التسلل (8)
الفصل 1116 : التسلل (8)
تم القضاء على كنيسة إله الشتاء تمامًا في ذلك اليوم.
تم القضاء على كنيسة إله الشتاء تمامًا في ذلك اليوم.
من الواضح أن المخلوقات لم تكن انتقائية بشأن أهدافها ، ولم تتردد في مهاجمة شخص مثله.
بعد ذلك ، وسعت كنيسة إلهة القمر نفوذها لتشمل دوقية فابينو ، وكان غامبل هو الذي استفاد أكثر من كل ما حدث.
قال المسافر “وداعا” قبل أن يستدير ويغادر.
على الرغم من أن لديه أدلة “كافية” لإثبات أن كنيسة إله الشتاء كانت على خطأ ، إلا أن أفعال غامبل لا تزال لها آثار كبيرة.
لقد أراد فقط أن ينقذهم من بعض المشاكل ، ولكن الآن ، يبدو أن أفعاله قد جلبت المزيد من المشاكل لمجموعتهم.
بالإضافة إلى ذلك ، بدأ بعض الناس أيضًا في إدراك أنه مع انهيار الجدار ، بدأت المعاهدة الأبدية التي قيدت الآلهة تفقد فعاليتها.
أظهرت وثائق هذه القافلة أنها تنتمي إلى عائلة كايت الحمراء.
بدأت العلاقات بين الآلهة المختلفة تتغير بشكل طفيف. لقد كانوا لا يزالون حلفاء ، لكنهم أصبحوا الآن منافسين أيضًا.
بدون إذن قائدهم ، لن يجيبوا على السؤال.
كان هذا بالضبط ما كان سو تشن يأمل أن يحدث. بعد كل شيء ، كان التعامل مع مجموعة متحدة من الأعداء أكثر إحباطًا بكثير من التعامل مع المجموعة المنقسمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أطلقوا مرة أخرى!”
لكنه كان لا يزال بعيدًا عن تمزيق تحالفهم بالكامل. كانت خطط سو تشن لا تزال في طور النشوء ، وهذا هو السبب في أن الآلهة لم تلتقطه بعد – لم يكن ذلك بسبب عدم تمكنهم من رؤية ما كان يحدث ، بل لأنه كان مهملاً للغاية بالنسبة لهم.
وصلت الموجة الأولى من الأعداء إلى الرماة.
أصبح اليوم الذي تم فيه القضاء على كنيسة إله الشتاء يعرف باسم وصول الشتاء.
لكن من الواضح أن الطرف الآخر قد استخدم تقنية كرة نارية.
بعد وصول الشتاء ، ظل وضع فابينو دون تغيير نسبيًا. كان هذا بلا شك شيئًا جيدًا بالنسبة له.
هرع فيلو إلى النبيلة الشابة. “آنسة فيلي ، من فضلك اخرجي من العربة الآن واصعدي على حصان. هناك الكثير من الأعداء. قد لا نكون قادرين على الاحتفاظ بموقفنا “.
لكن ما كان يقلقه هو اختفاء ابنه.
وصلت الموجة الأولى من الأعداء إلى الرماة.
——-
أطلق المسافر كرة نارية بإيماءة بسيطة ، والتي تحولت على الفور إلى جدار من اللهب يتصاعد ، مما أدى إلى هروب المخلوقات المتبقية خوفًا.
سارت مجموعة من التجار ببطء على طول الطريق عندما بدأت الشمس تغرب.
لكن لا يبدو أن هذه المخلوقات الدنيئة تهتم. كان تعطشهم للدماء في ذروته ، والشيء الوحيد الذي يمكنهم التفكير فيه هو الذبح والنهب.
أظهرت وثائق هذه القافلة أنها تنتمي إلى عائلة كايت الحمراء.
“أطلق السهام!” زأر فيلو.
“دعونا نسرع ونخرج من هذه المنطقة الموحلة قبل حلول الليل!”
“دعونا نسرع ونخرج من هذه المنطقة الموحلة قبل حلول الليل!”
صرخ رجل طويل القامة بنفاد صبر على بقية القافلة من مؤخرة حصانه ، وأمرهم بالإسراع.
لكن في تلك اللحظة بالتحديد ، قاطع صراخ شديد أفكاره.
كانت عاصفة قد مرت بالمنطقة مؤخرًا ، ونتيجة لذلك ، كانت الأرض موحلة للغاية. علقت عجلات عرباتهم مرارًا وتكرارًا في الوحل ، واستغرق الأمر جهدًا كبيرًا لإخراجها في كل مرة يحدث ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد المسافر وقلب راحة يده. تكونت كرة نارية كبيرة في يده على الفور. “لم أرغب في القيام بذلك ، ولكن إذا كذبت علي مرة أخرى ، فلن يكون لدي خيار سوى معاقبتك قليلاً.”
هذا جعل تقدمهم بطيئًا للغاية وشاقًا.
لكن من الواضح أن الطرف الآخر قد استخدم تقنية كرة نارية.
في تلك اللحظة ، غرقت عربة أخرى في الوحل.
بعد وصول الشتاء ، ظل وضع فابينو دون تغيير نسبيًا. كان هذا بلا شك شيئًا جيدًا بالنسبة له.
جعل هذا فيلو مضطربًا للغاية – بدا أنه سيكون من المستحيل عليهم الوصول إلى مدينة الجرف المحترق بحلول الليل. في الواقع ، سيكونون محظوظين لو أنهم وصلوا إلى منتصف الطريق.
يبدو أنه ليس لديه نية للتوقف.
كانت القضية الرئيسية هي أنه مع كل ليلة إضافية يقضونها في البرية ، يزداد الخطر الذي يواجهونه.
أظهرت وثائق هذه القافلة أنها تنتمي إلى عائلة كايت الحمراء.
سيحصل هؤلاء الأقزام الأرضيون والأقزام ذوو الأذنين الكبيرة أخيرًا على فرصتهم التي طال انتظارها لأخذ قضمة منهم.
——-
لكن في تلك اللحظة ، صاح أحد الحراس ، “رئيس ، انظر هناك!”
في النهاية ، كانت كرتان ناريتان وحدهما كافيتين لتشتيت المهاجمين وإخافتهم.
نظر فيلو إلى المكان الذي كان يشير إليه مرؤوسه ورأى شابًا يسير على طول الطريق ، ليس بعيدًا عن مكان وجودهم.
توقف الشخص عنهم بحوالي عشرين مترًا ، ثم سأل: “هل يمكنك إخباري كيف أصل إلى غابة أرض هالسيون؟”
بدا هذا الشاب بسيطًا ومتواضعًا ، وكان يرتدي ملابس مدنية. كما كان هناك حجاب رقيق ملفوف على وجهه ، مما يجعل من الصعب تحديد ملامح الشاب. ومع ذلك ، كانت هذه البساطة بالتحديد هي ما جعله يبرز أكثر في هذا النوع من البيئة.
في النهاية ، كانت كرتان ناريتان وحدهما كافيتين لتشتيت المهاجمين وإخافتهم.
نعم. بينما كان الآخرون يكافحون من أجل تخليص أنفسهم من الوحل ، سار هذا الشاب بهدوء وسهولة عبر سطح الطين دون أن يتأثر على الإطلاق. في الواقع ، لم تتلطخ ملابسه حتى بعد الوصول إلى الجانب الآخر.
كانت الأقزام كبيرة الأذنين وأقزام الأرض المحروقة من المخلوقات الأصلية في هذه المنطقة. كانت قوتهم متوسطة بشكل متوسط ، لكن معدل تكاثرهم كان مرتفعًا للغاية. على هذا النحو ، فقد اعتمدوا عادة على أعداد هائلة لتأمين النصر.
كان مظهره البسيط والنظيف يخون نشأته النبيلة.
“ساعدنا!” صرخ جميع حراس القافلة بصوت عالٍ.
“الجميع ، كن حذرا!” قال فيلو بصوت خافت.
“حسنا .” كانت النبيلة الشابة قلقة ، لكنها بذلت قصارى جهدها لتظل هادئة وثابتة قدر استطاعتها.
لقد فهم بوضوح أن أي شخص يمكن أن يمشي في هذه الأرض القاحلة ليس فردًا عاديًا. إذا كان لدى الطرف الآخر أي نوايا سيئة ، فقد حان الوقت لإثبات قيمته.
من ناحية أخرى ، من الواضح أن الأقزام الشريرة ذات الآذان الكبيرة وأقزام الأرض المحروقة لم تتأثر تمامًا بالتضاريس.
كان الشخص الذي أمامهم متجهًا في اتجاههم.
رد فيلو غريزيًا: “لم أكذب عليك”.
وصل عدد قليل من الحراس الأكثر حذرا إلى أقواسهم.
لكن في تلك اللحظة ، صاح أحد الحراس ، “رئيس ، انظر هناك!”
توقف الشخص عنهم بحوالي عشرين مترًا ، ثم سأل: “هل يمكنك إخباري كيف أصل إلى غابة أرض هالسيون؟”
هذا جعل تقدمهم بطيئًا للغاية وشاقًا.
كان يسأل فقط عن الاتجاهات؟
“لماذا تكذب علي؟” واصل المسافر التفكير بصوت عالٍ.
نظر الحراس إلى بعضهم البعض.
لذلك واجه هذه المخلوقات أيضًا.
بدون إذن قائدهم ، لن يجيبوا على السؤال.
تم القضاء على كنيسة إله الشتاء تمامًا في ذلك اليوم.
فكر فيلو للحظة ، وأشار في اتجاه معين ، ثم قال ، “اذهب عشرين كيلومترًا في هذا الاتجاه. ثم ستصل إلى وجهتك “.
من الواضح أن المخلوقات لم تكن انتقائية بشأن أهدافها ، ولم تتردد في مهاجمة شخص مثله.
هز المسافر رأسه. “أنت تكذب علي.”
كان مظهره البسيط والنظيف يخون نشأته النبيلة.
“همم؟” فوجئ فيلو.
لسوء الحظ ، كان عدد الرماة قليلًا والأعداء كثيرون جدًا. كان العشرون سهمًا أو ما يقارب ذلك قادرين على إزهاق حياة عشرين أو نحو ذلك. لم يمس حشد العدو فعليًا ، حتى أن هجوم السهم أعطى الأعداء فرصة لإغلاق مسافة أكبر بينهم.
“لماذا تكذب علي؟” واصل المسافر التفكير بصوت عالٍ.
تغير تعبير فيلو بشكل جذري. “إنهم الأقزام ذوو الآذان الكبيرة وأقزام الأرض المحروقة! اللعنة ، هناك ما لا يقل عن ألف منهم! ادفع العربة واستعد للمعركة! “
رد فيلو غريزيًا: “لم أكذب عليك”.
كان مظهره البسيط والنظيف يخون نشأته النبيلة.
تنهد المسافر وقلب راحة يده. تكونت كرة نارية كبيرة في يده على الفور. “لم أرغب في القيام بذلك ، ولكن إذا كذبت علي مرة أخرى ، فلن يكون لدي خيار سوى معاقبتك قليلاً.”
“لماذا تكذب علي؟” واصل المسافر التفكير بصوت عالٍ.
ووش!
بدا هذا الشاب بسيطًا ومتواضعًا ، وكان يرتدي ملابس مدنية. كما كان هناك حجاب رقيق ملفوف على وجهه ، مما يجعل من الصعب تحديد ملامح الشاب. ومع ذلك ، كانت هذه البساطة بالتحديد هي ما جعله يبرز أكثر في هذا النوع من البيئة.
قام رماة القافلة برمي سهامهم على الفور وسحبوا أقواسهم. حتى أن القليل من سهامهم كانت متوهجة. كانت تلك السهام المتوهجة عبارة عن سهام سحرية. حتى لو كان خصمهم يمتلك مهارات غير عادية ، لا يزال لدى حراس القافلة وسيلة للدفاع عن أنفسهم.
“ساعدنا!” صرخ جميع حراس القافلة بصوت عالٍ.
كان التوتر في الهواء ملموسًا ، وبينما كانوا على وشك الوصول إلى أقصى حدودهم ، تحدث صوت فجأة. “أعتذر أيها الضيف المحترم. لقد أرادوا فقط حمايتي. أنت محق في الاعتقاد بأن غابة أرض هالسيون ليست في هذا الاتجاه …… “
وصلت الموجة الأولى من الأعداء إلى الرماة.
“إنه في نفس الاتجاه الذي تسير فيه ، أليس كذلك؟” قاطعه المسافر.
كانت الأقزام كبيرة الأذنين وأقزام الأرض المحروقة من المخلوقات الأصلية في هذه المنطقة. كانت قوتهم متوسطة بشكل متوسط ، لكن معدل تكاثرهم كان مرتفعًا للغاية. على هذا النحو ، فقد اعتمدوا عادة على أعداد هائلة لتأمين النصر.
فتحت شاشة العربة ، وكشفت عن وجه شابة نبيلة.
كانت عاصفة قد مرت بالمنطقة مؤخرًا ، ونتيجة لذلك ، كانت الأرض موحلة للغاية. علقت عجلات عرباتهم مرارًا وتكرارًا في الوحل ، واستغرق الأمر جهدًا كبيرًا لإخراجها في كل مرة يحدث ذلك.
كانت النبيلة الشابة مندهشة قليلاً من سؤال المسافر ، لكنها سرعان ما أومأت برأسها وقالت ، “نعم”.
وفكر فيلو في أن ذلك المسافر الوحيد ربما لن يكون مصدر تلك المشكلة.
قال المسافر “وداعا” قبل أن يستدير ويغادر.
“أطلق السهام!” زأر فيلو.
يبدو أنه ليس لديه نية للتوقف.
جعل هذا فيلو مضطربًا للغاية – بدا أنه سيكون من المستحيل عليهم الوصول إلى مدينة الجرف المحترق بحلول الليل. في الواقع ، سيكونون محظوظين لو أنهم وصلوا إلى منتصف الطريق.
قال فيلو بصوت منخفض: “ما كان يجب أن تخبريه بالموقع ، آنستي الشابة”.
“دعونا نسرع ونخرج من هذه المنطقة الموحلة قبل حلول الليل!”
“إذن ماذا علي أن أفعل؟ أدعك تستمر في الكذب عليه؟ ومن ثم السماح باندلاع معركة يمكن تجنبها؟ ” , ردت النبيلة الشابة: “لا تنس أنه كان لديه بالفعل فكرة عن الاتجاه الصحيح”. “قد يتظاهر هذا الشخص بأنه لا يعرف مكان غابة أرض هالسيون ولديه بعض الدوافع الخفية. أو أنه ذكي للغاية وقادر على استنتاج الحقيقة من القرائن الضئيلة المتاحة. بغض النظر عن الحالة الحقيقية ، لا داعي لاستفزازه “.
“الجميع ، كن حذرا!” قال فيلو بصوت خافت.
فكر فيلو للحظة قبل الإيماء برأسه. “أنتِ محقة ، آنستي الشابة.”
أطلق المسافر كرة نارية بإيماءة بسيطة ، والتي تحولت على الفور إلى جدار من اللهب يتصاعد ، مما أدى إلى هروب المخلوقات المتبقية خوفًا.
لقد أراد فقط أن ينقذهم من بعض المشاكل ، ولكن الآن ، يبدو أن أفعاله قد جلبت المزيد من المشاكل لمجموعتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه المرة اختاروا الشخص الخطأ.
وفكر فيلو في أن ذلك المسافر الوحيد ربما لن يكون مصدر تلك المشكلة.
من الواضح أن المخلوقات لم تكن انتقائية بشأن أهدافها ، ولم تتردد في مهاجمة شخص مثله.
لكن في تلك اللحظة بالتحديد ، قاطع صراخ شديد أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنطلقت سهام في السماء. ظهرت مجموعة كبيرة من الشخصيات من بعيد وكانت تتجه بجنون في اتجاههم حاليًا.
لقد ترك القافلة لمصيرها ، وكأنه لم ير شيئًا على الإطلاق.
تغير تعبير فيلو بشكل جذري. “إنهم الأقزام ذوو الآذان الكبيرة وأقزام الأرض المحروقة! اللعنة ، هناك ما لا يقل عن ألف منهم! ادفع العربة واستعد للمعركة! “
هز المسافر رأسه. “أنت تكذب علي.”
نزل حراس القافلة بسرعة ودفعوا العربات ، واستخدموها لتشكيل خط دفاعي. تم سحب الخيول بعد ذلك خلف هذا الخط الدفاعي ، حتى يتمكنوا من إطلاق هجوم في لحظة حاسمة.
تغير تعبير فيلو بشكل جذري. “إنهم الأقزام ذوو الآذان الكبيرة وأقزام الأرض المحروقة! اللعنة ، هناك ما لا يقل عن ألف منهم! ادفع العربة واستعد للمعركة! “
هرع فيلو إلى النبيلة الشابة. “آنسة فيلي ، من فضلك اخرجي من العربة الآن واصعدي على حصان. هناك الكثير من الأعداء. قد لا نكون قادرين على الاحتفاظ بموقفنا “.
هرع فيلو إلى النبيلة الشابة. “آنسة فيلي ، من فضلك اخرجي من العربة الآن واصعدي على حصان. هناك الكثير من الأعداء. قد لا نكون قادرين على الاحتفاظ بموقفنا “.
“حسنا .” كانت النبيلة الشابة قلقة ، لكنها بذلت قصارى جهدها لتظل هادئة وثابتة قدر استطاعتها.
سارت مجموعة من التجار ببطء على طول الطريق عندما بدأت الشمس تغرب.
خرجت برشاقة من العربة. على الرغم من أنها لم تكن على دراية بإحساس المشي في الوحل ، إلا أنها صرّت على أسنانها وامتطت حصانًا.
توقف الشخص عنهم بحوالي عشرين مترًا ، ثم سأل: “هل يمكنك إخباري كيف أصل إلى غابة أرض هالسيون؟”
من ناحية أخرى ، من الواضح أن الأقزام الشريرة ذات الآذان الكبيرة وأقزام الأرض المحروقة لم تتأثر تمامًا بالتضاريس.
وفكر فيلو في أن ذلك المسافر الوحيد ربما لن يكون مصدر تلك المشكلة.
كانت أقدامهم مسطحة جداً وأجسادهم صغيرة وخفيفة. كما كانوا يرتدون أحذية خاصة مناسبة للغاية للعبور عبر التضاريس الموحلة.
لكنه كان لا يزال بعيدًا عن تمزيق تحالفهم بالكامل. كانت خطط سو تشن لا تزال في طور النشوء ، وهذا هو السبب في أن الآلهة لم تلتقطه بعد – لم يكن ذلك بسبب عدم تمكنهم من رؤية ما كان يحدث ، بل لأنه كان مهملاً للغاية بالنسبة لهم.
كانت الأقزام كبيرة الأذنين وأقزام الأرض المحروقة من المخلوقات الأصلية في هذه المنطقة. كانت قوتهم متوسطة بشكل متوسط ، لكن معدل تكاثرهم كان مرتفعًا للغاية. على هذا النحو ، فقد اعتمدوا عادة على أعداد هائلة لتأمين النصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل عدد قليل من الحراس الأكثر حذرا إلى أقواسهم.
حتى المحارب من المستوى الثالث سيجد صعوبة في التعامل مع أكثر من ألف مخلوق صغير يندفع إليه في نفس الوقت.
في تلك اللحظة ، غرقت عربة أخرى في الوحل.
وحتى لو كان كل واحد من جنوده قادرًا على محاربة عشرة مخلوقات بمفرده ، فلا يزال لديهم عشرين جنديًا فقط وثلاثين من سائقي الخيول تقريبًا. كانت قواتهم ضعيفة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أطلقوا مرة أخرى!”
ومع ذلك ، لن يتركوا هؤلاء الأقزام الملعونين ينزلون بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت برشاقة من العربة. على الرغم من أنها لم تكن على دراية بإحساس المشي في الوحل ، إلا أنها صرّت على أسنانها وامتطت حصانًا.
“أطلق السهام!” زأر فيلو.
لكن لا يبدو أن هذه المخلوقات الدنيئة تهتم. كان تعطشهم للدماء في ذروته ، والشيء الوحيد الذي يمكنهم التفكير فيه هو الذبح والنهب.
أطلقت الأسهم صفيرًا في السماء ، واخترقت بسهولة صدور أهدافها بين حشد من الأعداء القادمين.
لقد ترك القافلة لمصيرها ، وكأنه لم ير شيئًا على الإطلاق.
لسوء الحظ ، كان عدد الرماة قليلًا والأعداء كثيرون جدًا. كان العشرون سهمًا أو ما يقارب ذلك قادرين على إزهاق حياة عشرين أو نحو ذلك. لم يمس حشد العدو فعليًا ، حتى أن هجوم السهم أعطى الأعداء فرصة لإغلاق مسافة أكبر بينهم.
“إنه في نفس الاتجاه الذي تسير فيه ، أليس كذلك؟” قاطعه المسافر.
“أطلقوا مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ رجل طويل القامة بنفاد صبر على بقية القافلة من مؤخرة حصانه ، وأمرهم بالإسراع.
طارت موجة بعد موجة من الأسهم ، في محاولة للقضاء على أعداد الأعداء قدر الإمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت برشاقة من العربة. على الرغم من أنها لم تكن على دراية بإحساس المشي في الوحل ، إلا أنها صرّت على أسنانها وامتطت حصانًا.
بعد خمس جولات من السهام ، كان هناك ما يقرب من مائة جثة متناثرة على الأرض. ومع ذلك ، لم يُقتل معظمهم بالفعل بالسهام ؛ بدلاً من ذلك ، تم دهسهم حتى الموت بعد سقوطهم على الأرض.
وفكر فيلو في أن ذلك المسافر الوحيد ربما لن يكون مصدر تلك المشكلة.
لكن لا يبدو أن هذه المخلوقات الدنيئة تهتم. كان تعطشهم للدماء في ذروته ، والشيء الوحيد الذي يمكنهم التفكير فيه هو الذبح والنهب.
كان هذا بعيد الإحتمال جدًا!
وصلت الموجة الأولى من الأعداء إلى الرماة.
استمروا في الاندفاع بجنون إلى الأمام وهم يصرخون بالصياح والعواء.
انفتحت فكوكهم القبيحة على مصراعيها ، لتكشف عن صفوف من الأسنان الصفراء الحادة. كانت قصيرة ، فقط حوالي نصف طول الإنسان العادي ، وكانت تستخدم شفرات من الحجر الخام. لكن تحركاتهم كانت رشيقة وشريرة للغاية. صعدوا فوق الجدار المرتجل للعربات ، لكن سرعان ما قوبلوا بسهام في الرقبة.
تم القضاء على كنيسة إله الشتاء تمامًا في ذلك اليوم.
ومع ذلك ، فإن موت رفاقهم لم يتسبب في تراجع بقية الأقزام والخوف.
لقد ترك القافلة لمصيرها ، وكأنه لم ير شيئًا على الإطلاق.
استمروا في الاندفاع بجنون إلى الأمام وهم يصرخون بالصياح والعواء.
أطلقت الأسهم صفيرًا في السماء ، واخترقت بسهولة صدور أهدافها بين حشد من الأعداء القادمين.
“هجوم!” صرخ فيلو بصوت عال.
أصبح اليوم الذي تم فيه القضاء على كنيسة إله الشتاء يعرف باسم وصول الشتاء.
أنزل الحراس أقواسهم ونزعوا شفراتهم واستعدوا بحياتهم للدفاع عن موقفهم. حتى التجار سحبوا أسلحتهم ووقفوا في الخطوط الأمامية مع الحراس.
سيحصل هؤلاء الأقزام الأرضيون والأقزام ذوو الأذنين الكبيرة أخيرًا على فرصتهم التي طال انتظارها لأخذ قضمة منهم.
لكن بينما كانوا يحدقون في موجة المخلوقات التي لا تنتهي على ما يبدو ، شعروا أن قلوبهم تغرق في الذعر.
ومع ذلك ، فإن موت رفاقهم لم يتسبب في تراجع بقية الأقزام والخوف.
كانوا يعلمون أن دفاعاتهم لن تصمد طويلاً.
لكن لا يبدو أن هذه المخلوقات الدنيئة تهتم. كان تعطشهم للدماء في ذروته ، والشيء الوحيد الذي يمكنهم التفكير فيه هو الذبح والنهب.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، اندفعت موجة عملاقة من اللهب فجأة إلى الأمام من وراء حشد من المخلوقات.
استمروا في الاندفاع بجنون إلى الأمام وهم يصرخون بالصياح والعواء.
كانت النيران شرسة ومكثفة ، وغطت على الفور مساحة كبيرة من الأراضي. جُرف المئات من الأقزام في الحريق الهائل ، وهم يعولون عندما تحولوا إلى رماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى لو كان كل واحد من جنوده قادرًا على محاربة عشرة مخلوقات بمفرده ، فلا يزال لديهم عشرين جنديًا فقط وثلاثين من سائقي الخيول تقريبًا. كانت قواتهم ضعيفة للغاية.
ماذا حدث للتو؟
يبدو أنه ليس لديه نية للتوقف.
ذهل الجميع.
بالإضافة إلى ذلك ، بدأ بعض الناس أيضًا في إدراك أنه مع انهيار الجدار ، بدأت المعاهدة الأبدية التي قيدت الآلهة تفقد فعاليتها.
مع اختفاء النيران ، يمكن رؤية شخصية من بعيد.
كانت النبيلة الشابة مندهشة قليلاً من سؤال المسافر ، لكنها سرعان ما أومأت برأسها وقالت ، “نعم”.
المسافر الوحيد.
رد فيلو غريزيًا: “لم أكذب عليك”.
لذلك واجه هذه المخلوقات أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد المسافر وقلب راحة يده. تكونت كرة نارية كبيرة في يده على الفور. “لم أرغب في القيام بذلك ، ولكن إذا كذبت علي مرة أخرى ، فلن يكون لدي خيار سوى معاقبتك قليلاً.”
من الواضح أن المخلوقات لم تكن انتقائية بشأن أهدافها ، ولم تتردد في مهاجمة شخص مثله.
مع اختفاء النيران ، يمكن رؤية شخصية من بعيد.
لكن هذه المرة اختاروا الشخص الخطأ.
طارت موجة بعد موجة من الأسهم ، في محاولة للقضاء على أعداد الأعداء قدر الإمكان.
أطلق المسافر كرة نارية بإيماءة بسيطة ، والتي تحولت على الفور إلى جدار من اللهب يتصاعد ، مما أدى إلى هروب المخلوقات المتبقية خوفًا.
كانت كرة النار العادية قادرة فقط على قتل قزم واحد كبير الأذنين. منذ متى يمكن أن تصبح كرة نارية واحدة موجة متصاعدة من اللهب؟ أصبحت مهارة الهدف الفردي أساسًا مهارة منطقة التأثير ، والتي يبدو أنها تمتلك قوة قتل أكبر من مهارة الهدف الفردي.
كانت تلك كرة نارية عادية.
“إنه في نفس الاتجاه الذي تسير فيه ، أليس كذلك؟” قاطعه المسافر.
لكن متى أصبحت الكرات النارية قوية جدًا؟
وصلت الموجة الأولى من الأعداء إلى الرماة.
ذهل الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنطلقت سهام في السماء. ظهرت مجموعة كبيرة من الشخصيات من بعيد وكانت تتجه بجنون في اتجاههم حاليًا.
كان فيلو قد رأى الناس يستخدمون الكرات النارية من قبل.
هرع فيلو إلى النبيلة الشابة. “آنسة فيلي ، من فضلك اخرجي من العربة الآن واصعدي على حصان. هناك الكثير من الأعداء. قد لا نكون قادرين على الاحتفاظ بموقفنا “.
كانت كرة النار العادية قادرة فقط على قتل قزم واحد كبير الأذنين. منذ متى يمكن أن تصبح كرة نارية واحدة موجة متصاعدة من اللهب؟ أصبحت مهارة الهدف الفردي أساسًا مهارة منطقة التأثير ، والتي يبدو أنها تمتلك قوة قتل أكبر من مهارة الهدف الفردي.
أطلق المسافر كرة نارية بإيماءة بسيطة ، والتي تحولت على الفور إلى جدار من اللهب يتصاعد ، مما أدى إلى هروب المخلوقات المتبقية خوفًا.
كان هذا بعيد الإحتمال جدًا!
بعد وصول الشتاء ، ظل وضع فابينو دون تغيير نسبيًا. كان هذا بلا شك شيئًا جيدًا بالنسبة له.
لكن من الواضح أن الطرف الآخر قد استخدم تقنية كرة نارية.
“إنه في نفس الاتجاه الذي تسير فيه ، أليس كذلك؟” قاطعه المسافر.
في النهاية ، كانت كرتان ناريتان وحدهما كافيتين لتشتيت المهاجمين وإخافتهم.
بدون إذن قائدهم ، لن يجيبوا على السؤال.
لم يجرؤ الأقزام ذوو الآذان الكبيرة وأقزام الأرض المحروقة على مهاجمة المسافر بعد الآن ، لكنهم لم يتراجعوا أيضًا. وبدلاً من ذلك ، استداروا واندفعوا نحو القافلة.
سارت مجموعة من التجار ببطء على طول الطريق عندما بدأت الشمس تغرب.
“ساعدنا!” صرخ جميع حراس القافلة بصوت عالٍ.
نزل حراس القافلة بسرعة ودفعوا العربات ، واستخدموها لتشكيل خط دفاعي. تم سحب الخيول بعد ذلك خلف هذا الخط الدفاعي ، حتى يتمكنوا من إطلاق هجوم في لحظة حاسمة.
بشكل صادم ، أطلق المسافر عليهم نظرة عابرة قبل أن يستدير للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى لو كان كل واحد من جنوده قادرًا على محاربة عشرة مخلوقات بمفرده ، فلا يزال لديهم عشرين جنديًا فقط وثلاثين من سائقي الخيول تقريبًا. كانت قواتهم ضعيفة للغاية.
لقد ترك القافلة لمصيرها ، وكأنه لم ير شيئًا على الإطلاق.
بدون إذن قائدهم ، لن يجيبوا على السؤال.
——————————
لقد ترك القافلة لمصيرها ، وكأنه لم ير شيئًا على الإطلاق.
نظر الحراس إلى بعضهم البعض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات