إختراق مهم (2)
—————————————————————————
ضاعفت تقنية الزراعة الطاهرة الحالية قابلية انضغاط طاقة الأصل ، لكن ذلك لم يكن كافياً لـسو تشن.
الفصل 649: إختراق مهم (2)
قبل تشكيل منصات اللوتس الخاصة بهم ، قد يتمكن المزارع من إطلاق كرة نارية واحدة في نفس الوقت ، ولكن بعد تشكيلها ، سيكون بمقدورهم تشكيل مئات الكرات النارية في نفس الفترة الزمنية.
“اللوتس متشكلة مائة بالمائة الآن. في الواقع ، لقد نجحت “تمتم سو تشن على نفسه.
كما أصبح بحر التشي (الدانتيان) لسو تشن بحرًا حقيقيًا في هذه المرحلة. بدأ مصدر الطاقة الخاص به في التسييل ، ويتم الآن تخزين كمية كبيرة من طاقة الأصل الخاصة به في شكل قطرات سائلة. تحتوي كل قطرة على كميات كبيرة للغاية من طاقة الأصل.
داخل الدانتيان في جسده ، ظهرت منصة لوتس مستقرة هناك ، متوهجة ببراعة مع ضوء ساحر.
ومع ذلك ، لم يكن هذا كافياً بالنسبة لـسو تشن.
كان هذا بالتحديد أهم متطلبات الوصول إلى عالم الضوء المهتز: تشكيل منصة لوتس.
كانت القدرة على تكثيف طاقة الأصل التي كان يبحث عنها لفترة طويلة هنا ، لكنه بصفته المبدع لم يكن قادرًا في الواقع على إدراكها. هذا جعله عاجزًا تمامًا عن الكلام.
كانت منصات اللوتس تمثل في الواقع تمثيلًا لاستخدام طاقة الأصل لمتخصص الأصل للوصول إلى الذروة. في تلك المرحلة ، سوف تتجدد طاقة الأصل في أجسامهم وتتحول ، على شكل منصة لوتس وتردد صدى جسم الشخص. بعد تشكيلها الأولي ، أصبحت بعد ذلك جسراً مهماً للتحكم في طاقة الأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذان المفتاحان لتكوين منصة اللوتس ، وكان عليه الحصول على أحدهما.
بعد أن ينجح متخصص الأصل في تشكيل منصة اللوتس الخاصة به ، فإن قدرته على استخدام طاقة الأصل ستتحسن بشكل ملموس وحتى تتغير في جوهرها الأساسي.
بدون أي ضغط خارجي ، كان لدى سو تشن طريقتان فقط لتشكيل منصة اللوتس.
تم تمثيل هذا النوع من التغيير مباشرة من كثافة طاقة الأصل الخاصة بهم.
في هذا المستوى من التقنية ، ازداد المعدل الذي يمكن للجنود أن ينمو فيه من عالم تكثيف التشي إلى عالم غليان الدم بشكل كبير مع قابلية انضغاط طاقة الأصل ، وقوة مهارات الأصل لدى المستخدم ، ومعدل التهدئة لتلك المهارات . ومع ذلك ، لأنه كانت المرة الأولى التي يزرع فيها الجميع التقنية ، كان من المستحيل بالنسبة لهم أن يبرزوا كامل إمكاناتهم. مع بدء التقنية في التقدم ، بدأ الجنود بسرعة في التعرف على التغييرات التي كانت تحدث لهم.
قبل تشكيل منصات اللوتس الخاصة بهم ، قد يتمكن المزارع من إطلاق كرة نارية واحدة في نفس الوقت ، ولكن بعد تشكيلها ، سيكون بمقدورهم تشكيل مئات الكرات النارية في نفس الفترة الزمنية.
في هذا المستوى من التقنية ، ازداد المعدل الذي يمكن للجنود أن ينمو فيه من عالم تكثيف التشي إلى عالم غليان الدم بشكل كبير مع قابلية انضغاط طاقة الأصل ، وقوة مهارات الأصل لدى المستخدم ، ومعدل التهدئة لتلك المهارات . ومع ذلك ، لأنه كانت المرة الأولى التي يزرع فيها الجميع التقنية ، كان من المستحيل بالنسبة لهم أن يبرزوا كامل إمكاناتهم. مع بدء التقنية في التقدم ، بدأ الجنود بسرعة في التعرف على التغييرات التي كانت تحدث لهم.
وكان هذا أيضًا سبب تمكن المزارعين من الطيران بدون أي مهارة بعد الوصول إلى عالم الضوء المهتز . قوتهم قد اتخذت قفزة ملموسة إلى الأمام. وقد جعل ذلك الأمر كذلك حتى أنه حتى شيء بسيط مثل الشهيق والزفير يمكن أن يطلق العنان لقوة تعادل مهارة أصل بسيطة.
تصرف سو تشن على الفور في أفكاره المضاربة وبدأ في رسم الخطوة النظرية التالية لتقنيته في الزراعة. تم تنشيط الآلة الحاسبة في دماغه وبدأ في العمل – لم يكن هناك شيء أكثر ملاءمة لدماغ الآلة الحاسبة من شيء مثل هذا.
بالطبع ، لم يقم سو تشن بالفعل بتكوين منصة لوتس بالكامل.
بعد أربعة أيام ، وصلت إلى السادسة.
كانت منصة اللوتس الخاصة به في المراحل الأولى من التكوين في جسده ، ولم يتمكن من البقاء هناك لفترة طويلة قبل أن يؤدي إلى زعزعة الاستقرار والانهيار.
في هذا المستوى من التقنية ، ازداد المعدل الذي يمكن للجنود أن ينمو فيه من عالم تكثيف التشي إلى عالم غليان الدم بشكل كبير مع قابلية انضغاط طاقة الأصل ، وقوة مهارات الأصل لدى المستخدم ، ومعدل التهدئة لتلك المهارات . ومع ذلك ، لأنه كانت المرة الأولى التي يزرع فيها الجميع التقنية ، كان من المستحيل بالنسبة لهم أن يبرزوا كامل إمكاناتهم. مع بدء التقنية في التقدم ، بدأ الجنود بسرعة في التعرف على التغييرات التي كانت تحدث لهم.
ومع ذلك ، فإن هذا يعني ضمنيًا أيضًا أن سو تشن قد اتخذ إحدى أهم الخطوات إلى الأمام: فقد زادت قدرته على تخثر طاقة الأصل.
كانت القدرة على تكثيف طاقة الأصل التي كان يبحث عنها لفترة طويلة هنا ، لكنه بصفته المبدع لم يكن قادرًا في الواقع على إدراكها. هذا جعله عاجزًا تمامًا عن الكلام.
كان تخثر طاقة الأصل أحد متطلبات الأولوية القصوى لتشكيل منصة اللوتس.
لم يتحول بالكامل إلى سائل بعد.
إذا كانت طاقة الأصل مثل الرياح التي لا يمكن رؤيتها ، فإن منصة اللوتس كانت بمثابة حجر يمكن لمسه جسديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت كثافة طاقة الأصل لـسو تشن إلى سبعة أضعاف ما كانت عليه من قبل. في نفس الوقت ، كان باستطاعة سو تشن أن يشعر ، في هذه المرحلة ، بأن تقنية الزراعة الطاهرة قد أتقنت. لقد وصلت إلى نقطة حيث كان من المستحيل تحسينها أكثر من ذلك.
تركيز الهواء لدرجة أنه يصبح صعبًا مثل الحجر يتطلب طنًا من الضغط الخارجي لضغطه وتشكيله في النهاية.
تصرف سو تشن على الفور في أفكاره المضاربة وبدأ في رسم الخطوة النظرية التالية لتقنيته في الزراعة. تم تنشيط الآلة الحاسبة في دماغه وبدأ في العمل – لم يكن هناك شيء أكثر ملاءمة لدماغ الآلة الحاسبة من شيء مثل هذا.
في الماضي ، اعتمد البشر على قوة سلالة الدم خاصتهم لتحقيق ذلك ، حيث استخدموا القوة الخارجية المستمدة من سلالة الدم لضغط طاقة الأصل باستمرار حتى تشكلت في النهاية منصة اللوتس ، وبالتالي إقامة الجسر.
ضاعفت تقنية الزراعة الطاهرة الحالية قابلية انضغاط طاقة الأصل ، لكن ذلك لم يكن كافياً لـسو تشن.
كان على خطة سو تشن لخلق تقنية للوصول إلى عالم الضوء المهتز بدون سلالة دم أن تعالج مسألة نقص الضغط الخارجي.
تم تعديل تقنية الزراعة الطاهرة مرة أخرى لزيادة قدرتها على تكثيف طاقة الأصل. في هذه المرحلة من الزمن ، لم يعد سو تشن مهتماً بمعدلات الزراعة ، بل بالدرجة التي يمكن من خلالها ضغط طاقة الأصل المنتجة.
بدون أي ضغط خارجي ، كان لدى سو تشن طريقتان فقط لتشكيل منصة اللوتس.
—————————————————————————
أحدهما هو إنشاء شكل مختلف من الضغط الخارجي ، بينما كان الآخر هو زيادة قدرة طاقة الأصل على التكثف.
ضاعفت تقنية الزراعة الطاهرة الحالية قابلية انضغاط طاقة الأصل ، لكن ذلك لم يكن كافياً لـسو تشن.
كان هذان المفتاحان لتكوين منصة اللوتس ، وكان عليه الحصول على أحدهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذان المفتاحان لتكوين منصة اللوتس ، وكان عليه الحصول على أحدهما.
قبل ذلك ، لم يحرز سو تشن أي تقدم في أي من الحلين – بدت أشياء كثيرة بسيطة ولكن كان من الصعب وضعها موضع التنفيذ.
كان السبب الرئيسي لذلك هو أن تكثيف طاقة الأصل التي تم الحصول عليها عبر تقنية الزراعة الطاهرة كانت أسهل بكثير من التقنيات الأخرى.
لم يكن حتى وقت قريب أن ابتكر سو تشن طريقة لزيادة ميل طاقة الأصل إلى التكثف.
نعم ، كان سو تشن باحثاً ركز على عالم طاقة الأصل. سوف تمهد جهوده الدؤوبة الطريق لجميع البشر في المستقبل.
كانت الطريقة لزيادة تكثيفه الفعال ليست سوى تقنية الزراعة الطاهرة.
تصرف سو تشن على الفور في أفكاره المضاربة وبدأ في رسم الخطوة النظرية التالية لتقنيته في الزراعة. تم تنشيط الآلة الحاسبة في دماغه وبدأ في العمل – لم يكن هناك شيء أكثر ملاءمة لدماغ الآلة الحاسبة من شيء مثل هذا.
عندما أنشأ سو تشن لأول مرة تقنية الزراعة الطاهرة ، كان هدفه الرئيسي هو زيادة معدل امتصاص طاقة الأصل من البيئة ليس لنفسه في المقام الأول ولكن لعرق الجرف. من خلال الآلة الحاسبة في دماغه ، كان قادرًا على تطويره بمعدل أسرع بكثير مما كان ممكنًا له سابقًا.
لم يتحول بالكامل إلى سائل بعد.
يمكن القول أن تقنية الزراعة الطاهرة كانت شيئًا طوره سو تشن بشكل غير مقصود تمامًا ، لأن سو تشن لم يعلق عليها الكثير من الأمل على الإطلاق.
على هذا النحو ، كان سو تشن بحاجة ماسة إلى مواصلة تعديل وإتقان تقنية الزراعة الطاهرة.
ومع ذلك ، كانت هذه التقنية بالضبط هي التي ألهمت سو تشن فيما يتعلق بكيفية المضي قدمًا في بحثه نحو التقدم في عالم الضوء المهتز بدون سلالة دم.
لم يكن حتى وقت قريب أن ابتكر سو تشن طريقة لزيادة ميل طاقة الأصل إلى التكثف.
كان السبب الرئيسي لذلك هو أن تكثيف طاقة الأصل التي تم الحصول عليها عبر تقنية الزراعة الطاهرة كانت أسهل بكثير من التقنيات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذان المفتاحان لتكوين منصة اللوتس ، وكان عليه الحصول على أحدهما.
كان هذا شيئًا اكتشفه سو تشن أثناء تجريبه على الجنود الآخرين. لأنهم اعتمدوا عليها في زراعتهم أكثر بكثير من سو تشن ، فقد اكتشفوا بسرعة أن قدرتهم على نحت طاقة الأصل التي تم الحصول عليها عبر هذه الطريقة كانت أفضل من تلك الموجودة في الطرق الأخرى ، مما يجعل من السهل تشكيل أنماط طاقة الأصل وكذلك مهارات الأصل أصبحت أسهل في الاستخدام.
كما أصبح بحر التشي (الدانتيان) لسو تشن بحرًا حقيقيًا في هذه المرحلة. بدأ مصدر الطاقة الخاص به في التسييل ، ويتم الآن تخزين كمية كبيرة من طاقة الأصل الخاصة به في شكل قطرات سائلة. تحتوي كل قطرة على كميات كبيرة للغاية من طاقة الأصل.
في أبسط مصطلحات الأشخاص العاديين ، إذا إستخدموا تقنية الزراعة الطاهرة ، قد تزداد قوة مهارة الأصل الخاصة بهم بنسبة خمسة عشر بالمائة ، بينما ستنخفض فترة التهدئة لاستخدامها بحوالي عشرين بالمائة.
صُدم سو تشن بشدة عندما اكتشف هذه التأثيرات لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن القول أن تقنية الزراعة الطاهرة كانت شيئًا طوره سو تشن بشكل غير مقصود تمامًا ، لأن سو تشن لم يعلق عليها الكثير من الأمل على الإطلاق.
كانت القدرة على تكثيف طاقة الأصل التي كان يبحث عنها لفترة طويلة هنا ، لكنه بصفته المبدع لم يكن قادرًا في الواقع على إدراكها. هذا جعله عاجزًا تمامًا عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذان المفتاحان لتكوين منصة اللوتس ، وكان عليه الحصول على أحدهما.
ومع ذلك ، هكذا سار البحث ؛ غالبًا ما تم بناء العديد من الاختراعات الرائعة على أساس من الأشياء العشوائية التي بدت عديمة الفائدة للوهلة الأولى.
—————————————————————————
لقد تحول اكتشاف الصدفة في الواقع إلى معلم سيحدد اتجاه سو تشن المستقبلي ؛ كان هذا جزءًا من سحر البحث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما حان الوقت للاستلهام من طريقته في الوصول إلى عالم غليان الدم ، فكر سو تشن في نفسه.
نعم ، كان سو تشن باحثاً ركز على عالم طاقة الأصل. سوف تمهد جهوده الدؤوبة الطريق لجميع البشر في المستقبل.
على هذا النحو ، فإن الأمر الذي يمكن لـسو تشن القيام به في يوم واحد قد يستغرق شخصًا آخر ثلاث سنوات لإنجازه في الظروف العادية.
بعد اكتشاف هذه النقطة ، بدا أن آفاق سو تشن قد اتسعت ، كما أصبحت طريقة تفكيره أوسع. تم تقصير المسافة بينه والنجاح إلى حد كبير.
ومع ذلك ، فإن هذا يعني ضمنيًا أيضًا أن سو تشن قد اتخذ إحدى أهم الخطوات إلى الأمام: فقد زادت قدرته على تخثر طاقة الأصل.
تم تعديل تقنية الزراعة الطاهرة مرة أخرى لزيادة قدرتها على تكثيف طاقة الأصل. في هذه المرحلة من الزمن ، لم يعد سو تشن مهتماً بمعدلات الزراعة ، بل بالدرجة التي يمكن من خلالها ضغط طاقة الأصل المنتجة.
كان السبب الرئيسي لذلك هو أن تكثيف طاقة الأصل التي تم الحصول عليها عبر تقنية الزراعة الطاهرة كانت أسهل بكثير من التقنيات الأخرى.
ضاعفت تقنية الزراعة الطاهرة الحالية قابلية انضغاط طاقة الأصل ، لكن ذلك لم يكن كافياً لـسو تشن.
بدون أي ضغط خارجي ، كان لدى سو تشن طريقتان فقط لتشكيل منصة اللوتس.
وفقًا لخطة سو تشن ، فإن تقنية الزراعة الجديدة اللازمة لتضخيم عامل الانضغاط بحوالي خمس إلى عشر مرات – قبل أن يبدأ في تطوير طريقة لتضخيم الضغط البيئي المحيط ، كان على سو تشن زيادة عامل الانضغاط قدر الإمكان.
لأنه كان شيئًا يتم تشذيبه باستمرار وتحسينه ، كان دماغ الآلة الحاسبة فعالًا بشكل استثنائي في العمل عليه. كان معدل حساب سو تشن ما يقرب من ألف مرة من حساب الفرد العادي.
على هذا النحو ، كان سو تشن بحاجة ماسة إلى مواصلة تعديل وإتقان تقنية الزراعة الطاهرة.
كانت منصة اللوتس الخاصة به في المراحل الأولى من التكوين في جسده ، ولم يتمكن من البقاء هناك لفترة طويلة قبل أن يؤدي إلى زعزعة الاستقرار والانهيار.
ربما حان الوقت للاستلهام من طريقته في الوصول إلى عالم غليان الدم ، فكر سو تشن في نفسه.
—————————————————————————
تم بناء برج يبلغ طوله مائة ألف قدم من الألف إلى الياء ، وكان من الضروري تطوير تقنية زراعة كاملة من الأساس. إذا كان قد أحضره إلى عالم إفتتاح اليانغ ، فمن يدري إلى أي نقطة سيصل في النهاية؟
كان تخثر طاقة الأصل أحد متطلبات الأولوية القصوى لتشكيل منصة اللوتس.
تصرف سو تشن على الفور في أفكاره المضاربة وبدأ في رسم الخطوة النظرية التالية لتقنيته في الزراعة. تم تنشيط الآلة الحاسبة في دماغه وبدأ في العمل – لم يكن هناك شيء أكثر ملاءمة لدماغ الآلة الحاسبة من شيء مثل هذا.
وفقًا لخطة سو تشن ، فإن تقنية الزراعة الجديدة اللازمة لتضخيم عامل الانضغاط بحوالي خمس إلى عشر مرات – قبل أن يبدأ في تطوير طريقة لتضخيم الضغط البيئي المحيط ، كان على سو تشن زيادة عامل الانضغاط قدر الإمكان.
في يوم واحد فقط ، وصلت تقنية الزراعة الطاهرة لسو تشن إلى المستوى الثاني بنجاح.
ومع ذلك ، كانت هذه التقنية بالضبط هي التي ألهمت سو تشن فيما يتعلق بكيفية المضي قدمًا في بحثه نحو التقدم في عالم الضوء المهتز بدون سلالة دم.
في هذا المستوى من التقنية ، ازداد المعدل الذي يمكن للجنود أن ينمو فيه من عالم تكثيف التشي إلى عالم غليان الدم بشكل كبير مع قابلية انضغاط طاقة الأصل ، وقوة مهارات الأصل لدى المستخدم ، ومعدل التهدئة لتلك المهارات . ومع ذلك ، لأنه كانت المرة الأولى التي يزرع فيها الجميع التقنية ، كان من المستحيل بالنسبة لهم أن يبرزوا كامل إمكاناتهم. مع بدء التقنية في التقدم ، بدأ الجنود بسرعة في التعرف على التغييرات التي كانت تحدث لهم.
بدون أي ضغط خارجي ، كان لدى سو تشن طريقتان فقط لتشكيل منصة اللوتس.
كانت كتيبة القوة السماوية تتطور وتنمو بقوة بمعدل غير مسبوق.
“اللوتس متشكلة مائة بالمائة الآن. في الواقع ، لقد نجحت “تمتم سو تشن على نفسه.
بعد ذلك بيومين ، قام سو تشن بترقيتها من عالم غليان الدم إلى عالم إفتتاح اليانغ ، وحتى إنشاء نسخة للطبقات الثلاث أو الأربع من عال إفتتاح اليانغ على طول الطريق إلى ذروة إفتتاح اليانغ.
قبل ذلك ، لم يحرز سو تشن أي تقدم في أي من الحلين – بدت أشياء كثيرة بسيطة ولكن كان من الصعب وضعها موضع التنفيذ.
لأنه كان شيئًا يتم تشذيبه باستمرار وتحسينه ، كان دماغ الآلة الحاسبة فعالًا بشكل استثنائي في العمل عليه. كان معدل حساب سو تشن ما يقرب من ألف مرة من حساب الفرد العادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الوصول إلى المستوى الرابع من تقنية الزراعة الطاهرة ، نجح سو تشن في تحسين قابلية انضغاط طاقة الأصل بنسبة 400٪.
على هذا النحو ، فإن الأمر الذي يمكن لـسو تشن القيام به في يوم واحد قد يستغرق شخصًا آخر ثلاث سنوات لإنجازه في الظروف العادية.
تم تعديل تقنية الزراعة الطاهرة مرة أخرى لزيادة قدرتها على تكثيف طاقة الأصل. في هذه المرحلة من الزمن ، لم يعد سو تشن مهتماً بمعدلات الزراعة ، بل بالدرجة التي يمكن من خلالها ضغط طاقة الأصل المنتجة.
حتى سو تشن نفسه فوجئ بهذه السرعة.
كانت منصة اللوتس الخاصة به في المراحل الأولى من التكوين في جسده ، ولم يتمكن من البقاء هناك لفترة طويلة قبل أن يؤدي إلى زعزعة الاستقرار والانهيار.
بعد الوصول إلى المستوى الرابع من تقنية الزراعة الطاهرة ، نجح سو تشن في تحسين قابلية انضغاط طاقة الأصل بنسبة 400٪.
في يوم واحد فقط ، وصلت تقنية الزراعة الطاهرة لسو تشن إلى المستوى الثاني بنجاح.
هذا يعني أن شخصًا في عالم إفتتاح اليانغ سيكون لديه طاقة الأصل خمس مرات أكثر كثافة من شخص يزرع تقنية عادية ، وستكون قوته أكثر قليلاً من ضعف شخص آخر في نفس المستوى مثلهم. وبعبارة أخرى ، حتى لو كان سو تشن سيستخدم نفس مهارة الأصل مثل شخص آخر ، فإن مهارته ستمتلك تقريبًا ضعف الفعالية. أما بالنسبة لتقنياته الرائدة ، فستصبح أكثر إثارة للخوف.
كانت القدرة على تكثيف طاقة الأصل التي كان يبحث عنها لفترة طويلة هنا ، لكنه بصفته المبدع لم يكن قادرًا في الواقع على إدراكها. هذا جعله عاجزًا تمامًا عن الكلام.
كما أصبح بحر التشي (الدانتيان) لسو تشن بحرًا حقيقيًا في هذه المرحلة. بدأ مصدر الطاقة الخاص به في التسييل ، ويتم الآن تخزين كمية كبيرة من طاقة الأصل الخاصة به في شكل قطرات سائلة. تحتوي كل قطرة على كميات كبيرة للغاية من طاقة الأصل.
تم تعديل تقنية الزراعة الطاهرة مرة أخرى لزيادة قدرتها على تكثيف طاقة الأصل. في هذه المرحلة من الزمن ، لم يعد سو تشن مهتماً بمعدلات الزراعة ، بل بالدرجة التي يمكن من خلالها ضغط طاقة الأصل المنتجة.
ومع ذلك ، لم يكن هذا كافياً بالنسبة لـسو تشن.
لم يكن حتى وقت قريب أن ابتكر سو تشن طريقة لزيادة ميل طاقة الأصل إلى التكثف.
لم يتحول بالكامل إلى سائل بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت منصات اللوتس تمثل في الواقع تمثيلًا لاستخدام طاقة الأصل لمتخصص الأصل للوصول إلى الذروة. في تلك المرحلة ، سوف تتجدد طاقة الأصل في أجسامهم وتتحول ، على شكل منصة لوتس وتردد صدى جسم الشخص. بعد تشكيلها الأولي ، أصبحت بعد ذلك جسراً مهماً للتحكم في طاقة الأصل.
لا يزال هناك مجال لتحسين تقنية الزراعة الطاهرة.
تم تعديل تقنية الزراعة الطاهرة مرة أخرى لزيادة قدرتها على تكثيف طاقة الأصل. في هذه المرحلة من الزمن ، لم يعد سو تشن مهتماً بمعدلات الزراعة ، بل بالدرجة التي يمكن من خلالها ضغط طاقة الأصل المنتجة.
كان الشرط النهائي لـسو تشن هو أن تكثف تقنية الزراعة الطاهرة طاقته الأصلية بمعامل سبعة وتحويلها بالكامل إلى سائل. بهذه الطريقة ، سيكون بمثابة أساس عظيم لتشكيله الإضافي على منصات اللوتس.
ومع ذلك ، لم يكن هذا كافياً بالنسبة لـسو تشن.
على هذا النحو ، بدأت جولة جديدة من التجارب من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم سو تشن بشدة عندما اكتشف هذه التأثيرات لأول مرة.
بعد ذلك بيومين ، وصلت تقنية الزراعة الطاهرة إلى المستوى الخامس.
حتى سو تشن نفسه فوجئ بهذه السرعة.
بعد أربعة أيام ، وصلت إلى السادسة.
بعد أربعة أيام ، وصلت إلى السادسة.
وصلت كثافة طاقة الأصل لـسو تشن إلى سبعة أضعاف ما كانت عليه من قبل. في نفس الوقت ، كان باستطاعة سو تشن أن يشعر ، في هذه المرحلة ، بأن تقنية الزراعة الطاهرة قد أتقنت. لقد وصلت إلى نقطة حيث كان من المستحيل تحسينها أكثر من ذلك.
بعد ذلك بيومين ، قام سو تشن بترقيتها من عالم غليان الدم إلى عالم إفتتاح اليانغ ، وحتى إنشاء نسخة للطبقات الثلاث أو الأربع من عال إفتتاح اليانغ على طول الطريق إلى ذروة إفتتاح اليانغ.
——————————————————————-
الفصل 649: إختراق مهم (2)
بدون أي ضغط خارجي ، كان لدى سو تشن طريقتان فقط لتشكيل منصة اللوتس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات