قطع العلاقات (1)
الفصل 94: قطع العلاقات (1)
كان على المرء فقط أن ينظر إلى أسلوب حياتها الباهظ في معرفة أن سو تشنغان كان جيدا جدًا حقًا لها.
لا تزال لان تشي تعترف في النهاية تحت الضرب المبرح.
كان وجه يان وشوانغ شاحبًا للغاية.
لكن الضرب لم يتوقف. بدلا من ذلك ، هبط باستمرار على جسدها بالقوة.
تم وضع قارورة الدواء على وجه يان وشوانغ.
لم يطلب سو تشن اعتراف لان تشي.
لماذا لم يعد سو تشينغان يقبل سو تشن؟ لم يكن ذلك فقط لأنه كان أعمى ، أو لأنه كان لديه أبناء آخرين. بدلا من ذلك ، كان ذلك بسبب كذب وعصيان سو تشن له!
كل ما يحتاجه كان الدم الطازج ، ويتدفق الدم لإشباع عطشه للانتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى وامسك بها من الحلق. غرقت نغمة سو تشن. “. في الواقع ، أنت مجرد كلب بري ، مصاب بما يكفي حتى يلدغ الناس! كنت أريد أن أقتلك الآن ومع ذلك ، لن أقتلك. بما أنك تخشين فقدان حب والدي ، دعني أساعدك قليلاً. ”
كل ضربة على جسم لان تشي تجعل الدم يطير في الهواء ، واللحم يطير في الهواء .
شاهدت سو تشن من خلال مرآتها. في تلك اللحظة ، كشف وجهها أخيرًا عن تعبير مرعب لم تستطع إخفاءه.
وقد حدث هذا لأن آيرون كليف كان يتحكم في قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا تصرفت النساء.
بما أن سيده قال إضربها حتى الموت ، فإنه لم يتمكن من قتلها بضربة واحدة.
ثم وضعت بلطف الزنجفر على الطاولة ، كما لو أنها لا تعرف أي شيء.
نفذ آيرون كليف بعناية أوامر سو تشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا دواء تعافى رديء الجودة. عند استخدامه ، ستشفى الجروح بسرعة. ومع ذلك ، كان لها تأثير جانبي صغير جدًا ، وهو أنه سيترك وراءه ندوبًا لم تختفي.
استمرت الصرخات الشائنة في الظهور ، ولكن لم يعد سو تشن ترغب في مواصلة الاستماع إليها.
ثم وضعت بلطف الزنجفر على الطاولة ، كما لو أنها لا تعرف أي شيء.
وقف وترك الجناح ، يمشي ببطء على طول الطريق المتعرج. قام بشبك يده وخفض رأسه ، كما لو كان يفكر في شيء ما. مشى على هذا النحو طوال الطريق.
لا تزال لان تشي تعترف في النهاية تحت الضرب المبرح.
حتى وصل إلى مدخل جناح العطر الأزرق ، لم يتوقف سو تشن ودخل مباشرة.
لا تزال لان تشي تعترف في النهاية تحت الضرب المبرح.
عندما رأت الخادمة سو تشن وهو يدخل ، تحول تعبيرها وأصبحت مرتعبة. تراجعت بضع خطوات قبل أن تستدير فجأة وتتراجع بسرعة.
فهمها سو تشن أخيرا.
سو تشن لم يوقفها.
تم وضع قارورة الدواء على وجه يان وشوانغ.
واصل السير إلى الأمام خطوة بخطوة ، مروراً عبر الممر والشرفة قبل وصوله إلى الفناء الرئيسي أمام غرفة صغيرة ، تقع بالقرب من جدار أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حواجب سو تشن متماسكة قليلاً معًا. “اعتقدت في الأصل أنك لم تتوقعي العواقب ، ولهذا السبب فعلت ذلك. لكني أرى الآن أنني خمنت خطأ – كان لديك بالفعل بعض التوقع بأن هذا سيحدث. صحيح ، بعد تجربة الكثير ، كيف يمكن أن تقللي من تقديري ؟ يجب أن تفهمي بالفعل أي نوع من الأشخاص أنا. ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا تجرأت على استفزازي؟ لماذا تجرأت على إيذاء أمي؟ ”
كانت يان وشوانغ جالسة في غرفتها في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوضع أعظم تأمين يمكن أن تحصل عليه المرأة لمستقبلها.
كانت ترتدي معطفًا كبيرًا من فرو المنك الأزرق ، وقد علقت دبوس شعر عنقاء اليشم الذي أعطاه لها سو تشنغان في شعرها. في تلك اللحظة ، كانت تلمس بعض الزنجفر على جبهتها وهي تواجه المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “حسنا ، عمي”.
الخادمة التي هربت للتو كانت راكعة عند قدميها.
عند رفع رأسه والنظر إلى الخارج ، رأى سو تشن شخصًا يظهر. كان سو تشينغان.
عند رؤية سو تشن يدخل من المرآة ، تشدد تعبير يان وشوانغ.
على الرغم من أنها كانت مستعدة في قلبها ، فإن حسم سو تشن قد ألقى القبض على يان وشوانغ بعيدًا عن السيطرة.
ثم وضعت بلطف الزنجفر على الطاولة ، كما لو أنها لا تعرف أي شيء.
ألقى سو تشينغان نظرة خاطفة على يان وشوانغ ، وأطلقت يان وشوانغ صرخة حزينة ، “الزوج!”
بعد وضع الزنجفر ، قالت ببطء ، “لذا جئت بالفعل”.
بالنسبة لابن أعمى ليس له آفاق مستقبلية أن يعصيه مرارًا وتكرارًا ، كيف يمكنه قبول ذلك؟
“هل تعني الآنسة وشوانغ أنها كانت تعلم أنني سآتي وكانت تنتظرني؟” ابتسم سو تشن بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا تصرفت النساء.
لم يناديها كالعمة الرابعة لأنها لم تعد المحظية الرابعة بل مجرد خادمة. بالطبع ، في الواقع ، كانت لا تزال رئيسة جناح العطر الأزرق. واصلت العيش في حياة السيدة تحت عنوان خادمة.
استمرت الصرخات الشائنة في الظهور ، ولكن لم يعد سو تشن ترغب في مواصلة الاستماع إليها.
كان على المرء فقط أن ينظر إلى أسلوب حياتها الباهظ في معرفة أن سو تشنغان كان جيدا جدًا حقًا لها.
لقد وضعت كل حقدها على سو تشن ، معتبرة أن كل هذا نابع منه.
على أي حال ، تسببت هذه العبارة “الآنسة وشوانغ” في ارتعاش يان وشوانغ بعنف.
أرادت الانتقام!
كان وجهها مشدودًا. “الشخص الذي أنتظره هو زوجي”.
“تعاقبها؟ لذا لن تقتلها أو تنفيها؟ يجب أن أكون راضيا بمجرد “العقاب”؟ ” حدق سو تشن في سو تشنغان. لم يعد يتظاهر بأنه أعمى بعد الآن ، و عيناه تحترقان بشرر الغضب.
“زوجك؟” أصيب سو تشن بالذهول قليلاً. قال تحت أنفاسه: “عادةً ، ما زال الأب يعتني بأعماله. لماذا سيعود؟ لا بد أن أحدًا أخطره. منذ أن عدت ، اكتشفت الوضع ، ذهبت لرؤية والدتي ، ثم وصلت إلى هنا …… ”
على سبيل المثال ، كانت تانغ هونغروي في هذه الفئة.
شاهد يان وشوانغ. “لقد قمت ببعض الاستعدادات ، ولكن من الواضح أنك كنت لا تزال بطيئًا جدًا.”
تم وضع قارورة الدواء على وجه يان وشوانغ.
كان وجه يان وشوانغ شاحبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى وامسك بها من الحلق. غرقت نغمة سو تشن. “. في الواقع ، أنت مجرد كلب بري ، مصاب بما يكفي حتى يلدغ الناس! كنت أريد أن أقتلك الآن ومع ذلك ، لن أقتلك. بما أنك تخشين فقدان حب والدي ، دعني أساعدك قليلاً. ”
كانت قد أبلغت سو تشينغان سراً ، لكنها لم تتوقع أن تكون حركات سو تشن سريعة للغاية. وقد وصل قبل أن يتمكن سو تشنغان من العودة.
ربما كانت لديها ذكاء خاص بها ، لكنها كانت تفتقر إلى أي حكمة ولم تفهم كيفية تحملها. اعتمدت بشكل كبير على الحظ الجيد والثروة.
لم يكن بحاجة لاستجواب لان تشي بالتحديد. لقد اعتنى بها في جمل قليلة فقط وكان يسرع إلى هذا المكان!
ألقى سو تشينغان نظرة خاطفة على يان وشوانغ ، وأطلقت يان وشوانغ صرخة حزينة ، “الزوج!”
لم يكن بحاجة إلى أدلة!
عند رؤية سو تشن يدخل من المرآة ، تشدد تعبير يان وشوانغ.
على الرغم من أنها كانت مستعدة في قلبها ، فإن حسم سو تشن قد ألقى القبض على يان وشوانغ بعيدًا عن السيطرة.
تشددت شخصية يان وشوانغ ، وكذلك فمها.
كل هدوئها وبرودتها كان مزيفاً بالتأكيد.
سكب الدواء عليها.
شاهدت سو تشن من خلال مرآتها. في تلك اللحظة ، كشف وجهها أخيرًا عن تعبير مرعب لم تستطع إخفاءه.
ألقى سو تشينغان نظرة خاطفة على يان وشوانغ ، وأطلقت يان وشوانغ صرخة حزينة ، “الزوج!”
حواجب سو تشن متماسكة قليلاً معًا. “اعتقدت في الأصل أنك لم تتوقعي العواقب ، ولهذا السبب فعلت ذلك. لكني أرى الآن أنني خمنت خطأ – كان لديك بالفعل بعض التوقع بأن هذا سيحدث. صحيح ، بعد تجربة الكثير ، كيف يمكن أن تقللي من تقديري ؟ يجب أن تفهمي بالفعل أي نوع من الأشخاص أنا. ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا تجرأت على استفزازي؟ لماذا تجرأت على إيذاء أمي؟ ”
وضع يده على وجه يان وشوانغ وسحب أظافره لأسفل بشرتها ، وشوهها.
“لماذا ؟” نظرت يان وشوانغ في سو تشن بغضب. “بالطبع لأنني أكرهك! إذا لم تكن لك ، كيف يمكن أن أسقط من محظية إلى خادمة؟ إذا لم يكن لك ، كيف يمكن أن يستمر زوجي في فقدان وجهه مرارًا وتكرارًا ، وحتى أن تتأثر فرصه في الخلافة بشكل سلبي؟ لو لم يكن لك ، لكانت قد أصبحت أهم زوجة لرئيس عشيرة سو ، تتحكم في كل شيء في عشيرة سو. لكن الآن ، لا يسعني إلا أن أحمي زوجي ، وأكافح باستمرار على باب الموت! ”
لم يطلب سو تشن اعتراف لان تشي.
“أنت تقول أنك تكافحين على باب الموت ، لكن طريقة عيشك يحسد عليها الكثير من الناس. هل تعيشين حقًا في السجن هنا؟ ”
كل ما يحتاجه كان الدم الطازج ، ويتدفق الدم لإشباع عطشه للانتقام.
“ماذا تفهم؟” بدأت يان وشوانغ تصرخ بصوت عال. “هل تعتقد أن حياتي جيدة؟ على الرغم من أنني لم أعد محظية ، يمكنني الاستمرار في العيش بنفس الحياة التي كنت أعيشها في الماضي؟ ولكن إلى متى يمكنني الاستمرار في العيش بهذه الطريقة؟ زوجي جيد بالنسبة لي فقط لأنني ما زلت جميلة ، ولكن في يوم ما سأصبح عجوزًا وضعيفًةً! في ذلك الوقت ، بدون جمالي ، ماذا سأصبح؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر فقط أن سو تشن كان يتحدى هيبته ، ولهذا السبب كان دائمًا غاضبًا من سو تشن.
فهمها سو تشن أخيرا.
“ماذا تفهم؟” بدأت يان وشوانغ تصرخ بصوت عال. “هل تعتقد أن حياتي جيدة؟ على الرغم من أنني لم أعد محظية ، يمكنني الاستمرار في العيش بنفس الحياة التي كنت أعيشها في الماضي؟ ولكن إلى متى يمكنني الاستمرار في العيش بهذه الطريقة؟ زوجي جيد بالنسبة لي فقط لأنني ما زلت جميلة ، ولكن في يوم ما سأصبح عجوزًا وضعيفًةً! في ذلك الوقت ، بدون جمالي ، ماذا سأصبح؟ ”
كان الوضع أعظم تأمين يمكن أن تحصل عليه المرأة لمستقبلها.
لم يناديها كالعمة الرابعة لأنها لم تعد المحظية الرابعة بل مجرد خادمة. بالطبع ، في الواقع ، كانت لا تزال رئيسة جناح العطر الأزرق. واصلت العيش في حياة السيدة تحت عنوان خادمة.
حتى لو فقدت حب زوجها وإعتزازه ، فستظل تتمتع بمكانة وقوة تُحسبها.
كانت قد أبلغت سو تشينغان سراً ، لكنها لم تتوقع أن تكون حركات سو تشن سريعة للغاية. وقد وصل قبل أن يتمكن سو تشنغان من العودة.
على سبيل المثال ، كانت تانغ هونغروي في هذه الفئة.
بالنسبة لابن أعمى ليس له آفاق مستقبلية أن يعصيه مرارًا وتكرارًا ، كيف يمكنه قبول ذلك؟
كان هذا أيضًا سبب بذل يان وشوانغ الكثير من الجهد لمحاولة استبدال تانغ هونغروي.
فهمها سو تشن أخيرا.
وهكذا ، في حين أن الآخرين قد لا يفكرون كثيرًا في هويتها على أنها المحظية الرابعة ، بالنسبة إلى يان وشوانغ ، كانت هذه مسألة كبيرة مثل السماء لأنها أثرت على حياتها في المستقبل.
“ماذا تفهم؟” بدأت يان وشوانغ تصرخ بصوت عال. “هل تعتقد أن حياتي جيدة؟ على الرغم من أنني لم أعد محظية ، يمكنني الاستمرار في العيش بنفس الحياة التي كنت أعيشها في الماضي؟ ولكن إلى متى يمكنني الاستمرار في العيش بهذه الطريقة؟ زوجي جيد بالنسبة لي فقط لأنني ما زلت جميلة ، ولكن في يوم ما سأصبح عجوزًا وضعيفًةً! في ذلك الوقت ، بدون جمالي ، ماذا سأصبح؟ ”
عادة ، طالما استمر تدليلها من قبل سو تشنغان ، بعد بضع سنوات كان من الطبيعي أن تتاح لها الفرصة لاستعادة موقعها.
كل هدوئها وبرودتها كان مزيفاً بالتأكيد.
ومع ذلك ، تجاوز تطور الحالة توقعاتها.
بما أن سيده قال إضربها حتى الموت ، فإنه لم يتمكن من قتلها بضربة واحدة.
خلال منافسة نهاية العام ، أظهر سو تشن مرة أخرى براعته. ومع ذلك ، عوقب سو تشنغان بسبب ذلك ، وانخفضت حتى الأعمال التي كان يسيطر عليها. وبسبب هذا ، بدأ سو تشنغان و يان وشوانغ في الجدال قليلاً ، وبالتالي فإن عدد المرات التي جاء فيها لزيارتها قد تناقصت بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه استاء من عزم يان وشوانغ ، الذي تسبب في الكثير من المتاعب ، في تلك اللحظة عندما نظر إليها ، كان قلبه يذوب.
شعرت يان وشوانغ بالذعر أخيراً.
كان سو تشينغان قلقا من نظراته. قال بغضب ، “عندما أفعل أشياء ، هل أحتاج إلى أن أبلغك؟ ضع الدواء على الفور! غير ذلك……”
بدأت تدرك أن الأمور لن تسير بشكل نظيف كما كانت تتخيل. سيكون مصيرها المأساوي منحدر زلق ، يؤدي إلى المزيد والمزيد من المآسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها مشدودًا. “الشخص الذي أنتظره هو زوجي”.
بدأت بالذعر ، بدأت بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه استاء من عزم يان وشوانغ ، الذي تسبب في الكثير من المتاعب ، في تلك اللحظة عندما نظر إليها ، كان قلبه يذوب.
على وجه الخصوص ، منذ وقت ليس ببعيد سمعت خبرًا آخر – قال بعض الناس أن سو تشنغان بدأ في رؤية امرأة جديدة ، وبعد ذلك بقليل سيكون لقصر سو محظية خامسة.
عند رفع رأسه والنظر إلى الخارج ، رأى سو تشن شخصًا يظهر. كان سو تشينغان.
سقطت يان وشوانغ في يأس كامل.
في اللحظة التي رأت فيها سو تشن يظهر ، تم كسر الاعتماد على الحظ في قلبها. بدأت يان وشوانغ في النهاية في الندم ، بعد أن أدركت أنها فعلت شيئًا غبيًا حقًا.
لم تكن تعرف ما إذا كانت حقيقية أم لا ، لكنها أدركت أن أيامها ستصبح أكثر صعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى وامسك بها من الحلق. غرقت نغمة سو تشن. “. في الواقع ، أنت مجرد كلب بري ، مصاب بما يكفي حتى يلدغ الناس! كنت أريد أن أقتلك الآن ومع ذلك ، لن أقتلك. بما أنك تخشين فقدان حب والدي ، دعني أساعدك قليلاً. ”
عندما يقع الشخص في اليأس ، إما أن ينفجر بقوة ليخترق وضعه ويرتفع ، أو ينهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وضع الزنجفر ، قالت ببطء ، “لذا جئت بالفعل”.
لم تكن يان وشوانغ سو تشن. وهكذا ، عندما أدركت أن وضعها لم يكن جيدًا ، اتخذت قرارًا غبيًا.
كل ما يحتاجه كان الدم الطازج ، ويتدفق الدم لإشباع عطشه للانتقام.
لقد وضعت كل حقدها على سو تشن ، معتبرة أن كل هذا نابع منه.
كان على المرء فقط أن ينظر إلى أسلوب حياتها الباهظ في معرفة أن سو تشنغان كان جيدا جدًا حقًا لها.
أرادت الانتقام!
“ابقى بيدك!” سمع صرخة فجأة.
كان ذلك صحيحًا. كانت تعرف ما هي العواقب المحتملة لهذا العمل. لن يجلس سو تشن مكتوف الأيدي ، وقد لا تكون لان تشي قادرًا على إبقاء فمها مغلقًا. كان من المحتمل جدًا أن تكشفها لان تشي ، لكنها لا تزال تفعل ذلك على أي حال ، متمسكةً بالأمل في أن تكون محظوظة.
لم يطلب سو تشن اعتراف لان تشي.
لم يكن لأي شيء سوى الانتقام ، مخاطرة من اليأس!
شاهدت سو تشن من خلال مرآتها. في تلك اللحظة ، كشف وجهها أخيرًا عن تعبير مرعب لم تستطع إخفاءه.
هكذا تصرفت النساء.
شاهد يان وشوانغ. “لقد قمت ببعض الاستعدادات ، ولكن من الواضح أنك كنت لا تزال بطيئًا جدًا.”
بعبارات واضحة ، كانت لا تزال امرأة.
ثم أخرج سو تشن قارورة الدواء من جسده.
ربما كانت لديها ذكاء خاص بها ، لكنها كانت تفتقر إلى أي حكمة ولم تفهم كيفية تحملها. اعتمدت بشكل كبير على الحظ الجيد والثروة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر فقط أن سو تشن كان يتحدى هيبته ، ولهذا السبب كان دائمًا غاضبًا من سو تشن.
في اللحظة التي رأت فيها سو تشن يظهر ، تم كسر الاعتماد على الحظ في قلبها. بدأت يان وشوانغ في النهاية في الندم ، بعد أن أدركت أنها فعلت شيئًا غبيًا حقًا.
أرادت الانتقام!
ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل.
على سبيل المثال ، كانت تانغ هونغروي في هذه الفئة.
تنهد سو تشن ونظر إليها ببرود. “يان وشوانغ ، إذا أعطيتك فرصة أخرى ، هل ستستمرين في فعل ذلك؟”
الفصل 94: قطع العلاقات (1)
تشددت شخصية يان وشوانغ ، وكذلك فمها.
الخادمة التي هربت للتو كانت راكعة عند قدميها.
فجأة بدأت تصرخ بصوت عالٍ: “حسناً ، هل كنت سأفعل نفس الشيء؟ لماذا لم أفعل ذلك؟ لقد كنت أنت! كنت أنت وأمك أذيتموني حتى هذه اللحظة ، مما جعلني أفقد كل ما أملك. لماذا لا أحاول الانتقام؟ والدك لا يريدك ، لكن عمك الثالث طيب تجاهك . أي نوع من المنطق هذا؟ أعتقد أنه في الحقيقة أن عمك ينخرط في علاقة غير مشروعة مع والدتك! هذه ليست شائعة ، إنها الحقيقة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يان وشوانغ جالسة في غرفتها في تلك اللحظة.
انفجار!
“يا؟ ثم كيف يخطط الأب لرعاية هذا الأمر؟ ”
ضرب سو تشن وجه يان وشوانغ ، فأرسلها تطير.
لم يناديها كالعمة الرابعة لأنها لم تعد المحظية الرابعة بل مجرد خادمة. بالطبع ، في الواقع ، كانت لا تزال رئيسة جناح العطر الأزرق. واصلت العيش في حياة السيدة تحت عنوان خادمة.
مشى وامسك بها من الحلق. غرقت نغمة سو تشن. “. في الواقع ، أنت مجرد كلب بري ، مصاب بما يكفي حتى يلدغ الناس! كنت أريد أن أقتلك الآن ومع ذلك ، لن أقتلك. بما أنك تخشين فقدان حب والدي ، دعني أساعدك قليلاً. ”
شعرت يان وشوانغ بالذعر أخيراً.
وضع يده على وجه يان وشوانغ وسحب أظافره لأسفل بشرتها ، وشوهها.
لكن الضرب لم يتوقف. بدلا من ذلك ، هبط باستمرار على جسدها بالقوة.
“لا!” يان وشوانغ أخرجت صراخًا مخيفًا وثاقبًا.
كل هدوئها وبرودتها كان مزيفاً بالتأكيد.
أصابع سو تشن الخمسة تركت خمس ندبات مخيفة على وجه يان وشوانغ ، لدرجة أن لحمها كان على وشك النزول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعها تذهب!” صاح سو تشينغان بصوت عال.
ثم أخرج سو تشن قارورة الدواء من جسده.
وقد حدث هذا لأن آيرون كليف كان يتحكم في قوته.
كان هذا دواء تعافى رديء الجودة. عند استخدامه ، ستشفى الجروح بسرعة. ومع ذلك ، كان لها تأثير جانبي صغير جدًا ، وهو أنه سيترك وراءه ندوبًا لم تختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا تصرفت النساء.
تم وضع قارورة الدواء على وجه يان وشوانغ.
“تعاقبها؟ لذا لن تقتلها أو تنفيها؟ يجب أن أكون راضيا بمجرد “العقاب”؟ ” حدق سو تشن في سو تشنغان. لم يعد يتظاهر بأنه أعمى بعد الآن ، و عيناه تحترقان بشرر الغضب.
“لا لا!” صاحت يان وشوانغ مذعورة ، ولكن تحت سيطرة سو تشن . كيف يمكنها الهروب من قبضته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بحاجة لاستجواب لان تشي بالتحديد. لقد اعتنى بها في جمل قليلة فقط وكان يسرع إلى هذا المكان!
“ابقى بيدك!” سمع صرخة فجأة.
بعبارات واضحة ، كانت لا تزال امرأة.
عند رفع رأسه والنظر إلى الخارج ، رأى سو تشن شخصًا يظهر. كان سو تشينغان.
مظهرها الجميل ، اهتمامها باحتياجاته من كل قلبها ، وفهمها لما تقوله ……
“دعها تذهب!” صاح سو تشينغان بصوت عال.
فهمها سو تشن أخيرا.
“لن تسأل لماذا أفعل شيئًا كهذا؟” قام سو تشن بإمالة رأسه وسأل.
سقطت يان وشوانغ في يأس كامل.
قال سو تشينغان ، “أعرف بالفعل ما حدث. سوف أعتني بالأمر.”
سقطت يان وشوانغ في يأس كامل.
“يا؟ ثم كيف يخطط الأب لرعاية هذا الأمر؟ ”
وهكذا ، في حين أن الآخرين قد لا يفكرون كثيرًا في هويتها على أنها المحظية الرابعة ، بالنسبة إلى يان وشوانغ ، كانت هذه مسألة كبيرة مثل السماء لأنها أثرت على حياتها في المستقبل.
ألقى سو تشينغان نظرة خاطفة على يان وشوانغ ، وأطلقت يان وشوانغ صرخة حزينة ، “الزوج!”
كان وجه يان وشوانغ شاحبًا للغاية.
لم يكن هناك كلمة أخرى. يبدو أن مجرد نداء “الزوج” الوحيد هذا قد أصاب الجزء الأكثر نعومة من قلب سو تشينغان .
وقد حدث هذا لأن آيرون كليف كان يتحكم في قوته.
فهمت يان وشوانغ سو تشينغان جيدًا. لقد عرفت ما تحتاج إلى القيام به لتحريك أشخاص مثل سو تشينغان.
على الرغم من أنها كانت مستعدة في قلبها ، فإن حسم سو تشن قد ألقى القبض على يان وشوانغ بعيدًا عن السيطرة.
لماذا لم يعد سو تشينغان يقبل سو تشن؟ لم يكن ذلك فقط لأنه كان أعمى ، أو لأنه كان لديه أبناء آخرين. بدلا من ذلك ، كان ذلك بسبب كذب وعصيان سو تشن له!
تم وضع قارورة الدواء على وجه يان وشوانغ.
كان عصيانه وعناده ، تمامًا مثل العمى ، كافيين لجعل سو تشينغان غير سعيد ، وكانوا أحد الأسباب الرئيسية وراء تخليه عن سو تشن.
واصل السير إلى الأمام خطوة بخطوة ، مروراً عبر الممر والشرفة قبل وصوله إلى الفناء الرئيسي أمام غرفة صغيرة ، تقع بالقرب من جدار أحمر.
بالطبع ، لم يحسب أن عناد سو تشن كان بسبب الضرورة ، وأكثر من ذلك أنه لن يصدق أنه كان سبب عصيان سو تشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت بالذعر ، بدأت بالخوف.
لقد شعر فقط أن سو تشن كان يتحدى هيبته ، ولهذا السبب كان دائمًا غاضبًا من سو تشن.
فهمت يان وشوانغ سو تشينغان جيدًا. لقد عرفت ما تحتاج إلى القيام به لتحريك أشخاص مثل سو تشينغان.
بالنسبة لابن أعمى ليس له آفاق مستقبلية أن يعصيه مرارًا وتكرارًا ، كيف يمكنه قبول ذلك؟
شعرت يان وشوانغ بالذعر أخيراً.
فهمت يان وشوانغ هذه النقطة ، لذلك لم تقدم أي تفسير أو استئناف. فقط نظرت إليه بمحبة وبؤس.
كل ما يحتاجه كان الدم الطازج ، ويتدفق الدم لإشباع عطشه للانتقام.
في هذه اللحظة ، عندما حدق سو تشنغان في يان وشوانغ ، تم تذكير قلبه بدفء يان وشوانغ.
كان عصيانه وعناده ، تمامًا مثل العمى ، كافيين لجعل سو تشينغان غير سعيد ، وكانوا أحد الأسباب الرئيسية وراء تخليه عن سو تشن.
مظهرها الجميل ، اهتمامها باحتياجاته من كل قلبها ، وفهمها لما تقوله ……
لم يستطع السماح لـ سو تشن بتشويه يان وشوانغ بهذه الطريقة.
على الرغم من أنه استاء من عزم يان وشوانغ ، الذي تسبب في الكثير من المتاعب ، في تلك اللحظة عندما نظر إليها ، كان قلبه يذوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعها تذهب!” صاح سو تشينغان بصوت عال.
لم يستطع السماح لـ سو تشن بتشويه يان وشوانغ بهذه الطريقة.
الخادمة التي هربت للتو كانت راكعة عند قدميها.
طهر حلقه وقال في النهاية ، “سوف أعاقبها بشدة على ذلك. لا داعي للقلق حيال ذلك. ”
“زوجك؟” أصيب سو تشن بالذهول قليلاً. قال تحت أنفاسه: “عادةً ، ما زال الأب يعتني بأعماله. لماذا سيعود؟ لا بد أن أحدًا أخطره. منذ أن عدت ، اكتشفت الوضع ، ذهبت لرؤية والدتي ، ثم وصلت إلى هنا …… ”
“تعاقبها؟ لذا لن تقتلها أو تنفيها؟ يجب أن أكون راضيا بمجرد “العقاب”؟ ” حدق سو تشن في سو تشنغان. لم يعد يتظاهر بأنه أعمى بعد الآن ، و عيناه تحترقان بشرر الغضب.
“ابقى بيدك!” سمع صرخة فجأة.
كان سو تشينغان قلقا من نظراته. قال بغضب ، “عندما أفعل أشياء ، هل أحتاج إلى أن أبلغك؟ ضع الدواء على الفور! غير ذلك……”
على سبيل المثال ، كانت تانغ هونغروي في هذه الفئة.
“وإلا ماذا؟”
كان هذا أيضًا سبب بذل يان وشوانغ الكثير من الجهد لمحاولة استبدال تانغ هونغروي.
“وإلا ……” توقف سو تشينغان للحظة ، وقال أخيرًا ، “وإلا فإنك لست ابني!”
وهكذا ، في حين أن الآخرين قد لا يفكرون كثيرًا في هويتها على أنها المحظية الرابعة ، بالنسبة إلى يان وشوانغ ، كانت هذه مسألة كبيرة مثل السماء لأنها أثرت على حياتها في المستقبل.
توقف سو تشن عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ضربة على جسم لان تشي تجعل الدم يطير في الهواء ، واللحم يطير في الهواء .
شاهد سو تشينغان.
نفذ آيرون كليف بعناية أوامر سو تشن.
بعد وقت طويل.
ربما كانت لديها ذكاء خاص بها ، لكنها كانت تفتقر إلى أي حكمة ولم تفهم كيفية تحملها. اعتمدت بشكل كبير على الحظ الجيد والثروة.
قال: “حسنا ، عمي”.
سكب الدواء عليها.
طهر حلقه وقال في النهاية ، “سوف أعاقبها بشدة على ذلك. لا داعي للقلق حيال ذلك. ”
بعد وقت طويل.
—————————————————–
كانت قد أبلغت سو تشينغان سراً ، لكنها لم تتوقع أن تكون حركات سو تشن سريعة للغاية. وقد وصل قبل أن يتمكن سو تشنغان من العودة.
لم يناديها كالعمة الرابعة لأنها لم تعد المحظية الرابعة بل مجرد خادمة. بالطبع ، في الواقع ، كانت لا تزال رئيسة جناح العطر الأزرق. واصلت العيش في حياة السيدة تحت عنوان خادمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات