذا ، هل هذه هي أول مرة لكِ في مهرجان؟”
“هل يمكنني تجربة ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الكشك أحد الأكشاك التي تعرض إمساك الأسماك الذهبية ، في المقام الأول للأطفال.
أدار الملك الشيطان رأسه إلى حيث كانت تشير.
كانت البطلة لهُ على أي حال. هذا القدر من العطلة يمكنه أن يمنحها إياه في أي وقت.
“هل أنتِ طفل؟”
كان لهذه القارة ثلاثة مهرجانات رئيسية في السنة.
كان هذا الكشك أحد الأكشاك التي تعرض إمساك الأسماك الذهبية ، في المقام الأول للأطفال.
عندما شرح الملك الشيطان هذا ليوريا ،بعيون أكثر إشراقا حتى من السابق ، قالت يوريا ،
متجاهلةً إياه ، كانت يوريا قد أخدت بالفعل مقعدا و بدأت اللعب.
“هــا ، لقد فهمت. لا حاجة للمخاطرة بحياتي من أجل عدم الذهاب إلى مهرجان واحد.”
“إفعلي ما تريدين ، إذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لهذا ، لم يكن لدى الملك الشيطان أي خيار ليفكر به.
تمتم الملك الشيطان ، و نظر إلى السماء.
“آه ، يبدو أن زراعة الأرز قد إنتهت إذن.”
كانت البطلة لهُ على أي حال. هذا القدر من العطلة يمكنه أن يمنحها إياه في أي وقت.
“هل أنتِ الشخص الذي قام بالزراعة؟ ذلك أشبهُ بالتدمير.”
“في هذه الحالة…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات