الذبائح الشيطانية
الفصل 1102: الذبائح الشيطانية
دوي صوت في عقله. “أيها الأحمق ، هذه تقنية وهم!”
سارع ليو دالو عبر طريق الغابات.
في ذهن تشانغ تيانشي ، اختفى تشانغ هي فجأة ، ليحل محله إله الرغبات الست. تصاعد خوفه ، وخفت قبضته على خنجر الثعبان بسبب التغيير غير المتوقع.
كان من الصعب رؤيته في الليل ، لكن خطوات ليو دالو كانت حاسمة ومليئة بالثقة.
كان يعلم أنه تعرض للخداع. إذا نجح هذا الخنجر في جرحه ، حتى مع خدش طفيف ، فمن المحتمل أن يصبح أحد تضحيات تشانغ تيانشي.
فجأة توقف أمام شجرة ذات جذع كثيف بشكل لا يصدق. نظر ليو دالو حوله بحذر قبل أن يطرق على جذع الشجرة ثلاث مرات.
كان الشيخ قد أدار ذيله بالفعل وبدأ في الهروب. أثناء قيامه بذلك ، ألقى عنصرًا تسبب في ظهور أعمدة دخان عملاقة على الفور من العدم.
بعد لحظة ، ردت ثلاث نقرات عائدة من داخل الشجرة.
دوي صوت في عقله. “أيها الأحمق ، هذه تقنية وهم!”
رد ليو دالو بضربتين أخريين من تلقاء نفسه.
كان هؤلاء المصلين فقط من سكان المدن الجاهلين الشائعين. صرخوا في حالة من الرعب بينما اتهم حشد كبير من الجنود المنضبطين عبر الممر ، يستعدون لاعتقالهم جميعًا.
فتح باب غير مرئي سابقًا ، ليكشف عن الجزء الداخلي من الشجرة.
“هل هذا كل شيء؟ من الأفضل أن تنتقل مباشرة إلى الأشياء الجيدة ، “أجاب تشانغ هي بلا مبالاة ، حتى أنه لم يلق نظرة على تحول تشانغ تيانشي.
ظهر رجل ملقب بعش الغراب. كان وجهه محجوبًا بقطعة قماش سوداء. نظر إلى ليو دالو قبل أن يسأل بجفاف ، “لماذا تأخرت؟”
كان لهذا التمثال ثلاث عيون وستة أذرع. كانت كل يد تحمل شيئًا ، كان عبارة عن شمعة ، وربطة عنق ، وصنج نحاسي ، وهراوة ذهبية ، وإبريق ماء ، وفرشاة خط.
“كانت زوجتي تراقبني عن كثب.”
كان هؤلاء المصلين فقط من سكان المدن الجاهلين الشائعين. صرخوا في حالة من الرعب بينما اتهم حشد كبير من الجنود المنضبطين عبر الممر ، يستعدون لاعتقالهم جميعًا.
“لم يتبعك أحد هنا ، أليس كذلك؟”
عند سماع كلمات التغيير ، تحول تعبير الشيخ إلى البرودة حيث أدرك أنه لن يكون قادرًا على الخروج من هذا المأزق. “يبدو أن السير تشانغ قد قام بواجبه.”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد ليو دالو بضربتين أخريين من تلقاء نفسه.
“هل لديك العناصر؟”
كان قد هبط بالكاد عندما سمع أحدهم يبدأ في الضحك من خلفه. “ليس سيئا.”
“نعم ، إنهم هنا” ، قال ليو دالو وهو يربت على الصرة في يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز الشيخ على الفور من الباب ، ولكن بعد لحظة من التفكير ، قام بدس رأسه للخلف ، ووضع تمثالًا خشبيًا صغيرًا عند قدمي التمثال ، ثم واصل الدفع عبر الباب.
“ادخل.” أدخله عش الغراب بسرعة داخل الشجرة.
كان قد هبط بالكاد عندما سمع أحدهم يبدأ في الضحك من خلفه. “ليس سيئا.”
قفز ليو دالو من خلال الفتحة الموجودة في الشجرة ، وألقى له عش الغراب قطعة قماش سوداء حتى يتمكن أيضًا من تغطية وجهه.
كان لهذا التمثال ثلاث عيون وستة أذرع. كانت كل يد تحمل شيئًا ، كان عبارة عن شمعة ، وربطة عنق ، وصنج نحاسي ، وهراوة ذهبية ، وإبريق ماء ، وفرشاة خط.
ارتدته ليو دالو على عجل قبل اتباع عش الغراب في قاعة عامة واسعة ومفتوحة. كان هناك بضع عشرات من الأفراد الملثمين السود ينحنون ويتعبدون.
ذهل الشيخ لفترة وجيزة ، لكنه تعافى بسرعة وصرخ. “غير جيد! إنهم صائدو الشياطين! “
كان أمامهم تمثال طويل لإله.
“كانت زوجتي تراقبني عن كثب.”
كان لهذا التمثال ثلاث عيون وستة أذرع. كانت كل يد تحمل شيئًا ، كان عبارة عن شمعة ، وربطة عنق ، وصنج نحاسي ، وهراوة ذهبية ، وإبريق ماء ، وفرشاة خط.
نزل الخنجر.
كان جميع الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء يهتفون بالتزامن ، “الحمد والمجد لإله الرغبات الست …”
دوي صوت في عقله. “أيها الأحمق ، هذه تقنية وهم!”
شخص واحد فقط كان لا يتعبد – رجل عجوز بشعر أبيض.
تبعه تشانغ تيانشي بمطاردة ساخنة. تمايل خنجر الثعبان بشكل خطير أمام تشانغ هي ، وألقى بظلاله الباردة الشريرة مرة أخرى. وفجأة وجد أنه يعاني من ضيق في التنفس ، فبدأ في الهبوط من السماء.
بعد وصول ليو دالو ، سأل الرجل العجوز على الفور ، “هل أحضرتها معك؟”
رفع تشانغ تيانشي الخنجر مرة أخرى. “لا أصدق أنك أجبرتني على استهلاك نعمتي الإلهية ، لكن هذا جيد. طالما يمكنني قتلك ، سأحصل على الكثير! “
سارع ليو دالو إلى الرجل العجوز وعرض الحزمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ببطء ، ليجد أن هناك شابًا يقف على مقربة منه ، يضحك ويصفق ببطء.
فتح الرجل العجوز الحزمة. كان بداخل الحزمة رضيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما كما كان الخنجر على وشك النزول ، حدق به تشانغ هي. “هل تجرؤ على قتل إله؟”
أخذ الرجل العجوز نفسًا عميقًا ليؤكد أنه لا يزال على قيد الحياة قبل أن يتنهد بارتياح. “أحسنت. سوف يجازيك ربنا بسخاء “.
توقف الشاب عن التصفيق وأجاب غاضبًا: “هاي الآن ، لا تهن ذكائي ، حسناً؟ أنت لا تعتقد حقًا أنه لا يزال بإمكانك تلقي الخلاص ، أليس كذلك؟ حسنًا ، يجب أن أقدم نفسي. اسمي تشانغ هي “.
كان ليو دالو سعيدًا. “الحمد لإلهنا!”
أصبح تعبير تشانغ خه فاترا. “تشانغ تيانشي ، المعروف أصلاً باسم تشانغ إرلونغ، رجل يبلغ من العمر أربعة وستين عامًا ولد في قرية صغيرة مخبأة في الجبال. قبل ثلاث سنوات ، ذبحت قريتك بأكملها لتقديم حياتهم تكريما لإله الرغبات الست. يجب أن أقول ، أيها الرجل العجوز ، أنت شرير للغاية. لقد حصدت أرواحًا قليلة خلال السنوات القليلة الماضية. حان الوقت لتسديد هذا الدين الآن “.
تمت مكافأة عرضه الأخير بحيوية لا تصدق. بعد أن عاد إلى المنزل في تلك الليلة ، كان قد أعطى زوجته قدرا كبيرا من المتعة أثناء إظهار قوة رجولته الجديدة.
بعد اكتساب طعم لمثل هذه الأشياء ، أراد ليو دالو المزيد. حتى أنه قبل مثل هذا الطلب الشيطاني الشرير بعرض طفل بريء.
بعد اكتساب طعم لمثل هذه الأشياء ، أراد ليو دالو المزيد. حتى أنه قبل مثل هذا الطلب الشيطاني الشرير بعرض طفل بريء.
ضحك الشيخ بسخرية. “سيدي تشانغ ، يبدو أنك قد ألقت القبض على الشخص الخطأ. لقبي هو لي ، وليس تشانغ. نعم ، عشيرتي تعبد الآلهة وتتحدى أوامر طائفة بلا حدود. أعترف بخطئي ، لكن لقبي ليس حقا تشانغ! “
دعم الشيخ الطفل بيده اليسرى ورفع خنجر بيده اليمنى. كان لمقبض الخنجر شكل أفعواني ، وعندما تم رفع الخنجر ، امتد الشكل المنحوت ببطء ، متلويًا طريقه إلى الجسد الرقيق بين إبهام والسبابة. أصبح الخنجر وحامله واحداً.
ومض بريق متعطش للدماء من خلال عيون الشيخ وهو يطلق صرخة مدوية. “المجد للإله!”
رفع الشيخ خنجر الأفعى وصرخ بجنون ، “يا إلهي ، من فضلك اقبل هذه التضحية المتواضعة! نحن ننتظر عودتك بفارغ الصبر ، ونقدم إرادتنا لك! “
نزل الخنجر.
بدأت أصوات المصلين أدناه تتضخم في الحجم وهم ينادون إلى إلههم ذو الرغبات الست.
بعد لحظة ، ردت ثلاث نقرات عائدة من داخل الشجرة.
مع استمرار تزايد هتافاتهم ، بدأ التمثال في الاستجابة إلى حد ما لهؤلاء المصلين. بدأ ظله في الواقع يلتف بشكل محسوس ، ويغلق حول الرضيع. كما ازدادت صورته ضراوة تحت ضوء الشموع.
خلف الباب كان يوجد نفق. على الرغم من أن الشيخ كان متقدمًا جدًا في عمره ، إلا أن خطواته كانت خفيفة وسريعة. وسرعان ما وصل إلى نهاية النفق الذي أدى إلى بئر في الفناء الخلفي لأحد الأشخاص.
حتى أن الهتاف ازداد حدة.
سارع ليو دالو عبر طريق الغابات.
ومض بريق متعطش للدماء من خلال عيون الشيخ وهو يطلق صرخة مدوية. “المجد للإله!”
يمكنه أخيرًا التحرك بحرية مرة أخرى.
نزل الخنجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمرار تزايد هتافاتهم ، بدأ التمثال في الاستجابة إلى حد ما لهؤلاء المصلين. بدأ ظله في الواقع يلتف بشكل محسوس ، ويغلق حول الرضيع. كما ازدادت صورته ضراوة تحت ضوء الشموع.
كما كان الخنجر على وشك اختراق قلب الرضيع ، توقف في مكانه.
تبعه تشانغ تيانشي بمطاردة ساخنة. تمايل خنجر الثعبان بشكل خطير أمام تشانغ هي ، وألقى بظلاله الباردة الشريرة مرة أخرى. وفجأة وجد أنه يعاني من ضيق في التنفس ، فبدأ في الهبوط من السماء.
اكتشف الشيخ أن شيئًا ما يبدو أنه يعيقه ، ويمنعه من متابعة طعنته بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وصول ليو دالو ، سأل الرجل العجوز على الفور ، “هل أحضرتها معك؟”
في الوقت نفسه ، كان يمكن سماع أصوات الذبح من بعيد.
شخص واحد فقط كان لا يتعبد – رجل عجوز بشعر أبيض.
ذهل الشيخ لفترة وجيزة ، لكنه تعافى بسرعة وصرخ. “غير جيد! إنهم صائدو الشياطين! “
“كف الألف زهرة تشانغ هي؟” تفاجأ الرجل العجوز.
ألقى الشيخ الطفل على عجل إلى السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدته ليو دالو على عجل قبل اتباع عش الغراب في قاعة عامة واسعة ومفتوحة. كان هناك بضع عشرات من الأفراد الملثمين السود ينحنون ويتعبدون.
كان السقف فوق الشيخ مصنوعًا من الحجر. في ظل الظروف العادية ، من المرجح أن يكون الرضيع قد قُتل عند الاصطدام.
دوي صوت في عقله. “أيها الأحمق ، هذه تقنية وهم!”
لكن الرضيع توقف برفق في الجو وبقي هناك طافياً بهدوء. في هذه اللحظة ، فتح عينيه وبدأ يضحك ببراء لأنه استوعب حداثة محيطه ، غير مدرك تمامًا أنه كاد أن يموت عدة مرات.
فتح الرجل العجوز الحزمة. كان بداخل الحزمة رضيع.
كان الشيخ قد أدار ذيله بالفعل وبدأ في الهروب. أثناء قيامه بذلك ، ألقى عنصرًا تسبب في ظهور أعمدة دخان عملاقة على الفور من العدم.
“هل لديك العناصر؟”
أدى الدخان على الفور إلى جعل الوضع أكثر فوضوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بشكل غير متوقع ، واصل تشانغ تيانشي التقدم للأمام ، ومض بريق غريب من خلال عينيه للحظة. تشانغ هي شعر فجأة كما لو أن وعيه قد تباطأ ، وتجمد على الفور في مكانه.
كان هؤلاء المصلين فقط من سكان المدن الجاهلين الشائعين. صرخوا في حالة من الرعب بينما اتهم حشد كبير من الجنود المنضبطين عبر الممر ، يستعدون لاعتقالهم جميعًا.
“وإلا فلماذا سأظهر شخصيًا؟ فهل ستستسلم بسلام ، أم ستجبرني على ضربك للاستسلام؟ “
أخذ الشيخ احتياطيًا التمثال ثم صفعه بكفه. ظهر باب صغير في مؤخرة التمثال.
أدى الدخان على الفور إلى جعل الوضع أكثر فوضوية.
قفز الشيخ على الفور من الباب ، ولكن بعد لحظة من التفكير ، قام بدس رأسه للخلف ، ووضع تمثالًا خشبيًا صغيرًا عند قدمي التمثال ، ثم واصل الدفع عبر الباب.
كان إتقانه لتقنيات المعركة متنوعًا مثل تكتيكات الصيد. كانت معرفته بـالإنتقال الآني للبرج الأبيض مثيرا للإعجاب في هذه المرحلة.
خلف الباب كان يوجد نفق. على الرغم من أن الشيخ كان متقدمًا جدًا في عمره ، إلا أن خطواته كانت خفيفة وسريعة. وسرعان ما وصل إلى نهاية النفق الذي أدى إلى بئر في الفناء الخلفي لأحد الأشخاص.
أخذ الشيخ احتياطيًا التمثال ثم صفعه بكفه. ظهر باب صغير في مؤخرة التمثال.
كانت جدران البئر زلقة تمامًا ، لكن كان من الواضح أن هذا الشيخ كان على دراية بطريق الهروب. بتثبيت قدميه بقوة ، قفز بسهولة وهبط على الأرض بجانب البئر.
إنفجار!
كان قد هبط بالكاد عندما سمع أحدهم يبدأ في الضحك من خلفه. “ليس سيئا.”
فتح الرجل العجوز الحزمة. كان بداخل الحزمة رضيع.
تجمد الشيخ.
حتى أن الهتاف ازداد حدة.
استدار ببطء ، ليجد أن هناك شابًا يقف على مقربة منه ، يضحك ويصفق ببطء.
قال يي فنغهان بنبرة فاترة: “إذهب لتصرخ بعيدا” ، وهو يقطع بسيفه بهدوء مرة أخرى ، ممزقًا صورة كل من تشانغ تيانشي و إله الرغبات الست.
بدأ الشيخ في التراجع وهو يضحك بعصبية. “هاها ، أنا آسف. يبدو أنني قد ضعت. سوف أغادر الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت الذراع التي كانت تستخدم العصا الذهبية عالياً في السماء قبل أن تضرب بقوة نحو تشانغ هي.
توقف الشاب عن التصفيق وأجاب غاضبًا: “هاي الآن ، لا تهن ذكائي ، حسناً؟ أنت لا تعتقد حقًا أنه لا يزال بإمكانك تلقي الخلاص ، أليس كذلك؟ حسنًا ، يجب أن أقدم نفسي. اسمي تشانغ هي “.
فتح الرجل العجوز الحزمة. كان بداخل الحزمة رضيع.
“كف الألف زهرة تشانغ هي؟” تفاجأ الرجل العجوز.
قام تشانغ تيانشي بسرعة بإخفاء التمثال في يده بعيدًا ، وألقى موجة من الضوء الذهبي المتصاعد على خصمه ، ثم دار حوله للاستفادة من هذه الفرصة للمغادرة.
في هذه المرحلة ، أصبح اسم تشانغ هي معروفًا جدًا. كان أحد قادة صائدي الشياطين الثلاثة في طائفة بلا حدود. ولأنه كان قادرًا على استخدام جميع أنواع الأساليب المختلفة للتعامل مع هؤلاء المصلين ، فقد أطلق عليه هذا اللقب.
عرف تشانغ تيانشي أيضًا ما هو مستوى تشانغ هي وأن التقنيات العادية ستكون عديمة الفائدة تمامًا ضده. في الواقع ، كان يعلم بالفعل أنه سيكون محظوظًا للهروب بحياته في هذا الموقف.
عندما سمع تشانغ هي اللقب ، أجاب بحزن ، “هذا الاسم لا يبدو مهيبًا على الإطلاق. أقول ، العجوز تشانغ ، لن تفلتوا هذه المرة ، حسناً؟ لقد أمضينا الكثير من الوقت في الإمساك بك ومحاصرك ، بعد كل شيء “.
ذهل الشيخ لفترة وجيزة ، لكنه تعافى بسرعة وصرخ. “غير جيد! إنهم صائدو الشياطين! “
ضحك الشيخ بسخرية. “سيدي تشانغ ، يبدو أنك قد ألقت القبض على الشخص الخطأ. لقبي هو لي ، وليس تشانغ. نعم ، عشيرتي تعبد الآلهة وتتحدى أوامر طائفة بلا حدود. أعترف بخطئي ، لكن لقبي ليس حقا تشانغ! “
كان هؤلاء المصلين فقط من سكان المدن الجاهلين الشائعين. صرخوا في حالة من الرعب بينما اتهم حشد كبير من الجنود المنضبطين عبر الممر ، يستعدون لاعتقالهم جميعًا.
أصبح تعبير تشانغ خه فاترا. “تشانغ تيانشي ، المعروف أصلاً باسم تشانغ إرلونغ، رجل يبلغ من العمر أربعة وستين عامًا ولد في قرية صغيرة مخبأة في الجبال. قبل ثلاث سنوات ، ذبحت قريتك بأكملها لتقديم حياتهم تكريما لإله الرغبات الست. يجب أن أقول ، أيها الرجل العجوز ، أنت شرير للغاية. لقد حصدت أرواحًا قليلة خلال السنوات القليلة الماضية. حان الوقت لتسديد هذا الدين الآن “.
كان من الصعب رؤيته في الليل ، لكن خطوات ليو دالو كانت حاسمة ومليئة بالثقة.
عند سماع كلمات التغيير ، تحول تعبير الشيخ إلى البرودة حيث أدرك أنه لن يكون قادرًا على الخروج من هذا المأزق. “يبدو أن السير تشانغ قد قام بواجبه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف الشيخ أن شيئًا ما يبدو أنه يعيقه ، ويمنعه من متابعة طعنته بالكامل.
“وإلا فلماذا سأظهر شخصيًا؟ فهل ستستسلم بسلام ، أم ستجبرني على ضربك للاستسلام؟ “
رفع الشيخ خنجر الأفعى وصرخ بجنون ، “يا إلهي ، من فضلك اقبل هذه التضحية المتواضعة! نحن ننتظر عودتك بفارغ الصبر ، ونقدم إرادتنا لك! “
ضحك تشانغ تيانشي عندما أجاب ، “قد يكون السير تشانغ قوياً ، لكن هل تعتقد أنني نجوت طوال هذا الوقت بسبب الحظ الخالص؟ أنا فقط لا أريد أن أزعجك في وقت سابق ، ولكن إذا أصررت … سأكون أكثر من سعيد لأظهر لك مدى قوة الآلهة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام تشانغ بتدوير كل الطاقة الموجودة في جسده ، وتمكن من إخراج نفس من الهواء.
أثناء حديثه ، بدأ جسده بأكمله في الانتفاخ ، وسرعان ما تحولت جسده الذابل إلى جسم شاب عضلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
“هل هذا كل شيء؟ من الأفضل أن تنتقل مباشرة إلى الأشياء الجيدة ، “أجاب تشانغ هي بلا مبالاة ، حتى أنه لم يلق نظرة على تحول تشانغ تيانشي.
قال يي فنغهان بنبرة فاترة: “إذهب لتصرخ بعيدا” ، وهو يقطع بسيفه بهدوء مرة أخرى ، ممزقًا صورة كل من تشانغ تيانشي و إله الرغبات الست.
عرف تشانغ تيانشي أيضًا ما هو مستوى تشانغ هي وأن التقنيات العادية ستكون عديمة الفائدة تمامًا ضده. في الواقع ، كان يعلم بالفعل أنه سيكون محظوظًا للهروب بحياته في هذا الموقف.
بدأ الشيخ في التراجع وهو يضحك بعصبية. “هاها ، أنا آسف. يبدو أنني قد ضعت. سوف أغادر الآن “.
على هذا النحو ، رفع على الفور التمثال الخشبي الصغير في يده وصرخ بشدة ، “يا إله الرغبات الست ، امنحني قوتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع تشانغ هي اللقب ، أجاب بحزن ، “هذا الاسم لا يبدو مهيبًا على الإطلاق. أقول ، العجوز تشانغ ، لن تفلتوا هذه المرة ، حسناً؟ لقد أمضينا الكثير من الوقت في الإمساك بك ومحاصرك ، بعد كل شيء “.
تومض شعاع من الضوء الإلهي عبر سطح التمثال قبل الإنطلاق نحو جسد تشانغ تيانشي. بدأ تشانغ تيانشي على الفور في التوهج بلون ذهبي باهت حيث إنبعثت منه هالة مهيبة.
بعد اكتساب طعم لمثل هذه الأشياء ، أراد ليو دالو المزيد. حتى أنه قبل مثل هذا الطلب الشيطاني الشرير بعرض طفل بريء.
لسوء الحظ ، لم يستطع استخدام هذه القوة للمعركة.
دوي صوت في عقله. “أيها الأحمق ، هذه تقنية وهم!”
قام تشانغ تيانشي بسرعة بإخفاء التمثال في يده بعيدًا ، وألقى موجة من الضوء الذهبي المتصاعد على خصمه ، ثم دار حوله للاستفادة من هذه الفرصة للمغادرة.
“هل هذا كل شيء؟ من الأفضل أن تنتقل مباشرة إلى الأشياء الجيدة ، “أجاب تشانغ هي بلا مبالاة ، حتى أنه لم يلق نظرة على تحول تشانغ تيانشي.
”هل تحاول المغادرة؟ لا تنسى أنه أُطلق عليه اسم كف الألف زهرة “، ضحك تشانغ هي بهدوء عندما عاد للظهور أمام تشانغ تيانشي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد ليو دالو بضربتين أخريين من تلقاء نفسه.
كان إتقانه لتقنيات المعركة متنوعًا مثل تكتيكات الصيد. كانت معرفته بـالإنتقال الآني للبرج الأبيض مثيرا للإعجاب في هذه المرحلة.
“كف الألف زهرة تشانغ هي؟” تفاجأ الرجل العجوز.
ومع ذلك ، بشكل غير متوقع ، واصل تشانغ تيانشي التقدم للأمام ، ومض بريق غريب من خلال عينيه للحظة. تشانغ هي شعر فجأة كما لو أن وعيه قد تباطأ ، وتجمد على الفور في مكانه.
خلف الباب كان يوجد نفق. على الرغم من أن الشيخ كان متقدمًا جدًا في عمره ، إلا أن خطواته كانت خفيفة وسريعة. وسرعان ما وصل إلى نهاية النفق الذي أدى إلى بئر في الفناء الخلفي لأحد الأشخاص.
غير جيد!
ظهر رجل ملقب بعش الغراب. كان وجهه محجوبًا بقطعة قماش سوداء. نظر إلى ليو دالو قبل أن يسأل بجفاف ، “لماذا تأخرت؟”
تشانغ هي كان يعلم أنه كان في موقف صعب. لكن كيف لا يمكنه حجب تلك النظرة عن تشانغ تيانشي بالنظر إلى قوته؟ مالذي جرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشانغ تيانشي عندما أجاب ، “قد يكون السير تشانغ قوياً ، لكن هل تعتقد أنني نجوت طوال هذا الوقت بسبب الحظ الخالص؟ أنا فقط لا أريد أن أزعجك في وقت سابق ، ولكن إذا أصررت … سأكون أكثر من سعيد لأظهر لك مدى قوة الآلهة! “
“مت!” رفع تشانغ تيانشي خنجر الثعبان في يده. بدت عيون الثعبان المنحوتة وكأنها تطعن مباشرة في روح تشانغ هي ، ولفتها هالة باردة كئيبة. كان الأمر كما لو أنه ألقي به في سجن بارد ومظلم.
ضحك الشيخ بسخرية. “سيدي تشانغ ، يبدو أنك قد ألقت القبض على الشخص الخطأ. لقبي هو لي ، وليس تشانغ. نعم ، عشيرتي تعبد الآلهة وتتحدى أوامر طائفة بلا حدود. أعترف بخطئي ، لكن لقبي ليس حقا تشانغ! “
كان يعلم أنه تعرض للخداع. إذا نجح هذا الخنجر في جرحه ، حتى مع خدش طفيف ، فمن المحتمل أن يصبح أحد تضحيات تشانغ تيانشي.
تبعه تشانغ تيانشي بمطاردة ساخنة. تمايل خنجر الثعبان بشكل خطير أمام تشانغ هي ، وألقى بظلاله الباردة الشريرة مرة أخرى. وفجأة وجد أنه يعاني من ضيق في التنفس ، فبدأ في الهبوط من السماء.
قام تشانغ بتدوير كل الطاقة الموجودة في جسده ، وتمكن من إخراج نفس من الهواء.
أدى الدخان على الفور إلى جعل الوضع أكثر فوضوية.
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله. وبينما كان يتنفس ، تشكلت الرياح الصغيرة في عمود من الهواء اصطدم بوجه تشانغ تيانشي ، مما أعاق زخمه إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وصول ليو دالو ، سأل الرجل العجوز على الفور ، “هل أحضرتها معك؟”
في الوقت نفسه ، انخفض الضغط الذي يلف تشانغ هي إلى حد ما. تشانغ هي كان قادرًا على ثني إحدى قدميه بلطف ، مما جعله يطير في الهواء.
في ذهن تشانغ تيانشي ، اختفى تشانغ هي فجأة ، ليحل محله إله الرغبات الست. تصاعد خوفه ، وخفت قبضته على خنجر الثعبان بسبب التغيير غير المتوقع.
تبعه تشانغ تيانشي بمطاردة ساخنة. تمايل خنجر الثعبان بشكل خطير أمام تشانغ هي ، وألقى بظلاله الباردة الشريرة مرة أخرى. وفجأة وجد أنه يعاني من ضيق في التنفس ، فبدأ في الهبوط من السماء.
اخترقت الصورة خلف تشانغ تيانشي مباشرة ، مما تسبب في تجمد عصا هز الروح للحظات في الهواء حيث مر ضوء السيف عبر الصورة وسرعان ما اقتلع رأس تشانغ تيانشي.
رفع تشانغ تيانشي الخنجر مرة أخرى. “لا أصدق أنك أجبرتني على استهلاك نعمتي الإلهية ، لكن هذا جيد. طالما يمكنني قتلك ، سأحصل على الكثير! “
“أيها الوغد! سأعود لاحقا! وعندما أفعل ، سأحكم هذا العالم وأذبحكم جميعًا! ” هدرت الصورة المجزأة في غضب شديد.
تماما كما كان الخنجر على وشك النزول ، حدق به تشانغ هي. “هل تجرؤ على قتل إله؟”
رفع تشانغ تيانشي الخنجر مرة أخرى. “لا أصدق أنك أجبرتني على استهلاك نعمتي الإلهية ، لكن هذا جيد. طالما يمكنني قتلك ، سأحصل على الكثير! “
في ذهن تشانغ تيانشي ، اختفى تشانغ هي فجأة ، ليحل محله إله الرغبات الست. تصاعد خوفه ، وخفت قبضته على خنجر الثعبان بسبب التغيير غير المتوقع.
تجمد الشيخ.
دوي صوت في عقله. “أيها الأحمق ، هذه تقنية وهم!”
“كانت زوجتي تراقبني عن كثب.”
سرعان ما تحرر تشانغ تيانشي من الوهم وكان على وشك الاستمرار في طعن الخنجر ، ولكن بحلول ذلك الوقت ، كان تشانغ هي قد زرع قدمه بقوة في صدر تشانغ تيانشي.
كان إتقانه لتقنيات المعركة متنوعًا مثل تكتيكات الصيد. كانت معرفته بـالإنتقال الآني للبرج الأبيض مثيرا للإعجاب في هذه المرحلة.
يمكنه أخيرًا التحرك بحرية مرة أخرى.
حتى أن الهتاف ازداد حدة.
عندما تم إرسال تشانغ تيانشي طائراً للوراء ، صرخ ، “الإله يستخدم جسدي الفاني!”
“نعم ، إنهم هنا” ، قال ليو دالو وهو يربت على الصرة في يديه.
إنفجار!
انفجر رأس تشانغ تيانشي من تلك الضربة الوحيدة.
تحطم التمثال الخشبي. اندلعت منه إرادة قوية ومهيبة ، لتغلف المنطقة بأكملها. حتى تشانغ هي لم يستطع فعل أي شيء سوى الارتعاش من الخوف ، مجمداً في مكانه.
لسوء الحظ ، لم يستطع استخدام هذه القوة للمعركة.
“إله الرغبات الست؟” تشانغ هي ذهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشانغ تيانشي عندما أجاب ، “قد يكون السير تشانغ قوياً ، لكن هل تعتقد أنني نجوت طوال هذا الوقت بسبب الحظ الخالص؟ أنا فقط لا أريد أن أزعجك في وقت سابق ، ولكن إذا أصررت … سأكون أكثر من سعيد لأظهر لك مدى قوة الآلهة! “
“هل تجرؤ على قتل عابدي؟ مت!” ظهر إله ذو ثلاثة أعين وستة أذرع خلف جسد تشانغ تيانشي ، تمامًا مثل صورة الجانب. ولكن على عكس صورة الجانب ، كانت هذه الصورة أكثر واقعية.
عرف تشانغ تيانشي أيضًا ما هو مستوى تشانغ هي وأن التقنيات العادية ستكون عديمة الفائدة تمامًا ضده. في الواقع ، كان يعلم بالفعل أنه سيكون محظوظًا للهروب بحياته في هذا الموقف.
ارتفعت الذراع التي كانت تستخدم العصا الذهبية عالياً في السماء قبل أن تضرب بقوة نحو تشانغ هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف الشيخ أن شيئًا ما يبدو أنه يعيقه ، ويمنعه من متابعة طعنته بالكامل.
كانت هذه هي العصا التي تهز الروح. على الرغم من أنه كان مجرد إسقاط ، إلا أن تأثيره على وعي الشخص كان مثيرًا للإعجاب.
تشانغ هي كان يعلم أنه كان في موقف صعب. لكن كيف لا يمكنه حجب تلك النظرة عن تشانغ تيانشي بالنظر إلى قوته؟ مالذي جرى؟
تمامًا كما كانت الهراوة على وشك تحطيم رأس تشانغ هي مثل بطيخة ، نزلت سلسلة من ضوء السيف اللامع فجأة من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشانغ تيانشي عندما أجاب ، “قد يكون السير تشانغ قوياً ، لكن هل تعتقد أنني نجوت طوال هذا الوقت بسبب الحظ الخالص؟ أنا فقط لا أريد أن أزعجك في وقت سابق ، ولكن إذا أصررت … سأكون أكثر من سعيد لأظهر لك مدى قوة الآلهة! “
اخترقت الصورة خلف تشانغ تيانشي مباشرة ، مما تسبب في تجمد عصا هز الروح للحظات في الهواء حيث مر ضوء السيف عبر الصورة وسرعان ما اقتلع رأس تشانغ تيانشي.
توقف الشاب عن التصفيق وأجاب غاضبًا: “هاي الآن ، لا تهن ذكائي ، حسناً؟ أنت لا تعتقد حقًا أنه لا يزال بإمكانك تلقي الخلاص ، أليس كذلك؟ حسنًا ، يجب أن أقدم نفسي. اسمي تشانغ هي “.
انفجر رأس تشانغ تيانشي من تلك الضربة الوحيدة.
لسوء الحظ ، لم يستطع استخدام هذه القوة للمعركة.
“لا!” زأر إله الرغبات الست بغضب.
“إله الرغبات الست؟” تشانغ هي ذهل.
ثم عاد خط ضوء السيف إلى صاحبه – كان شاباً يرتدي أردية بيضاء بسيطة. كان يي فنغهان.
“أيها الوغد! سأعود لاحقا! وعندما أفعل ، سأحكم هذا العالم وأذبحكم جميعًا! ” هدرت الصورة المجزأة في غضب شديد.
“أيها الوغد! سأعود لاحقا! وعندما أفعل ، سأحكم هذا العالم وأذبحكم جميعًا! ” هدرت الصورة المجزأة في غضب شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمرار تزايد هتافاتهم ، بدأ التمثال في الاستجابة إلى حد ما لهؤلاء المصلين. بدأ ظله في الواقع يلتف بشكل محسوس ، ويغلق حول الرضيع. كما ازدادت صورته ضراوة تحت ضوء الشموع.
قال يي فنغهان بنبرة فاترة: “إذهب لتصرخ بعيدا” ، وهو يقطع بسيفه بهدوء مرة أخرى ، ممزقًا صورة كل من تشانغ تيانشي و إله الرغبات الست.
بعد لحظة ، ردت ثلاث نقرات عائدة من داخل الشجرة.
———————————————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف الشيخ أن شيئًا ما يبدو أنه يعيقه ، ويمنعه من متابعة طعنته بالكامل.
“كانت زوجتي تراقبني عن كثب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات