معبد حاصد الأرواح
———————————————-
بمعنى ما ، كان معبد حاصد الأرواح مشابهًا للهاوية. كانت تفتقر إلى القوة الهجومية ، ولكن تم تعويضها بقوتها الدفاعية. في الواقع ، كان الوهميين فخورين جدًا بهذا الخط الدفاعي.
الفصل 1024 : معبد حاصد الأرواح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتضحيات المقبرة تتطلب أجسادًا جسدية فقط كذبيحة.
“سعال!” بصق سو تشن المزيد من الدم وهو يقف على قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هناك نوعان من القيود الرئيسية على أرواح المقبرة. الأول هو أنهم لا يستطيعون مغادرة المقبرة ، والثاني أنه لا يمكن خلقهم إلا من خلال تقديم تضحية مناسبة ، ويجن أن تكون التضحية اللازمة للقيام بذلك عن طيب خاطر.
“لا يمكنك حقًا الاستهانة بأي خصم ، أليس كذلك؟” تمتم سو تشن في نفسه.
وبطبيعة الحال ، تم بناء القصر من أجل المقبرة وأرواح المقبرة.
نظرًا لقوة سو تشن الحالية ، كان من الصعب جدًا عليه العثور على أي شخص يمكنه مواجهته في مبارزة في هذه المرحلة.
بدأت الإنذارات في الانطلاق في جميع أنحاء المدينة حيث بدأت رقعة من الضباب الأحمر في الارتفاع.
لا ينبغي لشيخ وهمي عادي أن يكون قادرًا على فعل أي شيء له.
في ذلك الوقت ، شعر الوهميون أيضًا بتبديد الضباب ، وعرفوا أن خصومهم قد رأوا بوضوح كل شيء داخل المدينة.
ومع ذلك ، لا يزال سو تشن مصابًا بجروح خطيرة. كان لدى الوهميين حقًا أساس متين ، لدرجة أنه حتى أحد الشيوخ من الطبقة العليا كان قادرًا على قلب الطاولات عليه. هذا جعل سو تشن أكثر حذرا.
“لا توجد موارد كافية …… إذن هذه هي الموارد التي يشيرون إليها؟ لا عجب أن هؤلاء الوهميين دائمًا يخرجون لاختطاف الناس. إنهم يحاولون فقط تلبية احتياجات تلك المخلوقات ، أليس كذلك؟ ” قال شي كايهوانغ بانفعال شديد.
بعد مرور الإعصار ، لم يبق في المنطقة أي وهمي. التقط سو تشن اللوح الحجري وخزنه بعيدًا. كان اللوح كنزًا للتكوين ، وسيقدره جيانغ هانفينغ بالتأكيد لاحقًا.
عند الخروج من هذا العالم الفرعي ، قام سو تشن بإخفاء ذرة الغبار أيضًا. كان هذا الغبار كنزًا مكانيًا ، له خصائص إخفاء جيدة للغاية.
يبدو أنه لم يفعل أي شيء على وجه الخصوص ، بخلاف الطيران فوق الوهميين ثم المغادرة دون توقف.
نزل سو تشن ومعه كنزان جديدان.
حتى حدث إنفجار بئر لطاقة الأصل.
كانت المجموعات الصغيرة قد عثرت جميعها بشكل فردي على أماكن اختباء الوهميين وكانوا منخرطين في معركة معهم.
وصلت طائفة بلا حدود بعد يومين.
راقب سو تشن الوضع بصناديق الإرسال قبل أن تتومض شخصيته ويختفي. ظهر مرة أخرى بجانب أحد الفرق الصغيرة – مع وجود صناديق إرسال تمنحه موقعًا ، لم يعد سو تشن بحاجة إلى استخدام الإستنساخات إلا لتغطية مسافات طويلة.
“استيقظوا يا خدمي. اليوم هو اليوم الذي ستأكلون فيه طعامكم !!! ” صوت عالي تردد في الهواء.
كانت المجموعة غير محظوظة للغاية وواجهت وهميين متوسطي المستوى. مثلما كانوا يقاتلون بمرارة من أجل حياتهم ، رأوا فجأة أن شخصًا ما قد وصل إلى مكان الحادث. عندما أدركوا من هو ، صرخوا جميعًا بحماس ، “سيد الطائفة!”
راقب سو تشن الوضع بصناديق الإرسال قبل أن تتومض شخصيته ويختفي. ظهر مرة أخرى بجانب أحد الفرق الصغيرة – مع وجود صناديق إرسال تمنحه موقعًا ، لم يعد سو تشن بحاجة إلى استخدام الإستنساخات إلا لتغطية مسافات طويلة.
كان سو تشن قد طاف بالفعل مثل الريح.
بعد ذلك ، اكتشف الوهميون أن هناك العديد من الأسباب لانفجار بئر طاقة الأصل. كان أحد هذه العوامل بسبب تأثير الطاقة الغريبة الموجودة في معبد حاصد الأرواح. مع زيادة أعداد هذه المخلوقات الغريبة ، نما تأثيرها على الوهميين أكثر فأكثر ، مما أدى إلى استنزاف مواردها الأساسية.
يبدو أنه لم يفعل أي شيء على وجه الخصوص ، بخلاف الطيران فوق الوهميين ثم المغادرة دون توقف.
لم تكن الشقوق المكانية ولا السموم مشكلة حقيقية لسو تشن ، لكن أرواح المقابر هذه كانت تعني أن معركة لا مفر منها كان من المؤكد أن تنفجر.
بدا الوهميين متجمدين في مكانهم للحظة قبل أن ينهاروا فجأة ويتفككوا في الغبار.
رفعت رأسها لتلقي نظرة على السماء ، ثم رفعت يدها. مدت اليد ، التي كانت بحجم الجبل ، لتسقط على جنود طائفة بلا حدود.
بعد أن تعامل مع هؤلاء الوهميين ، انتقل سو تشن فوريًا إلى الفريق الصغير التالي وسرعان ما تعامل مع الوهميين من الطبقة المتوسطة هناك أيضًا.
استغرق بناء معبد حاصد الأرواح من الوهميين ثمانين عامًا. كان يشغل مساحة كبيرة جدًا من الأرض ، وكان تصميمه وتخطيطه معقدًا تمامًا. إنه أكثر من مؤهل ليكون بمثابة مدينة.
بعد نصف يوم ، تم اكتشاف وقتل جميع الوهميين المنتشرين عبر سلسلة الجبال. مع التعامل الفعال مع الكمائن ، تم القضاء على خطر المنطقة.
صنف تلاميذ الطائفة بلا حدود أنفسهم في تشكيل ضد معبد حاصد الأرواح.
تم غزو الوادي المعطل أيضًا.
كانت المجموعة غير محظوظة للغاية وواجهت وهميين متوسطي المستوى. مثلما كانوا يقاتلون بمرارة من أجل حياتهم ، رأوا فجأة أن شخصًا ما قد وصل إلى مكان الحادث. عندما أدركوا من هو ، صرخوا جميعًا بحماس ، “سيد الطائفة!”
بعد ظهر ذلك اليوم ، بدأت طائفة بلا حدود بالسفر عبر جبال السماء المغناطيسية.
راقب سو تشن الوضع بصناديق الإرسال قبل أن تتومض شخصيته ويختفي. ظهر مرة أخرى بجانب أحد الفرق الصغيرة – مع وجود صناديق إرسال تمنحه موقعًا ، لم يعد سو تشن بحاجة إلى استخدام الإستنساخات إلا لتغطية مسافات طويلة.
بعد يوم من المشي ، مروا عبر جبال السماء المغناطيسية وبدأوا في التقدم نحو معبد حاصد الأرواح.
ألم يضحوا فقط بحياة واحدة؟ لم يكن ذلك مشكلة.
بالمقارنة مع جبال السماء المغناطيسية ، كان معبد حاصد الأرواح أكثر وضوحًا – لم يتم الاحتفاظ بخصائص المكان سراً.
وبطبيعة الحال ، تم بناء القصر من أجل المقبرة وأرواح المقبرة.
كان يسمى المكان معبد حاصد الأرواح لأنه كان في الواقع مقبرة تم تصنيفها لاحقًا كمنطقة.
وجد معظم الناس أن هذه الظروف غير معقولة ولم يهتموا بها. لن يكون أي شخص غبيًا بما يكفي للتضحية بنفسه ليصبح مخلوقًا غريبًا لا يمكنه حتى مغادرة المقبرة.
لكنها في البداية كانت بالفعل مقبرة.
شعر لين شاوشوان أن المعركة ضد هذه المخلوقات الميتة ستكون من جانب واحد تمامًا. بغض النظر عن مدى قوة قبضة يد عدوهم ، كانت هذه حقيقة لا يمكن إنكارها.
كان من المفترض أن هذه المقبرة المجهولة قديمة بشكل لا يصدق ، وتحتوي على قوة غامضة يمكن أن تخلق كائنات حية قوية وغريبة ، والتي كانت تُعرف باسم أرواح المقبرة.
نزل سو تشن ومعه كنزان جديدان.
ومع ذلك ، كان هناك نوعان من القيود الرئيسية على أرواح المقبرة. الأول هو أنهم لا يستطيعون مغادرة المقبرة ، والثاني أنه لا يمكن خلقهم إلا من خلال تقديم تضحية مناسبة ، ويجن أن تكون التضحية اللازمة للقيام بذلك عن طيب خاطر.
وصلت طائفة بلا حدود بعد يومين.
وجد معظم الناس أن هذه الظروف غير معقولة ولم يهتموا بها. لن يكون أي شخص غبيًا بما يكفي للتضحية بنفسه ليصبح مخلوقًا غريبًا لا يمكنه حتى مغادرة المقبرة.
لهذا السبب ، كان معبد حاد الأرواح عاصمة مملكة الكآبة لبعض الوقت.
كانت هذه المقبرة مفيدة بشكل استثنائي في أيدي الوهميين.
دفعته حياته البحثية إلى أن يكون متحمسًا بشكل طبيعي لأي شيء لم يره من قبل.
ألم يضحوا فقط بحياة واحدة؟ لم يكن ذلك مشكلة.
كانت غو تشينغلو أول من إتخذ هذه الخطوة. تألقت سلالتها التنين الساطع ببراعة. مع انبعاث الطاقة المشتعلة في جميع الاتجاهات ، بدأ الضباب الكثيف حول المعبد في التبدد.
بعد كل شيء ، تم تحويل الوهميين من أشكالهم المادية ، الوهميين المظلمين في الماضي.
شعر لين شاوشوان أن المعركة ضد هذه المخلوقات الميتة ستكون من جانب واحد تمامًا. بغض النظر عن مدى قوة قبضة يد عدوهم ، كانت هذه حقيقة لا يمكن إنكارها.
وتضحيات المقبرة تتطلب أجسادًا جسدية فقط كذبيحة.
بعد نصف يوم ، تم اكتشاف وقتل جميع الوهميين المنتشرين عبر سلسلة الجبال. مع التعامل الفعال مع الكمائن ، تم القضاء على خطر المنطقة.
على هذا النحو ، تم وضع أداة محول وعي الوهميين في معبد حاصد الأرواح لبعض الوقت للتحول والتضحية في وقت واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد لين شاوشوان قائلاً: “إنه لأمر مؤسف أننا لن نحارب الوهميين بشكل مباشر ولكن مجموعة من المخلوقات الميتة بدلاً من ذلك”.
لهذا السبب ، كان معبد حاد الأرواح عاصمة مملكة الكآبة لبعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تجاهل تكتيكات الإخفاء التي كان الوهميون يفتخرون بها بسهولة من قبل غو تشينغلو ، وظهرت مدينة رائعة.
كان ذلك أيضًا عندما كان الوهميون في ذروتهم. لم يكن لديهم فقط العديد من الأفراد الأقوياء بين صفوفهم ، ولكن لديهم أيضًا عددًا لا يحصى من الكائنات الحية الغريبة هذه تحت تصرفهم. على الرغم من أن هذه الكائنات الحية كانت محصورة في المقبرة ، إلا أنه لا يزال من الممكن استخدامها لأداء عدد من الوظائف المساعدة ، مثل مساعدي البحث أو حراس العاصمة ، إلخ.
وصلت طائفة بلا حدود بعد يومين.
حتى حدث إنفجار بئر لطاقة الأصل.
رفعت رأسها لتلقي نظرة على السماء ، ثم رفعت يدها. مدت اليد ، التي كانت بحجم الجبل ، لتسقط على جنود طائفة بلا حدود.
كان لإنفجار بئر طاقة الأصل آثار بعيدة المدى على الوهميين. تم تدمير المعبد الإنجابي ، وكانت الأمهات الحاضنة قد انقرضت بالكامل تقريبًا ، وحتى الكائنات الغريبة في المقبرة بدت مضطربة. أخيرًا ، أُجبر الوهميون على التوجه نحو الشمال أكثر ، ونقل عاصمتهم على طول الطريق شمالًا إلى كهوف وانلاي.
أومأ سو تشن برأسه. “حسنا. قد ترغب في التنمر على هؤلاء الوهميين ، لكني أريد أن أرى بنفسي ما هي هذه المخلوقات الغريبة. أتساءل ما هي الأسرار التي تحتويها تلك المقبرة والتي تسمح لها بإنشاء مثل هذه الكائنات القوية “.
بعد ذلك ، اكتشف الوهميون أن هناك العديد من الأسباب لانفجار بئر طاقة الأصل. كان أحد هذه العوامل بسبب تأثير الطاقة الغريبة الموجودة في معبد حاصد الأرواح. مع زيادة أعداد هذه المخلوقات الغريبة ، نما تأثيرها على الوهميين أكثر فأكثر ، مما أدى إلى استنزاف مواردها الأساسية.
كان يسمى المكان معبد حاصد الأرواح لأنه كان في الواقع مقبرة تم تصنيفها لاحقًا كمنطقة.
منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، بدأ الوهميون ببطء في الابتعاد عن معبد حاصد الأرواح. حتى عملية التحويل لم تعد تحدث هناك. في هذه المرحلة ، كان المكان في الأساس مجرد موقع دفاعي استراتيجي لكهوف وانلاي. تم وضع عدد قليل من الوهميين هنا قبل التحويل من أجل الحفاظ على أعداد أرواح المقبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن العدد الكبير من أرواح المقابر الموجودة هنا يؤهلها لتكون واحدة من أكثر المناطق المحرمة شهرة في القارة .
كان العدد اللامتناهي من أرواح المقابر أكثر المخلوقات المخيفة في هذه المنطقة. عدد لا يحصى من الخبراء الأقوياء كانوا خائفين من أعدادهم الهائلة في الماضي. على الرغم من أن بعضهم تمكن من البقاء على قيد الحياة ، فقد اختاروا جميعًا ختم ذكرياتهم الخاصة حتى ينسوا كل ما حدث هناك. على هذا النحو ، كان فهم البشر لمعبد حاصد الأرواح لا يزال محدودًا للغاية.
يبدو أنه لم يفعل أي شيء على وجه الخصوص ، بخلاف الطيران فوق الوهميين ثم المغادرة دون توقف.
بمعنى ما ، كان معبد حاصد الأرواح مشابهًا للهاوية. كانت تفتقر إلى القوة الهجومية ، ولكن تم تعويضها بقوتها الدفاعية. في الواقع ، كان الوهميين فخورين جدًا بهذا الخط الدفاعي.
دفعته حياته البحثية إلى أن يكون متحمسًا بشكل طبيعي لأي شيء لم يره من قبل.
كانت هذه الأرواح أوراقهم الرابحة في هذه المنطقة. لم تكن هناك حاجة لاستخدام أي شيء آخر.
رفعت رأسها لتلقي نظرة على السماء ، ثم رفعت يدها. مدت اليد ، التي كانت بحجم الجبل ، لتسقط على جنود طائفة بلا حدود.
وصلت طائفة بلا حدود بعد يومين.
دفعته حياته البحثية إلى أن يكون متحمسًا بشكل طبيعي لأي شيء لم يره من قبل.
كانوا قادرين على رؤية معبد واسع يكتنفه الضباب من بعيد ، مما حجب رؤيتهم ومنعهم من التحديق داخل المعبد. كان هذا شائعًا جدًا بالنسبة للوهميين.
استغرق بناء معبد حاصد الأرواح من الوهميين ثمانين عامًا. كان يشغل مساحة كبيرة جدًا من الأرض ، وكان تصميمه وتخطيطه معقدًا تمامًا. إنه أكثر من مؤهل ليكون بمثابة مدينة.
كان ذلك معبد حاصد الأرواح.
دفعته حياته البحثية إلى أن يكون متحمسًا بشكل طبيعي لأي شيء لم يره من قبل.
استغرق بناء معبد حاصد الأرواح من الوهميين ثمانين عامًا. كان يشغل مساحة كبيرة جدًا من الأرض ، وكان تصميمه وتخطيطه معقدًا تمامًا. إنه أكثر من مؤهل ليكون بمثابة مدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ينبغي لشيخ وهمي عادي أن يكون قادرًا على فعل أي شيء له.
عاش الوهميون دائمًا في المقابر ، وليس في المدن ، لكن من الواضح أن معبد حاصد الأرواح كان الاستثناء. لقد اختطفوا العديد من المهندسين المعماريين من البشر ، و ذوي البشرة الحجرية ، والحرفيين ، و الريشيين ، بالإضافة إلى أفراد من العرق الشرس ، لبناء القصر لهم. لقد أساء هذا بشكل أساسي جميع الأجناس الذكية الأخرى.
وبطبيعة الحال ، تم بناء القصر من أجل المقبرة وأرواح المقبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هناك نوعان من القيود الرئيسية على أرواح المقبرة. الأول هو أنهم لا يستطيعون مغادرة المقبرة ، والثاني أنه لا يمكن خلقهم إلا من خلال تقديم تضحية مناسبة ، ويجن أن تكون التضحية اللازمة للقيام بذلك عن طيب خاطر.
في وسط المدينة كانت المقبرة ، حيث تعيش أرواح المقبرة.
على هذا النحو ، تم وضع أداة محول وعي الوهميين في معبد حاصد الأرواح لبعض الوقت للتحول والتضحية في وقت واحد.
لأن أرواح المقابر كانت تتزايد باستمرار في العدد ، كانت المدينة تتوسع دائمًا. بمجرد أن قرر الوهميون أن إنشاء هذه الأرواح المقبرة كان عبئًا أكثر من كونه نعمة لهم قرروا إيقاف الإنتاج ، مما أدى تدريجياً إلى توقف التوسع.
كان من المفترض أن هذه المقبرة المجهولة قديمة بشكل لا يصدق ، وتحتوي على قوة غامضة يمكن أن تخلق كائنات حية قوية وغريبة ، والتي كانت تُعرف باسم أرواح المقبرة.
منذ ذلك الوقت ، ظلت المدينة دون تغيير تقريبًا حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا الضباب الأحمر لم يكن مخصصًا للإخفاء. شاهدت طائفة بلا حدود بينما بدأت الأيدي العملاقة تخرج من الأرض. عندما ارتجفت الأرض وتشققت ، بدأت أرواح المقابر لا تعد ولا تحصى في الزحف من الأرض.
إن العدد الكبير من أرواح المقابر الموجودة هنا يؤهلها لتكون واحدة من أكثر المناطق المحرمة شهرة في القارة .
كان ذلك معبد حاصد الأرواح.
كان شق صمت الرياح خطيرًا بسبب الشق المكاني العملاق ، وكانت حديقة الشبح خطيرة بسبب السم هناك ، وكان معبد حاصد الأرواح خطيرًا بسبب أرواح المقابر هذه.
كان يسمى المكان معبد حاصد الأرواح لأنه كان في الواقع مقبرة تم تصنيفها لاحقًا كمنطقة.
عندما يتعلق الأمر ببراعة قتالية خالصة ، كان معبد حاصد الأرواح هو الأقوى.
منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، بدأ الوهميون ببطء في الابتعاد عن معبد حاصد الأرواح. حتى عملية التحويل لم تعد تحدث هناك. في هذه المرحلة ، كان المكان في الأساس مجرد موقع دفاعي استراتيجي لكهوف وانلاي. تم وضع عدد قليل من الوهميين هنا قبل التحويل من أجل الحفاظ على أعداد أرواح المقبرة.
لم تكن الشقوق المكانية ولا السموم مشكلة حقيقية لسو تشن ، لكن أرواح المقابر هذه كانت تعني أن معركة لا مفر منها كان من المؤكد أن تنفجر.
استغرق بناء معبد حاصد الأرواح من الوهميين ثمانين عامًا. كان يشغل مساحة كبيرة جدًا من الأرض ، وكان تصميمه وتخطيطه معقدًا تمامًا. إنه أكثر من مؤهل ليكون بمثابة مدينة.
عندما تحاول غزو بلد بأكمله ، فإن خوض بعض المعارك المباشرة أمر لا مفر منه. غمغم سو تشن وهو يحدق في القصر من مسافة بعيدة.
عند رؤية هذا المشهد ، ذهل الجميع.
تنهد لين شاوشوان قائلاً: “إنه لأمر مؤسف أننا لن نحارب الوهميين بشكل مباشر ولكن مجموعة من المخلوقات الميتة بدلاً من ذلك”.
على هذا النحو ، تم وضع أداة محول وعي الوهميين في معبد حاصد الأرواح لبعض الوقت للتحول والتضحية في وقت واحد.
إذا كان بإمكانه الاختيار ، لكان يفضل القتال ضد الأجناس الذكية الأخرى. بهذه الطريقة ، سوف يتنافسون من حيث الإستراتيجية والمهارة القتالية.
لذا فإن الجثث المحشوة التي رأوها سابقًا كانت مجرد غيض من فيض – كان هناك المزيد تحت الأرض.
شعر لين شاوشوان أن المعركة ضد هذه المخلوقات الميتة ستكون من جانب واحد تمامًا. بغض النظر عن مدى قوة قبضة يد عدوهم ، كانت هذه حقيقة لا يمكن إنكارها.
بعد بعض النقاش ، اتخذ كبار مسؤولي طائفة بلا حدود قراراتهم.
هل كانوا أقوى من السياديين في الهاوية؟ ومع ذلك كانت الهاوية ما زالت مدمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ينبغي لشيخ وهمي عادي أن يكون قادرًا على فعل أي شيء له.
“ربما لن يجلس الوهميون فقط مكتوفي الأيدي ويشاهدون على أي حال “. قال لي تشونغشان , ” إنهم سيخفون أنفسهم بالتأكيد وسط الفوضى ويهاجمون في أنسب وقت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لإنفجار بئر طاقة الأصل آثار بعيدة المدى على الوهميين. تم تدمير المعبد الإنجابي ، وكانت الأمهات الحاضنة قد انقرضت بالكامل تقريبًا ، وحتى الكائنات الغريبة في المقبرة بدت مضطربة. أخيرًا ، أُجبر الوهميون على التوجه نحو الشمال أكثر ، ونقل عاصمتهم على طول الطريق شمالًا إلى كهوف وانلاي.
بدا لين شاوشوان سعيدًا جدًا عندما سمع ذلك. “سيكون ذلك للأفضل. إذا هاجم الوهميون ، فقط اتركهم لي “.
كانوا قادرين على رؤية معبد واسع يكتنفه الضباب من بعيد ، مما حجب رؤيتهم ومنعهم من التحديق داخل المعبد. كان هذا شائعًا جدًا بالنسبة للوهميين.
أومأ سو تشن برأسه. “حسنا. قد ترغب في التنمر على هؤلاء الوهميين ، لكني أريد أن أرى بنفسي ما هي هذه المخلوقات الغريبة. أتساءل ما هي الأسرار التي تحتويها تلك المقبرة والتي تسمح لها بإنشاء مثل هذه الكائنات القوية “.
منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، بدأ الوهميون ببطء في الابتعاد عن معبد حاصد الأرواح. حتى عملية التحويل لم تعد تحدث هناك. في هذه المرحلة ، كان المكان في الأساس مجرد موقع دفاعي استراتيجي لكهوف وانلاي. تم وضع عدد قليل من الوهميين هنا قبل التحويل من أجل الحفاظ على أعداد أرواح المقبرة.
دفعته حياته البحثية إلى أن يكون متحمسًا بشكل طبيعي لأي شيء لم يره من قبل.
لهذا السبب ، كان معبد حاد الأرواح عاصمة مملكة الكآبة لبعض الوقت.
وصل بحثه عن الوهميين إلى مستوى معين بالفعل ، لدرجة أنه كان أكثر استعدادًا لتحويلهم إلى موارد بدلاً من ذلك. لم يسبق له أن عبر المسارات مع أرواح المقبرة هذه من قبل ، مما جعله متحمسًا للغاية.
رفعت رأسها لتلقي نظرة على السماء ، ثم رفعت يدها. مدت اليد ، التي كانت بحجم الجبل ، لتسقط على جنود طائفة بلا حدود.
بعد بعض النقاش ، اتخذ كبار مسؤولي طائفة بلا حدود قراراتهم.
“سعال!” بصق سو تشن المزيد من الدم وهو يقف على قدميه.
كان الجيش يرتاح ليوم قبل استئناف الهجوم.
بدأت الإنذارات في الانطلاق في جميع أنحاء المدينة حيث بدأت رقعة من الضباب الأحمر في الارتفاع.
في صباح اليوم التالي ، في وقت مبكر من الفجر.
في تلك اللحظة ، أصبح من الواضح تمامًا سبب اختيار الناجين الآخرين طواعية لختم ذكرياتهم. كان الواقع ببساطة صادمًا للغاية ، وإذا كان يعلق قلوبهم لفترة طويلة من الزمن ، فإنه سيؤثر على حالتهم الذهنية وحتى على شخصيتهم.
صنف تلاميذ الطائفة بلا حدود أنفسهم في تشكيل ضد معبد حاصد الأرواح.
وجد معظم الناس أن هذه الظروف غير معقولة ولم يهتموا بها. لن يكون أي شخص غبيًا بما يكفي للتضحية بنفسه ليصبح مخلوقًا غريبًا لا يمكنه حتى مغادرة المقبرة.
“تشينغلو ، تبديد الضباب” ، أمر سو تشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المجموعات الصغيرة قد عثرت جميعها بشكل فردي على أماكن اختباء الوهميين وكانوا منخرطين في معركة معهم.
كانت غو تشينغلو أول من إتخذ هذه الخطوة. تألقت سلالتها التنين الساطع ببراعة. مع انبعاث الطاقة المشتعلة في جميع الاتجاهات ، بدأ الضباب الكثيف حول المعبد في التبدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الأرواح أوراقهم الرابحة في هذه المنطقة. لم تكن هناك حاجة لاستخدام أي شيء آخر.
تم تجاهل تكتيكات الإخفاء التي كان الوهميون يفتخرون بها بسهولة من قبل غو تشينغلو ، وظهرت مدينة رائعة.
كانوا قادرين على رؤية معبد واسع يكتنفه الضباب من بعيد ، مما حجب رؤيتهم ومنعهم من التحديق داخل المعبد. كان هذا شائعًا جدًا بالنسبة للوهميين.
نظرًا لأن القوات الرئيسية لطائفة بلا حدود يمكن أن تطير ، فقد تمكنوا من رؤية الوضع في المدينة بوضوح شديد. ومع ذلك ، كان وسط المدينة مخيفًا بشكل استثنائي.
كان سو تشن قد طاف بالفعل مثل الريح.
وقد تراكمت جبال الجثث في جميع أنحاء وسط المدينة ، والتي كان يسكنها أيضًا عدد غير قليل من المخلوقات الغريبة. بدوا وكأنهم قد تم تخييطهم معًا من الجثث. من وقت لآخر ، كانوا يمسكون بجثة قريبة ويبدأون في نخرها. كانت هناك جميع أنواع الجثث ، بما في ذلك جثث البشر ، و العرق الشرس ، و الريشيين ، و المحيطيين ، والحرفيين ، و ذوي البشرة الحجرية ، وحتى جثث المشغلات و الكوبالوس.
كانت المجموعة غير محظوظة للغاية وواجهت وهميين متوسطي المستوى. مثلما كانوا يقاتلون بمرارة من أجل حياتهم ، رأوا فجأة أن شخصًا ما قد وصل إلى مكان الحادث. عندما أدركوا من هو ، صرخوا جميعًا بحماس ، “سيد الطائفة!”
من المرجح أن يكون المشغلات على وجه الخصوص قد تم إلقاؤهم للتو ، لأنهم كانوا لا يزالون على قيد الحياة ويصرخون من الخوف واليأس. ومع ذلك ، لا يبدو أن تلك المخلوقات الغريبة تهتم على الإطلاق وإلتقطوها دون تردد. الدم الطازج الذي لطخ أجسادهم فقط جعلهم يبدون أكثر شراسة وخوفًا.
“لا توجد موارد كافية …… إذن هذه هي الموارد التي يشيرون إليها؟ لا عجب أن هؤلاء الوهميين دائمًا يخرجون لاختطاف الناس. إنهم يحاولون فقط تلبية احتياجات تلك المخلوقات ، أليس كذلك؟ ” قال شي كايهوانغ بانفعال شديد.
عند رؤية هذا المشهد ، ذهل الجميع.
عند رؤية هذا المشهد ، ذهل الجميع.
كانت الحقيقة المختبئة وراء الضباب وحشية بشكل استثنائي ، مما أصابهم جميعًا بصدمة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد يوم من المشي ، مروا عبر جبال السماء المغناطيسية وبدأوا في التقدم نحو معبد حاصد الأرواح.
في تلك اللحظة ، أصبح من الواضح تمامًا سبب اختيار الناجين الآخرين طواعية لختم ذكرياتهم. كان الواقع ببساطة صادمًا للغاية ، وإذا كان يعلق قلوبهم لفترة طويلة من الزمن ، فإنه سيؤثر على حالتهم الذهنية وحتى على شخصيتهم.
كانوا قادرين على رؤية معبد واسع يكتنفه الضباب من بعيد ، مما حجب رؤيتهم ومنعهم من التحديق داخل المعبد. كان هذا شائعًا جدًا بالنسبة للوهميين.
“لا توجد موارد كافية …… إذن هذه هي الموارد التي يشيرون إليها؟ لا عجب أن هؤلاء الوهميين دائمًا يخرجون لاختطاف الناس. إنهم يحاولون فقط تلبية احتياجات تلك المخلوقات ، أليس كذلك؟ ” قال شي كايهوانغ بانفعال شديد.
منذ ذلك الوقت ، ظلت المدينة دون تغيير تقريبًا حتى الآن.
في ذلك الوقت ، شعر الوهميون أيضًا بتبديد الضباب ، وعرفوا أن خصومهم قد رأوا بوضوح كل شيء داخل المدينة.
“سعال!” بصق سو تشن المزيد من الدم وهو يقف على قدميه.
بدأت الإنذارات في الانطلاق في جميع أنحاء المدينة حيث بدأت رقعة من الضباب الأحمر في الارتفاع.
كان شق صمت الرياح خطيرًا بسبب الشق المكاني العملاق ، وكانت حديقة الشبح خطيرة بسبب السم هناك ، وكان معبد حاصد الأرواح خطيرًا بسبب أرواح المقابر هذه.
لكن هذا الضباب الأحمر لم يكن مخصصًا للإخفاء. شاهدت طائفة بلا حدود بينما بدأت الأيدي العملاقة تخرج من الأرض. عندما ارتجفت الأرض وتشققت ، بدأت أرواح المقابر لا تعد ولا تحصى في الزحف من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاش الوهميون دائمًا في المقابر ، وليس في المدن ، لكن من الواضح أن معبد حاصد الأرواح كان الاستثناء. لقد اختطفوا العديد من المهندسين المعماريين من البشر ، و ذوي البشرة الحجرية ، والحرفيين ، و الريشيين ، بالإضافة إلى أفراد من العرق الشرس ، لبناء القصر لهم. لقد أساء هذا بشكل أساسي جميع الأجناس الذكية الأخرى.
لذا فإن الجثث المحشوة التي رأوها سابقًا كانت مجرد غيض من فيض – كان هناك المزيد تحت الأرض.
في صباح اليوم التالي ، في وقت مبكر من الفجر.
“استيقظوا يا خدمي. اليوم هو اليوم الذي ستأكلون فيه طعامكم !!! ” صوت عالي تردد في الهواء.
في ذلك الوقت ، شعر الوهميون أيضًا بتبديد الضباب ، وعرفوا أن خصومهم قد رأوا بوضوح كل شيء داخل المدينة.
بعد هذه الصرخة الواضحة ، ظهرت روح مقبرة كبيرة بشكل استثنائي.
شعر لين شاوشوان أن المعركة ضد هذه المخلوقات الميتة ستكون من جانب واحد تمامًا. بغض النظر عن مدى قوة قبضة يد عدوهم ، كانت هذه حقيقة لا يمكن إنكارها.
رفعت رأسها لتلقي نظرة على السماء ، ثم رفعت يدها. مدت اليد ، التي كانت بحجم الجبل ، لتسقط على جنود طائفة بلا حدود.
بعد هذه الصرخة الواضحة ، ظهرت روح مقبرة كبيرة بشكل استثنائي.
———————————–
وقد تراكمت جبال الجثث في جميع أنحاء وسط المدينة ، والتي كان يسكنها أيضًا عدد غير قليل من المخلوقات الغريبة. بدوا وكأنهم قد تم تخييطهم معًا من الجثث. من وقت لآخر ، كانوا يمسكون بجثة قريبة ويبدأون في نخرها. كانت هناك جميع أنواع الجثث ، بما في ذلك جثث البشر ، و العرق الشرس ، و الريشيين ، و المحيطيين ، والحرفيين ، و ذوي البشرة الحجرية ، وحتى جثث المشغلات و الكوبالوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاش الوهميون دائمًا في المقابر ، وليس في المدن ، لكن من الواضح أن معبد حاصد الأرواح كان الاستثناء. لقد اختطفوا العديد من المهندسين المعماريين من البشر ، و ذوي البشرة الحجرية ، والحرفيين ، و الريشيين ، بالإضافة إلى أفراد من العرق الشرس ، لبناء القصر لهم. لقد أساء هذا بشكل أساسي جميع الأجناس الذكية الأخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات