غابة الكابوس
————————————————-
ومع تأثير عبقري مثل سو تشن على الميدان ، تم تعزيز قدرة الطائفة بلا حدود على القتال في تشكيل ثابت بشكل أكبر. ساعد هذا في منع التدفقات الفوضوية لـطاقة الأصل من التكون ، كما زاد من كفاءتها وإنتاج الطاقة عند الهجوم.
الفصل 1014 : غابة الكابوس
في الوقت الحالي ، كان هدف سو تشن الوحيد من خلال فن صقل الوعي هو استخدامه للدفاع ضد الوهميين. لم يكن لديه أي فكرة عن أن كلا من فن صقل الوعي و تقنيات الزراعة الخالدة ستصبحان الركيزتان الرئيسيتان للزراعة البشرية في المستقبل.
بعد أن اكتسب سو تشن فهمًا أساسيًا لمبادئ بذرة الوعي ، أصبح من الأسهل عليه إيجاد طريقة لتحييدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزج تشكيل غابة الكابوس إمكاناتها الوهمية القوية مع تقنيات الوهم الفطرية لـ المشغلات. على هذا النحو ، بدا الوهم واقعيًا بشكل خاص ، كما لو كان قادرًا على إعطاء الأشياء الوهمية جوهرًا ملموسًا. على وجه الخصوص ، يمكن لبعض الأوهام أن تسبب ضررًا ماديًا حقيقيًا.
بفضل قوة بلورة وعيه ، كان سو تشن قادرًا على تطوير طريقة بسرعة لمواجهة التأثير الشرير لبذور الوعي.
سرعان ما اختفت أي مقاومة. بحلول الوقت الذي شق فيه الآلاف من جنود طائفة بلا حدود طريقهم عبر المظلة ، اكتشفوا أنه لا يوجد معارضون ينتظرون على الجانب الآخر – لقد فر جميع الوهميين ، ولم يتركوا سوى خدمهم الدمى وراءهم.
في الواقع ، استخدمت طريقته نظرية مماثلة ، وخلقت بذرة وعي أخرى. ومع ذلك ، فإن بذرة الوعي هذه ستحمي المستخدم بدلاً من ذلك – إرادة الطفل التي تحملها إرادة المستخدم الخاصة.
بمجرد أن يحاول شخص أجنبي غزو بحر المعرفة الخاص بالمستخدم ، فإن هذا الطفل سوف يقوم تلقائيًا بالهجوم المضاد بكامل قوته.
في الواقع ، استخدمت طريقته نظرية مماثلة ، وخلقت بذرة وعي أخرى. ومع ذلك ، فإن بذرة الوعي هذه ستحمي المستخدم بدلاً من ذلك – إرادة الطفل التي تحملها إرادة المستخدم الخاصة.
نظرًا لأن إرادة الطفل هذه كانت جزءًا من إرادة المستخدم الأصلية ، فإن العيش في بحر معرفة المستخدم سوف يغذيها ، ومع ميزة المدافع ، سيكون من الصعب للغاية هزيمة إرادة الطفل طالما أن الغازي لم يكن استثنائياً. أقوى من المستخدم بشكل كبير.
كما هو متوقع ، انهار خط الجبهة للعدو بسرعة.
قرر سو تشن تسمية هذه التقنية بفن صقل الوعي.
قبل سو تشن بكل سرور “الإطراء” ، ثم قال ، “يبدو أنه لن يفاجئنا شيء اليوم. اذهب واعطي الأمر لبقية القوات للخروج. أريد المطالبة بغابة الكابوس بأكملها لأنفسنا قبل حلول الظلام “.
في الوقت الحالي ، كان هدف سو تشن الوحيد من خلال فن صقل الوعي هو استخدامه للدفاع ضد الوهميين. لم يكن لديه أي فكرة عن أن كلا من فن صقل الوعي و تقنيات الزراعة الخالدة ستصبحان الركيزتان الرئيسيتان للزراعة البشرية في المستقبل.
في الوقت نفسه ، بدت فروع الأشجار الذابلة المنتشرة في كل مكان في غابة الكابوس وكأنها تتبرعم فجأة ، تنبت أوراقًا متقاطعة بنمط غير مستوٍ. شكلت أوراق الشجر بسرعة شبكة من الأوراق التي أخفت الأرض تمامًا عن السماء.
بعد يومين من وضع سو تشن اللمسة الأخيرة على هذه التقنية الجديدة ، تمكنت الطائفة بلا حدود أخيرًا من تعزيز سيطرتها على جميع سهول الممر الدائري تقريبًا.
كانت تقنيات الأركانا مرتبطة تمامًا بتطبيق طاقة الأصل. وهكذا ، فقد استعارت القوة من البيئة فحسب ؛ لم تكن تمتلكها بالكامل. لذلك ، كان من الأسهل بكثير التفريق والتبديد.
بعد ذلك بيومين ، عاد يي فنغهان من غابة الكابوس.
————————————————-
لقد أحضر معه ثمار تحقيقه معه – لم يكن هناك تشكيل قوي بشكل صادم مثل ذلك الموجود في سهول الممر الدائري. لم يكن هناك سوى تكوين أصل متوسط ذو الخمسة عناصر ، وكانت المنطقة تنتمي بشكل أساسي إلى المشغلات.
بمجرد سقوط الطبقة الأولى ، أصبح من الواضح أن هذه المعركة كانت على وشك الانتهاء.
كان المشغلات فاترين بطبيعتهم ، لكن لديهم بعض الحيل الخاصة في سواعدهم. على سبيل المثال ، كانت تقنيات الوهم الخاصة بهم قوية جدًا. على هذا النحو ، أدرك سو تشن على الفور أن دفاعات غابة الكابوس ستكون في الأساس خادعة بطبيعتها.
كان هذا هو تشكيل القتل الحقيقي لـغابة الكابوس.
منذ أن انتهى سو تشن للتو من إنشاء فن صقل الوعي ، كان حريصًا على تجربته. على هذا النحو ، أعطى الأمر للطائفة بلا حدود بالخروج.
من ناحية أخرى ، كان سو تشن سعيدًا جدًا برؤية أن فن صقل الوعي كان فعالًا كما كان يتصور.
في ذلك اليوم ، وصل الجيش بأكمله إلى غابة الكابوس. عند هذه النقطة ، كان الوهميون مستعدين جيدًا لوصولهم. على الرغم من أن غابة الكابوس بدت هادئة كالمعتاد ، إلا أن سو تشن كان يشعر بوجود قدر كبير من القوة الكامنة في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن يحاول شخص أجنبي غزو بحر المعرفة الخاص بالمستخدم ، فإن هذا الطفل سوف يقوم تلقائيًا بالهجوم المضاد بكامل قوته.
ووش!
اندمجت هذه الأعداد الكبيرة من ضربات الكف لتشكل إعصارًا أقوى وأقوى مما أدى إلى تشتيت النهر الغزير. كان الوهميون أدناه مذهولين بشدة عندما رأوا نتائج هذا التبادل.
صرخة منخفضة حطمت الصمت الكئيب.
على الرغم من أن الشخص الذي أمامه كان صغيرًا جدًا ، فقد صنع بالفعل معجزات لا حصر لها.
دخل ألف من تلاميذ طائفة بلا حدود لأول مرة إلى غابة الكابوس.
على هذا النحو ، تمكنت هذه المجموعة المكونة من ألف مزارع بسهولة من قمع تكوين العناصر الخمسة للوهميين.
كان هؤلاء التلاميذ جميعًا في عالم الضوء المهتز. في أي جيش آخر ، كان يمكن اعتبارهم مجموعة من الخبراء الأقوياء ؛ هنا ، ومع ذلك ، لم يكونوا أكثر من جنود عاديين.
ظهرت نفس الفكرة في ذهن سو شتن أيضًا.
ومع ذلك ، إذا هاجموا جميعًا في وقت واحد ، فإن وضعهم المتدني لا يقلل من قوة هجماتهم على الإطلاق.
————————————————-
امتلأت السماء بضوء السيف الرائع ، الذي نزل من السماء بعد قليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مبروك يا سيد الطائفة! لقد خلقت مستقبلًا لا حدود له للجنس البشري بأكمله! ” بدأ الناس من حوله يهتفون أيضًا.
في الوقت نفسه ، بدت فروع الأشجار الذابلة المنتشرة في كل مكان في غابة الكابوس وكأنها تتبرعم فجأة ، تنبت أوراقًا متقاطعة بنمط غير مستوٍ. شكلت أوراق الشجر بسرعة شبكة من الأوراق التي أخفت الأرض تمامًا عن السماء.
“نعم سيدي.” طار لين شاوشوان في المسافة.
عندما انحدرت خطوط تشي السيوف إلى الغابة ، انطلقت شرائط الضوء الخضراء الشريرة من الغابة ردًا على ذلك.
تمامًا كما كانت خطوط ضوء السيوف على وشك اختراق أوراق الشجر ، انفتحت الأوراق وخرجت أشكال عملاقة تشبه الحجر ، قفزت في الهواء. لقد لكموا بقبضاتهم العارية ، الزخم المخيف الذي يحمل سيلًا عنيفًا من الطاقة التي قوبلت بضربات السيوف ، وأوقفتهم في مساراتهم.
في الوقت نفسه ، انطلقت كرات من النار من الأرض وانطلقت نحو السماء.
تقدموا بمرح بغض النظر عن كيفية تهديدهم أو إغرائهم. حتى الأوهام الأكثر إقناعًا ، والتي كانت قادرة على استخلاص الذكريات القديمة والعزيزة من قلب الشخص ، أصبحت عديمة الفائدة تمامًا ضد تلاميذ طائفة بلا حدود حيث يمكنهم رؤيتها بشكل صحيح من خلال أي وهم. كان الأمر كما لو كانوا يقطعون بلا رحمة “آبائهم” و “إخوتهم” و “أزواجهم”.
مثل الريشيين ، كان الوهميون بارعين جدًا في تقنيات الأركانا. على هذا النحو ، استخدموا تقنيات الأركانا بقدر ما استخدموا تقنيات الوعي.
ومع ذلك ، استمرت خطوط ضوء السيوف في هبوطها بعد لحظة واحدة ، وحركتها تنحسر وتتدفق مثل المد. اصطدمت الطاقة العنيفة بالأشكال الحجرية ، وحطمتهم إلى أجزاء وقطع صغيرة.
في المقابل ، طور البشر نظام الزراعة الخاص بهم وبالتالي حرروا أنفسهم من الاعتماد الكلاسيكي على تقنيات الأركانا. سعوا إلى القدرة على الهجوم بسرعة من أجل تعزيز القدرة على التكيف في القتال.
اعتمد الوهميون ذات مرة على هذا التكوين الوهمي وثلاثمائة وهمي للقضاء على جيش قوامه خمسون ألف جندي في عهد السلالة الإلهية اللامعة ، بالإضافة إلى قبيلة من العرق الشرس بأكملها. على الرغم من أن هذا التشكيل الوهمي لم يكن بالضرورة أحد الأوراق الرابحة لـلوهميين ، إلا أنه كان لا يزال أحد أقوى التشكيلات في القارة.
اصطدمت خطوط السيوف بقطرات النار السائلة ، ملأت السماء بوميض لامع مذهل من الضوء المتلألئ.
لسوء الحظ ، لم يترك الوهميين وراءهم أي جنود أو غنائم حرب. لقد تراجعوا جميعًا منذ وقت طويل.
ومع ذلك ، عندما انتهى عرض الضوء ، تم تدمير الكرات النارية بالكامل بينما كان ضوء السيف لا يزال يتألق.
ظهرت نفس الفكرة في ذهن سو شتن أيضًا.
تمامًا كما كانت خطوط ضوء السيوف على وشك اختراق أوراق الشجر ، انفتحت الأوراق وخرجت أشكال عملاقة تشبه الحجر ، قفزت في الهواء. لقد لكموا بقبضاتهم العارية ، الزخم المخيف الذي يحمل سيلًا عنيفًا من الطاقة التي قوبلت بضربات السيوف ، وأوقفتهم في مساراتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بيومين ، عاد يي فنغهان من غابة الكابوس.
ومع ذلك ، استمرت خطوط ضوء السيوف في هبوطها بعد لحظة واحدة ، وحركتها تنحسر وتتدفق مثل المد. اصطدمت الطاقة العنيفة بالأشكال الحجرية ، وحطمتهم إلى أجزاء وقطع صغيرة.
كان الاختلاف الرئيسي بين الاثنين هو أن ممارسي الأول حصلوا على قوتهم من خلال إتقان تقنيات الأركانا القوية ، في حين أن الأخير فعل ذلك من خلال تعزيز قوتهم.
وسط عاصفة الطاقة الفوضوية ، ظهر نهر غامر فجأة من الأرض مع قعقعة عميقة. تدفق نحو السماء ، و عوى وزأر عليهم مثل التنين.
“مفهوم!”
لكن تلاميذ طائفة بلا حدود لم يصابوا بالذعر. بدلاً من ذلك ، ركزوا هجماتهم معًا ، وفي نفس الوقت دفعوا أيديهم أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن يحاول شخص أجنبي غزو بحر المعرفة الخاص بالمستخدم ، فإن هذا الطفل سوف يقوم تلقائيًا بالهجوم المضاد بكامل قوته.
اندمجت هذه الأعداد الكبيرة من ضربات الكف لتشكل إعصارًا أقوى وأقوى مما أدى إلى تشتيت النهر الغزير. كان الوهميون أدناه مذهولين بشدة عندما رأوا نتائج هذا التبادل.
ظهرت نفس الفكرة في ذهن سو شتن أيضًا.
لم يكن هذا بسبب الفجوة في القوة بين الطرفين فحسب ، ولكن أيضًا إلى الاختلاف الأساسي بين تقنيات الزراعة وتقنيات الأركانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط عاصفة الطاقة الفوضوية ، ظهر نهر غامر فجأة من الأرض مع قعقعة عميقة. تدفق نحو السماء ، و عوى وزأر عليهم مثل التنين.
كانت تقنيات الأركانا مرتبطة تمامًا بتطبيق طاقة الأصل. وهكذا ، فقد استعارت القوة من البيئة فحسب ؛ لم تكن تمتلكها بالكامل. لذلك ، كان من الأسهل بكثير التفريق والتبديد.
سرعان ما اختفت أي مقاومة. بحلول الوقت الذي شق فيه الآلاف من جنود طائفة بلا حدود طريقهم عبر المظلة ، اكتشفوا أنه لا يوجد معارضون ينتظرون على الجانب الآخر – لقد فر جميع الوهميين ، ولم يتركوا سوى خدمهم الدمى وراءهم.
من ناحية أخرى ، ركزت تقنيات الزراعة على استخدام طاقة الطبيعة لتقوية الذات وتعزيز الحالة البيولوجية للفرد ، والحصول على قوة كبيرة نتيجة لذلك.
ومع ذلك ، عندما انتهى عرض الضوء ، تم تدمير الكرات النارية بالكامل بينما كان ضوء السيف لا يزال يتألق.
كان الاختلاف الرئيسي بين الاثنين هو أن ممارسي الأول حصلوا على قوتهم من خلال إتقان تقنيات الأركانا القوية ، في حين أن الأخير فعل ذلك من خلال تعزيز قوتهم.
في ذلك اليوم ، وصل الجيش بأكمله إلى غابة الكابوس. عند هذه النقطة ، كان الوهميون مستعدين جيدًا لوصولهم. على الرغم من أن غابة الكابوس بدت هادئة كالمعتاد ، إلا أن سو تشن كان يشعر بوجود قدر كبير من القوة الكامنة في الظلام.
لهذا السبب ، غالبًا ما كانت تقنيات الأركانا أقل شأنا في المعارك الجماعية.
كان الجنس البشري أخيرًا في طريقه إلى الصدارة!
ومع تأثير عبقري مثل سو تشن على الميدان ، تم تعزيز قدرة الطائفة بلا حدود على القتال في تشكيل ثابت بشكل أكبر. ساعد هذا في منع التدفقات الفوضوية لـطاقة الأصل من التكون ، كما زاد من كفاءتها وإنتاج الطاقة عند الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بيومين ، عاد يي فنغهان من غابة الكابوس.
على هذا النحو ، تمكنت هذه المجموعة المكونة من ألف مزارع بسهولة من قمع تكوين العناصر الخمسة للوهميين.
بمجرد سقوط الطبقة الأولى ، أصبح من الواضح أن هذه المعركة كانت على وشك الانتهاء.
على الرغم من أن هذا التشكيل لم يكن بأي حال من الأحوال ورقة رابحة ، إلا أنه لا ينبغي التغلب على تشكيل العناصر الخمسة بسهولة. ارتجف الوهميون المسؤولون عن الحفاظ على التشكيل في حالة من اليأس عندما رأوا مدى سهولة تغلب خصومهم عليه.
بعد ساعة من ذلك ، كانت غابة الكابوس خالية تمامًا من جميع الوهميين والمشغلات.
بدأت دفاعات غابة الكابوس في الانهيار واحدة تلو الأخرى تحت وابل من الهجمات التي لا نهاية لها.
صرخة منخفضة حطمت الصمت الكئيب.
بمجرد سقوط الطبقة الأولى ، أصبح من الواضح أن هذه المعركة كانت على وشك الانتهاء.
تقدموا بمرح بغض النظر عن كيفية تهديدهم أو إغرائهم. حتى الأوهام الأكثر إقناعًا ، والتي كانت قادرة على استخلاص الذكريات القديمة والعزيزة من قلب الشخص ، أصبحت عديمة الفائدة تمامًا ضد تلاميذ طائفة بلا حدود حيث يمكنهم رؤيتها بشكل صحيح من خلال أي وهم. كان الأمر كما لو كانوا يقطعون بلا رحمة “آبائهم” و “إخوتهم” و “أزواجهم”.
كما هو متوقع ، انهار خط الجبهة للعدو بسرعة.
أذهل هذا الوهميين تمامًا وهم يشاهدون المعركة تتكشف ، مما جعلهم يفقدون أي رغبة متبقية في القتال.
سرعان ما اختفت أي مقاومة. بحلول الوقت الذي شق فيه الآلاف من جنود طائفة بلا حدود طريقهم عبر المظلة ، اكتشفوا أنه لا يوجد معارضون ينتظرون على الجانب الآخر – لقد فر جميع الوهميين ، ولم يتركوا سوى خدمهم الدمى وراءهم.
كان الاختلاف الرئيسي بين الاثنين هو أن ممارسي الأول حصلوا على قوتهم من خلال إتقان تقنيات الأركانا القوية ، في حين أن الأخير فعل ذلك من خلال تعزيز قوتهم.
ضحك الجميع عندما نزلوا: “كان ذلك سهلاً للغاية”.
اصطدمت خطوط السيوف بقطرات النار السائلة ، ملأت السماء بوميض لامع مذهل من الضوء المتلألئ.
ثم انقسموا لتفتيش المنطقة لكنهم لم يتمكنوا حتى من العثور على أثر للعدو.
لهذا السبب ، غالبًا ما كانت تقنيات الأركانا أقل شأنا في المعارك الجماعية.
سرعان ما عاد أحد التلاميذ لإبلاغ سو تشن بالنتائج التي توصلوا إليها. “سيد الطائفة ، لقد تراجع الأعداء أمامنا بالفعل. هل نواصل ونتقدم؟ “
لسوء الحظ ، لم يترك الوهميين وراءهم أي جنود أو غنائم حرب. لقد تراجعوا جميعًا منذ وقت طويل.
قفز حاجب سو تشن باهتمام. “لذا هربوا بالفعل؟ كما هو متوقع … إذا كان الأمر كذلك ، فلنرى بالضبط ما يخبئونه لنا. شاوشوان ، اذهب وإكتشف مايحدث. خذ معك عشرة آلاف “.
“مفهوم!”
“نعم سيدي.” طار لين شاوشوان في المسافة.
ابتسم قليلا ونظر إلى ساحة المعركة أمامه. “نعم. لقد تجاوزت هذه التقنية توقعاتي بكثير. ربما سأكون قادرًا على تحسينها أكثر في المستقبل. لقد بدأ حقًا صعود الجنس البشري إلى الصدارة “.
بعد ذلك بوقت قصير ، دخل عشرة آلاف من تلاميذ طائفة بلا حدود الغابة كطليعة ، بينما واصل الباقون الانتظار في الخارج.
بفضل قوة بلورة وعيه ، كان سو تشن قادرًا على تطوير طريقة بسرعة لمواجهة التأثير الشرير لبذور الوعي.
وسرعان ما عاد التقرير: لا توجد مؤشرات على أي شيء مريب.
على الرغم من أن الشخص الذي أمامه كان صغيرًا جدًا ، فقد صنع بالفعل معجزات لا حصر لها.
سخر سو تشن. “أخبرهم أن يواصلوا التقدم حتى يزيلوا غابة الكابوس. سنتابع بعد ذلك.
سرعان ما اختفت أي مقاومة. بحلول الوقت الذي شق فيه الآلاف من جنود طائفة بلا حدود طريقهم عبر المظلة ، اكتشفوا أنه لا يوجد معارضون ينتظرون على الجانب الآخر – لقد فر جميع الوهميين ، ولم يتركوا سوى خدمهم الدمى وراءهم.
“نعم سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مبروك يا سيد الطائفة! لقد خلقت مستقبلًا لا حدود له للجنس البشري بأكمله! ” بدأ الناس من حوله يهتفون أيضًا.
تم تمرير الأمر بسرعة.
بمجرد سقوط الطبقة الأولى ، أصبح من الواضح أن هذه المعركة كانت على وشك الانتهاء.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت سحب كبيرة من الدخان الوردي فجأة من العدم. سرعان ما اجتاحوا غابة الكابوس بأكملها كضحكة شريرة تردد صداها في جميع أنحاء الغابة.
في ذلك اليوم ، وصل الجيش بأكمله إلى غابة الكابوس. عند هذه النقطة ، كان الوهميون مستعدين جيدًا لوصولهم. على الرغم من أن غابة الكابوس بدت هادئة كالمعتاد ، إلا أن سو تشن كان يشعر بوجود قدر كبير من القوة الكامنة في الظلام.
قال سو تشن بازدراء: “لذا فهم ما زالوا يحاولون لعب هذه الألعاب الوهمية التافهة”.
ومع تأثير عبقري مثل سو تشن على الميدان ، تم تعزيز قدرة الطائفة بلا حدود على القتال في تشكيل ثابت بشكل أكبر. ساعد هذا في منع التدفقات الفوضوية لـطاقة الأصل من التكون ، كما زاد من كفاءتها وإنتاج الطاقة عند الهجوم.
كان لدى الوهميين ميزة مطلقة عندما يتعلق الأمر بقوة الوعي ، لذلك كانت تقنيات وتشكيلات الوهم بطبيعة الحال حجر الزاوية في أسلوب القتال.
ظهرت نفس الفكرة في ذهن سو شتن أيضًا.
كان هذا هو تشكيل القتل الحقيقي لـغابة الكابوس.
كان لدى الوهميين ميزة مطلقة عندما يتعلق الأمر بقوة الوعي ، لذلك كانت تقنيات وتشكيلات الوهم بطبيعة الحال حجر الزاوية في أسلوب القتال.
وبهذا المعنى ، لم يكن الأمر مختلفًا عن التشكيلات التي كانت تحمي المقابر من المهاجمين الأجانب. كان الاختلاف الوحيد هو قوتها.
بعد ساعة من ذلك ، كانت غابة الكابوس خالية تمامًا من جميع الوهميين والمشغلات.
مزج تشكيل غابة الكابوس إمكاناتها الوهمية القوية مع تقنيات الوهم الفطرية لـ المشغلات. على هذا النحو ، بدا الوهم واقعيًا بشكل خاص ، كما لو كان قادرًا على إعطاء الأشياء الوهمية جوهرًا ملموسًا. على وجه الخصوص ، يمكن لبعض الأوهام أن تسبب ضررًا ماديًا حقيقيًا.
كانت تقنيات الأركانا مرتبطة تمامًا بتطبيق طاقة الأصل. وهكذا ، فقد استعارت القوة من البيئة فحسب ؛ لم تكن تمتلكها بالكامل. لذلك ، كان من الأسهل بكثير التفريق والتبديد.
على الرغم من أن معظم الإصابات التي تسببها كانت على مستوى الوعي ، إلا أن هذه الإصابات الروحية يمكن أن تقتل.
لكن تلاميذ طائفة بلا حدود لم يصابوا بالذعر. بدلاً من ذلك ، ركزوا هجماتهم معًا ، وفي نفس الوقت دفعوا أيديهم أمامهم.
اعتمد الوهميون ذات مرة على هذا التكوين الوهمي وثلاثمائة وهمي للقضاء على جيش قوامه خمسون ألف جندي في عهد السلالة الإلهية اللامعة ، بالإضافة إلى قبيلة من العرق الشرس بأكملها. على الرغم من أن هذا التشكيل الوهمي لم يكن بالضرورة أحد الأوراق الرابحة لـلوهميين ، إلا أنه كان لا يزال أحد أقوى التشكيلات في القارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعلقوا أي أمل في تشكيل وقف تقدم طائفة بلا حدود على الإطلاق.
ومع ذلك ، حتى بمساعدة مثل هذا التشكيل القوي ، كان الوهميون لا يزالون يختارون التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بوقت قصير ، دخل عشرة آلاف من تلاميذ طائفة بلا حدود الغابة كطليعة ، بينما واصل الباقون الانتظار في الخارج.
لم يختروا محاربة طائفة بلا حدود داخل غابة الكابوس. بدلاً من ذلك ، تركوا وراءهم عددًا قليلاً فقط من الوهميين الذين يستخدمون التشكيل لمراقبة قوة خصمهم.
قرر سو تشن تسمية هذه التقنية بفن صقل الوعي.
لم يعلقوا أي أمل في تشكيل وقف تقدم طائفة بلا حدود على الإطلاق.
قفز حاجب سو تشن باهتمام. “لذا هربوا بالفعل؟ كما هو متوقع … إذا كان الأمر كذلك ، فلنرى بالضبط ما يخبئونه لنا. شاوشوان ، اذهب وإكتشف مايحدث. خذ معك عشرة آلاف “.
وقد تبين بالفعل أن هذا هو القرار الصحيح.
ومع ذلك ، استمرت خطوط ضوء السيوف في هبوطها بعد لحظة واحدة ، وحركتها تنحسر وتتدفق مثل المد. اصطدمت الطاقة العنيفة بالأشكال الحجرية ، وحطمتهم إلى أجزاء وقطع صغيرة.
بعد تفعيل التشكيل ، اكتشفوا بسرعة أن تقنياتهم الوهمية كانت عديمة الفائدة تمامًا ضد تلاميذ طائفة بلا حدود.
بعد ساعة من ذلك ، كانت غابة الكابوس خالية تمامًا من جميع الوهميين والمشغلات.
تقدموا بمرح بغض النظر عن كيفية تهديدهم أو إغرائهم. حتى الأوهام الأكثر إقناعًا ، والتي كانت قادرة على استخلاص الذكريات القديمة والعزيزة من قلب الشخص ، أصبحت عديمة الفائدة تمامًا ضد تلاميذ طائفة بلا حدود حيث يمكنهم رؤيتها بشكل صحيح من خلال أي وهم. كان الأمر كما لو كانوا يقطعون بلا رحمة “آبائهم” و “إخوتهم” و “أزواجهم”.
قبل سو تشن بكل سرور “الإطراء” ، ثم قال ، “يبدو أنه لن يفاجئنا شيء اليوم. اذهب واعطي الأمر لبقية القوات للخروج. أريد المطالبة بغابة الكابوس بأكملها لأنفسنا قبل حلول الظلام “.
كما أن الأوهام المثبتة التي يمكن أن تسبب ضررًا ماديًا كانت غير فعالة أيضًا. تم تدمير معظمهم على الفور تقريبًا ، والقليل الذين تمكنوا من التسلل عبر شقوق هجمات طائفة بلا حدود ارتدوا بشكل غير ضار – لا تزال هجمات تشكيل الوهم تستهدف الوعي في المقام الأول. نتيجة لذلك ، كانت فعاليتها محدودة للغاية أيضًا.
كان المشغلات فاترين بطبيعتهم ، لكن لديهم بعض الحيل الخاصة في سواعدهم. على سبيل المثال ، كانت تقنيات الوهم الخاصة بهم قوية جدًا. على هذا النحو ، أدرك سو تشن على الفور أن دفاعات غابة الكابوس ستكون في الأساس خادعة بطبيعتها.
كان تلاميذ طائفة بلا حدود قد زرعوا للتو بذور وعيهم الشخصي ، لذلك لم يكونوا بعد قادرين على تحمل هجمات الوعي القوية للغاية. ولكن ضد هذه الأوهام الضعيفة ، أثبتت البذرة أنها فعالة بشكل استثنائي ويمكن صدها بسهولة.
وسرعان ما عاد التقرير: لا توجد مؤشرات على أي شيء مريب.
أذهل هذا الوهميين تمامًا وهم يشاهدون المعركة تتكشف ، مما جعلهم يفقدون أي رغبة متبقية في القتال.
سرعان ما اختفت أي مقاومة. بحلول الوقت الذي شق فيه الآلاف من جنود طائفة بلا حدود طريقهم عبر المظلة ، اكتشفوا أنه لا يوجد معارضون ينتظرون على الجانب الآخر – لقد فر جميع الوهميين ، ولم يتركوا سوى خدمهم الدمى وراءهم.
من ناحية أخرى ، كان سو تشن سعيدًا جدًا برؤية أن فن صقل الوعي كان فعالًا كما كان يتصور.
سخر سو تشن. “أخبرهم أن يواصلوا التقدم حتى يزيلوا غابة الكابوس. سنتابع بعد ذلك.
“مبروك يا سيد الطائفة “. قال لي تشونغشان وهو يحدق في سو تشن ، عيناه مليئة بالتبجيل , ” لقد اخترعت تقنية زراعة أخرى لا تصدق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت السماء بضوء السيف الرائع ، الذي نزل من السماء بعد قليل.
على الرغم من أن الشخص الذي أمامه كان صغيرًا جدًا ، فقد صنع بالفعل معجزات لا حصر لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
تم ابتكار جميع أنواع تقنيات الزراعة المذهلة من قبل يديه ، مما كان له آثار عميقة على بقية البشرية.
لم يكن هذا بسبب الفجوة في القوة بين الطرفين فحسب ، ولكن أيضًا إلى الاختلاف الأساسي بين تقنيات الزراعة وتقنيات الأركانا.
كان الجنس البشري أخيرًا في طريقه إلى الصدارة!
عندما انحدرت خطوط تشي السيوف إلى الغابة ، انطلقت شرائط الضوء الخضراء الشريرة من الغابة ردًا على ذلك.
ظهر هذا الفكر الكبير في عقل لي تشونغشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بيومين ، عاد يي فنغهان من غابة الكابوس.
ظهرت نفس الفكرة في ذهن سو شتن أيضًا.
بعد ساعة من ذلك ، كانت غابة الكابوس خالية تمامًا من جميع الوهميين والمشغلات.
ابتسم قليلا ونظر إلى ساحة المعركة أمامه. “نعم. لقد تجاوزت هذه التقنية توقعاتي بكثير. ربما سأكون قادرًا على تحسينها أكثر في المستقبل. لقد بدأ حقًا صعود الجنس البشري إلى الصدارة “.
“مبروك يا سيد الطائفة “. قال لي تشونغشان وهو يحدق في سو تشن ، عيناه مليئة بالتبجيل , ” لقد اخترعت تقنية زراعة أخرى لا تصدق “.
“مبروك يا سيد الطائفة! لقد خلقت مستقبلًا لا حدود له للجنس البشري بأكمله! ” بدأ الناس من حوله يهتفون أيضًا.
كان هذا هو تشكيل القتل الحقيقي لـغابة الكابوس.
قبل سو تشن بكل سرور “الإطراء” ، ثم قال ، “يبدو أنه لن يفاجئنا شيء اليوم. اذهب واعطي الأمر لبقية القوات للخروج. أريد المطالبة بغابة الكابوس بأكملها لأنفسنا قبل حلول الظلام “.
بفضل قوة بلورة وعيه ، كان سو تشن قادرًا على تطوير طريقة بسرعة لمواجهة التأثير الشرير لبذور الوعي.
“مفهوم!”
تمامًا كما كانت خطوط ضوء السيوف على وشك اختراق أوراق الشجر ، انفتحت الأوراق وخرجت أشكال عملاقة تشبه الحجر ، قفزت في الهواء. لقد لكموا بقبضاتهم العارية ، الزخم المخيف الذي يحمل سيلًا عنيفًا من الطاقة التي قوبلت بضربات السيوف ، وأوقفتهم في مساراتهم.
بعد نصف ساعة ، تم تدمير تشكيل وهم غابة الكابوس تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذا التشكيل لم يكن بأي حال من الأحوال ورقة رابحة ، إلا أنه لا ينبغي التغلب على تشكيل العناصر الخمسة بسهولة. ارتجف الوهميون المسؤولون عن الحفاظ على التشكيل في حالة من اليأس عندما رأوا مدى سهولة تغلب خصومهم عليه.
بعد ساعة من ذلك ، كانت غابة الكابوس خالية تمامًا من جميع الوهميين والمشغلات.
بحلول اليوم التالي ، كانت طائفة بلا حدود قد غزت كل شبر من غابة الكابوس والمنطقة المحيطة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، ظهرت سحب كبيرة من الدخان الوردي فجأة من العدم. سرعان ما اجتاحوا غابة الكابوس بأكملها كضحكة شريرة تردد صداها في جميع أنحاء الغابة.
لسوء الحظ ، لم يترك الوهميين وراءهم أي جنود أو غنائم حرب. لقد تراجعوا جميعًا منذ وقت طويل.
سرعان ما عاد أحد التلاميذ لإبلاغ سو تشن بالنتائج التي توصلوا إليها. “سيد الطائفة ، لقد تراجع الأعداء أمامنا بالفعل. هل نواصل ونتقدم؟ “
——————————————————————
قرر سو تشن تسمية هذه التقنية بفن صقل الوعي.
لم يكن هذا بسبب الفجوة في القوة بين الطرفين فحسب ، ولكن أيضًا إلى الاختلاف الأساسي بين تقنيات الزراعة وتقنيات الأركانا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات