تكرير الدواء (1)
الفصل 988 – تكرير الدواء (1)
لم يكن الأمر أنه لم يكن يبذل جهدًا كافيًا – فذكائه لم يكن كافيًا لتعويض النقص في المواد.
——————————————–
كان يتجول ، يبحث عن معدن النجم الفراغي ويفتح الأنفاق بين الحين والآخر.
“إذن هناك سيادي يعيش في الفراغ ويمنع الخروج؟” سأل ديوميديس مرة أخرى على الجزيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ير ديوميديس من قبل طرق صنع الحبوب الطبية التي يستخدمها سو تشن من قبل ، ولم يستطع إلا أن يدق لسانه في دهشة عندما شرح سو تشن له طريقة تفكيره.
“ربما لهذا السبب لم تتمكن تشينغلو والآخرون من إنقاذي حتى الآن ،” تمتم سو تشن في نفسه.
“لا تستسلم.” والمثير للدهشة أن ديوميديس كان هو الذي يريحه الآن.
البشر الذين يعيشون في القارة البدائية لم يتعرضوا أبدًا للفراغ. بعد كل شيء ، كان الفراغ موضوع بحث في الماضي. على الرغم من أن كل محاولة لاستكشافها تطلبت من الأشخاص الأقوياء إنفاق كمية هائلة من الموارد ، لم يكن ذلك مستحيلًا.
لقد رفض تصديق أن طائفة بلا حدود و غو تشينغللو سيتخلون عنه ، لكن حقيقة أن الكثير من الوقت قد مر دون أي ضجة أعطت سو تشن بعض الاضطرابات.
كان سو تشن قلقًا بعض الشيء من عدم وجود علامة على أن الطائفة بلا حدود حاولت إنقاذه.
على هذا النحو ، وقع الاثنان في نوع من الروتين. سيأتي سو تشن لحصاد التماثيل ، وبعد أن حصد بعض التماثيل ، كان الحوت يندفع. ثم يهرب سو تشن ويفتح بعض الأنفاق خلفه في هذه العملية. بهذه الطريقة ، حتى لو سمح بطريق الخطأ بدخول مخلوق قوي وخطير ، سيتعين على السيادي التعامل معه. كان السيناريو الأفضل هو إصابة كلاهما بجروح خطيرة.
لقد رفض تصديق أن طائفة بلا حدود و غو تشينغللو سيتخلون عنه ، لكن حقيقة أن الكثير من الوقت قد مر دون أي ضجة أعطت سو تشن بعض الاضطرابات.
على الرغم من أن سو تشن أحضر معه عددًا قليلاً من المكونات الخام ، إلا أنه لم يكن لديه سعة تخزين غير محدودة ، وكان هناك بعض المكونات التي لم يحضرها للتو.
حتى الآن ، عندما رأى السيادي عند المخرج ، شعر أخيرًا ببعض السلام.
عندما أدرك ديوميديس ذلك ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله سوى الموافقة.
مع وجود هذا السيادي ، كان من المستحيل على الطائفة بلا حدود أن تفعل أي شيء – أي رسائل أو دعم مادي حاولوا إرساله من خلال هذا المخرج سوف يوقفه هذا السيادي.
على هذا النحو ، كان شعوره الأول هو الشعور بالراحة والسعادة.
على هذا النحو ، كان شعوره الأول هو الشعور بالراحة والسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه الفترة الزمنية ، تعرف ديوميديس على الكثير عن سو تشن ، بما في ذلك تجاربه وأحلامه. لقد تأثر بشكل لا يصدق بأن سو تشن قد نجح في دفع الجنس البشري إلى النقطة التي يمكنهم فيها الزراعة إلى عالم حرق الروح.
والثاني ، كيف بحق الجحيم كان سيتعامل مع هذا المخلوق؟
البشر الذين يعيشون في القارة البدائية لم يتعرضوا أبدًا للفراغ. بعد كل شيء ، كان الفراغ موضوع بحث في الماضي. على الرغم من أن كل محاولة لاستكشافها تطلبت من الأشخاص الأقوياء إنفاق كمية هائلة من الموارد ، لم يكن ذلك مستحيلًا.
“يا للغرابة. امتلاك تقارب فطري لقوة الفراغ لا يكفي للبقاء على قيد الحياة في المجال المكاني. يتطلب أيضًا الكثير من الخبرة في العيش في الفراغ ، لأن هذا هو الأساس لفهم قوة الطريقة. لا ينبغي أن يكون لدى معظم السياديين المتأثرين بحزن أعماق البحار أي ذكاء. كيف يمكن أن يكون هناك شخص معتاد على العيش في الفراغ؟ ” لم يستطع ديوميديس أن يفهم.
والآن ، كان سو تشن يخطط للاعتماد على الدواء ليصعد. هذا فاجأ ديوميديس قليلاً.
بعد كل شيء ، كان حصان البحر الفراغي أيضًا مخلوقًا فراغياً ، لكنه لم يستطع البقاء في الفراغ بمفرده.
ومع ذلك ، كان هناك بالتأكيد بعض الآثار الجانبية لاستخدام مادة الأصل المتسارعة ، بما في ذلك انخفاض عام في الذكاء ، وعمر أقصر ، واستهلاك الإمكانات الكامنة ، وما إلى ذلك. كان سو تشن يبحث في كيفية تجنب هذه الآثار الجانبية في المقام الأول ، والتي كان السبب في أنه لم يستخدمها لزيادة قوته.
“يوجد في الهاوية أيضًا بعض الزوار الذين يأتون من الخارج. من المحتمل أن يكون وحش البحر هذا أحد أكثر الوحوش نضجًا التي تلقت استدعاءًا من حزن أعماق البحار لدخول الهاوية “.
“ربما لهذا السبب لم تتمكن تشينغلو والآخرون من إنقاذي حتى الآن ،” تمتم سو تشن في نفسه.
“الآن بدأ كل شيء منطقيًا. يبدو أن حظك حقًا سيئ للغاية “، ضحك ديوميديس.
على الرغم من أنه كان معه دمى من فئة تايتان ، إلا أنهم لم يتمكنوا من مقاومة القوة المدمرة للفراغ أيضًا. إذا تم إخراجهم في الفراغ ، فسوف يتفككون على الفور إلى رماد. وبسبب مدى تعقيد هذه الدمى – يمكن للمرء أن يجادل في أنها كانت الخلق الاصطناعي النهائي – لم يكن لدى سو تشن أي طريقة لإضفاء قوة الطريقة المكانية عليها حتى لو أراد ذلك.
مع وجود سيادي يحرس المخرج ، سيكون من الصعب جدًا على سو تشن العودة.
مرة أخرى عندما كان سو تشن يحاول اقتحام عالم الضوء المهتز ، كان قد استعار معمودية معبد الأصل الخاص بالعرق الشرس لكسر عنق الزجاجة الهائل. حتى الآن ، لا يزال اقتحام عالم الضوء المهتز يتطلب تكوين أصل ؛ التي تعد بمثابة مساعدات خارجية.
على الرغم من أنه كان معه دمى من فئة تايتان ، إلا أنهم لم يتمكنوا من مقاومة القوة المدمرة للفراغ أيضًا. إذا تم إخراجهم في الفراغ ، فسوف يتفككون على الفور إلى رماد. وبسبب مدى تعقيد هذه الدمى – يمكن للمرء أن يجادل في أنها كانت الخلق الاصطناعي النهائي – لم يكن لدى سو تشن أي طريقة لإضفاء قوة الطريقة المكانية عليها حتى لو أراد ذلك.
“لكن بدون قوة السلالة ، كيف ستصل إلى عالم مظاهر الفكر؟ لم تكتمل بعد تقنية الزراعة بدون سلالة دم للوصول إلى عالم مظاهر الفكر؟ “
ماتت حشرات الكارثة منذ وقت طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سو تشن حذرًا للغاية في بحثه نتيجة لذلك ، حيث وفر المكونات حيثما كان ذلك ممكنًا حتى لا يستخدم عن طريق الخطأ كل مكون واحد في حالة احتياجه إليها في المستقبل.
على هذا النحو ، كان سو تشن نفسه هو الوحيد القادر على التعامل مع السيادي.
لأنه هذه المرة ، يمكنه رؤية عالم نابض بالحياة ومتعدد الألوان على الجانب الآخر من النفق.
على الرغم من أن سو تشن يمتلك الآن اثنين من الأدوات الإلهية المكانية ، إلا أن قطع الأبعاد الخاص بالسيف الشفاف كان عديم الفائدة ضد المخلوقات الفراغية الأخرى. بعد كل شيء ، كانت قوة الطريقة المكانية هي قوة الطريقة المكانية بغض النظر عن كيفية نظرتك إليها. بطبيعة الحال ، كانت أحذية العالم الواحد عديمة الفائدة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سو تشن : “سأصعد إلى عالم مظاهر الفكر”.
كانت قاعدة زراعة حرق الروح لسو تشن غير كافية حقًا للتعامل مع صاحب السيادة.
عالم حي!
ولكن إذا لم يجتز هذا الاختبار ، فلن يتمكن من العودة.
مع وجود هذا السيادي ، كان من المستحيل على الطائفة بلا حدود أن تفعل أي شيء – أي رسائل أو دعم مادي حاولوا إرساله من خلال هذا المخرج سوف يوقفه هذا السيادي.
سقط سو تشن في فترة طويلة من التفكير.
بينما كان منبع الخلود حاسماً في تحسين هذه الحبوب الجديدة ، وجد سو تشن أن النقص الحقيقي لديه كان في مواد أخرى.
بعد مرور بعض الوقت ، قال سو تشن: “يبدو أنه ليس لدي خيار آخر.”
ولكن بعد مزيد من التفكير ، أدرك أن الأمر منطقي إلى حد ما.
“يا؟ فيما كنت تفكر؟” سأل ديوميديس باهتمام كبير. أراد أن يعرف كيف كان سو تشن يخطط للالتفاف حول تدخل السيادي.
ولكن إذا أراد أن يصنع تلك الحبة ، فسوف يحتاج إلى إجراء بعض التعديلات والتحسينات. سيتطلب هذا مساعدة ديوميديس.
أجاب سو تشن : “سأصعد إلى عالم مظاهر الفكر”.
انحنى ديوميديس لإلقاء نظرة فاحصة وقال ، “المكونات لا تزال غير صحيحة.”
ستصعد إلى عالم مظاهر الفكر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جربت جميع المكونات بالفعل.”
فوجئ ديوميديس.
“الآن بدأ كل شيء منطقيًا. يبدو أن حظك حقًا سيئ للغاية “، ضحك ديوميديس.
لم يكن يتوقع من سو تشن أن يعطيه هذا النوع من الإجابة.
ولكن إذا لم يجتز هذا الاختبار ، فلن يتمكن من العودة.
ولكن بعد مزيد من التفكير ، أدرك أن الأمر منطقي إلى حد ما.
لسوء الحظ ، تمكن سو تشن من استخدام شبح الضوء المهتز. قد لا يكون قادرًا على هزيمة السيادي ، لكنه متأكد من أنه يمكن أن يهرب.
إذا كان سيصل حقًا إلى عالم مظاهر الفكر ، فسيكون فقط عالمًا واحدًا أقل من قوة السيادي. ومع ذلك ، كان أيضًا سيد أركانا في الحلقة العاشرة. سيعطيه الاثنان مجتمعان فرصة أفضل بكثير في التعامل مع صاحب السيادة.
عالم حي!
“لكن بدون قوة السلالة ، كيف ستصل إلى عالم مظاهر الفكر؟ لم تكتمل بعد تقنية الزراعة بدون سلالة دم للوصول إلى عالم مظاهر الفكر؟ “
قال سو تشن ، “نعم ، أنت! لم يكن لدي الكثير من الوقت للتفكير في تقنيات الزراعة الخالدة مؤخرًا. ومع ذلك ، فقد كنت أدرس مواد الأصل التي أنتجها حزن أعماق البحار مؤخرًا. مع ذلك ، يجب أن أكون قادرًا على الوصول إلى عالم مظاهر الفكر “.
“لست بحاجة إلى ذلك.” هز سو تشن رأسه. “أنا فقط بحاجة إليك.”
ولكن إذا أراد أن يصنع تلك الحبة ، فسوف يحتاج إلى إجراء بعض التعديلات والتحسينات. سيتطلب هذا مساعدة ديوميديس.
“أنا؟” فوجئ ديوميديس.
——————————————–
قال سو تشن ، “نعم ، أنت! لم يكن لدي الكثير من الوقت للتفكير في تقنيات الزراعة الخالدة مؤخرًا. ومع ذلك ، فقد كنت أدرس مواد الأصل التي أنتجها حزن أعماق البحار مؤخرًا. مع ذلك ، يجب أن أكون قادرًا على الوصول إلى عالم مظاهر الفكر “.
“يبدو ، مرة أخرى ، أن هذا هو أملنا الوحيد.”
إذا كان بإمكان وحوش البحر العادية الصعود بسبب مواد الأصل هذه ، فلماذا لا يستطيع سو تشن استخدامها لنفسه؟
سقط سو تشن في فترة طويلة من التفكير.
ومع ذلك ، كان هناك بالتأكيد بعض الآثار الجانبية لاستخدام مادة الأصل المتسارعة ، بما في ذلك انخفاض عام في الذكاء ، وعمر أقصر ، واستهلاك الإمكانات الكامنة ، وما إلى ذلك. كان سو تشن يبحث في كيفية تجنب هذه الآثار الجانبية في المقام الأول ، والتي كان السبب في أنه لم يستخدمها لزيادة قوته.
في الأيام التي تلت ذلك ، بدأ سو تشن في الانجراف عبر الفراغ.
وكان صحيحًا أنه حقق بعض الاختراقات بعد سنوات عديدة من البحث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند إدراك ذلك ، عرف سو تشن ما يجب عليه فعله.
“يمكنني استخدام مياه المنبع لتنقية حبة دواء تساعدني على فتح اليين و اليانغ وتوصلني إلى عالم مظاهر الفكر” ، تابع سو تشن حديثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قاعدة زراعة حرق الروح لسو تشن غير كافية حقًا للتعامل مع صاحب السيادة.
“لكن ما تريده هو تقنيات الزراعة بدون سلالة. إذا كنت تستخدم هذا الدواء ليحل محل سلالة ، ألا ينتهك ذلك المبادئ التي التزمت بها دائمًا؟ “
ومع ذلك ، لم يتأثر سو تشن بهذا. “هدفي هو الهروب من قيود السلالات بحيث يمكن لكل إنسان أن ينمو بجهوده الخاصة فقط. إذا كنت قادرًا على تحقيق ذلك من خلال الاعتماد على قوتي الخاصة ، فسيكون ذلك للأفضل ، لكن الاعتماد على بعض المساعدات الخارجية ليس أمرًا غير مقبول. طالما أن هذه المساعدات الخارجية ليست قابلة للتوريث فقط من العشيرة ، فلا بأس بذلك “.
خلال هذه الفترة الزمنية ، تعرف ديوميديس على الكثير عن سو تشن ، بما في ذلك تجاربه وأحلامه. لقد تأثر بشكل لا يصدق بأن سو تشن قد نجح في دفع الجنس البشري إلى النقطة التي يمكنهم فيها الزراعة إلى عالم حرق الروح.
سقط سو تشن في فترة طويلة من التفكير.
والآن ، كان سو تشن يخطط للاعتماد على الدواء ليصعد. هذا فاجأ ديوميديس قليلاً.
عالم حي!
ومع ذلك ، لم يتأثر سو تشن بهذا. “هدفي هو الهروب من قيود السلالات بحيث يمكن لكل إنسان أن ينمو بجهوده الخاصة فقط. إذا كنت قادرًا على تحقيق ذلك من خلال الاعتماد على قوتي الخاصة ، فسيكون ذلك للأفضل ، لكن الاعتماد على بعض المساعدات الخارجية ليس أمرًا غير مقبول. طالما أن هذه المساعدات الخارجية ليست قابلة للتوريث فقط من العشيرة ، فلا بأس بذلك “.
بمساعدة ديوميديس ، تمكن سو تشن من التحكم بشكل أفضل في منبع الخلود وصقل الحبوب اللازمة.
مرة أخرى عندما كان سو تشن يحاول اقتحام عالم الضوء المهتز ، كان قد استعار معمودية معبد الأصل الخاص بالعرق الشرس لكسر عنق الزجاجة الهائل. حتى الآن ، لا يزال اقتحام عالم الضوء المهتز يتطلب تكوين أصل ؛ التي تعد بمثابة مساعدات خارجية.
ومع ذلك ، لم يتأثر سو تشن بهذا. “هدفي هو الهروب من قيود السلالات بحيث يمكن لكل إنسان أن ينمو بجهوده الخاصة فقط. إذا كنت قادرًا على تحقيق ذلك من خلال الاعتماد على قوتي الخاصة ، فسيكون ذلك للأفضل ، لكن الاعتماد على بعض المساعدات الخارجية ليس أمرًا غير مقبول. طالما أن هذه المساعدات الخارجية ليست قابلة للتوريث فقط من العشيرة ، فلا بأس بذلك “.
في الواقع ، لم يكن سو تشن يمانع في الحصول على المساعدة من العناصر الخارجية طالما أنها ليست من سلالات أو من المستحيل تكرارها.
وصل سو تشن إلى المخرج مرة أخرى. كان قد أخذ تمثالًا واحدًا فقط عندما بدأ الحوت العملاق يسبح في اتجاهه.
كان حزن أعماق البحار شجرة. طالما زرعها سو تشن ، فإن منبع الخلود سوف يتدفق بلا توقف. هذا من شأنه أن يسمح له بإنتاج الحبوب اللازمة باستمرار لاقتحام عالم مظاهر الفكر ، ويكون أكثر منطقية من نظام الانتقال الحالي بالولادة.
داخل كوخه الصغير ، سيطر سو تشن بعناية على النار في راحة يده ، ويمزج ويقلب المزيج الطبي باستمرار داخل المرجل. تم تنشيط عينه المجهرية إلى أقصى حد حتى يتمكن من ملاحظة ما يحدث داخل الخليط بوضوح. فجأة ، اندلعت نفخة من الدخان الأخضر الضبابي من المرجل عندما بدأ في الظهور.
وحتى لو لم يكن هذا كافيًا ، يمكن أن يستمر سو تشن في تطوير طرق جديدة لاقتحام عالم مظاهر الفكر بعد ذلك لتعويض هذا النقص.
وحتى لو لم يكن هذا كافيًا ، يمكن أن يستمر سو تشن في تطوير طرق جديدة لاقتحام عالم مظاهر الفكر بعد ذلك لتعويض هذا النقص.
ولكن إذا أراد أن يصنع تلك الحبة ، فسوف يحتاج إلى إجراء بعض التعديلات والتحسينات. سيتطلب هذا مساعدة ديوميديس.
“يوجد في الهاوية أيضًا بعض الزوار الذين يأتون من الخارج. من المحتمل أن يكون وحش البحر هذا أحد أكثر الوحوش نضجًا التي تلقت استدعاءًا من حزن أعماق البحار لدخول الهاوية “.
عندما أدرك ديوميديس ذلك ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله سوى الموافقة.
“يبدو ، مرة أخرى ، أن هذا هو أملنا الوحيد.”
في الأيام القليلة التالية ، بدأ سو تشن و ديوميديس في البحث عن طرق جديدة لتحضير هذه الحبوب.
على هذا النحو ، كان سو تشن نفسه هو الوحيد القادر على التعامل مع السيادي.
لم ير ديوميديس من قبل طرق صنع الحبوب الطبية التي يستخدمها سو تشن من قبل ، ولم يستطع إلا أن يدق لسانه في دهشة عندما شرح سو تشن له طريقة تفكيره.
مرة أخرى عندما كان سو تشن يحاول اقتحام عالم الضوء المهتز ، كان قد استعار معمودية معبد الأصل الخاص بالعرق الشرس لكسر عنق الزجاجة الهائل. حتى الآن ، لا يزال اقتحام عالم الضوء المهتز يتطلب تكوين أصل ؛ التي تعد بمثابة مساعدات خارجية.
بمساعدة ديوميديس ، تمكن سو تشن من التحكم بشكل أفضل في منبع الخلود وصقل الحبوب اللازمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان سيصل حقًا إلى عالم مظاهر الفكر ، فسيكون فقط عالمًا واحدًا أقل من قوة السيادي. ومع ذلك ، كان أيضًا سيد أركانا في الحلقة العاشرة. سيعطيه الاثنان مجتمعان فرصة أفضل بكثير في التعامل مع صاحب السيادة.
بينما كان منبع الخلود حاسماً في تحسين هذه الحبوب الجديدة ، وجد سو تشن أن النقص الحقيقي لديه كان في مواد أخرى.
على هذا النحو ، كان سو تشن نفسه هو الوحيد القادر على التعامل مع السيادي.
على الرغم من أن سو تشن أحضر معه عددًا قليلاً من المكونات الخام ، إلا أنه لم يكن لديه سعة تخزين غير محدودة ، وكان هناك بعض المكونات التي لم يحضرها للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه الفترة الزمنية ، تعرف ديوميديس على الكثير عن سو تشن ، بما في ذلك تجاربه وأحلامه. لقد تأثر بشكل لا يصدق بأن سو تشن قد نجح في دفع الجنس البشري إلى النقطة التي يمكنهم فيها الزراعة إلى عالم حرق الروح.
على هذا النحو ، سيتعين عليه إجراء بدائل بالمكونات التي أحضرها ، وكان لديه كمية محدودة منها. في كل مرة يستخدم فيها البعض ، ينخفض مخزونه ، وإذا لم يكن قادرًا على صقل الدواء قبل أن يستهلك جميع مكوناته ، فقد انتهى الأمر.
“لست بحاجة إلى ذلك.” هز سو تشن رأسه. “أنا فقط بحاجة إليك.”
كان سو تشن حذرًا للغاية في بحثه نتيجة لذلك ، حيث وفر المكونات حيثما كان ذلك ممكنًا حتى لا يستخدم عن طريق الخطأ كل مكون واحد في حالة احتياجه إليها في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سو تشن بفحص هذه الثمالة بعناية وأعطاهم شم قبل أن يكتب ، “الكؤوس الذهبية وجذور بلوط التنين تكون أضعف عند خلطها مما كان متوقعًا وغير قادرة على الحفاظ على الخليط معًا. القوة الطبية تستنزف بسرعة كبيرة. أيضا …… لم يتبق لي سوى ثلاثة من جذور بلوط التنين. “
استمر في تنقية دوائه ببطء ولكن بثبات.
“لست بحاجة إلى ذلك.” هز سو تشن رأسه. “أنا فقط بحاجة إليك.”
داخل كوخه الصغير ، سيطر سو تشن بعناية على النار في راحة يده ، ويمزج ويقلب المزيج الطبي باستمرار داخل المرجل. تم تنشيط عينه المجهرية إلى أقصى حد حتى يتمكن من ملاحظة ما يحدث داخل الخليط بوضوح. فجأة ، اندلعت نفخة من الدخان الأخضر الضبابي من المرجل عندما بدأ في الظهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان حزن أعماق البحار شجرة. طالما زرعها سو تشن ، فإن منبع الخلود سوف يتدفق بلا توقف. هذا من شأنه أن يسمح له بإنتاج الحبوب اللازمة باستمرار لاقتحام عالم مظاهر الفكر ، ويكون أكثر منطقية من نظام الانتقال الحالي بالولادة.
عرف سو تشن أنه فشل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان سيصل حقًا إلى عالم مظاهر الفكر ، فسيكون فقط عالمًا واحدًا أقل من قوة السيادي. ومع ذلك ، كان أيضًا سيد أركانا في الحلقة العاشرة. سيعطيه الاثنان مجتمعان فرصة أفضل بكثير في التعامل مع صاحب السيادة.
بمجرد أن تبدد الدخان الضبابي ، كل ما تبقى في المرجل كان بعض الثمالة الطبية السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام سو تشن بفحص هذه الثمالة بعناية وأعطاهم شم قبل أن يكتب ، “الكؤوس الذهبية وجذور بلوط التنين تكون أضعف عند خلطها مما كان متوقعًا وغير قادرة على الحفاظ على الخليط معًا. القوة الطبية تستنزف بسرعة كبيرة. أيضا …… لم يتبق لي سوى ثلاثة من جذور بلوط التنين. “
“ربما لهذا السبب لم تتمكن تشينغلو والآخرون من إنقاذي حتى الآن ،” تمتم سو تشن في نفسه.
بعد كتابة الجملة الأخيرة ، تنهد سو تشن.
عندما أدرك ديوميديس ذلك ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله سوى الموافقة.
“فشل آخر؟” سأل ديوميديس.
فوجئ سو تشن للحظات. “لا يمكنك أن تعني …… الإنتقال لعالم آخر؟”
“نعم. لا يمكنني جعل المزيج مستقرًا بدرجة كافية “. رد سو تشن , ” إذا لم يكن المزيج مستقرًا ، فإن القوى الطبية سوف تتعارض “.
استمر في تنقية دوائه ببطء ولكن بثبات.
انحنى ديوميديس لإلقاء نظرة فاحصة وقال ، “المكونات لا تزال غير صحيحة.”
“لا تستسلم.” والمثير للدهشة أن ديوميديس كان هو الذي يريحه الآن.
“لقد جربت جميع المكونات بالفعل.”
“فشل آخر؟” سأل ديوميديس.
“ثم سنحتاج إلى التفكير في طريقة مختلفة للجمع بينهما.”
ماتت حشرات الكارثة منذ وقت طويل.
“المشكلة هي أنني جربت كل المكونات التي لدينا ،” هز سو تشن رأسه بيأس.
هذا اليوم لم يكن استثنائي.
لم يكن الأمر أنه لم يكن يبذل جهدًا كافيًا – فذكائه لم يكن كافيًا لتعويض النقص في المواد.
داخل كوخه الصغير ، سيطر سو تشن بعناية على النار في راحة يده ، ويمزج ويقلب المزيج الطبي باستمرار داخل المرجل. تم تنشيط عينه المجهرية إلى أقصى حد حتى يتمكن من ملاحظة ما يحدث داخل الخليط بوضوح. فجأة ، اندلعت نفخة من الدخان الأخضر الضبابي من المرجل عندما بدأ في الظهور.
“لا تستسلم.” والمثير للدهشة أن ديوميديس كان هو الذي يريحه الآن.
“يا للغرابة. امتلاك تقارب فطري لقوة الفراغ لا يكفي للبقاء على قيد الحياة في المجال المكاني. يتطلب أيضًا الكثير من الخبرة في العيش في الفراغ ، لأن هذا هو الأساس لفهم قوة الطريقة. لا ينبغي أن يكون لدى معظم السياديين المتأثرين بحزن أعماق البحار أي ذكاء. كيف يمكن أن يكون هناك شخص معتاد على العيش في الفراغ؟ ” لم يستطع ديوميديس أن يفهم.
ابتسم سو تشن بمرارة. “أريد ألا أستسلم ، لكنني وصلت إلى طريق مسدود. بدون مكونات ، لن أتمكن من صقل الحبوب الطبية ؛ بدون حبوب لا أستطيع الصعود. إذا لم أتمكن من الصعود ، لا يمكنني هزيمة السيادي ؛ إذا لم أتمكن من هزيمة السيادي ، فلن أتمكن من العودة ؛ إذا لم أتمكن من العودة ، فلن يكون لدي ما يكفي من المكونات …… يا لها من حلقة مفرغة. “
“إذن هناك سيادي يعيش في الفراغ ويمنع الخروج؟” سأل ديوميديس مرة أخرى على الجزيرة.
“حسنًا ، أنت تقول ذلك ، لكن هذا قد لا يكون صحيحًا بالضرورة “. قال ديوميديس: “لا تزال هناك طريقة أخرى يمكنك من خلالها وضع يديك على بعض المكونات ، ولكن عليك أن تكون محظوظًا”.
لأنه هذه المرة ، يمكنه رؤية عالم نابض بالحياة ومتعدد الألوان على الجانب الآخر من النفق.
فوجئ سو تشن للحظات. “لا يمكنك أن تعني …… الإنتقال لعالم آخر؟”
استمر في تنقية دوائه ببطء ولكن بثبات.
“هذا بالضبط ما أعنيه.”
“الآن بدأ كل شيء منطقيًا. يبدو أن حظك حقًا سيئ للغاية “، ضحك ديوميديس.
إذا تمكنوا من العثور على عالم مفيد ، فقد يتمكنون من حل مشكلة نقص المكونات.
ولكن بعد مزيد من التفكير ، أدرك أن الأمر منطقي إلى حد ما.
عند إدراك ذلك ، عرف سو تشن ما يجب عليه فعله.
ومع ذلك ، كان هناك بالتأكيد بعض الآثار الجانبية لاستخدام مادة الأصل المتسارعة ، بما في ذلك انخفاض عام في الذكاء ، وعمر أقصر ، واستهلاك الإمكانات الكامنة ، وما إلى ذلك. كان سو تشن يبحث في كيفية تجنب هذه الآثار الجانبية في المقام الأول ، والتي كان السبب في أنه لم يستخدمها لزيادة قوته.
“يبدو ، مرة أخرى ، أن هذا هو أملنا الوحيد.”
ولكن إذا أراد أن يصنع تلك الحبة ، فسوف يحتاج إلى إجراء بعض التعديلات والتحسينات. سيتطلب هذا مساعدة ديوميديس.
في الأيام التي تلت ذلك ، بدأ سو تشن في الانجراف عبر الفراغ.
“يا؟ فيما كنت تفكر؟” سأل ديوميديس باهتمام كبير. أراد أن يعرف كيف كان سو تشن يخطط للالتفاف حول تدخل السيادي.
كان يتجول ، يبحث عن معدن النجم الفراغي ويفتح الأنفاق بين الحين والآخر.
“يبدو ، مرة أخرى ، أن هذا هو أملنا الوحيد.”
نظرًا لأنه وجد المخرج ، فإن جمع معدن النجم الفراغي لم يعد يمثل مشكلة. كل يوم ، كان يذهب فقط إلى المخرج ويسرق بعض التماثيل السيادية القريبة – في هذه المرحلة ، كان لديه ما يكفي من معدن نجم الفراغ للبيع بالجملة.
في الأيام القليلة التالية ، بدأ سو تشن و ديوميديس في البحث عن طرق جديدة لتحضير هذه الحبوب.
واصل الحوت العملاق السيادي حراسة المخرج عن كثب ، غير راغب في المغادرة. في كل مرة يقترب فيها سو تشن ، كان يهاجمه.
بينما كان منبع الخلود حاسماً في تحسين هذه الحبوب الجديدة ، وجد سو تشن أن النقص الحقيقي لديه كان في مواد أخرى.
لسوء الحظ ، تمكن سو تشن من استخدام شبح الضوء المهتز. قد لا يكون قادرًا على هزيمة السيادي ، لكنه متأكد من أنه يمكن أن يهرب.
“يوجد في الهاوية أيضًا بعض الزوار الذين يأتون من الخارج. من المحتمل أن يكون وحش البحر هذا أحد أكثر الوحوش نضجًا التي تلقت استدعاءًا من حزن أعماق البحار لدخول الهاوية “.
على هذا النحو ، وقع الاثنان في نوع من الروتين. سيأتي سو تشن لحصاد التماثيل ، وبعد أن حصد بعض التماثيل ، كان الحوت يندفع. ثم يهرب سو تشن ويفتح بعض الأنفاق خلفه في هذه العملية. بهذه الطريقة ، حتى لو سمح بطريق الخطأ بدخول مخلوق قوي وخطير ، سيتعين على السيادي التعامل معه. كان السيناريو الأفضل هو إصابة كلاهما بجروح خطيرة.
“لست بحاجة إلى ذلك.” هز سو تشن رأسه. “أنا فقط بحاجة إليك.”
هذا اليوم لم يكن استثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الحوت العملاق السيادي حراسة المخرج عن كثب ، غير راغب في المغادرة. في كل مرة يقترب فيها سو تشن ، كان يهاجمه.
وصل سو تشن إلى المخرج مرة أخرى. كان قد أخذ تمثالًا واحدًا فقط عندما بدأ الحوت العملاق يسبح في اتجاهه.
ولكن بعد مزيد من التفكير ، أدرك أن الأمر منطقي إلى حد ما.
قام سو تشن بتنشيط حذائه ، وفتح نفقًا ثم استعد للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سو تشن بمرارة. “أريد ألا أستسلم ، لكنني وصلت إلى طريق مسدود. بدون مكونات ، لن أتمكن من صقل الحبوب الطبية ؛ بدون حبوب لا أستطيع الصعود. إذا لم أتمكن من الصعود ، لا يمكنني هزيمة السيادي ؛ إذا لم أتمكن من هزيمة السيادي ، فلن أتمكن من العودة ؛ إذا لم أتمكن من العودة ، فلن يكون لدي ما يكفي من المكونات …… يا لها من حلقة مفرغة. “
في تلك اللحظة ، تجمد فجأة في مكانه.
فوجئ سو تشن للحظات. “لا يمكنك أن تعني …… الإنتقال لعالم آخر؟”
لأنه هذه المرة ، يمكنه رؤية عالم نابض بالحياة ومتعدد الألوان على الجانب الآخر من النفق.
ولكن إذا لم يجتز هذا الاختبار ، فلن يتمكن من العودة.
عالم حي!
ولكن بعد مزيد من التفكير ، أدرك أن الأمر منطقي إلى حد ما.
————————————
على هذا النحو ، كان شعوره الأول هو الشعور بالراحة والسعادة.
على هذا النحو ، وقع الاثنان في نوع من الروتين. سيأتي سو تشن لحصاد التماثيل ، وبعد أن حصد بعض التماثيل ، كان الحوت يندفع. ثم يهرب سو تشن ويفتح بعض الأنفاق خلفه في هذه العملية. بهذه الطريقة ، حتى لو سمح بطريق الخطأ بدخول مخلوق قوي وخطير ، سيتعين على السيادي التعامل معه. كان السيناريو الأفضل هو إصابة كلاهما بجروح خطيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات