تحقيق (1)
—————————————————————–
كان خشب شجرة التنين الصفراء مادة نادرة. نقل بسهولة طاقة الأصل. لم يكن هذا بمفرده أمرًا غريبًا في الواقع – كان هناك الكثير من المكونات الموصلة لطاقة الأصل ، ولكن الطريقة التي نقل بها خشب شجرة التنين الصفراء لطاقة الأصل كانت أكثر إثارة للاهتمام قليلاً من معظم المواد.
الفصل 621: تحقيق (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد المزيد. فأجاب الرجل العجوز: “لقد أخذ هؤلاء البشر الملعونون أيضًا مسحوق الحجر البارد”.
مدينة النسيم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من إختطفوا بعيدا؟” سأل سو تشن.
كانت هذه مدينة مغطاة بالثلوج تقع في قلب قفار التربة الجليدية.
أعطت هذه المعركة لتوحيد العرق الشرس قبيلة النسر الأحمر كمية غير مسبوقة من القوة في الوقت الذي كان فيه العرق الشرس هو الأضعف. إذا لم يكن لحقيقة أن السلالة الإلهية اللامعة كانت في انخفاض ، فربما تم القضاء تمامًا على بلد الحديد والدم في ذلك الوقت.
كان قفار التربة الجليدية بارداً على مدار السنة ، كما كانت الأرض متجمدة باستمرار ، مما يجعل من الصعب على النباتات النمو. ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من الأنواع المرنة التي كانت قادرة على البقاء في هذا النوع من البيئة ، وتعيينها كموارد ضرورية للبقاء على قيد الحياة لجميع أشكال الحياة في المنطقة.
كان الأمر كما لو أن سو تشن كان يشهد شخصيًا على إقتحام كتيبة القوة السماوية لـالمدينة وقتل جميع الحاضرين بوحشية ، ثم أخذ الموارد التي يحتاجونها.
نبت عشب القلب الجليدي ، وهو من أكثر النباتات شيوعًا في القفار ،نما بشكل جيد جدًا في هذه البيئة الباردة. كانت المصدر الوحيد للون الأخضر مقابل اللوحة الزرقاء المغطاة بالصقيع إلى الأبد في المنطقة وكان طعاما لجميع المخلوقات في المنطقة.
تنتمي هذا المكان رسميًا إلى قبيلة النسر الأحمر.
كان طعامًا لأرنب الثلج ، والثعلب الأبيض ، وفأر حقل الجليد ، والتي كانت بدورها غذاء لثعلب الصقيع و الذئاب الرمادية. كانت الذئاب الرماية و الثعالب كغذاء لدببة الثلج ، وفي قمة السلسلة الغذائية كانت الأجناس الذكية. كل ما سبق ، سواء كان عشب القلب المتجمد ، أو أرانب الثلج ، أو الذئاب الرمادية ، أو الدببة الجليدية ، كلها مصادر للطعام لهم.
نظر سو تشن إلى الغيوم المظلمة فوق رأسه التي حلقت حول المدينة ، ثم مد رقبته بينما كان يسير في المدينة.
على الرغم من ذلك ، كان الطعام في قفار التربة الجليدية سلعة محدودة ، وبغض النظر عن عدد الكائنات الحية التي تحتوي عليها الأراضي المقفرة هذه ، فلن يكون كافياً لدعم شهية العرق الشرس.
قبل نصف شهر ، نصب جيش القوة السماوية كمينًا في هذا المكان ، حيث أودى بحياة ألف شخص من العرق الشرس إلى جانب أخذ كميات كبيرة من الموارد.
كان هذا هو الحال في سهول هارفي وغابة هالما والأراضي القاحلة الدموية. لم تكن حالة فريدة هنا.
فقط أولئك الذين هُزموا سيعيشون هنا.
عادة ما كانت المناطق الشمالية شحيحة جدًا في الموارد لدرجة أن الوحوش الشيطانية لم ترغب في العيش هناك.
قبل نصف شهر ، نصب جيش القوة السماوية كمينًا في هذا المكان ، حيث أودى بحياة ألف شخص من العرق الشرس إلى جانب أخذ كميات كبيرة من الموارد.
اعتبر العرق الشرس أنفسهم أقوياء وبدون نظراء ، ولكن بقيت حقيقة واحدة لا تقبل الجدل بين عرقهم: الشمال حيث سيتم نفي كل أولئك الذين فشلوا.
سأله سو تشن ، “يا رجل عجوز ، هل لديك أي غوفر؟ أريد بعضًا منها. ”
فقط أولئك الذين هُزموا سيعيشون هنا.
كان لدى الغوفر لحوم دهنية وكانت لذيذة للغاية. كلما كان هناك نقص في الطعام ، غالبًا ما يحاول العرق الشرس حفرهم للعثور على وجبة. حتى عندما لم يكن الطعام نادرًا ، كان العرق الشرس يولد عددًا قليلاً من الفئران تحسبًا لتلك السنوات المقفرة. وبعبارة أخرى ، كان تربية هذه الفئران عملًا مهمًا في قفار التربة الجليدية.
على هذا النحو ، لم يكن أي من تكافؤ العرق الشرس أو الخوف أو الشجاعة يخفي حقيقة هؤلاء السكان: لقد كانوا فاشلين.
الفصل 621: تحقيق (1)
هاجموا المناطق الجنوبية الخصبة مرارا وتكرارا ، لكنهم فشلوا في كل مرة. كان عليهم أيضًا الدفاع ضد كمائن عرق الوحوش وصيد عرق الروح إلى الغرب ……
نظر سو تشن إلى الغيوم المظلمة فوق رأسه التي حلقت حول المدينة ، ثم مد رقبته بينما كان يسير في المدينة.
كانت مدينة النسيم تقع في الشمال وتميل للغرب قليلاً ، حيث كانت مدينة تتعرض باستمرار لضغط من كل من عرق الروح و عرق الوحوش في وقت واحد.
كان ذلك بسبب امتلاكه الكثير من السمات من نوع الأرض.
كانت بلدة استراتيجية مهمة في المنطقة الشمالية من الأراضي البور ، لذلك كانت دفاعاتها أكثر تشددًا أيضًا.
تنتمي هذا المكان رسميًا إلى قبيلة النسر الأحمر.
كانت هذه مدينة مغطاة بالثلوج تقع في قلب قفار التربة الجليدية.
كانت قبيلة النسر الأحمر لامعة للغاية في الماضي.
عادة ما كانت المناطق الشمالية شحيحة جدًا في الموارد لدرجة أن الوحوش الشيطانية لم ترغب في العيش هناك.
بعد ثلاثة آلاف عام من بناء قلعة جولان ، أو عام 7900 من عصر النجم الجديد ، قتلت سورنا النسر الأحمر- أولدريش الملك القديم ، معلنة نفسها القبيلة الملكية الجديدة للعرق الشرس. احتجت القبائل المختلفة في ذلك الوقت وحاولت التمرد ، ولكن تحت قيادة سورنا النسر الأحمر ، بدأت قبيلة النسر الأحمر حربًا أهلية طويلة لتوحيد العرق الشرس تحت راية واحدة.
سار سو تشن على طول الطريق البارد والمبتهج حتى وقف أمام غرفة خشبية. تشير اللافتة المعلقة من المدخل إلى أن هذا هو على الأرجح الموقع الذي كان يبحث عنه لفترة طويلة.
أعطت هذه المعركة لتوحيد العرق الشرس قبيلة النسر الأحمر كمية غير مسبوقة من القوة في الوقت الذي كان فيه العرق الشرس هو الأضعف. إذا لم يكن لحقيقة أن السلالة الإلهية اللامعة كانت في انخفاض ، فربما تم القضاء تمامًا على بلد الحديد والدم في ذلك الوقت.
كانت مدينة النسيم تقع في الشمال وتميل للغرب قليلاً ، حيث كانت مدينة تتعرض باستمرار لضغط من كل من عرق الروح و عرق الوحوش في وقت واحد.
لكن في النهاية ، لم تكن قبيلة النسر الأحمر قادرة على توحيد بلد الحديد والدم بعد ثلاثة آلاف عام من الصراع ، واضطروا هم أنفسهم إلى المعاناة في النهاية.
كانت قبيلة النسر الأحمر لامعة للغاية في الماضي.
في السنة 11000 من عصر النجم الجديد ، استسلمت قبيلة النسر الأحمر رسميًا عندما واجهت الجيوش المشتركة من القبائل المختلفة. توفي بوبات النسر الأحمر أيضًا أثناء القتال في قلعة غولان ، مما يشير إلى انتهاء الصراع الذي دام ثلاثة آلاف عام. على هذا النحو ، فإن قبيلة النسر الأحمر ، التي كانت قوية للغاية لفترة من الزمن ، قد سقطت أخيرًا.
لم يبدو أن سو تشن يفهم. “لماذا يأخذون شيء من هذا القبيل؟”
كانت قبيلة النسر الأحمر اليوم مختلفة تمامًا عن ذي قبل. كانوا مجرد بلدة صغيرة تكافح بالقرب من الحدود. لقد تمسكوا بمجدهم السابق ولم يكن لديهم قوة لمحاولة الصعود إلى السلطة مرة أخرى.
ومع ذلك ، من الواضح أن الرجل العجوز لم يكن لديه مصلحة في القيام بأعمال تجارية في الوقت الحالي. حتى أنه لم يرفع رأسه وأجاب بيأس: “لقد ذهبوا جميعًا. تم اختطافهم جميعًا “.
في وضح النهار ، وصل سو تشن إلى مدينة النسيم.
—————————————————————–
نظر سو تشن إلى الغيوم المظلمة فوق رأسه التي حلقت حول المدينة ، ثم مد رقبته بينما كان يسير في المدينة.
ومع ذلك ، تم حرق غابة شجرة التنين الصفراء بالكامل.
على طول الطريق الذي سلكه للوصول إلى هذه المدينة ، كان من الممكن رؤية آثار الدم بشكل غامض ، حيث قام الصقيع بتغليف كل شيء بشكل دائم في الجليد ، مع الحفاظ على آثار المعركة التي وقعت منذ وقت ليس ببعيد. على الرغم من تأخره نصف شهر تقريبًا ، لا يزال بإمكان سو تشن رؤية آثار المعركة العديدة التي تركت هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد المزيد. فأجاب الرجل العجوز: “لقد أخذ هؤلاء البشر الملعونون أيضًا مسحوق الحجر البارد”.
أثبتت جدران المدينة المدمرة ، والمنازل في حالة من الفوضى ، والطرق الشبيهة بالوديان ، دون شك ، أن معركة شرسة قد وقعت هنا من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبت عشب القلب الجليدي ، وهو من أكثر النباتات شيوعًا في القفار ،نما بشكل جيد جدًا في هذه البيئة الباردة. كانت المصدر الوحيد للون الأخضر مقابل اللوحة الزرقاء المغطاة بالصقيع إلى الأبد في المنطقة وكان طعاما لجميع المخلوقات في المنطقة.
قبل نصف شهر ، نصب جيش القوة السماوية كمينًا في هذا المكان ، حيث أودى بحياة ألف شخص من العرق الشرس إلى جانب أخذ كميات كبيرة من الموارد.
كان ذلك بسبب امتلاكه الكثير من السمات من نوع الأرض.
والسبب وراء قدوم سو تشن هو التحقق من الشك الذي كان لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبت عشب القلب الجليدي ، وهو من أكثر النباتات شيوعًا في القفار ،نما بشكل جيد جدًا في هذه البيئة الباردة. كانت المصدر الوحيد للون الأخضر مقابل اللوحة الزرقاء المغطاة بالصقيع إلى الأبد في المنطقة وكان طعاما لجميع المخلوقات في المنطقة.
سار سو تشن على طول الطريق البارد والمبتهج حتى وقف أمام غرفة خشبية. تشير اللافتة المعلقة من المدخل إلى أن هذا هو على الأرجح الموقع الذي كان يبحث عنه لفترة طويلة.
كانت مدينة النسيم تقع في الشمال وتميل للغرب قليلاً ، حيث كانت مدينة تتعرض باستمرار لضغط من كل من عرق الروح و عرق الوحوش في وقت واحد.
دفع الباب الأمامي ورأى فردًا عجوزاً من العرق الشرس يجلس هناك.
وقفت سو تشن أمام غابة التنين الأصفر إلى الشمال من مدينة النسيم لتفقد الأرض المحروقة. ظهر أثر لابتسامة في زاوية فمه.
سأله سو تشن ، “يا رجل عجوز ، هل لديك أي غوفر؟ أريد بعضًا منها. ”
الآن بعد أن تفقد وضع غابة التنين الأصفر ، استطاع سو تشن التحقق أخيرًا من التخمينات التي كانت لديه طوال الوقت.
كانت هذه الـ “غوفر” فئران جليدية . لقد كانوا حفارين جيدين وعاشوا تحت الأرض في قفار التربة الجليدية ، معتمدين على عشب القلب المجمد كمصدر رئيسي للغذاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قطعة من الخشب لها طبيعة طاقة الأصل من نوع الأرض هي بالضبط سبب كونها مكونًا غريبًا. كما كانت واحدة من أعلى السلع المصدرة خارج قفار التربة الجليدية.
كان لدى الغوفر لحوم دهنية وكانت لذيذة للغاية. كلما كان هناك نقص في الطعام ، غالبًا ما يحاول العرق الشرس حفرهم للعثور على وجبة. حتى عندما لم يكن الطعام نادرًا ، كان العرق الشرس يولد عددًا قليلاً من الفئران تحسبًا لتلك السنوات المقفرة. وبعبارة أخرى ، كان تربية هذه الفئران عملًا مهمًا في قفار التربة الجليدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر سو تشن المكان بعد الحصول على المعلومات التي كان يبحث عنها ، لكنه لم يغادر المنطقة بالكامل. وبدلاً من ذلك ، استمر في السير في الشارع.
ومع ذلك ، من الواضح أن الرجل العجوز لم يكن لديه مصلحة في القيام بأعمال تجارية في الوقت الحالي. حتى أنه لم يرفع رأسه وأجاب بيأس: “لقد ذهبوا جميعًا. تم اختطافهم جميعًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طول الطريق الذي سلكه للوصول إلى هذه المدينة ، كان من الممكن رؤية آثار الدم بشكل غامض ، حيث قام الصقيع بتغليف كل شيء بشكل دائم في الجليد ، مع الحفاظ على آثار المعركة التي وقعت منذ وقت ليس ببعيد. على الرغم من تأخره نصف شهر تقريبًا ، لا يزال بإمكان سو تشن رؤية آثار المعركة العديدة التي تركت هنا.
“من إختطفوا بعيدا؟” سأل سو تشن.
انتقد سو تشن في ذهنه ” فقط العرق الشرس هو الذي يريد تدمير كل شيء في طريقهم.”
“نعم ، من قبل هؤلاء البشر الملعونين. قبل نصف شهر أو نحو ذلك ، اقتحموا المدينة وسرقوا جميع فئران حقل الجليد. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما كان عليه فعله الآن هو الذهاب إلى مكان آخر وتأكيد شكوكه.
“يبدو أنهم يفتقرون إلى الحصص الغذائية.”
عادة ما كانت المناطق الشمالية شحيحة جدًا في الموارد لدرجة أن الوحوش الشيطانية لم ترغب في العيش هناك.
“هذا حمولة من الفخار. إذا كانوا يفتقرون إلى حصص الإعاشة ، لماذا لم يذهبوا يأخذون حصص الحفل الجديد؟ لديهم الكثير هناك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طول الطريق الذي سلكه للوصول إلى هذه المدينة ، كان من الممكن رؤية آثار الدم بشكل غامض ، حيث قام الصقيع بتغليف كل شيء بشكل دائم في الجليد ، مع الحفاظ على آثار المعركة التي وقعت منذ وقت ليس ببعيد. على الرغم من تأخره نصف شهر تقريبًا ، لا يزال بإمكان سو تشن رؤية آثار المعركة العديدة التي تركت هنا.
أجاب سو تشن بلا مبالاة: “ربما لم يعرفوا ، أو ربما يفضلون اللحوم بشكل أفضل”. “حسنًا ، أريد أيضًا شراء بعض مسحوق الحجر البارد. هل تعرف أين يمكنني العثور على بعض للبيع؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من إختطفوا بعيدا؟” سأل سو تشن.
“لا يوجد المزيد. فأجاب الرجل العجوز: “لقد أخذ هؤلاء البشر الملعونون أيضًا مسحوق الحجر البارد”.
“نعم ، من قبل هؤلاء البشر الملعونين. قبل نصف شهر أو نحو ذلك ، اقتحموا المدينة وسرقوا جميع فئران حقل الجليد. ”
لم يبدو أن سو تشن يفهم. “لماذا يأخذون شيء من هذا القبيل؟”
كان لدى الغوفر لحوم دهنية وكانت لذيذة للغاية. كلما كان هناك نقص في الطعام ، غالبًا ما يحاول العرق الشرس حفرهم للعثور على وجبة. حتى عندما لم يكن الطعام نادرًا ، كان العرق الشرس يولد عددًا قليلاً من الفئران تحسبًا لتلك السنوات المقفرة. وبعبارة أخرى ، كان تربية هذه الفئران عملًا مهمًا في قفار التربة الجليدية.
“من يعرف؟” تجاهله الرجل العجوز.” لقد أخذوا كل شيء يمكنهم الحصول عليه – حصص غذائية وأدوية وحتى المعادن. لا أحد يعرف ما يمكن أن يريده مع هذه الأشياء. هم على الأرجح يبتعدون عن إحباطهم ويحاولون تدمير كل شيء في طريقهم “.
كانت بقايا المدينة المدمرة تسجيلًا لما حدث أثناء المعركة. حقيقة أن العرق الشرس ، الذي يبدو أنه لم يكن لديه مفهوم الصحة أو إعادة الإعمار ، كان يعرف كيف يتعامل مع الجثث كان بالفعل تحسنًا كبيرًا في ذكائهم. ونتيجة لذلك ، على الرغم من مرور أيام عديدة على المعركة ، كان بإمكان سو تشن رؤية الآثار التي خلفتها المعركة.
انتقد سو تشن في ذهنه ” فقط العرق الشرس هو الذي يريد تدمير كل شيء في طريقهم.”
كان خشب شجرة التنين الصفراء مادة نادرة. نقل بسهولة طاقة الأصل. لم يكن هذا بمفرده أمرًا غريبًا في الواقع – كان هناك الكثير من المكونات الموصلة لطاقة الأصل ، ولكن الطريقة التي نقل بها خشب شجرة التنين الصفراء لطاقة الأصل كانت أكثر إثارة للاهتمام قليلاً من معظم المواد.
ومع ذلك ، كانت الكلمات التي قالها ، “جيد. يبدو أنني لن أحصل على أي شيء هنا اليوم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في النهاية ، لم تكن قبيلة النسر الأحمر قادرة على توحيد بلد الحديد والدم بعد ثلاثة آلاف عام من الصراع ، واضطروا هم أنفسهم إلى المعاناة في النهاية.
غادر سو تشن المكان بعد الحصول على المعلومات التي كان يبحث عنها ، لكنه لم يغادر المنطقة بالكامل. وبدلاً من ذلك ، استمر في السير في الشارع.
الآن بعد أن تفقد وضع غابة التنين الأصفر ، استطاع سو تشن التحقق أخيرًا من التخمينات التي كانت لديه طوال الوقت.
كانت بقايا المدينة المدمرة تسجيلًا لما حدث أثناء المعركة. حقيقة أن العرق الشرس ، الذي يبدو أنه لم يكن لديه مفهوم الصحة أو إعادة الإعمار ، كان يعرف كيف يتعامل مع الجثث كان بالفعل تحسنًا كبيرًا في ذكائهم. ونتيجة لذلك ، على الرغم من مرور أيام عديدة على المعركة ، كان بإمكان سو تشن رؤية الآثار التي خلفتها المعركة.
لم يبدو أن سو تشن يفهم. “لماذا يأخذون شيء من هذا القبيل؟”
هذه القرائن تحولت إلى مشاهد للمعركة في ذهنه.
كان الأمر كما لو أن سو تشن كان يشهد شخصيًا على إقتحام كتيبة القوة السماوية لـالمدينة وقتل جميع الحاضرين بوحشية ، ثم أخذ الموارد التي يحتاجونها.
كان لدى الغوفر لحوم دهنية وكانت لذيذة للغاية. كلما كان هناك نقص في الطعام ، غالبًا ما يحاول العرق الشرس حفرهم للعثور على وجبة. حتى عندما لم يكن الطعام نادرًا ، كان العرق الشرس يولد عددًا قليلاً من الفئران تحسبًا لتلك السنوات المقفرة. وبعبارة أخرى ، كان تربية هذه الفئران عملًا مهمًا في قفار التربة الجليدية.
“فئران الجليد ، ومسحوق الحجر البارد ، وكذلك النوى الخشبية والمعدنية … لذلك كل شيء يشير في هذا الاتجاه؟” ضغط سو تشن شفتيه معا. كان يعلم أنه يفكر الآن على نفس المنوال مثل كتيبة القوة السماوية.
“فئران الجليد ، ومسحوق الحجر البارد ، وكذلك النوى الخشبية والمعدنية … لذلك كل شيء يشير في هذا الاتجاه؟” ضغط سو تشن شفتيه معا. كان يعلم أنه يفكر الآن على نفس المنوال مثل كتيبة القوة السماوية.
كل ما كان عليه فعله الآن هو الذهاب إلى مكان آخر وتأكيد شكوكه.
عادة ما كانت المناطق الشمالية شحيحة جدًا في الموارد لدرجة أن الوحوش الشيطانية لم ترغب في العيش هناك.
كان هذا المكان الأخير غابة تقع بالقرب من المدينة.
كان ذلك بسبب امتلاكه الكثير من السمات من نوع الأرض.
نما نوع فريد من الأشجار هنا ، يُعرف باسم شجرة التنين الصفراء.
والسبب وراء قدوم سو تشن هو التحقق من الشك الذي كان لديه.
كان خشب شجرة التنين الصفراء مادة نادرة. نقل بسهولة طاقة الأصل. لم يكن هذا بمفرده أمرًا غريبًا في الواقع – كان هناك الكثير من المكونات الموصلة لطاقة الأصل ، ولكن الطريقة التي نقل بها خشب شجرة التنين الصفراء لطاقة الأصل كانت أكثر إثارة للاهتمام قليلاً من معظم المواد.
لم يبدو أن سو تشن يفهم. “لماذا يأخذون شيء من هذا القبيل؟”
كان ذلك بسبب امتلاكه الكثير من السمات من نوع الأرض.
فقط أولئك الذين هُزموا سيعيشون هنا.
كانت قطعة من الخشب لها طبيعة طاقة الأصل من نوع الأرض هي بالضبط سبب كونها مكونًا غريبًا. كما كانت واحدة من أعلى السلع المصدرة خارج قفار التربة الجليدية.
على هذا النحو ، لم يكن أي من تكافؤ العرق الشرس أو الخوف أو الشجاعة يخفي حقيقة هؤلاء السكان: لقد كانوا فاشلين.
ومع ذلك ، تم حرق غابة شجرة التنين الصفراء بالكامل.
كانت مدينة النسيم تقع في الشمال وتميل للغرب قليلاً ، حيث كانت مدينة تتعرض باستمرار لضغط من كل من عرق الروح و عرق الوحوش في وقت واحد.
وقفت سو تشن أمام غابة التنين الأصفر إلى الشمال من مدينة النسيم لتفقد الأرض المحروقة. ظهر أثر لابتسامة في زاوية فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر سو تشن المكان بعد الحصول على المعلومات التي كان يبحث عنها ، لكنه لم يغادر المنطقة بالكامل. وبدلاً من ذلك ، استمر في السير في الشارع.
الآن بعد أن تفقد وضع غابة التنين الأصفر ، استطاع سو تشن التحقق أخيرًا من التخمينات التي كانت لديه طوال الوقت.
كانت قبيلة النسر الأحمر اليوم مختلفة تمامًا عن ذي قبل. كانوا مجرد بلدة صغيرة تكافح بالقرب من الحدود. لقد تمسكوا بمجدهم السابق ولم يكن لديهم قوة لمحاولة الصعود إلى السلطة مرة أخرى.
ومع ذلك ، عندما كان على وشك المغادرة ، رأى مجموعة من أفراد العرق الشرس يتجهون في إتجاهه.
“نعم ، من قبل هؤلاء البشر الملعونين. قبل نصف شهر أو نحو ذلك ، اقتحموا المدينة وسرقوا جميع فئران حقل الجليد. ”
—————————————————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من إختطفوا بعيدا؟” سأل سو تشن.
“هذا حمولة من الفخار. إذا كانوا يفتقرون إلى حصص الإعاشة ، لماذا لم يذهبوا يأخذون حصص الحفل الجديد؟ لديهم الكثير هناك. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات